يا إلهي ، هل يوجد شيء مثل هذا في الواقع؟
67 – يا إلهي ، هل يوجد شيء مثل هذا في الواقع؟
كان الأمر أشبه بمجموعة من الناس يمشون بالنعال ، أو ربما بحذاء جلدي يمشي في الوحل.
ومع ذلك ، كان لدى وي شياو باي تأثير ضعيف على أنه قد يكون له علاقة معه بالذهاب مع تشنغ سي سي للتسجيل في جامعة تسوى هو.
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
ولكن مع نقاط ذكائه السبعة ، كان هذا معقدًا للغاية بحيث لا يستطيع التفكير فيه ، لذلك لم يعد يفكر في ‘إذا’ بعد الآن.
ومع ذلك ، كان لدى وي شياو باي تأثير ضعيف على أنه قد يكون له علاقة معه بالذهاب مع تشنغ سي سي للتسجيل في جامعة تسوى هو.
“Pachi… pachi… pachi ……”
اقتربت الزومبي من الفتاة ، واقتربت أكثر فأكثر ، بينما أصبح وجه الفتاة شاحبًا وباهتًا.
عندما كان مترددًا قليلاً في الدخول إلى الداخل أم لا ، سمع أصوات ضوضاء غريبة.
عندما استعد وي شياو باي لاستكشاف قوة الزومبي ، كان بإمكانه سماع صرخة أنثى من بعيد.
كان الأمر أشبه بمجموعة من الناس يمشون بالنعال ، أو ربما بحذاء جلدي يمشي في الوحل.
ولكن مع نقاط ذكائه السبعة ، كان هذا معقدًا للغاية بحيث لا يستطيع التفكير فيه ، لذلك لم يعد يفكر في ‘إذا’ بعد الآن.
هل يجب ان اذهب وانظر؟ يبدو أن هذا المكان ليس لديه شيء يجب أن أكون يقظًا بشأنه.
ومع ذلك ، فإن الجزء الآخر من الزومبي لا يزال لديه أجسادهم سليمة ويبدو أنها حول الشباب.
كان وي شياو بي صامتًا لبعض الوقت ، لكن خطاه لم تتوقف. مر من خلال البوابة المدمرة ، تحرك على طول الرصيف المحطم ، مر عبر الساحة ، تبعه شوكة على جانب المبنى التعليمي الأول ، ووصل إلى مبنى على الطراز القوطي. عندها فقط تباطأ.
كان الضعفاء غير قادرين على العيش داخل عالم الغبار.
في ذلك الوقت ، أصبح صوت خطى الصوت أعلى كلما اقترب. في نفس الوقت ، شم رائحة كريهة من شيء نتن.
حتى أن القليل من الزومبي كان لديهم كتب مدرسية في أيديهم.
أوقف أنفاسه بعناية وأخذ نظرة خاطفة. تقلصت عيناه وظهره ممتلئ بالعرق البارد.
يمكن أن يصبحوا تهديدًا ، في الواقع وفي عالم الغبار!
خلف مبنى على الطراز القوطي ، كان هناك حقل عشبي. في حقل العشب الذابل ، كان هناك مئات الأجسام البشرية تسير ببطء.
ربما كان خوفها قد تجاوز بالفعل الحد الذي توقفت فيه عن الخوف ، أو ربما شجاعتها كانت مستاءة من اليأس.
كانت هناك طريقة واحدة لوصف هذه الأجسام البشرية.
عندما كان مترددًا قليلاً في الدخول إلى الداخل أم لا ، سمع أصوات ضوضاء غريبة.
الاموات الاحياء!
نهضت الفتاة أخيرًا من الأرض ، وهاجمت الزومبي مع الكتاب المدرسي في يدها.
كان لديهم جميعًا جلود رمادية ، عروق مرئية ، عين بلا حياة ، ملابس ممزقة ، وتحركوا ببطء شديد.
بعد صرخها ، تحولت الزومبي البطيئة الحركة في الحقل العشبي حولها ونظرت إليها ، في مواجهة اتجاهها.
وبسبب الحركة البطيئة ، كان يكفي تحديدها.
أوقف أنفاسه بعناية وأخذ نظرة خاطفة. تقلصت عيناه وظهره ممتلئ بالعرق البارد.
لم يكن تأثير ذلك على وي شياو باي صغيرًا. على الرغم من أنه كان يعلم أن عالم الغبار كان غامضًا للغاية وأن أي نوع من الوحوش يمكن أن يظهر ، خاصة عندما كانت الزومبي وحوشًا غالبًا ما ظهرت في الألعاب والرواية والأفلام. ومع ذلك ، فإن رؤية الناس الذين كانوا ذات يوم يظهرون أمامه جعلته يشعر بالخدر قليلاً.
“آه!”
لحسن الحظ كانت قوة إرادته 12.31 نقطة ، لذلك تمكن من تقوية قلبه بسرعة.
تمايل الزومبي مع استمراره في الاقتراب. بعد الوصول إلى خمسة أمتار ، يمكن اعتباره في متناول اليد.
في الواقع ، كانت حركات الزومبي غريبة للغاية. حتى أن بعضهم قد كسرت أذرعهم وأرجلهم ، والبعض الآخر لديه فتحة في منتصف أجسادهم مع خروج أحشاءهم. ومع ذلك ، لم تتحرك الزومبي خارج مربع 1300 متر مربع.
كان وي شياو بي صامتًا لبعض الوقت ، لكن خطاه لم تتوقف. مر من خلال البوابة المدمرة ، تحرك على طول الرصيف المحطم ، مر عبر الساحة ، تبعه شوكة على جانب المبنى التعليمي الأول ، ووصل إلى مبنى على الطراز القوطي. عندها فقط تباطأ.
كان هناك حوالي مائة منهم ، من الذكور والإناث. جزء منهم قد تدهور بشكل كبير. كانت عيونهم تتساقط وأقام اليرقات في أجسادهم ، مما جعل أي شخص رآهم يرغب في التقيؤ.
شعر وي شياو بي بالدوار. لم يستطع المساعدة في شتم عالم الغبار.
ومع ذلك ، فإن الجزء الآخر من الزومبي لا يزال لديه أجسادهم سليمة ويبدو أنها حول الشباب.
قلبه الناعم كان فقط لعائلته وأصدقائه المقربين.
حتى أن القليل من الزومبي كان لديهم كتب مدرسية في أيديهم.
ومع ذلك ، كان لدى وي شياو باي تأثير ضعيف على أنه قد يكون له علاقة معه بالذهاب مع تشنغ سي سي للتسجيل في جامعة تسوى هو.
شعر وي شياو بي بالدوار. لم يستطع المساعدة في شتم عالم الغبار.
رؤية الفتاة ، التي ما زالت لم تهرب مع اقترابها من الزومبي ، جعل وي شياو بي تتردد قليلاً.
هل يمكن أن يكون هذا المكان عالمًا خياليًا؟ كان هناك حتى ظهور الزومبي.
قرر أنه إذا تمكنت من الوقوف والفرار من الزومبي أمامها ، فقد يفكر في مد يد المساعدة. إذا حدث العكس ، فلا يمكن لومه على قلبه البارد.
“آه!”
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
عندما استعد وي شياو باي لاستكشاف قوة الزومبي ، كان بإمكانه سماع صرخة أنثى من بعيد.
شعر وي شياو بي بالدوار. لم يستطع المساعدة في شتم عالم الغبار.
كان هناك مسار عبر حقل العشب. جلست فتاة ذات شعر طويل ترتدي تنورة صفراء طويلة بشكل ضعيف على الأرض من الخوف. تم إسقاط بعض الكتب المدرسية التي كانت تحتفظ بها على الأرض.
لحسن الحظ كانت قوة إرادته 12.31 نقطة ، لذلك تمكن من تقوية قلبه بسرعة.
بعد صرخها ، تحولت الزومبي البطيئة الحركة في الحقل العشبي حولها ونظرت إليها ، في مواجهة اتجاهها.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنها من إطلاق القليل من خوفها.
دون شك ، لاحظت الزومبي وجودها من الصرخة.
اقتربت الزومبي من الفتاة ، واقتربت أكثر فأكثر ، بينما أصبح وجه الفتاة شاحبًا وباهتًا.
عادة ما تكون شجاعة الفتاة منخفضة جدًا.
على الرغم من أن عالم الغبار كان مكانًا غامضًا وخطيرًا ، إلا أنه كان لا يزال كنزًا ضخمًا. كنز دفين حيث يمكنه الحصول على كنز يسمى نقاط التطور.
علاوة على ذلك ، مع مائة من مخلوقات الزومبي المخيفة ، فقدت على الفور منطقها ، والتقطت كتابًا دراسيًا ، وألقته في اتجاه العشب.
كان هناك مسار عبر حقل العشب. جلست فتاة ذات شعر طويل ترتدي تنورة صفراء طويلة بشكل ضعيف على الأرض من الخوف. تم إسقاط بعض الكتب المدرسية التي كانت تحتفظ بها على الأرض.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنها من إطلاق القليل من خوفها.
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
طار الكتاب في الهواء ، وهبط في النهاية بضعة أمتار في المقدمة. استدارت الزومبي وتحركت.
وبسبب الحركة البطيئة ، كان يكفي تحديدها.
أصبحت حركاتهم البطيئة أسرع. ومع ذلك ، لم تتجاوز سرعاتهم سرعة المشي للشخص العادي.
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
ومع ذلك ، إذا رأى شخص عادي المئات من الزومبي المرعبين يسيرون تجاههم ، فلن يكونوا قادرين على التحرك على الإطلاق.
في الواقع ، كانت حركات الزومبي غريبة للغاية. حتى أن بعضهم قد كسرت أذرعهم وأرجلهم ، والبعض الآخر لديه فتحة في منتصف أجسادهم مع خروج أحشاءهم. ومع ذلك ، لم تتحرك الزومبي خارج مربع 1300 متر مربع.
“آه! آه! مساعدة!”
كان لديهم جميعًا جلود رمادية ، عروق مرئية ، عين بلا حياة ، ملابس ممزقة ، وتحركوا ببطء شديد.
صراخها المستمر جعل وي شياو بي الذي كان يختبئ خلف المبنى الصغير عبوسًا.
لم يكن تأثير ذلك على وي شياو باي صغيرًا. على الرغم من أنه كان يعلم أن عالم الغبار كان غامضًا للغاية وأن أي نوع من الوحوش يمكن أن يظهر ، خاصة عندما كانت الزومبي وحوشًا غالبًا ما ظهرت في الألعاب والرواية والأفلام. ومع ذلك ، فإن رؤية الناس الذين كانوا ذات يوم يظهرون أمامه جعلته يشعر بالخدر قليلاً.
رؤية الفتاة ، التي ما زالت لم تهرب مع اقترابها من الزومبي ، جعل وي شياو بي تتردد قليلاً.
لم يعتبر وي شياو بي نفسه قديسًا ، أو حتى شخصًا جيدًا. كانت شخصيته أكثر لطفًا وألطف من الآخرين ، ومع ذلك ، إذا واجه شيئًا يتعارض مع مصلحته ، فلن يكون لطيفًا للغاية.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يدخل فيها عالم الغبار.
كافحت الفتاة من أجل النهوض من الأرض.
على الرغم من أن عالم الغبار كان مكانًا غامضًا وخطيرًا ، إلا أنه كان لا يزال كنزًا ضخمًا. كنز دفين حيث يمكنه الحصول على كنز يسمى نقاط التطور.
بالنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة ، كان وي شياو باي غير راغب في الحصول على منافس آخر!
رؤية أشخاص آخرين يدخلون عالم الغبار جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
لم يكن على استعداد لتقاسم هذا الكنز مع الآخرين. كان من السهل تخيل أنه إذا كان لدى الشخص الآخر لوحة حالة أيضًا ، فسيكون لديه منافس قوي آخر.
رؤية أشخاص آخرين يدخلون عالم الغبار جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما.
يمكن أن يصبحوا تهديدًا ، في الواقع وفي عالم الغبار!
كان هناك حوالي مائة منهم ، من الذكور والإناث. جزء منهم قد تدهور بشكل كبير. كانت عيونهم تتساقط وأقام اليرقات في أجسادهم ، مما جعل أي شخص رآهم يرغب في التقيؤ.
لم يعتبر وي شياو بي نفسه قديسًا ، أو حتى شخصًا جيدًا. كانت شخصيته أكثر لطفًا وألطف من الآخرين ، ومع ذلك ، إذا واجه شيئًا يتعارض مع مصلحته ، فلن يكون لطيفًا للغاية.
نهضت الفتاة أخيرًا من الأرض ، وهاجمت الزومبي مع الكتاب المدرسي في يدها.
قلبه الناعم كان فقط لعائلته وأصدقائه المقربين.
علاوة على ذلك ، كانت الفتاة المعنية غريبة. حتى لو كانت جميلة ذات بشرة بيضاء الثلج ، فهي لم تكن أخته الصغيرة المتدربة ، تشينغ سي سي.
بالنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة ، كان وي شياو باي غير راغب في الحصول على منافس آخر!
كان الضعفاء غير قادرين على العيش داخل عالم الغبار.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنها من إطلاق القليل من خوفها.
بعد التفكير للحظة ، هبطت عيناه على الفتاة.
كانت هناك طريقة واحدة لوصف هذه الأجسام البشرية.
قرر أنه إذا تمكنت من الوقوف والفرار من الزومبي أمامها ، فقد يفكر في مد يد المساعدة. إذا حدث العكس ، فلا يمكن لومه على قلبه البارد.
نهضت الفتاة أخيرًا من الأرض ، وهاجمت الزومبي مع الكتاب المدرسي في يدها.
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديها أي أفكار حول إنقاذ نفسها ، فعندئذ حتى لو تم إنقاذها هذه المرة ، فقد تموت في المرة التالية التي دخلت فيها عالم الغبار.
“موت! موت!”
بالنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة ، كان وي شياو باي غير راغب في الحصول على منافس آخر!
قرر أنه إذا تمكنت من الوقوف والفرار من الزومبي أمامها ، فقد يفكر في مد يد المساعدة. إذا حدث العكس ، فلا يمكن لومه على قلبه البارد.
اقتربت الزومبي من الفتاة ، واقتربت أكثر فأكثر ، بينما أصبح وجه الفتاة شاحبًا وباهتًا.
صراخها المستمر جعل وي شياو بي الذي كان يختبئ خلف المبنى الصغير عبوسًا.
في النهاية ، عندما كانت الزومبي الرائدة على بعد حوالي 10 أمتار منها ، انتقلت أخيرًا.
كافحت الفتاة من أجل النهوض من الأرض.
ربما كان خوفها قد تجاوز بالفعل الحد الذي توقفت فيه عن الخوف ، أو ربما شجاعتها كانت مستاءة من اليأس.
“آه! آه! مساعدة!”
كافحت الفتاة من أجل النهوض من الأرض.
في النهاية ، عندما كانت الزومبي الرائدة على بعد حوالي 10 أمتار منها ، انتقلت أخيرًا.
تسعة أمتار! ثمانية أمتار! سبعة أمتار! ستة أمتار!
بعد كل شيء ، إذا لم يكن لديها أي أفكار حول إنقاذ نفسها ، فعندئذ حتى لو تم إنقاذها هذه المرة ، فقد تموت في المرة التالية التي دخلت فيها عالم الغبار.
تمايل الزومبي مع استمراره في الاقتراب. بعد الوصول إلى خمسة أمتار ، يمكن اعتباره في متناول اليد.
شعر وي شياو بي بالدوار. لم يستطع المساعدة في شتم عالم الغبار.
مدد الزومبي الذين جذبهم صرخة الفتاة أيديهم القذرة الرمادية الرمادية للقبض على الفتاة.
يمكن أن يصبحوا تهديدًا ، في الواقع وفي عالم الغبار!
“موت! موت!”
صراخها المستمر جعل وي شياو بي الذي كان يختبئ خلف المبنى الصغير عبوسًا.
نهضت الفتاة أخيرًا من الأرض ، وهاجمت الزومبي مع الكتاب المدرسي في يدها.
“موت! موت!”
كانت هناك طريقة واحدة لوصف هذه الأجسام البشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
