شجرة العالم المهيبة
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
مع السرعة الحالية لـ وي شياو باي ، لم يكن من السهل القيام بمطاردتهم.
[ المترجم : بسم الله ، دفعة الـ 40 فصل ديه قفزة هائلة في القصة وأحداث مثيرة للأهتمام وأضافات جديدة كتيرة حصلت ، المهم إن جبتلكم صور عشان تساعدكم على التخيل وشرح بسيط لكل شئ عشان تقرأوا بمتعة أكتر ، هتلاقوا الصور والمعلومات في نهاية كل فصل أو في الفصل رقم 0 اللي نزلتوا قبل الدفعة ].
كإنسان ، من الصعب عليه التعامل مع عمالقة الجليد .
في الحقيقة لم يكن الأمر أنه لم تكن هناك غربان عادت للتحقق ، ولكن كان ذلك لأن وي شياو باي رأى أنه عندما ظهروا بهدوء ، لامسوا الضباب الجليدي وتحولوا على الفور إلى تماثيل جليدية وأنكسروا إلى قطع عندما سقطوا على الأرض.
في الحقيقة لم يكن طريقهم سلسًا وخالٍ من المشاكل.
عندما غادر عمالقة الجليد لمسافة معينة ، تقدم وي شياو باي لتفقد الأرض التي مروا بها.
ثانيًا ، لم يعد لديه لحومًا طازجة.
لمس وي شياو باي مسار الجليد الذي تركوه وشعر بالبرد القارس يغزو أطراف أصابعه ، في النهاية قام بتبديد البرد بعد تعميم التشي الخاص به.
في الحقيقة تجاوز طول هذه الجذور الصغيرة 30 مترًا.
‘يا لها من برودة شديدة!‘
على الرغم من أنهم أقوياء ، إلا أنهم بطيئين بسبب حجم أجسامهم ، لكن يجب أن يكونوا قادرين على الإسراع أكثر قليلاً عند التحرك في خط مستقيم.
وصلت درجة الحرارة 30 درجة على الأقل تحت الصفر.
هذا جعل وي شياو باي الذي شاهد المشهد وأراد أن يأكل جزء من الأفعى يشعر بالخسارة.
عبس وي شياو باي.
تجاوزت الشجرة الشاهقة الغيوم ، مما جعل أرتفاعها يتجاوز عشرات الآلاف من الأمتار. كان جذعها الضخم مثل جدار كبير يسد العالم.
كإنسان ، من الصعب عليه التعامل مع عمالقة الجليد .
لم تكن البركة كبيرة ، كانت بعرض مترين فقط وعمق نصف متر.
قد يبدو مقاوماً للبرودة ، لكن إذا وقف عارياً ، فإن أقصى ما يمكنه تحمله سيكون 10 درجات فقط تحت الصفر.
أوقفت مجموعة عمالقة الجليد تقدمهم أخيرًا.
أي شيء أكثر برودة من شأنه أن يجعل وي شياو باي يرتجف ، وإذا قاتل مع عمالقة الجليد ، فسوف يلمس ضباب الجليد.
هذه المهارة مهارة الجنية الفطرية ، حتى الجنية نفسها لم تعرف كيف تقويها ، وربما يساعد قتل بعض الوحوش في عالم الغبار.
إذا حدث ذلك فلن يكون سقوطه أفضل من الغربان.
علاوة على ذلك لم تكن الغربان في عالم الغبار هي نفسها الموجودة في العالم الحقيقي.
لحسن الحظ لم يكن عزل جلد الرنة سيئًا.
حتى عمالقة الجليد قد لا يكونون من السلالة الأصلية.
نظر وي شياو باي إلى أتجاه هروب الغربان وتردد.
بدأت الوحوش والمخلوقات التي تعيش داخل الغابة في مهاجمتهم.
في النهاية أتبع مسار عمالقة الجليد وتحرك نحو شجرة العالم.
بين العمالقة الجليد ، يجب أن يكون أقصرهم حوالي مائة متر.
قد يكون الخيار الأفضل هو أتباع الغربان والقضاء على الأربعة منهم لرفع مهارة الصحة إلى 60 نقطة.
كإنسان ، من الصعب عليه التعامل مع عمالقة الجليد .
ومع ذلك بعد تذكر كيف كانت الغربان الخائفة ، أدرك وي شياو باي أن قتلهم سيأخذ وقتاً طويلاً.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، واجهت الأشجار سوء حظها على يد عمالقة الجليد .
مع السرعة الحالية لـ وي شياو باي ، لم يكن من السهل القيام بمطاردتهم.
كان معظمهم من نسل المخلوقات الأسطورية والوحوش السحرية من أساطير الشمال.
قد لا تكون الغربان هي الأفضل في الطيران بين الطيور ، لكن سرعتهم لم تكن قابلة للمقارنة مع الحيوانات البرية.
علاوة على ذلك لم تكن الغربان في عالم الغبار هي نفسها الموجودة في العالم الحقيقي.
[ المترجم : بسم الله ، دفعة الـ 40 فصل ديه قفزة هائلة في القصة وأحداث مثيرة للأهتمام وأضافات جديدة كتيرة حصلت ، المهم إن جبتلكم صور عشان تساعدكم على التخيل وشرح بسيط لكل شئ عشان تقرأوا بمتعة أكتر ، هتلاقوا الصور والمعلومات في نهاية كل فصل أو في الفصل رقم 0 اللي نزلتوا قبل الدفعة ].
كان الصداع الوحيد الذي عانى منه وي شياو باي هو أن عمالقة الجليد كانوا بطيئين.
الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو الجذع الشبيه بالجدار والجذور البارزة.
على الرغم من أنهم أقوياء ، إلا أنهم بطيئين بسبب حجم أجسامهم ، لكن يجب أن يكونوا قادرين على الإسراع أكثر قليلاً عند التحرك في خط مستقيم.
لم يكن عمالقة الجليد مخلوقات متأثرة بشجرة العالم.
ومع ذلك لمن يعرف السبب ، تقدمت عمالقة الجليد ببطء.
لم تكن التلال تلالًا حقيقية ، لكنها جذور لشجرة كبيرة تبرز من الأرض ومغطاة بطبقة سميكة من التربة والصخور والغبار مما يجعلها تبدو مثل التلال.
عندما قامت الجنية أخيرًا بتنظيف ملابسها بصعوبة كبيرة ، أخبرت وي شياو باي عن عمالقة الجليد .
بعد قليل أختفت الشجيرات التي شوهدت في الخارج وأستبدلت بأشجار عالية.
لم يكن عمالقة الجليد مخلوقات متأثرة بشجرة العالم.
عندما قفز في الماء ، تحول لون البركة إلى اللون الأحمر.
كانت قاعدتهم خارج حدود شجرة العالم ، الأراضي المهجورة.
أوقفت مجموعة عمالقة الجليد تقدمهم أخيرًا.
من الصعب العثور عليهم في الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة.
[ في الميثولوجيا الإسكندنافيّة، اليُوْتُوْنْ أو العملاق هو مخلوقٌ يختلف عن الآلهة وغيرها من المخلوقات، كالأقزام والآلف ، وتتعدّد تسمية اليوتون إلى عدة مُسميات بشكل يدعو إلى الألتباس، منها ريسي وثورس وترول ].
وهكذا شعرت الجنية أن ظهورهم كان غريباً.
من الصعب العثور عليهم في الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة.
لم يكن وي شياو باي يعرف سبب رغبته في متابعتهم ، لكنه شعر أن شيئًا مهمًا سيحدث إذا أستمر في متابعتهم.
بتوجيه من الجنية ، وجد وي شياو باي بركة صغيرة.
لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون جيدًا أم سيئًا ، لكن الشيء الوحيد الذي كان واضحًا له هو أنه لم يكن خطيرًا للغاية.
عبس وي شياو باي.
بينما يتابع عمالقة الجليد ، كان لدى وي شياو باي وقت للأعتناء بنفسه.
وصلت درجة الحرارة 30 درجة على الأقل تحت الصفر.
بتوجيه من الجنية ، وجد وي شياو باي بركة صغيرة.
كان الأسف الوحيد الذي شعر به هو أن الوحوش هربت بعد مرور العمالقة ، كان يفكر في قتل بعض الوحوش ليصل إلى 8000 نقطة لكن هذا التعقيد جعله يفقد الأمل.
بالنسبة إلى الجنية الصغيرة ، كان من السهل جدًا القيام بذلك بإستخدام [الحيل السحرية الفطرية].
إذا حدث ذلك فلن يكون سقوطه أفضل من الغربان.
لم تكن البركة كبيرة ، كانت بعرض مترين فقط وعمق نصف متر.
من الصعب العثور عليهم في الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة.
في ظل أحتجاج الجنية الشديد ، لم يستطع وي شياو باي إلا السماح للجنية بالأستحمام أولاً ، فقط بعد الأنتهاء من ذلك قام وي شياو باي بإزالة جلد الرنة والقفز.
بدأت الوحوش والمخلوقات التي تعيش داخل الغابة في مهاجمتهم.
‘مريح جداً‘.
لم يكن عمالقة الجليد مخلوقات متأثرة بشجرة العالم.
على الرغم من برودة الماء ، إلا أنه وصل إلى مكان الحكة الرهيبة على جسد وي شياو باي ومكنته من تنظيفها ، كان الأمر أشبه بشرب أجود أنواع النبيذ.
على الرغم من برودة الماء ، إلا أنه وصل إلى مكان الحكة الرهيبة على جسد وي شياو باي ومكنته من تنظيفها ، كان الأمر أشبه بشرب أجود أنواع النبيذ.
عندما قفز في الماء ، تحول لون البركة إلى اللون الأحمر.
كان عمالقة الجليد بطيئين ، ولكن حتى لو كانوا أبطأ ، لا يزالون أسرع من الإنسان العادي ، وبالتالي فقد أختفوا من مجال رؤية وي شياو باي منذ فترة طويلة.
فرك وي شياو باي الدم والأوساخ أثناء النظر إلى الجنية ، أستخدم سحرها لتنظيف ملابسها بحسد طفيف.
أدرك وي شياو باي بالفعل أن المخلوقات في هذا الجزء من عالم الغبار لها أصولها الخاصة.
يمكن لـ [الحيل السحرية الفطرية] القيام بأشياء صغيرة فقط .
فرك وي شياو باي الدم والأوساخ أثناء النظر إلى الجنية ، أستخدم سحرها لتنظيف ملابسها بحسد طفيف.
كان تنظيف ملابسها كافياً لجعل وي شياو باي يشعر بالحاجة إلى تعلم المهارة.
بعد أخذ حمام مريح ، قفز وي شياو بي من البركة ولف جلد الرنة مرة أخرى.
بطبيعة الحال كانت هذه مجرد أمنية لأنه لم يستطع جعلها حقيقة في الوقت الحالي.
لم يكن وي شياو باي يعرف سبب رغبته في متابعتهم ، لكنه شعر أن شيئًا مهمًا سيحدث إذا أستمر في متابعتهم.
هذه المهارة مهارة الجنية الفطرية ، حتى الجنية نفسها لم تعرف كيف تقويها ، وربما يساعد قتل بعض الوحوش في عالم الغبار.
أظهر هذا مدى ضخامة شجرة العالم.
ومع ذلك كانت قوة معركة الجنية كافية تقريبًا لقتل خنفساء سوداء واحدة فقط ، إذا واجهت أي شئ أكبر فإن الجنية ستكون قادرة على الهروب منه ، لكن قتله سيكون صعبًا للغاية.
كلما أقتربوا من شجرة العالم ، أصبحت هيبتها أكثر وضوحًا.
أسوأ جزء هو طبيعة الجنية.
أظهر هذا مدى ضخامة شجرة العالم.
في الوضع الطبيعي كانت الجنيات طيبات القلب ، السماح لهم بحمل سكين الجزار أمر صعب مثل الرغبة في النمور تأكل العشب.
علاوة على ذلك لم تكن الغربان في عالم الغبار هي نفسها الموجودة في العالم الحقيقي.
وبالتالي كان من الصعب القيام بزيادة قوة الجنية.
علاوة على ذلك حتى لو وضع وحش ينتظر الذبح أمامهم ، فلن يتحركوا ، إذا أجبرها وي شياو باي على القتل ، فسوف يدمر علاقتهما.
كإنسان ، من الصعب عليه التعامل مع عمالقة الجليد .
بعد أخذ حمام مريح ، قفز وي شياو بي من البركة ولف جلد الرنة مرة أخرى.
‘يا لها من برودة شديدة!‘
على الرغم من وجود رائحة دم طفيفة ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من ذي قبل حيث جلست الجنية على كتف وي شياو باي.
كان عمالقة الجليد بطيئين ، ولكن حتى لو كانوا أبطأ ، لا يزالون أسرع من الإنسان العادي ، وبالتالي فقد أختفوا من مجال رؤية وي شياو باي منذ فترة طويلة.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، واجهت الأشجار سوء حظها على يد عمالقة الجليد .
ومع ذلك كان أتباعهم أمرًا سهلًا للغاية ، أثر الجليد الذي تركوه وراءهم هو أفضل مؤشر للطريق.
ومع ذلك لم يعودوا موجودين في المروج المسطحة ، وبدلاً من ذلك ساروا في تلال متغيرة الحجم.
قريباً قابل وي شياو باي مرة أخرى عمالقة الجليد.
لم يكن يعرف ما إذا كان سيكون جيدًا أم سيئًا ، لكن الشيء الوحيد الذي كان واضحًا له هو أنه لم يكن خطيرًا للغاية.
ومع ذلك لم يعودوا موجودين في المروج المسطحة ، وبدلاً من ذلك ساروا في تلال متغيرة الحجم.
بطبيعة الحال لا يمكن رؤية هذا المشهد إلا من بعيد.
أكتشف وي شياو باي مكان المشكلة.
كان عمالقة الجليد مثل الجرافات وهم يتحركون ، تم قطع الأشجار أمامهم.
لم تكن التلال تلالًا حقيقية ، لكنها جذور لشجرة كبيرة تبرز من الأرض ومغطاة بطبقة سميكة من التربة والصخور والغبار مما يجعلها تبدو مثل التلال.
أكتشف وي شياو باي مكان المشكلة.
أكتشف وي شياو باي هذا عندما رأى جذور الأشجار الصغيرة مكشوفة للهواء.
نظر وي شياو باي إلى الكمية الصغيرة من لحم الرنة المشوي المتبقي في حقيبته الصغيرة وحسب المدة التي يمكن أن يبقى فيها في عالم الغبار.
في الحقيقة تجاوز طول هذه الجذور الصغيرة 30 مترًا.
هذه المهارة مهارة الجنية الفطرية ، حتى الجنية نفسها لم تعرف كيف تقويها ، وربما يساعد قتل بعض الوحوش في عالم الغبار.
أظهر هذا مدى ضخامة شجرة العالم.
من الصعب العثور عليهم في الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة.
بعد التقدم نحو شجرة العالم ، بدأت أوراقها تغطي السماء ، وأضاءت على الأرض بضوء أخضر متلألئ مما يوفر للنباتات أحتياجاتها للنمو.
‘هل يمكن أن يكون هذا الثعبان الطويل ثعبان ميدجارد من سلالة يورمونغاند؟‘.
بعد قليل أختفت الشجيرات التي شوهدت في الخارج وأستبدلت بأشجار عالية.
ومع ذلك لمن يعرف السبب ، تقدمت عمالقة الجليد ببطء.
ومع ذلك في هذه اللحظة ، واجهت الأشجار سوء حظها على يد عمالقة الجليد .
أكتشف وي شياو باي مكان المشكلة.
كان عمالقة الجليد مثل الجرافات وهم يتحركون ، تم قطع الأشجار أمامهم.
وصلت درجة الحرارة 30 درجة على الأقل تحت الصفر.
في كل مكان ذهب إليه عمالقة الجليد ، كانت الغابة الواسعة مفتوحة.
كلما أقتربوا من شجرة العالم ، أصبحت هيبتها أكثر وضوحًا.
في الحقيقة لم يكن طريقهم سلسًا وخالٍ من المشاكل.
الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو الجذع الشبيه بالجدار والجذور البارزة.
بدأت الوحوش والمخلوقات التي تعيش داخل الغابة في مهاجمتهم.
بينما يتابع عمالقة الجليد ، كان لدى وي شياو باي وقت للأعتناء بنفسه.
كان الخنزير البري والذئب الكبير هما الأسرع في الهجوم ، حتى أن وي شياو باي رأى ثعبانًا بطول 80 مترًا.
أسوأ جزء هو طبيعة الجنية.
‘هل يمكن أن يكون هذا الثعبان الطويل ثعبان ميدجارد من سلالة يورمونغاند؟‘.
على الرغم من وجود رائحة دم طفيفة ، إلا أنها كانت أفضل بكثير من ذي قبل حيث جلست الجنية على كتف وي شياو باي.
أدرك وي شياو باي بالفعل أن المخلوقات في هذا الجزء من عالم الغبار لها أصولها الخاصة.
من الصعب العثور عليهم في الأماكن ذات درجة الحرارة المرتفعة.
كان معظمهم من نسل المخلوقات الأسطورية والوحوش السحرية من أساطير الشمال.
ومع ذلك كان أتباعهم أمرًا سهلًا للغاية ، أثر الجليد الذي تركوه وراءهم هو أفضل مؤشر للطريق.
حتى عمالقة الجليد قد لا يكونون من السلالة الأصلية.
وفقًا للأساطير كان أول عملاق ولد من النار والجليد يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأمتار ، بعد ذلك قُتل على يد أودين وخلقت الدماء المتدفقة من جسده بحرًا من الدماء مما أجبر عمالقة الجليد وعمالقة النار على الفرار.
عبس وي شياو باي.
بين العمالقة الجليد ، يجب أن يكون أقصرهم حوالي مائة متر.
هذه المهارة مهارة الجنية الفطرية ، حتى الجنية نفسها لم تعرف كيف تقويها ، وربما يساعد قتل بعض الوحوش في عالم الغبار.
ومع ذلك طول الموجودين أمامه 10 أمتار فقط ، أظهر ذلك أن قوتهم تراجعت.
كان تنظيف ملابسها كافياً لجعل وي شياو باي يشعر بالحاجة إلى تعلم المهارة.
ومع ذلك حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن هؤلاء العمالقة الذين ساروا مثل الجيش لا يزالون قادرين على قتل الأفعى الطويلة من نسل يورمونغاند وأكلوها.
على الرغم من برودة الماء ، إلا أنه وصل إلى مكان الحكة الرهيبة على جسد وي شياو باي ومكنته من تنظيفها ، كان الأمر أشبه بشرب أجود أنواع النبيذ.
أكل عمالقة الجليد حتى لم يبق شيء من الثعبان الطويل ، حتى العظام والنخاع لم ينجوا.
في الحقيقة تجاوز طول هذه الجذور الصغيرة 30 مترًا.
هذا جعل وي شياو باي الذي شاهد المشهد وأراد أن يأكل جزء من الأفعى يشعر بالخسارة.
[ صورة عشوائية للجنية ]
أصبح نخاع العظم الذي تم أمتصاصه بواسطة عمالقة الجليد هشًا بشكل لا يصدق.
أظهر هذا مدى ضخامة شجرة العالم.
يبدو أن عمالقة الجليد الذين أكلوا الثعبان أصبحوا أقوى قليلاً ، حتى أن الذين أصيبوا في القتال بدأوا في التعافي بسرعة.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
بطبيعة الحال يجب ألا يفكر العمالقة الجليد الذين أبتلعهم الأفعى بالعيش بعد الآن.
أصبح نخاع العظم الذي تم أمتصاصه بواسطة عمالقة الجليد هشًا بشكل لا يصدق.
تبع وي شياو باي وراء عمالقة الجليد لمدة خمسة أيام كاملة!.
أوقفت مجموعة عمالقة الجليد تقدمهم أخيرًا.
إذا كان الأمر من قبل ، فيجب أن يكون قد فقد وعيه بالفعل وطُرد من عالم الغبار.
ومع ذلك فقد كان يعتمد الآن على اللحم المشوي لدعم نفسه.
كان الأسف الوحيد الذي شعر به هو أن الوحوش هربت بعد مرور العمالقة ، كان يفكر في قتل بعض الوحوش ليصل إلى 8000 نقطة لكن هذا التعقيد جعله يفقد الأمل.
أولاً لم يستطع إشعال النار. كان لديه هاجس أنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فإنه سيجذب أعداء لا داعي لها.
نظر وي شياو باي إلى الكمية الصغيرة من لحم الرنة المشوي المتبقي في حقيبته الصغيرة وحسب المدة التي يمكن أن يبقى فيها في عالم الغبار.
أكتشف وي شياو باي هذا عندما رأى جذور الأشجار الصغيرة مكشوفة للهواء.
الآن كان من المستحيل عليه تجديد إمداداته.
إذا كان الأمر من قبل ، فيجب أن يكون قد فقد وعيه بالفعل وطُرد من عالم الغبار.
أولاً لم يستطع إشعال النار. كان لديه هاجس أنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فإنه سيجذب أعداء لا داعي لها.
على الرغم من برودة الماء ، إلا أنه وصل إلى مكان الحكة الرهيبة على جسد وي شياو باي ومكنته من تنظيفها ، كان الأمر أشبه بشرب أجود أنواع النبيذ.
ثانيًا ، لم يعد لديه لحومًا طازجة.
[ ثعبان ميدجارد من سلالة يورمونغاند ]
كلما أقتربوا من شجرة العالم ، أصبحت هيبتها أكثر وضوحًا.
ومع ذلك حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن هؤلاء العمالقة الذين ساروا مثل الجيش لا يزالون قادرين على قتل الأفعى الطويلة من نسل يورمونغاند وأكلوها.
بطبيعة الحال لأن شجرة العالم كانت ضخمة بشكل لا يصدق ، لم يكن بإمكان وي شياو باي رؤية سوى جزء منها.
في ظل أحتجاج الجنية الشديد ، لم يستطع وي شياو باي إلا السماح للجنية بالأستحمام أولاً ، فقط بعد الأنتهاء من ذلك قام وي شياو باي بإزالة جلد الرنة والقفز.
تجاوزت الشجرة الشاهقة الغيوم ، مما جعل أرتفاعها يتجاوز عشرات الآلاف من الأمتار. كان جذعها الضخم مثل جدار كبير يسد العالم.
بتوجيه من الجنية ، وجد وي شياو باي بركة صغيرة.
بطبيعة الحال لا يمكن رؤية هذا المشهد إلا من بعيد.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
كلما تعمقوا ، لم يعد من الممكن رؤية الشكل الكامل لشجرة العالم.
بطبيعة الحال كانت هذه مجرد أمنية لأنه لم يستطع جعلها حقيقة في الوقت الحالي.
الشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته هو الجذع الشبيه بالجدار والجذور البارزة.
في الوضع الطبيعي كانت الجنيات طيبات القلب ، السماح لهم بحمل سكين الجزار أمر صعب مثل الرغبة في النمور تأكل العشب.
أوقفت مجموعة عمالقة الجليد تقدمهم أخيرًا.
في الوضع الطبيعي كانت الجنيات طيبات القلب ، السماح لهم بحمل سكين الجزار أمر صعب مثل الرغبة في النمور تأكل العشب.
[ صورة عشوائية للجنية ]
‘هل يمكن أن يكون هذا الثعبان الطويل ثعبان ميدجارد من سلالة يورمونغاند؟‘.
لم تكن البركة كبيرة ، كانت بعرض مترين فقط وعمق نصف متر.
[ ثعبان ميدجارد من سلالة يورمونغاند ]
ومع ذلك فقد كان يعتمد الآن على اللحم المشوي لدعم نفسه.
علاوة على ذلك لم تكن الغربان في عالم الغبار هي نفسها الموجودة في العالم الحقيقي.
[ تعد شجرة العالم حافزًا موجودًا في العديد من الأديان والأساطير ، وخاصة الأديان الهندية الأوروبية والأديان السيبيرية والأديان الأمريكية الأصلية ، يتم تمثيل شجرة العالم كشجرة ضخمة تدعم السماوات ، وبالتالي تربط السماوات ، العالم الأرضي ، والعالم السفلي من خلال جذورها ].
‘يا لها من برودة شديدة!‘
يبدو أن عمالقة الجليد الذين أكلوا الثعبان أصبحوا أقوى قليلاً ، حتى أن الذين أصيبوا في القتال بدأوا في التعافي بسرعة.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
[ المترجم : بسم الله ، دفعة الـ 40 فصل ديه قفزة هائلة في القصة وأحداث مثيرة للأهتمام وأضافات جديدة كتيرة حصلت ، المهم إن جبتلكم صور عشان تساعدكم على التخيل وشرح بسيط لكل شئ عشان تقرأوا بمتعة أكتر ، هتلاقوا الصور والمعلومات في نهاية كل فصل أو في الفصل رقم 0 اللي نزلتوا قبل الدفعة ].
[ في الميثولوجيا الإسكندنافيّة، اليُوْتُوْنْ أو العملاق هو مخلوقٌ يختلف عن الآلهة وغيرها من المخلوقات، كالأقزام والآلف ، وتتعدّد تسمية اليوتون إلى عدة مُسميات بشكل يدعو إلى الألتباس، منها ريسي وثورس وترول ].
[ في الميثولوجيا الإسكندنافيّة، اليُوْتُوْنْ أو العملاق هو مخلوقٌ يختلف عن الآلهة وغيرها من المخلوقات، كالأقزام والآلف ، وتتعدّد تسمية اليوتون إلى عدة مُسميات بشكل يدعو إلى الألتباس، منها ريسي وثورس وترول ].
كان معظمهم من نسل المخلوقات الأسطورية والوحوش السحرية من أساطير الشمال.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ومع ذلك حتى لو كان هذا هو الحال ، فإن هؤلاء العمالقة الذين ساروا مثل الجيش لا يزالون قادرين على قتل الأفعى الطويلة من نسل يورمونغاند وأكلوها.
ترجمة : Sadegyptian
كان معظمهم من نسل المخلوقات الأسطورية والوحوش السحرية من أساطير الشمال.
في الحقيقة لم يكن الأمر أنه لم تكن هناك غربان عادت للتحقق ، ولكن كان ذلك لأن وي شياو باي رأى أنه عندما ظهروا بهدوء ، لامسوا الضباب الجليدي وتحولوا على الفور إلى تماثيل جليدية وأنكسروا إلى قطع عندما سقطوا على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
