حرب شاملة (3)
الفصل 276 – الحرب الشاملة (3)
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
ومع ذلك، كان من غير المعقول مواجهة جيش من الجبهة. كانت هزيمة عشرة أشخاص شيئا سهلا، و مئة شخص لم يكن صعباً. ومع ذلك بمجرد أن تقاتل أكثر من ألف شخص سيتم استهلاك الكثير أو القوة السحرية. بمجرد أن يصبحوا عشرة آلاف شخص، فقد حان الوقت لتكون محاصراً من قبل قوات نخبة العدو.
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
اقترب ثيودور بسرعة من الجنود بينما اكتشف الطريقة الأكثر فاعلية لالتقاط الدروع العظيمة.
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
“أولا، أنا بحاجة إلى خدعة ما”
“لقد اختفى الدرع مرة أخرى؟”
جلب ذو الرداء الأحمر ومظهره الرائع الانتباه لضمان سلامة وحدته. لذلك، بعد تحقيق هدفه، لم تعد هناك حاجة إلى لفت الأنظار. إمتلأ جسم ثيودور بقوة سحرية طبيرة.
“لا مفر…”
‘باسم أيولوس …!’
انسحب الجنود المعسكرين بعيدا عن فيرونيكا، بغض النظر عما إذا كانوا أعداء أمل لا. أثبتت هذه القوة أنها موضوع خوف لكل من الأعداء والحلفاء على حد سواء. لم يكن هناك سوى خصم واحد يمكنه مواجهتها، السيف الأول للإمبراطورية، كراود فون راسل.
كائن مقدس قديم ومنسى … كان للاسم نفس تأثير استدعاء السحر. بالطبع، لا يمكن إظهاره بالاسم وحده، لكنه كان كافياً لإيقاظ القوة المقدسة في جسم ثيودور.
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
إن الطبيعة المقدسة لحقيبة الرياح المقدسة، إنغمست بعمق في روح ثيودور، قد استجابت لإستدعائه.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?
“ها، ماذا الذي…؟”
اقترب ثيودور بسرعة من الجنود بينما اكتشف الطريقة الأكثر فاعلية لالتقاط الدروع العظيمة.
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
بينغ
كان سحر المناخ الذي اختاره ثيودور من كتاب السحب. لقد كانت تعويذة استخدمها سيد البرج الأبيض هيثكليف في ساحة قتال سابقة، والتي تسببت في “عاصفة”.
ثم في تلك اللحظة…
“هذا المجنون يحاول التسبب بعاصفة…!”
“ماذا؟” وقف ثيودور ونظر إلى المسافة البعيدة، مؤكدا ما بدا وكأنه ثوران بركاني.
عندما تدفقت القوة السحرية منه، كان ثيودور مقتنعًا بأن سحر المناخ كان ناجحًا. في الوقت نفسه تدفق الهواء حول ثيودور تدريجياً في دوائر، وبعد عدة مرات، كان التسارع كافياً للتسبب في ارتفاع الغبار من الأرض. تصاعدت الغيوم البعيدة في السماء أيضًا مع دوامة تربط بين السماء والأرض.
ومما زاد الطين بلة أن حساسية ثيودور الفائقة كانت تمنحه شعورًا بالشلل. هذا يعني أن سرعة السهم الأسرع من الصوت تجاوزت نظرته!
هووووونغ!
“لقد اختفى الدرع مرة أخرى؟”
في البداية، كان من الصعب فقط فتح عيون المرء، لكن سرعان ما أصبح من الصعب على الناس الحفاظ على أقدامهم على الأرض أيضًا. حتى الفرسان الذين إرتدوا الدروع الكاملة لم يكنوا قادرين على تحملها، بينما كانت الخيول أثقل بعدة مرات من سقوط الشخص. كيف يمكن أن تكون هذا تعويذة يستخدمها ساحر؟
[اأمر الملك الكبير ذو العين الواحدة.] كان الصوت يتردد عبر السهول حيث صدر صوت تعويذتها، وهي أقوى ساحرة موجودة حاليًا.
“وااااااه”
ثيودور استمع إليها وأدرك هوية السحر ، “بالتأكيد هذا ليس….؟”
“اخفضوا أجسادكم! لا تواجهوا الريح وجها لوجه… واااك! “
بعد لحظة عادت الأسهم، لكن ثيودور كان بالفعل قريبًا من معسكر ميلتور وقد قفز عبر الفضاء بقوة أمبرا. الأسهم المهددة فقدت معناها بمجرد زيادة المسافة إلى الضعف. عرف الجانب المعارض هذه الحقيقة، لذا توقف بعد بضعة سهام أخرى.
“سيدي برادلي!”
قيل إن قوة رؤية المستقبل، التبصر، سوف يصطدم في كل مرة يرى فيها مستخدمان لها المستقبل في وقت واحد. هل كان ذلك لأن المستقبل أصبح مواتيا لكل شخص ليرسم صورة له؟
لم ينته سحر ثيودور بعد، لكن العاصفة تسببت بالفعل في إجتياح قلب الفرسان.
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
“إنها مذهلة للغاية من نواح كثيرة…لكنها ليست كافية.”
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
ثيودور قد استنسخها على نطاق معقول، ولكن قوة العاصفة هذه كانت أقل بكثير من قدرة هيثكليف. في الأصل، كان دوران الرياح يمزق اللحم ويسحق العظام. بالإضافة إلى ذلك، لم ينوي ثيودور في الأصل استخدام هذا السحر للقتل. كان مجرد وسيلة للتحايل لإخفائه.
كان هذا عندما اختفى الشعور بالخدر من حساسيته الفائقة. إذا حكمنا من خلال قوة الأسهم، لم يقم خصمه بتقييد قوته. يمكن لسهام سيد القوس التغلب على ثيودور فقط لمدة 10 ثانية.
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
“اختفى ال-الدرع …؟”
لقد كان سحر الشفافية هو الذي خدع رؤية الأعداء. ثم أزال ردائه السحري الأحمر ووضعه في مخزونه. من هنا فصاعدا، كان عليه أن يتحرك سرا وبسرعة.
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
ثيودور استمع إليها وأدرك هوية السحر ، “بالتأكيد هذا ليس….؟”
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
لقد كان سحر الشفافية هو الذي خدع رؤية الأعداء. ثم أزال ردائه السحري الأحمر ووضعه في مخزونه. من هنا فصاعدا، كان عليه أن يتحرك سرا وبسرعة.
“…جيد”
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
إستقر ثيودور قليلا على سطح الدرع الكبير. عبس عندما شعر بضعف الشعور أو تناثر المانا. كما هو متوقع، كان هذا المعدن العدو الطبيعي للسحرة. كان من الصعب الخروج مع التدخل السحري المباشر. إذا لم يكن للمخزون، فقد يتم إسقاط ثيودور في هذه المرحلة.
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
همس ثيودور في الداخل “من فضلك، أيتها الشراهة”
لم ينته سحر ثيودور بعد، لكن العاصفة تسببت بالفعل في إجتياح قلب الفرسان.
-مم.
هل حكموا على أنه لن يتغير شيء إذا واصلوا القتال؟ بالنسبة لأولئك الذين كانوا بالفعل على بعد خطوات قليلة من كونهم بشرا فإن التحليل الاستراتيجي ليس له معنى. على أي حال، انتهت المعركة على سهول كارول. أطلق أحد الضباط على الأرض بأنه قد تمت إبادتها، بسبب التنافس المطلق على القوة، تعرضت الأرض لأضرار بالغة لدرجة أنها لم تعد مناسبة لمواصلة الحرب.
تجسد اللسان من كف يد ثيودور الأيسر ولمس السطح.
باجيجيك.
[تم إدراج “درع التيتانيوم” في الجيب م١.]
قيل إن قوة رؤية المستقبل، التبصر، سوف يصطدم في كل مرة يرى فيها مستخدمان لها المستقبل في وقت واحد. هل كان ذلك لأن المستقبل أصبح مواتيا لكل شخص ليرسم صورة له؟
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
“سيد القوس” جاءت هذه الكلمات في ذهن ثيودور حيث جاء مطر السهام من بضعة كيلومترات.
“اختفى ال-الدرع …؟”
[اأمر الملك الكبير ذو العين الواحدة.] كان الصوت يتردد عبر السهول حيث صدر صوت تعويذتها، وهي أقوى ساحرة موجودة حاليًا.
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
“ابحث عنه! إذا لم يكن هناك درع، سنقوم الآن …!”
“آاه، إبتعد! كيف يمكننا الفوز ضد مثل هذا الشيء؟”
كانت فوضى حقا.
“وحش! وحش! “
نظر أحدهم حوله للعثور على الدرع المفقود، بينما حدق شخص آخر في راحة يده. ومع ذلك، لم يكن أحد يعلم بما حدث للدرع الكبير، وانتقل ثيودور إلى الهدف التالي دون أي مقاومة.
لقد كان هجومًا أحرق عشرة آلاف جندي وحاول إنهاء هذه الحرب. بعد هذا السحر الذي قتل الكثير من الآخرين لم يتمكن من أن يتجاوز سيف رجل. أمسك هذا الرجل السيف الذي أوقف جزار الموت، المبارز الذي كان يسمى الأقوى في الإمبراطورية وقف في منتصف السهول.
هذه المرة ، كان درعا كبيرا حوالي مئة وثمانين متر إلى الجنوب الشرقي.
“…جيد”
“ماذا …؟”
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
“لقد اختفى الدرع مرة أخرى؟”
[نيابة عن الحكام الأربعة، أعطني القوة تلسحرية. افتح عينيك واجعل كل ما تراه يتحول إلى رماد. إنظر لمن تريد، واقتل من تريد. إحرق إلى نهايات الأفق، أزل كل حياة على الأرض.]
بحلول ذلك الوقت إختفى أربعة منهم، لم يكن جند أندارس أغبياء. الفرسان تناثرت الفرسان وأحاطت بالدروع المتبقية، مما تسبب في زايدة الضغط على ثيودور. طاف في الهواء بينما كان حول الدروع الثمانية المحصّنة.
“أولا، أنا بحاجة إلى خدعة ما”
“ماذا علي أن أفعل الآن؟”
“أولا، أنا بحاجة إلى خدعة ما”
هل يجب أن يستولي على المزيد أو يبتعد هنا؟
“لا مفر…”
“إذا كان ذلك ممكنًا، أرغب في أخذ واحد أو اثنين آخرين …”
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
قبل أن يتمكن ثيودور من التخلي عن هذا الفكرة العالقة، وقع في ورطة.
“ابحث عنه! إذا لم يكن هناك درع، سنقوم الآن …!”
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
كانت فوضى حقا.
بينغ
إمتلأت السهول بأكملها بالصمت الخائف. تم إطلاق سحر فيرونيكا “جزار الموت” في اتجاه معين. الأجسام التي وقفت في طريق هذا الهجوم لم تعد بشرا.
بعد ثانية واحدة كان هناك شيء يخترق البقعة على الأرض حيث كان ثيودور يقف. ربما ظن أنه سهم عمياء. ومع ذلك، شعر ثيودور من خلال ميترا أن السهم قد اخترق الصخور بمئات الأمتار تحت الأرض.
تجسد اللسان من كف يد ثيودور الأيسر ولمس السطح.
“الشخص الذي يمكن أن يطلق النار بسهم مثل هذا…!”
هووووونغ!
“سيد القوس” جاءت هذه الكلمات في ذهن ثيودور حيث جاء مطر السهام من بضعة كيلومترات.
سيد القوس مجهول الهوية مع قدرة على “التبصر”، يمكن أن يقتل محارب ماهر من ضربة واحدة.
كان مثل البرق.
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
تم ترك صوت خلفه حيث كان هناك وميض أزرق. كانت السرعة وقوة الاختراق أعلى من تلك الموجودة في الطلقة السحرية. كان سيتحول إلى قطعة قماش إذا حاول إيقاف مسارات السهام.
“الشخص الذي يمكن أن يطلق النار بسهم مثل هذا…!”
ومما زاد الطين بلة أن حساسية ثيودور الفائقة كانت تمنحه شعورًا بالشلل. هذا يعني أن سرعة السهم الأسرع من الصوت تجاوزت نظرته!
عندما تدفقت القوة السحرية منه، كان ثيودور مقتنعًا بأن سحر المناخ كان ناجحًا. في الوقت نفسه تدفق الهواء حول ثيودور تدريجياً في دوائر، وبعد عدة مرات، كان التسارع كافياً للتسبب في ارتفاع الغبار من الأرض. تصاعدت الغيوم البعيدة في السماء أيضًا مع دوامة تربط بين السماء والأرض.
باجيجيك.
بينغ
تحول جسم ثيودور بسرعة إلى البرق والموسار بطريق متعرج. ومع ذلك، كانت حصل عل بعض الخدوش التي مزقت جلده، وتم قطع بعض فروع شعره. إحتوت الأسهم على قوة قتل يمكن أن تخترق موازين التنين. لم يفهم ثيودور الأمر لأن الطلقات بدت وكأنها أطلقت بدقة.
كان سحر الموت هو الذي استعار اسم بالور.
“لا تقل لي أن الشخص لديه قوة التبصر؟”
ظهرت عيون الموت. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء. لا، كان أكثر دقة القول أنهم لا يستطيعون الرؤية. لم يكن سحر الدائرة الثامنة فيرونيكا “جزار الموت” تعويذة يمكن رؤيتها بالعين البشرية. وقال الشراهة أن الأشعة تحت الحمراء كانت عالية الكثافة.
قيل إن قوة رؤية المستقبل، التبصر، سوف يصطدم في كل مرة يرى فيها مستخدمان لها المستقبل في وقت واحد. هل كان ذلك لأن المستقبل أصبح مواتيا لكل شخص ليرسم صورة له؟
هذه المرة ، كان درعا كبيرا حوالي مئة وثمانين متر إلى الجنوب الشرقي.
على هذا النحو، كانت حساسية ثيودور الفائقة تمنحه صداعًا لأنها تصطدم ببصيرة الخصم. أمطار الأسهم، بسهم واحد في الثانية، استمرت لمدة 15 ثانية. ثم أمطار السهام توقفت فجأة متجهة نحو ثيودور. مر وقت طويل على تحوله، لكن لم يتمكن أي من الفرسان من الوصول إليه من المكان الذي كان فيه في السماء.
“… هل هو ميت؟”
“… عشر ثوانٍ”
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
كانت ملابس ثيودور مغطاة بالدم لأنه كان يفكر في حدود رؤية خصمه.
تحول جسم ثيودور بسرعة إلى البرق والموسار بطريق متعرج. ومع ذلك، كانت حصل عل بعض الخدوش التي مزقت جلده، وتم قطع بعض فروع شعره. إحتوت الأسهم على قوة قتل يمكن أن تخترق موازين التنين. لم يفهم ثيودور الأمر لأن الطلقات بدت وكأنها أطلقت بدقة.
كانت بالضبط عشر ثوان من لحظة الهجوم الأول.
عندما تدفقت القوة السحرية منه، كان ثيودور مقتنعًا بأن سحر المناخ كان ناجحًا. في الوقت نفسه تدفق الهواء حول ثيودور تدريجياً في دوائر، وبعد عدة مرات، كان التسارع كافياً للتسبب في ارتفاع الغبار من الأرض. تصاعدت الغيوم البعيدة في السماء أيضًا مع دوامة تربط بين السماء والأرض.
كان هذا عندما اختفى الشعور بالخدر من حساسيته الفائقة. إذا حكمنا من خلال قوة الأسهم، لم يقم خصمه بتقييد قوته. يمكن لسهام سيد القوس التغلب على ثيودور فقط لمدة 10 ثانية.
بعد لحظة عادت الأسهم، لكن ثيودور كان بالفعل قريبًا من معسكر ميلتور وقد قفز عبر الفضاء بقوة أمبرا. الأسهم المهددة فقدت معناها بمجرد زيادة المسافة إلى الضعف. عرف الجانب المعارض هذه الحقيقة، لذا توقف بعد بضعة سهام أخرى.
“سأترك الأمر هنا”
توافقت دماء التنين والدوائر الثمانية مع بعضها البعض، في حين أن القوة السحرية الساخنة ضغطت على السهول بأكملها. قبل مضي وقت طويل، ظهرت في مجال رؤية ثيودور. خلفها، كان هناك أربعة أزواج من الأجنحة المصنوعة من النار حيث شوهت الساحرة من الدائرة الثامنة الفضاء.
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
“أنت لا تزالين ترغب في التفوق علي، أيتها الساحرة”
“حسنا، في المرة القادمة، دعنا نتقابل” سخر ثيودور من الخصم قبل أن يتجه نحو معسكر ميلتور.
“… مرحبا، هاااااي؟!”
بعد لحظة عادت الأسهم، لكن ثيودور كان بالفعل قريبًا من معسكر ميلتور وقد قفز عبر الفضاء بقوة أمبرا. الأسهم المهددة فقدت معناها بمجرد زيادة المسافة إلى الضعف. عرف الجانب المعارض هذه الحقيقة، لذا توقف بعد بضعة سهام أخرى.
“لا مفر…”
يمكن أن تسمى النتيجة إلى حد ما إنتصار ثيودور.
لقد كان هجومًا أحرق عشرة آلاف جندي وحاول إنهاء هذه الحرب. بعد هذا السحر الذي قتل الكثير من الآخرين لم يتمكن من أن يتجاوز سيف رجل. أمسك هذا الرجل السيف الذي أوقف جزار الموت، المبارز الذي كان يسمى الأقوى في الإمبراطورية وقف في منتصف السهول.
‘من الآن فصاعدًا، أحتاج إلى التحرك بحذر أكبر’
تم إطلاق السهام ولكنها ذابت في الهواء، لذلك عرف ثيودور أن الدفاع غير ضروري. كانت الحرارة الهائلة بحد ذاتها بمثابة درع ورمح. كان على الخصم أن يكون كائناً مطلقاً ليكسر دفاع فيرونيكا.
سيد القوس مجهول الهوية مع قدرة على “التبصر”، يمكن أن يقتل محارب ماهر من ضربة واحدة.
* * *
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
لم تكن هناك أي انفجارات مذهلة أو ضوضاء عالية. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور إلا أن يرتعش. كان هذا مجرد لمحة عن السحر الذي ظهر أمام فيرونيكا.
ثم في تلك اللحظة…
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
“ماذا؟” وقف ثيودور ونظر إلى المسافة البعيدة، مؤكدا ما بدا وكأنه ثوران بركاني.
انسحب الجنود المعسكرين بعيدا عن فيرونيكا، بغض النظر عما إذا كانوا أعداء أمل لا. أثبتت هذه القوة أنها موضوع خوف لكل من الأعداء والحلفاء على حد سواء. لم يكن هناك سوى خصم واحد يمكنه مواجهتها، السيف الأول للإمبراطورية، كراود فون راسل.
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
توافقت دماء التنين والدوائر الثمانية مع بعضها البعض، في حين أن القوة السحرية الساخنة ضغطت على السهول بأكملها. قبل مضي وقت طويل، ظهرت في مجال رؤية ثيودور. خلفها، كان هناك أربعة أزواج من الأجنحة المصنوعة من النار حيث شوهت الساحرة من الدائرة الثامنة الفضاء.
“سيدي برادلي!”
سيطرت سيدة البرج الأحمر، فيرونيكا، على المنطقة بأكملها.
“أولا، أنا بحاجة إلى خدعة ما”
[اأمر الملك الكبير ذو العين الواحدة.] كان الصوت يتردد عبر السهول حيث صدر صوت تعويذتها، وهي أقوى ساحرة موجودة حاليًا.
الفصل 276 – الحرب الشاملة (3)
لقد كانت غطرسة لا يمكن لأحد أن يوقفها.
[اأمر الملك الكبير ذو العين الواحدة.] كان الصوت يتردد عبر السهول حيث صدر صوت تعويذتها، وهي أقوى ساحرة موجودة حاليًا.
تم إطلاق السهام ولكنها ذابت في الهواء، لذلك عرف ثيودور أن الدفاع غير ضروري. كانت الحرارة الهائلة بحد ذاتها بمثابة درع ورمح. كان على الخصم أن يكون كائناً مطلقاً ليكسر دفاع فيرونيكا.
“سأترك الأمر هنا”
[نيابة عن الحكام الأربعة، أعطني القوة تلسحرية. افتح عينيك واجعل كل ما تراه يتحول إلى رماد. إنظر لمن تريد، واقتل من تريد. إحرق إلى نهايات الأفق، أزل كل حياة على الأرض.]
مع تحريك قدر كبير من القوة السحرية كان على نطاق واسع لا يقارن بالسحر التكتيكي أو السحر العظيم. قمة الإنسانية، الشخص الذي وصل إلى في العالم إلى مرتبة أعلى…
ثيودور استمع إليها وأدرك هوية السحر ، “بالتأكيد هذا ليس….؟”
سيطرت سيدة البرج الأحمر، فيرونيكا، على المنطقة بأكملها.
من بين السحرة الدائرة الثامنة القليلة التي بقيت في العصر الحديث ، كانت فيرونيكا تطلق سحر إبادة قديم لا يمكن لأحد أن يستخدمه. لقد كان سحرًا مدمرًا ممنوع استخدامه في أماكن أخرى غير ساحة المعركة لأنه استعار اسم الإله الشرير.
كانت بداية حرب واسعة النطاق حيث تركزت كل القوة العسكرية في القارة الشمالية.
إذا تذكر ثيودور بشكل صحيح، فاسمها كان…
بعد الانتهاء من الهجوم أحادي الجانب، أعاد ثيودور تقييم الموقف بنظرة هادئة. لم يكن لديه المزيد من الدروع لكنه على الأقل كشف عن وجود سيد أسهم لدى العدو. كان السيد غير المرئي استراتيجية قوية وبطاقة خفية. لقد كان حكمًا جيدًا إذا قُتل ثيودور لكن الآن كان مجرد خطأ لا رجعة فيه.
[افتح عينيك وإحرقهم]
باجيجيك.
يبدو أن السماء والأرض قد تمزقتا.
من هذه النقطة، دخلت حرب التوحيد مرحلتها التالية. انسحب الجانبان من كارول بلاينز، إنتظم الجيشان غير المنظمان، وقسما وحدات الجيش مرة أخرى. كان من المتوقع أصلاً من المملكة المقدسة، لايرون، ومملكة إيلفيس، إيلفينهايم، أن يستغرقوا أسبوعين، ولكن التعزيزات القادمة من بعيد انضمت إلى المعسكرات الخلفية في وقت مبكر.
[جزار الموت]
[تم إدراج “درع التيتانيوم” في الجيب م١.]
ظهرت عيون الموت. لا أحد يستطيع أن يرى أي شيء. لا، كان أكثر دقة القول أنهم لا يستطيعون الرؤية. لم يكن سحر الدائرة الثامنة فيرونيكا “جزار الموت” تعويذة يمكن رؤيتها بالعين البشرية. وقال الشراهة أن الأشعة تحت الحمراء كانت عالية الكثافة.
“لا مفر! يجب أن يكون بالجوار!”
“لا مفر…”
كان هذا عندما اختفى الشعور بالخدر من حساسيته الفائقة. إذا حكمنا من خلال قوة الأسهم، لم يقم خصمه بتقييد قوته. يمكن لسهام سيد القوس التغلب على ثيودور فقط لمدة 10 ثانية.
لم تكن هناك أي انفجارات مذهلة أو ضوضاء عالية. ومع ذلك، لم يستطع ثيودور إلا أن يرتعش. كان هذا مجرد لمحة عن السحر الذي ظهر أمام فيرونيكا.
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
“… هل هو ميت؟”
كانت بالضبط عشر ثوان من لحظة الهجوم الأول.
إمتلأت السهول بأكملها بالصمت الخائف. تم إطلاق سحر فيرونيكا “جزار الموت” في اتجاه معين. الأجسام التي وقفت في طريق هذا الهجوم لم تعد بشرا.
كيينغ-! سمع صوت رنين غير سار. كانت الضجة التي سببت له صداعًا، وكأن شيئًا ما كان يجرف جمجمته. بمجرد أن أدرك أن السبب هو حساسيته الفائقة شعر ثيودور بشيء يخترق أمام عينيه.
من الرأس إلى أخمص القدمين، تحول البشر إلى رماد. ظهؤ الموت في كل مكان. منذ بداية التعويذة إلى نهايتها، ربما تحول عشرة آلاف شخص إلى رماد.
منذ فترة وجيزة، كانت فيرونيكا تستهدف الجزء الخلفي من الجيش الإمبراطوري حيث يقع مقر الأمير فيرموت. بعد الجيش الذي تحول إلى رماد، بقيت هذه الثكنة بشكل غريب.
كان سحر الموت هو الذي استعار اسم بالور.
“الإختفاء” بينما هتف بالتعويذة، اختفى مظهر ثيودور.
“… مرحبا، هاااااي؟!”
تسديد يفوق سرعة الصوت، يمكن أن تضرب بدقة على بعد بضعة كيلومترات … لقد كانت حركة قبيحةً ولم يمنح أي شخص فرصة للرد ما لم يكن لديه بصيرة مثل ثيودور أو دفاع قوي مثل فيرونيكا. إذا كان الهدف هو بقية مجموعته بدلاً من ثيودور، فإن نصفهم سيتم محوه حتى مع حماية أورتا.
“آاه، إبتعد! كيف يمكننا الفوز ضد مثل هذا الشيء؟”
كان سحر الموت هو الذي استعار اسم بالور.
“وحش! وحش! “
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
انسحب الجنود المعسكرين بعيدا عن فيرونيكا، بغض النظر عما إذا كانوا أعداء أمل لا. أثبتت هذه القوة أنها موضوع خوف لكل من الأعداء والحلفاء على حد سواء. لم يكن هناك سوى خصم واحد يمكنه مواجهتها، السيف الأول للإمبراطورية، كراود فون راسل.
اختفى الدرع العملاق الذي يتراوح عرضه بين عشرين وثلاثين متراً من المكان الذي كان يغطي رؤوس الجنود. أصبح الجنود قلقين لأنهم أدركوا أن الدرع الصلب قد اختفى فجأة.
منذ فترة وجيزة، كانت فيرونيكا تستهدف الجزء الخلفي من الجيش الإمبراطوري حيث يقع مقر الأمير فيرموت. بعد الجيش الذي تحول إلى رماد، بقيت هذه الثكنة بشكل غريب.
إذا حاولت الاختراق بالقوة فسيستغرق الأمر 10 دقائق على الأقل. ومع ذلك فقد وقع تشكيل أندراس في حالة من الفوضى بسبب العاصفة ولم يعد بإمكانهم الآن التقاط الساحر الشفاف.
لقد كان هجومًا أحرق عشرة آلاف جندي وحاول إنهاء هذه الحرب. بعد هذا السحر الذي قتل الكثير من الآخرين لم يتمكن من أن يتجاوز سيف رجل. أمسك هذا الرجل السيف الذي أوقف جزار الموت، المبارز الذي كان يسمى الأقوى في الإمبراطورية وقف في منتصف السهول.
إنتهى الفصل ترجمة محمد لقمان فلتستمتعوا ?
“أنت لا تزالين ترغب في التفوق علي، أيتها الساحرة”
[جزار الموت]
“أنت لا تزال تحاول تعطيل عملي”
يبدو أن السماء والأرض قد تمزقتا.
تجاذبوا أطراف الحديث مثل الأصدقاء القدامى الذين كانوا يجتمعون بعد فترة طويلة، على الرغم من أن لديهم قوة هائلة للقتل في أي لحظة. كانت المسافة بين هذين الشخصين، الذان كانا لهم قوة مطلقة، مئة متر بالضبط.
جلب ذو الرداء الأحمر ومظهره الرائع الانتباه لضمان سلامة وحدته. لذلك، بعد تحقيق هدفه، لم تعد هناك حاجة إلى لفت الأنظار. إمتلأ جسم ثيودور بقوة سحرية طبيرة.
واجه فيرونيكا وكراود بعضهما البعض على مسافة يمكنهم عبورها في لحظة. اشتبكوا بعد ذلك بوقت قصير.
“سأترك الأمر هنا”
* * *
ثم للحظة، ارتفع تقارب ثيودور للرياح وفهمه السحري إلى أقصى الحدود. إذا شارك ثيودور قليلاً من الرؤية المقدسة، فيمكنه أن ينتج سحرًا يتجاوز السحر النهائي.
في وقت لاحق، قال الضابط الذي سجل ساحة المعركة [المعركة في كارول بلينز مجرد مقبلات حتى تم الكشف عن القوى المطلقة]
‘باسم أيولوس …!’
استمرت الاشتباكات بين أقوى الناس في القوتين، فيرونيكا وكراود، لمدة ساعة تقريبًا. كانت السماء ممزقة والأرض تبكي. اضطرت ميلتور وأندراس للاختباء حتى انتهاء القتال بين السيدين. لقد كان صراعًا على التحرك بسبب آثار القتال.
“…جيد”
بغض النظر عما إذا كانوا سعداء أو غير راضين عن ذلك، فقد أُجبروا على البقاء صامدين. تسببت القوتان في تغييرات مرعبة في السهول بأكملها قبل أن يديروا ظهورهم لبعضهم البعض.
عندما انتشرت العاصفة بين الجنود، حلق ثيودور على ارتفاع 5 أمتار فوق سطح الأرض. كان هدفه هو أقرب درع من التيتانيوم. حجم الدرع الكبير يعني أنه دخل بسهولة إلى خط البصر. عندما رأى ثيودور الدرع الأزرق الداكن الذي كان على بعد 240 متر من الشرق، طار وراء الجنود المشوشين.
هل حكموا على أنه لن يتغير شيء إذا واصلوا القتال؟ بالنسبة لأولئك الذين كانوا بالفعل على بعد خطوات قليلة من كونهم بشرا فإن التحليل الاستراتيجي ليس له معنى. على أي حال، انتهت المعركة على سهول كارول. أطلق أحد الضباط على الأرض بأنه قد تمت إبادتها، بسبب التنافس المطلق على القوة، تعرضت الأرض لأضرار بالغة لدرجة أنها لم تعد مناسبة لمواصلة الحرب.
الفصل 276 – الحرب الشاملة (3)
من هذه النقطة، دخلت حرب التوحيد مرحلتها التالية. انسحب الجانبان من كارول بلاينز، إنتظم الجيشان غير المنظمان، وقسما وحدات الجيش مرة أخرى. كان من المتوقع أصلاً من المملكة المقدسة، لايرون، ومملكة إيلفيس، إيلفينهايم، أن يستغرقوا أسبوعين، ولكن التعزيزات القادمة من بعيد انضمت إلى المعسكرات الخلفية في وقت مبكر.
هووووونغ!
كانت بداية حرب واسعة النطاق حيث تركزت كل القوة العسكرية في القارة الشمالية.
“إذا كان ذلك ممكنًا، أرغب في أخذ واحد أو اثنين آخرين …”
إنتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
فلتستمتعوا ?
ثيودور قد استنسخها على نطاق معقول، ولكن قوة العاصفة هذه كانت أقل بكثير من قدرة هيثكليف. في الأصل، كان دوران الرياح يمزق اللحم ويسحق العظام. بالإضافة إلى ذلك، لم ينوي ثيودور في الأصل استخدام هذا السحر للقتل. كان مجرد وسيلة للتحايل لإخفائه.
“هذا المجنون يحاول التسبب بعاصفة…!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
