مركوريوس (1)
حكم تيودور كان صحيحا. لم تكن هناك أي إمكانية للقيام بهجوم شامل ضد مركوريوس ، الذي كان مثل قلعة متحركة.
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
كان يشبه انقسام المياه عند قطعها. لم يكن لدى ميركوريوس حتى نواة يمكن أن تكون نقطة ضعف ، لذا فإن الإستراتيجية الصحيحة للتعامل معه هو استخدام كمية عالية من القوة النارية.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
هذا قد لا يعني بالضبط أنه سيكون من مفيدا.
لم يكن الشكل يبدو مختلفًا عن الكائن البشري ، باستثناء حقيقة أن ذراعيه وساقيه ممتدة إلى ما يزيد عن 50 مترًا.
“لا يمكن. شخصان فقط سوف يمنعان هذا الوحش؟ ”
ومع ذلك ، تم خيانة تكهناتهم بطريقة غير متوقعة.
“هذا غير ممكن. إنه خطير للغاية! ”
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
عارض موجاك وسيلفيا وويليام رأي فيرونيكا وثيودور.
ضربت صدمة قوية رأس ماركوريوس فجأة. كانت تحتوي على قوة هائلة تم قلب رأس ماركوريوس في الاتجاه الآخر بسبب الضربة ، أثارت الضربة مشاعر حادة داخلها.
كان الساحر في الدائرة الثامنة وساحر الدائرة السابعة أناسًا يستطيعون اجتياز القارة ، لكن هذا الوحش تجاوز المعايير العادية.
في تلك اللحظة توقف ارتجاف الأرض، وفرسان الظلال قد تحولوا إلى كتل من الدم، كل فرد منهم كان مستخدم هالة ممتاز ، لكن لم يكن ذلك كافيا للتعامل مع إرث من عصر الأساطير.
وبما أن فيرونيكا لم تستطع استخدام سحر النار ، فقد انخفضت قوتها القتالية إلى النصف.
“أنا أعرف كيفية الدخول ، ولكن هذا الرجل تجرأ على اقتحام المنطقة ؟ أؤكد لك أن الرجل الفظ لن يخرج حياً “.
كيف يمكنهم ترك الشخصين وحدهما في مثل هذه الحالة؟ لم يكن ثلاثة أشخاص مقتنعين.
“أوه ، فخ؟”
بارا هي الموافقة فقط.
لقد تم اغضابه من قبل عدوه
“هذا حكم جيد”.
ذلك لأنه فاته دخيل صغير أمام أعينه.
“ماذا…”
عارض موجاك وسيلفيا وويليام رأي فيرونيكا وثيودور.
“عن ماذا تتحدثين؟”
ضربت صدمة قوية رأس ماركوريوس فجأة. كانت تحتوي على قوة هائلة تم قلب رأس ماركوريوس في الاتجاه الآخر بسبب الضربة ، أثارت الضربة مشاعر حادة داخلها.
لم تهتم بارا بردود فعل المجموعة واستمرت في الحديث بلا مبالاة ، “يحسب ماركوريوس أولوية تصرفاته على أساس مانا الهدف. إن كثافة قوة ساحر الدائرة السابعة وأعلى، مختلفة تمامًا ، مما يعني أنها ستهاجمهم بأعلى أولوية. ”
“إنه قادم!”
“ولكن إذا كان اهتمامها على مجموعة أندراس …”
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
ألا نستطيع التسلل مثل لويد ؟
لم تهتم بارا بردود فعل المجموعة واستمرت في الحديث بلا مبالاة ، “يحسب ماركوريوس أولوية تصرفاته على أساس مانا الهدف. إن كثافة قوة ساحر الدائرة السابعة وأعلى، مختلفة تمامًا ، مما يعني أنها ستهاجمهم بأعلى أولوية. ”
أشارت باراجرانم بهدوء [ المترجم السابق مسميها بارجارنيم ] ” انظروا ، لقد مات الجميع .
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
في تلك اللحظة توقف ارتجاف الأرض، وفرسان الظلال قد تحولوا إلى كتل من الدم، كل فرد منهم كان مستخدم هالة ممتاز ، لكن لم يكن ذلك كافيا للتعامل مع إرث من عصر الأساطير.
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
هذا لم يكن قتالا حتى. لقد تم ذبحهم ببساطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان ماركوريوس يشتكي من هروب لويد. بدا أن ماركوريوس يبحث عن هدف آخر لتدميره.
هدييير!!!!!
في هذا الجو الذي بدا فيه الجميع هادئين، تواصلت بارا سراً مع ثيودور “الكابتن ، تعال هنا للحظة”.
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
“…؟” اقترب منها ثيودور
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
ثم قربت بارا فمها إلى أذنه وقالت: “لا تقلق”.
ضربة فيرونيكا حطمت جسدهاحرفيا. انقسم الجسم الذي يزيد طوله عن 100 متر إلى أجزاء متناثرة في كل مكان.
“ماذا…”
بعدها وصل [ هي مجرد جريموري ليست ذكر أو أنثى فمرة أجيبها بصيغة ذكر ومرة أنثى [ باراغرانوم في زاوية لم تكن مرئية للآخرين ووضعت شيئا في جيب ثيودور.
“أنا أعرف كيفية الدخول ، ولكن هذا الرجل تجرأ على اقتحام المنطقة ؟ أؤكد لك أن الرجل الفظ لن يخرج حياً “.
هذا قد يكون صعبا.؟
“أوه ، فخ؟”
وفي تلك اللحظة …
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
هذه الابتسامة تطرقت دون قصد على أعصاب مركوريوس “محو.”
“مع امتيازاتي الفردية، لا أستطيع إيقاف ماركوريوس ، ولكن يمكنني التحكم في النظام الأمني للمختبر. سأدخل وأقبض عليه “.
… نعم ، ما لم يكن شخص سحب الزناد.
“..سأتركها لك”. شعر ثيودور بالأسف قليلا للويد ، الذي جعل جريمويري عدوه.
“قوة المذنب!”
بعدها وصل [ هي مجرد جريموري ليست ذكر أو أنثى فمرة أجيبها بصيغة ذكر ومرة أنثى [ باراغرانوم في زاوية لم تكن مرئية للآخرين ووضعت شيئا في جيب ثيودور.
في تلك اللحظة توقف ارتجاف الأرض، وفرسان الظلال قد تحولوا إلى كتل من الدم، كل فرد منهم كان مستخدم هالة ممتاز ، لكن لم يكن ذلك كافيا للتعامل مع إرث من عصر الأساطير.
ثيودور “هذا؟!”
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
“هذا هو الشيء الذي وعدتك به. أتمنى نجاحك دون استخدامها ، ولكن إذا كنت بحاجة إليها ، يمكنك استعمالها مرة واحدة ” [ ما فهمت آخر جملة فترجمتها حسب ما فهمت ]
سحق الوزن الهائل الأرض انتشر الغبار وحدثت اهتزازات عنيفة. بدا وكأن الأرض تصرخ في كل مرة يتحرك فيها الثعبان الضخم بجسده. حتى فيرونيكا لم تكن قادرة سوى الشعور بالإعجاب رغم اعتيادها على الدمار واسع النطاق.
“آه.”
“..سأتركها لك”. شعر ثيودور بالأسف قليلا للويد ، الذي جعل جريمويري عدوه.
“حجر الفيلسوف المزيف!”
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
أومأ ثيودور بينما كان يلمسها وتأكد مما كان في جيبه . كان قلقا من عدم وجود وسيلة للتعامل مع ميركوريوس ، ولكن هذه الهدية أعطته خيارا آخر. بعد أن أنهت بارا حديثها مع ثيودور ، ابتعدت عنه.
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
نحو جنوب الأنقاض ، كانت الشمس تغيب. [ مو المفروض الشمس تغيب مع الغرب ولا … ] أنثى مع شعر أحمر ورداء أحمر ،
لقد حان الوقت لمواجهة مركوريوس ، الحارس الصناعي [ أتوقع معنى الحارس الصناعي : يعني الحارس اللي تم صنعه من نفس صانع باراغرانوم]
لم يكن الشكل يبدو مختلفًا عن الكائن البشري ، باستثناء حقيقة أن ذراعيه وساقيه ممتدة إلى ما يزيد عن 50 مترًا.
* * *
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
كان مركوريوس حارسا صناعيا تم إنشاؤه عن غير قصد بواسطة باراسيلسوس. هل ربما نما ذكاءه بعد أن عاش في العالم لفترة طويلة.
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
لم يستطع باراسيلسوس أن يعود حياً ، لكن مركوريوس كان غاضباً جداً في الوقت الحالي.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
ذلك لأنه فاته دخيل صغير أمام أعينه.
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
『أداء المهمة : تقدم 98.2 ٪ … هذا مهين. 」
“قوة المذنب!”
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
ذلك لأنه فاته دخيل صغير أمام أعينه.
… نعم ، ما لم يكن شخص سحب الزناد.
على نحو غير مفاجئ ، حاول ميركوريوس الهروب من الفخ. ومع ذلك ، كان الأوان قد فات حيث تم تجميد أكثر من نصف جسدها بالفعل. تم تجميدها من رأسها إلى آخر ذيلها. كان هناك تمثال ثعبان مجمد في وسط الصحراء. استخدم بقية فريق التحقيق هذه الفترة لتجاوز مركوريوس وسرعان ما دخلت الانقاض. سمع ثيودور أصواتهم البعدية.
كوانج!
“أوه ، فخ؟”
ضربت صدمة قوية رأس ماركوريوس فجأة. كانت تحتوي على قوة هائلة تم قلب رأس ماركوريوس في الاتجاه الآخر بسبب الضربة ، أثارت الضربة مشاعر حادة داخلها.
هذا لم يكن قتالا حتى. لقد تم ذبحهم ببساطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان ماركوريوس يشتكي من هروب لويد. بدا أن ماركوريوس يبحث عن هدف آخر لتدميره.
لقد تم اغضابه من قبل عدوه
– أرغوس هو اسم عملاق ظهر في أسطورة قديمة. بفضل مئات العيون التي تغطي جسده، كان خبيرا في المشاهدة. تم قتلها من هيرميس ، الذي كان يحاول الحصول على شيء كان يحميه أرغوس.
『الطلقة الأولى من الهدف ، وسيلة الاستخدام هي” القوة ملزمة “. سحر الدائرة السابعة … 』
“هذا حكم جيد”.
نحو جنوب الأنقاض ، كانت الشمس تغيب. [ مو المفروض الشمس تغيب مع الغرب ولا … ] أنثى مع شعر أحمر ورداء أحمر ،
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
رفعت فيرونيكا قوتها السحرية إلى أقصى حد ، وصبغ جسدها باللون الأحمر. استخدمت السحر للطيران ثم ابتسمت في ماركوريوس. “أوه ، كان هناك تأثير. كنت أرغب في الاقتراب أكثر”.
هذا لم يكن قتالا حتى. لقد تم ذبحهم ببساطة. بالإضافة إلى ذلك ، كان ماركوريوس يشتكي من هروب لويد. بدا أن ماركوريوس يبحث عن هدف آخر لتدميره.
هذه الابتسامة تطرقت دون قصد على أعصاب مركوريوس “محو.”
عملاق وساحران يمكنهم تدمير جبل بقبضة … هذه هي اللحظة التي بدأت فيها أسطورة في وسط الصحراء.
هدير!!!
قد يكون جسد مركوريوس كبيرا ، لكنه كان ضمن نطاق تأثير ثيودور.
سحق الوزن الهائل الأرض انتشر الغبار وحدثت اهتزازات عنيفة. بدا وكأن الأرض تصرخ في كل مرة يتحرك فيها الثعبان الضخم بجسده. حتى فيرونيكا لم تكن قادرة سوى الشعور بالإعجاب رغم اعتيادها على الدمار واسع النطاق.
“سوف يستفيد البقية من هذه الفجوة! انتبهوا وركزوا بعناية! ”
لم يكن من السهل مواجهة موركوريوس. بعد كل شيء ، كان وزنه أكثر ب13 عشرة مرة من نفس الكمية من الماء[ لم أفهم] ، وربما احتوى ماركوريوس على أكثر من 100،000 غالون ، وربما ملايين الجالونات.
هذا قد لا يعني بالضبط أنه سيكون من مفيدا.
الذيل كان وسيلة طبيعية للدمار الكامل.
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
“ولد!” حدقت فيرونيكا بهدوء في هذا الرقم قبل أن تنادي ثيودور ، الذي كان يحاول التركيز تحتها. “سأترك كل سحر الجليد لك! جمدها عندما تأتي! ”
بارا هي الموافقة فقط.
“نعم!”
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
“سوف يستفيد البقية من هذه الفجوة! انتبهوا وركزوا بعناية! ”
أدرك ثيودور معناها وأومأت بارا بابتسامة باردة. بالنسبة إلى الغريموري ( الكتاب السحري ) ، كان صانعهم وجودا يجب أن يُعتز به. لكي تتجرأ تلك القذارة على اقتحام مصنع صانعها، لم تستطع الوقوف والمشاهدة.
أصدرت موركوريوس الكثير من الضوضاء لأنها اقتربت. تجاهل ثيودور آذانه التي تئن من الآلام وانتظر فيرونيكا .
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
في 600 متر ، كان الغبار سميكًا لدرجة أنه كان من الصعب الشعور بالمسافة.
『الطلقة الأولى من الهدف ، وسيلة الاستخدام هي” القوة ملزمة “. سحر الدائرة السابعة … 』
في 470 متر ، كانت تبدو أسرع وأكثر مرونة مما كان يعتقد.
كانت فيرونيكا تعتقد أن توقيت الهجوم السابق كان مثاليًا ، ولكن يبدو وكأنه لم يكن له معنى، لقد نجا ميركوريوس.
هذا قد يكون صعبا.؟
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
في 320 متر ، قام بتحليل نمط متعرج كان يتحرك فيه موركوريوس. في 150 متر ، تداخل نطاقه مع موركوريوس.
أشارت باراجرانم بهدوء [ المترجم السابق مسميها بارجارنيم ] ” انظروا ، لقد مات الجميع .
‘-الآن.’
ظهرت عيون
في حالة لا يمكن فيها تفويت جزء من الثانية ، كان تركيز ثيودور على ما يرام بحيث يمكنه الخياطة من خلال إبرة [ ايش دخلها في قوة التركيز مدري]. كان هذا السحر التكتيكي الذي كان يبلغ نصف قطره 50 مترا وقطره 100 متر.
كان يشبه انقسام المياه عند قطعها. لم يكن لدى ميركوريوس حتى نواة يمكن أن تكون نقطة ضعف ، لذا فإن الإستراتيجية الصحيحة للتعامل معه هو استخدام كمية عالية من القوة النارية.
قد يكون جسد مركوريوس كبيرا ، لكنه كان ضمن نطاق تأثير ثيودور.
“يبدو مثل ذلك.”
“فوق السماء ، تحت السماء! استمر في الانفجار في السماء، الضباب الأبيض! ”
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
استخدم ثيودور سحر الجليد الذي اخترعته العبقرية سيلفيا أدرونكوس!
“هذا هو الشيء الذي وعدتك به. أتمنى نجاحك دون استخدامها ، ولكن إذا كنت بحاجة إليها ، يمكنك استعمالها مرة واحدة ” [ ما فهمت آخر جملة فترجمتها حسب ما فهمت ]
ضمن نطاق محدود ، تسببت العاصفة الفضية جدار حول مركوريوس كانت مختلفة من حيث الحجم عن سيلفيا ، التي كانت في الدائرة السادسة فقط.
كانت القاعدة الأولى للبرج الأحمر هي أن الشخص الذي يضرب أولاً كان يتمتع بالأفضلية!
كانت البلورات الباردة تطفو وكأن عاصفة ثلجية حاضرة ، وبدأ الزئبق الذي كانت درجة حرارته أقل بكثير من درجة حرارة الماء بالتجمد. فوجئ ميركوريوس بالهجوم ، لأنه كان يهدف فقط إلى فيرونيكا.
على نحو غير مفاجئ ، حاول ميركوريوس الهروب من الفخ. ومع ذلك ، كان الأوان قد فات حيث تم تجميد أكثر من نصف جسدها بالفعل. تم تجميدها من رأسها إلى آخر ذيلها. كان هناك تمثال ثعبان مجمد في وسط الصحراء. استخدم بقية فريق التحقيق هذه الفترة لتجاوز مركوريوس وسرعان ما دخلت الانقاض. سمع ثيودور أصواتهم البعدية.
غيوك!!! غيوك!!!
كان الساحر في الدائرة الثامنة وساحر الدائرة السابعة أناسًا يستطيعون اجتياز القارة ، لكن هذا الوحش تجاوز المعايير العادية.
على نحو غير مفاجئ ، حاول ميركوريوس الهروب من الفخ. ومع ذلك ، كان الأوان قد فات حيث تم تجميد أكثر من نصف جسدها بالفعل. تم تجميدها من رأسها إلى آخر ذيلها. كان هناك تمثال ثعبان مجمد في وسط الصحراء. استخدم بقية فريق التحقيق هذه الفترة لتجاوز مركوريوس وسرعان ما دخلت الانقاض. سمع ثيودور أصواتهم البعدية.
ثم تحدثت فيرونيكا ، التي كانت تراقبهم بعيون غريبة ، “الآن ، يجب أن نبدأ؟”
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
الذيل كان وسيلة طبيعية للدمار الكامل.
“ثيو ، اعتن بنفسك!”
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
“حاول ألا تموت ، الكابتن! رئيسة البرج كوني حذرة أيضا !”
إذا كان هذا قدرته على تحمل الجليد ، والذي ينبغي أن يكون نقطة ضعفه ، فإن السمات الأخرى لن تكون هي الحل أيضًا. هل كان من الأفضل شراء الوقت حتى يقوم باراغرانوم بالسيطرة على الآثار؟
كانوا صاخبين جدا. لم يكن بإمكان ثيودور سوى الضحك ، ثم التقى نظره بنظرات فيرونيكا. كانت ضربة طيبة ، لكن الضرر الذي لحق بمركوريوس لم يكن كبيرا.
هل تحولت إلى ثعبان ضخم مرة أخرى؟
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
“إنه قادم!”
“سيكون هذا مزعج للغاية.”
“… عملاق؟”
فتح ثيودور عينيه عندما رأى الجليد على مركوريوس قد بدأ في الذوبان. إذا قام ثيودور بحساب القوة السحرية التي استخدمها ، فلابد من تجميدها لمدة ساعة أخرى. ومع ذلك ، كانت المقاومة السحرية لدى ميركوريوس قوية لدرجة أنها استمرت لمدة ثلاث دقائق فقط.
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
إذا كان هذا قدرته على تحمل الجليد ، والذي ينبغي أن يكون نقطة ضعفه ، فإن السمات الأخرى لن تكون هي الحل أيضًا. هل كان من الأفضل شراء الوقت حتى يقوم باراغرانوم بالسيطرة على الآثار؟
في هذه الأثناء ، استيقظت الشراهة [ بسميه الشراهة ولا الجشع ولا النهم ، كلهم نفس المعنى ] وتحدث إلى ثيودور ،
بيمكت كان ثيودور مشغولاً بالتفكير ، هاجمت فيرونيكا.
في هذا الجو الذي بدا فيه الجميع هادئين، تواصلت بارا سراً مع ثيودور “الكابتن ، تعال هنا للحظة”.
كانت القاعدة الأولى للبرج الأحمر هي أن الشخص الذي يضرب أولاً كان يتمتع بالأفضلية!
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
“قوة المذنب!”
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
سحر هجوم الدائرة السابعة ، ضرب جسم “ميركوريوس” المتجمد.
توتر الاثنان منهم عندما تحول موركوريوس من ثعبان إلى عملاق.
هدييير!!!!!
أشارت باراجرانم بهدوء [ المترجم السابق مسميها بارجارنيم ] ” انظروا ، لقد مات الجميع .
كان في حالة صلبة حيث كانت اللزوجة ضعيفة ، ولكن لا يمكن امتصاص الصدمة تمامًا.
– أرغوس هو اسم عملاق ظهر في أسطورة قديمة. بفضل مئات العيون التي تغطي جسده، كان خبيرا في المشاهدة. تم قتلها من هيرميس ، الذي كان يحاول الحصول على شيء كان يحميه أرغوس.
ضربة فيرونيكا حطمت جسدهاحرفيا. انقسم الجسم الذي يزيد طوله عن 100 متر إلى أجزاء متناثرة في كل مكان.
هذه الابتسامة تطرقت دون قصد على أعصاب مركوريوس “محو.”
كانت قوة مناسبة ليتم تسميتها بقوة سيد الدمار.
هذا قد يكون صعبا.؟
“تبا! ما الذي تفعلينه فجأة؟ ”وبخها ثيودور بينما كان يتجنب بسرعة الحطام. كان على وشك الوقوع في تلك الموجة الصادمة غير المتوقعة. ومع ذلك ، كانت فيرونيكا تنظر إلى القطع الممزقة من الزئبق بتعبير جاد لا يختلف عن ذاتها المعتادة.
ظهرت عيون
“… همم ، هذا الدمار الهائل لا معنى له”.
في 470 متر ، كانت تبدو أسرع وأكثر مرونة مما كان يعتقد.
كانت فيرونيكا تعتقد أن توقيت الهجوم السابق كان مثاليًا ، ولكن يبدو وكأنه لم يكن له معنى، لقد نجا ميركوريوس.
“أوه ، فخ؟”
صراخ!!!!
“يبدو مثل ذلك.”
تجمعت الشظايا المحطمة في مكان واحد واندمجت معًا.
هذا قد يكون صعبا.؟
هل تحولت إلى ثعبان ضخم مرة أخرى؟
ضمن نطاق محدود ، تسببت العاصفة الفضية جدار حول مركوريوس كانت مختلفة من حيث الحجم عن سيلفيا ، التي كانت في الدائرة السادسة فقط.
ربما سقطت في فخ تيودور ، لكن الجسم المرن والقوي للثعبان كان ميزة. لا يمكن لأي دفاع سحري أو دفاع هالة أن يتحمل وزن الزئبق الذي يقدر بمئات الأطنان.
لم يستطع باراسيلسوس أن يعود حياً ، لكن مركوريوس كان غاضباً جداً في الوقت الحالي.
ومع ذلك ، تم خيانة تكهناتهم بطريقة غير متوقعة.
“… عملاق؟”
“… عملاق؟”
“فوق السماء ، تحت السماء! استمر في الانفجار في السماء، الضباب الأبيض! ”
“يبدو مثل ذلك.”
وبما أن فيرونيكا لم تستطع استخدام سحر النار ، فقد انخفضت قوتها القتالية إلى النصف.
لم يكن الشكل يبدو مختلفًا عن الكائن البشري ، باستثناء حقيقة أن ذراعيه وساقيه ممتدة إلى ما يزيد عن 50 مترًا.
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
توتر الاثنان منهم عندما تحول موركوريوس من ثعبان إلى عملاق.
“حاول ألا تموت ، الكابتن! رئيسة البرج كوني حذرة أيضا !”
وفي تلك اللحظة …
“ماذا…”
ظهرت عيون
ثيودور ، الذي كان قد اعتاد على محاربة الكائنات من عصر الأساطير ، تنهد.
كانت العيون تتكون من قرنيات بيضاء ، بؤبؤة بيضاء ، وقزحية بيضاء. ظهرت عيون على جسد العملاق. إذا كان هذا كل شيء ، لن يفاجأ ثيودور وفيرونيكا.
وبما أن الصانع بارسيلسوس لم يعتبر “العواطف” في تصميماته ، فقد أخذ ماركوريوس يتلفت من حوله دون معرفة كيفية تهدئة التهيج بداخله. على الرغم من ولادته منذ زمن بعيد ، إلا أن سنه الذهنية ما زالت في مهدها. لقد تم تصميمه كأداة لا يمكن أن تتحرك بشكل عشوائي ما لم يتم سحب الزناد.
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن عدد العيون. غطت جسد العملاق من الرأس إلى أخمص القدمين.
‘-الآن.’
“مثير للاشمئزاز”. فيرونيكا شعرت بالاشمئزاز من هذا المنظر القبيح.
كوانج!
في هذه الأثناء ، استيقظت الشراهة [ بسميه الشراهة ولا الجشع ولا النهم ، كلهم نفس المعنى ] وتحدث إلى ثيودور ،
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
تم إعادة تركيب الحارس ، أرغوس ، الذي لديه مئات العيون.
“هذا غير ممكن. إنه خطير للغاية! ”
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
هذا قد لا يعني بالضبط أنه سيكون من مفيدا.
– أرغوس هو اسم عملاق ظهر في أسطورة قديمة. بفضل مئات العيون التي تغطي جسده، كان خبيرا في المشاهدة. تم قتلها من هيرميس ، الذي كان يحاول الحصول على شيء كان يحميه أرغوس.
– أرغوس هو اسم عملاق ظهر في أسطورة قديمة. بفضل مئات العيون التي تغطي جسده، كان خبيرا في المشاهدة. تم قتلها من هيرميس ، الذي كان يحاول الحصول على شيء كان يحميه أرغوس.
شرح الشراهة باختصار عن ارجوس ، الذي كان على وشك التحرك.
“… لا ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟ هل هذه هي النهاية؟’
قد لا يكون مثل باراغرانوم، ولكن الشراهة كانت لديه الكثير من الخبرة في عصر القديم .
“أدعو من أجل حظك!” [ يعني دعا له بالنجاح ]
– مخلوق صناعي مصنوع من هيرميس … لحسن الحظ ، لا يمكنه استخدام قوته .
– مخلوق صناعي مصنوع من هيرميس … لحسن الحظ ، لا يمكنه استخدام قوته .
في الواقع ، إذا كان يمكن استخدامه ، سيكون موركوريوس سيد عظيم. [ بسميه سيد عظيم بدل إ*ه ] .
“أوه ، فخ؟”
“… لا ، هل هناك أي شيء يمكنني القيام به؟ هل هذه هي النهاية؟’
تجمعت الشظايا المحطمة في مكان واحد واندمجت معًا.
– هل تستطيع أن لا تنظر إلى الأمام؟
“أنا أعرف كيفية الدخول ، ولكن هذا الرجل تجرأ على اقتحام المنطقة ؟ أؤكد لك أن الرجل الفظ لن يخرج حياً “.
‘الأمام؟ ما هو الشي الذي في الأمام … . تبا !.”
“أوه ، فخ؟”
وبينما كان ثيودور يستمع إلى كلمات الشراهة ، كانت مئات العيون تتجه نحوه. أصبحت العيون على جسد مركوريوس حمراء. لم يعرف ثيودور ما وظيفة تلك الأعين، لكنه كان لديه شعور مشؤوم. شعر بالبرودة في عموده الفقري وقفز إلى الخلف. في تلك اللحظة ، اتخذ ماركوريوس خطوة للأمام.
ضربة فيرونيكا حطمت جسدهاحرفيا. انقسم الجسم الذي يزيد طوله عن 100 متر إلى أجزاء متناثرة في كل مكان.
“إنه قادم!”
“الشراهة ، أخبرني بما تعرفه.”
عملاق وساحران يمكنهم تدمير جبل بقبضة … هذه هي اللحظة التي بدأت فيها أسطورة في وسط الصحراء.
عملاق وساحران يمكنهم تدمير جبل بقبضة … هذه هي اللحظة التي بدأت فيها أسطورة في وسط الصحراء.
إذا كان هذا قدرته على تحمل الجليد ، والذي ينبغي أن يكون نقطة ضعفه ، فإن السمات الأخرى لن تكون هي الحل أيضًا. هل كان من الأفضل شراء الوقت حتى يقوم باراغرانوم بالسيطرة على الآثار؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
