مهووس الكتب القديمة هاينرش (1)
مجنون الكتب القديمة هاينرش (1)
نتيجة لذلك نجحت كارجاس. كانت الأدلة أنها كانت هادئة تمامًا على الرغم من كونها أقرب مملكة إلى الشمال.
كانت المملكة التجارية ، كارغاس ، التي كانت في قلب القارة المركزية ، قريبة من كونها منطقة محايدة. منذ العصور القديمة كانت كارجاس تعرف أنه لا معنى للتوسع بالقوة. كانت قوتها العسكرية مثل قصبة امام العاصفة التي كانت القوى الشمالية.
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
اندارس وميلتور… على مر القرون ، اقامت هاتان القوتان حروبًا كانت أبعد من قدرات كارغاس. كانت كارجاس منذ فترة طويلة مقتنعتًا بأنه سيكون من المستحيل مواجهتهم بالقوة.
“ال-الفيسكونت”.
– اذا يجب علينا البقاء على قيد الحياة بطرق أخرى. قال أحدهم.
لم يكن هناك سوى سبب واحد وراء وصول برامز إلى هاينريش. كان هدف برامز الحقيقي سرقة كتب سحرية نادرة باسم “تأجرها”. من غير المستغرب أن يملأ عيون برامز الجشع التي تشبه عيون الضفدع. “عفوا ، لا بد لي من أن أطلب لك معروفا اليوم. هناك شائعات بأنك وضعت يديك على “كتاب الغيوم”؟
– قوة التحكم في هذا العالم ليست فقط من خلال العنف.
كانت الدائرة الختمية أقرب إلى تطبيق القوة السحرية ، وكانت طريقة لإغلاق دوائر ساحر أضعف. تستخدم جمعية السحر أحيانًا هذه التقنية كطريقة للتأديب. ومع ذلك كان ثيودور ساحرا من المرتبة السابعة ، لذلك كان هذا يعادل الختم الابدي.
القوة ، الموارد المالية ، العقل … كل الأنواع امتلكت هذه الأشياء. مع السياسة والاقتصاد ، لم يكن هذا المجتمع بهذه البساطة. إذا كانت فجوة القوة واضحة ، فليس هناك سبب للتنافس بالقوة العسكرية. لحسن الحظ ، تمكنت كارجاس من أن تصبح منطقة تجارية رئيسية وتتلقى المساعدة السرية من الدول الأخرى التي لم ترغب في مشاركة حدود مباشرة مع القوى الشمالية.
تم كشف هوية ثيودور بمجرد ظهوره. كشفت معركة سهول بابارينو أن ثيودور كان سيدًا ، ولكن هاينريش كان سريعًا جدًا في وضع بقية المعلومات معًا واختتامًا. من البداية كان ثيودور يعرف أن هاينريش لم يكن عاديًا.
كان مثل المصطلح “بدون شفاه ، أسنان الشخص ستشعر بالبرودة” على مر السنين ، كان هناك عدد قليل من الملوك الذين حاولوا الحصول على ثروة كارجاس ، ولكن لم ينجح أحد من قبل.
ثم هز هاينريش رأسه في ثيودور وحدق في برامز المنهار. “ليس هذا أنني لاحظت بسرعة كل شيء. ربما لا تدرك كم كنت مشهوراً”
كان من غير المقبول للممالك الأخرى أن تدع ما طوروه فيها للدخول في أيدي الآخرين. بمعنى من المعاني، نجت كارجاس نتيجة لاستغلال علم النفس البشري. إذا تمت صياغت ا لامر بشكل جيد، فقد كانت ذكية. إذا تم صياغت الامر بشكل سيء ، فقد كانوا خبيثين. كان هذا هو طريق البقاء للدول الضعيفة.
“هيه، مثير للسخرية.”
「الشخص القوي لا ينجو. هذا هو الناجي القوي.」
قال ثيودور ، الذي ظهر خلف برامز: “لست بحاجة إلى أن تعرف.” ثم قال لبرامز بتعبير قاتم: “لن تكون ساحراً بعد الآن”
كان هذا نوعًا من الحكمة الدنيوية. إذا كانت مملكة كارجاس قد جربت توسعًا عسكريًا ، فمن المحتمل أن تكون قد دمرت بدون البقاء على قيد الحياة لمدة 100 عام. سيتم بناء مملكة ذات اسم مختلف في هذا المكان، وسيتم تكرار هذه العملية مرارًا وتكرارًا.
كان قد اختار كارغاس لأنه لم يختر طريق العنف ، فقط ليتم سرقته وقتله هنا. وتوقع هاينريش موته وضحك بشكل هستيري.
نتيجة لذلك نجحت كارجاس. كانت الأدلة أنها كانت هادئة تمامًا على الرغم من كونها أقرب مملكة إلى الشمال.
تم كشف هوية ثيودور بمجرد ظهوره. كشفت معركة سهول بابارينو أن ثيودور كان سيدًا ، ولكن هاينريش كان سريعًا جدًا في وضع بقية المعلومات معًا واختتامًا. من البداية كان ثيودور يعرف أن هاينريش لم يكن عاديًا.
عانت أوستن من الجفاف الذي حدث في دورة غير منتظمة ، بينما عانت سولدون من أعمال الممالك التي كانت محاطة بها. من ناحية أخرى، لايرون كانت مملكة مليئة بالمتعصبين.
لذا كانت كارجاس آمنة مقارنة بجميعهم. استقرت الناس الشهيرة إلى حد ما في كارجاس.
لذا كانت كارجاس آمنة مقارنة بجميعهم. استقرت الناس الشهيرة إلى حد ما في كارجاس.
“اتضحك؟ أنت، ألا تفهم أنك ستموت؟ “كان برامز غاضبًا وبدأ في الصراخ.
“لقد كنت أعيش في سيبوتو لمدة 20 عاما بالفعل.” كتب مومياء الكتب القديمة ، كان هاينريش مماثلة.
فرك الفيش براهمس يداك معا وحث هاينريش على الإجابة ، “أنا لا أعرف مصدر الإشاعة لكن هل يمكنني استعارته؟ أقسم باسمي سأكافئك بسخاء “
بعد تقاعده ، انتقل إلى سيبوتو في كارجاس. كان يستمتع بشراء الكتب النادرة ولم يخطط للرحيل. انسحب هاينريش بالكامل من الدوائر السياسية واعتقد أن خطته تسير بسلاسة.
– قوة التحكم في هذا العالم ليست فقط من خلال العنف.
… لو أن هوايته فقط لم تجلب مشكلة جديدة.
أدلى هاينريش نظرة حذرة وهز رأسه. “أنا آسف ، لكنه صعب بعض الشيء.”
“هههه! سيدي هاينريش، انت مشهور بمجموعتك من الكتب. مكتبتك مدهشة حقًا. “كان الشخص الذي تحدث لديه شاربًا ووجهاً دهنيًا. ثبت بطنه الدهني كسله في حين أن ملابسه باهظة الثمن معلقة في عدة طيات.
*ارتطام*
كان الرجل مثل الضفدع الكبير ، وهاينريش بالكاد تمكن من قمع تنهداته وقال ، “أنا لا استحق كلماتك ، فيكسونت برامز”
*ارتطام*
أراد هاينريش طرده على الفور ، لكن برامز لم يكن من السهل التعامل معه. كان برامز ساحراً نبيلاً وكبيراً في كارجاس ، وقد تردد أنه تعرض مؤخراً لتخطي جدار الدائرة السادسة.
في نفس الوقت ، شعر هاينريش بأن قلبه أصبح أثقل عندما رأى تعبير برامز. لم يكن هذا غير شائع. لم يفهم السحرة الذين جاءوا إليه سبب قيام رجل عجوز وليس ساحر بجمع الكتب السحرية. كانوا يطالبون الكتب قائلين إنهم هم الذين يمكنهم الاستفادة منها على أفضل وجه.
لم يكن غير المألوف في ميلتور ، ولكن ساحر المرتبة السادسة في القارة المركزية كان قويا. لم يكن شخصًا يمكن لشخص غريب التعامل معه.
“لم أرغب أبدًا في أن أكون مشهورا”
“… ما هو الكتاب الذي تريده لهذا اليوم؟”
فقدت برامز وعيه قبل أن يقول أي شيء. تدفقت القوة السحرية من عموده الفقري وحملتها إلى الدوائر في قلبه. لو كان برامز واعيًا، ربما اصطدمت القوتان وكان من الممكن أن يموت وهو يحاول صد القوة.
لم يكن هناك سوى سبب واحد وراء وصول برامز إلى هاينريش. كان هدف برامز الحقيقي سرقة كتب سحرية نادرة باسم “تأجرها”. من غير المستغرب أن يملأ عيون برامز الجشع التي تشبه عيون الضفدع. “عفوا ، لا بد لي من أن أطلب لك معروفا اليوم. هناك شائعات بأنك وضعت يديك على “كتاب الغيوم”؟
كان مثل المصطلح “بدون شفاه ، أسنان الشخص ستشعر بالبرودة” على مر السنين ، كان هناك عدد قليل من الملوك الذين حاولوا الحصول على ثروة كارجاس ، ولكن لم ينجح أحد من قبل.
“لا ، أين سمعت …؟” حاول هاينريش ان يوقفه ، لكنه كان قد فات الأوان بالفعل.
كانت المملكة التجارية ، كارغاس ، التي كانت في قلب القارة المركزية ، قريبة من كونها منطقة محايدة. منذ العصور القديمة كانت كارجاس تعرف أنه لا معنى للتوسع بالقوة. كانت قوتها العسكرية مثل قصبة امام العاصفة التي كانت القوى الشمالية.
فرك الفيش براهمس يداك معا وحث هاينريش على الإجابة ، “أنا لا أعرف مصدر الإشاعة لكن هل يمكنني استعارته؟ أقسم باسمي سأكافئك بسخاء “
ثم هز هاينريش رأسه في ثيودور وحدق في برامز المنهار. “ليس هذا أنني لاحظت بسرعة كل شيء. ربما لا تدرك كم كنت مشهوراً”
“ممم …” إذا كان هاينريش يعتقد أنه سيكون سمكة ذهبية ، وليس شيئا سيئا. سيكون من حسن الطالع إذا دفع الفيسكونت برامز حتى نصف سعر الكتاب. علاوة على ذلك، لم يكن يريد أن يفقد كتابًا مثل كتاب الغيوم. هل كان من الصواب رفضه مرة واحدة على الأقل؟
“اذا يجب أن أحييك لأننا قد لُم شملنا”
أدلى هاينريش نظرة حذرة وهز رأسه. “أنا آسف ، لكنه صعب بعض الشيء.”
مجنون الكتب القديمة هاينرش (1)
“ههه ، ما الذي قلته ايها الهرم؟ ماذا قلت الآن؟ “تحول تعبير برامز التافه إلى تعبير قاسي.
فالتستمتعوا?
في نفس الوقت ، شعر هاينريش بأن قلبه أصبح أثقل عندما رأى تعبير برامز. لم يكن هذا غير شائع. لم يفهم السحرة الذين جاءوا إليه سبب قيام رجل عجوز وليس ساحر بجمع الكتب السحرية. كانوا يطالبون الكتب قائلين إنهم هم الذين يمكنهم الاستفادة منها على أفضل وجه.
لم يكن هذا الأمر غير عادي بالنسبة لهينريش ، لكنه فقد نظره عن من كان برامز. ملأت قوة سحرية مكثفة الغرفة وضغطت على الرجل العجوز. على الرغم من أن هاينريش لم يكن على دراية بالقتال ، إلا أنه كشف عن نية القتل لبرامز على الفور. “من المزعج زيارتك هنا في كل مرة. سأمسحك فقط هنا”
كان فيسكونت برامز بنفس الشكل والنبرة.
「الشخص القوي لا ينجو. هذا هو الناجي القوي.」
“مااذا …!” صرخ الفيسكونت برامز بعنف في هاينريش. “كيف تجرؤ على الرفض، الا تعرف حتى عظمة السحر؟ أنا الفيسكونت برامز الذي سيكون في أرفع موقف في السنوات العشر القادمة! ”
بعد تقاعده ، انتقل إلى سيبوتو في كارجاس. كان يستمتع بشراء الكتب النادرة ولم يخطط للرحيل. انسحب هاينريش بالكامل من الدوائر السياسية واعتقد أن خطته تسير بسلاسة.
“ال-الفيسكونت”.
… لو أن هوايته فقط لم تجلب مشكلة جديدة.
“اصمت!”
اما هاينريش المدهش، رفع ثيودور يده على وجهه. كان لإعادة إنتاج المظهر الذي استخدمه كتمويه في آخر مرة كان فيها في سيبوتو. سوف يلاحظ الحدس المخيف لهينريش ذلك دون الحاجة إلى تفسير.
لم يكن هذا الأمر غير عادي بالنسبة لهينريش ، لكنه فقد نظره عن من كان برامز. ملأت قوة سحرية مكثفة الغرفة وضغطت على الرجل العجوز. على الرغم من أن هاينريش لم يكن على دراية بالقتال ، إلا أنه كشف عن نية القتل لبرامز على الفور. “من المزعج زيارتك هنا في كل مرة. سأمسحك فقط هنا”
“هيه، مثير للسخرية.”
في هذه اللحظة، ندم هاينريش على ماضيه لأول مرة. كان ذلك لأنه أدرك أنه من خلال التخلي عن العلاقات والمكانة الأخرى ، فقد جعل نفسه عرضة للخطر. لم يكن هناك أي سبب لعدم قيام برامز بقتله. كان هذا الرجل العجوز الغني لسيبوتو مهووس الكتب القديمة هاينرش بهذا القدر فقط.
كانت هناك كتب نادرة هنا ، لذلك لم يستطع استخدام موجة هجمة هائلة.في المقام الأول لماذا يحتاج إلى مثل هذا التعويذ القوية للتعامل مع رجل عجوز لم يكن يعرف كيف يقاتل؟ عدد قليل من الأسهم السحرية ستكون كافية. نمت القوة السحرية الزرقاء وتحولت إلى السهام.
“هيه، مثير للسخرية.”
“ههه ، ما الذي قلته ايها الهرم؟ ماذا قلت الآن؟ “تحول تعبير برامز التافه إلى تعبير قاسي.
كان قد اختار كارغاس لأنه لم يختر طريق العنف ، فقط ليتم سرقته وقتله هنا. وتوقع هاينريش موته وضحك بشكل هستيري.
لم يكن هناك سوى سبب واحد وراء وصول برامز إلى هاينريش. كان هدف برامز الحقيقي سرقة كتب سحرية نادرة باسم “تأجرها”. من غير المستغرب أن يملأ عيون برامز الجشع التي تشبه عيون الضفدع. “عفوا ، لا بد لي من أن أطلب لك معروفا اليوم. هناك شائعات بأنك وضعت يديك على “كتاب الغيوم”؟
“اتضحك؟ أنت، ألا تفهم أنك ستموت؟ “كان برامز غاضبًا وبدأ في الصراخ.
عانت أوستن من الجفاف الذي حدث في دورة غير منتظمة ، بينما عانت سولدون من أعمال الممالك التي كانت محاطة بها. من ناحية أخرى، لايرون كانت مملكة مليئة بالمتعصبين.
كانت هناك كتب نادرة هنا ، لذلك لم يستطع استخدام موجة هجمة هائلة.في المقام الأول لماذا يحتاج إلى مثل هذا التعويذ القوية للتعامل مع رجل عجوز لم يكن يعرف كيف يقاتل؟ عدد قليل من الأسهم السحرية ستكون كافية. نمت القوة السحرية الزرقاء وتحولت إلى السهام.
” هاه ، إذا كنت لا تمانع أود أن أسمع المزيد عنك.”
ثم في تلك اللحظة …
「الشخص القوي لا ينجو. هذا هو الناجي القوي.」
*انفجار*
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
تم تفريق الأسهم السحرية وضرب الارتداد برامز. وخمدت دوائره الخمس وانكسرت بعض اضلعه مما جعله يركع على الأرض ويتقيأ. حتى لو كان السحر أكثر من المرتبة الرابعة ، فعندئذ لن يتقيأ الدم.
كانت المملكة التجارية ، كارغاس ، التي كانت في قلب القارة المركزية ، قريبة من كونها منطقة محايدة. منذ العصور القديمة كانت كارجاس تعرف أنه لا معنى للتوسع بالقوة. كانت قوتها العسكرية مثل قصبة امام العاصفة التي كانت القوى الشمالية.
[لا يمكن إعادة تدوير هذه القمامة ،] رن صوت بارد في الغرفة في تلك اللحظة بالذات. [هل تجرؤ على استخدام السحر الخاص بك كوسيلة لإستصغار الآخرين؟ لم أكن أريد القيام بذلك ، لكنني لا أستطيع السماح لك بالرحيل.]
“لم الشمل؟” سأل هاينريش.
وبصرف النظر عن شخصيته الفاسدة ، كان برامز ساحرًا في الدائرة الخامسة وكان يعرف معنى هذه الظاهرة. سحره قد تم اعتراضه من قبل ساحر متفوق! وعلاوة على ذلك ، هناك حاجة إلى فرق أكثر من دائرتين لمنع السهم السحري. وبعبارة أخرى كان خصم برامز ساحرًا على الأقل في الدائرة السابعة.
“اصمت!”
“من انت” ومع ذلك ، لم يتعرف برامز على هوية الشخص الآخر حتى النهاية.
هذا ما كان يقصده ثيودور.
قال ثيودور ، الذي ظهر خلف برامز: “لست بحاجة إلى أن تعرف.” ثم قال لبرامز بتعبير قاتم: “لن تكون ساحراً بعد الآن”
لذا كانت كارجاس آمنة مقارنة بجميعهم. استقرت الناس الشهيرة إلى حد ما في كارجاس.
فقدت برامز وعيه قبل أن يقول أي شيء. تدفقت القوة السحرية من عموده الفقري وحملتها إلى الدوائر في قلبه. لو كان برامز واعيًا، ربما اصطدمت القوتان وكان من الممكن أن يموت وهو يحاول صد القوة.
– اذا يجب علينا البقاء على قيد الحياة بطرق أخرى. قال أحدهم.
هذا ما كان يقصده ثيودور.
كان قد اختار كارغاس لأنه لم يختر طريق العنف ، فقط ليتم سرقته وقتله هنا. وتوقع هاينريش موته وضحك بشكل هستيري.
ومع ذلك ، كان من المزعج أن تقتل شخصًا كبيرًا في السحر ، ولم يرغب في تسرب معلومات من خلال إظهار وجهه. لذلك ذهب ثيودور لأفضل شيء آخر – دائرة الختم.
في الواقع ، كما اعتقد ثيودور ، اتسعت عيون هاينريش. “… هاه ، ل-لا تخبرني؟”
كانت الدائرة الختمية أقرب إلى تطبيق القوة السحرية ، وكانت طريقة لإغلاق دوائر ساحر أضعف. تستخدم جمعية السحر أحيانًا هذه التقنية كطريقة للتأديب. ومع ذلك كان ثيودور ساحرا من المرتبة السابعة ، لذلك كان هذا يعادل الختم الابدي.
[لا يمكن إعادة تدوير هذه القمامة ،] رن صوت بارد في الغرفة في تلك اللحظة بالذات. [هل تجرؤ على استخدام السحر الخاص بك كوسيلة لإستصغار الآخرين؟ لم أكن أريد القيام بذلك ، لكنني لا أستطيع السماح لك بالرحيل.]
لم يكن لدى كارجاس ساحر في المرتبة السابعة ولم يكن أسياد الممالك الأخرى مستعدين لأن يكونوا معادين لسيد آخر لشخص لم يعرفوه. نظرًا لأن شخصًا على نفس المستوى الذي كان عليه ثيودور كان مطلوبًا لإزالته د كان مستقبل برامس كساحر قد انتهى.
اندارس وميلتور… على مر القرون ، اقامت هاتان القوتان حروبًا كانت أبعد من قدرات كارغاس. كانت كارجاس منذ فترة طويلة مقتنعتًا بأنه سيكون من المستحيل مواجهتهم بالقوة.
*ارتطام*
كانت هناك كتب نادرة هنا ، لذلك لم يستطع استخدام موجة هجمة هائلة.في المقام الأول لماذا يحتاج إلى مثل هذا التعويذ القوية للتعامل مع رجل عجوز لم يكن يعرف كيف يقاتل؟ عدد قليل من الأسهم السحرية ستكون كافية. نمت القوة السحرية الزرقاء وتحولت إلى السهام.
بعد أن أنهى تيودور هذا الإجراء، القى برامز على الأرض مثل دمية مكسورة. في الوقت الحاضر سيبقى فاقدًا للوعي من الصدمة. كانت هذه المرة الأولى التي يستخدمها ثيودور لكنها كانت رائعة. شعر بإحساس غريب بالإنجاز. وتوقع ثيودور أن يكون لهاينريش تعبيرا مذهلا ، ولكن …
ثم هز هاينريش رأسه في ثيودور وحدق في برامز المنهار. “ليس هذا أنني لاحظت بسرعة كل شيء. ربما لا تدرك كم كنت مشهوراً”
“الختم الدائري ، هذه هي المرة الأولى التي أراها فيها بالفعل.” كان الرجل العجوز يحدق في ثيودور باهتمام ، وليس بالمفاجأة. “بالإضافة إلى ذلك القدرة على حجب الدوائر وعمر صوتك ، على الرغم من مظهرك المتغير … ثيودور ميلر بطل ميلتور. لم أظن أبداً أنني سأقابل الشخص المشاع عنه مباشرة.
… لو أن هوايته فقط لم تجلب مشكلة جديدة.
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
“هههه! سيدي هاينريش، انت مشهور بمجموعتك من الكتب. مكتبتك مدهشة حقًا. “كان الشخص الذي تحدث لديه شاربًا ووجهاً دهنيًا. ثبت بطنه الدهني كسله في حين أن ملابسه باهظة الثمن معلقة في عدة طيات.
تم كشف هوية ثيودور بمجرد ظهوره. كشفت معركة سهول بابارينو أن ثيودور كان سيدًا ، ولكن هاينريش كان سريعًا جدًا في وضع بقية المعلومات معًا واختتامًا. من البداية كان ثيودور يعرف أن هاينريش لم يكن عاديًا.
لم يكن غير المألوف في ميلتور ، ولكن ساحر المرتبة السادسة في القارة المركزية كان قويا. لم يكن شخصًا يمكن لشخص غريب التعامل معه.
ثم هز هاينريش رأسه في ثيودور وحدق في برامز المنهار. “ليس هذا أنني لاحظت بسرعة كل شيء. ربما لا تدرك كم كنت مشهوراً”
“اصمت!”
“لم أرغب أبدًا في أن أكون مشهورا”
“نعم ، تفكيرك صحيح”. ثيودور اوقف رد هاينريش وأومأ. “اشكرك على أفعالك في دار المزاد تحت الأرض سيد هاينريش”
” هاه ، إذا كنت لا تمانع أود أن أسمع المزيد عنك.”
انتهى الفصل
تغير مزاج هاينريش بسهولة ، ولم يكن بإمكان ثيودور الا الضحك. لم يكن يعرف أن اجتماعهم سيتحقق هكذا. لو كان بعد بضع دقائق سيكون هاينريش ميتاً. كان محظوظًا حقًا.
وبصرف النظر عن شخصيته الفاسدة ، كان برامز ساحرًا في الدائرة الخامسة وكان يعرف معنى هذه الظاهرة. سحره قد تم اعتراضه من قبل ساحر متفوق! وعلاوة على ذلك ، هناك حاجة إلى فرق أكثر من دائرتين لمنع السهم السحري. وبعبارة أخرى كان خصم برامز ساحرًا على الأقل في الدائرة السابعة.
“اذا يجب أن أحييك لأننا قد لُم شملنا”
*انفجار*
“لم الشمل؟” سأل هاينريش.
– اذا يجب علينا البقاء على قيد الحياة بطرق أخرى. قال أحدهم.
اما هاينريش المدهش، رفع ثيودور يده على وجهه. كان لإعادة إنتاج المظهر الذي استخدمه كتمويه في آخر مرة كان فيها في سيبوتو. سوف يلاحظ الحدس المخيف لهينريش ذلك دون الحاجة إلى تفسير.
في هذه اللحظة، ندم هاينريش على ماضيه لأول مرة. كان ذلك لأنه أدرك أنه من خلال التخلي عن العلاقات والمكانة الأخرى ، فقد جعل نفسه عرضة للخطر. لم يكن هناك أي سبب لعدم قيام برامز بقتله. كان هذا الرجل العجوز الغني لسيبوتو مهووس الكتب القديمة هاينرش بهذا القدر فقط.
في الواقع ، كما اعتقد ثيودور ، اتسعت عيون هاينريش. “… هاه ، ل-لا تخبرني؟”
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
“نعم ، تفكيرك صحيح”. ثيودور اوقف رد هاينريش وأومأ. “اشكرك على أفعالك في دار المزاد تحت الأرض سيد هاينريش”
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
انتهى الفصل
“مااذا …!” صرخ الفيسكونت برامز بعنف في هاينريش. “كيف تجرؤ على الرفض، الا تعرف حتى عظمة السحر؟ أنا الفيسكونت برامز الذي سيكون في أرفع موقف في السنوات العشر القادمة! ”
ترجمة محمد لقمان
بعد أن أنهى تيودور هذا الإجراء، القى برامز على الأرض مثل دمية مكسورة. في الوقت الحاضر سيبقى فاقدًا للوعي من الصدمة. كانت هذه المرة الأولى التي يستخدمها ثيودور لكنها كانت رائعة. شعر بإحساس غريب بالإنجاز. وتوقع ثيودور أن يكون لهاينريش تعبيرا مذهلا ، ولكن …
فالتستمتعوا?
ثم هز هاينريش رأسه في ثيودور وحدق في برامز المنهار. “ليس هذا أنني لاحظت بسرعة كل شيء. ربما لا تدرك كم كنت مشهوراً”
“… أنت سريع جدا لأن تلاحظ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
