حرب شاملة (3)
حرب شاملة(٣)
كان بايك جونغميونغ مضطربًا للحظة. وتساءل عما إذا كان ينبغي أن يستفيد من هذه الفجوة ، وإذا كان سيؤدي إلى فوزه أو خسارته.
“إن أسرع طريقة لإنهاء الحرب الأهلية ستكون عن طريق اغتيال الدوق كورنوال”.
تشدد روبن التعبير. “زنديق من أرض البرابرة … هل تجرؤ على ذكر الاله بهذا الفم القذر؟ ان يتجرأ الكافر القمامة على التحدث بهذا، انا روبن؟سوف أمزقك لألف قطعة!
تماما مثلما كان مركز الحزب الملكي الأمير السعيد ، كان مركز فصيل النبلاء الدوق كورنوال. كما كان الشخص المسؤول عن المفاوضات مع لايرون والأخرى ذات العلاقة مع فرغانا.
– البانثيون. إنه معبد ثابت للآلهة التي أصبحت قريبة جدا من البشر. سمعت أنه تم تدميره في نهاية عصر الأساطير … تحدث الشراهة المحبط بكلمات غير مستقرة لثيودور.
وبعبارة أخرى سينتهى كل شيء إذا توفي دوق كورنوال. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن هناك أي نبل آخر يمكنه أخذ مقعد الملك لأنهم سيمزقون بسبب القتال الداخلي. كانت المشكلة هي ما إذا كان من الممكن اغتيال كورنوال.
“… إيه؟” ظهر سؤال قصير من فم ثيودور وهو يراقب المعسكرين. قفز شخص مألوف من جدران آترون مملكة بينما سار الصليبي إلى الأمام من جانب دوق كورنوال.
“انه صعب. لديه الكثير من الحراسة ، “ثيودور نقر لسانه وتمتم.
“ربما هذا هو الفرق بين الصليبي وسيد السيف …؟”
كان هناك حوالي مائة من الفرسان و 30 من السحرة من المرتبة الرابعة في محيط الرجل المسن الذي بدا أنه الدوق. بالإضافة إلى ذلك، كان الرجل في الدروع الفضية صليبيا.
لقد فكر بايك جونغميونغ بحماسة حول فوزه لأن توقيته كان دقيقًا للغاية. وإذ بروبين يسحب سيفة نصف الذهبي.
من أجل التعامل مع هذا الوضع ، كان يحتاج إلى تعويذة سحرية مثل ابراكساس. ومع ذلك لا يمكن أن تمر العملية دون أن يلاحظها أحد بسبب الكمية الهائلة من القوة السحرية التي يمكن توليدها.
لذلك ، سحب بايك جونغ ميونغ سيفه مع تنهد طفيف.
قبل كل شيء ، كانت قوة الصليبي غير معروفة.
كان أسرع وأكثر وضوحا من ذي قبل. اشتملت تقنية السيف المرعبة على جوهر عائلة بايك. بدا روبن وكأنه سيتحول إلى خلية نحل. ومع ذلك بدلا من وجود ابتسامة منتصبة، كان تعبير بايك جونغميونغ مظلما.
نتيجة لمراقبة من خلال عين هوغن ، اكتشف ثيودور أن الصليبي كان يسمى روبن. كان هناك سيف طويل في خصره ويلبس درعا مثيرا للإعجاب. كان من الصعب على أي شخص العثور على أسلحة مناسبة بعد الوصول إلى المستوى الرئيسي.
لقد فكر بايك جونغميونغ بحماسة حول فوزه لأن توقيته كان دقيقًا للغاية. وإذ بروبين يسحب سيفة نصف الذهبي.
كان ذلك لأن السلاح لا يمكن أن يتحمل القوة التدميرية للضربة ما لم تكن صفًا أسطوريًا.
شعر بقلق وثقة غريزيين وبخبرته التي تراكمت على مر العقود. في النهاية قرر أخيرا. بايك جونغميونغ تنفس وجمع الزخم لضربة قاتلة.
سوف تضرب دون التعرض للتلف …
-هذا النصف رجل هو قمامة. إذا رأى أحد الصليبيين “الحقيقيين” ، فإنه سينتحر من العار.
وتقطع دون ان تتلف.
بايك جونغميونغ وروبن ، سيد السيف والصليبي… التقى سادة المعسكرين بالضبط في منتصف الطريق. في البداية لم يستطع فهم الوضع لكن ثيودور أدرك قريباً أفكار القائدَين.
لذلك ، كان من المفيد أكثر للسادة التحرك بسرعة ومرونة ، بدلاً من ارتداء درع سميك واستخدام درع. دروع الهالة منخفضة التصنيف كانت قد توقفت لفترة طويلة في أندراس.
كان من المؤكد أن الصليبي يمكن أن يمارس قوة سيد ، بغض النظر عما إذا كانت حقيقية أم مزيفة. في الوقت الحالي احتاج ثيودور إلى التفكير في كيف يمكنه قيادة ميدان المعركة هذا لصالح الفصيل الملكي.
“ربما هذا هو الفرق بين الصليبي وسيد السيف …؟”
كان كما قال.
قد يكون الفرق بين الوظيفتين ، سيد السيف استخدم فقط قدرة الهالة اما الصليبي فاستخدم القوة الإلهية، لكن لم يكن ثيودور يعرف ما إذا كان تخمينه صحيحًا واستمر في مشاهدة روبن.
من أجل التعامل مع هذا الوضع ، كان يحتاج إلى تعويذة سحرية مثل ابراكساس. ومع ذلك لا يمكن أن تمر العملية دون أن يلاحظها أحد بسبب الكمية الهائلة من القوة السحرية التي يمكن توليدها.
كانت تلك هي المرة الأولى التي يرى فيها أحد الصليبيين ، وكان وجود الصليبيين مختلفًا عن شراسة الهالة وعظمة السحر. هل كان هذا يسمى “الضعفاء”؟ يبدو أن الصليبيين غير قابلين للوصول بعد الى القوة الكبيرة، مثلما كان قريبًا وبعيدًا. قد يكون هذا هو جوهر الإله خاصتهم.
“مم ، الصليبي…” تمتم ثيودور عندما سمع صوتًا.
شعر تيودور بحنين من ديميترا وأيولوس بداخله.
بايك جونغميونغ، ماركيز أترون، بدا مختلفًا قليلاً عن السابق. كان يرتدي قطعة من مادة تشبه الحديد بالإضافة إلى جميع أنواع القطع الأثرية لتعزيز جسده. لم يعجب بايك جونغميونغ ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مكانه لمحاربة “غير مسلح”.
“مم ، الصليبي…” تمتم ثيودور عندما سمع صوتًا.
بايك جونغميونغ، ماركيز أترون، بدا مختلفًا قليلاً عن السابق. كان يرتدي قطعة من مادة تشبه الحديد بالإضافة إلى جميع أنواع القطع الأثرية لتعزيز جسده. لم يعجب بايك جونغميونغ ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مكانه لمحاربة “غير مسلح”.
– صليبي!! ما هذا ؟! استيقظ الشراهة وصاح.
“… إيه؟” ظهر سؤال قصير من فم ثيودور وهو يراقب المعسكرين. قفز شخص مألوف من جدران آترون مملكة بينما سار الصليبي إلى الأمام من جانب دوق كورنوال.
– ليس من الممكن أن يولد الاله الجديد بعد انهيار البانثيون، فكيف لا يزال هناك صليبي؟
كان هناك حوالي مائة من الفرسان و 30 من السحرة من المرتبة الرابعة في محيط الرجل المسن الذي بدا أنه الدوق. بالإضافة إلى ذلك، كان الرجل في الدروع الفضية صليبيا.
“آلهة؟ ماذا تقصد؟”
بايك جونغميونغ وروبن ، سيد السيف والصليبي… التقى سادة المعسكرين بالضبط في منتصف الطريق. في البداية لم يستطع فهم الوضع لكن ثيودور أدرك قريباً أفكار القائدَين.
– البانثيون. إنه معبد ثابت للآلهة التي أصبحت قريبة جدا من البشر. سمعت أنه تم تدميره في نهاية عصر الأساطير … تحدث الشراهة المحبط بكلمات غير مستقرة لثيودور.
“… إيه؟” ظهر سؤال قصير من فم ثيودور وهو يراقب المعسكرين. قفز شخص مألوف من جدران آترون مملكة بينما سار الصليبي إلى الأمام من جانب دوق كورنوال.
كان وجود “صليبي” غير متوقع من نواحٍ كثيرة ، لكن ثيودور كان يشعر بالارتباط بوعي الشراهة. ومع ذلك لم يستمر هذا الوعي غير المستقر طويلا ، وسرعان ما أصبح واضحا.
– صليبي!! ما هذا ؟! استيقظ الشراهة وصاح.
-… ماذا … ايها المستخدم ، هل تقول أن نصف سلة المهملات هناك صليبي؟
كان وجود “صليبي” غير متوقع من نواحٍ كثيرة ، لكن ثيودور كان يشعر بالارتباط بوعي الشراهة. ومع ذلك لم يستمر هذا الوعي غير المستقر طويلا ، وسرعان ما أصبح واضحا.
إذا كان الطرف المعني قد سمعها ، فسيغضب من الإهانة.
إذا كان الشراهة على حق ، ليس فقط روبن ولكن كل الصليبيين كانوا مزيفة. إذا كان لديهم مثل هذا العدد الكبير من الكيانات، فإن القارة بأكملها سيكون قد تم توحيدها بالفعل من قبل مملكة لايرون.
“نصف سلة المهملات؟”
-… ماذا … ايها المستخدم ، هل تقول أن نصف سلة المهملات هناك صليبي؟
– لا ، هذا خطأي. بالغت في كلامي قليلا. استرخى الشراهة واختار كلماته بعناية.
هواااك!
-هذا النصف رجل هو قمامة. إذا رأى أحد الصليبيين “الحقيقيين” ، فإنه سينتحر من العار.
… كيف يمكن أن يترك والد تلميذه يموت؟
“انتظر ، اذا ان الرجل الذي يدعى روبن هو وهمي؟”
بينما فكر ثيودور ، تذكر “لا ، أصالة الصليبي لا يهم في الوقت الحالي.”
– بالطبع، الصليبي الحقيقي هو وكيل للآلهة، وهو رجل فوق طاقة البشر، وهم نصف آلهة.
وقد تم التحدث بها دون أي حقد ، ولكن هذا طعن في التعصب لايرون، لم يعترفوا بوجود أي عقيدة غير عقيدتهم في لايرون. سيتم الحكم على الأشخاص الذين لم يخدموا إرادة لايرون. كان الكفرة والزنديق من الشرق ، وهي أرض من الهمج لم بينى في المعبد ، يجرؤ على الرجوع إلى الاله في عقيدته،
هذه المرة كان ثيودور الذي توقف عن التنفس. كان إنصاف الآلهه مثل باراسيلسوس الذي كان سيدًا كبيرًا خلال عصر الأساطير. كان باراسيلوس من المتغطرسين الذين يستطيعون تحطيم جبل بضربة واحدة وتمزيق السماء وتحويل الارض رأسا على عقب.
– لا ، هذا خطأي. بالغت في كلامي قليلا. استرخى الشراهة واختار كلماته بعناية.
إذا كان الشراهة على حق ، ليس فقط روبن ولكن كل الصليبيين كانوا مزيفة. إذا كان لديهم مثل هذا العدد الكبير من الكيانات، فإن القارة بأكملها سيكون قد تم توحيدها بالفعل من قبل مملكة لايرون.
قاتل بايك جونغميونغ ضد العديد من الأسياد في مسقط رأسه ، لذلك تعافى من الصدمة أولاً.
بينما فكر ثيودور ، تذكر “لا ، أصالة الصليبي لا يهم في الوقت الحالي.”
كان بايك جونغميونغ مضطربًا للحظة. وتساءل عما إذا كان ينبغي أن يستفيد من هذه الفجوة ، وإذا كان سيؤدي إلى فوزه أو خسارته.
كان من المؤكد أن الصليبي يمكن أن يمارس قوة سيد ، بغض النظر عما إذا كانت حقيقية أم مزيفة. في الوقت الحالي احتاج ثيودور إلى التفكير في كيف يمكنه قيادة ميدان المعركة هذا لصالح الفصيل الملكي.
“أولا ، سأقطع هذا اللسان!” أصبحت عيون روبن مملوئة بالدم.
“هل يجب الانتظار حتى تبدأ المعركة لفعل الكمين من الخلف؟”
ثم في تلك اللحظة …
لم يكن تكتيكا سيئا. كان لساحر الدوار السابع وحده القدرة على طي جيش. وغني عن القول ، كان غير مألوفٍ للجيش القتال مع سيد سحر. ومع ذلك هز ثيودور رأسه ورفض الفكرة. كان ذلك بفضل خبرة ألفريد بيلونتيس التي بقيت في رأسه.
بايك جونغميونغ، ماركيز أترون، بدا مختلفًا قليلاً عن السابق. كان يرتدي قطعة من مادة تشبه الحديد بالإضافة إلى جميع أنواع القطع الأثرية لتعزيز جسده. لم يعجب بايك جونغميونغ ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مكانه لمحاربة “غير مسلح”.
“إن القوة العسكرية كبيرة جدًا بالنسبة لي وحدي. من الصعب متابعة هجوم داخل التحصين ، وربما يكون الدوق محاطًا حتى في العمق … لن ينجح. “
تجمعت هالة من اللون الفضي مثل ضوء القمر على نقطة واحدة ثم …
بالإضافة إلى ذلك، كانت حواسه تحذره من وجود خطر آخر بجانب الصليبي. لم يدرك ثيودور السبب بعد، لكن غرائزه غفلت عن غير وعي. لقد اجتاز الإجراء المهم بالتفكير في كيفية هزيمة أكبر عدد ممكن من الناس وكيفية التخفيف من الضرر بقدر الإمكان …
“…!”
ثم في تلك اللحظة …
تجمعت هالة من اللون الفضي مثل ضوء القمر على نقطة واحدة ثم …
“… إيه؟” ظهر سؤال قصير من فم ثيودور وهو يراقب المعسكرين. قفز شخص مألوف من جدران آترون مملكة بينما سار الصليبي إلى الأمام من جانب دوق كورنوال.
“أنا لا أحب المنافسة في مكان مثل هذا … لكنني سأشارك في مبارزة حسب إرادة سيدي”. رحب بايك جونغ ميونغ بخصمه أولاً ، “من اللطيف أن ألتقي بك ، الوصي الديني الخارجي. في مسقط رأسي كان هناك أشخاص مثلك دافعوا عن عقائدهم “.
“مواجهة فردية في هذه الحالة؟”
“نصف سلة المهملات؟”
بايك جونغميونغ وروبن ، سيد السيف والصليبي… التقى سادة المعسكرين بالضبط في منتصف الطريق. في البداية لم يستطع فهم الوضع لكن ثيودور أدرك قريباً أفكار القائدَين.
“قد تكون هذه فرصة جيدة بالنسبة لي.”
“ان الأمير إيلسيد على السلطة ، لذلك فهو لا يريد أن يضيع قواته. في الوقت نفسه، لا يريد الدوق إضاعة الوقت”
كان كما قال.
إذا فاز الصليبي ، لن يضطر الدوق كورنوول للقتال مرة أخرى ، وكان سيفوز بالحرب. علاوة على ذلك ، كان هناك اختلاف في عدد الأسياد، لو خسر الصليبي كان الدوق كورنوول ماركيز فرغانا ، لذلك كان لا يزال حتى مع الأمير السعيد.
أدلى شخصان بصوت في نفس الوقت تقريبًا. كما تلقى روبن الذي كان يؤدي التسارع الغامض صدمة مقابلة من سيف بايك جونغ ميونغ. ربما كان من قبيل المصادفة ، ولكن الحادثين تزامن.
“قد تكون هذه فرصة جيدة بالنسبة لي.”
” اه؟ “
عندما أصبحت المواجهة بين الشريكين أكثر شراسة ، انتقل ثيودور من مكانه. كان بحاجة إلى تغيير موقفه من أجل تنفيذ اسلوب تعامله مع الآمور
– ليس من الممكن أن يولد الاله الجديد بعد انهيار البانثيون، فكيف لا يزال هناك صليبي؟
… كيف يمكن أن يترك والد تلميذه يموت؟
… كيف يمكن أن يترك والد تلميذه يموت؟
* * *
وقد تم التحدث بها دون أي حقد ، ولكن هذا طعن في التعصب لايرون، لم يعترفوا بوجود أي عقيدة غير عقيدتهم في لايرون. سيتم الحكم على الأشخاص الذين لم يخدموا إرادة لايرون. كان الكفرة والزنديق من الشرق ، وهي أرض من الهمج لم بينى في المعبد ، يجرؤ على الرجوع إلى الاله في عقيدته،
بايك جونغميونغ، ماركيز أترون، بدا مختلفًا قليلاً عن السابق. كان يرتدي قطعة من مادة تشبه الحديد بالإضافة إلى جميع أنواع القطع الأثرية لتعزيز جسده. لم يعجب بايك جونغميونغ ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مكانه لمحاربة “غير مسلح”.
تماما مثلما كان مركز الحزب الملكي الأمير السعيد ، كان مركز فصيل النبلاء الدوق كورنوال. كما كان الشخص المسؤول عن المفاوضات مع لايرون والأخرى ذات العلاقة مع فرغانا.
لذلك ، سحب بايك جونغ ميونغ سيفه مع تنهد طفيف.
لقد فكر بايك جونغميونغ بحماسة حول فوزه لأن توقيته كان دقيقًا للغاية. وإذ بروبين يسحب سيفة نصف الذهبي.
“أنا لا أحب المنافسة في مكان مثل هذا … لكنني سأشارك في مبارزة حسب إرادة سيدي”. رحب بايك جونغ ميونغ بخصمه أولاً ، “من اللطيف أن ألتقي بك ، الوصي الديني الخارجي. في مسقط رأسي كان هناك أشخاص مثلك دافعوا عن عقائدهم “.
كان وجود “صليبي” غير متوقع من نواحٍ كثيرة ، لكن ثيودور كان يشعر بالارتباط بوعي الشراهة. ومع ذلك لم يستمر هذا الوعي غير المستقر طويلا ، وسرعان ما أصبح واضحا.
“ماذا؟” قال روبن.
“انه صعب. لديه الكثير من الحراسة ، “ثيودور نقر لسانه وتمتم.
وقد تم التحدث بها دون أي حقد ، ولكن هذا طعن في التعصب لايرون، لم يعترفوا بوجود أي عقيدة غير عقيدتهم في لايرون. سيتم الحكم على الأشخاص الذين لم يخدموا إرادة لايرون. كان الكفرة والزنديق من الشرق ، وهي أرض من الهمج لم بينى في المعبد ، يجرؤ على الرجوع إلى الاله في عقيدته،
شااانغ! رن صوت معدني خارج.
تشدد روبن التعبير. “زنديق من أرض البرابرة … هل تجرؤ على ذكر الاله بهذا الفم القذر؟ ان يتجرأ الكافر القمامة على التحدث بهذا، انا روبن؟سوف أمزقك لألف قطعة!
عندما أصبحت المواجهة بين الشريكين أكثر شراسة ، انتقل ثيودور من مكانه. كان بحاجة إلى تغيير موقفه من أجل تنفيذ اسلوب تعامله مع الآمور
وونغ وونغ وونغ وونغ!
بييييكك. اخترق الصوت في الهواء. وبسرعة غير مرئية حتى من قبل عيني السيد ، ضربت قطعة من الفضة الفارق بين درع روبن الذهبي والساعة الطويلة. كانت هذه ضربة كان قد تدرب عليها منذ نصف قرن.
بسبب غضبه، ارتفعت القوة من جسده مثل البخار. كانت القوة البيضاء مختلفة عن الهالة أو السحر. لقد كانت قوة إله اختفى منذ زمن بعيد عن العالم المادي. أصبحت السلطة ضباباً ذهبياً يصبغ درع روبن الفضي والسيف والدرع. كان حقا مشهد رائع.
تجمعت هالة من اللون الفضي مثل ضوء القمر على نقطة واحدة ثم …
“أولا ، سأقطع هذا اللسان!” أصبحت عيون روبن مملوئة بالدم.
سوف تضرب دون التعرض للتلف …
“… مم ، إنه مجنون”. وبينما كان يشاهد روبن المسعور ، قام بايك جونغميونغ بالنقر على لسانه. لم يكن يعرف الخطأ الذي ارتكبه لكن روبن لم يكن يبدو وكأنه في حالة طبيعية. كان هذا قريبًا من حالة الجنون الشيطانية التي ظهرت أحيانًا في فنون القتال الشرقية.
“ان الأمير إيلسيد على السلطة ، لذلك فهو لا يريد أن يضيع قواته. في الوقت نفسه، لا يريد الدوق إضاعة الوقت”
*صليل*
“آلهة؟ ماذا تقصد؟”
بدأ بايك جونغ ميونغ باستخدام سيفه الناعم.
كاااانغ!
“وبعدها سآخذ حياتك ايها الزنديق!” في نفس الوقت ، قفز روبن إلى الأمام.
ثم في تلك اللحظة …
هواااك!
” سعال “
انفجرت التيارات الهوائية ، وحدثت موجة صدمة ، مما تسبب في تبعثر التربة على الأرض.
“هذا الدرع مشكلة!” كان يمكن أن يقول مع عينيه المميزين.
المبدأ الذي كان وراءه غير معروف ، لكن روبن أنطلق في تسارع مذهل بخطوة واحدة فقط كانت سرعته أسرع من سرعة السهم الطائر وكانت أقرب إلى البرق، مما جعل الدرع الذهبي يبدو وكأنه مذنب.
مرة أخرى ، تم حظر طعنة بايك جونغميونغ بواسطة درع روبن الذهبي.كان طعنة قد احتوت على قوة سيد، لكنها لا تخترق من خلال المعدن. اهتز حاجبيك بايك جونغميونغ لأنه اضطر للتحويل إلى الدفاع.
شحن ما يكفي من القوة التدميرية لسحق بوابة! رداً على ذلك وقف بايك جونغميونغ بينما كان يرفع سيفه. وأشار بسيفه نحو روبن ، كما لو كان الرد على مباراة أمامية. أغلق عينيه وتمتم ، “بيرس على نمط القمر”.
تقدم روبن خطوة واحدة في كل مرة في مواجهة حمام الموت ، في حين أن بايك جونجميونج اضطر إلى التراجع. نظرًا لطبيعة سيفه الناعم ، كان من الضروري بالنسبة له تأمين مسافة معينة مع روبن.
تجمعت هالة من اللون الفضي مثل ضوء القمر على نقطة واحدة ثم …
شااانغ! رن صوت معدني خارج.
” اه؟ “
” اه؟ “
“هل يجب الانتظار حتى تبدأ المعركة لفعل الكمين من الخلف؟”
” سعال “
شعر بقلق وثقة غريزيين وبخبرته التي تراكمت على مر العقود. في النهاية قرر أخيرا. بايك جونغميونغ تنفس وجمع الزخم لضربة قاتلة.
أدلى شخصان بصوت في نفس الوقت تقريبًا. كما تلقى روبن الذي كان يؤدي التسارع الغامض صدمة مقابلة من سيف بايك جونغ ميونغ. ربما كان من قبيل المصادفة ، ولكن الحادثين تزامن.
تشدد روبن التعبير. “زنديق من أرض البرابرة … هل تجرؤ على ذكر الاله بهذا الفم القذر؟ ان يتجرأ الكافر القمامة على التحدث بهذا، انا روبن؟سوف أمزقك لألف قطعة!
لم يكن قادرا على الاختراق؟
فالتستمتعوا
كان روبن شخصًا دمر الجدران المحصنة لقلعة واحدة ، بينما كان بايك جونغ ميونغ شخصًا قتل أعداءه بضربة واحدة. كلاهما كانا في حالة صدمة بسبب منع هجماتهما لأنهما كانا واثقين من قوتهما.
“مم ، الصليبي…” تمتم ثيودور عندما سمع صوتًا.
قاتل بايك جونغميونغ ضد العديد من الأسياد في مسقط رأسه ، لذلك تعافى من الصدمة أولاً.
كان بايك جونغميونغ مضطربًا للحظة. وتساءل عما إذا كان ينبغي أن يستفيد من هذه الفجوة ، وإذا كان سيؤدي إلى فوزه أو خسارته.
“إذا حجب أول ضربة لي ، ماذا عن هذا؟”
قاتل بايك جونغميونغ ضد العديد من الأسياد في مسقط رأسه ، لذلك تعافى من الصدمة أولاً.
كان هناك مطر من هالات السيف. وبمجرد عدم وضوح السيف، بدأت مواجهة فضية بين السيدين.
“هذا الدرع مشكلة!” كان يمكن أن يقول مع عينيه المميزين.
بي بي بي بي بينغ!
-هذا النصف رجل هو قمامة. إذا رأى أحد الصليبيين “الحقيقيين” ، فإنه سينتحر من العار.
كانت هناك خطوط مائلة أفقية ورأسية.
لم يكن قادرا على الاختراق؟
36 طعنات طعنت بدقة من خلال ثقب. كان أكثر قوة مما استخدمه أثناء منافسة ثيودور في الماضي. وبمجرد قيامه بتفعيل خاصية الهالة ، كان هذا الطعن قريبًا من هذا الشخص الذي لا يقهر.
بسبب غضبه، ارتفعت القوة من جسده مثل البخار. كانت القوة البيضاء مختلفة عن الهالة أو السحر. لقد كانت قوة إله اختفى منذ زمن بعيد عن العالم المادي. أصبحت السلطة ضباباً ذهبياً يصبغ درع روبن الفضي والسيف والدرع. كان حقا مشهد رائع.
كان أسرع وأكثر وضوحا من ذي قبل. اشتملت تقنية السيف المرعبة على جوهر عائلة بايك. بدا روبن وكأنه سيتحول إلى خلية نحل. ومع ذلك بدلا من وجود ابتسامة منتصبة، كان تعبير بايك جونغميونغ مظلما.
انتهى الفصل
‘…لماذا ا؟’
كان روبن شخصًا دمر الجدران المحصنة لقلعة واحدة ، بينما كان بايك جونغ ميونغ شخصًا قتل أعداءه بضربة واحدة. كلاهما كانا في حالة صدمة بسبب منع هجماتهما لأنهما كانا واثقين من قوتهما.
على الرغم من مهاجمته بلا هوادة ، كان هو الشخص الذي تم رده.
“إن أسرع طريقة لإنهاء الحرب الأهلية ستكون عن طريق اغتيال الدوق كورنوال”.
كان كما قال.
بالإضافة إلى ذلك، كانت حواسه تحذره من وجود خطر آخر بجانب الصليبي. لم يدرك ثيودور السبب بعد، لكن غرائزه غفلت عن غير وعي. لقد اجتاز الإجراء المهم بالتفكير في كيفية هزيمة أكبر عدد ممكن من الناس وكيفية التخفيف من الضرر بقدر الإمكان …
تقدم روبن خطوة واحدة في كل مرة في مواجهة حمام الموت ، في حين أن بايك جونجميونج اضطر إلى التراجع. نظرًا لطبيعة سيفه الناعم ، كان من الضروري بالنسبة له تأمين مسافة معينة مع روبن.
انتهى الفصل
كاااانغ!
– بالطبع، الصليبي الحقيقي هو وكيل للآلهة، وهو رجل فوق طاقة البشر، وهم نصف آلهة.
مرة أخرى ، تم حظر طعنة بايك جونغميونغ بواسطة درع روبن الذهبي.كان طعنة قد احتوت على قوة سيد، لكنها لا تخترق من خلال المعدن. اهتز حاجبيك بايك جونغميونغ لأنه اضطر للتحويل إلى الدفاع.
لم يكن قادرا على الاختراق؟
“هذا الدرع مشكلة!” كان يمكن أن يقول مع عينيه المميزين.
بسبب غضبه، ارتفعت القوة من جسده مثل البخار. كانت القوة البيضاء مختلفة عن الهالة أو السحر. لقد كانت قوة إله اختفى منذ زمن بعيد عن العالم المادي. أصبحت السلطة ضباباً ذهبياً يصبغ درع روبن الفضي والسيف والدرع. كان حقا مشهد رائع.
استطاع بايك جونغميونغ أن يخبر بلمحة واحدة أن جميع معدات روبن كانت غير عادية. يجب أن تكون المعدات جزءًا من جسم روبن. خلاف ذلك، فإنه لن يكون قادرا على الدفاع عن نفسه ضد قدرة الهالة.
بالإضافة إلى ذلك، كانت حواسه تحذره من وجود خطر آخر بجانب الصليبي. لم يدرك ثيودور السبب بعد، لكن غرائزه غفلت عن غير وعي. لقد اجتاز الإجراء المهم بالتفكير في كيفية هزيمة أكبر عدد ممكن من الناس وكيفية التخفيف من الضرر بقدر الإمكان …
“…!”
“ربما هذا هو الفرق بين الصليبي وسيد السيف …؟”
قد يكون الأمر مجرد مصادفة أو فخ … لكن الدرع الذي كان يدافع عن جسد روبن بأكمله قد تم دفعه للخارج بحذر ببضعة سنتيمترات. لم تكن الفجوة سوى عدد قليل من الأصابع ولا يمكن تسميتها فجوة ، لكنها كانت فريسة جيدة لبايك جونغميونغ.
شااانغ! رن صوت معدني خارج.
كان بايك جونغميونغ مضطربًا للحظة. وتساءل عما إذا كان ينبغي أن يستفيد من هذه الفجوة ، وإذا كان سيؤدي إلى فوزه أو خسارته.
هواااك!
‘أستطيع فعلها.’
على الرغم من مهاجمته بلا هوادة ، كان هو الشخص الذي تم رده.
شعر بقلق وثقة غريزيين وبخبرته التي تراكمت على مر العقود. في النهاية قرر أخيرا. بايك جونغميونغ تنفس وجمع الزخم لضربة قاتلة.
لذلك ، كان من المفيد أكثر للسادة التحرك بسرعة ومرونة ، بدلاً من ارتداء درع سميك واستخدام درع. دروع الهالة منخفضة التصنيف كانت قد توقفت لفترة طويلة في أندراس.
بييييكك. اخترق الصوت في الهواء. وبسرعة غير مرئية حتى من قبل عيني السيد ، ضربت قطعة من الفضة الفارق بين درع روبن الذهبي والساعة الطويلة. كانت هذه ضربة كان قد تدرب عليها منذ نصف قرن.
… كيف يمكن أن يترك والد تلميذه يموت؟
لقد فكر بايك جونغميونغ بحماسة حول فوزه لأن توقيته كان دقيقًا للغاية. وإذ بروبين يسحب سيفة نصف الذهبي.
*وميض*
كانت هناك خطوط مائلة أفقية ورأسية.
انتهى الفصل
انتهى الفصل
ترجمة محمد لقمان
تقدم روبن خطوة واحدة في كل مرة في مواجهة حمام الموت ، في حين أن بايك جونجميونج اضطر إلى التراجع. نظرًا لطبيعة سيفه الناعم ، كان من الضروري بالنسبة له تأمين مسافة معينة مع روبن.
اذا كانت هنالك اية اخطاء فالتعذروني
هذه المرة كان ثيودور الذي توقف عن التنفس. كان إنصاف الآلهه مثل باراسيلسوس الذي كان سيدًا كبيرًا خلال عصر الأساطير. كان باراسيلوس من المتغطرسين الذين يستطيعون تحطيم جبل بضربة واحدة وتمزيق السماء وتحويل الارض رأسا على عقب.
فالتستمتعوا
قاتل بايك جونغميونغ ضد العديد من الأسياد في مسقط رأسه ، لذلك تعافى من الصدمة أولاً.
كان أسرع وأكثر وضوحا من ذي قبل. اشتملت تقنية السيف المرعبة على جوهر عائلة بايك. بدا روبن وكأنه سيتحول إلى خلية نحل. ومع ذلك بدلا من وجود ابتسامة منتصبة، كان تعبير بايك جونغميونغ مظلما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
