المعركة قادمة (4)
المعركة قادمة (٤)
شاهد ثيودور رحيلها لبعض الوقت قبل التحرك.
مملكة ميلتور، دائماً ما تكون مستعدة للحرب لذا كان جمع قواتها أسرع عشر مرات وأكثر سرّية من تلك الخاصة بالبلدان الأخرى.
كان أورتا يقف أمام 36 ساحرا أبيض اللون بقناعه المعتاد.
كان هناك أيضا فرق كبير بين الجيش النظامي والسحرة. استغلت ميلتور جيوب الأبعاد ، لذا لم يطلبوا وحدة إمدادات منفصلة. بالإضافة إلى ذلك كان السحرة أنفسهم مصدر قوتهم القتالية لذا لم يكونوا مثقلين بالمعدات. هذا هو السبب في أنها يمكن أن تظهر سرعة التنقل التي تتجاوز المنطق السليم.
“نحن نغادر! ارفع المراسي! “
بالضبط بعد ثلاثة أيام من الاجتماع …
“… يا له من وداعٍ دموي.”
تم جمع جميع القوات في ميناء ريبيندا ، وهي مدينة ساحلية شرقية في مملكة ميلتور.
خدش ثيودور رأسه ونظر إلى الشخص الذي يقترب منه. كان الجمال مع الشعر الأزرق ، أكويلو تنين البحر. جاء التنين إلى الميناء من الملل. وبطبيعة الحال انزلقت ذراعها حول ثيودور وهمس في أذنه ، “ايها الصبي ، هل تتذكر ما علمتك؟
في ليلة عندما كان يتم التحكم في وصول المدنيين إلى الساحل ، كانت وحدة الاستطلاع التي بلغ مجموعها ما يقرب من 1000 شخص في انتظار قائدهم. فيما بينها ، كانت الوحدة التي احتوت معظم الناس هي الفيلق السحري.
“الفصيل الأول ، اتبعوني!”
“الفيلق السحري الأول للمملكة 800 شخص! القائد هو فيكونت كارتر! ”
المعركة قادمة (٤)
صرخ بلونديل بصوت عالٍ بينما كان 800 جندي يحيون. كان مثالا رائعا للانضباط العسكري.
كانت هذه كتلة هائلة من القوة. كانت هناك تقلبات من السحراء الحرب 64 كما استجابوا للدعوة. إذا عملوا معاً ، يمكن أن يهزموا سيداً. مجرد حريق بسيط منها يمكن أن يحرق قلعة بأكملها.
فيلق سحرة ميلتور …
كوارارارانغ …!
لم تكن السحرة بل الجنود السحرية. أنها حققت ما يصل إلى الدائرة الثالثة باستخدام الكواشف السحرية وتعلم عدد قليل من نوبات سحر الهجوم والسحر الثانوي. كانت لا شيء مقارنة مع مستخدم هالة واحد ، ولكن ستة أو سبعة منهم يمكن أن يهزموا مستخدم هالة واحد. كان الجنود السحريون يقاتلون بالسحر والقوة النارية لـ كرة النار ، التي كـانـت مماثلة لقوة الرماة النارية. كان 800 جندي سـحـري يساوي 5000 جندي منتظم.
أومأ أكويلو قبل أن يقول وداعا بصوت منخفض ، “إذا ايها الصبي ، رحلة جيدة.سنلتقي مرة أخرى لذا من الأفضل ألا تموت في مكان لا أستطيع رؤيته “.
“أنا ، بورس كارتر ، سأحترم اسم عائلتي والعائلة المالكة.”
“حسنا ، هذه فقط الأساسيات. يجب ألا تكون هناك مشاكل إلا إذا كنت تواجه إعصارًا “
كان القائد أيضًا ممتازًا. وباعتباره من قدامى المحاربين في الحرب الأخيرة وشخص ما زال نشطًا كساحر في الدائرة السادسة ، تم تعيين كارتر كقائد لسلاح الدفاع. حرس كارتر منطقة الوحش في غرب الغابات ، لذلك تم إثبات قدراته القيادية.
خدش ثيودور رأسه ونظر إلى الشخص الذي يقترب منه. كان الجمال مع الشعر الأزرق ، أكويلو تنين البحر. جاء التنين إلى الميناء من الملل. وبطبيعة الحال انزلقت ذراعها حول ثيودور وهمس في أذنه ، “ايها الصبي ، هل تتذكر ما علمتك؟
ارسل صوت بلونديل للوحدة التالية ، “وحدة البرج الأبيض المتنقلة 36 شخص! القائد هو “سيد البرج الأبيض أورتا”!
خدش ثيودور رأسه ونظر إلى الشخص الذي يقترب منه. كان الجمال مع الشعر الأزرق ، أكويلو تنين البحر. جاء التنين إلى الميناء من الملل. وبطبيعة الحال انزلقت ذراعها حول ثيودور وهمس في أذنه ، “ايها الصبي ، هل تتذكر ما علمتك؟
كان أورتا يقف أمام 36 ساحرا أبيض اللون بقناعه المعتاد.
“الربان! لا تفوت هذا مهما حدث!” دخلت هذه الأصوات لسيد البرج الأبيض أورتا وفيسكونت كارتر آذان ثيودور. على الرغم من الشعور بهزيمة المستحيل ، إلا أنه لا يسعه إلا الشعور بالقلق بشأن المستقبل. يبدو أن العاصفة الرعدية المتجمعة في الأفق البعيد تضاف إلى هذا القلق.
ربما كان ذلك لأنهم كانوا أسياد البرجين ، ولكن أورتا انحنى بأدب وعاد إلى موقعه الأصلي. بفضل ثيودور ، لم يكونوا بحاجة للسفر في البالونات.ومع ذلك ، يمكن للدعم السحري للبرج الأبيض تقصير الجدول الزمني.
“بالتاكيد. لا أستطيع أن أنسى ذلك “.
كانت وحدة ركزت على الحركة بدلاً من القوة القتالية. سيكون من الجيد إذا كان أحدهم يمتلك قوة سيد البرج الأبيض. ومع ذلك كانت القوات القتالية الحقيقية لميلتور في مكان آخر.
تم جمع جميع القوات في ميناء ريبيندا ، وهي مدينة ساحلية شرقية في مملكة ميلتور.
“63 حرباء السحراء من البرج الأحمر! سيكون القائد أيضا سيد البرج الأبيض أورت! النائب هو رئيس البرج الأحمر ، فينس هايدل! ”
فقط عندما صاح الجندي . كان البحر ينعكس. تغيرت الرياح الجنوبية إلى الرياح الشمالية ، وكانت الأمواج تتحرك في الاتجاه المعاكس.
كانت هذه كتلة هائلة من القوة. كانت هناك تقلبات من السحراء الحرب 64 كما استجابوا للدعوة. إذا عملوا معاً ، يمكن أن يهزموا سيداً. مجرد حريق بسيط منها يمكن أن يحرق قلعة بأكملها.
كان هذا البحر حيث تتفجر الرياح الجنوبية على نطاق واسع. إذا لم يفتح ثيودور البحر أمامه ، فقد يتم دفع هذا الأسطول إلى الرمال بدلاً من المضي قدمًا. عندما هبت الرياح بقوة كافية لكسر الأشرعة ، ركز الناس بشكل طبيعي على ثيودور.
“أنا ، برايم فينس هايدل ، سوف أبذل قصارى جهدي كعضو في البرج الأحمر لمساندة البرج الأبيض.”
“ال-البحر! البحر يعكس! “
كان لدى فينس تأثير النظام السحري للغة القديمة ، لذلك كانت اهتزازات القوة السحرية القادمة من جسمه شديدة مقارنة بذبذبات الآخرين.بالإضافة إلى ذلك ، حقيقة أنه تم تعيينه نائبا بعد فترة ليست طويلة من أن يصبح رئيس الوزراء كان دليلا على أهليته.
عندما أدركوا الفرصة ، رفع القادة أصواتهم.
حتى هذه اللحظة ، كان هناك 800 جندي سحري ، و 100 من كبار السحرة ، ومجموعة من أربعة أشخاص ، بما في ذلك ثيودور.
كانت سفينة ثيودور على رأس الأسطول. لقد كان موقعاً لشخصية رئيسية في الأسطول ، لكن الوضع كان مختلفاً هذه المرة.
“وأخيرا ، فإن أعضاء الأربعة كواترو! وقائدهم هو ثيودور ميلر! بموجب مرسوم جلالة الملك ، يُمنح ثيودور ميلر الحق في التصرف بمفرده! “
بالضبط بعد ثلاثة أيام من الاجتماع …
حقوق القتال الفردية … على الرغم من أن ثيودور كان له الحق في قيادة 10 آلاف رجل ، إلا أنه كان مختلفًا عندما كان ساحرًا رئيسيًا. كان حرفيًا جيشًا لوحده. لذلك ، من أجل ممارسة كامل قوته كان من الضروري أن ينتقل بشكل منفصل.
فيلق سحرة ميلتور …
ثيودور عرف هذا المعنى وانحنى باحترام. “أنا ، القائد ثيودور ميلر ، سأؤدي وظيفتي كقائد كواترو”.
“نعم فعلا. ما الأمر؟”
“نعم فعلا!”
مملكة لايرون وإمبراطورية أندارس، كلاهما كانا أعداء ميلتور. إذا استعدوا للحرب بعد الهدنة ، فلن يكون الضرر صغيراً. كان من الواضح أن قوتهم سوف تستهدف ميلتور. كانت هذه الحرب الأهلية معركة لمعرفة من الذي يمكنه الحصول على ميزة أفضل في التحضير لتلك الحرب.
بدا بلونديل مستاءً عندما رأى سيلفيا بالقرب من ثيودور ، لكن بمواجهة الجنود الذين اصطفوا. كانوا حقا النخبة من ميلتور. كان صوته بمثابة نور في الظلام حيث أمرهم بالمغادرة ، “كل القوات! إصعدوا السفن وفقا للوحدات المحددة! ”
مملكة ميلتور، دائماً ما تكون مستعدة للحرب لذا كان جمع قواتها أسرع عشر مرات وأكثر سرّية من تلك الخاصة بالبلدان الأخرى.
كان أول شخص يتحرك هو قائد فيلق السحرة ، بورز كارتر.
كان هذا البحر حيث تتفجر الرياح الجنوبية على نطاق واسع. إذا لم يفتح ثيودور البحر أمامه ، فقد يتم دفع هذا الأسطول إلى الرمال بدلاً من المضي قدمًا. عندما هبت الرياح بقوة كافية لكسر الأشرعة ، ركز الناس بشكل طبيعي على ثيودور.
“سوف نتحرك! راقبوا بحرص واركبوا السفن المخصصة للفصيل “!
“سوف نتحرك! راقبوا بحرص واركبوا السفن المخصصة للفصيل “!
“الفصيل الأول ، اتبعوني!”
море، Откройте путь (أيها البحر، إفتح الطريق)! كان بإمكانه فقط استخدام كلمات التنين ثلاث مرات في اليوم ، لكن لم تكن هناك طريقة أفضل لإضافة القوة. لم يكن صوت ثيودور صاخباً ، لكن كلماته اخترقت الرياح البرية. تجاوزت كلمات التنين ، وهي لغة سادت الطبيعة وقوانين الفيزياء.
“الفصيل الثاني! تحركوا وراء الفصيلة الأولى! “
في ليلة عندما كان يتم التحكم في وصول المدنيين إلى الساحل ، كانت وحدة الاستطلاع التي بلغ مجموعها ما يقرب من 1000 شخص في انتظار قائدهم. فيما بينها ، كانت الوحدة التي احتوت معظم الناس هي الفيلق السحري.
كان مشهد 800 جندي يتحركون بطريقة منظمة مذهلًا. اختفى الجنود الذين تجمعوا على الرمال البيضاء في السفن دون أي مشاكل. كان مثل مجموعة من الناس تختفي فجأة في الليل.
مملكة لايرون وإمبراطورية أندارس، كلاهما كانا أعداء ميلتور. إذا استعدوا للحرب بعد الهدنة ، فلن يكون الضرر صغيراً. كان من الواضح أن قوتهم سوف تستهدف ميلتور. كانت هذه الحرب الأهلية معركة لمعرفة من الذي يمكنه الحصول على ميزة أفضل في التحضير لتلك الحرب.
نظر ثيودور الى المشهد قبل النظر إلى زملائه في الفريق. كانت هناك أعصاب مفهومة موجودة على وجوه شخصين ، بينما الشخص المتبقي …
ارسل صوت بلونديل للوحدة التالية ، “وحدة البرج الأبيض المتنقلة 36 شخص! القائد هو “سيد البرج الأبيض أورتا”!
“الفقرة؟”
تعني بارا عندما يكونون وحدهم ، مما أدى سيلفيا للتحديق في وجهها من وراء ثيودور. ومع ذلك ، لم يكن لدى جريمويريس الكثير من الاهتمام بالعلاقات الإنسانية ، لذا فقد احتقر باراغارانوم بينما تجاهل سيليفيا. بدا ثيودور الى الاثنين منهم بابتسامة رقيقة وتوقع السبب وراء نظرة بارا.
عندما استجابت لدعوتها بتعبير غريب الأطوار ، كان هناك شيء مريب حول النظرة على وجه باراغارانوم.
المعركة قادمة (٤)
“هل حدث شيء جيد؟ لماذا أنت سعيد جدا؟”
“لا ، هذا أمر مثير للسخرية … حتى سحر الطقس لا يمكنه تغيير البحر …!”
“أوه ، يمكنك أن تعرف؟”
“الفقرة؟”
“نعم فعلا. ما الأمر؟”
“نحن نغادر! ارفع المراسي! “
“أمم… سأخبرك فيما بعد”.
حقوق القتال الفردية … على الرغم من أن ثيودور كان له الحق في قيادة 10 آلاف رجل ، إلا أنه كان مختلفًا عندما كان ساحرًا رئيسيًا. كان حرفيًا جيشًا لوحده. لذلك ، من أجل ممارسة كامل قوته كان من الضروري أن ينتقل بشكل منفصل.
تعني بارا عندما يكونون وحدهم ، مما أدى سيلفيا للتحديق في وجهها من وراء ثيودور. ومع ذلك ، لم يكن لدى جريمويريس الكثير من الاهتمام بالعلاقات الإنسانية ، لذا فقد احتقر باراغارانوم بينما تجاهل سيليفيا. بدا ثيودور الى الاثنين منهم بابتسامة رقيقة وتوقع السبب وراء نظرة بارا.
“بالتاكيد. لا أستطيع أن أنسى ذلك “.
‘يبدو أن أبحاثها سارت على ما يرام’
“الربان! لا تفوت هذا مهما حدث!” دخلت هذه الأصوات لسيد البرج الأبيض أورتا وفيسكونت كارتر آذان ثيودور. على الرغم من الشعور بهزيمة المستحيل ، إلا أنه لا يسعه إلا الشعور بالقلق بشأن المستقبل. يبدو أن العاصفة الرعدية المتجمعة في الأفق البعيد تضاف إلى هذا القلق.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل باراغارانوم تعبر عن هذه المشاعر. وقد استخدم لويد بولان كمواد تجريبية ، لذا فقد لا يكون “إنسانًا” بعد الآن.
مملكة لايرون وإمبراطورية أندارس، كلاهما كانا أعداء ميلتور. إذا استعدوا للحرب بعد الهدنة ، فلن يكون الضرر صغيراً. كان من الواضح أن قوتهم سوف تستهدف ميلتور. كانت هذه الحرب الأهلية معركة لمعرفة من الذي يمكنه الحصول على ميزة أفضل في التحضير لتلك الحرب.
خدش ثيودور رأسه ونظر إلى الشخص الذي يقترب منه. كان الجمال مع الشعر الأزرق ، أكويلو تنين البحر. جاء التنين إلى الميناء من الملل. وبطبيعة الحال انزلقت ذراعها حول ثيودور وهمس في أذنه ، “ايها الصبي ، هل تتذكر ما علمتك؟
هوووونغ…
“بالتاكيد. لا أستطيع أن أنسى ذلك “.
شاهد جنود السحر هذا ولم يتمكنوا إلا ان يتعجبون.
لقد قبل دمها ، لكن ثيودور كان لديه حواس إنسان ولم يعرف غريزيًا كيف يستخدم قوة التنين.
“حسنا ، هذه فقط الأساسيات. يجب ألا تكون هناك مشاكل إلا إذا كنت تواجه إعصارًا “
لذلك ، فقد تعلم خدعة أكيلو على الطريق من قرية المانا إلى ريبندا. كان هناك حد للتوضيح اللا إرادي للقوة. كان يحتاج إلى التلاعب بالقوة من أجل مواجهة التيارات ضد الأسطول.
“حسنا ، هذه فقط الأساسيات. يجب ألا تكون هناك مشاكل إلا إذا كنت تواجه إعصارًا “
لحسن الحظ ، نجح ثيودور بجهوده. وصلت هيمنته الواسعة على البحر إلى مستوى يستطيع فيه التحكم بطريقة ما في تدفق التيارات.حقيقة أنه كان يحافظ على الرطوبة حول جسمه بحالة جيدة كان دليلا على ذلك.
لذلك ، فقد تعلم خدعة أكيلو على الطريق من قرية المانا إلى ريبندا. كان هناك حد للتوضيح اللا إرادي للقوة. كان يحتاج إلى التلاعب بالقوة من أجل مواجهة التيارات ضد الأسطول.
“حسنا ، هذه فقط الأساسيات. يجب ألا تكون هناك مشاكل إلا إذا كنت تواجه إعصارًا “
“هوو … دعنا نحاول ذلك كما كنت أتدرب”.
“هل هذا صحيح؟”
“أوه ، يمكنك أن تعرف؟”
أومأ أكويلو قبل أن يقول وداعا بصوت منخفض ، “إذا ايها الصبي ، رحلة جيدة.سنلتقي مرة أخرى لذا من الأفضل ألا تموت في مكان لا أستطيع رؤيته “.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل باراغارانوم تعبر عن هذه المشاعر. وقد استخدم لويد بولان كمواد تجريبية ، لذا فقد لا يكون “إنسانًا” بعد الآن.
“… يا له من وداعٍ دموي.”
عندما أدركوا الفرصة ، رفع القادة أصواتهم.
“إنه كلام عادي للتنانين.”
كوارارارانغ …!
لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نكتة أم لا كما تركته أكويلو بدون النظر إلى الوراء. كم من الناس كان يقول له تنين وداعا بعد العيش لآلاف السنين؟ربما كان هذا البرودة نتيجة لذلك.
“سوف نتحرك! راقبوا بحرص واركبوا السفن المخصصة للفصيل “!
شاهد ثيودور رحيلها لبعض الوقت قبل التحرك.
عندما استجابت لدعوتها بتعبير غريب الأطوار ، كان هناك شيء مريب حول النظرة على وجه باراغارانوم.
هوووونغ…
خدش ثيودور رأسه ونظر إلى الشخص الذي يقترب منه. كان الجمال مع الشعر الأزرق ، أكويلو تنين البحر. جاء التنين إلى الميناء من الملل. وبطبيعة الحال انزلقت ذراعها حول ثيودور وهمس في أذنه ، “ايها الصبي ، هل تتذكر ما علمتك؟
لقد استخدم التحليق. كان سحرًا أساسيًا سمح له بالعوم في الهواء ، ولكن عندما اقترن بسحر إتجاه الرياح، أصبح من الممكن الطيران بسرعة منخفضة. رفرف رداءه الأحمر وهو يرتفع من الرمال نحو سفينة كواترو.
“ال-البحر! البحر يعكس! “
كانت سفينة ثيودور على رأس الأسطول. لقد كان موقعاً لشخصية رئيسية في الأسطول ، لكن الوضع كان مختلفاً هذه المرة.
“هوو … دعنا نحاول ذلك كما كنت أتدرب”.
كان هذا البحر حيث تتفجر الرياح الجنوبية على نطاق واسع. إذا لم يفتح ثيودور البحر أمامه ، فقد يتم دفع هذا الأسطول إلى الرمال بدلاً من المضي قدمًا. عندما هبت الرياح بقوة كافية لكسر الأشرعة ، ركز الناس بشكل طبيعي على ثيودور.
كانت سفينة ثيودور على رأس الأسطول. لقد كان موقعاً لشخصية رئيسية في الأسطول ، لكن الوضع كان مختلفاً هذه المرة.
“هوو … دعنا نحاول ذلك كما كنت أتدرب”.
“أمم… سأخبرك فيما بعد”.
إذا فشل هنا ، سيكون الإضطراب ضخمًا. سيستغرق الأمر أسبوعًا لتغيير مسار الدخول من ميناء ريبندا إلى الأرض. ثم تقع مملكة سولدون في أيدي لايرون وأندارس.
“الربان! لا تفوت هذا مهما حدث!” دخلت هذه الأصوات لسيد البرج الأبيض أورتا وفيسكونت كارتر آذان ثيودور. على الرغم من الشعور بهزيمة المستحيل ، إلا أنه لا يسعه إلا الشعور بالقلق بشأن المستقبل. يبدو أن العاصفة الرعدية المتجمعة في الأفق البعيد تضاف إلى هذا القلق.
كان ثيودور يحمل مسؤولية ثقيلة. أومضت عيناه وهو يحدق في الأفق.كان لون الأفق مشابه للون الفلورسنت لأكويلو. وبينما كان يواجه تدفق المياه ، تجرأ ثيودور على استخدام لغة التنين التي لم يكن مسموحًا بها في الأصل للبشر.
‘يبدو أن أبحاثها سارت على ما يرام’
كان بإمكانه فقط استخدام كلمات التنين ثلاث مرات في اليوم ، لكن لم تكن هناك طريقة أفضل لإضافة القوة. لم يكن صوت ثيودور صاخباً ، لكن كلماته اخترقت الرياح البرية. تجاوزت كلمات التنين ، وهي لغة سادت الطبيعة وقوانين الفيزياء.
نظر ثيودور الى المشهد قبل النظر إلى زملائه في الفريق. كانت هناك أعصاب مفهومة موجودة على وجوه شخصين ، بينما الشخص المتبقي …
ثم ما حدث بعد ذلك. فجأة هدأت الرياح التي تهب من الجنوب إلى الشمال وبدأت تتحرك في الاتجاه المعاكس. هدأت التيارات البحرية الوعرة ، وانتقلت الموجات نحو الجنوب.
مملكة ميلتور، دائماً ما تكون مستعدة للحرب لذا كان جمع قواتها أسرع عشر مرات وأكثر سرّية من تلك الخاصة بالبلدان الأخرى.
شاهد جنود السحر هذا ولم يتمكنوا إلا ان يتعجبون.
كان أورتا يقف أمام 36 ساحرا أبيض اللون بقناعه المعتاد.
“ه-هذا …؟ هل هذا سحر ثيودور؟ “
كان ثيودور يحمل مسؤولية ثقيلة. أومضت عيناه وهو يحدق في الأفق.كان لون الأفق مشابه للون الفلورسنت لأكويلو. وبينما كان يواجه تدفق المياه ، تجرأ ثيودور على استخدام لغة التنين التي لم يكن مسموحًا بها في الأصل للبشر.
“لا ، هذا أمر مثير للسخرية … حتى سحر الطقس لا يمكنه تغيير البحر …!”
“ربما لن تسير هذه الرحلة بسلاسة”.
“ال-البحر! البحر يعكس! “
لم تكن السحرة بل الجنود السحرية. أنها حققت ما يصل إلى الدائرة الثالثة باستخدام الكواشف السحرية وتعلم عدد قليل من نوبات سحر الهجوم والسحر الثانوي. كانت لا شيء مقارنة مع مستخدم هالة واحد ، ولكن ستة أو سبعة منهم يمكن أن يهزموا مستخدم هالة واحد. كان الجنود السحريون يقاتلون بالسحر والقوة النارية لـ كرة النار ، التي كـانـت مماثلة لقوة الرماة النارية. كان 800 جندي سـحـري يساوي 5000 جندي منتظم.
فقط عندما صاح الجندي . كان البحر ينعكس. تغيرت الرياح الجنوبية إلى الرياح الشمالية ، وكانت الأمواج تتحرك في الاتجاه المعاكس.
عندما أدركوا الفرصة ، رفع القادة أصواتهم.
وقد أدت الرياح إلى تضخيم أشرعة الأسطول بقوة كبيرة لدرجة أنها بدت وكأنها ستنسحب من قاع البحر. لقد كانت معجزة أصبح فيها العدو صديقاً ، وتم عكس الظروف المعاكسة.
“الفيلق السحري الأول للمملكة 800 شخص! القائد هو فيكونت كارتر! ”
عندما أدركوا الفرصة ، رفع القادة أصواتهم.
“حسنا ، هذه فقط الأساسيات. يجب ألا تكون هناك مشاكل إلا إذا كنت تواجه إعصارًا “
“نحن نغادر! ارفع المراسي! “
تعني بارا عندما يكونون وحدهم ، مما أدى سيلفيا للتحديق في وجهها من وراء ثيودور. ومع ذلك ، لم يكن لدى جريمويريس الكثير من الاهتمام بالعلاقات الإنسانية ، لذا فقد احتقر باراغارانوم بينما تجاهل سيليفيا. بدا ثيودور الى الاثنين منهم بابتسامة رقيقة وتوقع السبب وراء نظرة بارا.
دخلت هذه الأصوات لسيد البرج الأبيض أورتا وفيسكونت كارتر آذان ثيودور. على الرغم من الشعور بهزيمة المستحيل ، إلا أنه لا يسعه إلا الشعور بالقلق بشأن المستقبل. يبدو أن العاصفة الرعدية المتجمعة في الأفق البعيد تضاف إلى هذا القلق.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل باراغارانوم تعبر عن هذه المشاعر. وقد استخدم لويد بولان كمواد تجريبية ، لذا فقد لا يكون “إنسانًا” بعد الآن.
كوارارارانغ …!
لم تكن السحرة بل الجنود السحرية. أنها حققت ما يصل إلى الدائرة الثالثة باستخدام الكواشف السحرية وتعلم عدد قليل من نوبات سحر الهجوم والسحر الثانوي. كانت لا شيء مقارنة مع مستخدم هالة واحد ، ولكن ستة أو سبعة منهم يمكن أن يهزموا مستخدم هالة واحد. كان الجنود السحريون يقاتلون بالسحر والقوة النارية لـ كرة النار ، التي كـانـت مماثلة لقوة الرماة النارية. كان 800 جندي سـحـري يساوي 5000 جندي منتظم.
أصبحت حواسه أكثر وضوحًا بعد إزهار ميترا ، لذلك لم يسمحوا بالاسترخاء على حرسه.
في ليلة عندما كان يتم التحكم في وصول المدنيين إلى الساحل ، كانت وحدة الاستطلاع التي بلغ مجموعها ما يقرب من 1000 شخص في انتظار قائدهم. فيما بينها ، كانت الوحدة التي احتوت معظم الناس هي الفيلق السحري.
“ربما لن تسير هذه الرحلة بسلاسة”.
“ربما لن تسير هذه الرحلة بسلاسة”.
مملكة لايرون وإمبراطورية أندارس، كلاهما كانا أعداء ميلتور. إذا استعدوا للحرب بعد الهدنة ، فلن يكون الضرر صغيراً. كان من الواضح أن قوتهم سوف تستهدف ميلتور. كانت هذه الحرب الأهلية معركة لمعرفة من الذي يمكنه الحصول على ميزة أفضل في التحضير لتلك الحرب.
أومأ أكويلو قبل أن يقول وداعا بصوت منخفض ، “إذا ايها الصبي ، رحلة جيدة.سنلتقي مرة أخرى لذا من الأفضل ألا تموت في مكان لا أستطيع رؤيته “.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي يجعل باراغارانوم تعبر عن هذه المشاعر. وقد استخدم لويد بولان كمواد تجريبية ، لذا فقد لا يكون “إنسانًا” بعد الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
