المكتبة (3)
استرد الشراهة روحه أولا.
بالنسبة له ، كان السحر نوعًا من الأحجية العالمية. كانت هناك حاجة إلى طريقة التجربة والخطأ لمعرفة أي قطعة من اللغز تتناسب معًا لإنتاج السحر المطلوب. ومع ذلك ، كان لثيودور نوع من مفتاح الغش. يمكنه فعلها بالإرادة … و خلطها في الإرادة.
– … ايها المستخدم ، كيف قمت بإنشاء ذلك؟”
كان الشراهة واثقة من أنه سيكون قادراً على تحديد أصله إذا نظر له لفترة ، ولكن السؤال الذي خرج من فمه كان طاهراً. لم يستطع فهمها لذا لم يستطع قبولها. لم يتمكن من العثور على جواب.
لم يكن هناك سحر مثل هذا “اللهب” في مكتبته التي تراكمت منذ عشرات الآلاف من السنين. كان شيئًا غريبًا وغير معروف.
لم يكن هناك سحر مثل هذا “اللهب” في مكتبته التي تراكمت منذ عشرات الآلاف من السنين. كان شيئًا غريبًا وغير معروف.
في الوقت نفسه ، شعر ثيودور الم عنيف في جسده.
بالطبع ، كان هناك عدد لا يحصى من المغامرين الذين حاولوا توحيد الصفات المتعارضة. كانت دراسة “التطابق في الاجتماع” مثبتة في السحر. قال بعض العلماء أن تعريف التناقض هو “الرفض” ، في حين قال بعض الفلاسفة أن التناقض هو عكس الآخر.
كان أيضا السبب في ان سرعة التطوير السحري كانت أسرع من السيف. وقد قام السحرة بتسليم تراثهم للجيل القادم ، مما تسبب في ظهور المزيد من السحرة المبهرة في كل جيل جديد.
في الوهلة الأولى، بدا أن الحار والبارد يعارضان بعضهما البعض. ومع ذلك ، كان هذا في الأساس قوة تنتمي إلى العالم الطبيعي.
قد يتحرك ويتغير ، أو قد لا يحدث. يمكن أن تصبح الساخنة باردة ، والبرد يمكن أن يصبح حارًا. تماما مثل كيف أن الصخرة التي تحولت إلى رمال سوف تتوطد مرة أخرى لتصبح صخرة ، كل شيء سوف يدور في النهاية في دائرة.
ومع ذلك ، هذه الشعلة أبعد من ذلك ، قال الشراهة بحزم.
“… لماذا؟” لا يستطيع ثيودور ان يفعل شيئا امام شرحه. “لماذا هذا هو السحر الخاص بي؟ يتم جمع العناصر الأربعة في جسدي ، لكن السمات الأخرى … “
هذا لم يكن الرفض أو العكس.
“إيه؟”
قد يتحرك ويتغير ، أو قد لا يحدث. يمكن أن تصبح الساخنة باردة ، والبرد يمكن أن يصبح حارًا. تماما مثل كيف أن الصخرة التي تحولت إلى رمال سوف تتوطد مرة أخرى لتصبح صخرة ، كل شيء سوف يدور في النهاية في دائرة.
– لماذا لا تعلم؟ لماذا لست متأكدًا؟ هذا إنجاز كبير لساحر بشري ، لكنك لا تعرف لماذا؟ حاول بأقصى ما يمكن أن تتذكر. لا تدع اي التفاصيل تفوتك! أو لن يتمكن المستخدم من مغادرة المكان إلى الأبد!
ومع ذلك ، انحرف لهيب ثيودور عن هذا التداول. تعايشت القوتين الساخنة والباردة في وقت واحد مثل وجهين لعملة واحدة. كان تناقضا، شيء لا يمكن العثور عليه في أي مكان في العالم الطبيعي وقد كان يحدث بسبب الساحر البشري الموجود امام الشراهة. بينما شهد الشراهة هذا السحر الجديد ، أشرقت عيونه السوداء.
– هذه المرة ، لن أفشل.
– أجبني ، ايها المستخدم. بسرعة!
الشراهة يأكل القطع الأثرية وكذلك الكتب السحرية. كل شيء كان يأكله هو الغذاء ، وحتى مضيفه ثيودور نما بسببه. انسجام السحر … إذا قام بتوسيع آفاقه-
“آه … ماذا تقصد؟” خدش ثيودور رأسه عدة مرات. “انا لا اعرف.”
قد يتحرك ويتغير ، أو قد لا يحدث. يمكن أن تصبح الساخنة باردة ، والبرد يمكن أن يصبح حارًا. تماما مثل كيف أن الصخرة التي تحولت إلى رمال سوف تتوطد مرة أخرى لتصبح صخرة ، كل شيء سوف يدور في النهاية في دائرة.
حدّق الشراهة بهدوء في وجهه. ثم واصل ثيودور حديثه قائلاً: “أتذكر عملية استيعاب حقيبة آيولوس وتحمل سلطتها لكنني لا أعرف كيف صنعتها.”
كان الشراهة واثقة من أنه سيكون قادراً على تحديد أصله إذا نظر له لفترة ، ولكن السؤال الذي خرج من فمه كان طاهراً. لم يستطع فهمها لذا لم يستطع قبولها. لم يتمكن من العثور على جواب.
– الساحر لا يعرف حتى السحر الذي استخدمه؟
اختلطت السمتان المتعارضتان معًا مرة أخرى.
“السبب في عدم قدرة الماء والنار على الاختلاط ولماذا لا يمكن أن يتقاطع كل من الرياح والأرض … هل تعرف سبب ذلك؟”
ومع ذلك ، هذه الشعلة أبعد من ذلك ، قال الشراهة بحزم.
– لا أعلم! في النهاية انفجر غضب الشراهة.
هووررو!
إذا حقق شخص آخر سحرًا كان أفضل بكثير من انواع السحر الأخرى فلن يتردد في وضعه كنظرية. على عكس الهالة التي اعتمدت على الحواس والموهبة ، كان للسحر نظام نظري واضح.
– هذه المرة ، لن أفشل.
كان أيضا السبب في ان سرعة التطوير السحري كانت أسرع من السيف. وقد قام السحرة بتسليم تراثهم للجيل القادم ، مما تسبب في ظهور المزيد من السحرة المبهرة في كل جيل جديد.
“إيه؟”
ومع ذلك ، فإن الكلمات التي قالها ثيودور لم تكن مثل كلمات الساحر.
اذا كان هنالك اية اخطاء فالتنبهوني
– لماذا لا تعلم؟ لماذا لست متأكدًا؟ هذا إنجاز كبير لساحر بشري ، لكنك لا تعرف لماذا؟ حاول بأقصى ما يمكن أن تتذكر. لا تدع اي التفاصيل تفوتك! أو لن يتمكن المستخدم من مغادرة المكان إلى الأبد!
هل يستطيع ثيودور تطبيق السحر على المعادن الصلبة أو الرطوبة في السماء ، أو حتى تطبيفه على الكائنات الحية؟ كان مثل اختيار نجم من السماء. ومع ذلك فقد نجح في شيء مثير للسخرية.
“ماذا؟! ما هذه المهزلة؟
كان هذا الامتياز فريدًا حقًا بالنسبة إلى الساحر.
– هذه ه ي معدتي ، حيث يمكنني القيام بأي شيء أريد.
في الوقت نفسه ، شعر ثيودور الم عنيف في جسده.
لم يكن يتحدث عبثا كان هذا هو جسد الشراهة، لذا كان من الواضح أنه يستطيع التحكم في من يمكنه الوصول إليه. على الرغم من أن ثيودور لم يكن يعرف المدة التي قد يعلق فيها هنا ، فقد قرر أن يستسلم للطلب.
خلافا لتوقع ثيودور أن النهم سيكون سرابا ، كان صوت الشراهة في الواقع خافت بشدة كما قال ، – يجب أن تعود لهذا اليوم. أعلم أنك متحمس لكن استخدام أي سحر أكثر يمكن أن يكون خطيراً.
‘من النادر بالنسبة له أن يكون عاطفيًا جدًا.’
الشراهة لمست هيئة ثيودور.
الم يكن الشراهة الرفيق الذي كان معه لفترة طويلة؟ في بعض الأحيان كان من الجيد أن يستسلم لعناده.
-ايوريكا!
بوشيك.
كان هذا الامتياز فريدًا حقًا بالنسبة إلى الساحر.
حدق ثيودور اولا في اللهب الذي في يده. كان من الأسهل فهم مبادئ السحر إذا استنسخها مرة أخرى ، بدلاً من مراقبة ما تم بالفعل. تجاهل ثيودور الشراهة وأغلق عينيه.
يمكن القول أن هذا هو التآزر بين الشراهة وثيودور. كان ثيودور مقتنعاً بالتفسير ، لكنه ظن أنه لا يزال غير موجود. هذه القدرة الجديدة لا يمكن أن تكون ممكنة إذا كان قد بنى ببساطة قوته حول افتراس الشراهة.
“دعونا نراجعها من البداية.”
– أنت لم تتنتبه على ذلك. هذا من شأنه أن يكون خطير حقا إذا تركت وحدها.
نظر إلى دورة الرياح والنار والماء والأرض.
بالطبع ، كان هناك عدد لا يحصى من المغامرين الذين حاولوا توحيد الصفات المتعارضة. كانت دراسة “التطابق في الاجتماع” مثبتة في السحر. قال بعض العلماء أن تعريف التناقض هو “الرفض” ، في حين قال بعض الفلاسفة أن التناقض هو عكس الآخر.
“النار والماء لا يختلطان ، والرياح والأرض لا يستطيعان عبور بعضهما البعض”.
– ليست فقط الحرارة والبرودة. يمكن للمستخدم خلط أي قوتين مطلوبة معًا ، بغض النظر عن السمات. كلما كبر السحر كلما زادت المخاطرة. لكن هذه المخاطر موجودة في كل مكان في العالم.
لماذا رفضوا بعضهم البعض؟
اختلطت السمتان المتعارضتان معًا مرة أخرى.
“آه.”
حدق ثيودور اولا في اللهب الذي في يده. كان من الأسهل فهم مبادئ السحر إذا استنسخها مرة أخرى ، بدلاً من مراقبة ما تم بالفعل. تجاهل ثيودور الشراهة وأغلق عينيه.
في تلك اللحظة ، انقسمت الأسنان المنحرفة مرة أخرى ، وأصبح “المستحيل” ممكنًا. لم ينسى ثيودور هذه اللحظة واستخدم قوته السحرية. اللمسة المحرقة اليد الباردة …
الم يكن الشراهة الرفيق الذي كان معه لفترة طويلة؟ في بعض الأحيان كان من الجيد أن يستسلم لعناده.
اختلطت السمتان المتعارضتان معًا مرة أخرى.
“دعونا نراجعها من البداية.”
ووونج …!
كان الصوت فظيعا جدا مما يجعل أي شخص يستمع له يصاب بالرعب. الطريق الذي لم نشهده منذ آلاف السنين بات واضحًا أمامه.
فجأة ، ظهر يدا في الهواء. كان مرة أخرى اتحاد الحرارة والبرودة ، والتي لا يمكن أن تتعايش. قد تكون المرة الأولى مصادفة لكن ليست المرة الثانية. شعرت الشراهة بالإثارة في خضم هذا المشهد المذهل.
استغرق الأمر 10 دقائق من ملاحظة السبب والنتيجة للتوصل إلى أقرب إجابة. ومع ذلك ، ربما استغرق الأمر مائة عام على الأقل إذا كانت الجمعية السحرية هي التي درستها.
-ايوريكا!
– أجبني ، ايها المستخدم. بسرعة!
ومع ذلك ، لم يكن ثيودور يعرف ما الذي كان يقصده الشراهة وأمسك برأسه.
باجيك.
* * *
استغرق الأمر 10 دقائق من ملاحظة السبب والنتيجة للتوصل إلى أقرب إجابة. ومع ذلك ، ربما استغرق الأمر مائة عام على الأقل إذا كانت الجمعية السحرية هي التي درستها.
بمجرد أحس الشراهة به ، كانت المرة التالية أسهل. لاحظ دون أن يفوت لحظة في كل مرة استخدم ثيودور السحر. كان هذا مبدأ غير معروف ، ولكن في النهاية ، كان لا يزال قائماً على “السحر” ، الذي كان أساس جريموار الخطايا السبع.
بالنسبة له ، كان السحر نوعًا من الأحجية العالمية. كانت هناك حاجة إلى طريقة التجربة والخطأ لمعرفة أي قطعة من اللغز تتناسب معًا لإنتاج السحر المطلوب. ومع ذلك ، كان لثيودور نوع من مفتاح الغش. يمكنه فعلها بالإرادة … و خلطها في الإرادة.
استغرق الأمر 10 دقائق من ملاحظة السبب والنتيجة للتوصل إلى أقرب إجابة. ومع ذلك ، ربما استغرق الأمر مائة عام على الأقل إذا كانت الجمعية السحرية هي التي درستها.
قد يتحرك ويتغير ، أو قد لا يحدث. يمكن أن تصبح الساخنة باردة ، والبرد يمكن أن يصبح حارًا. تماما مثل كيف أن الصخرة التي تحولت إلى رمال سوف تتوطد مرة أخرى لتصبح صخرة ، كل شيء سوف يدور في النهاية في دائرة.
– إنه الإنسجام القسري. كم هو سخيف ، قال الشراهة ثم جلس مع التعبير عن السرور.
“آه … ماذا تقصد؟” خدش ثيودور رأسه عدة مرات. “انا لا اعرف.”
كانت عملية اكتشاف الإجابة صعبة نوعا ما ، لكن الشعور بأخذ الثمرة بعدها كان مجزيا. استمع ثيودور بعناية إلى شرحه وسأل: “إذن ، هذا هو سحري؟”
كانت عملية اكتشاف الإجابة صعبة نوعا ما ، لكن الشعور بأخذ الثمرة بعدها كان مجزيا. استمع ثيودور بعناية إلى شرحه وسأل: “إذن ، هذا هو سحري؟”
-صحيح.
– الساحر لا يعرف حتى السحر الذي استخدمه؟
كان الجواب “الإنسجام القسري”. لم يكن فقط قوتين متعارضتين تتعايشان. كان لديها القدرة على تنسيق القوى التي لا يمكن أن تتعايش.نظرًا لأنه لم يظهر أبدًا منذ إنشاء السحر ، فقد تم اختيار الاسم بواسطة الشراهة.
شعر ثيودور بإلهام لا يمكن وقفه وأطلق سراح اليد الخارقة التي امتزجت بذراعه الأيسر. ثم فتح الشراهة فمه ، -… المستخدم.
– ليست فقط الحرارة والبرودة. يمكن للمستخدم خلط أي قوتين مطلوبة معًا ، بغض النظر عن السمات. كلما كبر السحر كلما زادت المخاطرة. لكن هذه المخاطر موجودة في كل مكان في العالم.
ووونج …!
كان الشراهة يتحدث بشكل لا مبالِ ، لكنه كان في الواقع مليء بالإثارة الآن. كان هذا “الإنسجام؟ لقد كان “السحر” الذي غطى كل الصفات ، وليس فقط صفحتين متعارضتين.
– … ايها المستخدم ، كيف قمت بإنشاء ذلك؟”
بالنسبة له ، كان السحر نوعًا من الأحجية العالمية. كانت هناك حاجة إلى طريقة التجربة والخطأ لمعرفة أي قطعة من اللغز تتناسب معًا لإنتاج السحر المطلوب. ومع ذلك ، كان لثيودور نوع من مفتاح الغش. يمكنه فعلها بالإرادة … و خلطها في الإرادة.
اختلطت السمتان المتعارضتان معًا مرة أخرى.
كان هذا الامتياز فريدًا حقًا بالنسبة إلى الساحر.
بالطبع ، كان هناك عدد لا يحصى من المغامرين الذين حاولوا توحيد الصفات المتعارضة. كانت دراسة “التطابق في الاجتماع” مثبتة في السحر. قال بعض العلماء أن تعريف التناقض هو “الرفض” ، في حين قال بعض الفلاسفة أن التناقض هو عكس الآخر.
“… لماذا؟” لا يستطيع ثيودور ان يفعل شيئا امام شرحه. “لماذا هذا هو السحر الخاص بي؟ يتم جمع العناصر الأربعة في جسدي ، لكن السمات الأخرى … “
ومع ذلك ، هذه الشعلة أبعد من ذلك ، قال الشراهة بحزم.
– أعتقد أنه من المحتمل بسبب تأثيرى ، استجاب الشراهة لشك معقول دون تردد. – أنا آسف ، لكن المستخدم ليس موهوبًا. أنت لست متفوقا في سمة واحدة ولا في الحساسية. إذا لم تقابلني ، لعلقت في المرتبة الرابعة ولم تستطع تجاوزها.
“هذا صحيح ، لكنني لا أستطيع ان اشعر بالسوء”.
“هذا صحيح ، لكنني لا أستطيع ان اشعر بالسوء”.
– … ايها المستخدم ، كيف قمت بإنشاء ذلك؟”
– أنا لا أقصد أن اقلل من شأنك. ولكن بفضل ذلك ، نما المستخدم بطريقة مشابهة لي ، مما أدى إلى خلق ثقافة غير مسبوقة هل تفهم ما هي؟
“… لم أكن أتوقع النجاح في خطوة واحدة.”
لم يكن هناك سوى طريقة واحدة يمكن لثيودور ان يتقاسم النمو مع الشراهة.
خلافا لتوقع ثيودور أن النهم سيكون سرابا ، كان صوت الشراهة في الواقع خافت بشدة كما قال ، – يجب أن تعود لهذا اليوم. أعلم أنك متحمس لكن استخدام أي سحر أكثر يمكن أن يكون خطيراً.
“-الافتراس”.
ظهر لهب.
– هذا صحيح ، أكدته الشراهة بصوت لطيف. – بما أن المستخدم لم يولد بأي شيء ، فقد أخذت بتأثيري أكثر من أي شيء آخر. لا لم يكن لديك خيار سوى القبول به. لم يكن هناك طريقة أخرى.
– أنت لم تتنتبه على ذلك. هذا من شأنه أن يكون خطير حقا إذا تركت وحدها.
“القدرة على تناول أي شيء … في الواقع ، هو مماثل”.
كان الجواب “الإنسجام القسري”. لم يكن فقط قوتين متعارضتين تتعايشان. كان لديها القدرة على تنسيق القوى التي لا يمكن أن تتعايش.نظرًا لأنه لم يظهر أبدًا منذ إنشاء السحر ، فقد تم اختيار الاسم بواسطة الشراهة.
– إذا كان تناول الطعام هو دوري ، فإن هضم المغذيات هو دورك. بعد المعاناة من بعسر الهضم في شكل الحد الأخير،نتيادى ذلك الى ان جسمك استقر في النهاية.
ترجمة محمد لقمان
يمكن القول أن هذا هو التآزر بين الشراهة وثيودور. كان ثيودور مقتنعاً بالتفسير ، لكنه ظن أنه لا يزال غير موجود. هذه القدرة الجديدة لا يمكن أن تكون ممكنة إذا كان قد بنى ببساطة قوته حول افتراس الشراهة.
هووررو!
الشراهة يأكل القطع الأثرية وكذلك الكتب السحرية. كل شيء كان يأكله هو الغذاء ، وحتى مضيفه ثيودور نما بسببه. انسجام السحر … إذا قام بتوسيع آفاقه-
“السبب في عدم قدرة الماء والنار على الاختلاط ولماذا لا يمكن أن يتقاطع كل من الرياح والأرض … هل تعرف سبب ذلك؟”
“هناك شيء من هذا القبيل.”
لم يستطع الشراهة ان يجمع كلماته وحدق في ذلك مع عيون مرتبكة. الشعلة لم تكن حمراء وزرقاء. كانت فقط حمراء. كان هذا “اللمسة الحارقة” وهو سحر شائع في هجوم النار. للشراهة ، هذا السحر ليس له قيمة الآن.
أي شخص عالق في المرتبة السابعة سيشعر أنه كان غير عادل ، لكن ثيودور عبر جدار آخر دون أي خوف.
يمكن القول أن هذا هو التآزر بين الشراهة وثيودور. كان ثيودور مقتنعاً بالتفسير ، لكنه ظن أنه لا يزال غير موجود. هذه القدرة الجديدة لا يمكن أن تكون ممكنة إذا كان قد بنى ببساطة قوته حول افتراس الشراهة.
هووررو!
– لن تتمكن من التحرك لفترة من الوقت. اذهب للنوم.
ظهر لهب.
“السبب في عدم قدرة الماء والنار على الاختلاط ولماذا لا يمكن أن يتقاطع كل من الرياح والأرض … هل تعرف سبب ذلك؟”
لم يستطع الشراهة ان يجمع كلماته وحدق في ذلك مع عيون مرتبكة. الشعلة لم تكن حمراء وزرقاء. كانت فقط حمراء. كان هذا “اللمسة الحارقة” وهو سحر شائع في هجوم النار. للشراهة ، هذا السحر ليس له قيمة الآن.
“-الافتراس”.
ثم بدأت يد تيودور اليسرى بإخراج النار.
– … ايها المستخدم ، كيف قمت بإنشاء ذلك؟”
“… لم أكن أتوقع النجاح في خطوة واحدة.”
يمكن القول أن هذا هو التآزر بين الشراهة وثيودور. كان ثيودور مقتنعاً بالتفسير ، لكنه ظن أنه لا يزال غير موجود. هذه القدرة الجديدة لا يمكن أن تكون ممكنة إذا كان قد بنى ببساطة قوته حول افتراس الشراهة.
كان هذا الانسجام القسري للجسد والسحر. كان ثيودور مندهشا مما فعله وهو يلوح بذراعه الذي تحول إلى لهب أحمر. حتى الآن ، كان هناك الكثير من السحر الثانوي المستخدم في الجسم. ومع ذلك ، تم التعامل مع السحر الذي أدمج مع الجسم باعتباره الخيال.
– لن تتمكن من التحرك لفترة من الوقت. اذهب للنوم.
هل يستطيع ثيودور تطبيق السحر على المعادن الصلبة أو الرطوبة في السماء ، أو حتى تطبيفه على الكائنات الحية؟ كان مثل اختيار نجم من السماء. ومع ذلك فقد نجح في شيء مثير للسخرية.
في الوهلة الأولى، بدا أن الحار والبارد يعارضان بعضهما البعض. ومع ذلك ، كان هذا في الأساس قوة تنتمي إلى العالم الطبيعي.
“أليس نطاق تطبيق هذا السحر واسع جدا؟
– أنا لا أقصد أن اقلل من شأنك. ولكن بفضل ذلك ، نما المستخدم بطريقة مشابهة لي ، مما أدى إلى خلق ثقافة غير مسبوقة هل تفهم ما هي؟
نجح ثيودور في تحقيق العديد من الإنجازات اليوم ، لكنه كان يفكر بالفعل في التطبيقات الممكنة لإمكانياته المستيقظة. يمكنه الاندماج مع البرق والتجول ، أو الانضمام مع الأمواج وركوب تيارات المحيط نحو الشرق. حتى الآن ، كان هذا مجرد خيال.
– أعتقد أنه من المحتمل بسبب تأثيرى ، استجاب الشراهة لشك معقول دون تردد. – أنا آسف ، لكن المستخدم ليس موهوبًا. أنت لست متفوقا في سمة واحدة ولا في الحساسية. إذا لم تقابلني ، لعلقت في المرتبة الرابعة ولم تستطع تجاوزها.
شعر ثيودور بإلهام لا يمكن وقفه وأطلق سراح اليد الخارقة التي امتزجت بذراعه الأيسر. ثم فتح الشراهة فمه ، -… المستخدم.
كان الشراهة واثقة من أنه سيكون قادراً على تحديد أصله إذا نظر له لفترة ، ولكن السؤال الذي خرج من فمه كان طاهراً. لم يستطع فهمها لذا لم يستطع قبولها. لم يتمكن من العثور على جواب.
“إيه؟”
كان هذا الامتياز فريدًا حقًا بالنسبة إلى الساحر.
خلافا لتوقع ثيودور أن النهم سيكون سرابا ، كان صوت الشراهة في الواقع خافت بشدة كما قال ، – يجب أن تعود لهذا اليوم. أعلم أنك متحمس لكن استخدام أي سحر أكثر يمكن أن يكون خطيراً.
استغرق الأمر 10 دقائق من ملاحظة السبب والنتيجة للتوصل إلى أقرب إجابة. ومع ذلك ، ربما استغرق الأمر مائة عام على الأقل إذا كانت الجمعية السحرية هي التي درستها.
“خطير؟ كيف ذلك؟”
هووررو!
– أنت لم تتنتبه على ذلك. هذا من شأنه أن يكون خطير حقا إذا تركت وحدها.
فالتستمتعوا
الشراهة لمست هيئة ثيودور.
– هذه ه ي معدتي ، حيث يمكنني القيام بأي شيء أريد.
باجيك.
كان الجواب “الإنسجام القسري”. لم يكن فقط قوتين متعارضتين تتعايشان. كان لديها القدرة على تنسيق القوى التي لا يمكن أن تتعايش.نظرًا لأنه لم يظهر أبدًا منذ إنشاء السحر ، فقد تم اختيار الاسم بواسطة الشراهة.
في الوقت نفسه ، شعر ثيودور الم عنيف في جسده.
“… لم أكن أتوقع النجاح في خطوة واحدة.”
” كوك ، اااه ، كيووك …! كان بالكاد يستطيع أن يتنفس من الألم.سقط تيودور على الأرض بينما اهتزت أطرافه.
لماذا رفضوا بعضهم البعض؟
– لقد استوعبت قداسة ايولو وأنشأت العناصر الأربعة في جسمك. ثم حالما تستيق ، حاولت على عجل أن تستخدمها عدة مرات. إذا لم يكن هذا المكان جسدي ، لكنت قد مت.
“آه … ماذا تقصد؟” خدش ثيودور رأسه عدة مرات. “انا لا اعرف.”
“ آ-اه!” حاول ثيودور الإجابة ، لكن تأوهه كان الشيء الوحيد الذي خرج من فمه.
“آه.”
– لن تتمكن من التحرك لفترة من الوقت. اذهب للنوم.
كانت عملية اكتشاف الإجابة صعبة نوعا ما ، لكن الشعور بأخذ الثمرة بعدها كان مجزيا. استمع ثيودور بعناية إلى شرحه وسأل: “إذن ، هذا هو سحري؟”
بعد أن أعطى الشراهة نصيحته لثيودور ، اختفى جسد ثيودور. عاد ثيئودور إلى الواقع من المكتبة. حتى الآن ، كان ثيودور يتلوى مثل دودة على سريره. بدأت شفاه الشراهة تختفي ببطئ، ثم عاد إلى مكانه السابق.
” كوك ، اااه ، كيووك …! كان بالكاد يستطيع أن يتنفس من الألم.سقط تيودور على الأرض بينما اهتزت أطرافه.
-“كاكهاهاهاهاها…”ظهر صوت ضحك صاخب.
-صحيح.
كان الصوت فظيعا جدا مما يجعل أي شخص يستمع له يصاب بالرعب. الطريق الذي لم نشهده منذ آلاف السنين بات واضحًا أمامه.
هل يستطيع ثيودور تطبيق السحر على المعادن الصلبة أو الرطوبة في السماء ، أو حتى تطبيفه على الكائنات الحية؟ كان مثل اختيار نجم من السماء. ومع ذلك فقد نجح في شيء مثير للسخرية.
– يمكنني الوصول إليها هذه المرة! مجال غير مسبوق! سحر المرتبةالعاشرة! كاثر ، حيث توجد إمكانات البشرية!
“خطير؟ كيف ذلك؟”
ضحك الشراهة بفرحة كالمجنون.
باجيك.
– هذه المرة ، لن أفشل.
ظهر لهب.
انتهى الفصل
“ماذا؟! ما هذه المهزلة؟
ترجمة محمد لقمان
“آه.”
اذا كان هنالك اية اخطاء فالتنبهوني
كان هذا الانسجام القسري للجسد والسحر. كان ثيودور مندهشا مما فعله وهو يلوح بذراعه الذي تحول إلى لهب أحمر. حتى الآن ، كان هناك الكثير من السحر الثانوي المستخدم في الجسم. ومع ذلك ، تم التعامل مع السحر الذي أدمج مع الجسم باعتباره الخيال.
فالتستمتعوا
الشراهة لمست هيئة ثيودور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
