هرمجدون (2)
كان هناك صوت عند اصطدام السيف بالسيف.
كو كوا كوانج!
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
في مكان لا يوجد فيه صوت ، لم يُسمع الزئير الطبيعي ، ولكن انطلقت موجة صدمة قوية من ثيودور.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
كان هذا أفضل ساحر من الدائرة التاسعة!.
تم تمكين جسم البلازما من خلال تعويذات التعجيل واكتساب القوة والسرعة.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
ومع ذلك كان من الممكن استخدام تقنية مثل تسريع الوقت التي تؤثر على جسده أو في مكان آخر غير العدو.
سيكون من الصعب حتى على التنين القديم البقاء على قيد الحياة إذا أصيب بهذا.
قام بعمل قطع سريع.
كان هذا واضحًا.
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
‘كوك! هذا سخيف!’
تم إنشاء التصميم على الفور.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
أصيب رقبة ثيودور بقشعريرة عندما شعر بموته الوشيك.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
إذا كان الأمر كذلك كان من الممكن استدعاء الوحش الشيطاني باستخدام هذا السيف.
في الواقع كان حدسه صحيحًا دون أي أخطاء.
لذلك كان على ثيودور أن يكسب أكبر قدر ممكن من الميزة قبل أن ينفذ الغضب الإجراءات المضادة.
وفقًا لخصائص الغضب التي ذكرها الشراهة ، سيرد الغضب على هذا الهجوم على الفور.
كووانج …!
عند نقطة اصطدام ثيودور ، كانت هناك فوهة بقطر 20 مترًا على الجدار الخارجي.
لم يتوقف قتلة الإله عن الحركة رغم انقسام رأسه إلى قسمين.
تم إلقاء بضع قطع من الحطام من الجدار الخارجي في الفضاء ، وتباطأ الغضب إلى 9.8 كيلومترات في الثانية.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
كانت قاتل الإله تهدده بشكل معتدل.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
أضاء النموذج الموجود على يده اليمنى مرة أخرى.
استشعر ثيودور الموقف خطوة إلى الأمام ، لكنه كان مرتبكًا عندما رأى الوحوش تخرج من الجدار الخارجي الصلب.
“لا ليس بعد!”
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
إذا ركز على تدمير الجدار الخارجي ، فسيتمزق.
ومع ذلك لم يشعر تيودور باليأس من هذه الفجوة غير العادية.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
كلما حاول أن يفكر ، قام عدد قليل من قتلة الإله بمقاطعته.
سمعها ثيودور عدة مرات.
كان الغضب هو السلاح الأخير في الخطايا السبع وكان الدمار الذي لا يمكن لأحد منعه.
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
لا يمكن منعه أو تجنبه.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
لا يمكن الشعور بالقوة السحرية ولا الهالة ، لكن كان هناك شعور مشؤوم.
استدعى ثيودور الهواء المخزن في محيط فمه وتنفس كما لو كان على الأرض.
“سأحطمك!”.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
جاء ثيودور إلى هنا من أجل تغير المستقبل اليائس.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
كووانج …!
التآزر والتنسيق.
ركز ثيودور تركيزه على سيف الإله ، محاولًا دفعه بعمق 30 مترًا.
استمر ثيودور في استخدام النصف المتبقي من السيف السماوي ، بدلاً من استخدام السحر لملء الفراغ.
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
كان تأثير غريب يتراكم على اليد اليمنى التي كانت تحمل السيف السماوي.
أبراكساس ، أقوى سحر هجوم يمكن أن يستخدمه ، قام بتشكيله ودفعه نحو جدار الغضب الخارجي.
تراجع ضغط الجدار لكنه لم يختف
“لا ليس بعد!”
. لم تستطع قوة أبراكساس إيقافه تمامًا.
أصيب رقبة ثيودور بقشعريرة عندما شعر بموته الوشيك.
أكمل ثيودور سحر الاندماج بسرعة ومد يده.
“هذا هو رقم 93 … من الأسهل تدميرها مما كنت أعتقد ، لكن إذا استمر هذا ، فلن أتمكن من منع الغضب ، ماذا افعل؟“.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
“الوقت” قال ثيودور بجدية وهو يرفع شفراته “ارجع” 」
قطعة أثرية إلهية السيف السماوي.
تحركت قاتل الإله بسرعة تفوق سرعة الصوت وتمكنت من تجاوز دفاع ثيودور.
صهرها بالسيف السماوي ، وأعاد تشكيل الهجوم الذي شق قلعة تشيونجو.
أصدرت مقل العيون على الوجوه المسطحة شعاعا أحمر.
لا يمكن الشعور بالقوة السحرية ولا الهالة ، لكن كان هناك شعور مشؤوم.
اكتمال الاندماج: سيف الإله غير المسبوق.
“السلاح – شفرات اليدين – مزعج أيضًا“.
تم إنشاء التصميم على الفور.
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
[ تم إنشاء 13 مقاتل ]
―――――――――― !!
تسارعت خطوات قتلة الإله مرة أخرى.
كو كوا كوانج!
إذا كان من الممكن إحداث ضوضاء ، لكانت الضوضاء المزعجة قد انتشرت على بعد بضع مئات من الأمتار.
–كن حذرا ، لا أعرف كيف تم تصميمه ، لكن 13 منهم يمكن أن يمزقوا رئيسًا كبيرًا.
بمجرد أن اخترق السيف الإلهي غير المسبوق الجدار الخارجي ، كان هناك اهتزاز غير سار في المنطقة.
ربما كان ذلك بسبب عمل وظيفة الدفاع عن الغضب أو قد يكون سمة من سمات المعدن الذي يتكون من الجدار الخارجي.
“ليس بعد ، يمكنك!”
‘لا أدري، لا أعرف!’
“الوقت” قال ثيودور بجدية وهو يرفع شفراته “ارجع” 」
يبدو أن الوقت قد توقف في العالم الأسود والأبيض.
“لا تنظر إلى المواقف غير الضرورية” .
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
ركز ثيودور تركيزه على سيف الإله ، محاولًا دفعه بعمق 30 مترًا.
. لم تستطع قوة أبراكساس إيقافه تمامًا.
وفقًا لخصائص الغضب التي ذكرها الشراهة ، سيرد الغضب على هذا الهجوم على الفور.
تم تمكين جسم البلازما من خلال تعويذات التعجيل واكتساب القوة والسرعة.
لذلك كان على ثيودور أن يكسب أكبر قدر ممكن من الميزة قبل أن ينفذ الغضب الإجراءات المضادة.
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
لم يكن الأمر مثيرًا مثل قطع قلعة تشيونجو ، لكن سيف الإله استمر في المضي قدمًا.
كانت قاتل الإله تهدده بشكل معتدل.
اخترق سيف الرب 30 مترا ثم عدة أمتار في الثانية بعد ذلك.
كانت المشكلة في منع الغضب.
لم يكن ثيودور يعرف شعور هذا الغضب ، لكنه كان يعلم أنه لن يكون ممتعًا!.
في الوقت نفسه ، تحطمت جثث قاتل الإله الستة التي دخلت الدائرة السحرية.
[كشف هجوم سلاح إلهي. تحليل خصائص القوة السحرية المضغوطة وانهيار العناصر الأربعة ، لا يمكن الدفاع عن العناصر ضدها ، اقتراح تدمير السلاح الإلهي الذي هو الوسيط ، تنفيذ] استجابت الدائرة المنطقية المضمنة في الغضب بسرعة لوسائل الهجوم.
لم يكن الأمر مثيرًا مثل قطع قلعة تشيونجو ، لكن سيف الإله استمر في المضي قدمًا.
[إنشاء روقاتل الإله ، وتحديد نمط قوة القلب إلى قاتل الإله ، أمر بالتحرك حتى يتم نزع سلاح الجسم ]
أطلق التنين ذو الثمانية رؤوس ، والذي امتد لأكثر من نصف عرض الغضب ، زئيرًا مرعبًا.
* * *
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها الغضب سحر ثيودور ، ولكن لديه خبرة في التعامل مع الآلهة بطرق لا حصر لها.
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
بعد الكشف عن الألوهية في الهجوم ، استدعى الغضب السلاح الذي كان عدو الإله – قاتل الإله .
في الواقع كان حدسه صحيحًا دون أي أخطاء.
لقد كان سلاحًا من نوع المناورة الذاتية تم تصنيعه عن طريق استهلاك جزء كبير من الغضب.
في الوقت نفسه ، تحطمت جثث قاتل الإله الستة التي دخلت الدائرة السحرية.
في الماضي ، تم تصميم قاتل الإله لمواجهة الآلهة والأبطال الذين عارضوا الغضب.
كاكينج!.
[ تم إنشاء 13 مقاتل ]
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
تجعدت حواجب ثيودور “إنهم يعرفون كيفية استخدام التقنيات؟ ، إذا أحضرت غلاديو … لا ، لكان قد ظهر واحد آخر ، يا لها من قطع من القصدير المزعجة “.
تم إنشاء التصميم على الفور.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
استشعر ثيودور الموقف خطوة إلى الأمام ، لكنه كان مرتبكًا عندما رأى الوحوش تخرج من الجدار الخارجي الصلب.
كانت لديهم أشكال مشابهة للإنسان ، ولكن بدلاً من وجود أيدي ، كانت هناك شفرات تشبه المنجل تشبه تلك الموجودة في السرعوف؟.
لقد اختفت إحدى الوسائل الممتازة للهجوم.
كان الجسد الشاحب غير الحي أحد أسباب ارتباكه.
كانت المشكلة في منع الغضب.
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
– قاتل الإله! ، لابد أنك قد أثرت الغضب إذا كان قد أظهر ذلك بالفعل.
“ما هذا؟“
―――――――――― !!
–كن حذرا ، لا أعرف كيف تم تصميمه ، لكن 13 منهم يمكن أن يمزقوا رئيسًا كبيرًا.
كما تحدث الشراهة تحركوا فجأة.
سيوك!
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
كانوا سريعين لأنه لم تكن هناك مقاومة للهواء.
كان التسارع بأكثر من 20 مرة غير معقول بالنسبة له ، لكنه كان السبيل الوحيد للهروب.
تحركت قاتل الإله بسرعة تفوق سرعة الصوت وتمكنت من تجاوز دفاع ثيودور.
في وقت واحد تقريبًا ، انسكبت شبكة.
“الوقت” قال ثيودور بجدية وهو يرفع شفراته “ارجع” 」
أصيب رقبة ثيودور بقشعريرة عندما شعر بموته الوشيك.
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
”اعرض نفسك هنا! ، ياماتا لا أوروتشي! “
「تسريع الوقت! 」
إذا ركز على تدمير الجدار الخارجي ، فسيتمزق.
[تأكيدًا على تدمير السلاح الإلهي ، مواصلة المعركة بتحويل قاتل الإله إلى شكل بشري ]
قرأ تيودور المستقبل وعجل بعصره 30 مرة ، هربًا قبل أن يُحاصر تمامًا ويهزم.
إذا كان من الممكن إحداث ضوضاء ، لكانت الضوضاء المزعجة قد انتشرت على بعد بضع مئات من الأمتار.
كان التسارع بأكثر من 20 مرة غير معقول بالنسبة له ، لكنه كان السبيل الوحيد للهروب.
كان هناك صوت عند اصطدام السيف بالسيف.
كانت سرعة قاتل الإله مثل سرعة راندولف كلوفيس.
جاء ثيودور إلى هنا من أجل تغير المستقبل اليائس.
“السلاح – شفرات اليدين – مزعج أيضًا“.
كما ذكرنا سابقًا فإن تقنية التدخل في محور الوقت لم تكن ذات معنى لوجود متعالي.
لا يمكن الشعور بالقوة السحرية ولا الهالة ، لكن كان هناك شعور مشؤوم.
إذا كان الأمر كذلك كان من الممكن استدعاء الوحش الشيطاني باستخدام هذا السيف.
إن الانزعاج الناجم عن بعد نظره جعله يتجنب الشبكة.
تم إنشاء التصميم على الفور.
نجا ثيودور من الشبكة ، لكن القتلة تحركوا مرة أخرى.
لم يستخدموا نوعًا ميكانيكيًا من المشي ، بل استخدموا قدمًا يمكن رؤيتها في فنون الدفاع عن النفس.
تجعدت حواجب ثيودور “إنهم يعرفون كيفية استخدام التقنيات؟ ، إذا أحضرت غلاديو … لا ، لكان قد ظهر واحد آخر ، يا لها من قطع من القصدير المزعجة “.
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
أبراكساس السحر العظيم (ΑΒΡΑΞΑΣ).
لم يكن هناك جواب.
لا ، لم تسمع أصواتهم حتى.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
استدعى ثيودور الهواء المخزن في محيط فمه وتنفس كما لو كان على الأرض.
كان هذا أفضل ساحر من الدائرة التاسعة!.
هكذا كان يتحدث مع نفسه.
تباطأ الغضب قليلاً ، لكنه تعافى الآن بسرعة 10 كيلومترات في الثانية.
كان نوعًا من الإيحاء الذاتي للتغلب على القلق والخوف الذي يملؤه.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
– قاتل الإله! ، لابد أنك قد أثرت الغضب إذا كان قد أظهر ذلك بالفعل.
كاكينج!.
إذا كان الأمر كذلك كان من الممكن استدعاء الوحش الشيطاني باستخدام هذا السيف.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أمسك ثيودور بعيار الروح بيده اليسرى والسيف السماوي بيده اليمنى وهو يواجه قتلة الإله.
ومع ذلك بمجرد أن استخدم ثيودور نيران الجحيم ، توقفت الحركات.
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
كسر السيف السماوي.
ربما كان جرحًا مميتًا إذا لم يكن يستخدم تسريع الوقت.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
وسواء تم نقل كلمات ثيودور أم لا ، فإن قتلة الإله فهمت الاستفزاز.
كان هذا واضحًا.
سيوك!
أضاء النموذج الموجود على يده اليمنى مرة أخرى.
إذا ركز على تدمير الجدار الخارجي ، فسيتمزق.
تسارعت خطوات قتلة الإله مرة أخرى.
أبراكساس ، أقوى سحر هجوم يمكن أن يستخدمه ، قام بتشكيله ودفعه نحو جدار الغضب الخارجي.
“ها ، أنا آسف لكني بالفعل معتاد على هذه السرعة “
كووانج …!
ومع ذلك لن تنجح الحيلة مرتين مع الساحر.
زاد الذراعين إلى ستة ، وأتخذت شكل اليدين بدلاً من الشفرات.
أسرع من الصوت؟ ، هجوم لا يستطيع الرد عليه؟ ، لم يكن من الضروري أن يستجيب جسده لذلك.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
كان يحتاج فقط للرد على سرعة العدو.
「الهالة الثعبان الذي دمر ثمانية وديان برأسه وذيله 」
ظهرت دائرة سحرية نصف قطرها 10 أمتار تحت أقدام ثيودور.
تقدمت ستة قتلة الإله إلى الأمام بينما تراجع سبعة.
[ تم إنشاء 13 مقاتل ]
هل كانوا يحاولون اكتشاف نوايا ثيودور بإرسال نصفهم أولاً؟.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
“الوقت” قال ثيودور بجدية وهو يرفع شفراته “ارجع” 」
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
في الوقت نفسه ، تحطمت جثث قاتل الإله الستة التي دخلت الدائرة السحرية.
لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله سيف يحتوي على قوة إله.
ضحك ثيودور على الأداء الرهيب الذي لم يتضمن قوة تجديد.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
“قطعته قبل ثلاث ثوان ، ما هو شعورك عندما تكون عثة النمر؟ “.
كما ذكرنا سابقًا فإن تقنية التدخل في محور الوقت لم تكن ذات معنى لوجود متعالي.
“ليس بعد ، يمكنك!”
كان ذلك بسبب أن المقاومة كانت شديدة لدرجة أن سحر الوقت كان في الأساس باطلاً.
لذلك كان على ثيودور أن يكسب أكبر قدر ممكن من الميزة قبل أن ينفذ الغضب الإجراءات المضادة.
ومع ذلك كان من الممكن استخدام تقنية مثل تسريع الوقت التي تؤثر على جسده أو في مكان آخر غير العدو.
أصدرت مقل العيون على الوجوه المسطحة شعاعا أحمر.
كانت الحيلة التي استخدمها ثيودور هي قطع الهواء مقدمًا.
كان تأثير غريب يتراكم على اليد اليمنى التي كانت تحمل السيف السماوي.
عند لمسها يفقد الإله قوته ، وإذا كان التعرض مستمرًا سيفقدون قوتهم الكاملة.
[التحقق من استخدام سحر الوقت ، إعادة الوقت ، أستدعي بضع ثوان لإزالة قتلة الإله الستة ، رفع مستوى خطورة العدو بمرحلتين ، امنح القدرة على اكتشاف السحر لقتلة الإله السبعة المتبقية ، أنشئ 13 عنصرًا متطابقًا ]
ومع ذلك زاد الغضب من العدد.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
أصدرت مقل العيون على الوجوه المسطحة شعاعا أحمر.
إذا كان من الممكن إحداث ضوضاء ، لكانت الضوضاء المزعجة قد انتشرت على بعد بضع مئات من الأمتار.
كان سحر العين لاكتشاف سحر الزمان والمكان.
「تسريع الوقت! 」
كانت هذه عين شريرة كانت أكثر وضوحًا من عين أورتا.
تمت استعادة الحفرة الموجودة على السطح بسبب البلازما والسيف السماوي بالكامل.
أبراكساس ، أقوى سحر هجوم يمكن أن يستخدمه ، قام بتشكيله ودفعه نحو جدار الغضب الخارجي.
“… إنه يقلب الأمور حقًا“
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
هل كان دورهم التمسك بكاحلي ثيودور؟ ، حدق ثيودور في الضوء الأحمر المتوهج ووجه سيفه.
كان هذا أصعب من محاربة الشيطان السماوي.
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
توقف ثيودور عن التفكير عندما رأى 13 قاتلاً يظهر خلف الموجودين بالفعل.
“… إيه؟“
كان هدفه هو كسب الوقت قبل الوصول إلى العالم المادي.
كان هذا واضحًا.
كان بحاجة لتدميرهم في أسرع وقت ممكن.
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
تقنية خفية.
―――――――――― !!
لقد اختفت إحدى الوسائل الممتازة للهجوم.
عبر ثيودور سيفيه “حدود السماء والأرض“.
“ليس بعد ، يمكنك!”
تبرز الأضواء من نهايات السيوف.
عند نقطة اصطدام ثيودور ، كانت هناك فوهة بقطر 20 مترًا على الجدار الخارجي.
قضت قوة هذه التقنية على خمسة قاتل الإله دون أي أثر ، وركضت القتلة المتبقين عبر الفجوة.
على الكويكب الذي كان يطير بسرعة 9.8 كيلومترات في الثانية ، بدأت المباراة الثانية بين الساحر والقتلة .
كما ذكرنا سابقًا فإن تقنية التدخل في محور الوقت لم تكن ذات معنى لوجود متعالي.
* * *
كان هذا أصعب من محاربة الشيطان السماوي.
كاانج!
كانت الحيلة التي استخدمها ثيودور هي قطع الهواء مقدمًا.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
كان هناك صوت عند اصطدام السيف بالسيف.
“ما هذا؟“
ركل ثيودور القطع المقطوعة من قتلة الإله وسحب يده اليمنى.
كان تأثير غريب يتراكم على اليد اليمنى التي كانت تحمل السيف السماوي.
على عكس البشر ، لم يكن هناك دماغ.
هل كانت مصادفة؟ ، فكر ثيودور في الأمر عندما طعن بسيف الروح في رأس قاتل الإله.
تحركت قاتل الإله بسرعة تفوق سرعة الصوت وتمكنت من تجاوز دفاع ثيودور.
ججوك.
كانت سرعة قاتل الإله مثل سرعة راندولف كلوفيس.
لم يتوقف قتلة الإله عن الحركة رغم انقسام رأسه إلى قسمين.
على عكس البشر ، لم يكن هناك دماغ.
لقد دمر الغضب عددًا من الآلهة حتى الآن وكان عدوًا طبيعيًا للآلهة.
إن استمرار القتلة حتى بعد تقطيعها إلى عدة قطع ذكره بالمتصيدون.
ومع ذلك بمجرد أن استخدم ثيودور نيران الجحيم ، توقفت الحركات.
“كنت أعرف بالفعل أنك مثل هذا الوحش!”
“هذا هو رقم 93 … من الأسهل تدميرها مما كنت أعتقد ، لكن إذا استمر هذا ، فلن أتمكن من منع الغضب ، ماذا افعل؟“.
كانت قاتل الإله تهدده بشكل معتدل.
تحول السيف السماوي بيد ثيودور إلى حفنة من الغبار.
يمكنه الصمود بطريقة ما عند مواجهة 20 مرة واحدة.
قضت قوة هذه التقنية على خمسة قاتل الإله دون أي أثر ، وركضت القتلة المتبقين عبر الفجوة.
كانت المشكلة في منع الغضب.
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
تباطأ الغضب قليلاً ، لكنه تعافى الآن بسرعة 10 كيلومترات في الثانية.
كانوا سريعين لأنه لم تكن هناك مقاومة للهواء.
تمت استعادة الحفرة الموجودة على السطح بسبب البلازما والسيف السماوي بالكامل.
اكتمال الاندماج: سيف الإله غير المسبوق.
“… اللعنة“.
كلما حاول أن يفكر ، قام عدد قليل من قتلة الإله بمقاطعته.
إذا كان من الممكن إحداث ضوضاء ، لكانت الضوضاء المزعجة قد انتشرت على بعد بضع مئات من الأمتار.
هل كان دورهم التمسك بكاحلي ثيودور؟ ، حدق ثيودور في الضوء الأحمر المتوهج ووجه سيفه.
كانت هذه أفضل نتيجة لهجوم ثيودور الوقائي.
「تسريع الوقت! 」
لقد كانت قوة أقوى مرتين أو ثلاث مرات من ذي قبل.
“السلاح – شفرات اليدين – مزعج أيضًا“.
قام بعمل قطع سريع.
يبدو أن الوقت قد توقف في العالم الأسود والأبيض.
التآزر والتنسيق.
في الواقع تسارعت حواسه لدرجة أن أعصابه البصرية لم تستطع تمييز اللون.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
دفع ثيودور السيف السماوي نحو صدر قتلة الإله. كانت سيف الروح أداة هجومية جيدة جدًا ولكنها لم تكن قابلة للمقارنة مع قوة القطع لـ السيف السماوي.
قتل السيف السماوي القتلة على التوالي وبحث عن ضحيته التالية.
قام بعمل قطع سريع.
كانغ!
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
ثم انكسر النصل الحاد في منتصف الطريق.
– قاتل الإله! ، لابد أنك قد أثرت الغضب إذا كان قد أظهر ذلك بالفعل.
“… إيه؟“
سمعها ثيودور عدة مرات.
كان الأمر أصعب قليلاً من ذي قبل.
القطعة الأثرية الإلهية تضررت.
كان نوعًا من الإيحاء الذاتي للتغلب على القلق والخوف الذي يملؤه.
توقف ثيودور عند الموقف غير المتوقع ، واندفع اثنان من قتلة الإله من خلال هذه الفجوة.
“… اللعنة“.
رقصت شفراتها المنحنية مثل تلك الموجودة في السرعوف.
تم قطع الحاجز الذي أنشأه ثيودور بشكل انعكاسي ، وتساقط دمه الأحمر.
تمزقت فجوة في البعد ، ونزل وحش.
ربما كان جرحًا مميتًا إذا لم يكن يستخدم تسريع الوقت.
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
كو كوا كوانج!
[تأكيدًا على تدمير السلاح الإلهي ، مواصلة المعركة بتحويل قاتل الإله إلى شكل بشري ]
بمجرد أن اخترق السيف الإلهي غير المسبوق الجدار الخارجي ، كان هناك اهتزاز غير سار في المنطقة.
ثم تغير شكل قاتل الإله.
زاد الذراعين إلى ستة ، وأتخذت شكل اليدين بدلاً من الشفرات.
كانت قاتل الإله تشبه الأسورا التي شوهدت في الأساطير البوذية في الشرق ، وأصدرت قوة هائلة.
اخترق سيف الرب 30 مترا ثم عدة أمتار في الثانية بعد ذلك.
صهرها بالسيف السماوي ، وأعاد تشكيل الهجوم الذي شق قلعة تشيونجو.
ضحك تيودور بمرارة “هاه“.
توقف ثيودور عند الموقف غير المتوقع ، واندفع اثنان من قتلة الإله من خلال هذه الفجوة.
تقدمت ستة قتلة الإله إلى الأمام بينما تراجع سبعة.
كسر السيف السماوي.
كانت هذه عين شريرة كانت أكثر وضوحًا من عين أورتا.
لقد اختفت إحدى الوسائل الممتازة للهجوم.
كو كوا كوانج!
وفقًا لخصائص الغضب التي ذكرها الشراهة ، سيرد الغضب على هذا الهجوم على الفور.
“التأثير الذي كان يتراكم من قبل … كان يعني تلف السيف السماوي ، حدث ذلك في كل مرة اصطدمت النصل بهؤلاء الرجال“.
ربما كان ذلك بسبب عمل وظيفة الدفاع عن الغضب أو قد يكون سمة من سمات المعدن الذي يتكون من الجدار الخارجي.
كان السبيل الوحيد للبقاء على قيد الحياة هو الهروب خارج الكوكب.
لم يكن يعرف ذلك ، لكن قتلة الإله التي صنعها الغضب لديها القدرة على تدمير الإله .
عند لمسها يفقد الإله قوته ، وإذا كان التعرض مستمرًا سيفقدون قوتهم الكاملة.
لقد دمر الغضب عددًا من الآلهة حتى الآن وكان عدوًا طبيعيًا للآلهة.
ربما كان ذلك بسبب عمل وظيفة الدفاع عن الغضب أو قد يكون سمة من سمات المعدن الذي يتكون من الجدار الخارجي.
لم يكن شيئًا يمكن أن يتحمله سيف يحتوي على قوة إله.
“مرحبًا ، ألا تأتي؟“
“لكن النصف ما زال باقياً“
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
شاهد ثيودور النهج البطيء للقتلة المتبقين وأمسك نصف الشفرة المتبقية.
– قاتل الإله! ، لابد أنك قد أثرت الغضب إذا كان قد أظهر ذلك بالفعل.
كان الأمر أصعب قليلاً من ذي قبل.
الآن بعد أن حققوا هدفهم في تدمير السيف السماوي ، فهذا يعني أنهم سيركزون على قتله.
عبر ثيودور سيفيه “حدود السماء والأرض“.
“ليس بعد ، يمكنك!”
كان الجسد الشاحب غير الحي أحد أسباب ارتباكه.
استمر ثيودور في استخدام النصف المتبقي من السيف السماوي ، بدلاً من استخدام السحر لملء الفراغ.
كان هدفه هو كسب الوقت قبل الوصول إلى العالم المادي.
وفقًا للأساطير تم الحصول على هذا السيف الإلهي من وحش شيطاني.
سمعها ثيودور عدة مرات.
كان الاسم الأصلي سيف آمي نو موراكوما ، وقد تم الحصول عليه من جسد ثعبان بثمانية رؤوس.
كووانج …!
إذا كان الأمر كذلك كان من الممكن استدعاء الوحش الشيطاني باستخدام هذا السيف.
يمكن لقوتها التدميرية أن تقطع جبلًا.
「الهالة الثعبان الذي دمر ثمانية وديان برأسه وذيله 」
أخبرته غرائزه أنه من المستحيل اختراق هذا الجدار الخارجي من خلال اصطدام جسم البلازما المتسارع.
أضاء النموذج الموجود على يده اليمنى مرة أخرى.
ركز ثيودور تركيزه على سيف الإله ، محاولًا دفعه بعمق 30 مترًا.
طالما كان لديه القدرة على التحكم في هذا العالم المادي ، لم تكن هناك حاجة إلى تضحية من أجل تنفيذ سحر استدعاء ثيودور.
「تسريع الوقت! 」
كل ما يحتاجه هو وسيط للاستدعاء.
عند لمسها يفقد الإله قوته ، وإذا كان التعرض مستمرًا سيفقدون قوتهم الكاملة.
[تأكيدًا على تدمير السلاح الإلهي ، مواصلة المعركة بتحويل قاتل الإله إلى شكل بشري ]
”اعرض نفسك هنا! ، ياماتا لا أوروتشي! “
في اللحظة التي اصطدم فيها بالجدار الفضي الخارجي للغضب ، أدرك ثيودور عبثية ذلك.
“هذا هو رقم 93 … من الأسهل تدميرها مما كنت أعتقد ، لكن إذا استمر هذا ، فلن أتمكن من منع الغضب ، ماذا افعل؟“.
تحول السيف السماوي بيد ثيودور إلى حفنة من الغبار.
تمزقت فجوة في البعد ، ونزل وحش.
لذلك كان على ثيودور أن يكسب أكبر قدر ممكن من الميزة قبل أن ينفذ الغضب الإجراءات المضادة.
# ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■ ■
أطلق التنين ذو الثمانية رؤوس ، والذي امتد لأكثر من نصف عرض الغضب ، زئيرًا مرعبًا.
كان سحر العين لاكتشاف سحر الزمان والمكان.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
بالنسبة للوحش الذي يبلغ قطره عدة كيلومترات ، لا تختلف الحفرة التي يبلغ قطرها 20 مترًا عن لدغة الحشرات.
ترجمة : Sadegyptian
[ المترجم : اخر 10 فصول هبقا اترجمهم بكرة او بعد يومين ]
انتشرت القوة السحرية ، التي تحتوي على أربعة عناصر ، حول جسد ثيودور.
قام بعمل قطع سريع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
