الجهد الزائد (2)
-حسناً ، ليس هناك ما يقال سوى أن الخصم كان رديئاً للغاية ، الساحر سايمون هو وحش سيخسر ضده الكبرياء من المرحلة السادسة ، كسل بروميثيوس لن يكون صفقة كبيرة.
الآن ، كان من الصعب أيضاً فهم هذا التنين الذهبي.
“ليست صفقة كبيرة؟” .
“نعم ، كما توقعت ، أنا أحد السحرة الذين تعاقدوا مع الشراهة ، على عكسك ، كنت عبقرياً وصلت إلى الدائرة التاسعة بمفردي ، لكني أعتقد أنني خاسر الآن “.
– في الأصل ، كان الكسل قد توسع إلى ما لا نهاية إذا لم يكن من أجل قفص كرونوس , لكن بروميثيوس أصبح متعاقدها من خلال الخداع وقيد توسعها ، مما جعلها في قلب هذا المستنقع ، علاوة على ذلك ، في النهاية ، أطلق قوته ليكون بمثابة رمح ودرع في نفس الوقت.
كان الشراهة موجود منذ سنوات عديدة وتعاقدت مع السحرة من قبل.
لقد أخرج أربعة متسامين كمرحلة أخيرة ، لكن لحسن الحظ ، كان لدى ثيودور والآخرين القدرة على إيقافه.
“هذا ما حدث ” …
في النهاية ، لم يستطع الكسل الفرار أو القتال وتعرض للهزيمة من قبل الساحر سايمون .
ثيودور ، الذي تفاجأ من كش ملك غير مقصود ، حدق بهدوء في الشخص الذي أمامه.
لذلك ، قرر العودة إلى ميلتور قريباً.
لم يكن هناك سبيل للهروب ، حتى بالنسبة للخطايا السبع.
[نعم ] .
قال الساحر سايمون “يبدو أن وظيفتي قد انتهت”.
كانت كلمة خاسر مزعجة بعض الشيء ، لكن أفكار ثيودور انقطعت.
ثيودور ، الذي تفاجأ من كش ملك غير مقصود ، حدق بهدوء في الشخص الذي أمامه.
“حسناً ، لقد سمعته ، لم تعد غبياً بعد الآن “. ابتسم الساحر سايمون لأول مرة.
واجه ثيودور الساحر سايمون وقال “شكراً لك على العمل الجيد ” .
“حسناً ، لقد سمعته ، لم تعد غبياً بعد الآن “. ابتسم الساحر سايمون لأول مرة.
“أوقف التحيات السخيفة ، ربما أتظاهر بأنني إنسان ، لكن الساحر سايمون هو مجرد قطعة من الحطام تركت ورائي في جريمويري ” تحدث سايمون بصوت بارد.
ربما كان الساحر سايمون متساميا في حياته ، لكنه كان في الوقت الحالي مجرد جزء من روح استولت عليها الشراهة.
ثم تابع قائلا ” رجل أقل غباء قليلاً ، لا أعتقد أنك ذكي بما يكفي لفهمي ، لكني سأتركك ببضع كلمات أخرى ” .
ربما أثار سؤال ثيودور المباشر شيئاً ما.
لم يكن ثيودور قد علم بذلك على الفور ، لكنه أدرك مدى غموض كلمات سايمون.
“هاه ، ماذا ستفعل؟ سوف تحذف روحي؟ ، أو هل ستغلقني مثل آخر مرة؟ ” .
لذلك رفع رأسه على الفور واستمع.
“نعم ، كما توقعت ، أنا أحد السحرة الذين تعاقدوا مع الشراهة ، على عكسك ، كنت عبقرياً وصلت إلى الدائرة التاسعة بمفردي ، لكني أعتقد أنني خاسر الآن “.
[أكويلو ] .
ثم فتح الساحر سايمون فمه “لقد أبرمت عقداً مع هذا اللسان اللعين وستصل يوماً ما إلى مفترق طرق ” .
“ماذا…” .
“ماذا…” .
[سيقود الجنس البشري ترتيب هذا العالم المادي في المستقبل ، أنت فقط مؤهل لهذا الدور ، ثيودور ميلر – آخر متعالي للإنسانية ] .
“اخرس واستمع فقط ، أنت تدرك أن الدائرة الثامنة هي الحد الذي يمكن أن يصل إليه الإنسان ، ثم ما هو حد الدائرة التاسعة وما هو الجدار الذي سوف يمنعك؟ ” .
كان هناك الساحر سايمون والشراهة.
لم يكن سؤالاً يمكن أن يجيب عليه ثيودور الذي أيقظ للتو قدراته.
لم يستطع ثيودور إلا أن يضحك على الفكرة.
لا ، فتح الساحر سايمون فمه ليتحدث مرة أخرى وكأنه لم يتوقع إجابة في المقام الأول.
ومع ذلك ، لم يخرج شيء من فمه.
لاحظ سايمون ذلك ونظر إلى يد ثيودور اليسرى.
كانت مسافة لم يتخيلها أورتا من قبل.
“أنت! ” .
-لن أسمح لك بالقول بعد الآن الساحر سايمون .
“هاه ، ماذا ستفعل؟ سوف تحذف روحي؟ ، أو هل ستغلقني مثل آخر مرة؟ ” .
على الرغم من تلقيه معاملة أعلى من النفوس الأخرى ، لم يستطع مقاومة جريمويري الذي كان ملزماً به.
– أعدك بأنها لن تكون تجربة جيدة كما تعتقد.
لحسن الحظ ، ابتسم كليبيوس في ثم نظر إلي التانين الأخرى [الآن ، دعونا نتقرق ، في المستقبل ، سيكون عالماً لا حاجة لنا فيه ، لذا ، دعونا نحاول أن نعيش على طريقتنا الخاصة ] .
أصبح الجو متوتراً فجأة ، وشاهد ثيودور المواجهة بين الاثنين بعيون واسعة.
“ماذا…” .
حتى الآن ، تم استدعاء العشرات من السحرة ، باستثناء سايمون ، باستخدام وظيفة الشراهة.
“أوقف التحيات السخيفة ، ربما أتظاهر بأنني إنسان ، لكن الساحر سايمون هو مجرد قطعة من الحطام تركت ورائي في جريمويري ” تحدث سايمون بصوت بارد.
لم يجرب هذا من قبل ولم يعتقد أبدأ أنه سيكون ممكناً.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرفون فيها وكأنهم يعرفون بعضهم البعض وحتى أنهم كانوا معاديين.
لقد كانت مسرحية هزلية لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر في القارة.
أراد الساحر سايمون إعطاء بعض الأدلة لثيودور ، لكن الشراهة لم تسمح بذلك …؟ .
“هاه؟”
ومع ذلك ، فقد تم تحديد النصر والهزيمة بالفعل منذ البداية.
“ما- ماذا حدث؟ صبي ، هل لديك أي تخمينات؟ ”
“تسك ، سوف أتراجع ، سأعود وأنام مثل شخص ميت ” .
“لا أستطيع أن أقول ، استمع إلى الباقي ممن سيأتون قريباً ، سأعود الآن ” تناثر جسد الساحر سايمون بعد كلماته الأخيرة.
ربما كان الساحر سايمون متساميا في حياته ، لكنه كان في الوقت الحالي مجرد جزء من روح استولت عليها الشراهة.
“يدي؟” .
على الرغم من تلقيه معاملة أعلى من النفوس الأخرى ، لم يستطع مقاومة جريمويري الذي كان ملزماً به.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرفون فيها وكأنهم يعرفون بعضهم البعض وحتى أنهم كانوا معاديين.
على الأقل ، لم يستطع فعل أي شيء بمفرده.
‘أستطيع فعلها ‘ كان ثيودور واثقاً .
“… أنت أيضاً ، أنت تتحدث هكذا ” خرجت الكلمات من فم ثيودور دون أن يدرك.
“أنا لا أفهم ذلك على الإطلاق ، لكن حسناً ” أومأ ثيودور.
لم يستطع الساحر سايمون إلا إدارة جسده رداً على ذلك.
لم يكن سؤالاً يمكن أن يجيب عليه ثيودور الذي أيقظ للتو قدراته.
لم يفوت ثيودور هذه اللحظة وسأل بسرعة “هل يمكنني أن أعرف لماذا؟” .
لم يكن سؤالاً يمكن أن يجيب عليه ثيودور الذي أيقظ للتو قدراته.
“حسناً ، لقد سمعته ، لم تعد غبياً بعد الآن “. ابتسم الساحر سايمون لأول مرة.
[على الرغم من أنه ضروري ، فإن القيمة لم تتغير ، لن تكون مشكلة كبيرة إذا سلمت لك عصا الهراوة ] .
ربما أثار سؤال ثيودور المباشر شيئاً ما.
– أعدك بأنها لن تكون تجربة جيدة كما تعتقد.
“نعم ، كما توقعت ، أنا أحد السحرة الذين تعاقدوا مع الشراهة ، على عكسك ، كنت عبقرياً وصلت إلى الدائرة التاسعة بمفردي ، لكني أعتقد أنني خاسر الآن “.
“لا أدري، لا أعرف ” .
ابتلع ثيودور نفساً.
لم يكن هناك سبيل للهروب ، حتى بالنسبة للخطايا السبع.
كان الشراهة موجود منذ سنوات عديدة وتعاقدت مع السحرة من قبل.
[مصير جنسنا البشري معلق عليك ]
علاوة على ذلك ، كان سحرة الدائرة
ربما أثار سؤال ثيودور المباشر شيئاً ما.
أكثر شيوعاً في عصر الأساطير. من بينهم ، الساحر سايمون بالتأكيد سيكون الشخص الأقوى.
‘هذه…!’ كان ثيودور محيرا للغاية ، لكنه لم يسحب يده للخلف.
كانت كلمة خاسر مزعجة بعض الشيء ، لكن أفكار ثيودور انقطعت.
ذروة ساحر عصر الأساطير ، كانت أفعاله شرسة مثل قوته.
“أعلم أن هناك المزيد الذي تريد أن تسأل عنه ، لكن هذا اللسان اللعين يقيدني ، لذا لا يمكنني التحدث عنه ، تعمق فيه بقوتك الخاصة “.
لم يستطع ثيودور إلا أن يضحك على الفكرة.
“نعم” أعرب ثيودور عن امتنانه للشخص الذي قاده إلى مستوى أعلى “كبير ، شكراً لك على تعليمي ” .
ابتلع ثيودور نفساً.
تغيرت تعبيرات وجه الساحر سايمون القاتمة إلى ضحك ” شخصيتك لا تزال كما هي على الرغم من إيقاظ قوتك؟ ، في الواقع ، أنا أعرف لماذا اختارك بروميثيوس “.
“هاه؟ ماذا يعني ذلك…؟” .
ثم قال ملك التنين موضوعاً آخر بوجه غير مذنب [ آه ، هل يمكنك أن تعطيني يدك مرة واحدة قبل أن تذهب؟ ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ] .
“لا أستطيع أن أقول ، استمع إلى الباقي ممن سيأتون قريباً ، سأعود الآن ” تناثر جسد الساحر سايمون بعد كلماته الأخيرة.
اختفى في لحظة.
كانت المسافة أكثر من ألف كيلومتر ومحمية بعدة طبقات من السحر لكن الاتصال كان سهلاً .
ذروة ساحر عصر الأساطير ، كانت أفعاله شرسة مثل قوته.
كان سيد التنين بخير ، لكن التنانين كانا مختلفين.
أي تلميذ كان سيضطرب.
ربما أثار سؤال ثيودور المباشر شيئاً ما.
ثم فتح الساحر سايمون فمه “لقد أبرمت عقداً مع هذا اللسان اللعين وستصل يوماً ما إلى مفترق طرق ” .
لم يستطع ثيودور إلا أن يضحك على الفكرة.
“حسناً ، لقد سمعته ، لم تعد غبياً بعد الآن “. ابتسم الساحر سايمون لأول مرة.
“هاه ، ماذا ستفعل؟ سوف تحذف روحي؟ ، أو هل ستغلقني مثل آخر مرة؟ ” .
*****
كانت كلمة خاسر مزعجة بعض الشيء ، لكن أفكار ثيودور انقطعت.
“هذا ما حدث ” …
لقد أخرج أربعة متسامين كمرحلة أخيرة ، لكن لحسن الحظ ، كان لدى ثيودور والآخرين القدرة على إيقافه.
قدم ثيودور وصفاً موجزاً للتنين الثلاثة الذين عادوا بعد ذلك بوقت قصير.
ومع ذلك ، فقد تم تحديد النصر والهزيمة بالفعل منذ البداية.
“لم تكن معركة سهلة”.
أظهرت الآثار التي بقيت على أجسادهم حدة المعركة.
كان سيد التنين بخير ، لكن التنانين كانا مختلفين.
‘يا إلهي ، هذه القوة في مستوى الإله ، ومن الممكن عكس الجاذبية الكاملة لهذا النجم … ” .
أظهرت الآثار التي بقيت على أجسادهم حدة المعركة.
ومع ذلك ، ظهرت الآن دائرة سحرية عملاقة تحت أقدامهم.
لذلك رفع رأسه على الفور واستمع.
فقد براسماتي مقلة واحدة وذراعاً واحدة ، بينما كان إيروكوس مغطى بالندوب التي قطعت حتى عظامه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان سيد التنين بخير ، لكن التنانين كانا مختلفين.
سيطرت قوتهم على المنطقة المحيطة لكن المقدار الإجمالي للقوة انخفض بشكل كبير.
لم يكن سؤالاً يمكن أن يجيب عليه ثيودور الذي أيقظ للتو قدراته.
كان صوت ثيودور خافتاً ، وبالكاد أجاب “… العبء ثقيل ” .
ألن يكون من الممكن لثيودور أن يهزم كلاهما الآن؟ .
“ما- ماذا حدث؟ صبي ، هل لديك أي تخمينات؟ ”
[أنا أفهم ، لقد أبليت حسناً ، ثيودور ميلر ] قال كليبيوس ، وهو يحني رأوسه [ إنني ممتن للغاية بصفتي ممثلاً للتنانين ] .
– في الأصل ، كان الكسل قد توسع إلى ما لا نهاية إذا لم يكن من أجل قفص كرونوس , لكن بروميثيوس أصبح متعاقدها من خلال الخداع وقيد توسعها ، مما جعلها في قلب هذا المستنقع ، علاوة على ذلك ، في النهاية ، أطلق قوته ليكون بمثابة رمح ودرع في نفس الوقت.
لوح ثيودور بيديه “إنه لا شيء ، لقد فعلت فقط ما كان من المفترض أن أفعله “.
تم نقل الشيء الموجود في جسد كليبيوس بالفعل إلى يده ، ومزج بقوته السحرية.
[على الرغم من أنه ضروري ، فإن القيمة لم تتغير ، لن تكون مشكلة كبيرة إذا سلمت لك عصا الهراوة ] .
خلاف ذلك ، كانت ستستمتع باللعب حول ثيودور.
“هاه؟”
“هاه؟”
هل كان من المألوف التحدث هكذا إليهم مثل اصدقاء الأيام الخوالي؟ .
“هاه؟”
كان هناك الساحر سايمون والشراهة.
استوعب ثيودور كل القدرات وكان سعيداً عندما أدرك مدى قوة الطفل الذي كان أمامه .
الآن ، كان من الصعب أيضاً فهم هذا التنين الذهبي.
كانت كلمة خاسر مزعجة بعض الشيء ، لكن أفكار ثيودور انقطعت.
نظراً لوجود منظر مشوه علي وجه ثيودور ، تحدث كليبيوس بتعبير محرج [إنها قصة ستعرفها عندما يحين الوقت ، يوماً ما عندما تحصل على مفتاح هذا العالم المادي ، آمل أن تقوده نحو الاتجاه الصحيح ] .
خلاف ذلك ، كانت ستستمتع باللعب حول ثيودور.
ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتصرفون فيها وكأنهم يعرفون بعضهم البعض وحتى أنهم كانوا معاديين.
“أنا لا أفهم ذلك على الإطلاق ، لكن حسناً ” أومأ ثيودور.
فقد براسماتي مقلة واحدة وذراعاً واحدة ، بينما كان إيروكوس مغطى بالندوب التي قطعت حتى عظامه.
ثم قال ملك التنين موضوعاً آخر بوجه غير مذنب [ آه ، هل يمكنك أن تعطيني يدك مرة واحدة قبل أن تذهب؟ ، لن يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ] .
“لماذا مصير نوعي معلق علي؟ ” كان لدى أكويلو نظرة نادرة من الذعر.
“يدي؟” .
لوح ثيودور بيديه “إنه لا شيء ، لقد فعلت فقط ما كان من المفترض أن أفعله “.
[نعم ] .
حتى الآن ، تم استدعاء العشرات من السحرة ، باستثناء سايمون ، باستخدام وظيفة الشراهة.
لقد كان طلباً غريباً ، لكن ثيودور لم يتردد في مد يده اليمنى.
كان صوت ثيودور خافتاً ، وبالكاد أجاب “… العبء ثقيل ” .
لم يكن هناك سبب لمهاجمته كليبيوس في هذه الحالة.
كما قال الشراهة ، كان كليبيوس حرفياً السلاح الأخير لهذا العالم المادي.
كانت حساسيته الفائقة التي تطورت إلى مستوى أعلى هادئة أيضاً.
لم يجرب هذا من قبل ولم يعتقد أبدأ أنه سيكون ممكناً.
[باسم كليبيوس] قال التنين الذهبي ، واضعاً راحة يده برفق على ظهر يد ثيودور واستدعى قوتها [بصفتي امتناناً لانهائياً لفاعل هذا العالم ، سأجعله خليفة لرجل عجوز ولكنه أعظم مهمة ] .
أظهرت الآثار التي بقيت على أجسادهم حدة المعركة.
‘هذه…!’ كان ثيودور محيرا للغاية ، لكنه لم يسحب يده للخلف.
لا ، فتح الساحر سايمون فمه ليتحدث مرة أخرى وكأنه لم يتوقع إجابة في المقام الأول.
تم نقل الشيء الموجود في جسد كليبيوس بالفعل إلى يده ، ومزج بقوته السحرية.
واجه ثيودور الساحر سايمون وقال “شكراً لك على العمل الجيد ” .
ثم نقش نقش ذهبي على يد ثيودور اليمنى.
ترك كليبيوس يده وابتسم بطريقة أقل لمعاناً من ذي قبل [لقد سلمتها ] .
بعد كل شيء ، لم يكن هناك مكان في القارة يضم سيد سيف ، وجان عالي ، وتنين.
كان صوت ثيودور خافتاً ، وبالكاد أجاب “… العبء ثقيل ” .
لقد كان طلباً غريباً ، لكن ثيودور لم يتردد في مد يده اليمنى.
[سيقود الجنس البشري ترتيب هذا العالم المادي في المستقبل ، أنت فقط مؤهل لهذا الدور ، ثيودور ميلر – آخر متعالي للإنسانية ] .
“أنا لا أفهم ذلك على الإطلاق ، لكن حسناً ” أومأ ثيودور.
كليبيوس ، سيد التنين أعطاه سلطة التحكم في هذا العالم المادي.
لقد كان طلباً غريباً ، لكن ثيودور لم يتردد في مد يده اليمنى.
وقد تم تسليم أكثر من نصفها.
لم يستطع الساحر سايمون إلا إدارة جسده رداً على ذلك.
كان من الممكن سحب جميع الموارد الموجودة وحتى إلغاء بعض القوانين الطبيعية مؤقتاً.
لذلك ، قرر العودة إلى ميلتور قريباً.
استوعب ثيودور كل القدرات وكان سعيداً عندما أدرك مدى قوة الطفل الذي كان أمامه .
وقد تم تسليم أكثر من نصفها.
‘يا إلهي ، هذه القوة في مستوى الإله ، ومن الممكن عكس الجاذبية الكاملة لهذا النجم … ” .
ملك التنين ، الذي ولد لهذا الغرض من البداية إلى النهاية ، تخلى عن سبب وجودهم.
كما قال الشراهة ، كان كليبيوس حرفياً السلاح الأخير لهذا العالم المادي.
ثم نقش نقش ذهبي على يد ثيودور اليمنى.
سيكونون التدمير المطلق لأي أعداء لهذا العالم.
“لماذا أصبحت كتفي فجأة ثقيلة للغاية؟” كانت أكويلو مرتبكة للغاية.
ملك التنين ، الذي ولد لهذا الغرض من البداية إلى النهاية ، تخلى عن سبب وجودهم.
“نعم” أعرب ثيودور عن امتنانه للشخص الذي قاده إلى مستوى أعلى “كبير ، شكراً لك على تعليمي ” .
لم يكن لدى ثيودور خيار سوى الإجابة بهدوء “سأبذل قصارى جهدي ” .
[أم…] أصدر كلايبوس صوتا غريباً وابتسم [حسناً ، كن جيداً ]
لحسن الحظ ، ابتسم كليبيوس في ثم نظر إلي التانين الأخرى [الآن ، دعونا نتقرق ، في المستقبل ، سيكون عالماً لا حاجة لنا فيه ، لذا ، دعونا نحاول أن نعيش على طريقتنا الخاصة ] .
تحدث براسماتي بوجه مرير “… أفهم يا لورد “.
كانت مرتبطة بالدائرة السحرية في المختبر تحت الأرض في مانا فيل.
في هذه الأثناء ، بدا إيروكوس مثل حكيم الغابة “الأوراق التي لعبت دورها مبعثرة ، هاها ” .
لاحظ سايمون ذلك ونظر إلى يد ثيودور اليسرى.
كانت أكويلو لا تزال غير متأكدة من الموقف وتناوبت بين النظر إلى كلا الجانبين.
‘هذه…!’ كان ثيودور محيرا للغاية ، لكنه لم يسحب يده للخلف.
[أكويلو ] .
ثم تابع قائلا ” رجل أقل غباء قليلاً ، لا أعتقد أنك ذكي بما يكفي لفهمي ، لكني سأتركك ببضع كلمات أخرى ” .
“أه نعم! هل اتصلت يا لورد؟ ” .
“هاه؟”
[هل تخطط لاتباعه؟].
لاحظ سايمون ذلك ونظر إلى يد ثيودور اليسرى.
كانت هناك لحظة من التردد في السؤال غير المتوقع قبل أن تومأ أكويلو بتعبير حازم.
لقد تم استدعاؤها إلى المستنقع بسبب اللورد.
ابتلع ثيودور نفساً.
“أعلم أن هناك المزيد الذي تريد أن تسأل عنه ، لكن هذا اللسان اللعين يقيدني ، لذا لا يمكنني التحدث عنه ، تعمق فيه بقوتك الخاصة “.
خلاف ذلك ، كانت ستستمتع باللعب حول ثيودور.
“نعم ، إذا سمح الصبي بذلك ” .
لذلك رفع رأسه على الفور واستمع.
[أم…] أصدر كلايبوس صوتا غريباً وابتسم [حسناً ، كن جيداً ]
كانت أكويلو لا تزال غير متأكدة من الموقف وتناوبت بين النظر إلى كلا الجانبين.
“هاه…؟ مـ- مفهوم “.
واجه ثيودور الساحر سايمون وقال “شكراً لك على العمل الجيد ” .
[مصير جنسنا البشري معلق عليك ]
لقد أخرج أربعة متسامين كمرحلة أخيرة ، لكن لحسن الحظ ، كان لدى ثيودور والآخرين القدرة على إيقافه.
“لماذا أصبحت كتفي فجأة ثقيلة للغاية؟” كانت أكويلو مرتبكة للغاية.
-حسناً ، ليس هناك ما يقال سوى أن الخصم كان رديئاً للغاية ، الساحر سايمون هو وحش سيخسر ضده الكبرياء من المرحلة السادسة ، كسل بروميثيوس لن يكون صفقة كبيرة.
في غضون ذلك ، نظر كليبيوس مرة أخرى إلى ثيودور.
اختفى النور ولم يبق أحد في مكانه.
ثم استدعوا قوتهم .
كان الشراهة موجود منذ سنوات عديدة وتعاقدت مع السحرة من قبل.
فلاش!
“نعم” أعرب ثيودور عن امتنانه للشخص الذي قاده إلى مستوى أعلى “كبير ، شكراً لك على تعليمي ” .
كانت حركة الفضاء تعمل بشكل مختلف عن السحر.
على الأقل ، لم يستطع فعل أي شيء بمفرده.
اختفى النور ولم يبق أحد في مكانه.
فلاش!
“ما- ماذا حدث؟ صبي ، هل لديك أي تخمينات؟ ”
“نعم ، إذا سمح الصبي بذلك ” .
“لا أدري، لا أعرف ” .
– في الأصل ، كان الكسل قد توسع إلى ما لا نهاية إذا لم يكن من أجل قفص كرونوس , لكن بروميثيوس أصبح متعاقدها من خلال الخداع وقيد توسعها ، مما جعلها في قلب هذا المستنقع ، علاوة على ذلك ، في النهاية ، أطلق قوته ليكون بمثابة رمح ودرع في نفس الوقت.
“لماذا مصير نوعي معلق علي؟ ” كان لدى أكويلو نظرة نادرة من الذعر.
في هذه الأثناء ، بدا إيروكوس مثل حكيم الغابة “الأوراق التي لعبت دورها مبعثرة ، هاها ” .
لم تستطع تيتانيا وراندولف ألا الضحك الضحك ، مما جعلها تحدق بهم.
حتى الآن ، تم استدعاء العشرات من السحرة ، باستثناء سايمون ، باستخدام وظيفة الشراهة.
لقد كانت مسرحية هزلية لا يمكن العثور عليها في أي مكان آخر في القارة.
قدم ثيودور وصفاً موجزاً للتنين الثلاثة الذين عادوا بعد ذلك بوقت قصير.
بعد كل شيء ، لم يكن هناك مكان في القارة يضم سيد سيف ، وجان عالي ، وتنين.
[أنا أفهم ، لقد أبليت حسناً ، ثيودور ميلر ] قال كليبيوس ، وهو يحني رأوسه [ إنني ممتن للغاية بصفتي ممثلاً للتنانين ] .
“هل حان وقت العودة؟” .
“هاه؟”
تمت تسوية الاضطراب في المستنقع الجنوبي بطريقة ما ، ولم يعد لدى ثيودور أي سبب للتحقيق بعد الوصول إلى الدائرة التاسعة.
“لا أستطيع أن أقول ، استمع إلى الباقي ممن سيأتون قريباً ، سأعود الآن ” تناثر جسد الساحر سايمون بعد كلماته الأخيرة.
لذلك ، قرر العودة إلى ميلتور قريباً.
ومع ذلك ، فقد تم تحديد النصر والهزيمة بالفعل منذ البداية.
في النهاية ، لم يستطع الكسل الفرار أو القتال وتعرض للهزيمة من قبل الساحر سايمون .
كانت أكويلو لا تزال تتذمر ، بينما كان الآخران يستخدمان الجرعتين على جروحهما.
[أم…] أصدر كلايبوس صوتا غريباً وابتسم [حسناً ، كن جيداً ]
قال ثيودور “لا تتحرك”.
حتى الآن ، تم استدعاء العشرات من السحرة ، باستثناء سايمون ، باستخدام وظيفة الشراهة.
لم يجرب هذا من قبل ولم يعتقد أبدأ أنه سيكون ممكناً.
“أوقف التحيات السخيفة ، ربما أتظاهر بأنني إنسان ، لكن الساحر سايمون هو مجرد قطعة من الحطام تركت ورائي في جريمويري ” تحدث سايمون بصوت بارد.
الانتقال من المستنقع في أقصى جنوب القارة إلى مانا-فيل في منتصف الشمال …
كانت مسافة لم يتخيلها أورتا من قبل.
على الأقل ، لم يستطع فعل أي شيء بمفرده.
“نعم ، كما توقعت ، أنا أحد السحرة الذين تعاقدوا مع الشراهة ، على عكسك ، كنت عبقرياً وصلت إلى الدائرة التاسعة بمفردي ، لكني أعتقد أنني خاسر الآن “.
ومع ذلك ، ظهرت الآن دائرة سحرية عملاقة تحت أقدامهم.
*****
‘أستطيع فعلها ‘ كان ثيودور واثقاً .
لقد أخرج أربعة متسامين كمرحلة أخيرة ، لكن لحسن الحظ ، كان لدى ثيودور والآخرين القدرة على إيقافه.
لم يكن الأمر صعباً.
واجه ثيودور الساحر سايمون وقال “شكراً لك على العمل الجيد ” .
“ما- ماذا حدث؟ صبي ، هل لديك أي تخمينات؟ ”
قلب راحة يده وشعر بإحساس عظيم للعالم يتحرك حسب إرادته.
“أه نعم! هل اتصلت يا لورد؟ ” .
-حسناً ، ليس هناك ما يقال سوى أن الخصم كان رديئاً للغاية ، الساحر سايمون هو وحش سيخسر ضده الكبرياء من المرحلة السادسة ، كسل بروميثيوس لن يكون صفقة كبيرة.
كانت مرتبطة بالدائرة السحرية في المختبر تحت الأرض في مانا فيل.
لم يستطع ثيودور إلا أن يضحك على الفكرة.
الآن ، كان من الصعب أيضاً فهم هذا التنين الذهبي.
كانت المسافة أكثر من ألف كيلومتر ومحمية بعدة طبقات من السحر لكن الاتصال كان سهلاً .
سيكونون التدمير المطلق لأي أعداء لهذا العالم.
| افتح 」
أكثر شيوعاً في عصر الأساطير. من بينهم ، الساحر سايمون بالتأكيد سيكون الشخص الأقوى.
أبراكادبرا (سوف يتم ذلك كما تقول ) …
“حسناً ، لقد سمعته ، لم تعد غبياً بعد الآن “. ابتسم الساحر سايمون لأول مرة.
Flash!!.
“… أنت أيضاً ، أنت تتحدث هكذا ” خرجت الكلمات من فم ثيودور دون أن يدرك.
.. وقد تم ذلك بالفعل .
أصبح الجو متوتراً فجأة ، وشاهد ثيودور المواجهة بين الاثنين بعيون واسعة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ذروة ساحر عصر الأساطير ، كانت أفعاله شرسة مثل قوته.
ترجمة : Sadegyptian
كان الشراهة موجود منذ سنوات عديدة وتعاقدت مع السحرة من قبل.
أظهرت الآثار التي بقيت على أجسادهم حدة المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
