أرض غير معروفة (1)
كان هذا الجزء الجنوبي من القارة الوسطى ، حدود مملكة سولدون. .
Flash!!
ومع ذلك ، أدار راندولف رأسه كما لو أنه لن يتكلم بعد الآن.
ومع ذلك ، كان السحرة الذين يمكنهم استخدام حركة الفضاء مثل السحب العائمة في هذا العصر نادرة .
كان هناك ظلال من الضوء ، كان النقل الفضائي الشامل.
طوال هذا الوقت ، كانت تيتانيا تستمع إلى حديثهما بتعبير غريب.
[إيونغ؟ سأحاول ،] قالت ميترا … ثم سارت إلى مدخل المستنقع وصرخت [هوينغ؟ هوينغ. أوهونجونج… هويت؟ ..هوووي؟]
سرعان ما اختفت آثار السحر المكاني.
حتى الآن ، لم ير أي وحوش.
من عاصمة ميلتور إلى الحدود الجنوبية لـ مملكة سولدون ، لم يتوقف ثيودور ومجموعته مرة واحدة ، حيث انتقلوا ما يقرب من نصف القارة تقريباً .
“…؟” حدق ثيودور في راندولف.
سرعان ما وصلت الحفلة.
لم يتمكنوا من التنقل بحرية ذهاباً وإياباً مثل باب الفضاء ، ولكن حركة الفضاء لمرة واحدة كانت كافية إذا استخدم ثيودور المرافق المساعدة للأبراج السحرية .
كان من المفهوم أن قوة ميترا لم تنجح.
لم يكن من المستحيل بالنسبة له أن يتحرك إلى القارة الشرقية ، إذا كان على استعداد يمكنه فعل ذلك .
“… مكان رهيب مثل هذا موجود بالفعل! ” ارتجفت تيتانيا من المشهد ، على الرغم من كونها جاناً عالياً يجب أن يكون ودوداً مع الطبيعة.
‘ يجب أن أعمل أكثر بجدية عندما أعود ، لكن أليس هذا أسرع بكثير؟ ’ .
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
كان هذا السحر مناسباً حقاً .
ضرب ثيودور رأس ميترا وأشار إلى اتجاه المستنقع.
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
لم يتمكنوا من التنقل بحرية ذهاباً وإياباً مثل باب الفضاء ، ولكن حركة الفضاء لمرة واحدة كانت كافية إذا استخدم ثيودور المرافق المساعدة للأبراج السحرية .
إذا لم يتمكن ثلاثة سادة من اجتياز هذه المساحة الضبابية ذات الرائحة الكريهة ، فسيكون ذلك مستحيلاً على أي شخص آخر في هذا العصر.
في عصر الأساطير ، كانت توجد بوابات فضائية تربط القارة بأكملها.
“كيف؟” .
ومع ذلك ، كان السحرة الذين يمكنهم استخدام حركة الفضاء مثل السحب العائمة في هذا العصر نادرة .
كانت منطقة المستنقعات الجنوبية مكاناً يتداخل فيه هذا العالم المادي وعوالم الأبعاد الأخرى ، وكانت هناك عدة أماكن بقيت فيها الطاقة المشؤومة.
توقف ثيودور عن التفكير في هذا الأمر ونظر حوله “ما هي حالتكم ؟…” .
“يا للفظاعه. لقد أعطيبتنا تحذيراً ، لكن … آه “.
كان المستنقع لزجاً جداً .
السحرة ما زالوا لم يحلوا صعوبات سحر الفضاء.
“في الواقع ، هذا المكان مقلق “.
كلما زادت المسافة التي تقطعها حركة الفضاء ، كلما كانت أعراض الغثيان والدوار أقوى.
” كيف يمكن أن يكون هذا المستنقع موجوداً منذ آلاف السنين ” زادت شكوك ثيودور وقال ” ميترا ، هل يمكنك الخروج للحظة؟ “.
“أوب ، أوووب!”
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
كان راندولف لا يزال يشعر بالغثيان وهو يهز رأسه ، بينما أخذت تيتانيا نفساً عميقاً بوجه شاحب.
“يا للفظاعه. لقد أعطيبتنا تحذيراً ، لكن … آه “.
بشكل عام ، كان اللون الأخضر هو لون الحياة.
كان راندولف لا يزال يشعر بالغثيان وهو يهز رأسه ، بينما أخذت تيتانيا نفساً عميقاً بوجه شاحب.
لا يمكن للكائنات العادية البقاء على قيد الحياة في هذا المستنقع.
كلما زادت المسافة التي تقطعها حركة الفضاء ، كلما كانت أعراض الغثيان والدوار أقوى.
كانت تتمتع بمقاومة عالية من المانا كـ جان عالي ، لذلك لم تستطع الهدوء.
إذا كان هذا الوحش يسبب هذا الاهتزاز ، فلن يكون سوى أكثر من 10 أنواع تظهر في ذهن ثيودور .
رآها ثيودور وهي تفشل في النهوض وتحدث وكأنه يفهم كل شيء “لا تبالغ في الأمر واجلس فقط ، غثيان الفضاء ليس شيئاً يمكن علاجه بالسحر أو الجرعات “.
بعد كل شيء ، لم تستطع التدخل في طبيعة بعد آخر.
حاول أورتا تطبيقه كجزء من سحر هجومه.
طوال هذا الوقت ، كانت تيتانيا تستمع إلى حديثهما بتعبير غريب.
على عكس الغثيان الطبيعي الناجم عن ارتباك التوازن ، كان سبب الغثيان المكاني هو إحساس الجسم بالبعد.
“إنه شعور لا أستطيع مقاومته … من الصعب وصفه بالكلمات ، على أي حال ، قدمي لن تتقدم ، إنه مشابه لهذه الفتاة “.
لقد كان الارتباك ناتجاً عن دخول بعد آخر للحظات ، مما أدى إلى إحساس لا يمكن تفسيره .
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
على الرغم من أن ثيودور ، الملقي ، حاول تخفيف صعوبة التأثيرات ، إلا أن غثيان الفضاء هذا يمكن أن يشوه حواس السيد حتي .
توقف الشخصان اللذان تلاه بشكل طبيعي واستمعا بينما استمر ثيودور في الغمغمة ” لا صوت ، ولا أثر للوحوش ، ولا إحساس بالمقاومة ، بالتأكيد لم تذهب كل الوحوش في هذا المستنقع إلى سولدون …؟ ” .
ومع ذلك ، كان انتعاش السادة سريعاً.
بعد القيء بعض الوقت ، استعاد ثيودور وراندولف وتيتانيا توازنهم.
“نعم حقاً “.
نظر ثيودور إلى مشية الشخصين وأومأ برأسه ، وهو يعلم أنهما عادا إلى حالتهما الأصلية.
ومع ذلك ، لا يمكن الشعور بالحيوية من المستنقع الأخضر.
ومع ذلك ، لم تكن هذه نقطة راندولف.
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
“آمل ألا تكون الرائحة الكريهة للمستنقع سيئة للغاية “.
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
نظر تيودور إلى راندولف وأدرك أن راندولف وتيتانيا غارقان في العرق.
كان هناك العديد من اللفائف السحرية للتعامل مع المواقف الخاصة ، بالإضافة إلى جرعات التخلص من السموم لمناطق المستنقعات السامة.
سيكون من الحماقة مهاجمة ميلتور ، التي كانت لديها معاهدة عدم اعتداء مع مملكة أندراس وكانت حليفاً لإلفينهايم ، لكن الاستعداد للأسوأ كان غرائز الساحر.
لم يستطع راندولف أن يساعد وأطلق صافرة عالية لأنه رأى القطع الأثرية التي تساوي آلاف الذهب.
كان من المستحيل التحقيق من الخارج ، لذلك كانت الطريقة الوحيدة هي الدخول.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
توقف الشخصان اللذان تلاه بشكل طبيعي واستمعا بينما استمر ثيودور في الغمغمة ” لا صوت ، ولا أثر للوحوش ، ولا إحساس بالمقاومة ، بالتأكيد لم تذهب كل الوحوش في هذا المستنقع إلى سولدون …؟ ” .
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
ضحك ثيودور على كلمات الدعابة ” ماذا لو جمعت بين معدات شخصين؟ ، يمكنك شراء ثلاث مناطق على الأقل في الضواحي “.
أكدت تيتانيا ذلك بوجه متعب ” العناصر الأولية على وشك أن تتركني ، ليس لها تأثير كبير على جيروس ، لكن العناصر الأخرى خائفة “.
“نعم حقاً “.
كان من المفترض أن تكون مزحة ، لكنها كانت نصف صحيحة.
“كيف؟” .
شعر راندولف بأنه مثقل بقيمة كل القطع الأثرية التي يحملها على جسده.
ربما أصبح نبيلاً ، لكن في جوهره ، كان لا يزال مرتزقاً يعرف وزن الذهب.
إذا كان هذا الوحش يسبب هذا الاهتزاز ، فلن يكون سوى أكثر من 10 أنواع تظهر في ذهن ثيودور .
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
لو كان فيرونيكا ، لكان قد فعلت ذلك دون تردد.
“ألا يمكنني شراء قصر أو مدينة إذا قمت ببيع جميع القطع الأثرية على جسدي؟ “.
“… ثم ستنخفض قوةميلتور بأكثر من النصف ” .
“شكراً لك ثم سأراك لاحقاً “.
على الرغم من أن ثيودور ، الملقي ، حاول تخفيف صعوبة التأثيرات ، إلا أن غثيان الفضاء هذا يمكن أن يشوه حواس السيد حتي .
لم يكشف سيد البرج الأصفر ، باراغرانوم ، عن قوتها أو هويتها.
السحرة ما زالوا لم يحلوا صعوبات سحر الفضاء.
لذلك ، اعتمدت دفاعات ميلتور كلياً على سادة البرج الآخرين.
سيكون من الحماقة مهاجمة ميلتور ، التي كانت لديها معاهدة عدم اعتداء مع مملكة أندراس وكانت حليفاً لإلفينهايم ، لكن الاستعداد للأسوأ كان غرائز الساحر.
في عصر الأساطير ، كانت توجد بوابات فضائية تربط القارة بأكملها.
ومع ذلك ، لم تكن هذه نقطة راندولف.
احترقت عين العملاق مثل الحمم البركانية وأنطلق منها شعاع من الضوء.
” همم ، اعتقدت أن الأخت ستتبعك على أي حال ” .
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
احترقت عين العملاق مثل الحمم البركانية وأنطلق منها شعاع من الضوء.
“ماذا؟ “.
“لا لا شيء ، سيكون من المحرج أن يتدخل أي شخص ، ستدرك ذلك عندما يحين الوقت “.
كانت هذه أول مواجهة لهم مع المستنقع سيء السمعة.
“…؟” حدق ثيودور في راندولف.
“أوب ، أوووب!”
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
ومع ذلك ، أدار راندولف رأسه كما لو أنه لن يتكلم بعد الآن.
طوال هذا الوقت ، كانت تيتانيا تستمع إلى حديثهما بتعبير غريب.
كان هناك ظلال من الضوء ، كان النقل الفضائي الشامل.
ثم أدرك ثيئودور أن الوقت كان يضيع ” دعونا نذهب إلى المستنقع لا توجد وحوش هنا ، لذا من المفترض أن يستغرق الأمر أقل من ساعة “.
ثم تحدث ثيودور للمجموعة ” لا يمكن مساعدتنا ، لنذهب الى الداخل” .
“حسناً دعنا نذهب “.
“آمل ألا تكون الرائحة الكريهة للمستنقع سيئة للغاية “.
“ماذا يعني ذلك؟”.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
اندفع الأشخاص الثلاثة من مكانهم في وقت واحد تقريباً.
تحركت الظلال الثلاثة نحو المستنقع المجهول الذي لم يدخل فيه أحد منذ ألف عام.
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
* * *
تحركت الظلال الثلاثة نحو المستنقع المجهول الذي لم يدخل فيه أحد منذ ألف عام.
توقف الشخصان اللذان تلاه بشكل طبيعي واستمعا بينما استمر ثيودور في الغمغمة ” لا صوت ، ولا أثر للوحوش ، ولا إحساس بالمقاومة ، بالتأكيد لم تذهب كل الوحوش في هذا المستنقع إلى سولدون …؟ ” .
سرعان ما وصلت الحفلة.
“إنه شعور لا أستطيع مقاومته … من الصعب وصفه بالكلمات ، على أي حال ، قدمي لن تتقدم ، إنه مشابه لهذه الفتاة “.
كما توقع ثيودور ، تمكنوا من الوصول إلى مدخل المستنقع في غضون 30 دقيقة.
كان من المفترض أن تكون مزحة ، لكنها كانت نصف صحيحة.
كانت هذه أول مواجهة لهم مع المستنقع سيء السمعة.
بعد المشي بعمق في المستنقع ، توقف ثيودور فجأة.
كان رد تيتانيا متأخراً بعض الشيء ، لكن المجموعة دخلت في المستنقع.
“في الواقع ، هذا المكان مقلق “.
إذا كان هذا الوحش يسبب هذا الاهتزاز ، فلن يكون سوى أكثر من 10 أنواع تظهر في ذهن ثيودور .
بشكل عام ، كان اللون الأخضر هو لون الحياة.
سرعان ما اختفت آثار السحر المكاني.
ومع ذلك ، لا يمكن الشعور بالحيوية من المستنقع الأخضر.
سرعان ما وصلت الحفلة.
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
“…؟” حدق ثيودور في راندولف.
لا يمكن للكائنات العادية البقاء على قيد الحياة في هذا المستنقع.
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
كان السم ينبعث من كل قطعة من العشب والأوراق المتساقطة.
كان هذا عالماً حيث لا يمكن للنحل والفراشات البقاء على قيد الحياة.
الكائنات الحية الوحيدة في الداخل ستكون الوحوش.
” همم ، اعتقدت أن الأخت ستتبعك على أي حال ” .
أكدت تيتانيا ذلك بوجه متعب ” العناصر الأولية على وشك أن تتركني ، ليس لها تأثير كبير على جيروس ، لكن العناصر الأخرى خائفة “.
“… مكان رهيب مثل هذا موجود بالفعل! ” ارتجفت تيتانيا من المشهد ، على الرغم من كونها جاناً عالياً يجب أن يكون ودوداً مع الطبيعة.
ومع ذلك ، كان انتعاش السادة سريعاً. بعد القيء بعض الوقت ، استعاد ثيودور وراندولف وتيتانيا توازنهم.
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
ألا أن هذا المكان يمتلئ فيه البراعم والأوراق والفروع المتفتحة بالسم.
اهتزت الأرض.
كان هذا عالماً حيث لا يمكن للنحل والفراشات البقاء على قيد الحياة.
” كيف يمكن أن يكون هذا المستنقع موجوداً منذ آلاف السنين ” زادت شكوك ثيودور وقال ” ميترا ، هل يمكنك الخروج للحظة؟ “.
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
قفزت الفتاة من الأرض كالعادة [هوينغ! .. تحيا ميترا!] .
قبل كل شيء ، كانت هناك مشكلة أكبر من حالتهم.
سرعان ما وصلت الحفلة.
“نعم ، نعم ، عمل جيد “.
أصبح جسد ميترا بوضعية على شكل حرف Y ونظر إليه بتعبير مبتهج.
لم يكن يعرف ما يعنيه ذلك ، لكنها كانت دائماً على هذا النحو.
رآها ثيودور وهي تفشل في النهوض وتحدث وكأنه يفهم كل شيء “لا تبالغ في الأمر واجلس فقط ، غثيان الفضاء ليس شيئاً يمكن علاجه بالسحر أو الجرعات “.
ضرب ثيودور رأس ميترا وأشار إلى اتجاه المستنقع.
تحركت الظلال الثلاثة نحو المستنقع المجهول الذي لم يدخل فيه أحد منذ ألف عام.
إذا تمكنوا من فتح الطريق بقوتها ، فسيكون استكشاف المستنقعات أسهل بكثير مما كان يعتقد.
“في الواقع ، هذا المكان مقلق “.
” ميترا ، هل يمكنك التحكم في النباتات في المستنقع؟ “.
إذا لم يتمكن ثلاثة سادة من اجتياز هذه المساحة الضبابية ذات الرائحة الكريهة ، فسيكون ذلك مستحيلاً على أي شخص آخر في هذا العصر.
[إيونغ؟ سأحاول ،] قالت ميترا … ثم سارت إلى مدخل المستنقع وصرخت [هوينغ؟ هوينغ. أوهونجونج… هويت؟ ..هوووي؟]
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
لم يستطع راندولف أن يساعد وأطلق صافرة عالية لأنه رأى القطع الأثرية التي تساوي آلاف الذهب.
تحدثت بكلمات غير معروفة ولغة إشارة قبل أن يتغير تعبيرها كان تعبيراً غير عادي على وجهها البريء.
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
إذا فاضت منه مانا ، فهذا يعني أن الغطاء النباتي لم يكن بالفعل جزءاً من هذا العالم المادي.
[ ثيو!.. هم رفاق غريبون نوعاً ما!]
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
“كيف؟” .
الكائنات الحية الوحيدة في الداخل ستكون الوحوش.
[لا أفهم! … لا أستطيع أن أفهم ما يقولونه ، يبدو الأمر كما لو أننا نتحدث لغات مختلفة!]
“هممم؟”.
في الواقع ، أومأ ثيودور ولم يكمل .
بعد المشي بعمق في المستنقع ، توقف ثيودور فجأة.
كانت منطقة المستنقعات الجنوبية مكاناً يتداخل فيه هذا العالم المادي وعوالم الأبعاد الأخرى ، وكانت هناك عدة أماكن بقيت فيها الطاقة المشؤومة.
لم يكن من المستحيل بالنسبة له أن يتحرك إلى القارة الشرقية ، إذا كان على استعداد يمكنه فعل ذلك .
إذا فاضت منه مانا ، فهذا يعني أن الغطاء النباتي لم يكن بالفعل جزءاً من هذا العالم المادي.
كان من المفهوم أن قوة ميترا لم تنجح.
ضرب ثيودور رأس ميترا وأشار إلى اتجاه المستنقع.
بعد كل شيء ، لم تستطع التدخل في طبيعة بعد آخر.
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
“شكراً لك ثم سأراك لاحقاً “.
“… مكان رهيب مثل هذا موجود بالفعل! ” ارتجفت تيتانيا من المشهد ، على الرغم من كونها جاناً عالياً يجب أن يكون ودوداً مع الطبيعة.
[هيونغ!] عادت ميترا إلى الأرض.
كانت منطقة المستنقعات الجنوبية مكاناً يتداخل فيه هذا العالم المادي وعوالم الأبعاد الأخرى ، وكانت هناك عدة أماكن بقيت فيها الطاقة المشؤومة.
ثم تحدث ثيودور للمجموعة ” لا يمكن مساعدتنا ، لنذهب الى الداخل” .
كان من المستحيل التحقيق من الخارج ، لذلك كانت الطريقة الوحيدة هي الدخول.
كان هذا عالماً حيث لا يمكن للنحل والفراشات البقاء على قيد الحياة.
إذا لم يتمكن ثلاثة سادة من اجتياز هذه المساحة الضبابية ذات الرائحة الكريهة ، فسيكون ذلك مستحيلاً على أي شخص آخر في هذا العصر.
في هذه الأثناء ، حدق ثيودور في المستنقع الذي يخفيه الضباب” ربما في المستقبل ، فقط الوحوش التي يمكنها النجاة من هذا الرفض ستبقى “.
كان رد تيتانيا متأخراً بعض الشيء ، لكن المجموعة دخلت في المستنقع.
كان المستنقع لزجاً جداً .
ومع ذلك ، كان الأمر جيداً عندما صلب ثيودور السطح بسحر الجليد.
رغم ذلك ، فإنه يفضل حرقها بالنار.
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
لو كان فيرونيكا ، لكان قد فعلت ذلك دون تردد.
بالتفكير في ذلك ، ضحك تيودور ثم نظر حوله.
كان المستنقع غير مريح ولزج ، كان مكاناً لم يكن به أي شيء ممتع على الإطلاق.
كان السم ينبعث من كل قطعة من العشب والأوراق المتساقطة.
‘ هل ستتواجد وحوش عند مدخل المستنقع؟ أو…’
ترجمة : Sadegyptian
ربما قتلت سولدون الوحوش التي تعيش على مشارف المستنقع.
لم يستطع ثيودور التأكد ، واستمرار في المشي بحذر عبر المستنقع الغامض.
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
خطوة واحدة ، خطوتان ، عشر خطوات ، مائة خطوة …
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
بعد المشي بعمق في المستنقع ، توقف ثيودور فجأة.
قبل كل شيء ، كانت هناك مشكلة أكبر من حالتهم.
حتى الآن ، لم ير أي وحوش.
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
قال ثيودور “غريب جداً “.
توقف الشخصان اللذان تلاه بشكل طبيعي واستمعا بينما استمر ثيودور في الغمغمة ” لا صوت ، ولا أثر للوحوش ، ولا إحساس بالمقاومة ، بالتأكيد لم تذهب كل الوحوش في هذا المستنقع إلى سولدون …؟ ” .
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
“… ثيودور “.
ثم أدرك ثيئودور أن الوقت كان يضيع ” دعونا نذهب إلى المستنقع لا توجد وحوش هنا ، لذا من المفترض أن يستغرق الأمر أقل من ساعة “.
“هممم؟”.
قام راندولف تلقائياً بتغيير موضوع ” بالمناسبة ، لم أكن أعتقد أنه سيكون نحن الثلاثة فقط ، اعتقدت أنك ستحضر تلك الأخت الكبرى أو الفتاة الصغيرة “.
“أريد تصحيح شيء واحد “.
أكد راندولف وتيتانيا مرة أخرى علي المعدات التي تلقوها في البرج السحري.
نظر تيودور إلى راندولف وأدرك أن راندولف وتيتانيا غارقان في العرق.
“هل تشعر به؟ قال راندولف ” أنا أتحملها بطريقة ما ، ولكن إذا استرخيت قليلاً ، فسوف أتراجع”.
“بماذا تشعر؟”.
[هيونغ!] عادت ميترا إلى الأرض.
“إنه شعور لا أستطيع مقاومته … من الصعب وصفه بالكلمات ، على أي حال ، قدمي لن تتقدم ، إنه مشابه لهذه الفتاة “.
“نعم حقاً “.
أكدت تيتانيا ذلك بوجه متعب ” العناصر الأولية على وشك أن تتركني ، ليس لها تأثير كبير على جيروس ، لكن العناصر الأخرى خائفة “.
“حسناً دعنا نذهب “.
“…أنا أرى ” خمّن ثيودور سبب كلماتهم.
إذا كان هذا التردد بسبب هالة التنين ، فقد يكون ثيودور محصناً من هذا التأثير بسبب دم أكويلو بداخله ، لذلك لم يشعر بالمقاومة.
إذا فاضت منه مانا ، فهذا يعني أن الغطاء النباتي لم يكن بالفعل جزءاً من هذا العالم المادي.
“يجب أن أنتبه جيدا لحالتهم “.
Flash!!
كان هذا الجزء الجنوبي من القارة الوسطى ، حدود مملكة سولدون. .
لم يكن هذا مشابهاً لهجوم مباشر ، لكن القوة العقلية للمجموعة ستستمر في المعاناة .
ما لم يتم إيقاف هالة النتين ، كان استهلاك القوة العقلية عائقاً كبيراً في ساحة المعركة.
لم يكشف سيد البرج الأصفر ، باراغرانوم ، عن قوتها أو هويتها.
إذا أصدر ثيودور حكماً متهوراً عندما كان برفقة راندولف وتيتانيا ، فقد يتعرض كلاهما للإيذاء أو القتل.
قبل كل شيء ، كانت هناك مشكلة أكبر من حالتهم.
“… ثيودور “.
” همم ، اعتقدت أن الأخت ستتبعك على أي حال ” .
“من الآن فصاعداً ، انتبهوا ”
.
“هممم؟”.
أصبح جسد ميترا بوضعية على شكل حرف Y ونظر إليه بتعبير مبتهج.
“ماذا يعني ذلك؟”.
من عاصمة ميلتور إلى الحدود الجنوبية لـ مملكة سولدون ، لم يتوقف ثيودور ومجموعته مرة واحدة ، حيث انتقلوا ما يقرب من نصف القارة تقريباً .
سأل راندولف وتيتانيا بنبرة غير مريحة.
[لا أفهم! … لا أستطيع أن أفهم ما يقولونه ، يبدو الأمر كما لو أننا نتحدث لغات مختلفة!]
في هذه الأثناء ، حدق ثيودور في المستنقع الذي يخفيه الضباب” ربما في المستقبل ، فقط الوحوش التي يمكنها النجاة من هذا الرفض ستبقى “.
حاول أورتا تطبيقه كجزء من سحر هجومه.
الوحوش التي يمكن أن تقاومهالة التنين كانت وحوش قوية في منطقة المستنقعات هذه.
لم يتمكنوا من التنقل بحرية ذهاباً وإياباً مثل باب الفضاء ، ولكن حركة الفضاء لمرة واحدة كانت كافية إذا استخدم ثيودور المرافق المساعدة للأبراج السحرية .
لم تعد هناك حاجة إلى أن يشرح ثيودور بعد الآن حيث كان يمكنه سماع الاهتزاز من بعيد.
خطوة واحدة ، خطوتان ، عشر خطوات ، مائة خطوة …
kong! kong!
تم قطع مسافة تستغرق بضعة أشهر سيراً على الأقدام أو شهرا بالطيران في بضع دقائق فقط.
اهتزت الأرض.
لاحظ الثلاثة أن الاهتزاز كان يقترب.
إذا كان هذا الوحش يسبب هذا الاهتزاز ، فلن يكون سوى أكثر من 10 أنواع تظهر في ذهن ثيودور .
ظهر الوحش بطريقة مرعبة أمامهم.
كان هذا السحر مناسباً حقاً .
” العملاق! …لا ينبغي أن يعيشوا في المستنقعات! ” صرخ تيتانيا بذهول .
احترقت عين العملاق مثل الحمم البركانية وأنطلق منها شعاع من الضوء.
في هذه الأثناء ، لاحظ ثيودور شيئاً غريباً أمامه.
على عكس العملاق المعتاد ، كان هذا العملاق ذو بشرة مشرقة وعين حمراء مشتعلة.
“دعونا نتحقق من المعدات للمرة الأخيرة ونتحرك جنوباً ، لن يكون هناك وقت للراحة بعد دخول المستنقع “.
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
شعر ثيودور بشيء وتوقف “سحر العين؟… ” .
إذا كان على ثيودور أن يصفها ، فسوف يسميها فاسدة ، مليئة بـ التعفن ، أصبح هذا المكان أرضاً سامة.
في اللحظة التي توقف فيها العملاق عن الحركة …
Wiiiiiiing!
ضحك ثيودور على كلمات الدعابة ” ماذا لو جمعت بين معدات شخصين؟ ، يمكنك شراء ثلاث مناطق على الأقل في الضواحي “.
احترقت عين العملاق مثل الحمم البركانية وأنطلق منها شعاع من الضوء.
ومع ذلك ، كان انتعاش السادة سريعاً. بعد القيء بعض الوقت ، استعاد ثيودور وراندولف وتيتانيا توازنهم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أوب ، أوووب!”
ومع ذلك ، فإن العين الحمراء لم تكن بسبب العواطف القوية.
ترجمة : Sadegyptian
[إيونغ؟ سأحاول ،] قالت ميترا … ثم سارت إلى مدخل المستنقع وصرخت [هوينغ؟ هوينغ. أوهونجونج… هويت؟ ..هوووي؟]
لقد كان الارتباك ناتجاً عن دخول بعد آخر للحظات ، مما أدى إلى إحساس لا يمكن تفسيره .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
