عشية العاصفة (3)
Kuaaaaaaah!
في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.
شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.
Kuaaaaaaah!
كان هناك ضوء فقط….
[Kuaaaaack!]
اقترضت كنيسة لايرون هذا عندما تحدثوا عن خلق العالم ، لكن هذه الحالة كانت مختلفة قليلاً.
غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.
كانت أمطار غزيرة من الضوء تتساقط.
بالمقارنة مع ميردال ، كانت قوة تيتانيا قليلة.
إن الضوء الذي نشأ من عملية انهيار العناصر الأربعة تجاهل في نفس الوقت حدود المادة ، ودمر كل شيء.
[صخرة … ثقيلة! مرة اخرى…!]
كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.
ثم في تلك اللحظة …
تحطمت أجساد فرسان الموت ، وانفجرت أجساد الشامان الشفافة مثل قناديل البحر.
علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.
كان هذا هو السحر العظيم ، أبراكساس! .
على بعد مسافة قصيرة من المقدمة ، كان الرجال يمسكون الحجارة بأيديهم.
تصور ثيودور هذه التعويذة بعد وصوله إلى الدائرة السابعة ، لكنه احتاج إلى ثماني دوائر لإعادة إنتاج القوة بالكامل.
اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.
لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.
انغلق فكي الليتش عندما شعروا بالدمار بشكل حدسي ، في حين نسي فرسان الموت والموتي الأحياء الدفاع.
لقد كانت ظاهرة مستحيلة جسدياً وسحرياً ، لكن سحر ثيودور جعلها تدخل حيز الإمكان.
“العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة ” .
“اذهب!” صاح ثيودور .
لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.
حطمت موجة الضوء الجثث بلا رحمة.
لقد كانت قوة تدميرية خالصة ، لم تستطع حتى الدوائر السحري التحكم فيها بعد إطلاقها.
علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.
لا يمكن إطلاق «قوس الإعصار» إلا ثلاث مرات أخرى في المستقبل.
كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
لا يمكن لأي سمة أن تتدخل فيه ، ولا تستجيب عند الضغط عليها بقوة خالصة.
كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.
[صخرة … ثقيلة! مرة اخرى…!]
التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.
كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.
[ضباب الموت … عض الجسد … أممم؟] كان الليتش يركز على ترديد تعويذة ، عندما لاحظ ظلاً ، وتحطم جسده بصخرة ضخمة.
كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.
حطمت موجة الضوء الجثث بلا رحمة.
إذا شكل السحر الأسود قواعد عالم آخر ، فسيكون هذا خطأ .
عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.
تم تفكيك الموتى الأحياء بسبب الضوء الرهيب.
تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.
ناستروند! .
لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.
ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .
تم تقطيع أردية جيرم ، وألقي به في الهواء.
كان الأمر نفسه بالنسبة لكبار الموتي الأحياء.
على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.
تحت ضوء أبراكساس ، الذي دمر حتى الليتش ، كان هناك القليل من من نجا من هذا الهجوم ، انهار أحد أركان جيش الموتى الأحياء في الحال.
“إيلينوا الآن ”
تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.
كانت هذه هي القوة الحقيقية لأبراكساس!.
[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.
Kuaaaaaaah!
ثم حجب الظلام شعاع الضوء الذي يجتاح الموتي الأحياء.
الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
قد لا تكون جيدة مثل أبراكساس ، لكنها كانت ضربة قوية! .
Kukukukung!
كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.
اصطدم النور والظلام.
ثم في تلك اللحظة …
دمرت موجة الصدمة التي حدثت نتيجة لذلك ، الآلاف من الموتى الأحياء في المنطقة ، لكنها كانت قطرة في دلو ، مقارنة بالقوة التدميرية الفعلية لأبراكساس.
-بالتأكيد! .
استخدم جيرم السحر الأسود للدائرة التاسعة ، وخلق جداراً من الفضاء الخيالي الذي يمتص القوة من أبراكساس.
” محتمل! ” .
قد لا يكون سحر ثيودور موحداً ، لكنه لا يستطيع التغلب على الاختلافات الأساسية بين صفوف السحر.
شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.
[ اللعنة ، يجب أن أدمرها! ] ومع ذلك ، تأوه جيرم بعد إيقاف الهجوم لأنه أدرك أن نصف جداره قد دمر.
كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.
حتى لو كانت حالة جيرم غير مكتملة ، فكسر سحر الدائرة التاسعة حتى نصفه ، اللعنة ما مدي قوة الهجوم؟ .
احتفظ ثيودور بعدد المرات في رأسه ، عندما وجه رماة إلفينهايم لإطلاق السهام.
بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.
كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.
حدقت عيون جيرم الحمراء في ثيودور ، من ناحية أخرى ، كانت هناك ابتسامة باهتة على وجه ثيودور.
―――――――― Kwaaaaang!
بعد ذلك بوقت قصير ، اخترقت عاصفة تفوق سرعة الصوت الفراغ المتصدع واستهدفت جسد جيرم.
قد لا تكون جيدة مثل أبراكساس ، لكنها كانت ضربة قوية! .
قد لا تكون جيدة مثل أبراكساس ، لكنها كانت ضربة قوية! .
كان هناك ضوء فقط….
[Kuaaaaack!]
كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.
تم تقطيع أردية جيرم ، وألقي به في الهواء.
على بعد مسافة قصيرة من المقدمة ، كان الرجال يمسكون الحجارة بأيديهم.
تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.
إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.
إذا استخدمها ثلاث مرات في اليوم ، فستكون دوائره مثقلة.
ومع ذلك ، لم يكن مطلق السهم ثيودور.
ناستروند! .
‘حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ‘ امتدح ثيودور .
على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.
-بالتأكيد! .
تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.
وبينما كانت تتحدث بصوت متحمس ، نظر ثيودور إلى الوراء إلي موقع تيتانيا البعيد.
لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.
ثم أمكنه رؤيتها.
ومع ذلك ، تنهد ثيودور بارتياح.
لم يكن ثيودور ينظر في الواقع إلي تيتانيا ، ولكن عن شيء كان على بعد بضعة كيلومترات ، ربما 10 كيلومترات ، على بعد بعيد ، على مسافة حيث يبدو وكأنه نملة واحدة ، نظر ثيودور إلى السماء.
كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .
علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.
وكان متينا مثل الدروع ، مثل الجبابرة الذين ظهروا في الأساطير القديمة .
دمرت موجة الصدمة التي حدثت نتيجة لذلك ، الآلاف من الموتى الأحياء في المنطقة ، لكنها كانت قطرة في دلو ، مقارنة بالقوة التدميرية الفعلية لأبراكساس.
كان العنصر القديم – جيروس – ينظر إلى ساحة المعركة وهو يحمل قوساً عظيماً يتناسب مع بنيته الجسدية.
“لقد أطلقت نفسا واحداً فقط ، لذلك أنا بخير ، ثيودور ، هل ستكون بخير؟ هذا السحر السابق استهلك قدراً سخيفاً من القوة … ”
“هاه؟”
جزء من زيفيروس الذي تم التعاقد معه ذات مرة من قبل ميردال هرسيم .
[صخرة … ثقيلة! مرة اخرى…!]
على عكس ميترا التي لم تكبر بعد ، كانت حالة جيروس بالفعل قريبة من الكمال.
بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]
كانت تيتانيا تتعلم استخدام هذا النموذج منذ أن سلمها ميردال العقد.
Kuruwng! Kwang!
“العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة ” .
لقد كانت قوة نشأت من هاوية مجهولة ، قوة لم تستطع عيون ثيودور رؤيتها.
بالمقارنة مع ميردال ، كانت قوة تيتانيا قليلة.
طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.
كان هناك عدد محدود من المرات التي تمكن فيها جيروس من إطلاق سهامه.
تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.
لم يكن يعرف مدى إحباطه إذا أصبحت الأشياء التي قضى أسابيع في صنعها عديمة الفائدة.
كان السبب واضحاً ، حتى لو كان ثيودور قد أضعف الجدار أولا ، فإن هجوم جيروس كان هجوماً سيحطم دفاعات سحر الدائرة التاسعة ويلحق الضرر بجريم.
كانت كلمات فيرونيكا صحيحة ، عيب واحد من أبراكساس هو أنه كان عبئاً كبيراً .
Kuaaaaaaah!
إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.
كان هناك ضوء فقط….
لا يمكن إطلاق «قوس الإعصار» إلا ثلاث مرات أخرى في المستقبل.
كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.
احتفظ ثيودور بعدد المرات في رأسه ، عندما وجه رماة إلفينهايم لإطلاق السهام.
تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.
تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.
لقد انهارت تشكيلات الموتي الأحياء ، وتوقف تقدمهم ، لذلك كانت هذه فرصة.
“هاه؟”
“أطلاق! لا تترك وراءك أياً من هذه الأشياء القبيحة! ”
البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.
” أهدفوا إلي الرئيس! ، حتى لو كان الموتى الأحياء ناتجاً ثانوياً للسحر ، فلا يمكنهم التجدد إذا تم تدمير النواة! ”
قد لا يكون سحر ثيودور موحداً ، لكنه لا يستطيع التغلب على الاختلافات الأساسية بين صفوف السحر.
“استخدم الأسهم العادية مع الزومبي منخفض الدرجة!”
اقترضت كنيسة لايرون هذا عندما تحدثوا عن خلق العالم ، لكن هذه الحالة كانت مختلفة قليلاً.
قام الرماة الجان ، على الأرض وفوق الفروع ، بسحب أوتارهم.
ماذا سيحدث الان؟.
كانت رؤيتهم ممتازة ، وكانت أيديهم حساسة.
الزومبي الذين لم يتراجعوا حتى كانوا أسوأ من أهداف التدريب.
تم تفكيك الموتى الأحياء بسبب الضوء الرهيب.
FEEE!
ثم في تلك اللحظة …
كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.
لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.
غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
بالطبع ، كان هناك الكثير من الموتى الأحياء الذين لم ينهاروا من ضربة واحدة.
طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.
“هاه؟”
نجا البعض باستخدام الدروع ، واستخدم الليتش السحر الدفاعي ، ونجا كبار الزومبي بقدراتهم الخاصة.
اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.
غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.
ثم عندما تقدم دلاهان بفخر إلى الجان …
“لقد أطلقت نفسا واحداً فقط ، لذلك أنا بخير ، ثيودور ، هل ستكون بخير؟ هذا السحر السابق استهلك قدراً سخيفاً من القوة … ”
Pipipit!
‘حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ‘ امتدح ثيودور .
سرعان ما حولت معمودية الأسهم الذهبية الصغيرة إلى خلية نحل.
اصطدمت العناصر المتعارضة مع بعضها البعض ، وتم تعظيم قوة التنافر على الفور.
“سهام الدمار تبدو جيدة”.
استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.
لم تكن طبيعة الأمر مختلفة ، سواء في شرق القارة أو غربها.
حدقت عيون جيرم الحمراء في ثيودور ، من ناحية أخرى ، كانت هناك ابتسامة باهتة على وجه ثيودور.
ومع ذلك ، تنهد ثيودور بارتياح.
كان السبب واضحاً ، حتى لو كان ثيودور قد أضعف الجدار أولا ، فإن هجوم جيروس كان هجوماً سيحطم دفاعات سحر الدائرة التاسعة ويلحق الضرر بجريم.
لم يكن يعرف مدى إحباطه إذا أصبحت الأشياء التي قضى أسابيع في صنعها عديمة الفائدة.
“اذهب!” صاح ثيودور .
لقد صنع حوالي 100،000 سهم تحتوي على قوة المانترا.
“العيب هو أنه يتم استهلاك الكثير من القوة ” .
لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.
“استخدم الأسهم العادية مع الزومبي منخفض الدرجة!”
بدأ الموتى الأحياء يشعرون بالخطر ، لم يمت الكبار الموتي الأحياء بضربة واحدة ، ولكن كان هناك حد إذا واجهوا 10 أو 20 ضربة ، لم يتمكنوا من البقاء على ما يرام.
-نعم ، فهمت! . تم نقل رد إيلينوا القوي من خلال شبكة راتاتوسكر العصبية.
“لقد كان جيداً حتى الآن ، ولكن … هل ينقصه شي ما؟” نظر ثيودور حول ساحة المعركة وهو يطفو في السماء.
‘فكرة؟’ أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.
كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.
شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.
قد يكون هناك المزيد من الموتى الأحياء في مكان ما.
تم سحق الموتي الأحياء من الدرجة المنخفضة ، في حين لم يستطع كبار الموتي الأحياء تجاهل الهجوم ، مما أجبرهم على التقدم والدفاع.
لقد كانت قوة تدميرية خالصة ، لم تستطع حتى الدوائر السحري التحكم فيها بعد إطلاقها.
إذا أصبحت هذه حرب استنزاف ، فسيكون لإلفينهايم عيب.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
“فيرونيكا!” صرخ ثيودور فجأة .
كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.
“هاه؟”
كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.
“سأستخدم المزيد من السحر الرائع ، هل لديك ما يكفي من القوة السحرية؟ ”
التعامل مع الدمار الذي تجاوز الخصائص الفيزيائية.
“لقد أطلقت نفسا واحداً فقط ، لذلك أنا بخير ، ثيودور ، هل ستكون بخير؟ هذا السحر السابق استهلك قدراً سخيفاً من القوة … ”
كان هذا سحر هجوم لم يكن موجوداً تقريباً في هذا العالم.
كانت كلمات فيرونيكا صحيحة ، عيب واحد من أبراكساس هو أنه كان عبئاً كبيراً .
ومع ذلك ، كان كافياً لـ إيقاف التشكيل الذي كان يعد سحر الإعتراض.
على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.
لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.
إذا استخدمها ثلاث مرات في اليوم ، فستكون دوائره مثقلة.
علاوة على ذلك ، لم يكن الشعاع المدمر الرهيب هو الشيء الوحيد المخيف.
استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.
تعافى جيرم من الأضرار التي سببها إعصار القوس ، وبدا جسده الممزق الآن تماماً كما كان من قبل.
ومع ذلك ، كانت بشرة ثيودور كما كانت من قبل وقال “لا بأس. لقد فكرت في فكرة “.
“إيلينوا الآن ”
‘فكرة؟’ أصدرت فيرونيكا صوت استجواب ، لكنها عرفت أنه لا يوجد وقت للشرح.
وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.
لذلك ، رفعت للتو قوتها السحرية وشاركتها.
لقد كانت قوة نشأت من هاوية مجهولة ، قوة لم تستطع عيون ثيودور رؤيتها.
في نفس الوقت ، قام ثيودور بتنشيط دوائره ، ودارت 16 دائرة ، مما تسبب في اهتزاز المانا في المنطقة.
“هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟”
Kukukukukung!
لذلك ، رفعت للتو قوتها السحرية وشاركتها.
اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.
ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .
على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.
[توقف!] في تلك اللحظة ، تحدث صوت مظلم وغريب.
على وجه الخصوص ، عرف الليتش الذكي وكبار الموتي عواقب هذا الصوت.
كان صوت ما لا يقل عن خمس تعويذات الدائرة السابعة مستخدمة.
“سهام الدمار تبدو جيدة”.
كان هذا لا يصدق ، لا يمكن تجنب ذلك ، بماما أن الدفاع والتهرب كانا مستحيلاً ، اختار الموتي الأحياء اعتراضه.
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
إذا تمكنوا من إيقاف التعويذات السحرية في الوقت المناسب ، فيمكن حل الموقف بطريقة ما.
كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.
“عليك اللعنة! “.
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
بينما واصل ثيودور التحضير للقصف السحري في السماء ، شعر بتدفق القوة على الأرض.
كانت مقدمة لمهاجمة السحر لإيقافه وإيقاف فيرونيكا.
بالطبع ، كان هناك الكثير من الموتى الأحياء الذين لم ينهاروا من ضربة واحدة.
بالطبع ، لم يكن بمستوى يمكن أن يصيب الشخصين ، ومع ذلك ، كان هدفهم وقف القصف السحري ، سيكون كافياً لفتح فجوة.
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
“هل تعتقد أنني سأتركك تتصرف بحرية؟”
“هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟”
ومع ذلك ، لم يكن لدى ثيودور نية للسماح بذلك.
كان هناك عملاق ، كان له قرون على شكل تاج وجسم عاري ، بدون ملابس تماماً .
“إيلينوا الآن ”
كانت أمطار غزيرة من الضوء تتساقط.
-نعم ، فهمت! . تم نقل رد إيلينوا القوي من خلال شبكة راتاتوسكر العصبية.
في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.
ماذا سيحدث الان؟.
لم يكن ذلك كافياً لإزالة كل الموتى الأحياء ، لكنه كان فعالاً عند استهداف كبار الموتي الأحياء فقط.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.
طار شيء ما مثل قوس ناعم وسقط.
شخص شاهد المشهد واستعاده لاحقاً.
[ضباب الموت … عض الجسد … أممم؟] كان الليتش يركز على ترديد تعويذة ، عندما لاحظ ظلاً ، وتحطم جسده بصخرة ضخمة.
على الرغم من امتلاكه ضعف القوة السحرية لساحر من نفس الدائرة ، إلا أن ثيودور كان يتنفس بصعوبة بعد استخدامه.
Kukukuk! Kukwan! Kukank! Kukwakwakwang!
“اذهب!” صاح ثيودور .
لم تكن واحدة فقط.
سقطت مئات الصخور مثل الأمطار الصخرية ، وسحق الموتى الأحياء.
واجه ثيودور الأعداء مع فيرونيكا.
بالطبع ، تلك القوة لم تكن كافية لتدمير كبار الأحياء.
بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.
ومع ذلك ، كان كافياً لـ إيقاف التشكيل الذي كان يعد سحر الإعتراض.
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
[الحاكم… الأمر…! رمي … بقوة … ممكن!]
[صخرة … ثقيلة! مرة اخرى…!]
لم يستطع مستحضر الأرواح فعل شئ ، باستعمال السحر الأسود ، الذي كان أساس وجودهم ، ضد قوة أبراكساس.
على بعد مسافة قصيرة من المقدمة ، كان الرجال يمسكون الحجارة بأيديهم.
Kuaaaaaaah!
الأجسام الكبيرة التي يزيد حجمها عن 10 أمتار لا يمكن مقارنتها بتلك الصخور التي ألقيت بواسطة المقاليع.
FEEE!
طارت هذه بسرعة الأسهم وسقطت مثل القنابل.
Kuruwng! Kwang!
كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.
تم سحق الموتي الأحياء من الدرجة المنخفضة ، في حين لم يستطع كبار الموتي الأحياء تجاهل الهجوم ، مما أجبرهم على التقدم والدفاع.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.
غطت الأسهم سماء الليل وضربت جماجم الموتى الأحياء.
في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.
لقد صنع حوالي 100،000 سهم تحتوي على قوة المانترا.
Kuruwng! Kwang!
FEEE!
كانت القوة السحرية المحققة حمراء اللون وتبخر الهواء القريب.
كان هناك صوت حاد لإطلاق السهام.
كان هذا هو القصف السحري العظيم الذي قام به الساحران فقط للتدمير!.
“هل تعتقد أنني سأتركك تتصرف بحرية؟”
ثم حجب الظلام شعاع الضوء الذي يجتاح الموتي الأحياء.
انغلق فكي الليتش عندما شعروا بالدمار بشكل حدسي ، في حين نسي فرسان الموت والموتي الأحياء الدفاع.
استخدامه باستمرار سيجعله يدمر نفسه قبل أن يضرب الأعداء.
اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.
ما هو الهدف من النضال عندما يموتون على أي حال؟ .
Kuaaaaaaah!
ثم في تلك اللحظة …
“نيدوغور؟ في هذه المرحلة؟ ”
[ممل] رن صوت من حدود الهضبة الحمراء والغابة العظيمة.
كانت ضربة جسدية ضخمة للموتي الأحياء.
تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.
اصطدم النور والظلام.
اندهش الموتى الأحياء من صوت الرعد القادم من السماء.
كان لها تأثير كبير ، تشدد تعبير ثيودور وفيرونيكا عندما كانا على وشك إطلاق تعويذاتهما.
جاءت الإجابة من مؤخرة الخطوط الأمامية لإلفينهايم.
لم تكن واحدة فقط.
كانت الصيغ السحرية المكونة بشكل مثالي مبعثرة.
تماما مثل زئير الأسد أو النمر ، تسبب في ارتعاش الجميع.
Kkuwk …!
“نيدوغور؟ في هذه المرحلة؟ ”
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.
لم يكن ثيودور يعلم عن التكريم الذي أعده جيرم ، لكنه كان يعلم أنها لم تكن بهذا الضخامة.
كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.
وإلا لكانوا قد قتلوا بالفعل دون أن يتمكنوا من المقاومة.
تم فقدان معظم قوة أبراكساس من خلال تدمير الفضاء السابق ، ولكن بعد ذلك مزق سهم خارق جسد جيرم.
بينما كان ثيودور مشغولاً بالتفكير في هذا الأمر ، أعلن نيدوغور [لا تخيب ظني ، أيها التابع ]
كانت القوة التي يمكن أن يمارسها في هذا العالم المادي محدودة ، لكن ملك ناستروند كان لا يزال معادلاً للإله.
في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.
لقد كانت قوة نشأت من هاوية مجهولة ، قوة لم تستطع عيون ثيودور رؤيتها.
ناستروند! .
إذا تمكن جيروس من إطلاق هذه السهام إلى ما لا نهاية ، فإن إلفينهايم سيفوز في نصف يوم.
البعد الذي حكمه نيدوغور – تدفقت قوتها المكونة من الظلام والموت إلى هذا العالم المادي.
تم فقد 30٪ من قوتهم الإجمالية.
“سأتبع إرادتك ، التنين الشرير العظيم”
لم يستطع جيرم السماح بفقدان المزيد من القوات وكشف عن نفسه في النهاية.
طفت أربعة ظلال على بعد بضع مئات من الأمتار أمام ثيودور.
‘حسنا. لقد فعلت ذلك بشكل صحيح ، تيتانيا! ‘ امتدح ثيودور .
كانوا يريم والفرسان الأربعة.
ثم أمكنه رؤيتها.
تعافى جيرم من الأضرار التي سببها إعصار القوس ، وبدا جسده الممزق الآن تماماً كما كان من قبل.
استخدم الجان عناصر الأرض لصنع الصخور لرميها ، ثم ألقوا بها بغض النظر عن عدد فروعهم المكسورة.
“هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟”
ثم أمكنه رؤيتها.
” محتمل! ” .
“هممم ، هل يريدون تجربة جمع البطاقات؟”
واجه ثيودور الأعداء مع فيرونيكا.
تم تقطيع أردية جيرم ، وألقي به في الهواء.
من الآن فصاعداً ، لم تكن معركة بين الجيوش بل قتالاً بين القادة.
في هذه الأثناء ، أكمل ثيودور وفيرونيكا تعويذتهما.
كانت المعركة بين أقوى القوى في كل جيش .
كان عدد الموتى الأحياء لا يزال هائلاً على الرغم من تعرضهم لضرب أبراكساس.
عندما استمعوا إلى كلمات تيتانيا المتدفقة عبر راتاتوسكر ، رفرف رداء السحرة الأحمر بعنف.
ثم في تلك اللحظة …
كما ذكرت الوصية الثامنة للبرج الأحمر ، كان الساحر الجيد بمثابة مأزق.
كان من النادر أن يكون هناك سحر بلا صفات.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في تلك اللحظة ، ظهر شيء غريب.
ترجمة : Sadegyptian
بالنسبة لجيرم ، الذي كان يعرف ثيودور قبل بضعة أشهر ، كان هذا الوضع غير متوقع تماماً.
“عليك اللعنة! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
