عشية العاصفة (1)
بعد الانتهاء من المزامنة مع رينولدز سبنسر ، كان ثيودور مشغولا باستمرار .
أمسك إيلينوا بيدي ثيودور بابتسامة دافئة.
أجرى هجرة لسكان الغابة مع ميترا وعلم بعض الاستراتيجيات العسكرية البشرية للجان ومع ذلك ، فإن أصعب مهمة كانت على الأرجح صنع القطع الأثرية ضد الموتى الأحياء.
[مرحباً ، هل هذه المسمى إيلينوا قزم عالي؟] . صرخ ليميجيتون .
العناصر الأساسية ، التي تستخدم قوة الطبيعة البحتة ، كانت أعداء طبيعيين للأموات الأحياء ، لكن كان من غير الفعال الاعتماد على ذلك فقط لم يكن هناك حد لقدرة الموتي الأحياء على التحمل كانت هناك حاجة إلى وسيلة أكثر فعالية لمحاربة جحافل الموتى الأحياء التي لا تهتم بالإصابات.
“تريس؟”
ووجد ثيودور الجواب على ذلك في مجال غير متوقع.
عندما خطا ثيودور بضع خطوات ، جاء نور وصوت من الخاتم الفضي في يده اليمنى كان جزء من ليميجيتون ، الكتاب المحظور – جوتيا .
“آأأوم” كانت أصابعه ملتوية بشكل غريب وهو يغني ترنيمة غريبة .
”إيلينوا ، كم من الوقت حتى يتم استدعاء المخلوق الإلهي؟” سأل ثيودور .
في الوقت نفسه ، ضرب وميض ساطع من الضوء كومة من الأسهم أمام ثيودور.
لقد شعر بشعور من التنافر ، بسبب السيوف والدروع التي كان الموتي الأحياء يحملونها .
كان أشهر نظام شامان في شرق القارة ، المانترا البوذية الباطنية ، صنف كأقوي نوع من الشامانية من طرد الأرواح الشريرة ، قضت المانترا البوذية الباطنية على كل الشرور وحجبت المصدر.
كان هذا مثل النظر إلى السماء ليلاً دون أي ضوء نجم أو التحديق في حفرة حيث لا يوجد صوت.
لم يكن لديه ما يكفي من القوة ، لكنه كان مثل البارود عند استخدامه ضد الموتى الأحياء من المستويات الأدنى
“آه! ثيودور ، كنت أبحث عنك ”
” هذا لا يكفي لعنة ، الفكرة جيدة ، لكن لا يمكنني تحقيق ما يكفي بمفردي سأكون محظوظاً لو تمكنت من تحقيق نصف المبلغ الذي خططت له في الأصل والبالغ 300 ألف ” لعن ثيودور بغضب .
كانت أرض الموت حيث لم تظهر سحب المطر منذ سنوات لم يكن هناك مفهوم للناس الذين يعيشون في هذه الأرض القاحلة حيث لا يمكن للحياة أن تعيش.
تنهد ثيودور وهو ينظر إلى الأسهم المكتملة بالطبع ، لم تكن فكرة جيدة أن يتخلى عن بقية مهامه للتركيز فقط على صنع الأسهم .
تولى ثيودور عدة مهام أخرى قبل مغادرة المستودع ، جفف الهواء البارد للغابة العميقة عرق ثيودور ودخل رئتيه .
مسح العرق عن جبهته ونظر إلى الأسهم المكدسة كان من الجيد العثور على شيء أكثر كفاءة من العناصر الأساسية ، لكنه لم يكن قدراً يمكنه القيام به بمفرده .
“أوه ، أليس أسرع مما كنت أعتقد؟” فكر ثيودور .
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن هذه الطريقة تنطوي على سحر نظام غير مألوف ، وأن استهلاك الطاقة السحرية كان أسرع من المعتاد السهام التي دمرت الشر ، والتعويذات التي حجبت الموتى الأحياء ، والعنابر التي أضعفت السم والشتائم لابد من صنعها .
“لا لا! آمن بي!” صرخت تيتانيا فجأة .
هذا يعني أن ثيودور كان لديه الكثير من العمل للقيام به لذلك ، كان من المحتم أن تصل حالته الجسدية والعقلية إلى حدودهما.
ورأى شيئاً أبيض كان هذا هو الشيء المألوف الذي جلبه إلى هذا المكان
” حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم”
كانت هذه فترة راحة قصيرة جداً لا يمكن حتى تسميتها استراحة .
كان من الجيد أن تكون مستعداً للمعركة ، لكن لم يكن ذلك مفيدا إذا كان منهكاً في القتال ضد جيرم .
لم يستطع ثيودور العثور على أي شيء للإشارة إليه وقال لها ” أم ، أليس هذا جيدا جداً؟ هل جمعت يديك وقدميك معا؟ ” .
تولى ثيودور عدة مهام أخرى قبل مغادرة المستودع ، جفف الهواء البارد للغابة العميقة عرق ثيودور ودخل رئتيه .
لم يتراجع ثيودور بعد إعلان نيدوغور للحرب
كانت هذه فترة راحة قصيرة جداً لا يمكن حتى تسميتها استراحة .
أمسك إيلينوا بيدي ثيودور بابتسامة دافئة.
“آه! ثيودور ، كنت أبحث عنك ”
مسح العرق عن جبهته ونظر إلى الأسهم المكدسة كان من الجيد العثور على شيء أكثر كفاءة من العناصر الأساسية ، لكنه لم يكن قدراً يمكنه القيام به بمفرده .
كان ثيودور قد أخذ أنفاساً عميقة قليلة فقط عندما اقترب منه قزم .
السماء الصافية واحتراق ضوء الشمس الشديد فقط هم من يصلوا إلي هذه الأرض القاحلة ، إذا لم يكن هناك أي كائنات حية هنا ، فمن هم سكان هذه الأرض الميتة؟.
كانت قزم بشعر أسود نادر وترتدون ملابس بيضاء من فرو الدب ، كانت تيتانيا الجنية العالية كالعادة ، كان لديها انحناءة كبيرة عند خصرها وهي تتحدث دون تردد ” هذا هو موضع الرماة الذي علمتني إياه في المرة السابقة أعتقد أن هذا التكوين أكثر كفاءة” .
Kiing!
“أرني…”
” هذا لا يكفي لعنة ، الفكرة جيدة ، لكن لا يمكنني تحقيق ما يكفي بمفردي سأكون محظوظاً لو تمكنت من تحقيق نصف المبلغ الذي خططت له في الأصل والبالغ 300 ألف ” لعن ثيودور بغضب .
رسم تيتانيا خريطة على الأرض كانت الصنعة ضعيفة ، لكنها كانت مخططاً استراتيجياً ، يمكن لأي شخص لديه بعض المهارة التعرف عليه ، علمها ثيودور لبضعة أيام فقط ، ولكن كان من الواضح أنها فهمت تعليمات ثيودور وحسنتها.
سمع ثيودور صوتاً وأدار ثيودور مقبض الباب .
عاشت كصياد لسنوات عديدة ، مما يعني أنها كانت مؤهلة أكثر من أي شخص آخر لتطوير استراتيجيات تتعلق بهذه الغابة كانت تيتانيا أدنى قليلاً من ألفريد ، لكنها كانت بالتأكيد عبقرية.
”آآه!” صرخ ثيودور من الألم .
“في الواقع ، هذا جيد جداً”
Ka… haaa… ku… kuheok…
لم يستطع ثيودور العثور على أي شيء للإشارة إليه وقال لها ” أم ، أليس هذا جيدا جداً؟ هل جمعت يديك وقدميك معا؟ ” .
العناصر الأساسية ، التي تستخدم قوة الطبيعة البحتة ، كانت أعداء طبيعيين للأموات الأحياء ، لكن كان من غير الفعال الاعتماد على ذلك فقط لم يكن هناك حد لقدرة الموتي الأحياء على التحمل كانت هناك حاجة إلى وسيلة أكثر فعالية لمحاربة جحافل الموتى الأحياء التي لا تهتم بالإصابات.
[ المترجم الاجنبي : يشير إلي وصف العمل معاً ] .
من النهاية الخلفية البعيدة للفيلق الموتي الأحياء وراء الأفق ، حلق شكل غير مستكشف عالياً في السماء.
“قلت لهم آرائك , ليس من الصعب التعاون مع القبائل الأخرى التي تتدرب معاً ” قال تيتانيا .
ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى رؤية الشكل لإدراك الهوية سيكون أحمق إذا لم يكن يعلم.
“حسنا ، لنفعل ذلك إذا رأيت أي تحسن في المستقبل ، من فضلك قل لي لا أعرف عن نقاط القوة أو الضعف لدى القبائل المختلفة ، لذلك سأؤمن فقط بتيتانيا ”
أمسك إيلينوا بيدي ثيودور بابتسامة دافئة.
“ماذا؟ تؤمن بي فقط؟ ” قالت تيتانيا بحزن .
تولى ثيودور عدة مهام أخرى قبل مغادرة المستودع ، جفف الهواء البارد للغابة العميقة عرق ثيودور ودخل رئتيه .
هل كان ذلك عبئاً؟
كان نيدوغور الشيطان ملك ناستروند داخل دوامة من الظلام ، نادى على ثيودور بصوت بدا وكأنه يمزق السماء والأرض.
كان ثيودور مرتبكاً بسبب موقف تيتانيا وسرعان ما أدرك السبب .
في الوقت نفسه ، ضرب وميض ساطع من الضوء كومة من الأسهم أمام ثيودور.
قد يبدو أنه كان يلقي بالمسؤوليات عليها قد تكون تيتانيا عبقرية ، لكنها كانت مبتدئة لم تكن لديها خبرة سابقة في القيادة ، ألقى باللوم على نفسه لعدم مسؤوليته وفتح فمه لتشجيعها “إذا كنت مثقلة “.
السماء الصافية واحتراق ضوء الشمس الشديد فقط هم من يصلوا إلي هذه الأرض القاحلة ، إذا لم يكن هناك أي كائنات حية هنا ، فمن هم سكان هذه الأرض الميتة؟.
“لا لا! آمن بي!” صرخت تيتانيا فجأة .
تولى ثيودور عدة مهام أخرى قبل مغادرة المستودع ، جفف الهواء البارد للغابة العميقة عرق ثيودور ودخل رئتيه .
“إيه؟” تفاجأ ثيودور .
كان هناك عدد رهيب لا يقل عن 100،000 كان من المستحيل عدهم حتى لو تم قياسهم بوحدات الآلاف ، كان عبور الموتي الأحياء الهضبة الحمراء تهديداً كبيراً للقارة بأكملها .
ذهل ثيودور من رد فعلها غير المتوقع ، وتحولت تيتانيا إلى اللون الأحمر قليلاً .
“اللعنة ، لقد فعل ذلك بشكل صحيح”
[ المرتجم : النساء يا عزيزي ثيودور ، لا أحد يفهمهم ???] .
تنهد ثيودور وهو ينظر إلى الأسهم المكتملة بالطبع ، لم تكن فكرة جيدة أن يتخلى عن بقية مهامه للتركيز فقط على صنع الأسهم .
“إ- إيلينوا في انتظارك تم نقل الصخور والأشجار وفقاً لتعليماتك ، وانتهى تدريب العناصر الأساسية ” قالت تيتانيا بحرج .
وقفوا في صمت محاطين بضوء أخضر
“أوه ، أليس أسرع مما كنت أعتقد؟” فكر ثيودور .
طرق ثيودور باباً مألوفاً وتحدث بصوت ناعم “إيلينوا ، أنا ثيودور”.
“ثم سأذهب سوف اراك لاحقاً ” ودعته تيتانيا وغادرت بسرعة .
ييب!
لم يكن لدى ثيودور فرصة للرد ، حيث اختفت تيتانيا بين الأشجار ، ربما كانت ستقوم ببعض التدريب في البداية ، شعر ببعض القلق بسبب موقفها المتشدد ومع ذلك ، بعد فترة ، أدرك أنها كانت صادقة للغاية ، أصبح تعبيرها المتيبس وصوتها أكثر نعومة ، ولم يعد الانزعاج من اجتماعهم الأول موجودا
اخترقه صداع حاد مثل السهم وانكسر الضوء الذي ربط ثيودور وإلينوا معاً .
[يا إلهي أوه يا أوه ، يا!]
[ المرتجم : النساء يا عزيزي ثيودور ، لا أحد يفهمهم ???] .
عندما خطا ثيودور بضع خطوات ، جاء نور وصوت من الخاتم الفضي في يده اليمنى كان جزء من ليميجيتون ، الكتاب المحظور – جوتيا .
‘في الواقع ، أشعر بالراحة مع إيلينوا ‘ فكر ثيودور .
[أنت حقاً لست مثلاً أعلي لجوتيا!] .
نهض ثيودور من مكانه
“ماذا؟”
نهض ثيودور من مكانه
[ أحمار الخدود والهرب ، ولا تفهم حتي ، أشعر وكأنني أرى المنشئ ، سيدي مرة أخرى!] .
حكم نيدوغور على ثيودور بالإعدام .
“أنت من يفكر في ذلك بنفسك” نظر ثيودور إلى الخاتم بتعبير متردد قليلاً
كانت شيئاً غريباً ، ربما تم تحويل مملكة لايرون بأكملها إلى الموتي الأحياء ، لكن لم يتم إنشاؤها بالطريقة الصحيحة وكانت الجودة منخفضة نسبياً وينطبق الشيء نفسه على الكمية .
لم يكن يعرف كيف يشعر تجاه مقارنته بالملك سليمان عندما يتعلق الأمر بالنساء ، وليس بالقدرات السحرية ومع ذلك ، لم تهتم جويتيا بمشاعر ثيودور .
كان هناك عدد رهيب لا يقل عن 100،000 كان من المستحيل عدهم حتى لو تم قياسهم بوحدات الآلاف ، كان عبور الموتي الأحياء الهضبة الحمراء تهديداً كبيراً للقارة بأكملها .
[مرحباً ، هل هذه المسمى إيلينوا قزم عالي؟] . صرخ ليميجيتون .
ييب!
” اللعنة ” توقف ثيودور بشكل انعكاسي عن الحركة لقد نسي الوضع بسبب أزمة شجرة العالم .
“آه ، تعال” .
ومع ذلك ، أحيت كلمات جوتيا الذكريات القديمة كلمات الاعتراف التي تلقاها سابقاً في مانا-فيل ، في واقع الأمر ، كان مستعداً لإعطاء إجابة لها ، لكن الساحر الذي لم يستطع قراءة الحالة المزاجية أفسد الجدول.
وتم تطويرها من قبل ثيودور ، أن مداها الآن يزيد عن 100 كيلومتر ، استخدم هذه الطريقة للتجسس على جيرم والفرسان الأربعة دون أن يلاحظوا ذلك.
Dok..dok…
“آأأوم” كانت أصابعه ملتوية بشكل غريب وهو يغني ترنيمة غريبة .
طرق ثيودور باباً مألوفاً وتحدث بصوت ناعم “إيلينوا ، أنا ثيودور”.
ملأ الدم حلق ثيودور ، أهتز جسده وهو يسقط وبالكاد أمسك بالطاولة .
“آه ، تعال” .
“ماذا؟”
سمع ثيودور صوتاً وأدار ثيودور مقبض الباب .
“قلت لهم آرائك , ليس من الصعب التعاون مع القبائل الأخرى التي تتدرب معاً ” قال تيتانيا .
ورأى شيئاً أبيض كان هذا هو الشيء المألوف الذي جلبه إلى هذا المكان
على الأقل حتى اليوم نظراً لأن الماء قد جف منذ فترة طويلة ، لم يكن هناك نباتات أو حيوانات يمكن استخدامها كغذاء .
” يييب؟ ” أصدر الثعلب ذو الذيل الثلاثة صوتاً سعيداً من ذراعي إيلينوا كان تريس ، الثعلب ثلاثي الذيل الذي أعاده ثيودور من شرق القارة.
كانت أرض الموت حيث لم تظهر سحب المطر منذ سنوات لم يكن هناك مفهوم للناس الذين يعيشون في هذه الأرض القاحلة حيث لا يمكن للحياة أن تعيش.
“تريس؟”
اخترقه صداع حاد مثل السهم وانكسر الضوء الذي ربط ثيودور وإلينوا معاً .
ييب!
” هذا لا يكفي لعنة ، الفكرة جيدة ، لكن لا يمكنني تحقيق ما يكفي بمفردي سأكون محظوظاً لو تمكنت من تحقيق نصف المبلغ الذي خططت له في الأصل والبالغ 300 ألف ” لعن ثيودور بغضب .
حتى الآن ، لم يمنح الثعلب قلبه لأي شخص ، مما جعل رؤية تريس بين ذراعي إلينوا أمراً غريباً .
هل كان ذلك بسبب أن الجان العالية كانت الأقرب إلى أصل الطبيعة وكانت فريدة بين الجان؟.
– لا تتوسل من أجل حياتك ، سأقتلك بالتأكيد ، لا تستجدي الرحمة سوف أمضغ جسدك وروحك لمئات السنين ، لقد تم تحديد مستقبلك في هذه اللحظة.
لاحظت إيلينوا العلاقة بين ثيودور وتريس ، وتحدثت بتعبير مفاجئ “ثيودور ، هل أحضرت هذا الطفل؟ إنها المرة الأولى التي أرى فيها ثعلباً ثلاثي الذيل “.
تنهد ثيودور وهو ينظر إلى الأسهم المكتملة بالطبع ، لم تكن فكرة جيدة أن يتخلى عن بقية مهامه للتركيز فقط على صنع الأسهم .
“لقد وجدته بالصدفة في شرق القارة ، أحضرته لأنه ليس لديه أم تعتني به يبدو أنه يحب الغابة وإيلينوا رغم ذلك ” قال ثيودور ، بينما لا يزال متفاجئاً .
ملأ الدم حلق ثيودور ، أهتز جسده وهو يسقط وبالكاد أمسك بالطاولة .
“آه لقد فهمت الثعلب الصغير المسكين ” أشرقت عينا إيلينوا برأفة وهي تداعب بطن تريس ، مما جعله يصرخ بسرور.
أرادت الأرواح في القارة الشرقية أيضاً بيئة يمكن أن تعيش فيها بعيداً عن البشر لم تكن مشكلة يقلق بشأنها الآن ومع ذلك ، فقد نقشها ثيودور بعمق في ذهنه حتى لا ينسى.
ربما يكون من الأفضل ترك تريس في إلفينهايم بعد انتهاء هذه المعركة .
“آه لقد فهمت الثعلب الصغير المسكين ” أشرقت عينا إيلينوا برأفة وهي تداعب بطن تريس ، مما جعله يصرخ بسرور.
أرادت الأرواح في القارة الشرقية أيضاً بيئة يمكن أن تعيش فيها بعيداً عن البشر لم تكن مشكلة يقلق بشأنها الآن ومع ذلك ، فقد نقشها ثيودور بعمق في ذهنه حتى لا ينسى.
“آه! ثيودور ، كنت أبحث عنك ”
“ثيودور ، يدك” طلب إلينوا .
تولى ثيودور عدة مهام أخرى قبل مغادرة المستودع ، جفف الهواء البارد للغابة العميقة عرق ثيودور ودخل رئتيه .
“أه نعم”
” اللعنة ” توقف ثيودور بشكل انعكاسي عن الحركة لقد نسي الوضع بسبب أزمة شجرة العالم .
أمسك إيلينوا بيدي ثيودور بابتسامة دافئة.
” حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم”
كان لدى الجان العالية القدرة على تهدئة العقول والأجساد المتعبة ، لم يكن مجرد علاج للجروح ، حيث يمكن استعادة استهلاك الطاقة العقلية إلى حد ما أيضاً .
[ المترجم الاجنبي : يشير إلي وصف العمل معاً ] .
وقفوا في صمت محاطين بضوء أخضر
[مرحباً ، هل هذه المسمى إيلينوا قزم عالي؟] . صرخ ليميجيتون .
‘في الواقع ، أشعر بالراحة مع إيلينوا ‘ فكر ثيودور .
كافح ثيودور مع الصوت المعادي الذي سمعه وهو ينظر باتجاه جنوب إلفينهايم كان عدد هائل من الوفيات يقترب .
لم تكن مسألة قوة تحمل أو قوة سحرية ، هذا الشعور بالارتياح أذاب حدود الجسد والعقل ثم في تلك اللحظة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
Kiing!
Woo… oo… uhhhh…
اخترقه صداع حاد مثل السهم وانكسر الضوء الذي ربط ثيودور وإلينوا معاً .
حتى الآن ، لم يمنح الثعلب قلبه لأي شخص ، مما جعل رؤية تريس بين ذراعي إلينوا أمراً غريباً .
نظر ثيودور خارج المنزل بتعبير قاتم ، قد اكتسب إحساساً مشؤوماً ، كان على مستوى مختلف عن السابق! .
“هاها ” ضحك بشدة على تصريح نيدوغور.
كان هذا مثل النظر إلى السماء ليلاً دون أي ضوء نجم أو التحديق في حفرة حيث لا يوجد صوت.
كان نيدوغور الشيطان ملك ناستروند داخل دوامة من الظلام ، نادى على ثيودور بصوت بدا وكأنه يمزق السماء والأرض.
”إنه قريب يمكنني اكتشاف ذلك ! ”
”آآه!” صرخ ثيودور من الألم .
كافح ثيودور مع الصوت المعادي الذي سمعه وهو ينظر باتجاه جنوب إلفينهايم كان عدد هائل من الوفيات يقترب .
كانت الهضبة الحمراء عبارة عن منظر طبيعي مليء بالرمال الحمراء حيث لم تنمو الأعشاب الضارة ، جفت قنوات المياه منذ زمن طويل .
”آآه!” صرخ ثيودور من الألم .
كانت أرض الموت حيث لم تظهر سحب المطر منذ سنوات لم يكن هناك مفهوم للناس الذين يعيشون في هذه الأرض القاحلة حيث لا يمكن للحياة أن تعيش.
أولئك الذين لديهم لحم متعفن أو مجرد عظام كانوا من الموتى ، جيش من الموتى الذين لم يتمكنوا من الحصول على الراحة بعد الموت اليوم .
على الأقل حتى اليوم نظراً لأن الماء قد جف منذ فترة طويلة ، لم يكن هناك نباتات أو حيوانات يمكن استخدامها كغذاء .
“آه لقد فهمت الثعلب الصغير المسكين ” أشرقت عينا إيلينوا برأفة وهي تداعب بطن تريس ، مما جعله يصرخ بسرور.
بغض النظر عن ملابس ثيودور الملطخة بالدماء ، عانقته إيلينوا واستخدمت قدرتها على الشفاء لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، توقف الدم عن التدفق ، وبالكاد تمكن ثيودور من فتح فمه للتحدث ” تلقيت ضربة واحدة تلك السحلية اللعينة “.
السماء الصافية واحتراق ضوء الشمس الشديد فقط هم من يصلوا إلي هذه الأرض القاحلة ، إذا لم يكن هناك أي كائنات حية هنا ، فمن هم سكان هذه الأرض الميتة؟.
لقد كان رقماً سيتطلب قتل كل شخص في القارة الوسطى ، وليس فقط كنيسة لايرون.
Kork..krok..karok..
ورأى شيئاً أبيض كان هذا هو الشيء المألوف الذي جلبه إلى هذا المكان
Ka… haaa… ku… kuheok…
”إيلينوا ، كم من الوقت حتى يتم استدعاء المخلوق الإلهي؟” سأل ثيودور .
Woo… oo… uhhhh…
على الأقل حتى اليوم نظراً لأن الماء قد جف منذ فترة طويلة ، لم يكن هناك نباتات أو حيوانات يمكن استخدامها كغذاء .
تقدم الأموات .
حتى الآن ، لم يمنح الثعلب قلبه لأي شخص ، مما جعل رؤية تريس بين ذراعي إلينوا أمراً غريباً .
أولئك الذين لديهم لحم متعفن أو مجرد عظام كانوا من الموتى ، جيش من الموتى الذين لم يتمكنوا من الحصول على الراحة بعد الموت اليوم .
كانت قزم بشعر أسود نادر وترتدون ملابس بيضاء من فرو الدب ، كانت تيتانيا الجنية العالية كالعادة ، كان لديها انحناءة كبيرة عند خصرها وهي تتحدث دون تردد ” هذا هو موضع الرماة الذي علمتني إياه في المرة السابقة أعتقد أن هذا التكوين أكثر كفاءة” .
اسم هذه الأرض هو الهضبة الحمراء ، يعني موكب الموتى ، أن هذه الأرض المهملة كانت مليئة برائحة الجثث النتنة.
كان هذا بمثابة تحية لنايدوغور ، الهجوم التخاطري لم يحتوي على أي إرادة للقتل .
كان هناك عدد رهيب لا يقل عن 100،000 كان من المستحيل عدهم حتى لو تم قياسهم بوحدات الآلاف ، كان عبور الموتي الأحياء الهضبة الحمراء تهديداً كبيراً للقارة بأكملها .
كانت قزم بشعر أسود نادر وترتدون ملابس بيضاء من فرو الدب ، كانت تيتانيا الجنية العالية كالعادة ، كان لديها انحناءة كبيرة عند خصرها وهي تتحدث دون تردد ” هذا هو موضع الرماة الذي علمتني إياه في المرة السابقة أعتقد أن هذا التكوين أكثر كفاءة” .
لا يمكن لأشعة الشمس الشديدة ، ونقص المياه ، وعدم وجود حياة برية أن تمسك بكاحلي الموتى الأحياء لإعاقتهم ، اقتربوا من شجرة العالم دون أن يأخذوا استراحة.
لم يكن لديه ما يكفي من القوة ، لكنه كان مثل البارود عند استخدامه ضد الموتى الأحياء من المستويات الأدنى
“اللعنة ، لقد فعل ذلك بشكل صحيح”
“حسنا ، لنفعل ذلك إذا رأيت أي تحسن في المستقبل ، من فضلك قل لي لا أعرف عن نقاط القوة أو الضعف لدى القبائل المختلفة ، لذلك سأؤمن فقط بتيتانيا ”
في السماء ، كان الغراب يراقب الموتى الأحياء بعيون حادة ، كان هوجين ، حيوان أليف ورثه ثيودور من ساتومر .
ومع ذلك ، ماذا عن هذا الجيش الضخم من الموتى الأحياء؟ كان الموتى الأحياء ذوو المستوى المنخفض مثل الزومبي والغيلان غير مرئيين تقريباً .
وتم تطويرها من قبل ثيودور ، أن مداها الآن يزيد عن 100 كيلومتر ، استخدم هذه الطريقة للتجسس على جيرم والفرسان الأربعة دون أن يلاحظوا ذلك.
لم تكن مسألة قوة تحمل أو قوة سحرية ، هذا الشعور بالارتياح أذاب حدود الجسد والعقل ثم في تلك اللحظة .
عندما نظر إلى جيش الموتى الأحياء بعيون هوجين ، طرحت بعض الأسئلة في ذهن ثيودور
”إنه قريب يمكنني اكتشاف ذلك ! ”
هناك الكثير منهم ، والجودة كبيرة أيضاً كيف بحق السماء صنع الكثير من الموتى الأحياء؟ .
عندما نظر إلى جيش الموتى الأحياء بعيون هوجين ، طرحت بعض الأسئلة في ذهن ثيودور
كانت شيئاً غريباً ، ربما تم تحويل مملكة لايرون بأكملها إلى الموتي الأحياء ، لكن لم يتم إنشاؤها بالطريقة الصحيحة وكانت الجودة منخفضة نسبياً وينطبق الشيء نفسه على الكمية .
”بالأمس ، سمعت أن الأمر سيستغرق أربعة أيام”
كان المحراث اليدوي المصنوع من الفولاذ الجيد لا يزال محراثاً يدوياً ، وكان السيف لا يزال سيفاً .
“لا لا! آمن بي!” صرخت تيتانيا فجأة .
ومع ذلك ، فإن قوة الموتي الأحياء كانت محدودة إذا لم يتم استخدام طريقة الإنتاج الصحيحة.
لقد كان رقماً سيتطلب قتل كل شخص في القارة الوسطى ، وليس فقط كنيسة لايرون.
ومع ذلك ، ماذا عن هذا الجيش الضخم من الموتى الأحياء؟ كان الموتى الأحياء ذوو المستوى المنخفض مثل الزومبي والغيلان غير مرئيين تقريباً .
عندما خطا ثيودور بضع خطوات ، جاء نور وصوت من الخاتم الفضي في يده اليمنى كان جزء من ليميجيتون ، الكتاب المحظور – جوتيا .
يتألف الجيش في الغالب من المستوى المتوسط للموتي الأحياء ، يمكن أيضاً رؤية ليتش ، وفرسان الموت ، وكبير الموتي الأحياء .
لا ، لم يكن شيئاً يمكن التعرف عليه من منظور هوجين كانت الفجوة بين هةجين والخصم كبيرة جداً لدرجة أن ثيودور لم يستطع رؤيتها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لقد كان رقماً سيتطلب قتل كل شخص في القارة الوسطى ، وليس فقط كنيسة لايرون.
ورأى شيئاً أبيض كان هذا هو الشيء المألوف الذي جلبه إلى هذا المكان
“ثيودور ، يدك” طلب إلينوا .
لقد شعر بشعور من التنافر ، بسبب السيوف والدروع التي كان الموتي الأحياء يحملونها .
” حسنا ، هذا كل شيء لهذا اليوم”
ثم في تلك اللحظة .
رسم تيتانيا خريطة على الأرض كانت الصنعة ضعيفة ، لكنها كانت مخططاً استراتيجياً ، يمكن لأي شخص لديه بعض المهارة التعرف عليه ، علمها ثيودور لبضعة أيام فقط ، ولكن كان من الواضح أنها فهمت تعليمات ثيودور وحسنتها.
شخص يشبه الفئران يتجسس.
“قلت لهم آرائك , ليس من الصعب التعاون مع القبائل الأخرى التي تتدرب معاً ” قال تيتانيا .
من النهاية الخلفية البعيدة للفيلق الموتي الأحياء وراء الأفق ، حلق شكل غير مستكشف عالياً في السماء.
لا ، لم يكن شيئاً يمكن التعرف عليه من منظور هوجين كانت الفجوة بين هةجين والخصم كبيرة جداً لدرجة أن ثيودور لم يستطع رؤيتها.
لا ، لم يكن شيئاً يمكن التعرف عليه من منظور هوجين كانت الفجوة بين هةجين والخصم كبيرة جداً لدرجة أن ثيودور لم يستطع رؤيتها.
لم يستطع ثيودور قول أي شيء ، جمد الخوف عموده الفقري ، وكان لديه حدس بأن التحدث سيمنح نيدوغور ذريعة لفعل شيء ما من ناحية أخرى ، لم يمنع نيدوغور نفسه من التحدث حيث كان ضوء أحمر يتلألأ في الظلام.
أرادت الأرواح في القارة الشرقية أيضاً بيئة يمكن أن تعيش فيها بعيداً عن البشر لم تكن مشكلة يقلق بشأنها الآن ومع ذلك ، فقد نقشها ثيودور بعمق في ذهنه حتى لا ينسى.
ومع ذلك ، لم يكن بحاجة إلى رؤية الشكل لإدراك الهوية سيكون أحمق إذا لم يكن يعلم.
بغض النظر عن ملابس ثيودور الملطخة بالدماء ، عانقته إيلينوا واستخدمت قدرتها على الشفاء لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، توقف الدم عن التدفق ، وبالكاد تمكن ثيودور من فتح فمه للتحدث ” تلقيت ضربة واحدة تلك السحلية اللعينة “.
كان نيدوغور الشيطان ملك ناستروند داخل دوامة من الظلام ، نادى على ثيودور بصوت بدا وكأنه يمزق السماء والأرض.
كانت قزم بشعر أسود نادر وترتدون ملابس بيضاء من فرو الدب ، كانت تيتانيا الجنية العالية كالعادة ، كان لديها انحناءة كبيرة عند خصرها وهي تتحدث دون تردد ” هذا هو موضع الرماة الذي علمتني إياه في المرة السابقة أعتقد أن هذا التكوين أكثر كفاءة” .
-أوه ، هذا أنت! ، اللص الذي افترس الروح التي تخصني ولم يعرف من ضده .
سمع ثيودور صوتاً وأدار ثيودور مقبض الباب .
لم يستطع ثيودور قول أي شيء ، جمد الخوف عموده الفقري ، وكان لديه حدس بأن التحدث سيمنح نيدوغور ذريعة لفعل شيء ما من ناحية أخرى ، لم يمنع نيدوغور نفسه من التحدث حيث كان ضوء أحمر يتلألأ في الظلام.
”آآه!” صرخ ثيودور من الألم .
– لا تتوسل من أجل حياتك ، سأقتلك بالتأكيد ، لا تستجدي الرحمة سوف أمضغ جسدك وروحك لمئات السنين ، لقد تم تحديد مستقبلك في هذه اللحظة.
العناصر الأساسية ، التي تستخدم قوة الطبيعة البحتة ، كانت أعداء طبيعيين للأموات الأحياء ، لكن كان من غير الفعال الاعتماد على ذلك فقط لم يكن هناك حد لقدرة الموتي الأحياء على التحمل كانت هناك حاجة إلى وسيلة أكثر فعالية لمحاربة جحافل الموتى الأحياء التي لا تهتم بالإصابات.
حكم نيدوغور على ثيودور بالإعدام .
”بالأمس ، سمعت أن الأمر سيستغرق أربعة أيام”
أطلق شعاعان من الضوء من الملك الشيطاني كانت أشعة الضوء موجهة إلى هوجين.
أجرى هجرة لسكان الغابة مع ميترا وعلم بعض الاستراتيجيات العسكرية البشرية للجان ومع ذلك ، فإن أصعب مهمة كانت على الأرجح صنع القطع الأثرية ضد الموتى الأحياء.
-اذهب بعيداً .
طرق ثيودور باباً مألوفاً وتحدث بصوت ناعم “إيلينوا ، أنا ثيودور”.
بعد ذلك بوقت قصير ، ارتد وعي ثيودور من جسد هوجين
ووجد ثيودور الجواب على ذلك في مجال غير متوقع.
”آآه!” صرخ ثيودور من الألم .
“أرني…”
”ثيودور!” ذعرت إيلنوا من منظر ثيودور .
كانت الهضبة الحمراء عبارة عن منظر طبيعي مليء بالرمال الحمراء حيث لم تنمو الأعشاب الضارة ، جفت قنوات المياه منذ زمن طويل .
ملأ الدم حلق ثيودور ، أهتز جسده وهو يسقط وبالكاد أمسك بالطاولة .
ومع ذلك ، كانت المشكلة أن هذه الطريقة تنطوي على سحر نظام غير مألوف ، وأن استهلاك الطاقة السحرية كان أسرع من المعتاد السهام التي دمرت الشر ، والتعويذات التي حجبت الموتى الأحياء ، والعنابر التي أضعفت السم والشتائم لابد من صنعها .
كان هذا هو الثمن الذي دفعه مقابل مواجهة الوحش المسمى نيدوغور من خلال عيون هوجين .
“اللعنة ، لقد فعل ذلك بشكل صحيح”
بغض النظر عن ملابس ثيودور الملطخة بالدماء ، عانقته إيلينوا واستخدمت قدرتها على الشفاء لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، توقف الدم عن التدفق ، وبالكاد تمكن ثيودور من فتح فمه للتحدث ” تلقيت ضربة واحدة تلك السحلية اللعينة “.
”سوف يمضغني؟” ابتسم ثيودور .
كان هذا بمثابة تحية لنايدوغور ، الهجوم التخاطري لم يحتوي على أي إرادة للقتل .
“إيه؟” تفاجأ ثيودور .
أن تكون قادراً على إلحاق الضرر بساحر الدائرة الثامنة بهذا فقط ، كان هذا الخصم وحشاً لا يستطيع البشر مواجهته ومع ذلك ، كان لدى ثيودور والآخرين وسائلهم الخاصة
يتألف الجيش في الغالب من المستوى المتوسط للموتي الأحياء ، يمكن أيضاً رؤية ليتش ، وفرسان الموت ، وكبير الموتي الأحياء .
”إيلينوا ، كم من الوقت حتى يتم استدعاء المخلوق الإلهي؟” سأل ثيودور .
“آه لقد فهمت الثعلب الصغير المسكين ” أشرقت عينا إيلينوا برأفة وهي تداعب بطن تريس ، مما جعله يصرخ بسرور.
”بالأمس ، سمعت أن الأمر سيستغرق أربعة أيام”
ربما يكون من الأفضل ترك تريس في إلفينهايم بعد انتهاء هذه المعركة .
”إذن ، سيكون في غضون ثلاثة أيام ، بناء على مسيرة وسرعة العدو ، سيصلون في غضون يومين علينا التمسك بقوتنا ليوم واحد ” قال ثيودور بقلق .
لم تكن مسألة قوة تحمل أو قوة سحرية ، هذا الشعور بالارتياح أذاب حدود الجسد والعقل ثم في تلك اللحظة .
سوف يضعف الموتى الأحياء العاديين بشكل كبير في النهار ومع ذلك ، ربما كانت هذه الموتي الأحياء خارج الفطرة السليمة.
كانت شيئاً غريباً ، ربما تم تحويل مملكة لايرون بأكملها إلى الموتي الأحياء ، لكن لم يتم إنشاؤها بالطريقة الصحيحة وكانت الجودة منخفضة نسبياً وينطبق الشيء نفسه على الكمية .
كان يعني أن المعركة يجب أن تستمر لمدة 24 ساعة على الأقل ، كان عليهم أن يقاتلوا الموتى الأحياء ، الذين لم يعرفوا التعب و اشتهوا دماء الأحياء كانت معركة عظيمة يشعر أي شخص بالخوف منها.
بعد الانتهاء من المزامنة مع رينولدز سبنسر ، كان ثيودور مشغولا باستمرار .
نهض ثيودور من مكانه
عندما خطا ثيودور بضع خطوات ، جاء نور وصوت من الخاتم الفضي في يده اليمنى كان جزء من ليميجيتون ، الكتاب المحظور – جوتيا .
”سوف يمضغني؟” ابتسم ثيودور .
“هاها ” ضحك بشدة على تصريح نيدوغور.
“إيه؟” تفاجأ ثيودور .
’ أنت الغبي الذي لا يعرف ضد من تواجه ، سأعلمك بشكل صحيح قوتي ‘ .
لم يتراجع ثيودور بعد إعلان نيدوغور للحرب
هل كان ذلك عبئاً؟
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
العناصر الأساسية ، التي تستخدم قوة الطبيعة البحتة ، كانت أعداء طبيعيين للأموات الأحياء ، لكن كان من غير الفعال الاعتماد على ذلك فقط لم يكن هناك حد لقدرة الموتي الأحياء على التحمل كانت هناك حاجة إلى وسيلة أكثر فعالية لمحاربة جحافل الموتى الأحياء التي لا تهتم بالإصابات.
ترجمة : Sadegyptian
“ماذا؟”
Woo… oo… uhhhh…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
