نحو شجرة العالم (3)
“آه ، هذا كل شيء ، بذرة شجرة العالم ” تذكر ثيودور هذه الحقيقة متأخراً .
“…”
لقد مرت عدة سنوات بالفعل.
ضحكت ميترا وكأنها كانت دغدغة وبدأت في الرقص ، شخص ما لم يعرفها كان سيظن أنها طفلة في نزهة.
جاء إدوين إليه بعد إنقاذ إلينوا ومنحه هدية من إلفينهايم.
ومع ذلك ، تركت هذه النتيجة لوميا يشعر بالارتباك ، كانت عنابر شجرة العالم هائلة.
كانت تلك بذرة شجرة العالم التي أكلها ميترا.
كان أساس قوتها قائماً على شجرة العالم ، لذا كان من المرجح أن يربطها إيمان الجان المحدود بإلفينهايم.
“نعم ، هذا صحيح” أكد ذلك ثيودور.
تحولت نظرة ثيودور بشكل طبيعي إلى قمة رأس ميترا.
ثم في تلك اللحظة …
نبت شجرة العالم ، مصدر كل أشكال الحياة في الغابة العظيمة ، من رأسها الصغير ، إذا تم التعرف على هذا البرعم باعتباره شجرة العالم ، فلا عجب أن ميترا كانت تتمتع بالقوة في الغابة العظيمة.
واختتمت تقديمها لنفسها “أنا تيتانيا هرسيم ، كنت في انتظارك”.
شجرة العالم إغدراسيل – في عصر الأساطير ، ربطت ثلاثة أبعاد وكان لها تأثير في تسعة أبعاد. بالمقارنة مع بدايتها ، لم تكن هذه الغابة أكثر من مجموعة من الأعشاب الضارة. حتى لو كان مجرد برعم ، لم يكن هناك شيء في الغابة يمكن أن يتمرد على ميترا ، التي استعارت اسم إغدراسيل.
[ المترجم : إغدراسيل، وتتم تهجئتها Yggdrasil أو Yggdrasill، هي شجرة أسطورية عملاقة تربط العوالم التسعة في علم الكونيات النورسية ]
كان هناك قزم واحد لم يقابله ثيودور بعد ، لكن لم يكن هناك طريقة للتفكير في شخص لا يعرفه.
[ثيو ، هل قمت بعمل جيد؟] عاد ميترا إلى جانب ثيودور بعد فتح الطريق.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت عيناها تلمعان مثل الفوانيس كما كانت تتوقع الثناء.
ساعة واحدة…
كان وجهها البريء كما هو الحال دائماً.
الجمال ، الذي كان مختلفاً عن جمال الجان الأرضي ، حدق في ثيودور.
لم يستطع ثيودور إلا أن يضحك وهو يمسح شعرها بلون القمح عدة مرات “نعم احسنت صنعاً ”
أين يجب أن يبدأ في الشرح؟ حقيقة أن التنين الشرير نيدوغور كان يهدف إلى هذه الأرض؟ .
[Hihihi!]
لقد كان وجوداً فائقاً ، ولكن في النهاية ، كانت شجرة العالم مجرد شكل حياة.
ضحكت ميترا وكأنها كانت دغدغة وبدأت في الرقص ، شخص ما لم يعرفها كان سيظن أنها طفلة في نزهة.
كان ثيودور قلقاً بشأن ذلك عندما لفت منظر فيرونيكا غير المرتاحة عينه.
[امسكني ~!] نادت ميترا بصوت خافت وهي تغرق في طريق الغابة.
ومع ذلك ، اقتنع ثيودور بالتفسير ، وذكره بما قاله إدوين عندما زار كمبعوث سابق ، قال إدوين إن شجرة العالم احترقت بسببها.
هل أرادت لعب الغميضة؟ تبعها ثيودور بابتسامة لطيفة ، بينما تبعه الثلاثة الآخرون بتعابير مرتبكة.
” همم ، كما قلت ” تنهيد ثيودور .
توجه الأشخاص الأربعة عبر الغابة من هذا القبيل.
لن تصحبها ثيودور إذا لم تكن هناك حاجة إلى قوتها.
تنحني جذور الأشجار في ارتفاع الكاحل ، بينما تتحرك الفروع التي يمكن أن تمزق الجلد بعيداً عن الطريق.
كانت عيناها تلمعان مثل الفوانيس كما كانت تتوقع الثناء.
كان ثيودور قد اختبرها مرة واحدة ، لكنها كانت لا تزال رائعة ، هذه المرة ، كان الشخص الذي يمارس السلطة هو ميترا.
كان ثيودور قلقاً بشأن ذلك عندما لفت منظر فيرونيكا غير المرتاحة عينه.
تحرك الغطاء النباتي مع كل خطوة تخطوها ، وعندما همهمت ، استجابت الرياح كما لو كانت آلة وترية جيدة الصنع.
“لماذا ترتدي هذه القطعة الأثرية؟”
لا ، ليس هذا فقط. هذه…!’
قرأ ثيودور المشاعر المختلطة في صوت إدوين ونظر إلى الوراء.
عزز ثيودور بصره. تم إعطاء الأشكال وهماً ، ورقصوا وغنوا حول جسد ميترا.
ومع ذلك ، اقتنع ثيودور بالتفسير ، وذكره بما قاله إدوين عندما زار كمبعوث سابق ، قال إدوين إن شجرة العالم احترقت بسببها.
كان هذا مشهداً غير واقعي حيث استجاب العالم الطبيعي لإرادة ميترا.
الشخص الذي ظهر كان لديه شعر أسود وعينان ذهبيتان وملابس من الفراء الأبيض.
قد يكون ذلك حافزاً لاستعادة المؤمنين.
تحرك الوصيان ، إدوين وإيلايم ، بجرأة دون الاهتمام بآثار إصاباتهما.
لقد كان وجوداً فائقاً ، ولكن في النهاية ، كانت شجرة العالم مجرد شكل حياة.
القوة التي فاضت في الغابة العظيمة والجان الذين يعبدون إغدراسيل قد يعيدون بعض ألوهية ميترا.
أكد ثيودور كلمات لوميا واختار كلماته بعناية.
في تلك اللحظة ، سأل إدوين من وراء ثيودور ” يا سيد ، هل هذا عنصر قديم؟”
“اثنان من الجان … آه ، ربما؟”
قرأ ثيودور المشاعر المختلطة في صوت إدوين ونظر إلى الوراء.
لقد كان إجراء لتجنب وقوع الجان أمامها.
كان هناك تقديس في عيون إدوين ، كان الأمر تماماً مثل شعور فرسان أندراس تجاه الإمبراطور أو كيف عبده أتباع لايرون.
كانت دهشتها أكبر لأنها عرفت باستمرار موقف الأشخاص الأربعة الذين يستخدمون راتاتوسكر.
زادت العواطف من سماكة صوت قزم.
كانت دهشتها أكبر لأنها عرفت باستمرار موقف الأشخاص الأربعة الذين يستخدمون راتاتوسكر.
“نعم ، هذا صحيح” أكد ذلك ثيودور.
“لكن هذا الشعور… إنه غير ممكن ، كيف؟”
كانت تلك بذرة شجرة العالم التي أكلها ميترا.
“ماذا تعني؟”
لا ، ليس هذا فقط. هذه…!’
ومع ذلك ، لم يسمع ثيودور إجابة من إدوين.
“…سيدك؟”
وبدلا من ذلك رد إيلايم “يمكننا حالياً الشعور بقوة الشجرة الأم منها ، حجم القوة تحت العناصر الأساسية ، لكن النقاء أكثر عمقاً ، أود أن أسجد أمامها وأشكرها “.
“…”
“…بهذا القدر؟” تفاجأ ثيودور
******
أومأ الوصيان برأسهما ، وأدرك ثيودور أخيراً خطورة الموقف.
“لماذا ترتدي هذه القطعة الأثرية؟”
لم يستطع حراس الجان إخفاء تقديسهم وأرادوا السقوط على الأرض.
ومع ذلك فقد اختصرتها ميترا إلى ساعة واحدة فقط.
بالكاد تمكنوا من تحمل ذلك مع عقلية مستوى الأوصياء.
“سأراك مرة أخرى غداً ، يا فاعل الخير!”
“إنه لشرف كبير أن أنضم إليكم في هذه الرحلة الهادفة ” .
في هذه الحالة ، لن يكون من المستغرب أن ينحني الجان الآخرون على الفور ويصلون في اللحظة التي رأوا فيها ميترا.
“نعم ، هذا صحيح” أكد ذلك ثيودور.
“هل يجب أن أفكر في اتخاذ بعض الإجراءات؟”
تحدثت فيرونيكا بشكل عرضي.
لم تكن استعادة ميترا لألوهيتها مشكلة.، كانت البيئة التي كانت بها هي المشكلة.
“…سيدك؟”
كان أساس قوتها قائماً على شجرة العالم ، لذا كان من المرجح أن يربطها إيمان الجان المحدود بإلفينهايم.
وبدلا من ذلك رد إيلايم “يمكننا حالياً الشعور بقوة الشجرة الأم منها ، حجم القوة تحت العناصر الأساسية ، لكن النقاء أكثر عمقاً ، أود أن أسجد أمامها وأشكرها “.
إذا كان الأمر كذلك ، فلن تتمكن ميترا من الهروب من هذه الأرض أيضاً.
كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لتجنب ذلك.
تراجع الساحران بشكل انعكاسي ، وحدقت فيرونيكا وكانت علي وشك خلع سوارها .
كان ثيودور قلقاً بشأن ذلك عندما لفت منظر فيرونيكا غير المرتاحة عينه.
“قوة الختم السحرية؟”
“فيرونيكا”.
ومع ذلك ، لم يسمع ثيودور إجابة من إدوين.
“هاه؟” شعرت فيرونيكا بسؤاله ونظرت إلى معصمها الأيسر.
“نعم ، كما كنت تعتقد”.
كانت ترتدي سواراً عليه شخصيات غريبة ، من المؤكد أنها لم تكن تشعر بعدم الارتياح بسبب السوار؟ ومع ذلك ، سرعان ما اختفت هذه الفكرة من ذهن ثيودور.
تجاذبوا أطراف الحديث لفترة قبل أن يطرح لوميا الموضوع أولاً.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان ذلك لأن عينيه استوعبت وظيفة السوار في غضون ثوانٍ.
كانت مسيرة لوميا بطيئة نوعاً ما ، ربما نظراً لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بهذه الغابة.
“قوة الختم السحرية؟”
القوة التي فاضت في الغابة العظيمة والجان الذين يعبدون إغدراسيل قد يعيدون بعض ألوهية ميترا.
أومأت فيرونيكا برأسها وأوضحت “إنه يقمع القوة السحرية التي تتسرب من جسدي ، أنا لست في حالة مزاجية جيدة لأنني أرتدي هذا ، آسفة لإزعاجك ” .
كان هناك قزم واحد لم يقابله ثيودور بعد ، لكن لم يكن هناك طريقة للتفكير في شخص لا يعرفه.
“لماذا ترتدي هذه القطعة الأثرية؟”
ومع ذلك ، لم يسمع ثيودور إجابة من إدوين.
يجب أن يكون الساحر قادراً على إخراج المانا خارج الجسم والدوائر داخل الجسم لممارسة القوة.
ابتسمت ميترا بشكل مشرق مثل شروق الشمس ورفعت صوتها.
من خلال ارتداء السوار ، بدا الأمر وكأن فيرونيكا كانت مقيدة بأطرافها.
بالطبع ، لم تكن بلا حماية لأنها كانت تمتلك قدراتها الجسدية الفطرية ووضعية القسوة ، لكنها كانت أضعف بكثير من المعتاد ، لم يكن هناك سبب يجعلها ترتدي القطعة الأثرية.
قام ثيودور بتقييم الشخص الآخر ليكون على الأقل بمستوى إدوين إيلايم ، لذلك لم يستطع الشعور باليقظة.
“بدون هذا ، ستحرق قوتي السحرية الغابة ” ردت فيرونيكا .
[Hihihi!]
ومع ذلك ، اقتنع ثيودور بالتفسير ، وذكره بما قاله إدوين عندما زار كمبعوث سابق ، قال إدوين إن شجرة العالم احترقت بسببها.
ضحكت ميترا وكأنها كانت دغدغة وبدأت في الرقص ، شخص ما لم يعرفها كان سيظن أنها طفلة في نزهة.
” ربما تكون مشكلة في ذريتي ، سمعت أن التنانين الحمراء تعيش بشكل رئيسي في المناطق البركانية ولها تأثير كبير على العالم الطبيعي ” قالت فيرونيكا بحزن .
“فيرونيكا”.
“ثم البقاء في الغابة العظيمة …” رفع ثيودور حاجبه .
كانت دهشتها أكبر لأنها عرفت باستمرار موقف الأشخاص الأربعة الذين يستخدمون راتاتوسكر.
“حسنا ، يجب أن أرتديه حتى تبدأ المعركة ، كيف يمكنني أن أدخل إلى منزل شخص ما وأحرقه؟ سيكون الأمر على ما يرام بمجرد خلعه “.
لقد كان وجوداً فائقاً ، ولكن في النهاية ، كانت شجرة العالم مجرد شكل حياة.
تحدثت فيرونيكا بشكل عرضي.
ومع ذلك ، كان ثيودور ساحراً مثلها وكان يعلم مدى الإحباط الذي سيكون من المحبط أن يتم تقييده بهذه الطريقة.
قام ثيودور بتقييم الشخص الآخر ليكون على الأقل بمستوى إدوين إيلايم ، لذلك لم يستطع الشعور باليقظة.
بالكاد تمكنوا من تحمل ذلك مع عقلية مستوى الأوصياء.
لقد انفصلت عن قوتها السحرية ، وستشعر وكأن يديها وقدميها قد تحطمت فجأة.
ثم في تلك اللحظة …
حتى لو أمضت ساعة أو ساعتين فقط في هذه الحالة ، فإن أطرافها ستشعر بضيق.
“قوة الختم السحرية؟”
أعجب بها ثيودور ولم يستطع إلا أن يتمتم ببضع كلمات – كلمات قيلت بلا نية من ورائها.
أعجب بها ثيودور ولم يستطع إلا أن يتمتم ببضع كلمات – كلمات قيلت بلا نية من ورائها.
“قوة الختم السحرية؟”
“آمل أن نصل إلى هناك في أقرب وقت ممكن ، بمجرد وصولنا ، سأقوم بإنشاء دائرة حولك … ”
“بدون هذا ، ستحرق قوتي السحرية الغابة ” ردت فيرونيكا .
[همم؟] سمعت ميترا التي كان تمشي على بعد خطوات قليلة ، كلمات ثيودور وعادت إلى جانبه [يريد ثيو الوصول بشكل أسرع؟] .
كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به لتجنب ذلك.
“هاه؟ آه. حسناً ، كلما كان ذلك أسرع كان ذلك أفضل؟ ”
أعرب ثيودور عن شكره الخالص لهذين الشخصين “يمكن لكل منكما زيارته في أي وقت ، لن ننسى أنا وميلتور التزامك أبداً “.
[فهمت! ثيو ، آمن بميترا!]
أين يجب أن يبدأ في الشرح؟ حقيقة أن التنين الشرير نيدوغور كان يهدف إلى هذه الأرض؟ .
“نعم نعم ”
“ماذا تعني؟”
ابتسمت ميترا بشكل مشرق مثل شروق الشمس ورفعت صوتها.
تطلع ثيودور إلى لم الشمل حيث تبع لوميا مع فيرونيكا.
كانت نغمتها خفيفة ، مثل حبة تتدحرج على صينية.
الشخص الذي ظهر كان لديه شعر أسود وعينان ذهبيتان وملابس من الفراء الأبيض.
[تقصير ، هة!]
كانت إلينوا وأليسا غائبتين عندما اتصل براتاتوسكر منذ وقت ليس ببعيد.
******
عزز ثيودور بصره. تم إعطاء الأشكال وهماً ، ورقصوا وغنوا حول جسد ميترا.
ساعة واحدة…
قرأ ثيودور المشاعر المختلطة في صوت إدوين ونظر إلى الوراء.
“…”
“…”
كانت ترتدي سواراً عليه شخصيات غريبة ، من المؤكد أنها لم تكن تشعر بعدم الارتياح بسبب السوار؟ ومع ذلك ، سرعان ما اختفت هذه الفكرة من ذهن ثيودور.
“…”
“…”
“إنه لشرف كبير أن أنضم إليكم في هذه الرحلة الهادفة ” .
خلال زيارتهم الأخيرة ، استغرقت هذه الرحلة نصف يوم بفضل مساعدة إلينوا وسحر أورتا.
“ماذا تعني؟”
سوف يستغرق المشي بشكل طبيعي ثلاثة أيام ويوم واحد عند الطيران فوق الأشجار.
شجرة العالم إغدراسيل – في عصر الأساطير ، ربطت ثلاثة أبعاد وكان لها تأثير في تسعة أبعاد. بالمقارنة مع بدايتها ، لم تكن هذه الغابة أكثر من مجموعة من الأعشاب الضارة. حتى لو كان مجرد برعم ، لم يكن هناك شيء في الغابة يمكن أن يتمرد على ميترا ، التي استعارت اسم إغدراسيل.
ومع ذلك فقد اختصرتها ميترا إلى ساعة واحدة فقط.
نبت شجرة العالم ، مصدر كل أشكال الحياة في الغابة العظيمة ، من رأسها الصغير ، إذا تم التعرف على هذا البرعم باعتباره شجرة العالم ، فلا عجب أن ميترا كانت تتمتع بالقوة في الغابة العظيمة.
تم نقل مجموعة ثيودور إلى مركز إلفينهايم بطريقة لم يستطع سحرة الدائرة الثامنة فهمها.
بالطبع ، لم تكن بلا حماية لأنها كانت تمتلك قدراتها الجسدية الفطرية ووضعية القسوة ، لكنها كانت أضعف بكثير من المعتاد ، لم يكن هناك سبب يجعلها ترتدي القطعة الأثرية.
” وصـ-لقد وصلتم هنا بسرعة ، ثيودور؟ ” جاءت لوميا للقائهم ولم تستطع إخفاء وجهها المصعوق.
“اه شكرا لك.”
كانت دهشتها أكبر لأنها عرفت باستمرار موقف الأشخاص الأربعة الذين يستخدمون راتاتوسكر.
لقد تحركوا بضعة كيلومترات في الدقيقة ، وكانوا يقفزون أحياناً من نقطة إلى أخرى.
كان هذا مشهداً غير واقعي حيث استجاب العالم الطبيعي لإرادة ميترا.
على عكس حركة أورتا الفضائية ، تضمنت هذه الطريقة التلاعب المباشر بالفضاء.
“حركة الفضاء – لا ، تشويه الفضاء …؟ اعتقدت أنه لا يوجد أحد يمكنه التعامل مع المساحة حول شجرة العالم … ”
في هذه الحالة ، لن يكون من المستغرب أن ينحني الجان الآخرون على الفور ويصلون في اللحظة التي رأوا فيها ميترا.
وقد تم بالفعل استدعاء ميترا ، سبب هذا .
كانت عيناها تلمعان مثل الفوانيس كما كانت تتوقع الثناء.
لقد كان إجراء لتجنب وقوع الجان أمامها.
لا ، ليس هذا فقط. هذه…!’
على هذا المعدل ، ستندلع معركة قبل أن يتمكنوا من التحدث.
ومع ذلك ، تركت هذه النتيجة لوميا يشعر بالارتباك ، كانت عنابر شجرة العالم هائلة.
******
“نعم نعم ”
لقد كان وجوداً فائقاً ، ولكن في النهاية ، كانت شجرة العالم مجرد شكل حياة.
أظهر توزيع مركز ثقلها ووضعية وقوفها أنها تدربت على القتال.
كانت المناعة داخل جسمه مثلها مثل أي شكل آخر من أشكال الحياة.
“آه ، هذا كل شيء ، بذرة شجرة العالم ” تذكر ثيودور هذه الحقيقة متأخراً .
لذلك ، لم يكن غريباً أنه قد تحرك وفقاً لإرادة ميترا ، حيث تم التعرف على ميترا كجزء من جسدها.
كان ثيودور قلقاً بشأن ذلك عندما لفت منظر فيرونيكا غير المرتاحة عينه.
لم تكن لوميا تعلم بوجود ميترا وكانت مرتبكة ، لكنها سرعان ما فتحت فمها وقالت “… من فضلك اتبعني ، إنها ليست جاهزة تماماً بعد ، لكنني أعددت غرفة لثيودور ورفيقك للبقاء “.
“اه شكرا لك.”
[تقصير ، هة!]
“بالإضافة إلى ذلك ، الجارديان إدوين والجارديان إيلايم ، لقد عمل كل منكما بجد ، لمجرد انتهاء حفل إيفرجرينز ، سنبدأ عملية الشفاء لكلاكما “.
“لماذا ترتدي هذه القطعة الأثرية؟”
“نعمة الوالدين ، نشكركم.”
أين يجب أن يبدأ في الشرح؟ حقيقة أن التنين الشرير نيدوغور كان يهدف إلى هذه الأرض؟ .
رافق الوليان ثيودور وفيرونيكا حتى هنا.
الجمال ، الذي كان مختلفاً عن جمال الجان الأرضي ، حدق في ثيودور.
أعرب ثيودور عن شكره الخالص لهذين الشخصين “يمكن لكل منكما زيارته في أي وقت ، لن ننسى أنا وميلتور التزامك أبداً “.
[فهمت! ثيو ، آمن بميترا!]
“إنه لشرف كبير أن أنضم إليكم في هذه الرحلة الهادفة ” .
كانت مسيرة لوميا بطيئة نوعاً ما ، ربما نظراً لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بهذه الغابة.
“سأراك مرة أخرى غداً ، يا فاعل الخير!”
“ثم البقاء في الغابة العظيمة …” رفع ثيودور حاجبه .
تحرك الوصيان ، إدوين وإيلايم ، بجرأة دون الاهتمام بآثار إصاباتهما.
[فهمت! ثيو ، آمن بميترا!]
هل سيكونون أفضل في المرة القادمة التي يراهم فيها؟ .
تطلع ثيودور إلى لم الشمل حيث تبع لوميا مع فيرونيكا.
الشخص الذي ظهر كان لديه شعر أسود وعينان ذهبيتان وملابس من الفراء الأبيض.
واختتمت تقديمها لنفسها “أنا تيتانيا هرسيم ، كنت في انتظارك”.
كانت مسيرة لوميا بطيئة نوعاً ما ، ربما نظراً لأولئك الذين لم يكونوا على دراية بهذه الغابة.
“نعم؟”
ثم سئل ثيودور فجأة “لوميا”.
أومأ الوصيان برأسهما ، وأدرك ثيودور أخيراً خطورة الموقف.
“نعم؟”
******
“ما هو حفل إيفرجرينز؟ إذا كان الأمر سراً ، فلا داعي لتعليمي “.
هزت لوميا رأسها بابتسامة لطيفة “لا. إنه ليس شيئا كبيراً ، تسقط شجرة العالم أحيانا الأوراق التي وصلت إلى نهاية عمرها الافتراضي ، يتم جمعها وإعادة تدويرها كسماد للغابات ، ومع ذلك ، فإن الحجم كبير جداً بحيث يجب أن يخرج شخصان “.
“…”
“اثنان من الجان … آه ، ربما؟”
“…”
“نعم ، كما كنت تعتقد”.
لم تكن استعادة ميترا لألوهيتها مشكلة.، كانت البيئة التي كانت بها هي المشكلة.
كانت إلينوا وأليسا غائبتين عندما اتصل براتاتوسكر منذ وقت ليس ببعيد.
تحرك الغطاء النباتي مع كل خطوة تخطوها ، وعندما همهمت ، استجابت الرياح كما لو كانت آلة وترية جيدة الصنع.
كان هناك قزم واحد لم يقابله ثيودور بعد ، لكن لم يكن هناك طريقة للتفكير في شخص لا يعرفه.
تم نقل مجموعة ثيودور إلى مركز إلفينهايم بطريقة لم يستطع سحرة الدائرة الثامنة فهمها.
لقد كان إجراء لتجنب وقوع الجان أمامها.
تجاذبوا أطراف الحديث لفترة قبل أن يطرح لوميا الموضوع أولاً.
[تقصير ، هة!]
“ثيودور ، هل يمكنني أن أسأل لماذا أتيت إلى هنا بهذه الطريقة؟” حدقت في فيرونيكا وخفضت نبرتها بأوكتاف “يجب أن تكون قضية مهمة إذا جئت معها ” .
” همم ، كما قلت ” تنهيد ثيودور .
كان وجود فيرونيكا ، بعد كل شيء ، تهديداً لشجرة العالم.
لن تصحبها ثيودور إذا لم تكن هناك حاجة إلى قوتها.
لقد انفصلت عن قوتها السحرية ، وستشعر وكأن يديها وقدميها قد تحطمت فجأة.
” همم ، كما قلت ” تنهيد ثيودور .
أكد ثيودور كلمات لوميا واختار كلماته بعناية.
[همم؟] سمعت ميترا التي كان تمشي على بعد خطوات قليلة ، كلمات ثيودور وعادت إلى جانبه [يريد ثيو الوصول بشكل أسرع؟] .
أين يجب أن يبدأ في الشرح؟ حقيقة أن التنين الشرير نيدوغور كان يهدف إلى هذه الأرض؟ .
“سأراك مرة أخرى غداً ، يا فاعل الخير!”
أو أن مشعوذ من الدائرة التاسعة قد بعث وكان يهدف إلى التضحية بشجرة العالم؟ كانت قصة ثقيلة ، لذلك لم يعتقد أنه يجب أن يقولها أثناء سيرهم.
كان وجهها البريء كما هو الحال دائماً.
ثم في تلك اللحظة …
كان ثيودور قد اختبرها مرة واحدة ، لكنها كانت لا تزال رائعة ، هذه المرة ، كان الشخص الذي يمارس السلطة هو ميترا.
“مرحباً” ظهر شخص ما فجأة أمام لوميا وثيودور وفيرونيكا.
ومع ذلك فقد اختصرتها ميترا إلى ساعة واحدة فقط.
تراجع الساحران بشكل انعكاسي ، وحدقت فيرونيكا وكانت علي وشك خلع سوارها .
“آمل أن نصل إلى هناك في أقرب وقت ممكن ، بمجرد وصولنا ، سأقوم بإنشاء دائرة حولك … ”
“…قزم؟”
“حركة الفضاء – لا ، تشويه الفضاء …؟ اعتقدت أنه لا يوجد أحد يمكنه التعامل مع المساحة حول شجرة العالم … ”
الشخص الذي ظهر كان لديه شعر أسود وعينان ذهبيتان وملابس من الفراء الأبيض.
الجمال ، الذي كان مختلفاً عن جمال الجان الأرضي ، حدق في ثيودور.
“مرحباً” ظهر شخص ما فجأة أمام لوميا وثيودور وفيرونيكا.
أومأ تيتانيا برأسه إلى سؤاله المنعكس بوجه خالي من المشاعر. “سأقدم نفسي مرة أخرى. أنا تلميذ ميردال هرسيم ، خليفة عنصر جيروس القديم “.
كان طولها حوالي 160 سم ، ووزنها غير معروف.
توجه الأشخاص الأربعة عبر الغابة من هذا القبيل.
سوف يستغرق المشي بشكل طبيعي ثلاثة أيام ويوم واحد عند الطيران فوق الأشجار.
أظهر توزيع مركز ثقلها ووضعية وقوفها أنها تدربت على القتال.
“ثيودور ، هل يمكنني أن أسأل لماذا أتيت إلى هنا بهذه الطريقة؟” حدقت في فيرونيكا وخفضت نبرتها بأوكتاف “يجب أن تكون قضية مهمة إذا جئت معها ” .
قام ثيودور بتقييم الشخص الآخر ليكون على الأقل بمستوى إدوين إيلايم ، لذلك لم يستطع الشعور باليقظة.
لم تكن استعادة ميترا لألوهيتها مشكلة.، كانت البيئة التي كانت بها هي المشكلة.
“آه ، انتظر لحظة!” قاطع لوميا مواجهتهم “آه ، ثيودور! هل هذه هي المرة الأولى التي تقابلها فيها؟ إنها الراقصة الثالثة ، شامان قبيلة الصنوبر الجاف ”
قرأ ثيودور المشاعر المختلطة في صوت إدوين ونظر إلى الوراء.
“تيتانيا ” قالت تيتانيا اسمها بصوت جاف ووقفت أمام ثيودور دون تردد “أنت مقاول العنصر القديم؟”
هزت لوميا رأسها بابتسامة لطيفة “لا. إنه ليس شيئا كبيراً ، تسقط شجرة العالم أحيانا الأوراق التي وصلت إلى نهاية عمرها الافتراضي ، يتم جمعها وإعادة تدويرها كسماد للغابات ، ومع ذلك ، فإن الحجم كبير جداً بحيث يجب أن يخرج شخصان “.
“صحيح.” عبس حواجب ثيودور قليلاً على الموقف غير الودي للقزم .
كانت فيرونيكا غير سعيدة أيضاً ، بالنظر إلى ارتفاع درجة الحرارة.
“نعمة الوالدين ، نشكركم.”
على هذا المعدل ، ستندلع معركة قبل أن يتمكنوا من التحدث.
” وصـ-لقد وصلتم هنا بسرعة ، ثيودور؟ ” جاءت لوميا للقائهم ولم تستطع إخفاء وجهها المصعوق.
“سأراك مرة أخرى غداً ، يا فاعل الخير!”
تجاهل تيتانيا التوتر الشديد ونظر إلى ثيودور بعيون غريبة “أنا أرى ، إذا كان الأمر كذلك ، فأنت الشخص الذي اختاره سيدي “.
أعرب ثيودور عن شكره الخالص لهذين الشخصين “يمكن لكل منكما زيارته في أي وقت ، لن ننسى أنا وميلتور التزامك أبداً “.
“…سيدك؟”
قد يكون ذلك حافزاً لاستعادة المؤمنين.
أومأ تيتانيا برأسه إلى سؤاله المنعكس بوجه خالي من المشاعر. “سأقدم نفسي مرة أخرى. أنا تلميذ ميردال هرسيم ، خليفة عنصر جيروس القديم “.
عزز ثيودور بصره. تم إعطاء الأشكال وهماً ، ورقصوا وغنوا حول جسد ميترا.
واختتمت تقديمها لنفسها “أنا تيتانيا هرسيم ، كنت في انتظارك”.
ابتسمت ميترا بشكل مشرق مثل شروق الشمس ورفعت صوتها.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
توجه الأشخاص الأربعة عبر الغابة من هذا القبيل.
ترجمة : Sadegyptian
حتى لو أمضت ساعة أو ساعتين فقط في هذه الحالة ، فإن أطرافها ستشعر بضيق.
لقد كان إجراء لتجنب وقوع الجان أمامها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
