الجنية السامية إليونا #4
كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .
صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .
الضوء الأخضر المنتشر من إليونا بدأ يحث الحياة في كل شيء لمسه . فروع العنب الغير ناضجة على الأرض بدأت تنمو وتكون كرات العنب الحلوة .
” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .
لم يستطع ثيودور الهرب من التألق أيضًا . نظر إلى ساعديه حيث مر إحساس مدغدغ في كل أنحاء جسده , ثم رأى مشهد مذهل .
[ هذا حدث لأن ميول ثيودور عالية جدًا . ابقى منفصل كما أنت الان من فضلك ]
” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”
[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]
رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .
متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟
كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .
لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .
لهذا أرادت مملكة أوستن إليونا كحل لمشكلة الجفاف . اعتقدوا أن الأمر ممكن حقًا ولذلك أتوا بخطة الاختطاف السخيفة هذه .
[………] عيونه توسعت من المفاجأة .
” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .
[………] عيونه توسعت من المفاجأة .
لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .
[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]
في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]
عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت . الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .
الذي سمعه لم يكن صوت ؛ الصوت كان ينتقل من خلال قلبه . حتى الان , فقط الشراهة وميترا من تحدثوا إليه بهذه الطريقة حيث لم يكن ممكن أن يدخل أحد إلى عقل ساحر بدفاعات ذهنية قوية .
فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .
ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .
” نمو ….أليس كذلك ؟ ” بالتأكيد أمكنه الشعور بتضاعف قوة ميترا .
[إليونا؟!كيف؟]
دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .
[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]
[ _____اه ]
[ شيء كهذا ممكن أيضًا ! ]
***
كساحر , لم يكن من الصعب فهم المبدأ خلف ذلك . اذا كانت إليونا لديها نوايا سيئة من الممكن مهاجمة عقله مباشرة . بالطبع , سيتم إخراجها بعيدًا بواسطة ميترا عندما تدرك نواياها . لن تسمح ميترا لشخص يحمل نوايا شائبة بإيذاء صاحب العقد .
في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]
كلمات إليونا هدأت ثيو .
لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .
[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]
كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .
[ … فهمت ]
في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]
أغلق ثيو عيونه تحت إرشادها . رؤيته انقطعت أولا ثم سمعه بعد ذلك حيث غمر نفسه في عقله . الاحساس فيه جلده تضائل أيضًا والروائح المتبقية في فمه وأنفه تمت إزالتها تماما .
لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .
بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .
[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .
***
لحسن الحظ , انفصل ثيودور قبل حدوث ذلك .
فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .
[………] عيونه توسعت من المفاجأة .
كانت هناك كيانات عاشت وراء حدود الأشياء الحية . كانوا فائقين , يتنفسون فى الطبيعة بشكل طبيعي ويهتمون بكل أنواع الحياة . الكائنات الذكية قدمت لهم التضحيات بينما تدعوهم بلقب ” إله ” وتثني عليهم .
في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]
معبود …
[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]
الأصوات المادحة استدعتهم إلى أشكال جديدة .
كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .
[ – – – – , من فضلك تعال شاركنا ! ]
بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .
صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .
[ – – – – , من فضلك تعال شاركنا ! ]
لسبب ما , اعتقدت أن عدم الراحة كان محبوب .
[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .
كانت حياة لم تستطع تحمل بضعة شهور من الجفاف ؛ لم يستطيعوا إزالة أصول هؤلاء الضعفاء .
معبود …
كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .
” م-ميترا ؟ ”
لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .
أغلق ثيو عيونه تحت إرشادها . رؤيته انقطعت أولا ثم سمعه بعد ذلك حيث غمر نفسه في عقله . الاحساس فيه جلده تضائل أيضًا والروائح المتبقية في فمه وأنفه تمت إزالتها تماما .
متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟
[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .
الالهة الفائقين بدأوا يصبحوا أقرب للدمار عند تحركهم بعيدًا عن الطبيعة . القوة الشديدة التي تم تحملها لوقت طويل . مصيرهم الذي كان الان أقرب إلى البشر من الطبيعة , تم تثبيته .
دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .
والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .
والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .
أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .
أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .
……..
” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”
[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .
” لا , أنا بخير ” لقد مر بذلم المشهد ثلاث مرات من قبل وهذه كانت مرته الرابعة فى الحقيقة . ثيو قد أصبح معتاد على ذلك لذا قام بسرعة .
عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت . الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .
رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .
[إليونا؟]
” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .
[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .
……..
مع إيقاظها لجوهر ميترا تم سحب وعي ثيودور أثناء العملية . حاليًا , ميترا كانت مجرد روح تابعة , لكن كان لديها حضور يفوق حاكم عنصر . وعي البشري الذي يبقى داخل جوهرها سوف يذوب كما لو سقط فى الحمم .
كلمات إليونا هدأت ثيو .
لحسن الحظ , انفصل ثيودور قبل حدوث ذلك .
كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .
[ هذا حدث لأن ميول ثيودور عالية جدًا . ابقى منفصل كما أنت الان من فضلك ]
[ _____اه ]
بفضل توضيحها فهم ثيو خطورة الموقف الذي كان به وأخذ بعض الأنفاس العميقة . التنفس العميق لم يفعل أي شيء لعقله لكنه ليس سيء كتنويم مغناطيسي ذاتي . غرق ثيو في تنفسه .
” م-ميترا ؟ ”
ثم قالت إليونا بصوت صاخب , [ هدأ عقلك وانظر للأسفل ]
” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .
أسقط نظرته فى الحال .
***
[………] عيونه توسعت من المفاجأة .
[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .
كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .
بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]
بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]
عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت . الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .
[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .
كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .
[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .
” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .
باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …
[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .
اسمها العظيم والسماوي كان [ الأرض الأم , دميترا ]
عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت . الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .
كانت إلهة الأرض التي سميت سيريس في بعض الدول و دميترا فى الأخرى .
لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .
دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .
[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .
نظر ثيو إلى ميترا غريزيا .
***
[ _____اه ]
باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …
” هي ” أيضًا قابلت عيونه .
لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .
***
[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]
” أووااااااااااك ! ” صرخ ثيو مع قذفه إلى الواقع مرة أخرى .
بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .
كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .
كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .
لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .
[………] عيونه توسعت من المفاجأة .
” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .
[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .
” إليونا ”
[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .
” هل هذه تجربتك الأولى ؟ رأسك ربما يصاب بالدوار لذا خذي الأمر بروية … ”
ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .
” لا , أنا بخير ” لقد مر بذلم المشهد ثلاث مرات من قبل وهذه كانت مرته الرابعة فى الحقيقة . ثيو قد أصبح معتاد على ذلك لذا قام بسرعة .
” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”
فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .
والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .
بام !
[ نعم ! ميدرا ! ]
” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .
معبود …
[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .
بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .
” م-ميترا ؟ ”
صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .
[ نعم ! ميدرا ! ]
لهذا أرادت مملكة أوستن إليونا كحل لمشكلة الجفاف . اعتقدوا أن الأمر ممكن حقًا ولذلك أتوا بخطة الاختطاف السخيفة هذه .
صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .
كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .
عندما نقرها ثيو بملامح مرتاحة قالت إليونا , ” الاحتفالية نجحت . الان , يمكن لميترا ممارسة قوة عنصر ملازم . كما ترى , لديها القدرة للنمو أكثر ”
[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .
” نمو ….أليس كذلك ؟ ” بالتأكيد أمكنه الشعور بتضاعف قوة ميترا .
” إليونا ”
فى السابق كان لديه حدود لاستخدام سحر الأرض بكفاءة لكن الان يمكنه استخدام المزيد من خدع العنصر . مع ذلك ثيو كان سعيد برؤية ميترا الصغيرة واللطيفة . عنصر بهذا الحجم لن يكون مسبب للعبء .
[ _____اه ]
” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”
[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .
[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .
[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .
بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات