نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

the book eating magician 70

الجنية السامية إليونا #4

الجنية السامية إليونا #4

كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .

صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .

الضوء الأخضر المنتشر من إليونا بدأ يحث الحياة في كل شيء لمسه . فروع العنب الغير ناضجة على الأرض بدأت تنمو وتكون كرات العنب الحلوة .

” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .

لم يستطع ثيودور الهرب من التألق أيضًا . نظر إلى ساعديه حيث مر إحساس مدغدغ في كل أنحاء جسده , ثم رأى مشهد مذهل .

[ هذا حدث لأن ميول ثيودور عالية جدًا . ابقى منفصل كما أنت الان من فضلك ]

” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .

متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟

كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .

لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .

لهذا أرادت مملكة أوستن إليونا كحل لمشكلة الجفاف . اعتقدوا أن الأمر ممكن حقًا ولذلك أتوا بخطة الاختطاف السخيفة هذه .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

” الان , قوة الشفاء هذه هي نتيجة ميترا المستيقظة ….لذا , اذا ركزت على استشفاء شخص ما , ربما تقدر على معالجة إصابة حرجة في ومضة ” بلع ثيو لعابه دون قصد .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .

[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

الذي سمعه لم يكن صوت ؛ الصوت كان ينتقل من خلال قلبه . حتى الان , فقط الشراهة وميترا من تحدثوا إليه بهذه الطريقة حيث لم يكن ممكن أن يدخل أحد إلى عقل ساحر بدفاعات ذهنية قوية .

فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

” نمو ….أليس كذلك ؟ ” بالتأكيد أمكنه الشعور بتضاعف قوة ميترا .

[إليونا؟!كيف؟]

دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .

[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]

[ _____اه ]

[ شيء كهذا ممكن أيضًا ! ]

***

كساحر , لم يكن من الصعب فهم المبدأ خلف ذلك . اذا كانت إليونا لديها نوايا سيئة من الممكن مهاجمة عقله مباشرة . بالطبع , سيتم إخراجها بعيدًا بواسطة ميترا عندما تدرك نواياها . لن تسمح ميترا لشخص يحمل نوايا شائبة بإيذاء صاحب العقد .

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

كلمات إليونا هدأت ثيو .

لم يسعه سوى الاهتزاز لهذا المنظر وحدق في ميترا وإليونا الموجودين وسط الضوء الأخضر .

[ من الان فصاعدًا , سوف أوقظ جوهر ميترا . لا أعرف كيف سيؤثر هذا على ثيودور بسبب العقد لذا اهدأ من فضلك ]

كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .

[ … فهمت ]

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

أغلق ثيو عيونه تحت إرشادها . رؤيته انقطعت أولا ثم سمعه بعد ذلك حيث غمر نفسه في عقله . الاحساس فيه جلده تضائل أيضًا والروائح المتبقية في فمه وأنفه تمت إزالتها تماما .

لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .

***

لحسن الحظ , انفصل ثيودور قبل حدوث ذلك .

فى الماضي البعيد , تواجد وقت حيث كان البشر مجرد قرود يلوحوا بالفؤوس الحجرية .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

كانت هناك كيانات عاشت وراء حدود الأشياء الحية . كانوا فائقين , يتنفسون فى الطبيعة بشكل طبيعي ويهتمون بكل أنواع الحياة . الكائنات الذكية قدمت لهم التضحيات بينما تدعوهم بلقب ” إله ” وتثني عليهم .

في هذه اللحظة وصل صوت إليونا بوضوح , [ثيودور؟]

معبود …

[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]

الأصوات المادحة استدعتهم إلى أشكال جديدة .

كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .

[ – – – – , من فضلك تعال شاركنا ! ]

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

صاح الرجل أمام المذبح الكبير , وأصبح اسمي – – – – . ” شكلي ” تم سحبه بواسطتهم وحضوري المتحرر أصبح محجوز فى الرياح . مع ذلك , تذكرت أنه كنت أنا بنفسي من تقبل أسرهم .

[ – – – – , من فضلك تعال شاركنا ! ]

لسبب ما , اعتقدت أن عدم الراحة كان محبوب .

[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .

كانت حياة لم تستطع تحمل بضعة شهور من الجفاف ؛ لم يستطيعوا إزالة أصول هؤلاء الضعفاء .

معبود …

كانوا مثل النمل مقارنة بقوتي , ومع ذلك شعرت بالسعادة لدعواتهم . الصيحات بإسمي قد أغنتني .

” م-ميترا ؟ ”

لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .

أغلق ثيو عيونه تحت إرشادها . رؤيته انقطعت أولا ثم سمعه بعد ذلك حيث غمر نفسه في عقله . الاحساس فيه جلده تضائل أيضًا والروائح المتبقية في فمه وأنفه تمت إزالتها تماما .

متى أدركت أن القوة التي كانت سبب الثناء علي كالأرض الأم بدأت تنخفض ؟

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

الالهة الفائقين بدأوا يصبحوا أقرب للدمار عند تحركهم بعيدًا عن الطبيعة . القوة الشديدة التي تم تحملها لوقت طويل . مصيرهم الذي كان الان أقرب إلى البشر من الطبيعة , تم تثبيته .

دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .

أنا , – – – – , لم أستطع إيقاف نهايتي الخاصة أيضًا .

……..

” … الجروح , لقد شفيت … ؟ ”

[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .

” لا , أنا بخير ” لقد مر بذلم المشهد ثلاث مرات من قبل وهذه كانت مرته الرابعة فى الحقيقة . ثيو قد أصبح معتاد على ذلك لذا قام بسرعة .

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

رغم أن ثيو لم يكن مصاب بشدة أثناء المهمة لكن هذا لا يعني أنه كان خالي من الأضرار . كانت هناك كدمات سطحية وبعض القطعات وضرر العضلات , وبعض أجزاء الجلد كانت لاتزال تلسعه . لم يريد استخدام جرعات دوائية لهذه الاصابات الصغيرة لذا تركها كما هي . ومع ذلك الان هذه الجروح والندب تتلاشى بدون أي أثر .

[إليونا؟]

” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .

[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .

……..

مع إيقاظها لجوهر ميترا تم سحب وعي ثيودور أثناء العملية . حاليًا , ميترا كانت مجرد روح تابعة , لكن كان لديها حضور يفوق حاكم عنصر . وعي البشري الذي يبقى داخل جوهرها سوف يذوب كما لو سقط فى الحمم .

كلمات إليونا هدأت ثيو .

لحسن الحظ , انفصل ثيودور قبل حدوث ذلك .

كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .

[ هذا حدث لأن ميول ثيودور عالية جدًا . ابقى منفصل كما أنت الان من فضلك ]

[ _____اه ]

بفضل توضيحها فهم ثيو خطورة الموقف الذي كان به وأخذ بعض الأنفاس العميقة . التنفس العميق لم يفعل أي شيء لعقله لكنه ليس سيء كتنويم مغناطيسي ذاتي . غرق ثيو في تنفسه .

” م-ميترا ؟ ”

ثم قالت إليونا بصوت صاخب , [ هدأ عقلك وانظر للأسفل ]

” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .

أسقط نظرته فى الحال .

***

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

[ … ثيودور ! ] في ذلك الوقت , قام صوت حاد بإجبار وعيه على الرجوع مرة أخرى .

كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .

بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]

بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

[ نعم ] ردت إليونا مباشرة .

كان ضخم . جبل كبير حجمه غير معروف كان يتحرك أسفله . اخترقت قمته طبقات متعددة من السحاب , وكان مستحيل التمييز بين الجبل والسهول من بعيد .

[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .

” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .

اسمها العظيم والسماوي كان [ الأرض الأم , دميترا ]

عقل ثيو كان بليد للحظات لكن سرعان ما تذكر صاحب الصوت .  الجنية السامية التي كانت تتحدث إليه باستخدام اتصال ميترا .

كانت إلهة الأرض التي سميت سيريس في بعض الدول و دميترا فى الأخرى .

لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .

دميترا جعلت المحاصيل تنمو والأرض تخصب . بفضل كونها مصدر الحياة والكائن الذي حكم الأرض فقد كانت تملك حالة أعلى بكثير من أي إله أخر . لم يفكر ثيو أبدًا أن هوية ميترا ستكون بهذه الضخامة .

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

نظر ثيو إلى ميترا غريزيا .

***

[ _____اه ]

باستثناء بضعة باحثين , كان اسم لم يتذكره أحد بعد الان . الأرض الأم التي حالتها كانت الأعلى بين الالهة الاخرى والتي فتحت عصر الزراعة …

” هي ” أيضًا قابلت عيونه .

لم يلاحظ أحد أنه كان فساد .

***

[لقد استخدمت اتصالك مع ميترا . هذا مستحيا إن لم أكل ألمسها بهذه الطريقة ]

” أووااااااااااك ! ” صرخ ثيو مع قذفه إلى الواقع مرة أخرى .

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

كان لأن نظرة الكيان الضخم هزت وعيه . رغم كونه أثر خافت فقط كان مستحيلًا القيام باتصال عن طريق العين . لقد كانت إلهة , كائن فائق , وحش حتى سحرة الدائرة التاسعة الأسطوريين عليهم توقيره . جسم ثيو كان لازال يهتز بعصبية من هذه النظرة .

كان استشفاء مشابه للكهنة الذين يستخدموا القوة السماوية . بمجرد وصول ضوء الحيوية إليه , اختفت الجروح السطحية وتحول التعب في جسده إلى طاقة . هذه كانت القدرة الخاصة للجن السامي الذين ورثوا نسب الفصيلة القديمة , أرف . قدرة الجن السامي هي أن يضاعفوا ويسرعوا قوى الطبيعة بلا وعي .

لقد سقط من على كرسيه نحو الارض .

[………] عيونه توسعت من المفاجأة .

” … واو , هذا كان مذهل أكثر مما توقعت ” صوت إليونا بدا منهك نوعًا ما .

[ ” إنها ” جوهر العنصر المتعاقد مع ثيودور . إنها بذرة معبود قديم تواجد بضعة ألاف السنين قبل بداية العصر الحاضر . المعبود كان رمز الوفرة والخصوبة ] كلما تحدثت , ظهرت مشاهد عديدة في فيض الذكريات الذي سقط ثيودور فيه .

” إليونا ”

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

” هل هذه تجربتك الأولى ؟ رأسك ربما يصاب بالدوار لذا خذي الأمر بروية … ”

ومع ذلك إليونا كانت تتحدث مباشرة لروح ثيودور ! فأصبح مذهول بسبب ذلك .

” لا , أنا بخير ” لقد مر بذلم المشهد ثلاث مرات من قبل وهذه كانت مرته الرابعة فى الحقيقة . ثيو قد أصبح معتاد على ذلك لذا قام بسرعة .

” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”

فتحت إليونا عيونها المتعبة لكن قبل أن تتمكن من الكلام , ركض شيء ما نحو ثيو .

والمضحك بما فيه الكفاية , أن الالهة أدركوا ذاتهم الخاصة بفضل البشر , وشكلهم المتدمر تلقائيًا من ذلك التنوير .

بام !

[ نعم ! ميدرا ! ]

” واه ! ” ثيو كان مذهول بالتصادم المفاجىء ونظر إلى قدميه . لم يكن هناك ألم من التصادم لكن لم يسعه سوى التجهم . ميترا قد نمت أكثر من السابق وبدت مثل دمية أرضية . نمت إلى طول رأس ثيو .

معبود …

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

بعد إغلاق حواسه الخمسة كلها , حاسته السادسة سوف تزداد حدة بشكل طبيعي وأصبحت حركات دوائره أوضح .

” م-ميترا ؟ ”

صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .

[ نعم ! ميدرا ! ]

لهذا أرادت مملكة أوستن إليونا كحل لمشكلة الجفاف . اعتقدوا أن الأمر ممكن حقًا ولذلك أتوا بخطة الاختطاف السخيفة هذه .

صورة دميترا اختفت وعادت الفتاة الصغيرة .

كانت قوة لا يمكن تسميتها بأي شيء عدا قوة الحياة .

عندما نقرها ثيو بملامح مرتاحة قالت إليونا , ” الاحتفالية نجحت . الان , يمكن لميترا ممارسة قوة عنصر ملازم . كما ترى , لديها القدرة للنمو أكثر ”

[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .

” نمو ….أليس كذلك ؟ ” بالتأكيد أمكنه الشعور بتضاعف قوة ميترا .

” إليونا ”

فى السابق كان لديه حدود لاستخدام سحر الأرض بكفاءة لكن الان يمكنه استخدام المزيد من خدع العنصر . مع ذلك ثيو كان سعيد برؤية ميترا الصغيرة واللطيفة . عنصر بهذا الحجم لن يكون مسبب للعبء .

[ _____اه ]

” لا ينبغي أن تصبحي أكبر مني , مفهوم ؟ ”

[أوه , لقد استيقظت ! أنا سعيدة ] إليونا كانت مرتاحة بصدق .

[ نعم ؟ ] أمالت ميترا رأسها بملامح متحيرة في حين فهمت إليونا كلمات ثيو وابتسمت .

[ ديو ! ” بالاضافة , نادت على اسمه بنطق أخرق .

بعد المزيد من التدقيق , فتح ثيو فمه عندما أدرك ما الذي ينظر إليه . [ هذا هو النموذج المبدئي لميترا ؟ ]

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط