غريمور الجشع (2)
لم تكن المكتبة بعيدة عن المهجع.
سيكون هناك مشاكل كبيرة إذا كان الطلاب الآخرين يحتاجون لقراءة هذه الكتب كواجب منزلي. ومع ذلك، ل ثيو،كان هذا السمك يوم قيم جداً وسهل. كان الأساتذة على دراية بهذا ولكن تجاهلوه لأنه لم يكن يمكنه استخدامهم.
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
بعد دفع الباب الذي كان نصف مفتوح، تم الكشف عن المكتبة الفارغة من الطلاب.
“إيه؟”
“حسنا،كما اعتقدت انه سيكون هكذا.”
كان غريبا، لكنه يجب أن يضعه بعيدا على أي حال. وقف ثيو ومدد يده اليسرى. كان كتابا رقيقا إلى حد ما، لذلك كان ذاهب لاستلامه بيد واحدة. ومع ذلك، كان الإحساس في متناول يده غريب. شعرت أنه قد وضع يده في برميل لزج من الشراب، أو مثل اللحم الغروي كانت دغدغة كف راحة يده.
وكان المنظر دائما نفسه. ويمكن القول أن أي طالب آخر غير ثيودور ميلر يمكن العثور عليها في المكتبة بعد الصف.
“هل يجب أن أترك المدرسة هذا العام؟”
معظم الكتب التي جمعت هنا تتحدث عن المفاهيم الصعبة التي الأستاذ فقط شرح أبسط أجزاء منها في الصف. ولم يكن هناك ما يدعو المراهقين إلى الشعور بالحماس لانهم كانوا مشغولين باللعب.
فجأة، شعرت يده اليسرى نسيج غريب. كان زلق و لزجة … الهلوسة التي قد دغدغت كفه النحيل ظهرت مرة أخرى!
وبفضل ذلك، كان ثيو قادرا على تأمين مساحة هادئة.
… كان مثل انه وضع يده في فم شيء على قيد الحياة.
“اليوم … يجب أن أنظر الى سحر البرق مرة أخرى.”
بعد خمس سنوات، كان أمل ثيو قد اهترئ. ثيو فكر بوالديه الذين كانوا ينتظرونه والناس الذين يعاملونه كما سيدهم.انه سيكون عار إذا لم يتمكن من الحصول على درجة النجاح.
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
كانت الكتب مثيرة للاهتمام. على وجه الخصوص، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] تلخيص منهجي لماذا السحر البرق كان من صعب جدا.
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
لم يكن هناك سوى صوت الصفحات التي تقلب في المكتبة.
“[سحر البرق التمهيددي] … لقد حفظت كل شيء، ولكن ربما كنت قد غبت عن شيء. بالإضافة إلى ذلك، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] يمكن أن يكون مفيد. [مبادئ وراء ضربات البرق]؟ هذا أقرب إلى الأرصاد الجوية من السحر، ولكن دعونا نأخذ نرى هذا أيضا. “
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
تم تكديس ثلاثة كتب سميكة على الفور.
ربما فقط … أعرب عن أمله في أن تعمل.
كانت كتب سميكة جدا. حتى الشخص الذي لديه قراءة سريعة سيكون عليه قضاء يوم ونصف لإنهائهم. يمكن حفظ كتاب واحد، ولكن هذا لا ينطبق على الكتابين الآخرين.
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
سيكون هناك مشاكل كبيرة إذا كان الطلاب الآخرين يحتاجون لقراءة هذه الكتب كواجب منزلي. ومع ذلك، ل ثيو،كان هذا السمك يوم قيم جداً وسهل. كان الأساتذة على دراية بهذا ولكن تجاهلوه لأنه لم يكن يمكنه استخدامهم.
تاك.
إذا كانوا يعرفون كمية المعرفة التي قرأها ثيو، فإنهم لن يكونوا قادرين على إخفاء أسفهم مثل البروفيسور فينس.
وكان المنظر دائما نفسه. ويمكن القول أن أي طالب آخر غير ثيودور ميلر يمكن العثور عليها في المكتبة بعد الصف.
قلب … قلب …
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
لم يكن هناك سوى صوت الصفحات التي تقلب في المكتبة.
اتسعت عيون ثيو لأنه لا يستطيع فهم هذه الظاهرة.كما لو أنه رأى هلوسة؟ انه لا يزال يشعر بشعور الزحف، شعور لزج مع دغدغة على كفه.
ثيو أحب هذا الوقت الصامت. كان ذلك لأنه كان يرغب بالمعرفة التي يمكن أن تساعده على التخلص من هذا الوضع الخانق. هنا، لم يكن هناك أساتذة الذين رفضوا ثيو أو طلاب الذين يسخرون منه.
ثيو تمتم ووقع ببطئ على الأرضية. جلس على حافة الكتاب، حتى مؤخرته كانت تؤلمه. ومع ذلك، كان الألم لا شيء بالمقارنة مع الأثر النفسي.
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
بدلا من ذلك، سمع ثيو صوتا. كان صوت لهجة غريبة لم يسمع بها من قبل.
لقد كانت خمس سنوات. هل كان يتخيل ذلك؟
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
نظر ثيو في الكتب بعناية،كأن الحروف على الورقة كانت تتلائلئ.
لم يكن هناك سوى صوت الصفحات التي تقلب في المكتبة.
* * *
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
تاك.
ألم يكن الساحر دائما بحاجة إلى أن يكون هادئاً؟ هل سقطت حالته العقلية إلى أسفل بسبب إحساسه بعدم الأمان؟
أغلقت أصابع ثيو الكتاب الأخير. هذا هو الكتاب الثالث. وكانت الساعة في المكتبة تشير إلى الساعة 10.كان قد وصل إلى المكتبة في الساعة السادسة، لذا قرأ ثلاثة كتب في أربع ساعات فقط. كانت هذه وتيرة عالية حقا تستحق أن يطلق عليه السرعة الفائقة في القراءة.
إذا كانوا يعرفون كمية المعرفة التي قرأها ثيو، فإنهم لن يكونوا قادرين على إخفاء أسفهم مثل البروفيسور فينس.
“أم، لقد كانت مثيرة للاهتمام للغاية.”
شرب…
كانت الكتب مثيرة للاهتمام. على وجه الخصوص، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] تلخيص منهجي لماذا السحر البرق كان من صعب جدا.
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
وكانت أكثر صعوبة في الحلقة الثانية “صاعقة(رمح) البرق” كان خلق البرق والحفاظ على تدفقه في خط مستقيم صعبا. لم يكن من غير المألوف حتى ل السحرة الذين هم في الدائرة الثالثة أو الرابعة يكونون عديمي الخبرة مع سحر البرق.
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
وضع ثيو جانبا الكتاب قبل أن يضع كفه في خارج النافذة و يتمتم.
سار ثيو بين رفوف الكتب بطريقة مألوفة. بعد أن قضى خمس سنوات في هذه المكتبة، كان قادرا على العثور على أي كتاب مع عينتن مغلقتان. حتى الأساتذة الذين جاءوا في بعض الأحيان للعثور على الكتب سيأتون إلى ثيو قبل مدير المكتبة، لذلك لم يكن هناك شكوك حول دقته.
“صاعقة برق.”
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
ربما فقط … أعرب عن أمله في أن تعمل.
نظر ثيو إلى يده اليسرى بتعبير سخيف. ومع ذلك، فإن الكتاب الذي ابتلعه راحة يده لم يظهر.
دووووو.
“اللعنة! ما مشكلتي بحق الجحيم…!”
ومع ذلك، كانت النتيجة كما هو متوقع. كان هناك تفريغ كهربائي باهت قبل ينقطع السحر. وكانت صيغة السلسلة السحرية مثالية، ولكن قدرته على السيطرة عليها كانت ضعيفة جدا. الشخص الذي يفتقر إلى السيطرة لا يمكن أن يكون ساحر.
لقد كانت خمس سنوات. هل كان يتخيل ذلك؟
كان شيئا سمعه مرارا وتكرارا، ولكنه كان مشهدا محزنا.
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
“اللعنة! ما مشكلتي بحق الجحيم…!”
كانت الكتب مثيرة للاهتمام. على وجه الخصوص، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] تلخيص منهجي لماذا السحر البرق كان من صعب جدا.
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
أغلقت أصابع ثيو الكتاب الأخير. هذا هو الكتاب الثالث. وكانت الساعة في المكتبة تشير إلى الساعة 10.كان قد وصل إلى المكتبة في الساعة السادسة، لذا قرأ ثلاثة كتب في أربع ساعات فقط. كانت هذه وتيرة عالية حقا تستحق أن يطلق عليه السرعة الفائقة في القراءة.
“هاااااا …”
ثيو لمس يده اليسرى بعناية. أراد أن يتحقق إذا كانت رطبة. وسوف يثبت أن ما حدث قبل قليل لم يكن هلوسة. ومع ذلك، كان كف يده اليسرى جافة دون أي علامات رطوبة.
انه لا يمكن أن يساعد نفسه تنهد.
بعد خمس سنوات، كان أمل ثيو قد اهترئ. ثيو فكر بوالديه الذين كانوا ينتظرونه والناس الذين يعاملونه كما سيدهم.انه سيكون عار إذا لم يتمكن من الحصول على درجة النجاح.
بعد خمس سنوات، كان أمل ثيو قد اهترئ. ثيو فكر بوالديه الذين كانوا ينتظرونه والناس الذين يعاملونه كما سيدهم.انه سيكون عار إذا لم يتمكن من الحصول على درجة النجاح.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
كانت كتب سميكة جدا. حتى الشخص الذي لديه قراءة سريعة سيكون عليه قضاء يوم ونصف لإنهائهم. يمكن حفظ كتاب واحد، ولكن هذا لا ينطبق على الكتابين الآخرين.
“ولكن هل يمكنني التخرج العام المقبل؟”
نظر ثيو في الكتب بعناية،كأن الحروف على الورقة كانت تتلائلئ.
على الرغم من أن أصبح ينام قليلاً، إلا أنه وصل إلى الدائرة الثانية فقط. كان يكاد يكون من المستحيل بالنسبة له إتقان الدائرة الثالثة، التي كانت شرط التخرج أكاديمية بيرغن، دون أن يموت. وسيكون العام القادم بلا معنى.
“اليوم … يجب أن أنظر الى سحر البرق مرة أخرى.”
الصبي، الذي كان واثقا جدا عندما غادر المنزل، أصبح شاب يخاف من الفشل.
كتاب على المكتب لفت انتباهه.
دينغ!
دينغ!
كان الجرس الذي يشير أضواء. وكان هذا أيضا الصوت الذي أشار إلى أن وقت ثيو قد انتهى. كان عليه أن يسرع أوأن باب المكتبة سوف يغلق ولن يستطيع الخروج.
ربما فقط … أعرب عن أمله في أن تعمل.
أولا، كان عليه أن يضع الكتب الثلاثة. احتضن ثيو الكتب الثلاثة، كما فعل في البداية. ومع ذلك، لحظة حاول رفع جسده …
ثيو أحب هذا الوقت الصامت. كان ذلك لأنه كان يرغب بالمعرفة التي يمكن أن تساعده على التخلص من هذا الوضع الخانق. هنا، لم يكن هناك أساتذة الذين رفضوا ثيو أو طلاب الذين يسخرون منه.
“إيه؟”
كان الجرس الذي يشير أضواء. وكان هذا أيضا الصوت الذي أشار إلى أن وقت ثيو قد انتهى. كان عليه أن يسرع أوأن باب المكتبة سوف يغلق ولن يستطيع الخروج.
كتاب على المكتب لفت انتباهه.
“[سحر البرق التمهيددي] … لقد حفظت كل شيء، ولكن ربما كنت قد غبت عن شيء. بالإضافة إلى ذلك، [لماذا سحر البرق من الصعب السيطرة عليه؟] يمكن أن يكون مفيد. [مبادئ وراء ضربات البرق]؟ هذا أقرب إلى الأرصاد الجوية من السحر، ولكن دعونا نأخذ نرى هذا أيضا. “
“أتذكر بوضوح أني جلبت سوى ثلاثة كتب؟ هل حملت بطريق الخطأ كتابا آخر بين الثلاثة؟
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
كان غريبا، لكنه يجب أن يضعه بعيدا على أي حال. وقف ثيو ومدد يده اليسرى. كان كتابا رقيقا إلى حد ما، لذلك كان ذاهب لاستلامه بيد واحدة. ومع ذلك، كان الإحساس في متناول يده غريب. شعرت أنه قد وضع يده في برميل لزج من الشراب، أو مثل اللحم الغروي كانت دغدغة كف راحة يده.
تاك.
… كان مثل انه وضع يده في فم شيء على قيد الحياة.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
شرب.
قام ثيو بتوجيه كل جهده إلى الدراسة كل يوم. استخدم دماغه الخارق لهذا الإجهاد،واستوعب المعرفة التي تراكمت في المكتبة مثل الصوف عندما يمتص الماء.
“واك واك واك!”
عندما كان على بعد خطوات قليلة من باب المكتبة الرث،ورائحة الورق القديم ورفوف الكتب داعبت أنفه. كانت رائحة لطيفة كانت حمميمة له.
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
أغلقت أصابع ثيو الكتاب الأخير. هذا هو الكتاب الثالث. وكانت الساعة في المكتبة تشير إلى الساعة 10.كان قد وصل إلى المكتبة في الساعة السادسة، لذا قرأ ثلاثة كتب في أربع ساعات فقط. كانت هذه وتيرة عالية حقا تستحق أن يطلق عليه السرعة الفائقة في القراءة.
بعد أن أستعد مرة أخرى، نظر ثيو نحو الكتاب المجهول. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء على المكتب.
وضع ثيو جانبا الكتاب قبل أن يضع كفه في خارج النافذة و يتمتم.
“إيه؟”
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
اتسعت عيون ثيو لأنه لا يستطيع فهم هذه الظاهرة.كما لو أنه رأى هلوسة؟ انه لا يزال يشعر بشعور الزحف، شعور لزج مع دغدغة على كفه.
دووووو.
ثيو لمس يده اليسرى بعناية. أراد أن يتحقق إذا كانت رطبة. وسوف يثبت أن ما حدث قبل قليل لم يكن هلوسة. ومع ذلك، كان كف يده اليسرى جافة دون أي علامات رطوبة.
“… لسان ؟!”
“هلوسة…؟ ألم تشعر أنها زلقة؟ كان من الواضح وجود كتاب رث على المكتب … “
“ولكن هل يمكنني التخرج العام المقبل؟”
ثيو تمتم ووقع ببطئ على الأرضية. جلس على حافة الكتاب، حتى مؤخرته كانت تؤلمه. ومع ذلك، كان الألم لا شيء بالمقارنة مع الأثر النفسي.
ربما فقط … أعرب عن أمله في أن تعمل.
ألم يكن الساحر دائما بحاجة إلى أن يكون هادئاً؟ هل سقطت حالته العقلية إلى أسفل بسبب إحساسه بعدم الأمان؟
الساحر الذي تخرج من الأكاديمية سيكون قادرا على إضاعة الوقت لعدة سنوات فقط من خلال الاعتماد على اسم الأكاديمية.
“هل يجب أن أترك المدرسة هذا العام؟”
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
كان أفضل من طرده. كان ثيو يعرف ذلك، لكنه كان قد عقد على أمل أن يصبح ساحر لمدة خمس سنوات. لم يكن حلما يمكن أن يلقي بعيدا. دون اتخاذ قرار، تنهد ثيو، ثم وضع يده على الطاولة البارد لرفع نفسه.
كان أفضل من طرده. كان ثيو يعرف ذلك، لكنه كان قد عقد على أمل أن يصبح ساحر لمدة خمس سنوات. لم يكن حلما يمكن أن يلقي بعيدا. دون اتخاذ قرار، تنهد ثيو، ثم وضع يده على الطاولة البارد لرفع نفسه.
كان في هذه اللحظة …
فجأة، شعرت يده اليسرى نسيج غريب. كان زلق و لزجة … الهلوسة التي قد دغدغت كفه النحيل ظهرت مرة أخرى!
شرب…
إذا كانوا يعرفون كمية المعرفة التي قرأها ثيو، فإنهم لن يكونوا قادرين على إخفاء أسفهم مثل البروفيسور فينس.
فجأة، شعرت يده اليسرى نسيج غريب. كان زلق و لزجة … الهلوسة التي قد دغدغت كفه النحيل ظهرت مرة أخرى!
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
نظر ثيو إلى أسفل في يده اليسرى لمس الأرض …
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
ورأى شيئا مروعا.
كما عرفت الاستشعار بالتقارب السحري،اعتبرت موهبة. أشار إلى قدرة المرء على التحكم في القوة السحرية. السحرة مع استشعار عالي كانوا أقوى من السحرة الأخرين، حتى لو تم استخدام نفس السحر. كان ذلك هو نفسه لمعدل تراكم الطاقة السحرية.
“… لسان ؟!”
“هاااااا …”
كان اللسان يخرج من راحة يد ثيو. كان سطح وردي ناعم وكان قطعة طويلة من اللحم الذي بدا وكأنه جاء من الزواحف. نشأ اللسان من حفرة في منتصف كفه وهز مثل ثعبان أمام الطعام.
دينغ!
كان اللسان يتأرجح ببطء من جانب إلى آخر.
[سحر الدائرة 2 الثانية”صاعقة البرق”قد تم الحصول عليه.]
شرب!
ثيو سحب بسرعة يده اليسرى بعد شعور الزحف. دنى على الأرض على عجل، وأمسك الكتب في هذه العملية. ومع ذلك، هذا لا يهم. ثيو بحاجة إلى تحديد الشيء الذي لمست كفه.
مثل الضفدع عندما يستولي على ذبابة، انتزع كتاب من الأرض. وسرعته كانت سريعة جدا حتى أن ثيو لم يتمكن حتى من رؤية لمحة منه. التف اللسان تماما حول الكتاب.
كان غريبا، لكنه يجب أن يضعه بعيدا على أي حال. وقف ثيو ومدد يده اليسرى. كان كتابا رقيقا إلى حد ما، لذلك كان ذاهب لاستلامه بيد واحدة. ومع ذلك، كان الإحساس في متناول يده غريب. شعرت أنه قد وضع يده في برميل لزج من الشراب، أو مثل اللحم الغروي كانت دغدغة كف راحة يده.
لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما حدث بعد ذلك. ثم امتص اللسان الذي عقد فريسته مرة أخرى في حفرة في راحة ثيو.
ولذلك، كان استشعار السحر جزءا لا غنى عنه من كونه ساحر. ونظرا لعدم وجود طريقة لرفعها، أصبحت السمة أكثر وضوحا. ل ثيو، كان مثل الوصول إلى فطيرة في السماء.
بلع.
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
كان هناك صوت شيء يبتلع. وقد اختفى كتاب على الأرض فجأة في يده اليسرى.
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
نظر ثيو إلى يده اليسرى بتعبير سخيف. ومع ذلك، فإن الكتاب الذي ابتلعه راحة يده لم يظهر.
* * *
بدلا من ذلك، سمع ثيو صوتا. كان صوت لهجة غريبة لم يسمع بها من قبل.
ثيو سحب الكتب الذي يريده.
[‘سحر البرق التمهيدي’ قد تم استهلاكه. فهمك مرتفع جدا.]
دووووو.
[سحر الدائرة 2 الثانية”صاعقة البرق”قد تم الحصول عليه.]
أولا، كان عليه أن يضع الكتب الثلاثة. احتضن ثيو الكتب الثلاثة، كما فعل في البداية. ومع ذلك، لحظة حاول رفع جسده …
[بعد الاستيقاظ من النوم الطويل، الملتهم(أسم الكتاب) جائع جدا. عجل وخفف الجوع منه. المهلة هي 10 دقيقة من الآن. (1/5)]
كان الجرس الذي يشير أضواء. وكان هذا أيضا الصوت الذي أشار إلى أن وقت ثيو قد انتهى. كان عليه أن يسرع أوأن باب المكتبة سوف يغلق ولن يستطيع الخروج.
<شكله راح يأكل كتب المكتبة كلها هه بس 5 كتب>
كان شيئا سمعه مرارا وتكرارا، ولكنه كان مشهدا محزنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
