نهاية مدمرة
الفصل 411 – نهاية مدمرة
[ العدو+ الأندفاع]
بالطبع ، بدأ الفريق الطبي في علاج ديتريك ، الذي تصادف أنه أصيب بأخطر الإصابات بين جميع الطلاب الذين قاتلهم جوستاف اليوم.
في اللحظة التي وصل فيها وخطى خطوة إلى الأمام ، اهتز المكان.
قوة الانفجار ستدفعها عبر المكان.
أمسك جوستاف برأس ديتريك ورفعه عالياً ثم ضربه في الأرض وانطلق إلى الأمام.
الفصل 411 – نهاية مدمرة [ العدو+ الأندفاع]
انفجار!!
عندما وصل إلى الحد الأقصى في الهواء وبدأ في السقوط الحر ، أمسك برأس ديتريك ووجهها إلى الأسفل أثناء سقوطهما.
كانت الأرض تنقسم حيث ركض غوستاف عبر المكان بينما كان يدفن رأس ديتريك في الأرض.
قوة الانفجار ستدفعها عبر المكان.
وصل إلى منطقة من الحلقة وقفز لأعلى.
لقد توقعوا أنه سيهزم ولكن ليس بهذه الطريقة المشينة بشكل خاص.
وصل إلى أكثر من خمسمائة قدم في الهواء بينما كان لا يزال ممسكًا بجسد ديتريك.
“نمط الانفجار … في بعض الأحيان عندما أقوم بتغيير المواقع من طرف إلى آخر ، يستغرق الأمر وقتًا لبدء التفجير مرة أخرى ،” لاحظت أنجي وانطلقت باتجاه أقصى غرب حلقة المعركة.
عندما وصل إلى الحد الأقصى في الهواء وبدأ في السقوط الحر ، أمسك برأس ديتريك ووجهها إلى الأسفل أثناء سقوطهما.
انفجار!!
انفجار!
يمكنه أيضًا تغيير البقع أثناء وجوده تحت الأرض ، لذلك أرادت أنجي أن تتأكد من المكان الذي كان فيه ، خاصة قبل أن يتحرك.
ضُرب جسد ديتريك بوحشية في الأرض مما تسبب في حفرة بعمق ثلاثة أقدام.
انفجار!
انتشر الغبار والحطام في جميع أنحاء المكان ، مما قلل من الرؤية داخل حلبة المعركة.
وصلت على بعد حوالي ألفي قدم من موقعها ، وكما لاحظت ، لم يحدث الانفجار لثلاث ثوان ونصف قبل أن يبدأ الانفجار مرة أخرى.
لم يتمكن المتفرجون من الرؤية بسبب الغبار والحطام. كانوا فضوليين ويرغبون بمعرفة النتيجة النهائية لأنهم لم يتمكنوا من سماع أي أصوات أخرى.
لم ينشط تشاد حتى سلالته طوال المعارك. هزم خصومه بسهولة تامة.
بعد بضع ثوان ، بدأ الغبار الذي يغطي المكان في التلاشي.
كان جوستاف من النوع الذي لن يتوقف حتى يتأكد من أنه دمر تمامًا كل ما كان يقف في طريقه. تصميمه على سحق خصومه تمامًا جعل معاركه وحشية. حتى بعد أن تسببت هجماته في الكثير من الضرر ، فإنه سيستمر حتى يتأكد من أن كل ما كان يقاتل معه سيبقى في حالة من عدم القدرة على القتال.
لاحظوا صورة ظلية تخرج من المنطقة المليئة بالغبار ، وكما هو متوقع ، كان جوستاف.
الفصل 411 – نهاية مدمرة [ العدو+ الأندفاع]
كان يتحرك حاليًا نحو حافة حلقة المعركة.
بعد بضع ثوان ، بدأ الغبار الذي يغطي المكان في التلاشي.
تم إبطال القبة التي تغطي الحلبة.
ما جعل الأمور أكثر صعوبة هو حقيقة أن هذا المتدرب بالذات يمكن أن يدخل الأرض أيضًا ، لذلك كان يختبئ حاليًا تحت أرضية حلقة المعركة ، مما جعل من الصعب على أنجي الوصول إليه.
عندما تم إزالة الغبار تمامًا ، كان بإمكان الجميع رؤية جثة ديتريك اللاواعية مدفونة في قاع الحفرة العميقة التي يبلغ عمقها ثلاثة أقدام.
كانت الأرض تنقسم حيث ركض غوستاف عبر المكان بينما كان يدفن رأس ديتريك في الأرض.
كان جسده مغطى ببقع الدماء ، وكان فمه مفتوحًا على مصراعيه ولم يتبق لديه سوى عدد قليل من الأسنان الظاهرة.
لم يتمكن المتفرجون من الرؤية بسبب الغبار والحطام. كانوا فضوليين ويرغبون بمعرفة النتيجة النهائية لأنهم لم يتمكنوا من سماع أي أصوات أخرى.
كان ديتريك في الواقع لطيفًا للغاية ووسيم المظهر ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يكن أحد قادرًا على تتبع مظهره الحالي إلى مظهره الأولي.
على الرغم من أن الانفجار كان سريعًا ، إلا أنه كان يحدث فقط بالحركة البطيئة في مجال رؤية أنجي.
كما صادف أنه يتمتع بشعبية كبيرة بين الطلاب العسكريين بسبب رتبته العالية وسلوكه الجيد.
لقد توقعوا أنه سيهزم ولكن ليس بهذه الطريقة المشينة بشكل خاص.
كان هذا الطالب العادي قادرًا على جعل أي جزء من الأرض ينفجر.
ومع ذلك ، عندما فكروا في الأمر ، أدركوا أن كل تلميذ قاتل جوستاف اليوم قد هُزم بأكثر الطرق وحشية وشناعة.
أمسك جوستاف برأس ديتريك ورفعه عالياً ثم ضربه في الأرض وانطلق إلى الأمام.
كان جوستاف من النوع الذي لن يتوقف حتى يتأكد من أنه دمر تمامًا كل ما كان يقف في طريقه. تصميمه على سحق خصومه تمامًا جعل معاركه وحشية. حتى بعد أن تسببت هجماته في الكثير من الضرر ، فإنه سيستمر حتى يتأكد من أن كل ما كان يقاتل معه سيبقى في حالة من عدم القدرة على القتال.
ركز جوستاف بشكل خاص على هذا المنعطف لأن أنجي كانت تقاتل خصمًا صعبًا.
إذا كان هذا سيناريو في الحياة الواقعية خارج التدريب ، كان الجميع على يقين أن ديتريك والآخرين سيموتون الآن.
ومع ذلك ، عندما فكروا في الأمر ، أدركوا أن كل تلميذ قاتل جوستاف اليوم قد هُزم بأكثر الطرق وحشية وشناعة.
وصل جوستاف إلى مقعده في وقت لاحق. استخدم التفكك الذري لإزالة بقع الدم عن يديه وبعض أجزاء جسده.
انطلق شكلها السريع واصبحت تشبه الخط الفضي بسبب حركتها السريعة مباشرة من الانفجارات سالمة.
بالطبع ، بدأ الفريق الطبي في علاج ديتريك ، الذي تصادف أنه أصيب بأخطر الإصابات بين جميع الطلاب الذين قاتلهم جوستاف اليوم.
لذا في اللحظة التي توقفت فيها عن الجري ووقفت في مكان واحد …
لأن جوستاف استغرق الكثير من الوقت في قتال ديتريك كانت المعارك الأخرى قد انتهت بالفعل.
انفجار!
ربح ألدريس أيضًا مبارزته كما كان متوقعًا ولم يستغرق وقتًا طويلاً مثل الآخرين.
بالطبع ، بدأ الفريق الطبي في علاج ديتريك ، الذي تصادف أنه أصيب بأخطر الإصابات بين جميع الطلاب الذين قاتلهم جوستاف اليوم.
أدرك كل من حارب ألدريس اليوم أن قوة هجماتهم تقل في وجوده. لم يعرف أي منهم بالضبط ما هي قدرة سلالته. ومع ذلك ، فإن انخفاض قوة هجماتهم كان شيئًا أدركوه.
بالطبع ، بدأ الفريق الطبي في علاج ديتريك ، الذي تصادف أنه أصيب بأخطر الإصابات بين جميع الطلاب الذين قاتلهم جوستاف اليوم.
ما زال لا يفتح عينيه عندما يقاتل أي شخص. كانت هجماته عادة لطيفة وأقل وحشية من هجوم جوستاف. ومع ذلك ، فقد كانت هجمات مؤثرة.
أمسك جوستاف برأس ديتريك ورفعه عالياً ثم ضربه في الأرض وانطلق إلى الأمام.
لقد هزم الخصم الأخير الذي قاتله في ثلاث ضربات.
لأن جوستاف استغرق الكثير من الوقت في قتال ديتريك كانت المعارك الأخرى قد انتهت بالفعل.
بعد دقائق ، خاض فالكو آخر مبارزة له. كما هو متوقع ، أنهى آناه البديلة المعركة في فترة قصيرة.
انطلق شكلها السريع واصبحت تشبه الخط الفضي بسبب حركتها السريعة مباشرة من الانفجارات سالمة.
نظرًا لأن هذه كانت المباراة الأخيرة حرفيًا وكان بعض الطلاب قد خاضوا بالفعل مبارزتهم الأخيرة لهذا اليوم ، فقد كان الحدث ينتهي ببطء.
ربح ألدريس أيضًا مبارزته كما كان متوقعًا ولم يستغرق وقتًا طويلاً مثل الآخرين.
ومع ذلك ، لم تكن إليفورا قد خاضت مبارزة بعد.
لم يتمكن المتفرجون من الرؤية بسبب الغبار والحطام. كانوا فضوليين ويرغبون بمعرفة النتيجة النهائية لأنهم لم يتمكنوا من سماع أي أصوات أخرى.
من بين جميع المبارزات الأخرى مع طلاب الصف الخاص ، إلى جانب جوستاف وفالكو وتشاد ، كانت أيضًا قاسية جدًا لخصومهم ، مما أثار الخوف في أذهان العديد من الطلاب العاديين.
انطلق شكلها السريع واصبحت تشبه الخط الفضي بسبب حركتها السريعة مباشرة من الانفجارات سالمة.
لم ينشط تشاد حتى سلالته طوال المعارك. هزم خصومه بسهولة تامة.
ركز جوستاف بشكل خاص على هذا المنعطف لأن أنجي كانت تقاتل خصمًا صعبًا.
في الوقت الحالي ، كان قد غادر للتو حلبة المعركة بعد أن رفض الخصم الأخير الظهور.
كانت ستبطئ سرعتها عن قصد وتعود أسرع مرة أخرى. كان كل هذا حتى تتمكن من تأكيد نظريتها.
ركز جوستاف بشكل خاص على هذا المنعطف لأن أنجي كانت تقاتل خصمًا صعبًا.
ومع ذلك ، لم تكن إليفورا قد خاضت مبارزة بعد.
كان هذا الطالب العادي قادرًا على جعل أي جزء من الأرض ينفجر.
ربح ألدريس أيضًا مبارزته كما كان متوقعًا ولم يستغرق وقتًا طويلاً مثل الآخرين.
كانت أنجي تجري في جميع أنحاء حلبة المعركة لفترة من الوقت الآن لأنه أينما خطت كان الأمر مثل وجود لغم أرضي وسوف ينفجر على الفور.
وقعت ثلاثة انفجارات أخرى داخل حلقة المعركة حيث اندفعت أنجي بطريقة متعرجة في جميع أنحاء المكان.
لذا في اللحظة التي توقفت فيها عن الجري ووقفت في مكان واحد …
كان ديتريك في الواقع لطيفًا للغاية ووسيم المظهر ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يكن أحد قادرًا على تتبع مظهره الحالي إلى مظهره الأولي.
كابوم!
وصلت على بعد حوالي ألفي قدم من موقعها ، وكما لاحظت ، لم يحدث الانفجار لثلاث ثوان ونصف قبل أن يبدأ الانفجار مرة أخرى.
قوة الانفجار ستدفعها عبر المكان.
كان ديتريك في الواقع لطيفًا للغاية ووسيم المظهر ، ولكن في الوقت الحالي ، لم يكن أحد قادرًا على تتبع مظهره الحالي إلى مظهره الأولي.
ما جعل الأمور أكثر صعوبة هو حقيقة أن هذا المتدرب بالذات يمكن أن يدخل الأرض أيضًا ، لذلك كان يختبئ حاليًا تحت أرضية حلقة المعركة ، مما جعل من الصعب على أنجي الوصول إليه.
إذا كان هذا سيناريو في الحياة الواقعية خارج التدريب ، كان الجميع على يقين أن ديتريك والآخرين سيموتون الآن.
يمكنه أيضًا تغيير البقع أثناء وجوده تحت الأرض ، لذلك أرادت أنجي أن تتأكد من المكان الذي كان فيه ، خاصة قبل أن يتحرك.
وصل إلى منطقة من الحلقة وقفز لأعلى.
بووم! بوم! بوم!
بعد بضع ثوان ، بدأ الغبار الذي يغطي المكان في التلاشي.
وقعت ثلاثة انفجارات أخرى داخل حلقة المعركة حيث اندفعت أنجي بطريقة متعرجة في جميع أنحاء المكان.
وصل إلى منطقة من الحلقة وقفز لأعلى.
انطلق شكلها السريع واصبحت تشبه الخط الفضي بسبب حركتها السريعة مباشرة من الانفجارات سالمة.
إذا كان هذا سيناريو في الحياة الواقعية خارج التدريب ، كان الجميع على يقين أن ديتريك والآخرين سيموتون الآن.
سووووووشش!
في اللحظة التي وصل فيها وخطى خطوة إلى الأمام ، اهتز المكان.
على الرغم من أن الانفجار كان سريعًا ، إلا أنه كان يحدث فقط بالحركة البطيئة في مجال رؤية أنجي.
كان جوستاف من النوع الذي لن يتوقف حتى يتأكد من أنه دمر تمامًا كل ما كان يقف في طريقه. تصميمه على سحق خصومه تمامًا جعل معاركه وحشية. حتى بعد أن تسببت هجماته في الكثير من الضرر ، فإنه سيستمر حتى يتأكد من أن كل ما كان يقاتل معه سيبقى في حالة من عدم القدرة على القتال.
“نمط الانفجار … في بعض الأحيان عندما أقوم بتغيير المواقع من طرف إلى آخر ، يستغرق الأمر وقتًا لبدء التفجير مرة أخرى ،” لاحظت أنجي وانطلقت باتجاه أقصى غرب حلقة المعركة.
ضُرب جسد ديتريك بوحشية في الأرض مما تسبب في حفرة بعمق ثلاثة أقدام.
وصلت على بعد حوالي ألفي قدم من موقعها ، وكما لاحظت ، لم يحدث الانفجار لثلاث ثوان ونصف قبل أن يبدأ الانفجار مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم تكن إليفورا قد خاضت مبارزة بعد.
كانت ستبطئ سرعتها عن قصد وتعود أسرع مرة أخرى. كان كل هذا حتى تتمكن من تأكيد نظريتها.
ضُرب جسد ديتريك بوحشية في الأرض مما تسبب في حفرة بعمق ثلاثة أقدام.
“عندما لا تحدث الانفجارات في اللحظة التي أغير فيها المواقع تاركة مسافة تزيد عن ألف قدم خلفي ، فهذا يعني أنه موجود في تلك المنطقة وسيتأثر بالانفجار” ، فكرت أنجي وهي تنطلق في شكل متعرج عبر المكان مرة أخرى.
قوة الانفجار ستدفعها عبر المكان.
بالطبع ، بدأ الفريق الطبي في علاج ديتريك ، الذي تصادف أنه أصيب بأخطر الإصابات بين جميع الطلاب الذين قاتلهم جوستاف اليوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
