حراستها
388 – حراستها
سووووووش!
“التواجد هنا يعني أنك قبلت أن تصبح قاتلاً سواء كنت حاليًا واحدًا أم لا. الشخص الذي لا يهتم بالتسبب في وفاة شخص آخر يجب ألا يكون هنا لأنه عندما يتعلق الأمر بذلك ، علينا أن نقتل لحماية أولئك المهمين حقًا في المستقبل”صرح ألدريس.
وصل أمام الطريق المؤدي إلى هناك خلال بضع دقائق ووجد مكانًا يجلس فيه.
كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن فالكو قد روى كل شيء لكليهما.
نظر حوله لبضع ثوان ، لكنه لم يستطع رؤية أي شخص يتعرف عليه رغم أن الفتيات اللواتي يتنقلن تعرفن عليه.
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
تساءل بعضهم عن سبب قدومه إلى هنا ، لكن لم تكن هناك قاعدة تنص على عدم قدرة الرجل على الجلوس أمام الطريق المؤدي إلى مسكن الإناث.
كانت الحقيقة حتى لو لم يذكروها ، فسيظل يفعل ذلك. ومع ذلك ، لم يكن يريدهم أن يعرفوا أنه سيفعل ذلك لأنه أراد أن تبقى أنجي مع انطباع بأنه قد تجاهلها تمامًا ولن يكون له أي علاقة بها حتى تكمل المهمة.
[تم تفعيل العيون الملكية]
مشى جوستاف نحو أحد أريكاته وجلس.
قام جوستاف بتنشيط العيون الملكية ، مما تسبب في توهج قزحية العين باللون الأخضر والقرمزي.
ركز على واحدة معينة ، “^ + ^.”
[تم تفعيل تتبع علامة الحياة]
وأضاف ألدريس: “هذا صحيح … مما سمعته عنها، من المحتمل أن يصاب شخص مثلها بالجنون بعد أن يفعل شيئًا يخالف أخلاقها. باستثناء أنها غيرت تلك الأخلاق، فسيتعين عليك مراقبتها”.
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن فالكو قد روى كل شيء لكليهما.
ركز على واحدة معينة ، “^ + ^.”
يمكن رؤية الأشجار الطويلة حول هذا المكان ومسار تتدفق فيه المياه ذات اللون الأصفر على الجانب.
فتح عينيه فجأة حيث تحول بصره إلى مكان آخر تمامًا.
388 – حراستها سووووووش!
بام! بام! بام!
[تم تفعيل العيون الملكية]
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
لم يستطع تخيل مدى السرعة التي سيتطور بها في العامين المقبلين من وجوده هنا.
كان هذا لأنه لم يكن هو نفسه الذي كان يراه. بدلاً من ذلك ، كان يرى من خلال جبين شخص آخر.
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
تحطم الجدار ، وشوهد ضابط يقف في المقدمة.
صفق يديه بنظرة تشجيع.
صفق يديه بنظرة تشجيع.
يمكن رؤية الأشجار الطويلة حول هذا المكان ومسار تتدفق فيه المياه ذات اللون الأصفر على الجانب.
ثم أشار إلى الشخص الذي كان جوستاف يراه من خلاله.
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
يمكن رؤية الأشجار الطويلة حول هذا المكان ومسار تتدفق فيه المياه ذات اللون الأصفر على الجانب.
قال داخليًا: “إنها تعمل بجد.”
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
ظهرت فتحة على الجانب الغربي من الجدار، ودخل رجل يرتدي بدلة رجال الأعمال.
ابتسم جوستاف وأغلق عينيه.
قال ألدريس داخليًا: “لماذا يعطي مثل هذا الشعور القوي بالقيادة … جوستاف سيصبح حقًا شيئًا رائعًا داخل منظمة الدم المختلط في المستقبل … لكن عليه أيضًا أن يتعلم أن يكون أكثر ليونة في بعض الأحيان” .
[تم إلغاء تنشيط العيون الملكية]
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
وقف وراح يسير عائدا نحو غرفته.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
قال داخليًا: “إنها تعمل بجد.”
قام جوستاف بتنشيط العيون الملكية ، مما تسبب في توهج قزحية العين باللون الأخضر والقرمزي.
عاد جوستاف إلى شقته بعد بضع دقائق.
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
لدهشته ، كان إي إي و ألدريس و فالكو لا يزالون في انتظاره.
قال داخليًا: “إنها تعمل بجد.”
مشى جوستاف نحو أحد أريكاته وجلس.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
————————
صفق يديه بنظرة تشجيع.
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
————————
سأل الروبوت في شقته عندما اقترب منه.
بام! بام! بام!
————————
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
أجاب جوستاف وهو يسند ظهره على الأريكة: “لا ، أنا بخير”.
ترجمة: LEGEND
قال جوستاف: “إذا كان لديكم ما تقولنه ، فقله. بدأ تحديقكم في وخز بشرتي”.
وصل أمام الطريق المؤدي إلى هناك خلال بضع دقائق ووجد مكانًا يجلس فيه.
كان بإمكانه أن يقول بالفعل أن فالكو قد روى كل شيء لكليهما.
ششششششش!
سار الثلاثة نحو منطقة غرفة المعيشة واخذوا مقاعدهم أيضًا.
في وقت سابق من اليوم، فشل الثلاثة في إقناع جوستاف بمراقبة أنجي.
“انظر يا رجل ، أنا أفهم سبب قيامك بذلك ، لكن يبدو الأمر وكأنه مبالغة … ستتعلم في النهاية بعد خضوعها لمهمة أو مهمتين في المستقبل.” بدأ إي إي يتحدث أولاً.
“هل يمكنك إخراجي من هنا في غضون أسبوعين؟” سأل إندريك وهو يفتح عينيه.
وأضافت فالكو: “لا يمكنك أن تطلب من شخص يكره العنف أن يقتل ، فهذا خطأ رغم أنه … لديها مشاعر تجاهك”.
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
استدار جوستاف ليحدق في ألدريس، “دورك” ، قال بصوت عالٍ وانتظر ألدريس للتحدث.
عاد جوستاف إلى شقته بعد بضع دقائق.
قال ألدريس: “أنا معك في هذا”.
ركز على واحدة معينة ، “^ + ^.”
وأضاف ألدريس: “لقد فعلت الشيء الصحيح … المشكلة الوحيدة هي أنني أشعر أنك سرت في الأمر بطريقة خاطئة”.
كانت الحقيقة حتى لو لم يذكروها ، فسيظل يفعل ذلك. ومع ذلك ، لم يكن يريدهم أن يعرفوا أنه سيفعل ذلك لأنه أراد أن تبقى أنجي مع انطباع بأنه قد تجاهلها تمامًا ولن يكون له أي علاقة بها حتى تكمل المهمة.
التفت فالكو إلى ألدريس بنظرة من الارتباك ، “كيف يحق لها أن تقتل؟”.
ششششششش!
“التواجد هنا يعني أنك قبلت أن تصبح قاتلاً سواء كنت حاليًا واحدًا أم لا. الشخص الذي لا يهتم بالتسبب في وفاة شخص آخر يجب ألا يكون هنا لأنه عندما يتعلق الأمر بذلك ، علينا أن نقتل لحماية أولئك المهمين حقًا في المستقبل”صرح ألدريس.
ابتسم جوستاف وأغلق عينيه.
استدار فالكو ليحدق في المقدمة بتعبير معقد.
[تم تفعيل تتبع علامة الحياة]
واقترح إي إي “شيء واحد فقط يا رجل. من الأفضل أن تراقبها حتى لا تفقد نفسها عندما يحدث ذلك”.
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
وأضاف ألدريس: “هذا صحيح … مما سمعته عنها، من المحتمل أن يصاب شخص مثلها بالجنون بعد أن يفعل شيئًا يخالف أخلاقها. باستثناء أنها غيرت تلك الأخلاق، فسيتعين عليك مراقبتها”.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
“لا ، هذه رحلتها … عليها أن تفعل هذا بمفردها. وبما أننا الآن ، فهي ليست صديقة ولا عدو ، ولا متواطئة ولا معارضة … ستبقى الأمور على هذا النحو حتى تكمل بنجاح التحديات”، قال جوستاف قبل الوقوف.
أجاب جوستاف وهو يسند ظهره على الأريكة: “لا ، أنا بخير”.
حدق الثلاثة في وجه جوستاف ، الذي بدا جادًا تمامًا ، تمامًا كما كان عليه الحال من قبل. لقد اعتقدوا أنه لا يعبث ، ومن خلال ما فهموه عن موقفه البارد ، كان بإمكانهم أن يقولوا أن تغيير رأيه سيكون شبه مستحيل.
“التواجد هنا يعني أنك قبلت أن تصبح قاتلاً سواء كنت حاليًا واحدًا أم لا. الشخص الذي لا يهتم بالتسبب في وفاة شخص آخر يجب ألا يكون هنا لأنه عندما يتعلق الأمر بذلك ، علينا أن نقتل لحماية أولئك المهمين حقًا في المستقبل”صرح ألدريس.
قال ألدريس داخليًا: “لماذا يعطي مثل هذا الشعور القوي بالقيادة … جوستاف سيصبح حقًا شيئًا رائعًا داخل منظمة الدم المختلط في المستقبل … لكن عليه أيضًا أن يتعلم أن يكون أكثر ليونة في بعض الأحيان” .
————————
———————–
واقترح إي إي “شيء واحد فقط يا رجل. من الأفضل أن تراقبها حتى لا تفقد نفسها عندما يحدث ذلك”.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
كان هناك حافة في المقدمة حيث كان الماء يتدفق إلى أسفل. بدا أن الضابط يقود هذا الشخص نحو الحافة.
عادت أحداث اليوم إلى ذهنه عندما بدأ بوضع الخطط للمستقبل.
[تم تفعيل العيون الملكية]
في وقت سابق من اليوم، فشل الثلاثة في إقناع جوستاف بمراقبة أنجي.
مشى جوستاف نحو أحد أريكاته وجلس.
كانت الحقيقة حتى لو لم يذكروها ، فسيظل يفعل ذلك. ومع ذلك ، لم يكن يريدهم أن يعرفوا أنه سيفعل ذلك لأنه أراد أن تبقى أنجي مع انطباع بأنه قد تجاهلها تمامًا ولن يكون له أي علاقة بها حتى تكمل المهمة.
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
بعد بضع ساعات ، فتح جوستاف عينيه وابتسم.
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
قال وهو يقف “الخطوة الثانية”.
صفق يديه بنظرة تشجيع.
لقد حقق للتو إنجازًا طفيفًا، حيث وصل إلى الخطوة الثانية من رتبة السيريال.
ششششششش!
لقد مر أسبوعان فقط منذ وصولهم إلى هنا، وشعر جوستاف أنه يتحسن بمعدل سريع.
في مكان مظلم، جلس إندريك القرفصاء وتنفس بهدوء وزفير.
لم يستطع تخيل مدى السرعة التي سيتطور بها في العامين المقبلين من وجوده هنا.
في وقت سابق من اليوم، فشل الثلاثة في إقناع جوستاف بمراقبة أنجي.
قرر جوستاف التوجه نحو أحد مراكز التدريب لقياس تحسنه.
في وقت لاحق من الليل، جلس جوستاف في غرفة التدريب الخاصة به وهو يوجه سلالته.
********************
“هل يمكنك إخراجي من هنا في غضون أسبوعين؟” سأل إندريك وهو يفتح عينيه.
في مكان مظلم، جلس إندريك القرفصاء وتنفس بهدوء وزفير.
********************
ششششششش!
مشى جوستاف نحو أحد أريكاته وجلس.
ظهرت فتحة على الجانب الغربي من الجدار، ودخل رجل يرتدي بدلة رجال الأعمال.
قال جوستاف: “إذا كان لديكم ما تقولنه ، فقله. بدأ تحديقكم في وخز بشرتي”.
“هل فكرت في عرضي؟” سأل وهو يقترب من إندريك.
أغمض جوستاف عينيه حيث ظهرت رموز مختلفة في ذهنه.
“هل يمكنك إخراجي من هنا في غضون أسبوعين؟” سأل إندريك وهو يفتح عينيه.
لم يستطع تخيل مدى السرعة التي سيتطور بها في العامين المقبلين من وجوده هنا.
ترجمة: LEGEND
“سيد جوستاف ، هل تريد علبة صودا؟”
في خط بصره ، يمكن أن يرى نفسه يقفز في الهواء ويركل صخرة ضخمة يبلغ ارتفاعها 12 قدمًا سبع مرات قبل أن يهبط على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
