خيبة أمل دامون
خيبة أمل دامون
لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
(“لماذا سأعبث معك ..؟ على أي حال … لقد قمت بمسح هيكلك الداخلي بالكامل ولم أجد شيئًا في ذلك اليوم ، لكني ما زلت حذرة حيال ذلك. عندما كنت على مقربة من فتاة فيرا تلك منذ فترة، كان هناك رد فعل من جسمك … “) قال النظام بنبرة مضطربة.
لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.
“هي المسؤولة عن ما يسكن جسدي الآن؟” قال جوستاف بنبرة انزعاج.
عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.
(“نعم … لقد زرعت طفيليًا زائفًا بداخلك عندما لمستك”) أوضح النظام.
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
“كيف يكون هذا ممكنا حتى وأنت لم تلاحظ؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.
“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.
(“غوستاف ، تلك الفتاة ليست من الأرض … إنها زنوفيلبيا!”)
جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.
“أظن أن هذا هو مصطلح لكائن فضائي ، أليس كذلك؟” أجاب غوستاف.
[تم تنشيط العدو,]
(“هذا جنس فضائي يبعد العديد من المجرات عن هنا … ما يجعل هذا الأمر محيرًا أكثر هو حقيقة أن كوكبهم يقع تحت ختم عالمي تم وضعه بواسطة العديد من الكواكب القوية التي تتعاون مع بعضها البعض بسبب إحساس الخطر الذي شعروا به تجاه الزينوفيلبيا … تصادف أن تكون الأرض من بين تلك الكواكب التي ساعدت في الختم. لا يستطيع الزينوفيلبيون ترك كوكبهم للكواكب الأخرى بسبب هذا الختم القوي، فكيف وصل هذا الكائن إلى هنا؟ ومن مظهر الأشياء بدت أنها نشأت هنا “) ذكر النظام بنبرة من الشك والفضول.
(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا “) أوضح النظام.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
أيا كان الحاجز الذي أقيم يمنع المكالمات من تجاوز المخيم.
لم يستطع أن يفهم هذا و بدأت آلاف النظريات تتشكل في رأسه.
“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.
“هل يمكنك التخلص من السلالة الطفيلية التي زرعتها فيَّ؟” سأل جوستاف.
حك دامون شعره بنظرة محرجة قليلاً ، “لم يكن هذا ما تخيلته أن اجتماعنا الثاني سيكون هكذا” ، تمتم تحت أنفاسه قبل أن يستدير لمواصلة التوجه نحو وجهته الأولية.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
“إنه دامون … أنا من أشد المعجبين بك …” قبل أن يتمكن ديمون من إكمال جملته ، قاطعه غوستاف.
(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا “) أوضح النظام.
في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.
تنهد غوستاف بنظرة ارتياح. كان سعيدًا لأن النظام تمكن من التخلص منه بغض النظر عما إذا كان سيتسبب في ضرر أم لا.
حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
[تم تنشيط العدو,]
“كيف يكون هذا ممكنا حتى وأنت لم تلاحظ؟” سأل غوستاف بنظرة من الارتباك.
استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.
استدار غوستاف واندفع للأمام بسرعة للخلف في الاتجاه الذي جاء منه.
عاد إلى المكتبة بعد بضع ثوانٍ وبدأ في البحث عن فيرا.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
لخيبة أمله ، لم تكن موجودة في أي مكان.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “فيرا كائن فضائي؟ وواحدة لا يفترض أن تكون خارج كوكبها؟ هذا ليس له أي معنى”.
قام بفحص المكان مرتين ، متجاهلًا قواعد عدم استخدام القدرات داخل المكتبة ولكنه لم يجدها حتى الآن.
(“هذا لأنه مميز … لم أتوقع أبدًا أننا سنلتقي بكائن مثل هذا هنا …”) بدت نغمة النظام غامضة أكثر فأكثر عندما تحدث ، مما أثار فضول غوستاف.
خرج غوستاف من المكتبة وبدأ بالاندفاع من مكان إلى آخر ، ولكن حتى بعد مرور ساعة ، لم يتمكن من العثور عليها.
كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.
كان يفكر في زيارة مناطق سكن النساء، لكنه لم يكن يعرف حتى من أين يبدأ.
(“يمكنني لكن … على الرغم من أنها لا تزال في مهدها، لأنني لم أشعر بها في وقت سابق، فسوف تتعرض لأضرار جسيمة إذا تخلصت منها بنفسي.”)
حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.
حتى لو تحقق هناك ، دون موافقة إحدى الفتيات ، لم يُسمح لأي رجل بالدخول إلى أي من المباني المخصصة للإناث.
“يبدو أنني سأضطر إلى تأجيل هذا البحث لاحقًا” ، قرر غوستاف واستدار للمغادرة عندما لاحظ وجود شاب أخضر ذو شعر شائك أمامه.
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
“غوستاف؟” تعرف الشاب على جوستاف على الفور ، وتعرف عليه غوستاف أيضًا.
“نقابل كائن كهذا؟ ما الذي تتحدث عنه؟” تساءل غوستاف.
“همم حفيد السيد غون وابن عم فيرا … ما هو اسمك مرة أخرى؟” سأل جوستاف عندما اقتربوا من بعضهم البعض.
في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.
“إنه دامون … أنا من أشد المعجبين بك …” قبل أن يتمكن ديمون من إكمال جملته ، قاطعه غوستاف.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
“أريد أن أجد فيرا ، هل تعرف أين هي؟” سأل غوستاف بلهجة الاستعجال.
ومع ذلك ، فقد كان أكثر سعادة لأن فيرا لم تكن شريرة. على الأقل ليس بعد. لقد قرر أنه سيمنحها الفرصة لفعل الشيء الصحيح ، وإذا فشلت في ذلك ، فإنها ستعاني من عواقب أفعالها على يديه.
قال دامون أثناء إحضاره جهازًا مثلثًا من جهاز التخزين الخاص به: “امم ،لا ولكن لدي معلومات الاتصال الخاصة بها هنا حتى تتمكن من الاتصال بها”.
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
لا يزال يُسمح للطلاب باستخدام أجهزتهم ولكنهم لا يستطيعون التواصل مع أي شخص خارج المخيم.
(” ولكن أفضل طريقة أن تتخلص منها بنفسها، والتي يجب أن تكون سهلة وآمنة نسبيًا “) أوضح النظام.
أيا كان الحاجز الذي أقيم يمنع المكالمات من تجاوز المخيم.
(“هذا الطفيلي الزائف يمكن أن يحول الكائن الحي إلى دمية في اللحظة التي ينضج فيها داخل جسم الكائن الحي الذي يسكنه … بالطبع هناك بعض الكائنات ذات القدرات المماثلة لذلك ، ولكن هناك نوع واحد فقط من الكائنات موجودة يمكنها نشر مثل هذه السلالة الطفيلية في التشريح الداخلي لكائن حي آخر دون أي شكل من أشكال الكشف بغض النظر عن مدى قوة هذا الكائن الحي … هم الأكثر خطورة ويُخشى حتى عبر المجرات بسبب هذا.لن يتمكن الأشخاص من حولهم حتى من الشك لأن السلالة الطفيلية ستكون قادرة على محاكاة شخصية المضيف وموقفه وأهدافه وكل شيء يجعلهم أنفسهم لا يثيرون أي شك. سيكون الاختلاف الوحيد هو ذلك، سيبدأ المضيف في إظهار الولاء للشخص الذي زرع السلالة الطفيلية بداخله”) أوضح النظام بإسهاب.
جمع غوستاف بسرعة المعلومات التي يحتاجها واندفع بعيدًا دون تبادل كلمة أخرى مع دامون.
ترجمة: LEGEND
حك دامون شعره بنظرة محرجة قليلاً ، “لم يكن هذا ما تخيلته أن اجتماعنا الثاني سيكون هكذا” ، تمتم تحت أنفاسه قبل أن يستدير لمواصلة التوجه نحو وجهته الأولية.
(“هذا جنس فضائي يبعد العديد من المجرات عن هنا … ما يجعل هذا الأمر محيرًا أكثر هو حقيقة أن كوكبهم يقع تحت ختم عالمي تم وضعه بواسطة العديد من الكواكب القوية التي تتعاون مع بعضها البعض بسبب إحساس الخطر الذي شعروا به تجاه الزينوفيلبيا … تصادف أن تكون الأرض من بين تلك الكواكب التي ساعدت في الختم. لا يستطيع الزينوفيلبيون ترك كوكبهم للكواكب الأخرى بسبب هذا الختم القوي، فكيف وصل هذا الكائن إلى هنا؟ ومن مظهر الأشياء بدت أنها نشأت هنا “) ذكر النظام بنبرة من الشك والفضول.
عاد غوستاف أمام المكتبة ، حيث التقى بفيرا وأجرى مكالمة.
ترجمة: LEGEND
في اللحظة التي سمعت فيها فيرا صوته على الطرف الآخر من الهاتف ورغبته في مقابلتها ، بدأت تتوجه إليه.
“ماذا..؟” صاح غوستاف بنظرة حذرة عندما سمع التفسير.
ترجمة: LEGEND
قال دامون أثناء إحضاره جهازًا مثلثًا من جهاز التخزين الخاص به: “امم ،لا ولكن لدي معلومات الاتصال الخاصة بها هنا حتى تتمكن من الاتصال بها”.
قال غوستاف بنظرة إدراك: “نعم ، أنا أفعل …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
