التقدم؟
377 – التقدم؟
كان هذا عندما أدرك جوستاف مدى قوة دوامات إي إي، ولكن كلما تمادى في استخدامها ، زاد الضرر عليه ، ولهذا السبب لم يحب استخدامها كثيرا.
لقد اكتسب أولئك الموجودون في لوحة التصنيف شعبية أكبر بين أقرانهم ، وكان الجميع يحترمهم.
كان أقوى هجوم له هو إنشاء دوامة داخل شيء ما بعد تحليل هيكله.
يحتوي هذا الترتيب على أربع شاشات مستطيلة مع مئات الأسماء المعروضة على كل منها.
أدى فتح دوامة داخل كل كرة إلى انهيار هيكل الكرات من الداخل.
قرر جوستاف أن يستدير وينتقل إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه عندما لاحظ أن إليفورا قادمة من الطرف الآخر.
لذلك احتاج فقط إلى رمي هجوم صغير لتدميرهم ، بما في ذلك الكرة السابعة.
—-
لكنه بدأ بالتقيؤ بعد ذلك وفقد الوعي.
من ناحية أخرى ، كان ألدريس وتشاد أكبر عباقرة الفئة الخاصة ، تمامًا مثل إليفورا.
من ناحية أخرى ، كان ألدريس وتشاد أكبر عباقرة الفئة الخاصة ، تمامًا مثل إليفورا.
من ناحية أخرى ، كان ألدريس وتشاد أكبر عباقرة الفئة الخاصة ، تمامًا مثل إليفورا.
لا أحد يفهم حقًا ما فعله آيلدريس. كل ما رأوه هو تلاشي لون البيئة المحيطة به وهو يقترب من الكرات.
في هذا اليوم ، صادف أن جوستاف رأى طالب من الطلاب الكبار يضرب طالبًا في السنة الأولى باسم السجال.
ثم تحول لون الكرات من الأسود إلى الرمادي، وضربة واحدة منه حطمت الكرات واحدة تلو الأخرى.
على هذا النحو ، مرت خمسة أيام ، ومر أكثر من أسبوع منذ وصولهم إلى هنا في معسكر التدريب.
كما أظهر باقي طلاب الفئة الخاصة الآخرين قوتهم، لكن لم يتمكن أي منهم باستثناء الأربعة من تدمير الكرات السبع.
تم رفض هذا الرجل الكبير من قبل إليفورا بعد أن طلب منها أن تصبح صديقته.
بدأ الطلاب يشكون في قوة جوستاف لأنه تحول أثناء مهاجمة الكرة السابعة ، لكنها لم تدمر بضربة واحدة.
لم يكن جوستاف منزعجًا من أي آراء لديهم عنه. لقد كان يختبر مستواه الحالي من القوة ، مستفيدًا من هذه الكرات ، لذلك لم يبذل قصارى جهده ، لكنه كان راضيًا عن مقدار القوة التي نفذتها هجماته المتوسطة.
كما تجنبت إليفورا الناس في الغالب. كانت أيضًا ذئبًا وحيدًا، وعلى الرغم من أن العديد من الطلاب حاولوا مصادقتها ، فقد رفضتهم جميعًا.
انتهت الجلسة التدريبية لاحقًا مع الضابط كول الذي قال بأن مهمة طلاب الصف الخاص هي زيادة قوة هجومهم والطلاب الأقوى ستزداد صعوبة مهمتهم.
لذلك وصل إلى هنا للهجوم وبدأ في إهانة إليفورا. وقال جميع أنواع الإهانات. كان طلاب السنة الأولى غاضبين ، وطلب منه أحدهم أن يتراجع عن كلامه، فأجاب قائلاً: “سأتراجع فقط إذا استطعت أن تهزمني في قتال”
كان لا يزال لدى الطلاب العاديين اثنتي عشرة كرة كان عليهم تدميرها في الأشهر الستة المقبلة ؛ ومع ذلك ، فقد زاد عدد الكرات بالنسبة لطلاب الصف الخاص إلى ثمانية عشر.
—-
كان لديهم هذه الدورة التدريبية حوالي ثلاث مرات في الأسبوع لذلك لن يأتوا إلى هنا في اليوم التالي.
لقد اكتسب أولئك الموجودون في لوحة التصنيف شعبية أكبر بين أقرانهم ، وكان الجميع يحترمهم.
ومع ذلك ، ذكر الضابط كول أنه سُمح لهم بزيارة هذا المرفق في أي وقت كانوا مستعدين فيه لتدريب هجمات سلالتهم بأنفسهم.
من ناحية أخرى ، كان ألدريس وتشاد أكبر عباقرة الفئة الخاصة ، تمامًا مثل إليفورا.
على هذا النحو ، مرت خمسة أيام ، ومر أكثر من أسبوع منذ وصولهم إلى هنا في معسكر التدريب.
أدى فتح دوامة داخل كل كرة إلى انهيار هيكل الكرات من الداخل.
بدأ الطلاب ببطء في التعود على روتين الصباح الشنيع.
كان هناك مكان داخل معسكر منظمة الدم المختلط كان يسمى بأرض التصنيف.
الطلاب الذين عانوا من الإغماء بسبب التعب في الطريق تمكنوا الآن من الوصول إلى نقطة البداية ، على الرغم من تأخرهم.
كان الجميع يشاهدون ، ولكن تحت مسمى السجال ، لم يتمكنوا من تسمية هذا التنمر أو ايقاف الأمر.
اكتشفوا أن ختم الضابط بريانت لم يتسبب في الواقع في انخفاض أي سلالة أو حدوث اي ضرر لها بعد ثلاث ساعات. لقد كان يعبث معهم فقط ، لكي يبذلوا كل ما في وسعهم.
لم يكن جوستاف منزعجًا من أي آراء لديهم عنه. لقد كان يختبر مستواه الحالي من القوة ، مستفيدًا من هذه الكرات ، لذلك لم يبذل قصارى جهده ، لكنه كان راضيًا عن مقدار القوة التي نفذتها هجماته المتوسطة.
على الرغم من أنهم كانوا يتلقون جلسات تدريب بعد الظهر فقط بسبب الروتين الصباحي ، فقد شعر الطلاب بتحسنهم.
على الرغم من أنهم كانوا يتلقون جلسات تدريب بعد الظهر فقط بسبب الروتين الصباحي ، فقد شعر الطلاب بتحسنهم.
في هذه المرحلة ، أصبحت طلاب السنة الأولى الأقوى يحظون بشعبية كبيرة عبر المخيم أكثر مما كان عليه من قبل.
تصادف أن يكون جوستاف من بين الخمسة الأوائل، لكن رقم واحد لم تكن سوى إليفورا.
كان هذا بسبب الكشف عن لوحة التصنيف للسنة الأولى.
لكنه بدأ بالتقيؤ بعد ذلك وفقد الوعي.
كان هناك مكان داخل معسكر منظمة الدم المختلط كان يسمى بأرض التصنيف.
كان هذا بسبب الكشف عن لوحة التصنيف للسنة الأولى.
يحتوي هذا الترتيب على أربع شاشات مستطيلة مع مئات الأسماء المعروضة على كل منها.
في هذا اليوم ، صادف أن جوستاف رأى طالب من الطلاب الكبار يضرب طالبًا في السنة الأولى باسم السجال.
كانت هذه أسماء أقوى مئتي طالب في العامين الأول والثاني.
كان قد التقى ببعض كبار الطلاب في مبناهم خلال هذا الوقت. لكن القليل فقط لأن معظمهم كانوا في مهام اختبار قدمتها منظمة الدم المختلط.
لقد اكتسب أولئك الموجودون في لوحة التصنيف شعبية أكبر بين أقرانهم ، وكان الجميع يحترمهم.
كلاهما تبادل الاتصال البصري لبضع لحظات قبل أن تمر بجانبه وتصل إلى موقع السجال.
تصادف أن يكون جوستاف من بين الخمسة الأوائل، لكن رقم واحد لم تكن سوى إليفورا.
على الرغم من أن الجميع كان يركز على زيادة القوة والحصول على رتبة من منظمة الدم المختلط ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الذين لم يتركوا جوانبهم المنحرفة وراءهم.
كانت دوراتهم التدريبية تخضع دائمًا للمراقبة ، لذلك استند التصنيف إلى الإحصائيات التي يتم جمعها من جميع الدورات التدريبية.
لكنه بدأ بالتقيؤ بعد ذلك وفقد الوعي.
كان أيلدريس في المرتبة الثانية، والثالثة تشاد.
يحتوي هذا الترتيب على أربع شاشات مستطيلة مع مئات الأسماء المعروضة على كل منها.
لقد كان الأمر قمعيًا وساحقًا للعديد من الطلاب الآخرين بعد أن رأوا أن اثنين من المتدربين من مدينة العوالق يطالبون بالمركزين الأولين. شيء آخر هو أن جوستاف كان أيضًا من مدينة العوالق ، وهذا يعني أن ثلاثة طلاب من نفس المدينة وجدوا في المراكز الخمسة الأولى.
كان أيلدريس في المرتبة الثانية، والثالثة تشاد.
حتى الآن ، استمر جوستاف في تجاهل العديد من الأشخاص الذين حاولوا أن يكونوا صداقة معه بقصد الإعتماد عليه.
في هذه المرحلة ، أصبحت طلاب السنة الأولى الأقوى يحظون بشعبية كبيرة عبر المخيم أكثر مما كان عليه من قبل.
كان قد التقى ببعض كبار الطلاب في مبناهم خلال هذا الوقت. لكن القليل فقط لأن معظمهم كانوا في مهام اختبار قدمتها منظمة الدم المختلط.
لذلك احتاج فقط إلى رمي هجوم صغير لتدميرهم ، بما في ذلك الكرة السابعة.
كانت الفصائل تتشكل بالفعل في معسكر منظمة الدم المختلط، وفي تلك اللحظة ، كان جوستاف واحدًا من طلاب الفئة الخاصة القلائل الذي لم يسمح للآخرين بالإرتباط به وإنشاء فصيل باسمه.
كان لا يزال لدى الطلاب العاديين اثنتي عشرة كرة كان عليهم تدميرها في الأشهر الستة المقبلة ؛ ومع ذلك ، فقد زاد عدد الكرات بالنسبة لطلاب الصف الخاص إلى ثمانية عشر.
كما تجنبت إليفورا الناس في الغالب. كانت أيضًا ذئبًا وحيدًا، وعلى الرغم من أن العديد من الطلاب حاولوا مصادقتها ، فقد رفضتهم جميعًا.
كما أنها لفتت انتباه طلاب الطبقة العليا.
كما أنها لفتت انتباه طلاب الطبقة العليا.
كان هناك مكان داخل معسكر منظمة الدم المختلط كان يسمى بأرض التصنيف.
على الرغم من أن الجميع كان يركز على زيادة القوة والحصول على رتبة من منظمة الدم المختلط ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الذين لم يتركوا جوانبهم المنحرفة وراءهم.
اكتشفوا أن ختم الضابط بريانت لم يتسبب في الواقع في انخفاض أي سلالة أو حدوث اي ضرر لها بعد ثلاث ساعات. لقد كان يعبث معهم فقط ، لكي يبذلوا كل ما في وسعهم.
لم يتم التسامح مع التنمر داخل معسكر منظمة الدم المختلط. ومع ذلك ، كانت هناك ثغرات بسبب قاعات التدريب حيث يمكن للطلاب أن يتشاجروا مع بعضهم البعض.
كان هناك مكان داخل معسكر منظمة الدم المختلط كان يسمى بأرض التصنيف.
في هذا اليوم ، صادف أن جوستاف رأى طالب من الطلاب الكبار يضرب طالبًا في السنة الأولى باسم السجال.
لم يكن جوستاف منزعجًا من أي آراء لديهم عنه. لقد كان يختبر مستواه الحالي من القوة ، مستفيدًا من هذه الكرات ، لذلك لم يبذل قصارى جهده ، لكنه كان راضيًا عن مقدار القوة التي نفذتها هجماته المتوسطة.
تم رفض هذا الرجل الكبير من قبل إليفورا بعد أن طلب منها أن تصبح صديقته.
لكنه بدأ بالتقيؤ بعد ذلك وفقد الوعي.
لذلك وصل إلى هنا للهجوم وبدأ في إهانة إليفورا. وقال جميع أنواع الإهانات. كان طلاب السنة الأولى غاضبين ، وطلب منه أحدهم أن يتراجع عن كلامه، فأجاب قائلاً: “سأتراجع فقط إذا استطعت أن تهزمني في قتال”
كانت هذه أسماء أقوى مئتي طالب في العامين الأول والثاني.
هز جوستاف رأسه ولاحظ الأمر بنظرة شفقة وهو يشاهد القتال.
من وجهة نظر جوستاف ، كان من الواضح أن كبير السن كان يحاول فقط استفزازهم حتى يتمكن من إفراغ إحباطه.
كان الجميع يشاهدون ، ولكن تحت مسمى السجال ، لم يتمكنوا من تسمية هذا التنمر أو ايقاف الأمر.
على الرغم من أنهم كانوا يتلقون جلسات تدريب بعد الظهر فقط بسبب الروتين الصباحي ، فقد شعر الطلاب بتحسنهم.
من وجهة نظر جوستاف ، كان من الواضح أن كبير السن كان يحاول فقط استفزازهم حتى يتمكن من إفراغ إحباطه.
على الرغم من أن الجميع كان يركز على زيادة القوة والحصول على رتبة من منظمة الدم المختلط ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الذين لم يتركوا جوانبهم المنحرفة وراءهم.
قرر جوستاف أن يستدير وينتقل إلى القسم الذي أراد أن يتدرب فيه عندما لاحظ أن إليفورا قادمة من الطرف الآخر.
الطلاب الذين عانوا من الإغماء بسبب التعب في الطريق تمكنوا الآن من الوصول إلى نقطة البداية ، على الرغم من تأخرهم.
كلاهما تبادل الاتصال البصري لبضع لحظات قبل أن تمر بجانبه وتصل إلى موقع السجال.
كان الجميع يشاهدون ، ولكن تحت مسمى السجال ، لم يتمكنوا من تسمية هذا التنمر أو ايقاف الأمر.
—-
في هذه المرحلة ، أصبحت طلاب السنة الأولى الأقوى يحظون بشعبية كبيرة عبر المخيم أكثر مما كان عليه من قبل.
ترجمة: LEGEND
كان قد التقى ببعض كبار الطلاب في مبناهم خلال هذا الوقت. لكن القليل فقط لأن معظمهم كانوا في مهام اختبار قدمتها منظمة الدم المختلط.
كما أظهر باقي طلاب الفئة الخاصة الآخرين قوتهم، لكن لم يتمكن أي منهم باستثناء الأربعة من تدمير الكرات السبع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
