تسلق الجبل
370 – تسلق الجبل
بانج!
—-
هبط على بعد أقدام قليلة من مكان جوستاف وصرخ من الألم وهو يتدحرج على الأرض بذراعه اليمنى التي تنزف.
أمسكت بأخرى بسرعة باستخدام يدها اليسرى قبل أن تفقد توازنها ، ولكن في اللحظة التي أمسكت فيها بهذا الجانب ، انسحب أيضًا من الجبل الصخري.
لم يحدق به جوستاف إلا للحظة قبل أن يبدأ في التسلق.
نظرت ماتيلدا إلى الأعلى ولاحظت أن جوستاف أمسك بها.
ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.
لم يحدق به جوستاف إلا للحظة قبل أن يبدأ في التسلق.
عندما وصل جوستاف إلى ارتفاع أربعين قدمًا، سمع صرخة مدوية.
ومع ذلك، كان على وشك الوصول إلى الأرتفاع الحالي لأيدريس وتشاد.
“آاااااااااااه!”
أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.
نظر جوستاف إلى الأعلى ولاحظ شخصًا يسقط من فوق.
في الوقت الحالي ، نظرت مرة أخرى ورفعت يديها المرتعشتين قبل أن تمسك بقطعة من الصخر وتسحب نفسها لأعلى.
بام! بام!
“إنجي!” صرخ فالكو ، لكن الأوان كان قد فات. كان جسدها ينزل بالفعل بسرعة كبيرة
اصطدم جسد الشخص بشخصين على نفس طريق التسلق واتجه نحو بقعة جوستاف.
أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.
كان جوستاف على وشك القفز بعيدًا عندما أدرك أن هذا الشخص هو ماتيلدا.
ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.
أدار جوستاف جسده إلى الجانب وضغط ظهره على الحفرة الصغيرة على سطح الصخرة قبل أن يمد يده.
واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.
يمسك!
ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.
أمسك بيد ماتيلدا اليسرى بمجرد أن وصل جسدها إلى موضعه.
فكر جوستاف: ” يبدو أن شخصًا آخر وقع في الفخ “.
“غراااه!” دمدم جوستاف وهو يستخدم يده اليسرى للإمساك بالصخرة المدببة على الجانب ويمسكها بيده اليمنى.
370 – تسلق الجبل بانج!
نظرت ماتيلدا إلى الأعلى ولاحظت أن جوستاف أمسك بها.
أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.
ابتسم وجهها من السعادة بينما سحبها جوستاف بينما كان يشخر.
أدار جوستاف جسده إلى الجانب وضغط ظهره على الحفرة الصغيرة على سطح الصخرة قبل أن يمد يده.
أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.
صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.
“شكرا جوستاف” ، تمتمت بنظرة تقديرية.
توقف الكثير من الطلاب أيضًا في هذه المرحلة ، لكن في اللحظة التي تذكر فيها بعضهم أنه كان هناك جهاز توقيت ، استمروا في الصعود.
قال جوستاف وهو يضع راحة يده اليسرى على كتفه اليمنى بنظرة خفيفة من الألم: “همم ، لا توجد مشكلة”.
370 – تسلق الجبل بانج!
“دعني أساعدك في ذلك” قالت ماتيلدا وأمسك بكتف جوستاف الأيمن قبل أن تضغط عليها وتدفعها.
لذلك كان عليهم الآن عمليا الاستمرار من هناك كما لو أن تسلق الجبل الذي يزيد ارتفاعه عن ألف قدم لم يكن تعذيبا كافيا.
دوى صوت فرقعة صاخبة من منطقة كتفه مع عودة مفصله المخلوع إلى طبيعته.
ومع ذلك ، على الرغم من انخفاض الحوادث بشكل كبير ، لا تزال هناك مشكلة الطاقة والقدرة على التحمل.
أصدر جوستاف ضجيجًا مؤلمًا مكتومًا وهز ذراعه قبل أن يستنشق ويزفر بغزارة.
لم يحدق به جوستاف إلا للحظة قبل أن يبدأ في التسلق.
“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.
أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.
قالت ماتيلدا بنظرة امتنان: “لا ، أنا من يجب أن أكون ممتنة”.
بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.
قال جوستاف وهو يمسك بجزء آخر من الجبل الصخري: “لنذهب”.
صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.
“تأكد من اتباع طريق أولئك الذين أمامك” أمر جوستاف عندما بدأ في التسلق.
اصطدم جسد الشخص بشخصين على نفس طريق التسلق واتجه نحو بقعة جوستاف.
بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.
370 – تسلق الجبل بانج!
حتى الآن ، أدرك الطلاب أن كل مسار سيكون به أفخاخ ، لذلك ساروا بحذر.
بعد لحظة فقدت إنجي التوازن ووجدت نفسها تسقط في الهواء.
ومع ذلك ، على الرغم من انخفاض الحوادث بشكل كبير ، لا تزال هناك مشكلة الطاقة والقدرة على التحمل.
“فقط أي نوع من الوحش هي؟” تساءل معظمهم لأنه حتى طلاب الطبقة الخاصة الأخرين توقفوا مؤقتًا للراحة في وقت ما.
حتى بعد مرور عشرين دقيقة، لم يصل أحد إلى القمة بعد.
بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.
كانت إليفورا لا تزال الأولى في هذه اللحظة ، فقد تسلقت أكثر من ستمائة قدم من الجبل الصخري، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة قدم على نطاق واسع.
كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذه الطائرات بدون طيار تحملهم إلى أعماق الغابة قبل أن يسقطوهم.
صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.
لم تكن غليد بعيدة جدًا بينما كان فالكو يكافح بشكل هائل لسحب نفسه بعد الوصول إلى ارتفاع أربعمائة قدم.
كانت عضلاته تشعر بألم في الوقت الحالي ، وتدحرجت حبات من العرق على وجهه. كان هذا الجانب من الجبل عبارة عن جدار عمليًا. ومع ذلك ، كان مائلًا بعض الشيء ، لذلك كان الطلاب قادرين على التوقف والتقاط أنفاسهم طالما أنهم يستطيعون موازنة أجسادهم على الجبل الصخري بشكل صحيح.
—-
حدق جوستاف في أسفل الجبل الصخري والغابة خلف هذه النقطة.
واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.
أصبح الآن بعيدًا جدًا حيث بدت الأشجار مثل الشجيرات. بدأت الشمس أيضًا في إخراج رأسها من السماء المظلمة، مما تسبب في ارتفاع درجة حرارة المناطق المحيطة.
من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.
لم يكن خائفًا من السقوط من هذا الارتفاع على الرغم من أنه لا يستطيع حاليًا الاستفادة من قدراته.
اهتز جسدها بسبب التعب وهي تكافح من أجل رفع نفسها. تدحرج العرق على وجهها ، لكن عينيها ما زالتا تضيئان بعزم.
كان بعض الطلاب قد سقطوا منذ فترة بسبب الفخاخ غير المرئية، ولكن قبل يصطدموا بالأرض، امسكت بهم بعض الأجهزة الصغيرة التي تشبه الطائرات بدون طيار من أذرعهم لمنع موتهم.
بام! بام!
كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذه الطائرات بدون طيار تحملهم إلى أعماق الغابة قبل أن يسقطوهم.
“شكرا جوستاف” ، تمتمت بنظرة تقديرية.
لذلك كان عليهم الآن عمليا الاستمرار من هناك كما لو أن تسلق الجبل الذي يزيد ارتفاعه عن ألف قدم لم يكن تعذيبا كافيا.
أمسكت بجزء مدبب من الجبل الصخري ودعمت وزنها بنفسها.
توقف الكثير من الطلاب أيضًا في هذه المرحلة ، لكن في اللحظة التي تذكر فيها بعضهم أنه كان هناك جهاز توقيت ، استمروا في الصعود.
قال جوستاف وهو يضع راحة يده اليسرى على كتفه اليمنى بنظرة خفيفة من الألم: “همم ، لا توجد مشكلة”.
بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.
كانت إليفورا لا تزال الأولى في هذه اللحظة ، فقد تسلقت أكثر من ستمائة قدم من الجبل الصخري، ولكن كان هناك حوالي أربعمائة قدم على نطاق واسع.
في هذه المرحلة ، خلقت إليفورا فجوة تقترب من خمسين قدمًا لأيدريس وتشاد. لم تتوقف مرة واحدة واستمرت في التسلق.
“دعني أساعدك في ذلك” قالت ماتيلدا وأمسك بكتف جوستاف الأيمن قبل أن تضغط عليها وتدفعها.
كانت تلك النظرات مندهشة عندما حدقوا في شخصيتها الصغيرة في الأعلى.
ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.
“فقط أي نوع من الوحش هي؟” تساءل معظمهم لأنه حتى طلاب الطبقة الخاصة الأخرين توقفوا مؤقتًا للراحة في وقت ما.
كان جوستاف على وشك القفز بعيدًا عندما أدرك أن هذا الشخص هو ماتيلدا.
واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.
“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.
يبدو أن إي إي يتمتع بقدر كبير من القدرة على التحمل لأنه لم يتوقف أيضًا منذ أن بدأ في التسلق. كان الاختلاف الوحيد هو أنه لم يكن سريعًا.
لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.
ومع ذلك، كان على وشك الوصول إلى الأرتفاع الحالي لأيدريس وتشاد.
لذلك كان عليهم الآن عمليا الاستمرار من هناك كما لو أن تسلق الجبل الذي يزيد ارتفاعه عن ألف قدم لم يكن تعذيبا كافيا.
لم تكن غليد بعيدة جدًا بينما كان فالكو يكافح بشكل هائل لسحب نفسه بعد الوصول إلى ارتفاع أربعمائة قدم.
فكر جوستاف: ” يبدو أن شخصًا آخر وقع في الفخ “.
لم يكن هو وإنجي بعيدين عن بعضهما البعض.
ابتسم وجهها من السعادة بينما سحبها جوستاف بينما كان يشخر.
كان جوستاف قد تجاوز ارتفاع إنجي منذ بعض الوقت، لكنه لم يلاحظها حتى حيث كان هناك مائة آخرون يتسلقون في كل مكان من حوله.
واصل جوستاف السير في درب الآخرين واستمر في التسلق حتى مع ألم عضلاته التي أصبحت متيبسة مع كل حركة.
من ناحية أخرى ، رأته إنجي في وقت سابق وكانت على وشك الاتصال به عندما أوقفت نفسها.
ظل ثابتًا على الطرق التي سلكها الآخرون أؤلائك الذين صعدوا بأمان.
في الوقت الحالي ، نظرت مرة أخرى ورفعت يديها المرتعشتين قبل أن تمسك بقطعة من الصخر وتسحب نفسها لأعلى.
قال جوستاف وهو يضع راحة يده اليسرى على كتفه اليمنى بنظرة خفيفة من الألم: “همم ، لا توجد مشكلة”.
اهتز جسدها بسبب التعب وهي تكافح من أجل رفع نفسها. تدحرج العرق على وجهها ، لكن عينيها ما زالتا تضيئان بعزم.
عندما وصل جوستاف إلى ارتفاع أربعين قدمًا، سمع صرخة مدوية.
فجأة ، تم سحب الصخرة التي وضعت يدها عليها من الجبل الصخري.
“آاااااااااااه!”
كريشش!
بعد لحظات من الراحة ، بدأ جوستاف في الصعود مرة أخرى.
أمسكت بأخرى بسرعة باستخدام يدها اليسرى قبل أن تفقد توازنها ، ولكن في اللحظة التي أمسكت فيها بهذا الجانب ، انسحب أيضًا من الجبل الصخري.
“إنجي!” صرخ فالكو ، لكن الأوان كان قد فات. كان جسدها ينزل بالفعل بسرعة كبيرة
كريشش!
“شكرا جوستاف” ، تمتمت بنظرة تقديرية.
بعد لحظة فقدت إنجي التوازن ووجدت نفسها تسقط في الهواء.
“شكرًا” ، تمتم جوستاف حيث شعر أن الألم بدأ في التراجع.
“لاااااا”، قالت إنجي بنظرة اليأس أثناء السقوط.
بدأت ماتيلدا أيضًا في الصعود واتبعت تعليمات جوستاف.
ابتعد الجميع في الأسفل عن الطريق حيث لاحظوا سقوط جسدها في الهواء.
لم يكن خائفًا من السقوط من هذا الارتفاع على الرغم من أنه لا يستطيع حاليًا الاستفادة من قدراته.
“إنجي!” صرخ فالكو ، لكن الأوان كان قد فات. كان جسدها ينزل بالفعل بسرعة كبيرة
ومع ذلك ، على الرغم من انخفاض الحوادث بشكل كبير ، لا تزال هناك مشكلة الطاقة والقدرة على التحمل.
“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.
ومع ذلك ، على الرغم من انخفاض الحوادث بشكل كبير ، لا تزال هناك مشكلة الطاقة والقدرة على التحمل.
لقد لاحظ أن النقطة الصغيرة تتضاءل مع هبوطها في المسافة.
“همم؟” أوقف جوستاف حركته للأعلى ونظر إلى الأسفل.
فكر جوستاف: ” يبدو أن شخصًا آخر وقع في الفخ “.
صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.
—-
صعد جوستاف حاليًا إلى ارتفاع يزيد عن خمسمائة قدم وتوقف مرة أخرى لالتقاط أنفاسه.
ترجمة: LEGEND
كانت المشكلة الوحيدة هي أن هذه الطائرات بدون طيار تحملهم إلى أعماق الغابة قبل أن يسقطوهم.
نظر جوستاف إلى الأعلى ولاحظ شخصًا يسقط من فوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
