فيرا المجنونة
الفصل 354 – فيرا المجنونة
استدارت لتحدق في ظهر جوستاف مع ظهور ابتسامة مخيفة على وجهها، وقفزت إلى الأمام.
في اللحظة التالية ، كان جوستاف مقلوبًا مع إصبع السبابة الذي يدعم جسده بالكامل.
كانت ستهبط على ظهر جوستاف هذه المرة ، لكنه استدار فجأة وأمسكها من رقبتها بينما كانت لا تزال في الجو.
ظل جوستاف في هذا الوضع وهو يقرأ من كتابه.
“هل تريدين أن تنتهي شراكتي مع جدك بسببك؟” سألها جوستاف وهو يشد قبضته حول رقبتها بينما كان يرفعها مثل دجاجة عاجزة.
ومع ذلك، بدلاً من أن يظهر وجه فيرا الألم، يبدو أنها تستمتع بقبضة جوستاف التي أصبحت أكثر إحكامًا على رقبتها.
ومع ذلك، بدلاً من أن يظهر وجه فيرا الألم، يبدو أنها تستمتع بقبضة جوستاف التي أصبحت أكثر إحكامًا على رقبتها.
ترجمة: LEGEND
“ما هو الخطأ في هذه الفتاة “، اضطر جوستاف في النهاية إلى التخلي عنها ليرى أن أفعاله كانت غير مجدية.
“أنا اخترق رتبة السيريال؟”
“ابتعدي عني”، قال جوستاف واندفع للأمام بسرعة ودخل حمام الرجال.
————
لم تكن فيرا قادرة على ملاحقته أكثر من ذلك ، لذلك وقفت في مكانها بأبتسامة على وجهها.
قال جوستاف داخليًا “حسنًا” عندما وصل هو وإنجي أمام شقتهما.
قالت فيرا بأبتسامة وهي تبتعد عن الممر: “لقد قمت بوضع علامة عليك … ستكون لي يا جوستاف كريمسون”.
“أهلا بك عزيزتي ، كيف …؟” توقفت والدة إنجي عندما لاحظت وجه ابنتها الحزين.
بالعودة إلى وضعية جلوسها، عكس وجه إنجي عددًا لا يحصى من التعبيرات المعقدة.
لم يستطع إلا أن يتذكر دموع إنجي التي تسببت في تموجات في قلبه ، لكنه عزا نفسه عندما قرر أن هذا ضروري.
“إنه مجرد قتل شخص واحد. يمكنني أن افعل ذلك”
حوالي ثلاثين دقيقة حتى الثانية عشر صباحًا، شعر جوستاف فجأة بشعور غريب داخل نفسه.
“كيف أفهم قتل شخص حي؟”
ظل جوستاف في هذا الوضع وهو يقرأ من كتابه.
“دخلت منظمة الدم المختلط بنية إنقاذ الناس”
وأضاف فيل: “حسنًا، لو كان غير ذلك لماذا ستبدو مثل هؤلاء الفتيات في التلفاز بعد أن تعرضوا للخيانة من قبل صديقهم؟”.
” لا يمكنني إنقاذ أي شخص إذا واصلت البقاء ساذجة واستمررت في التراجع “
“ماذا يقصد بذلك؟” تساءلت إنجي.
سار في عقلها أفكار مختلفة و متعارضة.
أجاب جوستاف “نعم” دون تردد.
بعد مرور بضع دقائق أخرى، عاد جوستاف إلى طاولتهم ، وقرروا العودة إلى المنزل.
شعر أن هذا كان بسبب قراره ، “حسنًا، هذا ضروري …” قال جوستاف في نفسه.
لم يقل لها جوستاف كلمة واحدة أثناء عودتهما إلى المنزل لأنه كان يشعر أنها لا تزال تجمع أفكارها.
ما لم يلاحظه جوستاف هو التوهج الدائري المزرق الذي يشبه الرونية الذي ظهر على رقبته.
تنهد جوستاف داخليًا كما كان يعتقد، “كان علي أن أرفضها اليوم”
وضع سبابته اليمنى على الأرض واستخدمها لدعم وزن جسده قبل أن يلقي النصف السفلي من جسده لأعلى.
لم ينس أيضاً فيرا المجنونة.
لم ينس أيضاً فيرا المجنونة.
ترين!
“ماذا يقصد بذلك؟” تساءلت إنجي.
ما لم يلاحظه جوستاف هو التوهج الدائري المزرق الذي يشبه الرونية الذي ظهر على رقبته.
شعرت إنجي بالحزن أكثر عندما سمعت هذا واتكأت على باب شقتها للحصول على الدعم.
ظهرت للحظة واختفت بعد لحظة.
قال جوستاف وهو جالس في وضعية القرفصاء: “يبدو أنه سيكون هناك ما يكفي من الوقت”.
(“ما هذا؟”) سأل النظام فجأة.
وأضاف جوستاف بينما انفتح باب شقته “لكن … فقط كما تعلم ، أنا لست مفتونًا بأي منهم”.
“ماذا كان؟” رد جوستاف داخليًا بتعبير مرتبك بعض الشيء.
“هل تريدين أن تنتهي شراكتي مع جدك بسببك؟” سألها جوستاف وهو يشد قبضته حول رقبتها بينما كان يرفعها مثل دجاجة عاجزة.
(“لقد شعرت بشيء ما … كشيء متكامل معك منذ لحظة”) تمتم النظام بنبرة غير مؤكدة.
” لا يمكنني إنقاذ أي شخص إذا واصلت البقاء ساذجة واستمررت في التراجع “
“ما الذي تتحدث عنه؟” سأل جوستاف.
ترين!
(“لست متأكدًا ، لكنني شعرت بشيء منذ فترة”)
الفصل 354 – فيرا المجنونة استدارت لتحدق في ظهر جوستاف مع ظهور ابتسامة مخيفة على وجهها، وقفزت إلى الأمام.
“أوم …” عرف جوستاف أن النظام سيكون أكثر حساسية للقوى غير المعروفة والخارجية ، لذلك شعر أنه لا يعبث.
“كيف أفهم قتل شخص حي؟”
اقترح جوستاف “لماذا لا تقوم بفحص أو شيء من هذا القبيل”.
بعد مرور بضع دقائق أخرى، عاد جوستاف إلى طاولتهم ، وقرروا العودة إلى المنزل.
(“أنا أفعل ذلك الآن ، لكن لا يمكنني العثور على أي شيء … سأضطر إلى مواصلة التحقيق في هذه الأثناء”)
———
قال جوستاف داخليًا “حسنًا” عندما وصل هو وإنجي أمام شقتهما.
(“لست متأكدًا ، لكنني شعرت بشيء منذ فترة”)
كانت الساعة حوالي السابعة مساءً في هذا الوقت. لقد أمضوا وقتًا في الخارج أقصر مما توقعه جوستاف.
كانت الساعة حوالي السابعة مساءً في هذا الوقت. لقد أمضوا وقتًا في الخارج أقصر مما توقعه جوستاف.
شعر أن هذا كان بسبب قراره ، “حسنًا، هذا ضروري …” قال جوستاف في نفسه.
(“لقد شعرت بشيء ما … كشيء متكامل معك منذ لحظة”) تمتم النظام بنبرة غير مؤكدة.
لم يستطع إلا أن يتذكر دموع إنجي التي تسببت في تموجات في قلبه ، لكنه عزا نفسه عندما قرر أن هذا ضروري.
وأضاف جوستاف بينما انفتح باب شقته “لكن … فقط كما تعلم ، أنا لست مفتونًا بأي منهم”.
عندما وصل كلاهما أمام شقتهما، استدار جوستاف ليحدق في إنجي، “من الغد، سأتجنبك حتى تفي بمتطلباتي” ، قال جوستاف وعاد.
قال جوستاف وهو جالس في وضعية القرفصاء: “يبدو أنه سيكون هناك ما يكفي من الوقت”.
“جوستاف … هل ستكون مع فتاة أخرى إذا كنت غير قادر على القيام بذلك؟ شخص ما مثل ماتيلدا؟” سألت إنجي بنبرة حزينة.
” لا يمكنني إنقاذ أي شخص إذا واصلت البقاء ساذجة واستمررت في التراجع “
أجاب جوستاف “نعم” دون تردد.
“ما الذي …” اتسعت عيناه قليلاً حيث أرسل حواسه إلى جسده.
شعرت إنجي بالحزن أكثر عندما سمعت هذا واتكأت على باب شقتها للحصول على الدعم.
“ابتعدي عني”، قال جوستاف واندفع للأمام بسرعة ودخل حمام الرجال.
وأضاف جوستاف بينما انفتح باب شقته “لكن … فقط كما تعلم ، أنا لست مفتونًا بأي منهم”.
رفع الكتاب بيده اليسرى وفتح الصفحة التي كان يقرأها في وقت سابق ليكمل القراءة من حيث توقف.
قال جوستاف أثناء دخوله: “ما عداك”.
اتسعت عيون إنجي عندما سمعت ذلك واستدارت ، لكن جوستاف كان قد رحل بالفعل.
عندما وصل كلاهما أمام شقتهما، استدار جوستاف ليحدق في إنجي، “من الغد، سأتجنبك حتى تفي بمتطلباتي” ، قال جوستاف وعاد.
“ماذا يقصد بذلك؟” تساءلت إنجي.
ظهرت للحظة واختفت بعد لحظة.
في الثانية التالية ، انفتح باب شقتها أيضًا ، ودخلت.
ظهرت للحظة واختفت بعد لحظة.
“أهلا بك عزيزتي ، كيف …؟” توقفت والدة إنجي عندما لاحظت وجه ابنتها الحزين.
“ماذا كان؟” رد جوستاف داخليًا بتعبير مرتبك بعض الشيء.
“أنا ذاهبة للنوم الآن ، تصبحون على خير” ، قالت إنجي .وهي تدخل مباشرة.
بعد مرور بضع دقائق أخرى، عاد جوستاف إلى طاولتهم ، وقرروا العودة إلى المنزل.
“انتظري، إنجي ، ما الخطب؟” سألت والدتها .لكن الرد الوحيد الذي تلقته كان صوت إغلاق باب الغرفة.
“ابتعدي عني”، قال جوستاف واندفع للأمام بسرعة ودخل حمام الرجال.
“هناك شيء ما مع الأخت الكبرى … أراهن أن الأخ الأكبر جوستاف رفضها ” قال فيل بصراحة وهو جالس على الأريكة.
“ماذا يقصد بذلك؟” تساءلت إنجي.
صرخت والدته بنبرة منزعجة قليلاً “اخرس أيها الصبي ، لا تكن عديم الأحساس”.
ظهرت للحظة واختفت بعد لحظة.
وأضاف فيل: “حسنًا، لو كان غير ذلك لماذا ستبدو مثل هؤلاء الفتيات في التلفاز بعد أن تعرضوا للخيانة من قبل صديقهم؟”.
————
والدة إنجي “…”
فوي!
———
” لا يمكنني إنقاذ أي شخص إذا واصلت البقاء ساذجة واستمررت في التراجع “
بعد دخول شقته ، تنفس جوستاف طويلاً.
اتسعت عيون إنجي عندما سمعت ذلك واستدارت ، لكن جوستاف كان قد رحل بالفعل.
سأل جوستاف نفسه “ما هو شعوري بالضبط تجاه إنجي”.
في اللحظة التالية ، كان جوستاف مقلوبًا مع إصبع السبابة الذي يدعم جسده بالكامل.
(“أيها الأبله، توقف عن هرائك، لديك أقل من خمس ساعات لإكمال مهامك اليومية”) ذكَّر النظام جوستاف.
“هل تريدين أن تنتهي شراكتي مع جدك بسببك؟” سألها جوستاف وهو يشد قبضته حول رقبتها بينما كان يرفعها مثل دجاجة عاجزة.
ذهب جوستاف بسرعة إلى غرفة نومه وغيّر ملابسه قبل مغادرة المنزل.
قال جوستاف وهو جالس في وضعية القرفصاء: “يبدو أنه سيكون هناك ما يكفي من الوقت”.
بعد حوالي ساعة ونصف، عاد إلى منزله.
في الثانية التالية ، انفتح باب شقتها أيضًا ، ودخلت.
قال جوستاف وهو يقف في منتصف غرفة معيشته ويتفقد الوقت: “لم يتبق شيء آخر”.
فوي!
كان لا يزال لديه حوالي ثلاث ساعات وبضع دقائق متبقية حتى منتصف الليل.
كانت ستهبط على ظهر جوستاف هذه المرة ، لكنه استدار فجأة وأمسكها من رقبتها بينما كانت لا تزال في الجو.
قال جوستاف وهو جالس في وضعية القرفصاء: “يبدو أنه سيكون هناك ما يكفي من الوقت”.
قال جوستاف أثناء دخوله: “ما عداك”.
وضع سبابته اليمنى على الأرض واستخدمها لدعم وزن جسده قبل أن يلقي النصف السفلي من جسده لأعلى.
“أوم …” عرف جوستاف أن النظام سيكون أكثر حساسية للقوى غير المعروفة والخارجية ، لذلك شعر أنه لا يعبث.
فوي!
حوالي ثلاثين دقيقة حتى الثانية عشر صباحًا، شعر جوستاف فجأة بشعور غريب داخل نفسه.
في اللحظة التالية ، كان جوستاف مقلوبًا مع إصبع السبابة الذي يدعم جسده بالكامل.
الفصل 354 – فيرا المجنونة استدارت لتحدق في ظهر جوستاف مع ظهور ابتسامة مخيفة على وجهها، وقفزت إلى الأمام.
قال جوستاف داخليًا عندما مد يده وأمسك بالكتاب الذي وضعه على الأرض في وقت سابق:” يجب أن أحافظ على هذا لمدة ثلاث ساعات الآن “.
قال جوستاف وهو يقف في منتصف غرفة معيشته ويتفقد الوقت: “لم يتبق شيء آخر”.
رفع الكتاب بيده اليسرى وفتح الصفحة التي كان يقرأها في وقت سابق ليكمل القراءة من حيث توقف.
كان لا يزال لديه حوالي ثلاث ساعات وبضع دقائق متبقية حتى منتصف الليل.
ظل جوستاف في هذا الوضع وهو يقرأ من كتابه.
“كيف أفهم قتل شخص حي؟”
————
وضع سبابته اليمنى على الأرض واستخدمها لدعم وزن جسده قبل أن يلقي النصف السفلي من جسده لأعلى.
حوالي ثلاثين دقيقة حتى الثانية عشر صباحًا، شعر جوستاف فجأة بشعور غريب داخل نفسه.
صرخت والدته بنبرة منزعجة قليلاً “اخرس أيها الصبي ، لا تكن عديم الأحساس”.
“ما الذي …” اتسعت عيناه قليلاً حيث أرسل حواسه إلى جسده.
صرخت والدته بنبرة منزعجة قليلاً “اخرس أيها الصبي ، لا تكن عديم الأحساس”.
“أنا اخترق رتبة السيريال؟”
شعرت إنجي بالحزن أكثر عندما سمعت هذا واتكأت على باب شقتها للحصول على الدعم.
—-
بعد حوالي ساعة ونصف، عاد إلى منزله.
ترجمة: LEGEND
(“لقد شعرت بشيء ما … كشيء متكامل معك منذ لحظة”) تمتم النظام بنبرة غير مؤكدة.
“ماذا يقصد بذلك؟” تساءلت إنجي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
