نصيحة جرادير زاناتوس إلى إنجي
الفصل 336 نصيحة جرادير زاناتوس إلى إنجي
حدقت إنجي في ظهره وكُتِبَ على وجهها تعبير حزن.
“سوف تسحبينه في النهاية إلى أسفل إذا كان الأمر مهمًا، وفقًا لرأيي… “سعل غرادير زاناتوس مرتين قبل استئناف كلامه.
“أعده إلى البرج” أمر جرادير زاناتوس.
“أوه ، حسنًا ، لم يكن ليحدث أي شيء … لأخبرك بالحقيقة ، يريده كبار المسؤولين ، لذلك لا توجد طريقة سيتم استبعاده منها. سيضعون نوعًا من القيود عليه أو شيء من هذا القبيل. .. “وأوضح غرادير زاناتوس.
أومأ الضابطان برأسيهما وقفا إلى أعلى ثم اختفيا في ظلام الليل بجسد إندريك الفاقد للوعي.
كانت إنجي لا تزال واقفة في مكانها بينما اقترب غرادير زاناتوس منها ووقفت على يسارها.
كانت إنجي لا تزال واقفة في مكانها بينما اقترب غرادير زاناتوس منها ووقفت على يسارها.
سوووووووش!
“لقد فعلت ما شعرت أنه صحيح … ولكن ما تشعر أنه صحيح في بعض الأحيان قد يكون غير صحيح” قال جرادير زاناتوس.
-“مع السلامة…”
“جرادير زاناتوس، هل تقصد …” قبل أن تكمل إنجي بيانها، قاطعها جرادير زاناتوس.
“… لكن ألم يكن سيتم استبعاده من معسكر منظمة الدم الختلط لو سمحت له؟” سألت إنجي.
“لا تفهميني بشكل خاطئ ، أنا لا أقول أنه كان من الخطأ إبلاغنا، لكنني أيضًا لا أقول أنه كان القرار الصحيح …”
سوووووووش!
لم تفهم إنجي كلمات جرادير زاناتوس، لكنها ما زالت تستمع بأهتمام.
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر على كتف إنجي: “الآن ابتعدي. أنا بحاجة لتفقد هذه المنطقة”.
“لقد فعلت هذا بسببه، لذا دعيني أسألك … إذا لم يكن هذا شقيقه وكان شخصًا آخر، هل كنت ستتصلين بنا، أم ستتركينه يفعل ما يشاء؟” سأل غرادير زاناتوس.
– “أوه ، قصدت الفريق … حسنًا”
أجابت إنجي “حسنًا … أنا … أنا … لن أتدخل إذا كان شخصًا آخر”.
– “لقد قمت بالفعل بعمل جيد من خلال إخفاء الحقيقة حول قدراته المتعددة وكذلك تدمير الأدلة التي تظهر في الطوابق الأخيرة من البرج. أنا ممتنة”
“حسنًا إذاً، بناءاً على كلامك لا ينبغي أن تكوني قد اتصلتي بنا … لأنه بالنسبة له، هذا الصبي ، إندريك، هو مجرد شخص آخر بالنسبة له. يبدو أنه قطع جميع الروابط مع عائلته. حتى أنه لم يعد يحمل اسمهم بعد الآن. ” قال جرادير زاناتوس.
“جرادير زاناتوس، هل تقصد …” قبل أن تكمل إنجي بيانها، قاطعها جرادير زاناتوس.
اتسعت عيون إنجي بعد سماع ذلك.
كانت إنجي لا تزال واقفة في مكانها بينما اقترب غرادير زاناتوس منها ووقفت على يسارها.
وأضاف غرادير زاناتوس: “في هذه الحالة ، لقد ظلمتيه رغم أنك كنت تحاول القيام بما هو صحيح”.
كانت إنجي لا تزال واقفة في مكانها بينما اقترب غرادير زاناتوس منها ووقفت على يسارها.
“لا ، لم تكن هذه نيتي …” دمعت عينيها وهي تتكلم.
“أنا أفهم يا آنسة … سأستمر في تقديم دعمي “
تساءل غرادير زاناتوس بصوت عالٍ وهو يتنهد: “كيف تصادف أن تكونا قريبين جدًا …؟ شخصياتكما أضداد قطبية”.
ساد الصمت لبضع ثوان حيث فكرت إنجي على كلمات جرادير زاناتوس.
“شيء واحد عليك أن تفهميه الآن يا إنجي ، هو أن … للبقاء بجانب شخص مثله ، يجب أن تصبحي متشابهة مع طبيعته وقوية، أو ستعيقينه … وفي كلتا الحالتين ، شخص ما سوف يتأذى أو ينتهي به الأمر إلى الموت في المستقبل إذا استمرت شخصيتكما في التناقض مع بعضها البعض.”
“لا تفهميني بشكل خاطئ ، أنا لا أقول أنه كان من الخطأ إبلاغنا، لكنني أيضًا لا أقول أنه كان القرار الصحيح …”
“سيكون من الجيد إذا كنتِ مع شخص مشابه لك لأن طريقتك في القيام بالأشياء ستكون أيضًا مماثلة ولن تواجهك أي مشاكل. ومع ذلك، هذا هو الشخص الذي لا يظهر أي رحمة لأعدائه بينما أنت لا تزالين تفكرين مرتين قبل اتخاذ قرار بشأن ما إذا كان الشخص يستحق أن يُمنح فرصة أخرى أم لا.”
“سوف تسحبينه في النهاية إلى أسفل إذا كان الأمر مهمًا، وفقًا لرأيي… “سعل غرادير زاناتوس مرتين قبل استئناف كلامه.
“سوف تسحبينه في النهاية إلى أسفل إذا كان الأمر مهمًا، وفقًا لرأيي… “سعل غرادير زاناتوس مرتين قبل استئناف كلامه.
بعد التحقق لبضع دقائق أخرى ، أجرى مكالمة.
“وفقًا لرأيي، إذا كان شيئا مهمًا، أنتما متناقضين … احتمال أن تسحبيه إلى الوراء وتصبحي نقطة ضعفه عالية جدًا. بدلاً من ذلك ، يجب أن تحاولي أن تكوني إضافة إلى قوته تمامًا مثل كيف فعلتي في أطلال كاسكيا” توقف جرادير زاناتوس عن الكلام في هذه المرحلة.
ساد الصمت لبضع ثوان حيث فكرت إنجي على كلمات جرادير زاناتوس.
كانت إنجي لا تزال واقفة في مكانها بينما اقترب غرادير زاناتوس منها ووقفت على يسارها.
“… لكن ألم يكن سيتم استبعاده من معسكر منظمة الدم الختلط لو سمحت له؟” سألت إنجي.
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر على كتف إنجي: “الآن ابتعدي. أنا بحاجة لتفقد هذه المنطقة”.
“أوه ، حسنًا ، لم يكن ليحدث أي شيء … لأخبرك بالحقيقة ، يريده كبار المسؤولين ، لذلك لا توجد طريقة سيتم استبعاده منها. سيضعون نوعًا من القيود عليه أو شيء من هذا القبيل. .. “وأوضح غرادير زاناتوس.
“نعم، هذه هي القواعد، لكنني لم أذكرها له حتى لا يكون مغرورًا جدًا ويبدأ في التصرف بالطريقة التي يحبها … من الضروري بالنسبة له أن يتراجع أحيانًا أيضًا ، ولهذا السبب لا أشعر بأنني مثلك” قال غرادير زاناتوس “لهذا انا أشعر أنكِ لستِ مخطئة تمامًا في قرارك، لكنك فعلت ذلك لسبب خاطئ”.
“إذن لماذا …؟” سألت إنجي بتعبير مرتبك، لكن غرادير زاناتوس قاطعها قبل أن تتمكن من إكمال سؤالها.
“أوه ، حسنًا ، لم يكن ليحدث أي شيء … لأخبرك بالحقيقة ، يريده كبار المسؤولين ، لذلك لا توجد طريقة سيتم استبعاده منها. سيضعون نوعًا من القيود عليه أو شيء من هذا القبيل. .. “وأوضح غرادير زاناتوس.
“نعم، هذه هي القواعد، لكنني لم أذكرها له حتى لا يكون مغرورًا جدًا ويبدأ في التصرف بالطريقة التي يحبها … من الضروري بالنسبة له أن يتراجع أحيانًا أيضًا ، ولهذا السبب لا أشعر بأنني مثلك” قال غرادير زاناتوس “لهذا انا أشعر أنكِ لستِ مخطئة تمامًا في قرارك، لكنك فعلت ذلك لسبب خاطئ”.
بدأ جرادير زاناتوس يتجول في المكان ولاحظ أدلة المعركة.
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر على كتف إنجي: “الآن ابتعدي. أنا بحاجة لتفقد هذه المنطقة”.
– “أوه ، قصدت الفريق … حسنًا”
أومأت إنجي برأسها “شكرًا لك على النصيحة” ، فقالت بنظرة تقدير وبدأت تمضي قدمًا.
اتسعت عيون إنجي بعد سماع ذلك.
سوووووووش!
بعد التحقق لبضع دقائق أخرى ، أجرى مكالمة.
سارعت إنجي للأمام في اتجاه الحي، وفي غضون ثوانٍ قليلة ، اختفت تمامًا من خط رؤية غرادير زاناتوس.
“لم يكن قادرًا على قتل الطفل. كان بإمكاني فقط تأخيرهم لبعض الوقت بعد أن أجرت الفتاة مكالمة”
بدأ جرادير زاناتوس يتجول في المكان ولاحظ أدلة المعركة.
“سوف تسحبينه في النهاية إلى أسفل إذا كان الأمر مهمًا، وفقًا لرأيي… “سعل غرادير زاناتوس مرتين قبل استئناف كلامه.
سقطت الأشجار وتحطمت إلى أجزاء أصغر. حفر صغيرة في مواقع مختلفة ومسار واسع من الخطوط العميقة التي تقسم الأرض.
“إمم ، الآنسة الشابة ، لم تدعيني أكمل. كنت أتحسر فقط على حقيقة أنك لست من بين أقرانه الذين يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم الختلط. إنه يبدو مشابهًا جدًا لك ، لذلك شعرت بأن كلاهما منكم كان سيشكل فريقًا أفضل من الفتاة الصغيرة التي ينتقل معها حاليًا”
“هذا لا يبدو وكأنه مشهد معركة لاثنين من الدم المختلط المصنفين في الزولو … معظم الدم المختلط المصنف في السيريال ليسوا بهذه القوة. هذا الطفل إندريك يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط ، ومع ذلك … هناك الكثير من الإمكانات داخل كل منهما، لكنهم أيضًا يمثلان مشكلة كبيرة ” تنهد جرادير زاناتوس وهو يتمتم.
“نعم هذا انا”
بعد التحقق لبضع دقائق أخرى ، أجرى مكالمة.
—-
“نعم هذا انا”
– “أوه ، فهمت .. هذه مشكله “
-“كيف سار الأمر؟”
اتسعت عيون إنجي بعد سماع ذلك.
“لم يكن قادرًا على قتل الطفل. كان بإمكاني فقط تأخيرهم لبعض الوقت بعد أن أجرت الفتاة مكالمة”
وأضاف غرادير زاناتوس: “في هذه الحالة ، لقد ظلمتيه رغم أنك كنت تحاول القيام بما هو صحيح”.
– “أوه ، فهمت .. هذه مشكله “
“أنا أفهم يا آنسة … سأستمر في تقديم دعمي “
“لماذا تريديه أن يقتل الصبي؟ أعلم أنه يمكنك تجنب المتاعب لجوستاف ولكن هل أنتِ غير قلقة من تحوله إلى قاتل طائش؟”
“لا ، لم تكن هذه نيتي …” دمعت عينيها وهي تتكلم.
– “لن يتحول أبدًا إلى قاتل طائش … أصفعه مرة أخرى إلى صوابه إذا فعل ذلك. أريد التأكد من عدم وقوف أحد في طريقه في صعوده إلى قمة المنظمة. يجب أن يكون هو من يتخلص من التهديدات بنفسه وأنا أساعده من الظلال “.
“جرادير زاناتوس، هل تقصد …” قبل أن تكمل إنجي بيانها، قاطعها جرادير زاناتوس.
“أنا أفهم يا آنسة … سأستمر في تقديم دعمي “
“هذا لا يبدو وكأنه مشهد معركة لاثنين من الدم المختلط المصنفين في الزولو … معظم الدم المختلط المصنف في السيريال ليسوا بهذه القوة. هذا الطفل إندريك يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط ، ومع ذلك … هناك الكثير من الإمكانات داخل كل منهما، لكنهم أيضًا يمثلان مشكلة كبيرة ” تنهد جرادير زاناتوس وهو يتمتم.
– “لقد قمت بالفعل بعمل جيد من خلال إخفاء الحقيقة حول قدراته المتعددة وكذلك تدمير الأدلة التي تظهر في الطوابق الأخيرة من البرج. أنا ممتنة”
أومأ الضابطان برأسيهما وقفا إلى أعلى ثم اختفيا في ظلام الليل بجسد إندريك الفاقد للوعي.
“لا مشكلة يا آنسة ، أنا مغرم به بنفسي … أشعر أنه سيكون من الأفضل لو كنت رفيقته بدلاً من الفتاة الصغيرة …”
أومأ الضابطان برأسيهما وقفا إلى أعلى ثم اختفيا في ظلام الليل بجسد إندريك الفاقد للوعي.
– “هاه؟ الرفيق؟ لا، إنه صغير جدًا بالنسبة لي ، ولكن إذا نجح في أن يصبح أقوى مما أنا عليه في المستقبل ولم يتم أخذ كلانا، فقد أفكر في ذلك إذا كان هذا ما يريده .. . “
“إمم ، الآنسة الشابة ، لم تدعيني أكمل. كنت أتحسر فقط على حقيقة أنك لست من بين أقرانه الذين يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم الختلط. إنه يبدو مشابهًا جدًا لك ، لذلك شعرت بأن كلاهما منكم كان سيشكل فريقًا أفضل من الفتاة الصغيرة التي ينتقل معها حاليًا”
“إمم ، الآنسة الشابة ، لم تدعيني أكمل. كنت أتحسر فقط على حقيقة أنك لست من بين أقرانه الذين يتم تجنيدهم في معسكر منظمة الدم الختلط. إنه يبدو مشابهًا جدًا لك ، لذلك شعرت بأن كلاهما منكم كان سيشكل فريقًا أفضل من الفتاة الصغيرة التي ينتقل معها حاليًا”
– “لقد قمت بالفعل بعمل جيد من خلال إخفاء الحقيقة حول قدراته المتعددة وكذلك تدمير الأدلة التي تظهر في الطوابق الأخيرة من البرج. أنا ممتنة”
– “أوه ، قصدت الفريق … حسنًا”
“أعده إلى البرج” أمر جرادير زاناتوس.
“ماذا كنت تعتقدي أنني أقصد الآنسة الشابة ؟”
“جرادير زاناتوس، هل تقصد …” قبل أن تكمل إنجي بيانها، قاطعها جرادير زاناتوس.
-“مع السلامة…”
“لقد فعلت ما شعرت أنه صحيح … ولكن ما تشعر أنه صحيح في بعض الأحيان قد يكون غير صحيح” قال جرادير زاناتوس.
—-
قال غرادير زاناتوس وهو ينقر على كتف إنجي: “الآن ابتعدي. أنا بحاجة لتفقد هذه المنطقة”.
ترجمة: LEGEND
“أوه ، حسنًا ، لم يكن ليحدث أي شيء … لأخبرك بالحقيقة ، يريده كبار المسؤولين ، لذلك لا توجد طريقة سيتم استبعاده منها. سيضعون نوعًا من القيود عليه أو شيء من هذا القبيل. .. “وأوضح غرادير زاناتوس.
“سوف تسحبينه في النهاية إلى أسفل إذا كان الأمر مهمًا، وفقًا لرأيي… “سعل غرادير زاناتوس مرتين قبل استئناف كلامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
