زائر غير متوقع
الفصل 319 زائر غير متوقع
على ما يبدو، كانت الحفلة ستبدأ حوالي الساعة الثانية بعد الظهر، لذلك كان لا يزال أمامه حوالي أربع ساعات للقيام بكل ما يريد.
“ماذا تريد؟” سأله غوستاف وهو يغمض عينيه بنظرة من الشك.
قرر أن يقضي هذا الوقت في توجيه سلالته أكثر.
في بضع ثوان، انطلقوا في المسافة.
قرر عدم محاولة الاتصال بـ ياركي حتى يخرج من الحفلة.
كانت السيارات الفاخرة الأخرى تتحرك أيضًا إلى نقطة الدخول.
قال غوستاف داخليًا وهو يغلق عينيه ليبدأ في توجيه سلالته: “حسنًا، قال إذا كان بإمكاني الحضور ، سأطلب ما أريده … سأحضر فقط لفترة قصيرة”.
كان جوستاف لا يزال على أهبة الاستعداد ، لكنه بدا جيدًا وغير منزعج بعد أن جلس في مقعده.
بعد بضع ساعات، فتح غوستاف عينيه عندما شعر بوجود شخص يقترب من باب منزله.
كان هذا المكان كبيرًا بما يكفي لوجود طرق مثل الخارج تؤدي إلى أماكن مختلفة. يمكن رؤية الكثير من الزهور الجميلة في كل مكان.
وقف على قدميه ومشى نحو غرفة المعيشة.
يمكن رؤية السيارات الفخمة المتوقفة في صفوف.
كوم! كوم!
تم فحصهم بالضوء الأزرق قبل السماح لهم بالدخول.
طرق الشخص مرتين عندما وصل أمام باب منزله.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين تجمعوا هنا عندما رأوا السيارة الفاخرة المظهر قد عادوا إلى الاهتمام بأعمالهم بعد مغادرة غوستاف.
“من هناك؟” سأل جوستاف.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين تجمعوا هنا عندما رأوا السيارة الفاخرة المظهر قد عادوا إلى الاهتمام بأعمالهم بعد مغادرة غوستاف.
أجاب الشخص من الطرف الآخر: “أنا هنا لأراك يا غوستاف”.
خرج غوستاف من سيارته فور توقفها وبدأ يتحرك نحو نقطة دخول المنزل الكبير.
وجد جوستاف أن هذا الصوت مألوفًا بعض الشيء ، ومن تصوره ، كان بإمكانه أن يرى جسم الشخص ذكرًا يرتدي بدلة.
“ماذا تريد؟” سأله غوستاف وهو يغمض عينيه بنظرة من الشك.
ششششه!
“توقف عن محاولة خداع أختك الكبرى” ، قالت إنجي وهي تستدير بنظرة محبطة.
أشار إلى الباب ليفتح وحدق في الشخص على الطرف الآخر.
“توقف عن محاولة خداع أختك الكبرى” ، قالت إنجي وهي تستدير بنظرة محبطة.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً وهو يحدق في الشخص الذي يطرق الباب.
انحنى الرجلان اللذان يرتديان بذلة وواقفين أمام السيارة قليلاً بينما كانا يستقبلان غوستاف. انفتح باب السيارة أمام جوستاف ودخل.
كان هذا الشخص ذو شعر بني وعينين مائلتين تبدو باردة وكان يرتدي بدلة عمل زرقاء.
تحدث جوستاف معه قليلاً حتى وصلوا إلى الطابق السفلي.
أصبح الجو مكثفًا وهو يحدق في عيني جوستاف كما لو كان يحدق في روحه.
قال جوستاف: “هناك دائمًا حاجة للقلق عندما يدخل شخص غريب إلى منزلي”.
“لذا ، التقينا أخيرًا … جوستاف” قال الرجل المعروف وهو يمشي إلى الأمام.
بعد ساعة واحدة ، خرج غوستاف من الشقة وهو يبدو وسيمًا للغاية مرتديًا بدلة حمراء طويلة لطيفة وقميصًا داخليًا أبيض مع ربطة عنق وبنطلون أسود.
قال مع ضحكة خافتة وهو يدخل شقة غوستاف: “سوف أسمح لنفسي بالدخول”.
“انتظر حتى تراك الأخت الكبيرة إنجي بهذه الطريقة … أتساءل ما سيكون رد فعلها” ، صرخ فيل بينما بدأ يركض إلى أعلى الدرج.
“الأخ الأكبر لهونغ جو … يونغ جو …” استدار غوستاف وهو يحدق في مؤخرة الرجل الذي دخل شقته للتو.
كوم! كوم!
“ماذا يفعل هنا؟” تساءل غوستاف.
فكرت إنجي وهي تتسلق الدرج بتعبير محبط قليلاً: “لقد أعطيته مساحة منذ عودتنا، لذا لن أزعج تدريبه … ربما ينبغي أن أستمع فقط لنصيحة غليد وأصبح أكثر حزماً”.
جلس يونغ جو على الأريكة في المقدمة، وعبر ساقه برشاقة وحدق في غوستاف ، الذي كان لا يزال يقف عند الباب بتعبير مذهول.
نقر غوستاف بأناقة على زر خلف أذنه اليسرى وسأل “ما الذي تريد التحدث عنه؟”
“ماذا تريد؟” سأله غوستاف وهو يغمض عينيه بنظرة من الشك.
ومع ذلك ، من بين جميع المباني ، برز مبنى كبير يشبه القلعة في المنتصف. كان هذا هو المكان الذي كان يتجه إليه الجميع.
قال يونغ جو: “لا داعي للقلق … لقد جئت إلى هنا فقط للحديث. كن مضيفًا جيدًا واحضر لي كوبًا من الشاي”.
أراد غوستاف أن يخبره ألا يزعج نفسه لأنه تأخر بالفعل ولن يكون قادرًا على الانتظار، لكن الصبي كان قد أسرع.
خطا غوستاف خطوتين للأمام وحدق في يونغ جو بنظرة حذرة محاولا قراءته.
انحنى الرجلان اللذان يرتديان بذلة وواقفين أمام السيارة قليلاً بينما كانا يستقبلان غوستاف. انفتح باب السيارة أمام جوستاف ودخل.
“هل هناك حاجة للقلق؟ أو ربما لديك ما تخفيه عن شقيق زميلك السابق في الصف؟” قال يونغ جو بصوت عالٍ عندما لاحظ أن غوستاف لا يزال واقفاً هناك.
كانت سيارة هوفر شبيهة بالليموزين تنتظره في الطابق السفلي.
قال جوستاف: “هناك دائمًا حاجة للقلق عندما يدخل شخص غريب إلى منزلي”.
قال مع ضحكة خافتة وهو يدخل شقة غوستاف: “سوف أسمح لنفسي بالدخول”.
“لقد كنت …” قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال بيانه ، قاطعه هونغ جو.
وقف على قدميه ومشى نحو غرفة المعيشة.
“كما قلت ، لقد جئت إلى هنا فقط للحديث … اجلس…” قال هونغ جو.
“ألم تقل أنه كان هنا؟” قالت إنجي وهي تشد أذن فيل.
لا يزال لدى غوستاف نظرة مريبة، ولكنه شعر أن هونغ جو لم يأت إلى هنا بنوايا شائنة ، لذلك سار إلى الأمام وجلس مقابل هونغ جو.
الفصل 319 زائر غير متوقع على ما يبدو، كانت الحفلة ستبدأ حوالي الساعة الثانية بعد الظهر، لذلك كان لا يزال أمامه حوالي أربع ساعات للقيام بكل ما يريد.
كان جوستاف لا يزال على أهبة الاستعداد ، لكنه بدا جيدًا وغير منزعج بعد أن جلس في مقعده.
بعد عدة دقائق، وصل جوستاف إلى جزء من المدينة كان معزولًا نوعًا ما. تم بناؤه ليبدو كمنزل كبير، به عدة مباني مؤمنة بشكل جيد مع الكثير من عناصر الأمن المتمركزين عند نقاط الدخول.
نقر غوستاف بأناقة على زر خلف أذنه اليسرى وسأل “ما الذي تريد التحدث عنه؟”
الفصل 319 زائر غير متوقع على ما يبدو، كانت الحفلة ستبدأ حوالي الساعة الثانية بعد الظهر، لذلك كان لا يزال أمامه حوالي أربع ساعات للقيام بكل ما يريد.
بعد ساعة واحدة ، خرج غوستاف من الشقة وهو يبدو وسيمًا للغاية مرتديًا بدلة حمراء طويلة لطيفة وقميصًا داخليًا أبيض مع ربطة عنق وبنطلون أسود.
كان هناك أكثر من مائة منهم، مما يثبت عدد الضيوف الذين سيحضرون الحدث.
كان مثل رجل اعمال بهذه الملابس. كان شعره يبدو أكثر نعومة ، إلى جانب قزحة العين الذهبية.
كان جوستاف لا يزال على أهبة الاستعداد ، لكنه بدا جيدًا وغير منزعج بعد أن جلس في مقعده.
سار غوستاف برشاقة نحو السلالم ومعطفه الطويل يسبح خلفه مثل العباءة.
طرق الشخص مرتين عندما وصل أمام باب منزله.
كانت سيارة هوفر شبيهة بالليموزين تنتظره في الطابق السفلي.
“من هناك؟” سأل جوستاف.
تصادف أن يصطدم بفيل وهو في طريقه إلى الأسفل، وكان على وجهه نظرة دهشة.
—-
استقبل غوستاف بالإثارة وسأل عن المناسبة أثناء متابعته بعد غوستاف.
“توقف عن محاولة خداع أختك الكبرى” ، قالت إنجي وهي تستدير بنظرة محبطة.
تحدث جوستاف معه قليلاً حتى وصلوا إلى الطابق السفلي.
“ماذا يفعل هنا؟” تساءل غوستاف.
“انتظر حتى تراك الأخت الكبيرة إنجي بهذه الطريقة … أتساءل ما سيكون رد فعلها” ، صرخ فيل بينما بدأ يركض إلى أعلى الدرج.
أراد غوستاف أن يخبره ألا يزعج نفسه لأنه تأخر بالفعل ولن يكون قادرًا على الانتظار، لكن الصبي كان قد أسرع.
أراد غوستاف أن يخبره ألا يزعج نفسه لأنه تأخر بالفعل ولن يكون قادرًا على الانتظار، لكن الصبي كان قد أسرع.
قال فيل وهو ينظر حوله “لا، أقسم أنه كان هنا”، راغبًا في استدعاء أي شخص في الجوار ليشهد له.
انحنى الرجلان اللذان يرتديان بذلة وواقفين أمام السيارة قليلاً بينما كانا يستقبلان غوستاف. انفتح باب السيارة أمام جوستاف ودخل.
كان هناك أكثر من مائة منهم، مما يثبت عدد الضيوف الذين سيحضرون الحدث.
سوووووش!
خرج غوستاف من سيارته فور توقفها وبدأ يتحرك نحو نقطة دخول المنزل الكبير.
في بضع ثوان، انطلقوا في المسافة.
انحنى الرجلان اللذان يرتديان بذلة وواقفين أمام السيارة قليلاً بينما كانا يستقبلان غوستاف. انفتح باب السيارة أمام جوستاف ودخل.
وبعد لحظات، أتت إنجي مع فيل إلى الطابق السفلي.
سوووووش!
“ألم تقل أنه كان هنا؟” قالت إنجي وهي تشد أذن فيل.
يمكن رؤية السيارات الفخمة المتوقفة في صفوف.
“توقف عن محاولة خداع أختك الكبرى” ، قالت إنجي وهي تستدير بنظرة محبطة.
قرر أن يقضي هذا الوقت في توجيه سلالته أكثر.
قال فيل وهو ينظر حوله “لا، أقسم أنه كان هنا”، راغبًا في استدعاء أي شخص في الجوار ليشهد له.
قرر أن يقضي هذا الوقت في توجيه سلالته أكثر.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين تجمعوا هنا عندما رأوا السيارة الفاخرة المظهر قد عادوا إلى الاهتمام بأعمالهم بعد مغادرة غوستاف.
استقبل غوستاف بالإثارة وسأل عن المناسبة أثناء متابعته بعد غوستاف.
فكرت إنجي وهي تتسلق الدرج بتعبير محبط قليلاً: “لقد أعطيته مساحة منذ عودتنا، لذا لن أزعج تدريبه … ربما ينبغي أن أستمع فقط لنصيحة غليد وأصبح أكثر حزماً”.
“انتظر حتى تراك الأخت الكبيرة إنجي بهذه الطريقة … أتساءل ما سيكون رد فعلها” ، صرخ فيل بينما بدأ يركض إلى أعلى الدرج.
بعد عدة دقائق، وصل جوستاف إلى جزء من المدينة كان معزولًا نوعًا ما. تم بناؤه ليبدو كمنزل كبير، به عدة مباني مؤمنة بشكل جيد مع الكثير من عناصر الأمن المتمركزين عند نقاط الدخول.
طرق الشخص مرتين عندما وصل أمام باب منزله.
كانت السيارات الفاخرة الأخرى تتحرك أيضًا إلى نقطة الدخول.
“كما قلت ، لقد جئت إلى هنا فقط للحديث … اجلس…” قال هونغ جو.
تم فحصهم بالضوء الأزرق قبل السماح لهم بالدخول.
أصبح الجو مكثفًا وهو يحدق في عيني جوستاف كما لو كان يحدق في روحه.
وسرعان ما تم السماح للمركبة التي كان يُنقل بها غوستاف بالدخول.
“ألم تقل أنه كان هنا؟” قالت إنجي وهي تشد أذن فيل.
كان هذا المكان كبيرًا بما يكفي لوجود طرق مثل الخارج تؤدي إلى أماكن مختلفة. يمكن رؤية الكثير من الزهور الجميلة في كل مكان.
خطا غوستاف خطوتين للأمام وحدق في يونغ جو بنظرة حذرة محاولا قراءته.
ومع ذلك ، من بين جميع المباني ، برز مبنى كبير يشبه القلعة في المنتصف. كان هذا هو المكان الذي كان يتجه إليه الجميع.
خطا غوستاف خطوتين للأمام وحدق في يونغ جو بنظرة حذرة محاولا قراءته.
يمكن رؤية السيارات الفخمة المتوقفة في صفوف.
اتسعت عينا غوستاف قليلاً وهو يحدق في الشخص الذي يطرق الباب.
كان هناك أكثر من مائة منهم، مما يثبت عدد الضيوف الذين سيحضرون الحدث.
قرر أن يقضي هذا الوقت في توجيه سلالته أكثر.
خرج غوستاف من سيارته فور توقفها وبدأ يتحرك نحو نقطة دخول المنزل الكبير.
ششششه!
—-
ترجمة: LEGEND
تحدث جوستاف معه قليلاً حتى وصلوا إلى الطابق السفلي.
قال مع ضحكة خافتة وهو يدخل شقة غوستاف: “سوف أسمح لنفسي بالدخول”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
