دعوة ماتيلدا
الفصل 311 دعوة ماتيلدا
في وقت لاحق من فترة ما بعد الظهر ، كان جوستاف متجهًا إلى دوجو جامي بنفسه.
جلس على أريكته عندما بدأ بإخراج المكعبات في جهاز التخزين الخاص به.
صادف أن التقى ببعض الأشخاص الذين ينتظرونه عند المدخل.
فجأة سمع صوت النظام في رأسه.
تمامًا مثل أولئك الذين زاروه في الليلة السابقة ، سلموه أيضًا مكعبات دعوة.
الثلاثة من اجنحة النسر كانوا بالفعل من ذوي الخبرة ، لذلك بعد أن استحوذ عليهم ، كان غوستاف يشعر بالبهجة.
تفاجأ غوستاف تمامًا عندما تلقى مكعبات دعوة من حاشية مكونة من ستة رؤساء عائلات مختلفين.
جلس على أريكته عندما بدأ بإخراج المكعبات في جهاز التخزين الخاص به.
قال غوستاف داخليًا وهو يخزنها في مكعب التخزين الخاص به قبل أن يتجه للأعلى: ” حسنًا ، لقد توقعت حدوث هذا.”
أجابت إنجي بابتسامة ساخرة: “لا ، لا توجد مشكلة على الإطلاق”.
قال غوستاف داخليًا عند وصوله: “حتى عائلة ماتيلدا من بينهم … حسنًا ، أتساءل لماذا لم يزوروا منزلي مثل الآخر”.
لحسن الحظ ، حدث ذلك في اليوم السابق لموعده مع إنجي ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في الحضور.
مضى قدمًا في تدريبه الشخصي قبل أن يعود إلى المنزل لموعده مع هؤلاء الستة المختلطون الجدد الذين كان يخطط لتوظيفهم.
على الرغم من أنه تمكن من توظيف الثلاثة الذين تسببوا في مشاكل في غرفة التخزين اليوم ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الموظفين.
على الرغم من أنه تمكن من توظيف الثلاثة الذين تسببوا في مشاكل في غرفة التخزين اليوم ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الموظفين.
تفاجأ غوستاف تمامًا عندما تلقى مكعبات دعوة من حاشية مكونة من ستة رؤساء عائلات مختلفين.
وكان قد قرر أنه سيسمح للموظفين الحاليين بتدريب أي موظف جديد في حالة غيابه.
“تحيات من عائلة دوم. نود أن تحضر ….”
الثلاثة من اجنحة النسر كانوا بالفعل من ذوي الخبرة ، لذلك بعد أن استحوذ عليهم ، كان غوستاف يشعر بالبهجة.
على الرغم من أنه تمكن من توظيف الثلاثة الذين تسببوا في مشاكل في غرفة التخزين اليوم ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الموظفين.
لقد صُدم الستة الذين قابلهم لاحقًا عندما اكتشفوا أن مالك الوكالة هو المشارك الأول في منظمة الدم الختلط.
على الرغم من أنه تمكن من توظيف الثلاثة الذين تسببوا في مشاكل في غرفة التخزين اليوم ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الموظفين.
بشكل عام ، سارت الأمور على ما يرام ، وعاد جوستاف إلى المنزل في المساء بعد أن انتهى.
بدأ جوستاف بتنشيط المكعبات الواحدة تلو الأخرى. تمامًا كما توقع ، كانت هذه العائلات الكبيرة تقيم احتفالًا أو آخر. كانت الاحتفالات في الغالب تحت ستار الاحتفال بالشاب في منزلهم الذي تمكن من الوصول إلى منظمة الدم الختلط.
كان يخطط لشن غارة مشتركة مع براون ودورك الأسبوع المقبل قبل مغادرته إلى معسكر منظمة الدم الختلط. منذ أن كان يتطلع إلى اختراق تصنيف السيريال قبل مغادرته إلى معسكر منظمة الدم الختلط.
قام غوستاف أخيرًا بتنشيط آخر واحد، والذي تصادف أنه من منزل ماتيلدا.
صادف أن التقى غوستاف بإنجي أمام باب شقته عند وصوله إلى المنزل.
الثلاثة من اجنحة النسر كانوا بالفعل من ذوي الخبرة ، لذلك بعد أن استحوذ عليهم ، كان غوستاف يشعر بالبهجة.
لقد تفاجأ قليلاً لأنها لم تفعل ذلك منذ وقت طويل ، لذلك شعر أنه شيء مهم.
“إنجي ، هل هناك مشكلة؟” سأل جوستاف.
“أوه ، حسنًا ، أردت فقط أن أذكرك … أنا … سأذهب الآن” كانت رقبة إنجي محمرّة بالفعل في هذه المرحلة وهي تلوّح وداعًا لغوستاف وعادت إلى شقتها.
بدت إنجي تتململ وهي تلف شعرها بنظرة خجولة.
بشكل عام ، سارت الأمور على ما يرام ، وعاد جوستاف إلى المنزل في المساء بعد أن انتهى.
أجابت إنجي بابتسامة ساخرة: “لا ، لا توجد مشكلة على الإطلاق”.
وصل غوستاف إلى غرفته وخلع مرة أخرى ملابسه الممزقة التي أحرقتها السلالات المختلطة التي حاربها اليوم.
“أوه ، إذن ما هو؟” سأل جوستاف.
الفصل 311 دعوة ماتيلدا في وقت لاحق من فترة ما بعد الظهر ، كان جوستاف متجهًا إلى دوجو جامي بنفسه.
“أردت أن أذكرك بشيء ما ” ابتسمت وتجنبت الاتصال بالعين مع جوستاف وهي تحول وجهها إلى الجانب الآخر.
(“أوه؟ يبدو أنك أقل غباءً مما كنت أعتقد”) ، رد النظام.
أجاب غوستاف: “كلي آذان صاغية”.
صادف أن التقى ببعض الأشخاص الذين ينتظرونه عند المدخل.
“إرم ، لدينا … موعدنا لا يزال قائما الأسبوع المقبل الخميس، أليس كذلك؟” هي سألت.
كان يخطط لشن غارة مشتركة مع براون ودورك الأسبوع المقبل قبل مغادرته إلى معسكر منظمة الدم الختلط. منذ أن كان يتطلع إلى اختراق تصنيف السيريال قبل مغادرته إلى معسكر منظمة الدم الختلط.
ضحك غوستاف بخفة عندما سمع ذلك ، “بالطبع ، لم أنس” ، أجاب غوستاف.
جوستاف. “…”
“أوه ، حسنًا ، أردت فقط أن أذكرك … أنا … سأذهب الآن” كانت رقبة إنجي محمرّة بالفعل في هذه المرحلة وهي تلوّح وداعًا لغوستاف وعادت إلى شقتها.
“تحيات من عائلة دوم. نود أن تحضر ….”
هز جوستاف رأسه بابتسامة خفيفة على وجهه وهو يتجه نحو الداخل.
جلس على أريكته عندما بدأ بإخراج المكعبات في جهاز التخزين الخاص به.
جلس على أريكته عندما بدأ بإخراج المكعبات في جهاز التخزين الخاص به.
بدأ جوستاف بتنشيط المكعبات الواحدة تلو الأخرى. تمامًا كما توقع ، كانت هذه العائلات الكبيرة تقيم احتفالًا أو آخر. كانت الاحتفالات في الغالب تحت ستار الاحتفال بالشاب في منزلهم الذي تمكن من الوصول إلى منظمة الدم الختلط.
لم تكن هذه مجرد مكعبات دعوة من عائلات كبيرة فقط ولكن أيضًا من بعض المنظمات.
لم تكن هذه مجرد مكعبات دعوة من عائلات كبيرة فقط ولكن أيضًا من بعض المنظمات.
تم الاتصال بجوستاف مرارًا وتكرارًا ليصبح الداعم لمنتجات الشركات المختلفة ، لكنه تجاهلها جميعًا حتى الآن.
جوستاف. “…”
لقد فهم أنه لا يحب أن يكون في دائرة الضوء لأنه كان يجعل الحياة غير مريحة له.
بدلاً من أفراد الأسرة المؤثرين مثل البقية ، كانت ماتيلدا هي الشخص الذي ظهر في هذه اللقطات.
أدى الحدث الأخير مع والديه إلى زيادة شعبيته ، وناقشه الناس في كل مكان ذهب إليه الآن.
تجاهل غوستاف النظام واستمر في الاستحمام ، لكنه فكر بعد ذلك في شيء ما.
في اللحظة التي تمت ملاحظته في مكان عام ، أصبح موضوع المناقشة ، وأصبح الأمر غير مريح له حقًا ، لذلك رفض صفقات التأييد هذه.
في اللحظة التي تمت ملاحظته في مكان عام ، أصبح موضوع المناقشة ، وأصبح الأمر غير مريح له حقًا ، لذلك رفض صفقات التأييد هذه.
بدأ جوستاف بتنشيط المكعبات الواحدة تلو الأخرى. تمامًا كما توقع ، كانت هذه العائلات الكبيرة تقيم احتفالًا أو آخر. كانت الاحتفالات في الغالب تحت ستار الاحتفال بالشاب في منزلهم الذي تمكن من الوصول إلى منظمة الدم الختلط.
انتهى اليوم ، وعاد جوستاف إلى منزله بحلول منتصف الليل منذ أن خرج لاصطياد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
تمت دعوة جوستاف للحضور ، لذلك سيكون نسلهم قادرين على تكوين اتصالات مع أقوى مشارك منظمة الدم الختلط.
أجابت إنجي بابتسامة ساخرة: “لا ، لا توجد مشكلة على الإطلاق”.
“تحيات من عائلة دوم. نود أن تحضر ….”
شعر غوستاف وكأنه يلعن النظام مرة أخرى في الوقت الحالي بينما كان في صمت.
” تحيات من عائلة أويانغ ، نحن ندعوكم إلى …”
“أوه ، حسنًا ، أردت فقط أن أذكرك … أنا … سأذهب الآن” كانت رقبة إنجي محمرّة بالفعل في هذه المرحلة وهي تلوّح وداعًا لغوستاف وعادت إلى شقتها.
“تحيات خاصة من عائلة سيان ، الشاب جوستاف …”
أجاب غوستاف أثناء سيره نحو الحمام بعد سحب كل شيء: “حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان هناك أي شيء يمكنني القيام به حيال تحول المنطقة المجاورة بأكملها إلى مجال من الصهارة … لا توجد طريقة يمكن لأي قطعة قماش أن تنجو من ذلك”.
وانتهت كل رسالة بمكافآت واعدة لغوستاف لحضور احتفالهم.
أدى الحدث الأخير مع والديه إلى زيادة شعبيته ، وناقشه الناس في كل مكان ذهب إليه الآن.
“مهرجون”، قال غوستاف داخليًا بعد أن انتهى من مشاهدة واحد آخر.
(“لماذا لا تحاول صنع ملابس محصنة ضد تغير درجة الحرارة ولا تتلف بسهولة في المعارك”) اقترح النظام.
من الواضح أنه لم يستطع حضورهم جميعًا. سيتعين عليه اختيار البعض على الآخرين لأنه لا يزال لديه أشياء مهمة للقيام بها بدلاً من قضاء كل وقته في الظهور في الحفلات.
وانتهت كل رسالة بمكافآت واعدة لغوستاف لحضور احتفالهم.
حتى أن بعضهم كان في نفس اليوم. قام تلقائيًا بإلغاء تلك التي كانت الأسبوع المقبل يوم الخميس بسبب موعده مع إنجي.
تفاجأ غوستاف تمامًا عندما تلقى مكعبات دعوة من حاشية مكونة من ستة رؤساء عائلات مختلفين.
قام غوستاف أخيرًا بتنشيط آخر واحد، والذي تصادف أنه من منزل ماتيلدا.
“أوه ، حسنًا ، أردت فقط أن أذكرك … أنا … سأذهب الآن” كانت رقبة إنجي محمرّة بالفعل في هذه المرحلة وهي تلوّح وداعًا لغوستاف وعادت إلى شقتها.
“عائلة كوين تدعوك للاحتفال جوستاف. من فضلك تأكد من حضورك …”
حتى أن بعضهم كان في نفس اليوم. قام تلقائيًا بإلغاء تلك التي كانت الأسبوع المقبل يوم الخميس بسبب موعده مع إنجي.
بدلاً من أفراد الأسرة المؤثرين مثل البقية ، كانت ماتيلدا هي الشخص الذي ظهر في هذه اللقطات.
“أوه ، إذن ما هو؟” سأل جوستاف.
كان الأمر كما لو أن العائلة كانت تعلم أن رؤية ماتيلدا في اللقطات مثل الشخص الذي يقوم بالدعوة سيؤثر في الواقع على قرار جوستاف بالحضور.
—-
لحسن الحظ ، حدث ذلك في اليوم السابق لموعده مع إنجي ، لذلك لم يكن لديه مشكلة في الحضور.
بدلاً من أفراد الأسرة المؤثرين مثل البقية ، كانت ماتيلدا هي الشخص الذي ظهر في هذه اللقطات.
انتهى اليوم ، وعاد جوستاف إلى منزله بحلول منتصف الليل منذ أن خرج لاصطياد بعض السلالات المختلطة وتحصيل الخبرة.
في اللحظة التي تمت ملاحظته في مكان عام ، أصبح موضوع المناقشة ، وأصبح الأمر غير مريح له حقًا ، لذلك رفض صفقات التأييد هذه.
وصل غوستاف إلى غرفته وخلع مرة أخرى ملابسه الممزقة التي أحرقتها السلالات المختلطة التي حاربها اليوم.
تمامًا مثل أولئك الذين زاروه في الليلة السابقة ، سلموه أيضًا مكعبات دعوة.
(“يبدو انك أنك تحب إتلاف الملابس ، أليس كذلك”)
“تحيات من عائلة دوم. نود أن تحضر ….”
فجأة سمع صوت النظام في رأسه.
“إرم ، لدينا … موعدنا لا يزال قائما الأسبوع المقبل الخميس، أليس كذلك؟” هي سألت.
أجاب غوستاف أثناء سيره نحو الحمام بعد سحب كل شيء: “حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان هناك أي شيء يمكنني القيام به حيال تحول المنطقة المجاورة بأكملها إلى مجال من الصهارة … لا توجد طريقة يمكن لأي قطعة قماش أن تنجو من ذلك”.
ضحك غوستاف بخفة عندما سمع ذلك ، “بالطبع ، لم أنس” ، أجاب غوستاف.
(“لماذا لا تحاول صنع ملابس محصنة ضد تغير درجة الحرارة ولا تتلف بسهولة في المعارك”) اقترح النظام.
(“ماذا لو أعطيك فكرة “)
أجاب غوستاف: “لقد فكرت بالفعل في ذلك ، لكنني لن أبدأ العملية إلا بعد الأسبوع المقبل”.
تمامًا مثل أولئك الذين زاروه في الليلة السابقة ، سلموه أيضًا مكعبات دعوة.
(“أوه؟ يبدو أنك أقل غباءً مما كنت أعتقد”) ، رد النظام.
تجاهل غوستاف النظام واستمر في الاستحمام ، لكنه فكر بعد ذلك في شيء ما.
جوستاف. “…”
صادف أن التقى غوستاف بإنجي أمام باب شقته عند وصوله إلى المنزل.
تجاهل غوستاف النظام واستمر في الاستحمام ، لكنه فكر بعد ذلك في شيء ما.
قام غوستاف أخيرًا بتنشيط آخر واحد، والذي تصادف أنه من منزل ماتيلدا.
“مرحبًا … لا تقل لي أنك تستطيع الرؤية …” غطى جوستاف نفسه وهو يفكر في هذا.
كان الأمر كما لو أن العائلة كانت تعلم أن رؤية ماتيلدا في اللقطات مثل الشخص الذي يقوم بالدعوة سيؤثر في الواقع على قرار جوستاف بالحضور.
أراد لا شعوريًا إخفاء عيوبه منذ أن بدا النظام وكأنه فتاة.
أراد لا شعوريًا إخفاء عيوبه منذ أن بدا النظام وكأنه فتاة.
(“أحمق ، أنا أعيش بداخلك ، لذلك بالطبع ، لقد رأيت كل شيء … ليس كما لو كان هناك الكثير مما يمكن رؤيته على أي حال”) ضحك الصوت للنظام بخفة أثناء نطقه.
صادف أن التقى ببعض الأشخاص الذين ينتظرونه عند المدخل.
جوستاف. “…”
وانتهت كل رسالة بمكافآت واعدة لغوستاف لحضور احتفالهم.
شعر غوستاف وكأنه يلعن النظام مرة أخرى في الوقت الحالي بينما كان في صمت.
الفصل 311 دعوة ماتيلدا في وقت لاحق من فترة ما بعد الظهر ، كان جوستاف متجهًا إلى دوجو جامي بنفسه.
(“مرحبًا ، هل اكتشفت كيفية استخدام ياركي الخاص بك؟”)
أدى الحدث الأخير مع والديه إلى زيادة شعبيته ، وناقشه الناس في كل مكان ذهب إليه الآن.
طلب النظام.
على الرغم من أنه تمكن من توظيف الثلاثة الذين تسببوا في مشاكل في غرفة التخزين اليوم ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الموظفين.
أجاب غوستاف: “لا ، لم أفعل … كنت أحاول ، لكن يبدو أنه لا يمكنني اكتشاف ذلك”.
تفاجأ غوستاف تمامًا عندما تلقى مكعبات دعوة من حاشية مكونة من ستة رؤساء عائلات مختلفين.
(“ماذا لو أعطيك فكرة “)
“أردت أن أذكرك بشيء ما ” ابتسمت وتجنبت الاتصال بالعين مع جوستاف وهي تحول وجهها إلى الجانب الآخر.
—-
(“أوه؟ يبدو أنك أقل غباءً مما كنت أعتقد”) ، رد النظام.
ترجمة: LEGEND
أجاب غوستاف: “كلي آذان صاغية”.
وكان قد قرر أنه سيسمح للموظفين الحاليين بتدريب أي موظف جديد في حالة غيابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
