زيارة الوالدين الوقحين
الفصل 305: زيارة الوالدين الوقحين
“لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
تعمق التجهم على وجه غوستاف عندما استدار إلى جانبه وسار نحو شقته.
استند غوستاف إلى الكرسي بنظرة تأملية “حسنًا ، أعتقد أنه من العدل فقط أن أفعل ذلك لأنك كشفت لي الكثير بالفعل ” أجاب غوستاف.
كانت عيون الآنسة إيمي ما زالت تتسع قليلاً لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تهدأ.
قالت الآنسة إيمي وهي ترفع الكوب أمامها لأخذ رشفة من الشاي: “حسنًا ، استمر في الأمر … كلي آذان صاغية”.
“همم؟” كان غوستاف فضوليًا بشأن باقي كلام الآنسة إيمي ، لكنه كان بإمكانه بالفعل أن يقول إنها لن تكمل.
كشف غوستاف بصراحة: “يمكنني سرقة سلالات الدم وجعلها خاصة بي”.
وصل غوستاف أمام مبنى شقته ، والتقى بإنجي واقفة أمام مجموعة من الناس.
في البداية، كان وجه إيمي لا يزال طبيعيًا ، لكن بعدما عالجت كلماته “بفففففف!”
“يا بني!” عبَّرت والدته ووالده عن صوتهما عند وصولهما أمامه وابتسامات على وجهيهما.
اتسعت عيناها وهي تبصق الشاي عن طريق الخطأ والسعال بشكل متكرر.
كانت عيون الآنسة إيمي ما زالت تتسع قليلاً لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تهدأ.
“آنسة إيمي ، هل أنت بخير؟” سأل غوستاف بنظرة قلقة.
صرحت الآنسة إيمي:”كانت والدتي مثلك تمامًا … سلالة منخفضة الدرجة. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما سيحدث عندما يتم منح شخص مثلك ، والذي تعرض للتنمر يومًا بعد يوم ، القدرة على المقاومة … خاب ظني من النتيجة. لقد كانت في البداية مجرد تجربة بالنسبة لي ، ولكن الآن … “حدقت الآنسة إيمي في غوستاف بنظرة محبة وهي توقفت عن الكلام وأخذت رشفة من كوبها.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
“ألن تقابلهم؟” سأل إنجي.
كرر غوستاف كلماته السابقة: “أستطيع أن أسرق سلالات الدم .. وأستخدمها لي”.
“هل تخبرني أن لديك أيضًا أكثر من سلالة واحدة؟” سألت الآنسة إيمي.
“ماذا او ما؟” ما زالت الآنسة إيمي لا تصدق أذنيها.
كانت الساعة حوالي الرابعة مساءً عندما عاد إلى المنزل.
كانت تعلم أن غوستاف يمكنه استخدام أكثر من قوة واحدة، لكنها لم تكن تعلم أن السبب في ذلك هو أنه يمكنه سرقة سلالات الدم.
تحدثت الآنسة إيمي وغوستاف لبضع دقائق أخرى قبل أن تكشف الآنسة إيمي شيئًا لغوستاف.
كانت تعتقد دائمًا أن هذا يرجع إلى قوته في التغيير.
“هل تخبرني أن لديك أيضًا أكثر من سلالة واحدة؟” سألت الآنسة إيمي.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
“إرم ، نعم … حسنًا …” أجاب غوستاف بنظرة تأملية.
“همم؟” هتف غوستاف بنظرة الشك لأنه كان يستطيع أن يقول أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
تساءل عما إذا كان يجب عليه إخبار ملكة جمال إيمي أنه في الواقع لديه ما يصل إلى ثلاثين سلالة في الوقت الحالي، لكنه بعد ذلك تجاهل هذه الفكرة وقرر الاحتفاظ بهذه المعلومات لنفسه.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
كانت عيون الآنسة إيمي ما زالت تتسع قليلاً لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تهدأ.
“وهذا هو ..؟” سأل جوستاف.
“لهذا السبب …” أدركت الآنسة إيمي وهي تتذكر شيئًا ما.
“هل تخبرني أن لديك أيضًا أكثر من سلالة واحدة؟” سألت الآنسة إيمي.
“كيف حدث هذا؟ أم أنك تتمتع بهذه القدرة دائمًا؟” سألت الآنسة إيمي.
نادت باسمه عندما اقتربت منه “جوستاف”.
“لقد واجهت مواجهة غير متوقعة على سفح الجبل منذ عدة أشهر … ضرب نجم في منطقة الجبل. خرجت واستيقظت في صباح اليوم التالي بهذه القدرة” حذف جوستاف بعض أجزاء القصة كما روى.
“ما هذا؟” سأل غوستاف إنجي.
“بن ، تشارلز ، جوردون ، والآخرون … هل هذا أنت؟” سألت الآنسة إيمي.
الفصل 305: زيارة الوالدين الوقحين “لذا ، هل ستخبرني ما هي قوتك الحقيقية الآن؟” سألت الآنسة إيمي بينما جلس غوستاف من أمامها في غرفة المعيشة.
“ااممم ” أومأ غوستاف برأسه رداً على ذلك ، “لدي سلالاتهم في حوزتي الآن” ، أضاف.
أومأ غوستاف برأسه ردًا.
قام جوستاف بتنشيط تحول الوحش، وتحولت ذراعه اليسرى إلى ذراع الثور المتحور بينما كان على ذراعه اليمنى ، غلفه بضوء حليبي.
“ما هذا؟” سأل غوستاف إنجي.
لم تستطع الآنسة إيمي وصف شعورها بعد رؤية هذا
“لهذا السبب …” أدركت الآنسة إيمي وهي تتذكر شيئًا ما.
لقد فهمت الآن لماذا احتفظ غوستاف بسرية هذا الامر طوال هذا الوقت على الرغم من أنهم أصبحوا قريبين جدًا.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
كانت سعيدة لأنه كشفها لها أخيرًا.
كشف غوستاف بصراحة: “يمكنني سرقة سلالات الدم وجعلها خاصة بي”.
“غوستاف ، لست بحاجة إلى إخبارك أنه لا يجب أن تكشف هذا لأي شخص آخر ، أليس كذلك؟” سألت الآنسة إيمي بنظرة جليلة.
كان الصحفيون قد لاحظوا جوستاف في هذه المرحلة ، وكذلك والدي جوستاف.
أومأ غوستاف برأسه ردًا.
“همم؟” كان غوستاف فضوليًا بشأن باقي كلام الآنسة إيمي ، لكنه كان بإمكانه بالفعل أن يقول إنها لن تكمل.
نصحت الآنسة إيمي: “كل شخص قوي سيأتي بعدك إذا اكتشفوا ذلك ، لذا بغض النظر عن مدى ثقتك بشخص ما ، لا تكشف لهم أبدًا”.
“ااممم ” أومأ غوستاف برأسه رداً على ذلك ، “لدي سلالاتهم في حوزتي الآن” ، أضاف.
لقد فهم جوستاف ذلك جيدًا. كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى ثقته في شخص ما ، إذا لم يكن قويًا بما يكفي ، فقد ينتهي بهم الأمر إلى الوقوع في أيدي أعدائه في المستقبل وكشف هذه المعلومات. هذا هو السبب في أنه لم يكلف نفسه عناء الكشف عن هذا للآنسة إيمي.
“غوستاف ، لست بحاجة إلى إخبارك أنه لا يجب أن تكشف هذا لأي شخص آخر ، أليس كذلك؟” سألت الآنسة إيمي بنظرة جليلة.
تحدثت الآنسة إيمي وغوستاف لبضع دقائق أخرى قبل أن تكشف الآنسة إيمي شيئًا لغوستاف.
كانت الساعة حوالي الرابعة مساءً عندما عاد إلى المنزل.
صرحت الآنسة إيمي:”كانت والدتي مثلك تمامًا … سلالة منخفضة الدرجة. كنت أشعر بالفضول لمعرفة ما سيحدث عندما يتم منح شخص مثلك ، والذي تعرض للتنمر يومًا بعد يوم ، القدرة على المقاومة … خاب ظني من النتيجة. لقد كانت في البداية مجرد تجربة بالنسبة لي ، ولكن الآن … “حدقت الآنسة إيمي في غوستاف بنظرة محبة وهي توقفت عن الكلام وأخذت رشفة من كوبها.
“أوه …” وضع غوستاف يده على ذقنه وهو يتمتم.
“همم؟” كان غوستاف فضوليًا بشأن باقي كلام الآنسة إيمي ، لكنه كان بإمكانه بالفعل أن يقول إنها لن تكمل.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
“هناك شيء واحد فقط أريده منك الآن ” بدأت الآنسة إيمي تتحدث مرة أخرى بعد أن أسقطت كوبها.
استند غوستاف إلى الكرسي بنظرة تأملية “حسنًا ، أعتقد أنه من العدل فقط أن أفعل ذلك لأنك كشفت لي الكثير بالفعل ” أجاب غوستاف.
“وهذا هو ..؟” سأل جوستاف.
كرر غوستاف كلماته السابقة: “أستطيع أن أسرق سلالات الدم .. وأستخدمها لي”.
قالت الآنسة إيمي: “لا تصبح مثل هؤلاء الأوغاد الفاسدين. إذا كان ذلك ممكناً ، عندما ترتفع في السلطة ، حاول تغيير منظمة الدم المختلط”.
“ألن تقابلهم؟” سأل إنجي.
“أوه …” وضع غوستاف يده على ذقنه وهو يتمتم.
قالت الآنسة إيمي: “لا تصبح مثل هؤلاء الأوغاد الفاسدين. إذا كان ذلك ممكناً ، عندما ترتفع في السلطة ، حاول تغيير منظمة الدم المختلط”.
توجهت الآنسة إيمي وغوستاف في وقت لاحق إلى الدوجو للتدريب لبضع ساعات قبل أن يعود غوستاف إلى المنزل.
“همم؟” كان غوستاف فضوليًا بشأن باقي كلام الآنسة إيمي ، لكنه كان بإمكانه بالفعل أن يقول إنها لن تكمل.
في الدوجو ، تجمع الصحفيون هناك عندما علموا أنه كان هناك. ومع ذلك ، عندما كان يغادر ، تحول إلى شخص آخر ، لذلك لم يتمكن أحد من التعرف عليه.
نصحت الآنسة إيمي: “كل شخص قوي سيأتي بعدك إذا اكتشفوا ذلك ، لذا بغض النظر عن مدى ثقتك بشخص ما ، لا تكشف لهم أبدًا”.
كانت الساعة حوالي الرابعة مساءً عندما عاد إلى المنزل.
تساءل عما إذا كان يجب عليه إخبار ملكة جمال إيمي أنه في الواقع لديه ما يصل إلى ثلاثين سلالة في الوقت الحالي، لكنه بعد ذلك تجاهل هذه الفكرة وقرر الاحتفاظ بهذه المعلومات لنفسه.
وصل غوستاف أمام مبنى شقته ، والتقى بإنجي واقفة أمام مجموعة من الناس.
كانت والدته تبتسم وتجيب على أسئلة هؤلاء المراسلين بينما كان والده يقف بجانبها.
نادت باسمه عندما اقتربت منه “جوستاف”.
“لقد واجهت مواجهة غير متوقعة على سفح الجبل منذ عدة أشهر … ضرب نجم في منطقة الجبل. خرجت واستيقظت في صباح اليوم التالي بهذه القدرة” حذف جوستاف بعض أجزاء القصة كما روى.
“همم؟” هتف غوستاف بنظرة الشك لأنه كان يستطيع أن يقول أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
“همم؟” هتف غوستاف بنظرة الشك لأنه كان يستطيع أن يقول أن هناك شيئًا ما غير صحيح.
“ما هذا؟” سأل غوستاف إنجي.
كانت سعيدة لأنه كشفها لها أخيرًا.
قالت: “والديك هنا لرؤيتك”.
استند غوستاف إلى الكرسي بنظرة تأملية “حسنًا ، أعتقد أنه من العدل فقط أن أفعل ذلك لأنك كشفت لي الكثير بالفعل ” أجاب غوستاف.
“ماذا؟ والداي؟” قال غوستاف بنظرة مرتبكة.
“قل مرة أخرى … يمكنك أن تفعل ماذا؟” سألت الآنسة إيمي بعد أن هدأت.
“نعم … الآن أرى من أين حصلت على شعرك الأشقر ” ابتسمت إنجي بفرح وهي ترفع صوتها بينما كانت تشير إلى والدي جوستاف قبل أن يجري بعض المراسلين مقابلة معهم.
“ألن تقابلهم؟” سأل إنجي.
لم يلاحظهم غوستاف في البداية بسبب المراسلين المحيطين بهم ، لكنه الآن قادر على رؤيتهم بوضوح.
كانت إنجي مرتبكة تمامًا في هذه المرحلة ووقفت تحدق في ظهره لبضع لحظات.
كانت والدته تبتسم وتجيب على أسئلة هؤلاء المراسلين بينما كان والده يقف بجانبها.
“بن ، تشارلز ، جوردون ، والآخرون … هل هذا أنت؟” سألت الآنسة إيمي.
ذكروا كيف دربوا غوستاف ليصبح الشخص الذي كان عليه اليوم.
“إرم ، نعم … حسنًا …” أجاب غوستاف بنظرة تأملية.
تعمق التجهم على وجه غوستاف عندما استدار إلى جانبه وسار نحو شقته.
توجهت الآنسة إيمي وغوستاف في وقت لاحق إلى الدوجو للتدريب لبضع ساعات قبل أن يعود غوستاف إلى المنزل.
تفاجأت إنجي بعمله المفاجئ وتحرك لإيقافه.
نصحت الآنسة إيمي: “كل شخص قوي سيأتي بعدك إذا اكتشفوا ذلك ، لذا بغض النظر عن مدى ثقتك بشخص ما ، لا تكشف لهم أبدًا”.
“ألن تقابلهم؟” سأل إنجي.
“إرم ، نعم … حسنًا …” أجاب غوستاف بنظرة تأملية.
قال غوستاف وهو يواصل السير إلى الأمام: “ليس لدي والدين”.
“كيف حدث هذا؟ أم أنك تتمتع بهذه القدرة دائمًا؟” سألت الآنسة إيمي.
كانت إنجي مرتبكة تمامًا في هذه المرحلة ووقفت تحدق في ظهره لبضع لحظات.
قالت: “والديك هنا لرؤيتك”.
كان الصحفيون قد لاحظوا جوستاف في هذه المرحلة ، وكذلك والدي جوستاف.
في الدوجو ، تجمع الصحفيون هناك عندما علموا أنه كان هناك. ومع ذلك ، عندما كان يغادر ، تحول إلى شخص آخر ، لذلك لم يتمكن أحد من التعرف عليه.
كلهم تحركوا نحوه بسعادة.
“لهذا السبب …” أدركت الآنسة إيمي وهي تتذكر شيئًا ما.
“يا بني!” عبَّرت والدته ووالده عن صوتهما عند وصولهما أمامه وابتسامات على وجهيهما.
“وهذا هو ..؟” سأل جوستاف.
—-
كانت الساعة حوالي الرابعة مساءً عندما عاد إلى المنزل.
ترجمة: LEGEND
ذكروا كيف دربوا غوستاف ليصبح الشخص الذي كان عليه اليوم.
قالت الآنسة إيمي وهي ترفع الكوب أمامها لأخذ رشفة من الشاي: “حسنًا ، استمر في الأمر … كلي آذان صاغية”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
