قصة جانبية 2
الفصل 291 قصة جانبية 2
لقد اكتشف ذلك بعد فوات الأوان لأنه تمامًا كما أراد المغادرة ، بدأت الأرض تهتز.
نزل جسده من السماء بسرعة كبيرة دون أي حركة.
فيرااااااااه!
أثناء انطلاقه من الأرض، بدأت الأحجار الغريبة التي كانت في مجموعة حول المكان ملتصقة بجسمه الضخم الذي يشبه جسم الثعبان.
“هاه؟” صاح غوستاف عندما لاحظ أن الأرض بدأت تنقسم في أماكن مختلفة.
الفصل 291 قصة جانبية 2 لقد اكتشف ذلك بعد فوات الأوان لأنه تمامًا كما أراد المغادرة ، بدأت الأرض تهتز.
[تم تنشيط العدو]
استدار غوستاف فقط ليحدق به للحظة. في تلك اللحظة، قام بفحص ميزات المخلوق واستدار مرة أخرى ليركض بأقصى سرعة.
قام جوستاف بتنشيط العدو وانطلق نحو منطقة الغابات على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم.
شكل الضوء زوجًا من الأجنحة الحمراء و خرج منه رجل يرتدي قناعًا وامسك بجوستاف، الذي كان لا يزال يسقط في الهواء.
لقد لاحظ أن الأرض لم تكن تهتز فحسب، بل كانت ترتفع أيضًا، لذلك لم يكن مهتمًا بالبقاء في الجوار ليرى ما سيحدث بعد ذلك. لأنه، غريزيًا، كان يعلم أنه سيكون بالتأكيد شيئًا لا يمكنه التعامل معه.
كان رأسه مليئًا بأشياء غريبة تشبه الشوارب المتلوية التي تبرز من جلده.
كان غوستاف محقًا عندما ركض في الاتجاه المعاكس لأنه في هذه اللحظة حذرته حواسه من خطر هائل.
[سيتلاشى الشلل في عشر ثوانٍ]
وبينما كان يندفع عبر المكان، متهربًا من كومة الحجارة الموضوعة على الأرض في أماكن مختلفة، كانت الأرض خلفه تنقسم في صفوف كما لو كانت تطارده.
في اللحظة التي اقترب فيها من الوصول إلى غابة الأشجار، انفجر رأس كائن ضخم من تحت الأرض.
في اللحظة التي اقترب فيها من الوصول إلى غابة الأشجار، انفجر رأس كائن ضخم من تحت الأرض.
تم تغطية الغابة بأكملها فجأة بالدخان الأخضر.
كان رأس المخلوق يشبه المعين في الشكل، ولونه أبيض، مع مقلة عين ضخمة في منتصف رأسه ومقلة عين ضخمة أخرى تحت فمه الكبير الذي كان في منتصف كلتا العينين.
قال غوستاف داخليًا أثناء تنشيطه للتركيب: “لا يمكنني الفوز على ذلك”.
كان رأسه مليئًا بأشياء غريبة تشبه الشوارب المتلوية التي تبرز من جلده.
اقتُلعت الأشجار من الأرض حيث اصطدم رأسه بها أثناء تحركه.
أثناء انطلاقه من الأرض، بدأت الأحجار الغريبة التي كانت في مجموعة حول المكان ملتصقة بجسمه الضخم الذي يشبه جسم الثعبان.
شكل الضوء زوجًا من الأجنحة الحمراء و خرج منه رجل يرتدي قناعًا وامسك بجوستاف، الذي كان لا يزال يسقط في الهواء.
كان جلد جسمه رمادي اللون، ولم تكن تلك الحجارة حجارة حقيقية. بدلاً من ذلك، كانوا جزءًا من جلده.
[العدو + الأندفاع]
انفتح طرف هذه المجموعة من الأشياء الشبيهة بالحجر، وتناثرت منه أبخرة الغازات الخضراء.
فيرااااااااه!
كان المخلوق ضخمًا لدرجة أنه لن يحتاج إلا إلى اندفاع واحد قبل الوصول إلى جوستاف.
كان رأسه مليئًا بأشياء غريبة تشبه الشوارب المتلوية التي تبرز من جلده.
استدار غوستاف فقط ليحدق به للحظة. في تلك اللحظة، قام بفحص ميزات المخلوق واستدار مرة أخرى ليركض بأقصى سرعة.
حدق المخلوق في اتجاه الغابة حيث لاحظ الغبار الذي يشكل أثرًا طويلًا.
قال غوستاف داخليًا أثناء تنشيطه للتركيب: “لا يمكنني الفوز على ذلك”.
لاحظ أنه كان الآن في جزء آخر من الحدود مع رجل مقنع.
[العدو + الأندفاع]
لم يكن غوستاف يتوقع هذا. في اللحظة التي انطلق فيها الدخان، غطى جسده بالكامل ودخل أنفه بقوة.
سووووووووووش!
لاحظ غوستاف بوضوح أن المخلوق يتجه نحو الأسفل نحو موقعه.
تم قطع هواء عبر المكان حيث انطلق جسد جوستاف عبر غابة الأشجار العالية بسرعة هائلة.
شكل الضوء زوجًا من الأجنحة الحمراء و خرج منه رجل يرتدي قناعًا وامسك بجوستاف، الذي كان لا يزال يسقط في الهواء.
حدق المخلوق في اتجاه الغابة حيث لاحظ الغبار الذي يشكل أثرًا طويلًا.
قال غوستاف وهو لا يزال مستلقيًا على الأرض: “لقد كشفت عن نفسك أخيرًا”.
حدقت عيناه السوداء الهائلتان وهو يفتح فمه الضخم الذي كان بينهما.
لاحظ المخلوق أن جوستاف تمسك بجسده من خلال إحدى تلك الأحجار المدببة.
سوووووي!
“إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.
لاحظ غوستاف بوضوح أن المخلوق يتجه نحو الأسفل نحو موقعه.
سووووووووووش!
غريي! غريي! غريي!
أثناء انطلاقه من الأرض، بدأت الأحجار الغريبة التي كانت في مجموعة حول المكان ملتصقة بجسمه الضخم الذي يشبه جسم الثعبان.
اقتُلعت الأشجار من الأرض حيث اصطدم رأسه بها أثناء تحركه.
لاحظ أنه كان الآن في جزء آخر من الحدود مع رجل مقنع.
في لحظة تقريبًا، وصل إلى خلف جوستاف، الذي كان قد قطع مسافة بعيدة في وقت سابق.
قام المخلوق الذي يشبه الثعبان بتدوير جسده بسرعة كبيرة واندفع نحو جسم جوستاف النازل وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
لحسن الحظ، توقع جوستاف هذا بالفعل، لذلك استطاع أن يتجنبه.
وبينما كان يندفع عبر المكان، متهربًا من كومة الحجارة الموضوعة على الأرض في أماكن مختلفة، كانت الأرض خلفه تنقسم في صفوف كما لو كانت تطارده.
فرووو!
تم رفع جوستاف بعيدًا في الهواء مع قيام المخلوق بتقويم جسده للتحديق في منطقة الغابة مرة أخرى.
نزل جسد جوستاف، واستطاع تفادي الهجوم بينما استمر جسد المخلوق في التمدد للأمام وكان على ارتفاع بضعة سنتيمترات فقط فوق جوستاف.
انفتح طرف هذه المجموعة من الأشياء الشبيهة بالحجر، وتناثرت منه أبخرة الغازات الخضراء.
“أوه؟” لاحظ غوستاف أن إحدى الحزم المدببة للأجسام الحجرية على جسم المخلوق تتجه نحوه.
“ماذا؟ لقد استعدت السيطرة على جسمك بالفعل؟” سأل الرجل بنبرة مفاجأة.
كان المخلوق لا يزال لم يلحق بجوستاف، لكن هذا الجسم الحجري كان يتجه نحو غوستاف، الذي كان مستلقيًا على الأرض بسرعة هائلة.
أثناء انطلاقه من الأرض، بدأت الأحجار الغريبة التي كانت في مجموعة حول المكان ملتصقة بجسمه الضخم الذي يشبه جسم الثعبان.
يمسك!
كان رأس المخلوق يشبه المعين في الشكل، ولونه أبيض، مع مقلة عين ضخمة في منتصف رأسه ومقلة عين ضخمة أخرى تحت فمه الكبير الذي كان في منتصف كلتا العينين.
مد غوستاف يده وأمسكه عندما وصل أمامه.
قال غوستاف داخليًا أثناء تنشيطه للتركيب: “لا يمكنني الفوز على ذلك”.
سوووووووش!
[العدو + الأندفاع]
تم رفع جوستاف في الهواء اثناء تمسكه بالجزء الحجري من جسم المخلوق الكبير الشبيه بالثعبان.
“هاه؟” صاح غوستاف عندما لاحظ أن الأرض بدأت تنقسم في أماكن مختلفة.
تم رفع جوستاف بعيدًا في الهواء مع قيام المخلوق بتقويم جسده للتحديق في منطقة الغابة مرة أخرى.
اقتُلعت الأشجار من الأرض حيث اصطدم رأسه بها أثناء تحركه.
وكان الدمار منتشرا.
“أوه؟” لاحظ غوستاف أن إحدى الحزم المدببة للأجسام الحجرية على جسم المخلوق تتجه نحوه.
من الأعلى، يمكن ملاحظة أن الكثير من الأشجار قد انفصلت عن الأرض، تاركة مساحة كبيرة داخل الغابة.
[العدو + الأندفاع]
لاحظ المخلوق أن جوستاف تمسك بجسده من خلال إحدى تلك الأحجار المدببة.
تمامًا كما كان جسد غوستاف على بعد بضع بوصات فقط من أن يتم التهامه، ظهر وميض أحمر من الضوء فجأة من الهواء الرقيق فوق جوستاف.
فوووووم!
“هاه؟” صاح غوستاف عندما لاحظ أن الأرض بدأت تنقسم في أماكن مختلفة.
انبعثت أبخرة خضراء من الدخان من الثقوب الموجودة في أطراف الأشياء الشبيهة بالحجر على جسده.
سوووووووووووش!
تم تغطية الغابة بأكملها فجأة بالدخان الأخضر.
من الأعلى، يمكن ملاحظة أن الكثير من الأشجار قد انفصلت عن الأرض، تاركة مساحة كبيرة داخل الغابة.
لم يكن غوستاف يتوقع هذا. في اللحظة التي انطلق فيها الدخان، غطى جسده بالكامل ودخل أنفه بقوة.
كان رأس المخلوق يشبه المعين في الشكل، ولونه أبيض، مع مقلة عين ضخمة في منتصف رأسه ومقلة عين ضخمة أخرى تحت فمه الكبير الذي كان في منتصف كلتا العينين.
[تم تجاوز مناعة السموم]
فقد غوستاف السيطرة على جسده حيث تسلل الدخان إلى كل زاوية وركن من دواخله.
[أصيبت وظائف الجسم المضيف بالشلل]
لاحظ غوستاف بوضوح أن المخلوق يتجه نحو الأسفل نحو موقعه.
فقد غوستاف السيطرة على جسده حيث تسلل الدخان إلى كل زاوية وركن من دواخله.
كان طول الرجل المقنع حوالي سبعة أقدام، يرتدي عباءة سوداء طويلة تغطي الجزء العلوي من جسده بالكامل. كان حذائه أسود اللون أيضًا. كان جسمه بالكامل مظلماً، وبدا مهدداً للغاية.
حاول الصمود لكنه لم يستطع. انزلقت أصابعه من الأشياء الشبيهة بالحجر فسقط.
لحسن الحظ، توقع جوستاف هذا بالفعل، لذلك استطاع أن يتجنبه.
زووووووووم!
لاحظ غوستاف بوضوح أن المخلوق يتجه نحو الأسفل نحو موقعه.
نزل جسده من السماء بسرعة كبيرة دون أي حركة.
سوووووووش!
سوووووووووووش!
حاول الصمود لكنه لم يستطع. انزلقت أصابعه من الأشياء الشبيهة بالحجر فسقط.
قام المخلوق الذي يشبه الثعبان بتدوير جسده بسرعة كبيرة واندفع نحو جسم جوستاف النازل وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
انبعثت أبخرة خضراء من الدخان من الثقوب الموجودة في أطراف الأشياء الشبيهة بالحجر على جسده.
تمامًا كما كان جسد غوستاف على بعد بضع بوصات فقط من أن يتم التهامه، ظهر وميض أحمر من الضوء فجأة من الهواء الرقيق فوق جوستاف.
شكل الضوء زوجًا من الأجنحة الحمراء و خرج منه رجل يرتدي قناعًا وامسك بجوستاف، الذي كان لا يزال يسقط في الهواء.
شكل الضوء زوجًا من الأجنحة الحمراء و خرج منه رجل يرتدي قناعًا وامسك بجوستاف، الذي كان لا يزال يسقط في الهواء.
جلس الرجل أمام جوستاف وحدق فيه.
لقد سحب جوستاف ، واختفوا معًا.
[سيتلاشى الشلل في عشر ثوانٍ]
كان غوستاف محقًا عندما ركض في الاتجاه المعاكس لأنه في هذه اللحظة حذرته حواسه من خطر هائل.
رأى غوستاف هذا الإشعار في اللحظة التي وضح فيها بصره.
[أصيبت وظائف الجسم المضيف بالشلل]
لاحظ أنه كان الآن في جزء آخر من الحدود مع رجل مقنع.
اقتُلعت الأشجار من الأرض حيث اصطدم رأسه بها أثناء تحركه.
كان طول الرجل المقنع حوالي سبعة أقدام، يرتدي عباءة سوداء طويلة تغطي الجزء العلوي من جسده بالكامل. كان حذائه أسود اللون أيضًا. كان جسمه بالكامل مظلماً، وبدا مهدداً للغاية.
في اللحظة التي اقترب فيها من الوصول إلى غابة الأشجار، انفجر رأس كائن ضخم من تحت الأرض.
حتى التوهج الذي أحاط به كان أحمر غامق.
“إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.
قال غوستاف وهو لا يزال مستلقيًا على الأرض: “لقد كشفت عن نفسك أخيرًا”.
لقد لاحظ أن الأرض لم تكن تهتز فحسب، بل كانت ترتفع أيضًا، لذلك لم يكن مهتمًا بالبقاء في الجوار ليرى ما سيحدث بعد ذلك. لأنه، غريزيًا، كان يعلم أنه سيكون بالتأكيد شيئًا لا يمكنه التعامل معه.
جلس الرجل أمام جوستاف وحدق فيه.
[تم تنشيط العدو]
يجب أن تكون قد استنشقت هذا الغاز مما يعني أنك ستصاب بالشلل خلال الاثنتي عشرة ساعة القادمة … ألا تخاف حتى مما قد أفعله بك؟ “قال بصوت أجش ومنخفض.
كان جلد جسمه رمادي اللون، ولم تكن تلك الحجارة حجارة حقيقية. بدلاً من ذلك، كانوا جزءًا من جلده.
أجاب غوستاف بدون نبرة قلق: “لا .. لقد كنت تشاهدني منذ ذلك الحين. إذا أردت أن تفعل شيئًا لي، كنت قد فعلت ذلك بالفعل”.
فوووووم!
“حسنًا … أنت طفل غريب” قال الرجل قبل الوقوف مجددًا.
في لحظة تقريبًا، وصل إلى خلف جوستاف، الذي كان قد قطع مسافة بعيدة في وقت سابق.
“إذن، ماذا كنت تريد؟ لماذا كنت تراقبني؟ من أنت؟” سأل غوستاف في تتابع سريع بينما كان واقفا على قدميه.
وبينما كان يندفع عبر المكان، متهربًا من كومة الحجارة الموضوعة على الأرض في أماكن مختلفة، كانت الأرض خلفه تنقسم في صفوف كما لو كانت تطارده.
“ماذا؟ لقد استعدت السيطرة على جسمك بالفعل؟” سأل الرجل بنبرة مفاجأة.
لقد سحب جوستاف ، واختفوا معًا.
لم يكن غوستاف يتوقع هذا. في اللحظة التي انطلق فيها الدخان، غطى جسده بالكامل ودخل أنفه بقوة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
