الوصول إلى القاع
الفصل 268 الوصول إلى القاع
“هل تعتقد أنني ليس لدي أي إجرائات دفاعية فقط لأنني لا أستطيع الوصول إلى الدمى؟”
صدم الصخرة جسده في جوستاف، مما دفعه إلى الوراء.
قال الصخرة مع توقفه فجأة عن الدوران وحدق في غوستاف وهو يقترب.
“اللعنة!” أمسك غوستاف رأسه بينما أصيب دماغه بموجات صوتية شديدة.
كانت ساق جوستاف الممدودة على بعد أمتار قليلة فقط من ملامسة الصخرة عندما أطلقت عيونها المتوهجة باللون الأرجواني موجة من الأمواج ذات اللون اللبني.
بانج! بانج! بانج! بانج!
“قد لا أكون قادرًا على التحكم في عقلك، لكن لا يزال بإمكاني فعل هذا!”
كما أرادت الأنا الأخرى لفالكو أن تكون جزءًا من المعركة مع الصخرة. ومع ذلك ، رفض غوستاف الفكرة ، قائلاً أنه هو فقط يمكنه التعامل مع الهجمات العقلية للصخرة.
“تمزيق العقل!”
بانج! بانج! بانج! بانج!
اطلق الصخرة تموجات انتشرت من موقعه إلى المنطقة المحيطة.
بانج!
“هاه؟” أصيب غوستاف بهذه الموجات، وصدى صراخ عالٍ داخل عقله.
الفصل 268 الوصول إلى القاع “هل تعتقد أنني ليس لدي أي إجرائات دفاعية فقط لأنني لا أستطيع الوصول إلى الدمى؟”
سكيرااااااااااااااااااااااه!
كان يدور مرارًا وتكرارًا بينما كانت تندفع إلى أسفل.
“اللعنة!” أمسك غوستاف رأسه بينما أصيب دماغه بموجات صوتية شديدة.
كان الأمر كما لو كانا يطيران بالطريقة التي استمرا بها في السقوط. كان يعلم جيدًا أن الاصطدام بالأرض في هذه اللحظة سيلحق به ضررًا جسيمًا.
شعر بألم شديد لدرجة أن جمجمته كانت على وشك الانهيار.
ارتطمت الصخور بالأرض بالأسفل، مما أدى إلى تكوين سحابة من الغبار والحطام.
“من المفترض أن تكون حالتي العقلية محمية، فلماذا يحدث هذا؟” تساءل غوستاف وهو يمسك رأسه من الألم.
ارتطم غوستاف مرة أخرى بالحائط الذي قفز منه، مما تسبب في تكون حفرة ضخمة.
بام!
كررشككك!
صدم الصخرة جسده في جوستاف، مما دفعه إلى الوراء.
ارتطم غوستاف مرة أخرى بالحائط الذي قفز منه، مما تسبب في تكون حفرة ضخمة.
بانج!
ارتطم غوستاف مرة أخرى بالحائط الذي قفز منه، مما تسبب في تكون حفرة ضخمة.
قفز مرة أخرى قبل أن يتمكن الصخرة من موازنة نفسه وهبط عليه بلكمة ضخمة أخرى.
قفز غوستاف ببطء من الحفرة بنظرة خشنة وعينان محمرتان.
حدق في الصخرة التي كانت على عمق مائة قدم بنظرة حذرة بعض الشيء.
حدق في الصخرة التي كانت على عمق مائة قدم بنظرة حذرة بعض الشيء.
ارتطمت الصخور بالأرض بالأسفل، مما أدى إلى تكوين سحابة من الغبار والحطام.
تمامًا كما قال الصخرة سابقًا، فقد أخبر إي إي و الأنا المتغيرة لفالكوا أن يتأكدا من أن يمنعوا المشاركين الذين يُتَحكم في عقولهم في القدوم إلى هنا.
تحووشة! تحووشة! تحووشة!
لم يستطع جوستاف تحمل القتال مع الصخرة وأيضًا التعامل مع الأعداد العديدة من المشاركين الخاضعين لسيطرته في نفس الوقت.
كما أرادت الأنا الأخرى لفالكو أن تكون جزءًا من المعركة مع الصخرة. ومع ذلك ، رفض غوستاف الفكرة ، قائلاً أنه هو فقط يمكنه التعامل مع الهجمات العقلية للصخرة.
بانج!
ستتم إضافة مشكلة أخرى إلى الطاولة إذا انتهى الأمر بالأنا المتغيرة لفالكو تحت سيطرة الصخرة وانضم إليها لمحاربة جوستاف. هذا هو السبب في أنه قرر محاربة الصخرة بمفرده.
“يجب أن تتساءل كيف يمكن ذلك!”
الآن بعد أن تأثر بهجمات الصخرة العقلية، لم يستطع تخيل مدى سوء الأمر إذا انضم أحدهم إليه.
[تم تنشيط التركيب]
“يجب أن تتساءل كيف يمكن ذلك!”
تحووش!
“حتى لو كنت تعرف، لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك!”
لم يشاهد الصخرة سوى حركة ضبابية قبل أن يظهر جوستاف أمامه بيد ضخمة مغطاة بجلد أحمر وقشور سوداء. المفاصل مغطاة بشظايا من الصخور الجليدية وذراع كامل مغطى بطاقة فضية.
“اقبل مصيرك وكن تضحيتي…”
ارتطم غوستاف مرة أخرى بالحائط الذي قفز منه، مما تسبب في تكون حفرة ضخمة.
قبل أن يكمل الصخرة كلامه، اندفع غوستاف فجأة مرة أخرى.
بووم!
[تم تنشيط التركيب]
الفصل 268 الوصول إلى القاع “هل تعتقد أنني ليس لدي أي إجرائات دفاعية فقط لأنني لا أستطيع الوصول إلى الدمى؟”
[العدو + الأندفاع]
هبط غوستاف على الجانب الأيسر واستخدم الحراب للقفز باتجاه الجانب الأيمن أدناه.
سوووووووش!
بووم!
لم يشاهد الصخرة سوى حركة ضبابية قبل أن يظهر جوستاف أمامه بيد ضخمة مغطاة بجلد أحمر وقشور سوداء. المفاصل مغطاة بشظايا من الصخور الجليدية وذراع كامل مغطى بطاقة فضية.
“اللعنة!” أمسك غوستاف رأسه بينما أصيب دماغه بموجات صوتية شديدة.
“سريع جدا .. هل ازدادت قوته مرة اخرى؟” تعجب الصخرة من ظهور جوستاف أمامه مثل الشبح.
استفاد غوستاف من التلاعب بالحجم لزيادة حجم ذراعه.
استفاد غوستاف من التلاعب بالحجم لزيادة حجم ذراعه.
“سريع جدا .. هل ازدادت قوته مرة اخرى؟” تعجب الصخرة من ظهور جوستاف أمامه مثل الشبح.
قال جوستاف بنظرة باردة: “أنت تتحدث كثيرًا”، بينما انحدرت ذراعه العضلية الضخمة بسرعة وارتطمت بالصخرة.
قال غوستاف داخليًا:” هذه هي العلامة”، لاحظ علامة “#” على جذع فرع صغير على بعد آلاف الأقدام على الجدار الأيسر للحفرة.
بووم!
بام!
كان الأمر أشبه بأنفجار حيث اندفعت الصخرة إلى أسفل مرة أخرى.
اطلق الصخرة تموجات انتشرت من موقعه إلى المنطقة المحيطة.
سووووش!
قفز غوستاف في شكل متعرج لأسفل ، مستفيدًا من الرماح المدببة التي حفرها في الجدران.
كان يدور مرارًا وتكرارًا بينما كانت تندفع إلى أسفل.
“سريع جدا .. هل ازدادت قوته مرة اخرى؟” تعجب الصخرة من ظهور جوستاف أمامه مثل الشبح.
استحضر جوستاف حرابًا ضخمة تشبه الرماح من جسده وبدأ في قذفها أثناء نزوله.
أعطى غوستاف الصخرة لكمة أخيرة، مستخدمًا القوة لدفع نفسه نحو الجانب الأيمن من الحفرة، والتي كان هو والصخرة المتساقطة أقرب إليها في السابق عند السقوط.
ثوم! ثوم! ثوم! ثوم!
“من المفترض أن تكون حالتي العقلية محمية، فلماذا يحدث هذا؟” تساءل غوستاف وهو يمسك رأسه من الألم.
ارتطموا بالجدران على اليمين واليسار، وحفروا فيها.
[تم تنشيط التركيب]
هبط غوستاف على الجانب الأيسر واستخدم الحراب للقفز باتجاه الجانب الأيمن أدناه.
في لمح البصر، كان غوستاف يقترب من الصخرة الهابطة مرة أخرى.
تحووشة! تحووشة! تحووشة!
“قد لا أكون قادرًا على التحكم في عقلك، لكن لا يزال بإمكاني فعل هذا!”
قفز غوستاف في شكل متعرج لأسفل ، مستفيدًا من الرماح المدببة التي حفرها في الجدران.
لم يشاهد الصخرة سوى حركة ضبابية قبل أن يظهر جوستاف أمامه بيد ضخمة مغطاة بجلد أحمر وقشور سوداء. المفاصل مغطاة بشظايا من الصخور الجليدية وذراع كامل مغطى بطاقة فضية.
في لمح البصر، كان غوستاف يقترب من الصخرة الهابطة مرة أخرى.
تحووش!
كان الأمر كما لو كانا يطيران بالطريقة التي استمرا بها في السقوط. كان يعلم جيدًا أن الاصطدام بالأرض في هذه اللحظة سيلحق به ضررًا جسيمًا.
قفز مرة أخرى قبل أن يتمكن الصخرة من موازنة نفسه وهبط عليه بلكمة ضخمة أخرى.
تمسك غوستاف بالرمح الجليدي الذي طعنه في الحائط وحدق في الأرض تحته التي كانت على بعد ستة أقدام فقط من ساقيه.
بانج!
هبط غوستاف على الجانب الأيسر واستخدم الحراب للقفز باتجاه الجانب الأيمن أدناه.
هبط الصخرة للأسفل مرة أخرى قم وضع غوستاف يديه بجانبه، مما تسبب في هبوط جسده بشكل أسرع مرة أخرى، وبدأ في الاقتراب من الصخرة التي كانت لا تزال تندفع لأسفل.
لم يشاهد الصخرة سوى حركة ضبابية قبل أن يظهر جوستاف أمامه بيد ضخمة مغطاة بجلد أحمر وقشور سوداء. المفاصل مغطاة بشظايا من الصخور الجليدية وذراع كامل مغطى بطاقة فضية.
بانج! بانج! بانج! بانج!
حدق في الصخرة التي كانت على عمق مائة قدم بنظرة حذرة بعض الشيء.
استمر جوستاف في الهبوط عليه وضربه، مما تسبب في هبوطه أكثر في الحفرة.
“حتى لو كنت تعرف، لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك!”
في هذه المرحلة، لم يكن لدى جوستاف أي فكرة عن مدى انخفاضهم، لكنه لم يكلف نفسه عناء التفكير في ذلك. لم يتوقف أبدًا عن إطلاق اللكمات على الصخرة أثناء نزولهم.
بووم!
كان الأمر كما لو كانا يطيران بالطريقة التي استمرا بها في السقوط. كان يعلم جيدًا أن الاصطدام بالأرض في هذه اللحظة سيلحق به ضررًا جسيمًا.
في لمح البصر، كان غوستاف يقترب من الصخرة الهابطة مرة أخرى.
استمر الصخرة في الدوران بسبب القوة التي خلفتها ضربات جوستاف، والتي أثرت على حواسه، ومنعته من مهاجمة غوستاف.
“اللعنة!” أمسك غوستاف رأسه بينما أصيب دماغه بموجات صوتية شديدة.
ومع ذلك، حتى مع اللكمات الشديدة، التي ألقى بها جوستاف، لم يكن هناك أي تأثير على جسمه الصخري.
“يجب أن تتساءل كيف يمكن ذلك!”
ومع ذلك، استمر غوستاف بضربها باللكمات والهجمات المتفجرة بينما كان يفكر في كيفية التعامل بشكل صحيح مع الموقف.
[تم تنشيط التركيب]
لم يكن غوستاف يتوقع أن تكون الصخرة غير قابلة للتدمير تقريبًا، لذلك كان هذا شيئًا لم يكن يخطط له. في الوقت الحالي، كان جسده في وضع الطيار الآلي حيث استمر في الهجوم بينما كان عقله يطرح الكثير من المخططات والمؤامرات والأساليب للتخلص من الصخرة.
بانج!
قال غوستاف داخليًا:” هذه هي العلامة”، لاحظ علامة “#” على جذع فرع صغير على بعد آلاف الأقدام على الجدار الأيسر للحفرة.
لم يكن غوستاف يتوقع أن تكون الصخرة غير قابلة للتدمير تقريبًا، لذلك كان هذا شيئًا لم يكن يخطط له. في الوقت الحالي، كان جسده في وضع الطيار الآلي حيث استمر في الهجوم بينما كان عقله يطرح الكثير من المخططات والمؤامرات والأساليب للتخلص من الصخرة.
كانت العلامة بالكاد ملحوظة، ولكن مع إدراك غوستاف، كان قادرًا على ملاحظتها في اللحظة التي دخلت فيها في نطاقه.
حدق في الصخرة التي كانت على عمق مائة قدم بنظرة حذرة بعض الشيء.
أعطى غوستاف الصخرة لكمة أخيرة، مستخدمًا القوة لدفع نفسه نحو الجانب الأيمن من الحفرة، والتي كان هو والصخرة المتساقطة أقرب إليها في السابق عند السقوط.
كما أرادت الأنا الأخرى لفالكو أن تكون جزءًا من المعركة مع الصخرة. ومع ذلك ، رفض غوستاف الفكرة ، قائلاً أنه هو فقط يمكنه التعامل مع الهجمات العقلية للصخرة.
كررشككك!
لم يكن غوستاف يتوقع أن تكون الصخرة غير قابلة للتدمير تقريبًا، لذلك كان هذا شيئًا لم يكن يخطط له. في الوقت الحالي، كان جسده في وضع الطيار الآلي حيث استمر في الهجوم بينما كان عقله يطرح الكثير من المخططات والمؤامرات والأساليب للتخلص من الصخرة.
لقد صنع رمحًا آخر من الصخور الجليدية وطعنه في الجدار الأيمن للحفرة.
بانج!
كررررررررررررش!
ارتطموا بالجدران على اليمين واليسار، وحفروا فيها.
كانت شظايا الصخور تتطاير في جميع الاتجاهات حيث اخترق الرمح الجليدي الجدار واستمر في الانزلاق لأسفل لبضعة أقدام أخرى قبل أن يتوقف.
في هذه المرحلة، لم يكن لدى جوستاف أي فكرة عن مدى انخفاضهم، لكنه لم يكلف نفسه عناء التفكير في ذلك. لم يتوقف أبدًا عن إطلاق اللكمات على الصخرة أثناء نزولهم.
بووم!
كررررررررررررش!
ارتطمت الصخور بالأرض بالأسفل، مما أدى إلى تكوين سحابة من الغبار والحطام.
تمسك غوستاف بالرمح الجليدي الذي طعنه في الحائط وحدق في الأرض تحته التي كانت على بعد ستة أقدام فقط من ساقيه.
اطلق الصخرة تموجات انتشرت من موقعه إلى المنطقة المحيطة.
بانج! بانج! بانج! بانج!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
