نداء وثيق
الفصل 263 نداء وثيق
تم قطع شعر جوستاف بسبب ذلك.
“في ساحة المعركة، الشيء الوحيد المهم هو النصر”، قال جوستاف بينما كان يواصل الضغط.
صفع غوستاف راحة يده اليسرى على الأرض، ونهض مرة أخرى ثم حرك ساقه اليمنى نحو وجه فالكو.
أمسك فالكو بساقه بسهولة. حاول جوستاف التراجع عنه.
يمسك!
كان على المجموعات أن تبقى مستيقظة لمحاربة هؤلاء المشاركين الذين نصبوا لهم كمينًا في أوقات غير متوقعة لسرقة أحجارهم المجمعة.
أمسك فالكو بساقه بسهولة. حاول جوستاف التراجع عنه.
[تم تنشيط العدو]
همسة!
[تحذير!!! نقاط الطاقة أقل من 200 !!!]
نمت الأنياب من فم فالكو، وسرعان ما أخذ عضة في ساق جوستاف.
“يبدو أنه نجح. أستطعت إيقاظ الوعي الأصلي”،كان غوستاف سعيدًا داخليًا، لكن قبل أن يتمكن من الرد، تحدث فالكو مرة أخرى.
كررشككك!
نمت الأنياب من فم فالكو، وسرعان ما أخذ عضة في ساق جوستاف.
ظهر غطاء صغير على ساق غوستاف، لحمايته من اللدغة.
“مرحبًا، ماذا تفعل أيها الأحمق؟ لماذا تحاول استعادة السيطرة؟” ارتجفت ذراعي فالكو بينما كانت ممدودة في منتصف الطريق وهو يتحدث إلى نفسه.
ومع ذلك، لا يزال جوستاف يشعر بالألم حيث ضغطت أنياب فالكو بشدة على ساقه.
سوووش!
فوووووووووم!
نمت الأنياب من فم فالكو، وسرعان ما أخذ عضة في ساق جوستاف.
ألقى غوستاف لكمة على وجه فالكو مرة أخرى، لكنه أزاح أنيابه من ساق غوستاف لتفادي اللكمة. على الفور، استغل غوستاف هذه الفرصة ليخرج نفسه من قبضة فالكو.
“يجب أن أنتظر حتى أستعيد إحصائياتي الأصلية”، حسب غوستاف أنه لم يتبق سوى ساعة واحدة حتى تعود إحصائياته إلى وضعها الطبيعي.
[تحذير!!! طاقة منخفضة !!!]
“في ساحة المعركة، الشيء الوحيد المهم هو النصر”، قال جوستاف بينما كان يواصل الضغط.
[تحذير!!! نقاط الطاقة أقل من 200 !!!]
“مرحبًا، ماذا تفعل أيها الأحمق؟ لماذا تحاول استعادة السيطرة؟” ارتجفت ذراعي فالكو بينما كانت ممدودة في منتصف الطريق وهو يتحدث إلى نفسه.
استمر النظام في تحذير جوستاف من نقاط طاقته التي تقل حاليًا عن مائتي نقطة.
همسة!
لم يستطع غوستاف الاستمرار في القتال لفترة طويلة، لذلك بدأ يفكر في مخرج.
كان ذلك في الغالب بسبب حقيقة أن المجموعات تعرضت لكمين من قبل المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة في جميع أنحاء الأنقاض.
قفز غوستاف إلى الوراء بسرعة.
سوووش!
“مرحبًا، ما زلت هناك، أليس كذلك؟ لا تدعه يتحكم فيك هكذا … هل ستشاهده حقًا وهو يقتل صديق إنجي؟” قال جوستاف عن ذلك.
سوووش!
“لا يهمني ذلك”، قال فالكو ثم اندفع للأمام مرة أخرى، ولكن كما أراد أن يخرج أصابعه، بدأت ذراعه ترتجف.
“لماذا هذا الصخرة يحتاجني ويحتاج الأحجار… لدي شعور بأن منظمة الدم المختلط لا تعرف عن هذا. إنه أعلى بكثير من المستوى الذي يمكن للأطفال في عمري التعامل معه، لكنني أعتقد أنني رأيت هذا الموقع من قبل”فكر جوستاف في موقع وجود الصخرة وأخرج خريطته الافتراضية.
“مرحبًا، ماذا تفعل أيها الأحمق؟ لماذا تحاول استعادة السيطرة؟” ارتجفت ذراعي فالكو بينما كانت ممدودة في منتصف الطريق وهو يتحدث إلى نفسه.
هؤلاء هم أيضًا فضائيون، لكن على عكس معظمهم، لم يكونوا معاديين.
تحول وجه فالكو فجأة إلى أفتح قليلاً.
ومع ذلك، لا يزال جوستاف يشعر بالألم حيث ضغطت أنياب فالكو بشدة على ساقه.
“هل قلت للتو، إنجي؟” سأل فالكو بصوت ذكوري خفيف يختلف عن النغمة المظلمة والشريرة التي كان يستخدمها للتحدث في وقت سابق.
همسة!
“يبدو أنه نجح. أستطعت إيقاظ الوعي الأصلي”،كان غوستاف سعيدًا داخليًا، لكن قبل أن يتمكن من الرد، تحدث فالكو مرة أخرى.
“أنت.. تغ…ش .. أي..ها . اللع..ين قاتل..ني مث..ل الرج..ال”لقد فوجئت الأنا الأخرى لفالكو، أثناء حديثه قام غوستاف بحبسه في قبضة ولم يستطع الخروج.
“ماذا تفعل أيها الأحمق؟ دعني أنتقم لكبريائي! هذا اللقيط ضربك أنت أيضًا ” عاد عقله إلى كونه مظلمًا وشريرًا.
“إي إي؟” تذكر جوستاف العمل مع هذا المشارك للتعامل مع أول سلالة مختلطة التقوا بها بعد وصولهم إلى هنا في اليوم الأول.
“نعم، ولكن إذا قمت بإيذائه، فستكون إنجي حزينة. لقد فعلت ما يكفي بالفعل ” عاد صوت فالكو إلى كونه خفيفًا ولطيفًا.
استمر النظام في تحذير جوستاف من نقاط طاقته التي تقل حاليًا عن مائتي نقطة.
“أيها الغبي اللطيف، لكي تصبح أنت وتلك الفتاة مع بعضكما البعض! دعنا نقتل هذا اللقيط هنا!”
“يجب أن أنتظر حتى أستعيد إحصائياتي الأصلية”، حسب غوستاف أنه لم يتبق سوى ساعة واحدة حتى تعود إحصائياته إلى وضعها الطبيعي.
شاهد غوستاف بنظرة منذهلة فالكو يتبادل الحديث مع نفسه.
“لذلك، هذا هو السبب”، لاحظ جوستاف أن الموقع كان على الجانب الآخر من الحفرة التي قضى فيها الليل والنهار.
“إذن، هكذا يتواصل وعيان مختلفان في نفس الجسم” كان الأمر كما لو أن غوستاف كان يضيف معرفة جديدة إلى مجموعته.
“إذن، هكذا يتواصل وعيان مختلفان في نفس الجسم” كان الأمر كما لو أن غوستاف كان يضيف معرفة جديدة إلى مجموعته.
[تم تنشيط العدو]
“ما الأمر؟ كيف الحال؟” سأل إي إي بابتسامة عند وصوله أمام جوستاف.
سوووش!
بينما كانا يتجادلان، اندفع غوستاف فجأة إلى مؤخرة فالكو وأغلق رقبته بإحكام.
بينما كانا يتجادلان، اندفع غوستاف فجأة إلى مؤخرة فالكو وأغلق رقبته بإحكام.
سقط على الأرض فاقد الوعي.
تحولت ذراعيه مع استخدامه قوة الثور للضغط على حلق فالكو.
وجد مكانًا للاستقرار مع فالكو وبدأ في وضع خطط للتعامل مع الصخرة.
“أنت.. تغ…ش .. أي..ها . اللع..ين قاتل..ني مث..ل الرج..ال”لقد فوجئت الأنا الأخرى لفالكو، أثناء حديثه قام غوستاف بحبسه في قبضة ولم يستطع الخروج.
كان اليوم هو اليوم الأخير من مرحلة الاختبار النهائية، ويبدو أن الجميع سيستيقظون خلال الأربع وعشرين ساعة القادمة.
“في ساحة المعركة، الشيء الوحيد المهم هو النصر”، قال جوستاف بينما كان يواصل الضغط.
“نعم، ولكن إذا قمت بإيذائه، فستكون إنجي حزينة. لقد فعلت ما يكفي بالفعل ” عاد صوت فالكو إلى كونه خفيفًا ولطيفًا.
في بضع ثوان أخرى، أُغلقت عيون فالكو، وتراجع الوشم الداكن على جسده ووجهه مرة أخرى إلى جلده.
“في ساحة المعركة، الشيء الوحيد المهم هو النصر”، قال جوستاف بينما كان يواصل الضغط.
بلوب!
فوووووووووم!
سقط على الأرض فاقد الوعي.
سقط جوستاف أيضًا على الأرض وجلس على مؤخرته بتعبير متعب.
سقط جوستاف أيضًا على الأرض وجلس على مؤخرته بتعبير متعب.
صفع غوستاف راحة يده اليسرى على الأرض، ونهض مرة أخرى ثم حرك ساقه اليمنى نحو وجه فالكو.
تساءل غوستاف وهو يتنفس بغزارة:” أيها الأحمق الصغير، كيف يمكنك محاولة قتل شخص لمجرد أنه ضربك.”
“ماذا تفعل أيها الأحمق؟ دعني أنتقم لكبريائي! هذا اللقيط ضربك أنت أيضًا ” عاد عقله إلى كونه مظلمًا وشريرًا.
“لم يتبق لدي سوى ما يزيد قليلاً عن مائة نقطة طاقة.” قال غوستاف داخليًا وهو يشرع في الوقوف، ولكن بعد ذلك خطر بباله فكرة جعلته يوقف حركته.
يمسك!
أحضر جوستاف حبلاً وربط فالكو بإحكام ثم رفعه ووضعه على كتفيه.
بينما كانا يتجادلان، اندفع غوستاف فجأة إلى مؤخرة فالكو وأغلق رقبته بإحكام.
اعتقد جوستاف وهو ينشط الأندفاع: ” سيكون ألمًا في المؤخرة إذا تم أخذ هذا الرجل وانتهى به الأمر ليكون دمية لتلك الصخرة “.
“أيها الغبي اللطيف، لكي تصبح أنت وتلك الفتاة مع بعضكما البعض! دعنا نقتل هذا اللقيط هنا!”
سوووش!
“ماذا تفعل أيها الأحمق؟ دعني أنتقم لكبريائي! هذا اللقيط ضربك أنت أيضًا ” عاد عقله إلى كونه مظلمًا وشريرًا.
في غضون دقائق قليلة، وصل غوستاف إلى مستوطنة صغيرة من السُجناء.
استمر النظام في تحذير جوستاف من نقاط طاقته التي تقل حاليًا عن مائتي نقطة.
هؤلاء هم أيضًا فضائيون، لكن على عكس معظمهم، لم يكونوا معاديين.
سقط جوستاف أيضًا على الأرض وجلس على مؤخرته بتعبير متعب.
وجد مكانًا للاستقرار مع فالكو وبدأ في وضع خطط للتعامل مع الصخرة.
بلوب!
“يجب أن أنتظر حتى أستعيد إحصائياتي الأصلية”، حسب غوستاف أنه لم يتبق سوى ساعة واحدة حتى تعود إحصائياته إلى وضعها الطبيعي.
“إي إي؟” تذكر جوستاف العمل مع هذا المشارك للتعامل مع أول سلالة مختلطة التقوا بها بعد وصولهم إلى هنا في اليوم الأول.
في الوقت الحالي، كان منتصف الليل، ولكن بطريقة ما كان الكثير من المشاركين مستيقظين.
كان على المجموعات أن تبقى مستيقظة لمحاربة هؤلاء المشاركين الذين نصبوا لهم كمينًا في أوقات غير متوقعة لسرقة أحجارهم المجمعة.
كان ذلك في الغالب بسبب حقيقة أن المجموعات تعرضت لكمين من قبل المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة في جميع أنحاء الأنقاض.
تساءل غوستاف وهو يتنفس بغزارة:” أيها الأحمق الصغير، كيف يمكنك محاولة قتل شخص لمجرد أنه ضربك.”
كان على المجموعات أن تبقى مستيقظة لمحاربة هؤلاء المشاركين الذين نصبوا لهم كمينًا في أوقات غير متوقعة لسرقة أحجارهم المجمعة.
تحولت ذراعيه مع استخدامه قوة الثور للضغط على حلق فالكو.
كان اليوم هو اليوم الأخير من مرحلة الاختبار النهائية، ويبدو أن الجميع سيستيقظون خلال الأربع وعشرين ساعة القادمة.
ومع ذلك، لا يزال جوستاف يشعر بالألم حيث ضغطت أنياب فالكو بشدة على ساقه.
“لماذا هذا الصخرة يحتاجني ويحتاج الأحجار… لدي شعور بأن منظمة الدم المختلط لا تعرف عن هذا. إنه أعلى بكثير من المستوى الذي يمكن للأطفال في عمري التعامل معه، لكنني أعتقد أنني رأيت هذا الموقع من قبل”فكر جوستاف في موقع وجود الصخرة وأخرج خريطته الافتراضية.
ومع ذلك، لا يزال جوستاف يشعر بالألم حيث ضغطت أنياب فالكو بشدة على ساقه.
باستخدام الطاقة المتبقية من تعقب علامة الحياة، تتبع جوستاف الموقع على الخريطة وحدد المكان.
“إذن، هكذا يتواصل وعيان مختلفان في نفس الجسم” كان الأمر كما لو أن غوستاف كان يضيف معرفة جديدة إلى مجموعته.
“لذلك، هذا هو السبب”، لاحظ جوستاف أن الموقع كان على الجانب الآخر من الحفرة التي قضى فيها الليل والنهار.
“يبدو أنه نجح. أستطعت إيقاظ الوعي الأصلي”،كان غوستاف سعيدًا داخليًا، لكن قبل أن يتمكن من الرد، تحدث فالكو مرة أخرى.
إذا تمكن من القفز فوق الحفرة، فسيحتاج فقط إلى المرور عبر ممر واحد ثم يستدير إلى اليسار ويصل إلى الموقع.
“مرحبًا، ما زلت هناك، أليس كذلك؟ لا تدعه يتحكم فيك هكذا … هل ستشاهده حقًا وهو يقتل صديق إنجي؟” قال جوستاف عن ذلك.
بينما كان غوستاف يخطط، سمع أحدهم يناديه من الأمام.
اعتقد جوستاف وهو ينشط الأندفاع: ” سيكون ألمًا في المؤخرة إذا تم أخذ هذا الرجل وانتهى به الأمر ليكون دمية لتلك الصخرة “.
“مرحبًا غوستاف، أنت هنا أيضًا” ، قال طفل ذو بشرة داكنة بوجه وسيم وشعر كثيف من أصل أفريقي عندما اقترب من غوستاف.
“لا يهمني ذلك”، قال فالكو ثم اندفع للأمام مرة أخرى، ولكن كما أراد أن يخرج أصابعه، بدأت ذراعه ترتجف.
“إي إي؟” تذكر جوستاف العمل مع هذا المشارك للتعامل مع أول سلالة مختلطة التقوا بها بعد وصولهم إلى هنا في اليوم الأول.
سوووش!
“ما الأمر؟ كيف الحال؟” سأل إي إي بابتسامة عند وصوله أمام جوستاف.
“إذن، هكذا يتواصل وعيان مختلفان في نفس الجسم” كان الأمر كما لو أن غوستاف كان يضيف معرفة جديدة إلى مجموعته.
“هاه؟ لماذا تبدو ممزقا جدا ودمويا؟”
سوووش!
كان ذلك في الغالب بسبب حقيقة أن المجموعات تعرضت لكمين من قبل المشاركين بعيون أرجوانية متوهجة في جميع أنحاء الأنقاض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
