نهاية الكابوس
الفصل 258 نهاية الكابوس
اخرج غوستاف قبضته ثم انطفأت النيران، وبدأ الدم الأسود يتدفق من الفتحة التي بحجم قبضة اليد.
هذا ساعد في إضعاف الظل. لم تساعد ألسنة النيران في تقييد قدرات الظل فحسب، بل ساعدت أيضًا في تسميمه.
حدق الظل في الفتحة الموجودة في صدره بتعبير مرتبك ثم سقط على الأرض.
اعتقد الظل أن الموقف سينتهي بتذوق لحم جوستاف، لكن لخيبة أمله، حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه.
“لذلك، هكذا كيف ينتهي الأمر؟”
حدق غوستاف في إشعار النظام بتعبير متأمل.
اعتقد الظل أن الموقف سينتهي بتذوق لحم جوستاف، لكن لخيبة أمله، حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه.
[تم تنشيط تتبع علامة الحياة]
رفع غوستاف قدمه وأنزلها على رأس الظل.
ظل غوستاف يراقب من خلال خط بصرها، وهو يريد أن يرى إلى أين تتجه.
بانج!
[مرحلة التطور: خمسة]
انفجر رأسه بسائل أسود يطير في كل الاتجاهات.
كان من الواضح أن غليد كانت في حالة حركة بسبب الحركة المستمرة لأعلى ولأسفل بالإضافة إلى الهوابط التي تم تفاديها من الجانبين.
انتهى الأمر بالظل النهم إلى الموت بعقل مليء بالارتباك. مات دون أن يفهم كيف مات.
“لقد أثبتي أنكِ مفيدة جدًا “
استفاد غوستاف من معطف النيران الذي سمم البيئة المحيطة بالسم الذي يحمله الهواء.
تحمل غوستاف الألم وبدأ في طعن مخالبه في أجزاء مختلفة من جسم الظل، على أمل ظهور إشعار من النظام، لكن هذا لم يحدث.
هذا ساعد في إضعاف الظل. لم تساعد ألسنة النيران في تقييد قدرات الظل فحسب، بل ساعدت أيضًا في تسميمه.
حدق في المكان الذي تفكك فيه جسد الظل.
بدون معطف النيران، كان غوستاف سيمضي وقتًا أطول في محاربته، ولم يكن ليتمكن من الهروب دون إصابات خطيرة إذا لم يتمكن من هزيمته.
ركعت غليد على الأرض في اللحظة التي فتحت فيها تلك العيون.
كان الظل أقوى مما كان عليه في الوقت الحالي وكان أيضًا أجنبيًا.
“سيء جدًا أنك لم تستطيعي الحصول عليه من أجلي! إن التعامل معه صعب”
أبلغه النظام بذلك لحظة وصوله إلى مكان الحادث.
رفع غوستاف قدمه وأنزلها على رأس الظل.
ششششششش!
واصلت الجري، وبعد أن غادرت المنطقة، مرت عبر ممر آخر.
“هاه؟” لاحظ جوستاف أن جثة الظل كانت تتحلل إلى دخان بعد وفاته.
انفجر رأسه بسائل أسود يطير في كل الاتجاهات.
جلس غوستاف سريعًا في وضع القرفصاء ووضع يده على الجثة ، محاولًا معرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على قوته. وبدلاً من ذلك، أحرقت يده بسبب ارتفاع درجة حرارة الجثة.
بهذه الطريقة، يمكنه جمع المزيد من المعلومات دون أن يلاحظه أحد.
تراجع بسرعة عن يده، ولكن عندما لم يلاحظ أي إشعار من النظام، وضع يده على الجثة مرة أخرى.
تراجع بسرعة عن يده، ولكن عندما لم يلاحظ أي إشعار من النظام، وضع يده على الجثة مرة أخرى.
تحمل غوستاف الألم وبدأ في طعن مخالبه في أجزاء مختلفة من جسم الظل، على أمل ظهور إشعار من النظام، لكن هذا لم يحدث.
جلس غوستاف سريعًا في وضع القرفصاء ووضع يده على الجثة ، محاولًا معرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على قوته. وبدلاً من ذلك، أحرقت يده بسبب ارتفاع درجة حرارة الجثة.
في بضع ثوانٍ، كان الجسم قد تحلل تقريبًا إلى دخان أسود.
تراجع غوستاف عن يده وتنهد.
(جوهر ألفونتوريان. من الأنواع الغريبة التي تتطور من خلال تغذيتها على كائنات أخرى بقوة)
“يا لها من مضيعة” قال داخليًا ثم استدار بعد أن اختفى الجسد تمامًا.
“يا لها من مضيعة” قال داخليًا ثم استدار بعد أن اختفى الجسد تمامًا.
“همم؟” لاحظ غوستاف شيء واستدار.
تغير لون عيون غوستاف على الفور، وأصبحت ذهبية زاهية. كانت متوهجة لدرجة أنها بدت وكأنها يراع صغيرتان تطيران جنبًا إلى جنب على مسافة بعيدة.
حدق في المكان الذي تفكك فيه جسد الظل.
بعد مرور عشرين دقيقة أخرى، وصلت غليد إلى ممر ضخم خاص.
ظهر حجر دائري صغير في منتصف الرماد على الأرض.
جلس غوستاف القرفصاء والتقطه.
ومع ذلك، يمكن أن يرى جوستاف حوالي اثنين من المشاركين الآخرين يخرجون بعيون متوهجة أرجوانية مثل ماتيلدا و غليد.
[لقد حصلت على جوهرة ألفونتوريان]
ظهر حجر دائري صغير في منتصف الرماد على الأرض.
(جوهر ألفونتوريان. من الأنواع الغريبة التي تتطور من خلال تغذيتها على كائنات أخرى بقوة)
يصور غوستاف علامة حياة في ذهنه تبدو مثل “* + *” وما ظهر في خط بصره كان بيئة مختلفة عن تلك التي كان موجودًا فيها حاليًا.
[مرحلة التطور: خمسة]
جلس غوستاف القرفصاء والتقطه.
حدق غوستاف في إشعار النظام بتعبير متأمل.
“لذا، هذا هو السبب … إذا استمر جوهره في التطور، فهل كان سيحصل على القوة الكافية للهروب من الأنقاض؟” تساءل غوستاف.
“لذا، هذا هو السبب … إذا استمر جوهره في التطور، فهل كان سيحصل على القوة الكافية للهروب من الأنقاض؟” تساءل غوستاف.
اعتقد الظل أن الموقف سينتهي بتذوق لحم جوستاف، لكن لخيبة أمله، حاول قضم أكثر مما يستطيع مضغه.
“بالتأكيد لا … أنا متأكد من أن منظمة الدم المختلط تعرف هذا بالفعل أيضًا.”أجاب غوستاف على سؤاله بنفسه:” لن يتركوه حراً ويسبب فوضى إذا لم يعرفوا كيفية الإمساك به إذا تمكن من الحصول على ما يكفي من القوة”.
“همم؟” لاحظ غوستاف شيء واستدار.
“على أي حال، أنا سآخذ هذا” وضع غوستاف اللب في جهاز التخزين الخاص به واستدار.
انفجر رأسه بسائل أسود يطير في كل الاتجاهات.
لم يتم العثور على غليد في أي مكان.
على الرغم من استنفاد طاقته، كان على جوستاف أن يواصل المشاهدة حتى يكتشف مكان الشخص الذي كان يتعامل معه.
سميرك!
في بضع ثوانٍ، كان الجسم قد تحلل تقريبًا إلى دخان أسود.
“كما هو متوقع، لقد استغل اللحظة التي تم فيها تشتيت انتباهي للمغادرة” كان غوستاف يعرف بالفعل أن هذا سيحدث.
استفاد غوستاف من معطف النيران الذي سمم البيئة المحيطة بالسم الذي يحمله الهواء.
في الواقع، كان يأمل أن يحدث هذا لأنه كان لديه بالفعل خطة في ذهنه.
[تم تفعيل العيون الملكية]
[تم تفعيل العيون الملكية]
ركعت غليد على الأرض في اللحظة التي فتحت فيها تلك العيون.
تحولت عيني جوستاف إلى اللون الأخضر والقرمزي عندما قام بتنشيط العيون الملكية.
“على أي حال، أنا سآخذ هذا” وضع غوستاف اللب في جهاز التخزين الخاص به واستدار.
[تم تنشيط تتبع علامة الحياة]
كان حرفيا طريق مسدود.
تغير لون عيون غوستاف على الفور، وأصبحت ذهبية زاهية. كانت متوهجة لدرجة أنها بدت وكأنها يراع صغيرتان تطيران جنبًا إلى جنب على مسافة بعيدة.
في بضع ثوانٍ، كان الجسم قد تحلل تقريبًا إلى دخان أسود.
يصور غوستاف علامة حياة في ذهنه تبدو مثل “* + *” وما ظهر في خط بصره كان بيئة مختلفة عن تلك التي كان موجودًا فيها حاليًا.
[مرحلة التطور: خمسة]
في وقت سابق، عندما كان غوستاف يشاهد غليد ومعركة الظل باستخدام العيون الملكية، سجل علامة حياة غليد.
(جوهر ألفونتوريان. من الأنواع الغريبة التي تتطور من خلال تغذيتها على كائنات أخرى بقوة)
الآن هو يتصل بعلامة حياتها ويرى من وجهة نظرها.
كان من الواضح أن غليد كانت في حالة حركة بسبب الحركة المستمرة لأعلى ولأسفل بالإضافة إلى الهوابط التي تم تفاديها من الجانبين.
في بضع ثوانٍ، كان الجسم قد تحلل تقريبًا إلى دخان أسود.
كانت غليد تتحرك حاليًا بسرعة كبيرة في منطقة بها الكثير من الهوابط والصواعد ذات المظهر الأخضر.
يصور غوستاف علامة حياة في ذهنه تبدو مثل “* + *” وما ظهر في خط بصره كان بيئة مختلفة عن تلك التي كان موجودًا فيها حاليًا.
ظل غوستاف يراقب من خلال خط بصرها، وهو يريد أن يرى إلى أين تتجه.
شعرت غليد بالغرابة وهي تتحرك ولكن عندما نظرت حولها، ولم تلاحظ أي شيء، لذلك قررت ألا تهتم.
شعرت غليد بالغرابة وهي تتحرك ولكن عندما نظرت حولها، ولم تلاحظ أي شيء، لذلك قررت ألا تهتم.
انتهى الأمر بالظل النهم إلى الموت بعقل مليء بالارتباك. مات دون أن يفهم كيف مات.
واصلت الجري، وبعد أن غادرت المنطقة، مرت عبر ممر آخر.
ركعت غليد على الأرض في اللحظة التي فتحت فيها تلك العيون.
على الرغم من استنفاد طاقته، كان على جوستاف أن يواصل المشاهدة حتى يكتشف مكان الشخص الذي كان يتعامل معه.
كان من الواضح أن غليد كانت في حالة حركة بسبب الحركة المستمرة لأعلى ولأسفل بالإضافة إلى الهوابط التي تم تفاديها من الجانبين.
إذا كان قد قرر الاستسلام واتباع ماتيلدا، لكان قد اكتشف المكان. ومع ذلك، فهو لا يعرف ما يمكن توقعه، لذلك كان من الممكن أن يكون هذا قرارًا أحمق حقًا.
على الرغم من استنفاد طاقته، كان على جوستاف أن يواصل المشاهدة حتى يكتشف مكان الشخص الذي كان يتعامل معه.
بهذه الطريقة، يمكنه جمع المزيد من المعلومات دون أن يلاحظه أحد.
ششششششش!
بعد مرور عشرين دقيقة أخرى، وصلت غليد إلى ممر ضخم خاص.
إذا كان قد قرر الاستسلام واتباع ماتيلدا، لكان قد اكتشف المكان. ومع ذلك، فهو لا يعرف ما يمكن توقعه، لذلك كان من الممكن أن يكون هذا قرارًا أحمق حقًا.
كان هذا أكبر ما رآه غوستاف حتى الآن، ويبدو أيضًا مألوفًا له.
تراجع بسرعة عن يده، ولكن عندما لم يلاحظ أي إشعار من النظام، وضع يده على الجثة مرة أخرى.
تقدمت غليد للأمام أكثر واستدارت نحو اليسار عندما وصلت إلى مكان معين.
إذا كان قد قرر الاستسلام واتباع ماتيلدا، لكان قد اكتشف المكان. ومع ذلك، فهو لا يعرف ما يمكن توقعه، لذلك كان من الممكن أن يكون هذا قرارًا أحمق حقًا.
ظهر جدار كبير عندما مرت عبر نقطة خروج الممر.
“إذن، هذا هو؟ مختلف كثيرًا عما تخيلته” حدق جوستاف في الصخرة. لقد فهم على الفور أن هذا هو سبب الوضع الحالي.
كان حرفيا طريق مسدود.
[تم تفعيل العيون الملكية]
ومع ذلك، يمكن أن يرى جوستاف حوالي اثنين من المشاركين الآخرين يخرجون بعيون متوهجة أرجوانية مثل ماتيلدا و غليد.
في بضع ثوانٍ، كان الجسم قد تحلل تقريبًا إلى دخان أسود.
كان هذا أيضًا عندما لاحظ الفتحة الضخمة في الجدار حيث توجد صخرة مربعة الشكل.
كان من الواضح أن غليد كانت في حالة حركة بسبب الحركة المستمرة لأعلى ولأسفل بالإضافة إلى الهوابط التي تم تفاديها من الجانبين.
زويييييييين!
كان هذا أيضًا عندما لاحظ الفتحة الضخمة في الجدار حيث توجد صخرة مربعة الشكل.
انفتحت عينان فجأة على الصخرة، وأصبحتا أرجوانية متوهجة مثل الآخرين.
بهذه الطريقة، يمكنه جمع المزيد من المعلومات دون أن يلاحظه أحد.
ركعت غليد على الأرض في اللحظة التي فتحت فيها تلك العيون.
كان هذا أيضًا عندما لاحظ الفتحة الضخمة في الجدار حيث توجد صخرة مربعة الشكل.
“إذن، هذا هو؟ مختلف كثيرًا عما تخيلته” حدق جوستاف في الصخرة. لقد فهم على الفور أن هذا هو سبب الوضع الحالي.
في الواقع، كان يأمل أن يحدث هذا لأنه كان لديه بالفعل خطة في ذهنه.
ما أراد أن يعرفه في الوقت الحالي هو خطة هذه الصخرة.
“لقد أثبتي أنكِ مفيدة جدًا “
“لقد أثبتي أنكِ مفيدة جدًا “
“إذن، هذا هو؟ مختلف كثيرًا عما تخيلته” حدق جوستاف في الصخرة. لقد فهم على الفور أن هذا هو سبب الوضع الحالي.
يمكن سماع نفس الصوت الذي سمع من أفواه ماتيلدا و غليد قادم من الصخرة.
“لذا، هذا هو السبب … إذا استمر جوهره في التطور، فهل كان سيحصل على القوة الكافية للهروب من الأنقاض؟” تساءل غوستاف.
“سيء جدًا أنك لم تستطيعي الحصول عليه من أجلي! إن التعامل معه صعب”
إذا كان قد قرر الاستسلام واتباع ماتيلدا، لكان قد اكتشف المكان. ومع ذلك، فهو لا يعرف ما يمكن توقعه، لذلك كان من الممكن أن يكون هذا قرارًا أحمق حقًا.
استفاد غوستاف من معطف النيران الذي سمم البيئة المحيطة بالسم الذي يحمله الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
