الحفرة الغريبة
الفصل 249 الحفرة الغريبة
حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.
جلس غوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الحفرة.
تنهد!
ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.
تصادف أن تكون هذه الفتاة نفسها التي قفز من فوقها عند السلم المؤدي إلى الأنقاض.
جلس غوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الحفرة.
شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.
سووش!
قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.
[تم تفعيل العيون الملكية]
حدق بها غوستاف وكأنها متخلفة. كانت تحاول اللحاق به منذ البداية بدون سبب.
شعر غوستاف أنها ستكون مصدر إزعاج.
“حسنًا، الآن بعد أن وجدتيني، ما التالي؟” سأل غوستاف بينما هرب تنهد آخر من شفتيه.
“الآن يمكنني بدء تجاربي، لكنني سأطبخ أولاً ” ابتسم غوستاف وهو يدخل.
تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.
البعض منهم ارتد إلى الوراء خوفا.
“ماذا بعد؟” تمتمت بنبرة منخفضة.
“حمقاء” ، قال غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.
كان عمليا مثل الغرفة بسبب حجمه.
هز غوستاف رأسه فقط وبدأ يتحرك نحو الممر الآخر.
تجمد وجه الفتاة على الفور بعد سماع ذلك.
ذهب بعض المشاركين في المنطقة المجاورة الذين شاركوا في التعامل مع السُجناء في وقت سابق إلى غوستاف وطلبوا منه أن يكون جزءًا من فريقهم.
قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية ونظر إلى الأسفل وهو يسقط في الهواء.
ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.
وقفت في مكانها لعدة ثوان بنظرة تأملية، غير قادرة على قول كلمة واحدة ردًا على سؤال غوستاف.
“انتظر!”
تصادف أن تكون هذه الفتاة نفسها التي قفز من فوقها عند السلم المؤدي إلى الأنقاض.
سمع صراخًا من الخلف واكتشف بالفعل أنها نفس الفتاة ذات الشعر النيلي.
كان لدى البعض نباتات تنمو عليها، بينما بدا البعض الآخر طبيعيًا.
“ما هذا؟” سأل غوستاف وهو يوقف خطواته.
“ما هذا؟” سأل غوستاف وهو يوقف خطواته.
اقترحت الفتاة: “دعونا نقارن عدد الحجارة التي جمعناها”.
في اللحظة التي قطع فيها تسعة آلاف قدم، قام غوستاف بتنشيط قدرة.
استدار غوستاف ليحدق بها “يجب أن يكون حجم جسدها مساويًا لدماغها … غير ناضج من كل النواحي ” يمكن أن يشعر غوستاف بما تفكر فيه هي تريد فقط أن تكون الأفضل.
سووش!
أرادت هذه الفتاة أن تكون أفضل من الجميع. يبدو أنها تستمد الفرح من معرفة وإظهار أنها الأفضل.
بدا الأمر كما لو كان يريد أن يسقط حتى وفاته.
خمن غوستاف أنها يجب أن تكون فوق أي شخص آخرطوال حياتها، مما منحها نوعًا من الحماس للسيطرة على الآخرين.
مسك!
“حمقاء” ، قال غوستاف واستدار لمواصلة المشي.
كانت عريضة جدًا لدرجة أنها غطت نصف قطر يزيد عن ألفي قدم. لا يظهر العمق لأنها كانت عميقة جدًا أيضًا.
“مهلا! توقف هناك …”
ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.
سوووووش!
كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.
قبل أن تتمكن من إكمال جملتها، انطلق جوستاف بعيدًا.
قام بإلغاء تنشيط التلاعب بالحجم وعاد إلى حجمه الأصلي ثم صعد إلى الثقب.
“هذا … ذلك …” أشارت في الاتجاه الذي انطلق فيه جوستاف بنظرة من الغضب.
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
“إلى ماذا تنظرون!” صرخت على المشاركين الذين ينظرون تجاهها ثم اندفعت للأمام في ممر آخر.
مسك!
البعض منهم ارتد إلى الوراء خوفا.
كان القاع بعيدًا جدًا عن أن تراه العيون الملكية، لكن المناطق المحيطة كانت مرئية.
تعرف عليها هؤلاء المشاركون لأنها أصبحت ذات شعبية كبيرة عندما قطعت رأس السلالة المختلطة التي التقوا بها على الدرج.
سووش!
كانوا يعرفون أنه لا يجب العبث معها. البعض ممن شهدوا وحشيتها لم يتمكنوا من معرفة من الأقوى بينها وبين غوستاف.
سووش!
ما جعلها أكثر غموضًا وخوفًا هو حقيقة أنهم لم يتمكنوا من اكتشاف قدرة سلالة الدم خاصتها، على عكس غوستاف، الذي رأوه يتحول.
قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.
سووش!
أي صوت خافت يسبب صدى عبر المكان بسبب صمت المكان.
مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.
أرادت هذه الفتاة أن تكون أفضل من الجميع. يبدو أنها تستمد الفرح من معرفة وإظهار أنها الأفضل.
لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.
الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
زرووووووين!
بعد الركض لمدة عشرين دقيقة، وصل جوستاف إلى منطقة قذرة.
توقف غوستاف عن الجري وانزلق بضعة أقدام إلى الأمام وتوقف أمام حفرة واسعة.
لم تكن هذه المنطقة مثل المناطق الأخرى. كانت مشابهة للمنحدر الجبلي. كان الاختلاف، أنه لم يكن مائلاً ومنحدراً للغاية مثل الجبل.
كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.
شششش!
ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.
توقف غوستاف عن الجري وانزلق بضعة أقدام إلى الأمام وتوقف أمام حفرة واسعة.
مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.
برك! برك!
سبعة آلاف قدم!
تدحرجت الحجارة من تحت قدميه إلى الحفرة الواسعة أمامه.
الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.
أي صوت خافت يسبب صدى عبر المكان بسبب صمت المكان.
كان لدى البعض نباتات تنمو عليها، بينما بدا البعض الآخر طبيعيًا.
كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.
تصادف أن تكون هذه الفتاة نفسها التي قفز من فوقها عند السلم المؤدي إلى الأنقاض.
كانت عريضة جدًا لدرجة أنها غطت نصف قطر يزيد عن ألفي قدم. لا يظهر العمق لأنها كانت عميقة جدًا أيضًا.
“هذا … ذلك …” أشارت في الاتجاه الذي انطلق فيه جوستاف بنظرة من الغضب.
من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.
لقد كان الليل بالفعل، لذلك كان متجهاً عائداً إلى مكان معين قرر النوم فيه ليلاً.
جلس غوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الحفرة.
مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.
سووش!
استدار غوستاف ليحدق بها “يجب أن يكون حجم جسدها مساويًا لدماغها … غير ناضج من كل النواحي ” يمكن أن يشعر غوستاف بما تفكر فيه هي تريد فقط أن تكون الأفضل.
نزل جسده بسرعة إلى الحفرة المظلمة.
قالت وهي تضحك: “الآن، لقد وجدتك”.
[تم تفعيل العيون الملكية]
سووش!
قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية ونظر إلى الأسفل وهو يسقط في الهواء.
الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.
كان يرى الحفرة المظلمة بوضوح وهو يسقط.
توقف جسد غوستاف عن السقوط عند هذه النقطة.
كان القاع بعيدًا جدًا عن أن تراه العيون الملكية، لكن المناطق المحيطة كانت مرئية.
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
تبرز الصخور من جوانب الحفرة الواسعة في مناطق مختلفة.
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
كان لدى البعض نباتات تنمو عليها، بينما بدا البعض الآخر طبيعيًا.
من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.
بعض الأماكن بها ثقوب صغيرة.
مر غوستاف عبر ممرات مختلفة عبر الأنقاض.
كان غوستاف ينزل منذ حوالي ثلاثين ثانية، وقد نزل أكثر من خمسة آلاف قدم.
تنهد!
لا يزال ينزل دون نية فعل أي شيء حيال ذلك.
“مهلا! توقف هناك …”
بدا الأمر كما لو كان يريد أن يسقط حتى وفاته.
برك! برك!
سووش!
على عكس الثقوب الأخرى داخل جدران هذا المكان، كان هذا المكان بالذات كبيرًا بما يكفي ليتناسب معه.
ستة آلاف قدم!
كانت الحفرة واسعة لدرجة أنها غطت المنطقة بأكملها. لم يكن هناك طريقة لمواصلة المضي قدمًا لأنه كان مثل طريق مسدود. سيتعين على الشخص العودة والبحث عن طريق آخر إذا أراد الوصول إلى الطرف الآخر من الحفرة.
سبعة آلاف قدم!
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
ثمانية آلاف قدم!
من المنظر أعلاه، كان غوستاف أشبه بنقطة مقارنة بحجم هذه الفتحة الواسعة.
في اللحظة التي قطع فيها تسعة آلاف قدم، قام غوستاف بتنشيط قدرة.
توقف غوستاف عن الجري وانزلق بضعة أقدام إلى الأمام وتوقف أمام حفرة واسعة.
[تم تنشيط التلاعب بالحجم]
“إلى ماذا تنظرون!” صرخت على المشاركين الذين ينظرون تجاهها ثم اندفعت للأمام في ممر آخر.
بدأ جسده في الزيادة في الطول حيث أقترب من ثقب معين في الجدار على بعد حوالي ستمائة قدم ، نحو يساره.
لن ينام هنا طوال الليل فحسب، بل قرر أيضًا البقاء هناك طوال اليومين المقبلين.
سووش!
قام غوستاف بتنشيط العيون الملكية ونظر إلى الأسفل وهو يسقط في الهواء.
ازداد طول جسم جوستاف عندما نزل إلى تلك النقطة بالذات.
تنهد!
أصبح الآن بحجم شاحنتين مكدستين فوق بعضهما البعض.
نزل جسده بسرعة إلى الحفرة المظلمة.
نزل جسد غوستاف إلى مستوى الحفرة باتجاه يساره، ثم مد يده اليسرى بسرعة شديدة.
اقترحت الفتاة: “دعونا نقارن عدد الحجارة التي جمعناها”.
مسك!
ستة آلاف قدم!
مد يده وشدّ حافة الحفرة في الحائط.
كانت عريضة جدًا لدرجة أنها غطت نصف قطر يزيد عن ألفي قدم. لا يظهر العمق لأنها كانت عميقة جدًا أيضًا.
توقف جسد غوستاف عن السقوط عند هذه النقطة.
ومع ذلك، رفضهم غوستاف جميعًا كالمعتاد واستمر في السير نحو الممر الآخر.
قام بإلغاء تنشيط التلاعب بالحجم وعاد إلى حجمه الأصلي ثم صعد إلى الثقب.
بعد الركض لمدة عشرين دقيقة، وصل جوستاف إلى منطقة قذرة.
على عكس الثقوب الأخرى داخل جدران هذا المكان، كان هذا المكان بالذات كبيرًا بما يكفي ليتناسب معه.
مسك!
كان عمليا مثل الغرفة بسبب حجمه.
سمع صراخًا من الخلف واكتشف بالفعل أنها نفس الفتاة ذات الشعر النيلي.
نظر جوستاف حوله. كان هناك حشائش تنمو من الأرض وحواف الثقب خشنة وحادة.
الفصل 249 الحفرة الغريبة حدق غوستاف في الفتاة القصيرة اللطيفة ولكن العنيفة ذات الشعر النيلي التي وصلت للتو.
كان السقف مرتفعًا أيضًا بدرجة كافية للبقاء بالداخل.
البعض منهم ارتد إلى الوراء خوفا.
أحضرغوستاف مكعبًا من حقيبته ونقر عليه.
[تم تفعيل العيون الملكية]
زرووووووين!
جلس غوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الحفرة.
تحول المكعب إلى خيمة تشبه المنزل.
“الآن يمكنني بدء تجاربي، لكنني سأطبخ أولاً ” ابتسم غوستاف وهو يدخل.
“الآن يمكنني بدء تجاربي، لكنني سأطبخ أولاً ” ابتسم غوستاف وهو يدخل.
استدار غوستاف ليحدق بها “يجب أن يكون حجم جسدها مساويًا لدماغها … غير ناضج من كل النواحي ” يمكن أن يشعر غوستاف بما تفكر فيه هي تريد فقط أن تكون الأفضل.
سمع صراخًا من الخلف واكتشف بالفعل أنها نفس الفتاة ذات الشعر النيلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
