قتال كيلابيسول
الفصل 239 قتال كيلابيسول
غرووووووووه! غروووووووه!
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إلحاق الضرر به، إلا أن غوستاف كسر السقف بقبضته. كان التأثير الناتج عبارة عن سحابة من الغبار الشبيه بالمسحوق التي أزعجت رؤية المخلوق.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت اللحم. لذا، لقد انتهيت، أيها الأرضي!”
يعتقد جوستاف: “يبدو أن النظام سوف يفسر كل لغة غريبة لي بغض النظر عن مصدرها”.
على الرغم من أن المخلوق كان يصدر أصواتاً غريبة، إلا أن جوستاف كان يفهمه بوضوح.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تذوقت اللحم. لذا، لقد انتهيت، أيها الأرضي!”
يعتقد جوستاف: “يبدو أن النظام سوف يفسر كل لغة غريبة لي بغض النظر عن مصدرها”.
هبط جوستاف على جسد المخلوق واستخدمه مثل نطاطه ليقذف نفسه للأعلى مرة أخرى.
فوووووووم!
من الواضح أنه كان يحاول سحقه بجسده.
قفز المخلوق الدائري الضخم فجأة ولف نفسه في دائرة مثالية بحيث لا تظهر رأسه ولا رجليه.
حدّق غوستاف في الجانب الشرقي من السقف، واستطاع أن يرى بعض الأحجار الكبرى مدمجة به “تبقى ستة آخرين “.
فجأة نزل على موقع جوستاف بسرعة.
لم يكن لدى غوستاف مكان يركض إليه منذ أن كانوا في الجو، وكان يقف حاليًا على قمة صخرة مدببة بقدم واحدة فقط.
من الواضح أنه كان يحاول سحقه بجسده.
اصطدمت قبضة جوستاف اليمنى بجسد المخلوق، ولكن من المدهش أن شيئًا آخر حدث.
لم يكن لدى غوستاف مكان يركض إليه منذ أن كانوا في الجو، وكان يقف حاليًا على قمة صخرة مدببة بقدم واحدة فقط.
يعتقد جوستاف: “يبدو أن النظام سوف يفسر كل لغة غريبة لي بغض النظر عن مصدرها”.
كانت الصخرة الأقرب إليه حالياًعلى بعد أمتار قليلة، وكذلك باقي الصخور الاخرى كانت بعيدة عنه. بسبب بعده عن الصخور الأخرى والحجم الضخم لجسم المخلوق، يجب عليه الانتقال إلى الطرف الآخر من المنطقة في أقل من ثانيتين لكي يتجنب جسد الوحش الضخم. ومع ذلك، كان هذا مستحيلًا بالنسبة له حاليًا.
لم يكن المخلوق أسفله يتوقع هذا الإجراء. ولم يتمكن من مهاجمة جوستاف أثناء هبوطه بسبب سقوط الصخور من السقف.
استدار غوستاف نحو الجانب وقفز نحو حائط على بعد حوالي خمسين قدمًا من يساره.
اصطدم جسده الضخم بجسم جوستاف، مما دفع جوستاف إلى الطيران للخلف بسرعة شديدة.
فوووم! توش!
ثوم!
في اللحظة التي لامست فيها قدميه الحائط، دفع نفسه للأعلى بقوة.
دفع جوستاف نفسه للأمام بسرعة ووصل أمام جسد المخلوق وذراعيه ممدودتان.
ثوم!
صعد جسد غوستاف بسرعة، وبالكاد استطاع تفادي جسد المخلوق بسعة شعرة.
صعد جسد غوستاف بسرعة، وبالكاد استطاع تفادي جسد المخلوق بسعة شعرة.
هبط غوستاف على طرف صخرة أخرى ثم رفع ذراعه اليمنى، التي كانت بها مخالب طويلة حادة وبدأت تُغلف بطاقة فضية اللون.
بانج!
اصطدم جسده الضخم بجسم جوستاف، مما دفع جوستاف إلى الطيران للخلف بسرعة شديدة.
هبط المخلوق بجسده في المنطقة التي كان فيها جوستاف منذ قليل. ومع ذلك، كان جسده كبيرًا لدرجة أن جزءًا منه كان يلامس الجدار الذي استخدمه غوستاف للتو لدفع نفسه لأعلى.
تمامًا كما كان على وشك مهاجمة جسد المخلوق مرة أخرى شعر غوستاف فجأة بحركة قادمة من خلفه.
هبط جوستاف على جسد المخلوق واستخدمه مثل نطاطه ليقذف نفسه للأعلى مرة أخرى.
هبط المخلوق بجسده في المنطقة التي كان فيها جوستاف منذ قليل. ومع ذلك، كان جسده كبيرًا لدرجة أن جزءًا منه كان يلامس الجدار الذي استخدمه غوستاف للتو لدفع نفسه لأعلى.
ثوم!
ثوم!
كان جسد المخلوق مثل المطاط، لذلك كان من السهل جدًا على جوستاف الوصول إلى السقف.
لم يكن المخلوق أسفله يتوقع هذا الإجراء. ولم يتمكن من مهاجمة جوستاف أثناء هبوطه بسبب سقوط الصخور من السقف.
قام غوستاف بسحب ذراعه للخلف ثم اطلقها ووجه لكمات قوية للسقف.
هبط جوستاف على جسد المخلوق واستخدمه مثل نطاطه ليقذف نفسه للأعلى مرة أخرى.
بانج! انهيار! انهيار! انهيار !
اصطدمت قبضة جوستاف اليمنى بجسد المخلوق، ولكن من المدهش أن شيئًا آخر حدث.
بدأت قطع الصخور تتساقط من السقف.
هبط غوستاف على طرف صخرة أخرى ثم رفع ذراعه اليمنى، التي كانت بها مخالب طويلة حادة وبدأت تُغلف بطاقة فضية اللون.
يمسك! يمسك! يمسك! يمسك!
المخلوق الذي أمامه لا يزال لديه رؤية سيئة للبيئة بسبب جزيئات الغبار التي لا تزال تطفو في الهواء. ومع ذلك، يمكنه أن يشعر بموقع جوستاف.
أثناء سقوطه في الهواء، مد غوستاف يده بسرعة فائقة عدة مرات وأمسك بأربعة أحجار كبيرة سقطت معه.
كررجه!
لم يكن المخلوق أسفله يتوقع هذا الإجراء. ولم يتمكن من مهاجمة جوستاف أثناء هبوطه بسبب سقوط الصخور من السقف.
هبط المخلوق بجسده في المنطقة التي كان فيها جوستاف منذ قليل. ومع ذلك، كان جسده كبيرًا لدرجة أن جزءًا منه كان يلامس الجدار الذي استخدمه غوستاف للتو لدفع نفسه لأعلى.
على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إلحاق الضرر به، إلا أن غوستاف كسر السقف بقبضته. كان التأثير الناتج عبارة عن سحابة من الغبار الشبيه بالمسحوق التي أزعجت رؤية المخلوق.
هبط غوستاف على طرف صخرة أخرى ثم رفع ذراعه اليمنى، التي كانت بها مخالب طويلة حادة وبدأت تُغلف بطاقة فضية اللون.
احتفظ غوستاف بالحجارة بسرعة عندما هبط على صخرة.
احتفظ غوستاف بالحجارة بسرعة عندما هبط على صخرة.
حدّق غوستاف في الجانب الشرقي من السقف، واستطاع أن يرى بعض الأحجار الكبرى مدمجة به “تبقى ستة آخرين “.
حدّق غوستاف في الجانب الشرقي من السقف، واستطاع أن يرى بعض الأحجار الكبرى مدمجة به “تبقى ستة آخرين “.
كررجه!
بانج!
بدأ جسد غوستاف ينتفخ ويتحول.
اصطدمت قبضة جوستاف اليمنى بجسد المخلوق، ولكن من المدهش أن شيئًا آخر حدث.
المخلوق الذي أمامه لا يزال لديه رؤية سيئة للبيئة بسبب جزيئات الغبار التي لا تزال تطفو في الهواء. ومع ذلك، يمكنه أن يشعر بموقع جوستاف.
استدار غوستاف نحو الجانب وقفز نحو حائط على بعد حوالي خمسين قدمًا من يساره.
ومع ذلك، لم يهاجمه على الفور لأنه شعر بالطاقة المتصاعدة التي ينضح بها جسده ولكن في اللحظة التي تلاشى فيها الغبار …
بدأت قطع الصخور تتساقط من السقف.
سوووشه!
[تم تنشيط العدو]
لاحظ الوحش ظهور غوستاف أمامه، وشعر بخطورة شديدة بسبب تحوله وقبضته الممدودة نحوه.
المخلوق الذي لم يستعد توازنه شعر بأزمة، وحدث شيء غير متوقع بعد ذلك.
بووم!
قام غوستاف بسحب ذراعه للخلف ثم اطلقها ووجه لكمات قوية للسقف.
اصطدمت قبضة جوستاف اليمنى بجسد المخلوق، ولكن من المدهش أن شيئًا آخر حدث.
انتهى الأمر بالمخلوق بالاصطدام بالحائط.
تحرروونن!
ارتطم ظهر جوستاف بشدة بالحائط. ومع ذلك، بينما كان يطير للخلف في وقت سابق، لم يهدأ المخلوق وكان يتبعه بالفعل.
غرقت قبضة غوستاف في جسد المخلوق وارتدت.
بانج!
قال غوستاف داخليًا وهو يقفز للخلف: “تمامًا كما اعتقدت، هذا هو السبب في قدرته على النوم على الأطراف المدببة لهذه الصخور دون أن يعاني من أي مشاكل”.
من الواضح أنه كان يحاول سحقه بجسده.
ثوم!
انتهى الأمر بالمخلوق بالاصطدام بالحائط.
وبينما كان جسده يتحرك للخلف في الهواء، قفز المخلوق الكبير أيضًا إلى الأمام.
في اللحظة التي ارتطم فيها بالجدار، وصل المخلوق أمامه مرة أخرى، مستخدمًا جسمه الضخم لتغطية رؤية جوستاف بالكامل.
حتى مع كتلة جسمه الضخمة، وصل أمام غوستاف على الفور.
ثوم!
بام!
فوووووووم!
اصطدم جسده الضخم بجسم جوستاف، مما دفع جوستاف إلى الطيران للخلف بسرعة شديدة.
زووووووم!
بانج!
صليل!
ارتطم ظهر جوستاف بشدة بالحائط. ومع ذلك، بينما كان يطير للخلف في وقت سابق، لم يهدأ المخلوق وكان يتبعه بالفعل.
يمسك! يمسك! يمسك! يمسك!
في اللحظة التي ارتطم فيها بالجدار، وصل المخلوق أمامه مرة أخرى، مستخدمًا جسمه الضخم لتغطية رؤية جوستاف بالكامل.
زووووووم!
ثوم!
بدأت قطع الصخور تتساقط من السقف.
دفع جوستاف نفسه للأمام بسرعة ووصل أمام جسد المخلوق وذراعيه ممدودتان.
انتهى الأمر بالمخلوق بالاصطدام بالحائط.
ثم أمسك بجسم المخلوق المتحرك بسرعة واستخدمه لدفع نفسه إلى أعلى.
هبط جوستاف على جسد المخلوق واستخدمه مثل نطاطه ليقذف نفسه للأعلى مرة أخرى.
زووووووم!
سوووشه!
طار جسد غوستاف في الهواء، متهربًا من المخلوق، الذي استمر في التحرك للأمام بكامل قوته.
ثوم!
بانج!
دفع جوستاف نفسه للأمام بسرعة ووصل أمام جسد المخلوق وذراعيه ممدودتان.
انتهى الأمر بالمخلوق بالاصطدام بالحائط.
لم يكن لدى غوستاف مكان يركض إليه منذ أن كانوا في الجو، وكان يقف حاليًا على قمة صخرة مدببة بقدم واحدة فقط.
هبط غوستاف على طرف صخرة أخرى ثم رفع ذراعه اليمنى، التي كانت بها مخالب طويلة حادة وبدأت تُغلف بطاقة فضية اللون.
بانج!
[تم تنشيط العدو]
في اللحظة التي لامست فيها قدميه الحائط، دفع نفسه للأعلى بقوة.
قفز غوستاف بسرعة شديدة من صخرة إلى أخرى، غير خائف من السقوط على الأرض على عمق مائة قدم أسفله.
من الواضح أنه كان يحاول سحقه بجسده.
سوون!
ومع ذلك، لم يهاجمه على الفور لأنه شعر بالطاقة المتصاعدة التي ينضح بها جسده ولكن في اللحظة التي تلاشى فيها الغبار …
قبل أن يتمكن المخلوق من إعادة تموضعه، قفز جوستاف ووصل امامه في لحظة تقريبًا.
[تم تنشيط القطع المائل]
المخلوق الذي لم يستعد توازنه شعر بأزمة، وحدث شيء غير متوقع بعد ذلك.
خفض!
ومع ذلك، لم يهاجمه على الفور لأنه شعر بالطاقة المتصاعدة التي ينضح بها جسده ولكن في اللحظة التي تلاشى فيها الغبار …
اندفعت مخالب جوستاف بقوة نحو جسد المخلوق.
في اللحظة التي لامست فيها قدميه الحائط، دفع نفسه للأعلى بقوة.
المخلوق الذي لم يستعد توازنه شعر بأزمة، وحدث شيء غير متوقع بعد ذلك.
قفز المخلوق الدائري الضخم فجأة ولف نفسه في دائرة مثالية بحيث لا تظهر رأسه ولا رجليه.
شهرركخشه!
أثناء سقوطه في الهواء، مد غوستاف يده بسرعة فائقة عدة مرات وأمسك بأربعة أحجار كبيرة سقطت معه.
ظهرت أغطية تشبه الألماس فجأة على جسده.
بدأ جسد غوستاف ينتفخ ويتحول.
صليل!
كان جسد المخلوق مثل المطاط، لذلك كان من السهل جدًا على جوستاف الوصول إلى السقف.
اصطدمت بها مخالب غوستاف، وارتدت.
فوووووووم!
“ماذا؟!” لاحظ جوستاف أن الغطاء الصلب الذي ظهر على جسد المخلوق كان من نفس نوع الصخور البارزة من الأرض.
اصطدمت قبضة جوستاف اليمنى بجسد المخلوق، ولكن من المدهش أن شيئًا آخر حدث.
“ولا حتى التفكك الذري يمكن أن يخترقه … هاه؟”
تمامًا كما كان على وشك مهاجمة جسد المخلوق مرة أخرى شعر غوستاف فجأة بحركة قادمة من خلفه.
في اللحظة التي ارتطم فيها بالجدار، وصل المخلوق أمامه مرة أخرى، مستخدمًا جسمه الضخم لتغطية رؤية جوستاف بالكامل.
قفز المخلوق الدائري الضخم فجأة ولف نفسه في دائرة مثالية بحيث لا تظهر رأسه ولا رجليه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
