تحطيمُ رجُلٍ بالغ

الفصل 217: تحطيمُ رجُلٍ بالغ

سعال! سعال!

“هذا من أجل الرئيس دانزو”، تمتم بينما كان يمد يده للإمساك بالرجل مرة أخرى.

هذا من شأنه أن يمنحه أيضًا الأدلة اللازمة للتعامل مع المعلمين الأربعة من اللجنة التأديبية.

بام! بام! بام! بام!

“قد تكون هذه هي قيلولتك الأخيرة اعتمادًا على كيفية إجابتك على الأسئلة التي أطرحها عليك …”،  قال جوستاف أثناء اقترابه منه مرة أخرى.

دوى دوي الضرب في جميع أنحاء المنطقة.

“هل استمتعت بالقيلولة؟”،  كان هذا أول سؤال طرحه عليه غوستاف.

لم يكن الرجل الذي تعرض للضرب سوى إيبون، وهو نفس الشخص الذي تسبب في حادثة المطبخ.

لم يستطع الرجوع إلى الوراء؛  لأنه سيسقط ولا يمكنه التحرك بشكل جانبي أو للأمام؛  لأن غوستاف سيقبض عليه.

قبل ساعات قليلة، زار غوستاف المختبر في شكل الشخصية التي كان يستخدمها.

ضرب ذراع غوستاف بقبضته ولكن حتى مع ذلك لم يكن هناك رد فعل.

بعد بيع جثث السلالات المختلطة التي قتلها مؤخرًا، وجد طريقه إلى مكتب إيبون.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

لقد اعتدى على إيبون في اللحظة التي دخل فيها وأطعمه عقار النوم الذي أعده.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

انتظر غوستاف حتى بدأ مفعول الدواء،  ولفه بقطعة قماش أعدها.

بام! بام! بام! بام!

وضع جثة إيبون اللاواعية على كتفه،  وقفز من المبنى عبر النافذة.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ،  تجاهل جوستاف كلمات إيبون أثناء قوله.

بعد اختطافه بنجاح، أخذ غوستاف إيبون إلى المنطقة الجبلية التي حاول الانتحار منها في الماضي.

الفصل 217: تحطيمُ رجُلٍ بالغ  

على الرغم من أن الجبل قد تم تقسيمه إلى النصف تقريبًا منذ وقوع الحادث مع النظام، إلا أنه لا يزال يتمتع بارتفاع ملحوظ.

لم يستطع الرجوع إلى الوراء؛  لأنه سيسقط ولا يمكنه التحرك بشكل جانبي أو للأمام؛  لأن غوستاف سيقبض عليه.

من المؤكد أن أي شخص يسقط من الأعلى سيتحول إلى معجون لحم عند ملامسته للأرض.

“كيف ..أنت… هل أنت .. تحاول قتل دم مختلط؟ ستأتي منظمة الدم المختلط من أجلك!” تمكن إيبون من من قول هذه الكلمات بينما كان يرفع رأسه ليحدق في جوستاف.

بحلول الوقت الذي فتح فيه إيبون عينيه، كان وجه غوستاف البارد هو ما استقبله.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

كان غوستاف جالسًا أمامه مباشرة ووجوههما على بعد بضع بوصات من بعضهما البعض.

ضرب ذراع غوستاف بقبضته ولكن حتى مع ذلك لم يكن هناك رد فعل.

“هل استمتعت بالقيلولة؟”،  كان هذا أول سؤال طرحه عليه غوستاف.

“هل استمتعت بالقيلولة؟”،  كان هذا أول سؤال طرحه عليه غوستاف.

“ماذا او ما..؟” ،  اندهش إيبون وهو يتحرك للخلف في خوف.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

“قد تكون هذه هي قيلولتك الأخيرة اعتمادًا على كيفية إجابتك على الأسئلة التي أطرحها عليك …”،  قال جوستاف أثناء اقترابه منه مرة أخرى.

لقد اعتدى على إيبون في اللحظة التي دخل فيها وأطعمه عقار النوم الذي أعده.

“ماذا تقصد … انتظر إنه أنت …” ،  تمتم إيبون بنظرة الإدراك بينما يشير إلى جوستاف.

بام! بام! بام! بام!

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ،  تجاهل جوستاف كلمات إيبون أثناء قوله.

لم يكن لديه خيار سوى تلقي الضرب من غوستاف.

“هل تعتقد أنه يمكنك الإفلات مما فعلته ولن تكون هناك عواقب؟” أصبح وجه غوستاف فجأة أكثر برودة عندما مد يده ليمسك إيبون من رقبته.

تمتم غوستاف بينما كان واقفًا: “أوه ، غلطتي … لقد انجرفت بعيدًا”.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

تمتم غوستاف بينما كان واقفًا: “أوه ، غلطتي … لقد انجرفت بعيدًا”.

“الأ …حم..ق …اتر..كني”، أصبحت كلماته مكتومة مع زيادة إحكام قبضة غوستاف على رقبته.

بام! بام! بام! بام!

لقد شعر أنه سيكون أقوى وأمسك بيد غوستاف لإزالتها من رقبته، لكن بغض النظر عن مدى محاولته، كان عديم الفائدة.

سعال! سعال!

بوم! بوم! بوم!

بدأ يمطر اللكمات على جسد إيبون.

ضرب ذراع غوستاف بقبضته ولكن حتى مع ذلك لم يكن هناك رد فعل.

أظهر وجه إيبون نظرة خائفة وأراد النهوض ولكن الشيء التالي الذي عرف أن ساقًا ظهرت امامه.

كانت الدموع والمخاط قد ملأت وجهه وبدأت رؤيته تُظلم.

“آه ، انظر ماذا فعلت … يدي كلها ملطخة بدمك القذر الآن”،  تمتم غوستاف وهو يترك إيبون الذي سقط على وجهه على الأرض.

حدق في وجه جوستاف الذي كان ممتلئا بالبرودة.

“غررررهl!”،  اختنق إيبون؛ لأن قبضة غوستاف القوية احكمت على رقبته.

يمكنه أن يشعر بالنية القاتلة التي تنضح من كيانه.

“الأ …حم..ق …اتر..كني”، أصبحت كلماته مكتومة مع زيادة إحكام قبضة غوستاف على رقبته.

هل سيقتلني حقًا؟ سأموت بين يدي طفل؟ أصاب عقله هذا الفكر، وبينما كانت رؤيته على وشك أن تُظلم تمامًا، أطلق غوستاف قبضته.

ضرب ذراع غوستاف بقبضته ولكن حتى مع ذلك لم يكن هناك رد فعل.

سعال! سعال!

أدى هذا إلى المشهد الحالي.

تمسك إيبون برقبته وهو يسعل بغزارة ويبصق اللعاب الذي كان مسدودًا في حلقه.

بام! بام! بام! بام!

تمتم غوستاف بينما كان واقفًا: “أوه ، غلطتي … لقد انجرفت بعيدًا”.

“ماذا تقصد … انتظر إنه أنت …” ،  تمتم إيبون بنظرة الإدراك بينما يشير إلى جوستاف.

“الآن أين كنت؟” سأل غوستاف وهو يحدق في إيبون.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ضغط غوستاف بقبضتيه مما تسبب في صدور أصوات طقطقة في مفاصل أصابعه.

“كيف ..أنت… هل أنت .. تحاول قتل دم مختلط؟ ستأتي منظمة الدم المختلط من أجلك!” تمكن إيبون من من قول هذه الكلمات بينما كان يرفع رأسه ليحدق في جوستاف.

“ماذا او ما..؟” ،  اندهش إيبون وهو يتحرك للخلف في خوف.

في اللحظة التي رفع فيها رأسه ليلتقي بعيون غوستاف الباردة التي كانت تحدق به ، شعر بالرعب.

على الرغم من أن الجبل قد تم تقسيمه إلى النصف تقريبًا منذ وقوع الحادث مع النظام، إلا أنه لا يزال يتمتع بارتفاع ملحوظ.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ضغط غوستاف بقبضتيه مما تسبب في صدور أصوات طقطقة في مفاصل أصابعه.

هذا من شأنه أن يمنحه أيضًا الأدلة اللازمة للتعامل مع المعلمين الأربعة من اللجنة التأديبية.

أظهر وجه إيبون نظرة خائفة وأراد النهوض ولكن الشيء التالي الذي عرف أن ساقًا ظهرت امامه.

بام! بام! بام! بام!

بام!

هذا من شأنه أن يمنحه أيضًا الأدلة اللازمة للتعامل مع المعلمين الأربعة من اللجنة التأديبية.

اصطدمت قدم غوستاف اليمنى بمنتصف وجه إيبون.

“اررغغه!” صرخ بصوت عالي بينما تم إرسال جسده طائرًا على بعد أقدام قليلة.

“اررغغه!” صرخ بصوت عالي بينما تم إرسال جسده طائرًا على بعد أقدام قليلة.

لقد اعتدى على إيبون في اللحظة التي دخل فيها وأطعمه عقار النوم الذي أعده.

اندفع غوستاف إلى الأمام، وأمسك به وبدأ في إطلاق الصفعات على وجهه.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ،  تجاهل جوستاف كلمات إيبون أثناء قوله.

باه! باه! باه! باه! باه!

أظهر وجه إيبون نظرة خائفة وأراد النهوض ولكن الشيء التالي الذي عرف أن ساقًا ظهرت امامه.

كان إيبون مثل دجاجة صغيرة لا حول لها ولا قوة في يدي غوستاف الذي ظل يمطر صفعات قوية على خده مما تسبب في انتفاخها في ثوانٍ مع إراقة الدماء منها.

أظهر وجه إيبون نظرة خائفة وأراد النهوض ولكن الشيء التالي الذي عرف أن ساقًا ظهرت امامه.

“آه ، انظر ماذا فعلت … يدي كلها ملطخة بدمك القذر الآن”،  تمتم غوستاف وهو يترك إيبون الذي سقط على وجهه على الأرض.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ،  تجاهل جوستاف كلمات إيبون أثناء قوله.

نزل الدم من فم إيبون ووجهه وهو يضرب الأرض.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ،  تجاهل جوستاف كلمات إيبون أثناء قوله.

حدق جوستاف في يده اليمنى التي كانت حاليًا ملطخة بالدماء ونزل القرفصاء.

ضرب غوستاف إيبون مرارًا وتكرارًا وأطعمه حبوب شفاء  فقط ليضربه مرة أخرى.

فرك يده بمعطف مختبر إيبون الأبيض ، ونظف الدم صم امسك به مرة أخرى.

قال جوستاف قبل أن يلقي بقبضته باتجاه معدة إيبون: “الآن دعونا نجرب جزءًا آخر من جسدك لا يفسد يدي”.

قال جوستاف قبل أن يلقي بقبضته باتجاه معدة إيبون: “الآن دعونا نجرب جزءًا آخر من جسدك لا يفسد يدي”.

حدق جوستاف في يده اليمنى التي كانت حاليًا ملطخة بالدماء ونزل القرفصاء.

بام! بليرغ!

“الآن أين كنت؟” سأل غوستاف وهو يحدق في إيبون.

بصق إيبون الدم من فمه بينما كان جسده يتدحرج. اندفع غوستاف مرة أخرى وأمسك به.

سعال! سعال!

بام! بام! بام! بام!

هذا من شأنه أن يمنحه أيضًا الأدلة اللازمة للتعامل مع المعلمين الأربعة من اللجنة التأديبية.

بدأ يمطر اللكمات على جسد إيبون.

“آه ، انظر ماذا فعلت … يدي كلها ملطخة بدمك القذر الآن”،  تمتم غوستاف وهو يترك إيبون الذي سقط على وجهه على الأرض.

أدى هذا إلى المشهد الحالي.

“قد تكون هذه هي قيلولتك الأخيرة اعتمادًا على كيفية إجابتك على الأسئلة التي أطرحها عليك …”،  قال جوستاف أثناء اقترابه منه مرة أخرى.

لم يكن إيبون قادرًا على الركض ؛ لأنه اكتشف أنهم على قمة جبل.

لم يستطع الرجوع إلى الوراء؛  لأنه سيسقط ولا يمكنه التحرك بشكل جانبي أو للأمام؛  لأن غوستاف سيقبض عليه.

لم يستطع الرجوع إلى الوراء؛  لأنه سيسقط ولا يمكنه التحرك بشكل جانبي أو للأمام؛  لأن غوستاف سيقبض عليه.

“قبل أن أبدأ أسئلتي …” ضغط غوستاف بقبضتيه مما تسبب في صدور أصوات طقطقة في مفاصل أصابعه.

لم يكن لديه خيار سوى تلقي الضرب من غوستاف.

قبل ساعات قليلة، زار غوستاف المختبر في شكل الشخصية التي كان يستخدمها.

ضرب غوستاف إيبون مرارًا وتكرارًا وأطعمه حبوب شفاء  فقط ليضربه مرة أخرى.

حدق في وجه جوستاف الذي كان ممتلئا بالبرودة.

لقد تطلب الأمر تحكمًا كبيرًا في نفسه حتى لا يقتل إيبون لأنه في الوقت الحالي كان غاضبًا للغاية.

لم يكن إيبون قادرًا على الركض ؛ لأنه اكتشف أنهم على قمة جبل.

كان يعلم أن قتل إيبون لن يجلب له أي مكاسب لأنه لا يزال بحاجة إليه للاعتراف بكل ما حدث.

يمكنه أن يشعر بالنية القاتلة التي تنضح من كيانه.

هذا من شأنه أن يمنحه أيضًا الأدلة اللازمة للتعامل مع المعلمين الأربعة من اللجنة التأديبية.

ضرب غوستاف إيبون مرارًا وتكرارًا وأطعمه حبوب شفاء  فقط ليضربه مرة أخرى.

بصق إيبون الدم من فمه بينما كان جسده يتدحرج. اندفع غوستاف مرة أخرى وأمسك به.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات