ظهور البوابات
الفصل 197 ظهور البوابات
بحلول الوقت الذي انتهى فيه التفجير ، لم يتبقى أي شيء سوى جثث المخلوقات المكسوة بالفرو في المنطقة .
تقلص حجم قرنها الثالث وعاد إلى جبهتها بعد بضع ثوان.
يمكن رؤية أكوام من الجثث المكدسة فوق بعضها البعض في أجزاء مختلفة من المناطق المحيطة.
بدوا وكأنهم ينتظرون شيئًا ما.
كانت قد تجاوزتهم بالفعل بفجوة تزيد عن ثلاثة آلاف قدم بعد المرور عبرهم.
داخل القاعة، كانت أفواه الجميع مفتوحة على مصراعيها بعد أن شاهدوا ما حدث للتو.
لم يتمكنوا من فهم كيف أن شخصًا ما أعطوه القليل من الاهتمام معتقدين أنها عادية، صادف أنها واحدة من أقوى المشاركين.
كانت المناطق المحيطة مليئة بالدمار. يمكن رؤية أنجي وهي تقف في مكانها وهي تمسك بشيء تحت إبطها الأيسر.
لم تكن تخطط للعودة إلى تلك المنطقة الجبلية لتنتظر بوابة أخرى لأنها أبتعدت عنها بالفعل.
لم يتمكنوا من فهم كيف أن شخصًا ما أعطوه القليل من الاهتمام معتقدين أنها عادية، صادف أنها واحدة من أقوى المشاركين.
يمكن رؤية أكوام من الجثث المكدسة فوق بعضها البعض في أجزاء مختلفة من المناطق المحيطة.
حتى المشرفين تفاجأوا بنفس القدر.
بعد مرور عشرين دقيقة أخرى، كانت أنجي تفكر بالفعل في مغادرة المنطقة عندما ظهر وميض من الضوء الفضي الساطع باتجاه الشرق لموقعها الحالي.
لاحظ غرادير زاناتوس أنجي من الاختبار السابق وحسب أنها يجب أن تكون أسرع مشاركة. ومع ذلك، كانت السرعة شيئًا سيحظى به كل دم مختلط طالما استمر في الزيادة في القوة. لذلك، كان يأمل أن يكون لديها شيء آخر في أكمامها.
الفصل 197 ظهور البوابات بحلول الوقت الذي انتهى فيه التفجير ، لم يتبقى أي شيء سوى جثث المخلوقات المكسوة بالفرو في المنطقة .
الآن بعد أن رأى هذا، لم يكن لديه شك في أن أنجي لديها إمكانات عظيمة.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
“يبدو أنها قادرة على تجميع تلك القوة البيضاء عندما تصل الطاقة الحركية المتولدة من سرعتها إلى مستوى معين”، تمتم غرادير زاناتوس بنظرة مبهجة.
كانت قد تجاوزتهم بالفعل بفجوة تزيد عن ثلاثة آلاف قدم بعد المرور عبرهم.
“أيضًا، من مظهر الأشياء، يمكنها تفريغها فقط أثناء الجري … يبدو أنها تتحكم في القدرة أيضًا. على الرغم من أنه يمكن تجميع الطاقة الحركية إلى كمية محددة وليس بلا نهاية، إلا أنها لا تزال قدرة جيدة جدًا “،المشرفة الأخرى ذات الشعر الأسود المتدفق أوضحت رأيها.
يمكن رؤية أكوام من الجثث المكدسة فوق بعضها البعض في أجزاء مختلفة من المناطق المحيطة.
وأضاف المشرف الذكر الآخر بشعر يشبه الديدان: “إنها معجزة”.
باتجاه الشمال الشرقي كانت هناك هضبة.
“ولكن ما هو سبب إمساكها بواحد منهم؟” سأل المشرف ذو القرن بنظرة فضوليّة.
كان كل شيء لا يزال مشتعلًا بالنار، لذلك لم تتوقف أنجي للحظة.
حدق المشرفون في الشاشة حيث يمكن رؤية أنجي ممسكًا بأحد المخلوقات ذات الفرو. كان هذا المخلوق لا يزال على قيد الحياة، على عكس البقية في المنطقة.
تمتم غرادير زاناتوس: “أعتقد أننا سنرى”.
تمتم غرادير زاناتوس: “أعتقد أننا سنرى”.
سووش!
داخل العالم الوهمي، تمسكت أنجي بأحد المخلوقات التي كانت تطاردها في وقت سابق.
حدق المشرفون في الشاشة حيث يمكن رؤية أنجي ممسكًا بأحد المخلوقات ذات الفرو. كان هذا المخلوق لا يزال على قيد الحياة، على عكس البقية في المنطقة.
أصيب هذا المخلوق، وضعف الحريق الذي كان في البداية على جسده.
تقلص حجم قرنها الثالث وعاد إلى جبهتها بعد بضع ثوان.
كانت أنجي قد أمسكت بهذا بالتحديد عندما كانت في وسطهم قبل أن تطلق الموجة البيضاء.
العيون الحمراء المتوهجة التي بدت مخيفة في وقت سابق لم يتم العثور عليها في أي مكان.
حدقت بها بنظرة لطيفة وهي تمسك بها بإحكام.
اندفعت أنجي بسرعة في هذا الاتجاه. في غضون ثوانٍ قليلة، عادت إلى حيث وجدت هذه المجموعة من المشاركين في وقت سابق.
العيون الحمراء المتوهجة التي بدت مخيفة في وقت سابق لم يتم العثور عليها في أي مكان.
“جاك، هل اكتشفت أيهما هو الوهمي؟” سأل أحد المشاركين صبيًا يرتدي بدلة زرقاء كاملة.
استدارت أنجي وبدأت تتحرك للأمام.
لاحظ غرادير زاناتوس أنجي من الاختبار السابق وحسب أنها يجب أن تكون أسرع مشاركة. ومع ذلك، كانت السرعة شيئًا سيحظى به كل دم مختلط طالما استمر في الزيادة في القوة. لذلك، كان يأمل أن يكون لديها شيء آخر في أكمامها.
تقلص حجم قرنها الثالث وعاد إلى جبهتها بعد بضع ثوان.
“يبدو أنها قادرة على تجميع تلك القوة البيضاء عندما تصل الطاقة الحركية المتولدة من سرعتها إلى مستوى معين”، تمتم غرادير زاناتوس بنظرة مبهجة.
باتجاه الشمال الشرقي كانت هناك هضبة.
ركضت أنجي من قاع الهضبة المرتفعة على السطح المائل الذي يؤدي إلى القمة.
سووش!
كانت المناطق التي كانت تحرسها الدبابير الحمراء هي الأماكن التي غالبًا ما ظهرت فيها البوابات الوهمية والحقيقية.
تحركت بسرعة في هذا الاتجاه بينما كانت تمسك بالمخلوق الخائف.
تحركت بسرعة في هذا الاتجاه بينما كانت تمسك بالمخلوق الخائف.
هذه المرة كانت تتقدم بسرعتها العادية.
زوووون!
كانت تتجه نحو منطقة مرتفعة كانت مستطيلة الشكل.
بدوا وكأنهم ينتظرون شيئًا ما.
بالطبع، كانت هذه الأرض المرتفعة مشتعلة أيضًا بالنار الخضراء والصفراء، بما في ذلك المسار الذي يؤدي إليها.
عند إلقاء نظرة فاحصة، كانت الدبابير مشابهة لتلك التي تعامل معها جوستاف قبل الانتهاء من الاختبار.
ركضت أنجي لحوالي عشرة أميال ووصلت إلى تلك الأرض المرتفعة.
بعد بضع ثوانٍ من الجري، استطاعت أنجي رؤية بعض المشاركين.
كان سبب توجهها إلى هناك لأنها لاحظت وجود سرب من الدبابير يحيط بتلك الأرض المرتفعة.
“ولكن ما هو سبب إمساكها بواحد منهم؟” سأل المشرف ذو القرن بنظرة فضوليّة.
عند إلقاء نظرة فاحصة، كانت الدبابير مشابهة لتلك التي تعامل معها جوستاف قبل الانتهاء من الاختبار.
كانت تتجه نحو منطقة مرتفعة كانت مستطيلة الشكل.
كانت أنجي قد رأت هذه الدبابير أيضًا عندما كانت تتسلق تلك المنطقة الجبلية التي كان عندها البوابة في وقت سابق. لذلك، كان لديها شعور بأن هذه الدبابير كانت دائمًا في المناطق التي ستظهر فيها بوابة.
حتى المشرفين تفاجأوا بنفس القدر.
لم تكن تخطط للعودة إلى تلك المنطقة الجبلية لتنتظر بوابة أخرى لأنها أبتعدت عنها بالفعل.
تمتم غرادير زاناتوس: “أعتقد أننا سنرى”.
لقد اتخذت القرار الصحيح بعدم العودة إلى هناك لأن البوابة لن تظهر أبدًا في تلك المنطقة بالذات مرة أخرى بعد أن مر شخص ما بالبوابة الوهمية.
عرفت الدبابير أن صورة ظلية قد تجاوزتها للتو. ومع ذلك، بعد النظر حولهم، لم يتمكنوا من العثور على أي شخص في الجوار لأن أنجي كانت سريعة للغاية بحيث يتعذر عليهم اتباعها.
كانت المناطق التي كانت تحرسها الدبابير الحمراء هي الأماكن التي غالبًا ما ظهرت فيها البوابات الوهمية والحقيقية.
“جاك، هل اكتشفت أيهما هو الوهمي؟” سأل أحد المشاركين صبيًا يرتدي بدلة زرقاء كاملة.
مرة أخرى، اتخذت أنجي القرار الصحيح عندما قررت السفر إلى هناك.
العيون الحمراء المتوهجة التي بدت مخيفة في وقت سابق لم يتم العثور عليها في أي مكان.
ركضت أنجي من قاع الهضبة المرتفعة على السطح المائل الذي يؤدي إلى القمة.
سووش!
كان ارتفاع الهضبة حوالي مائتي متر فقط.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
سووش!
كان الجزء العلوي من هذه المرتفعات كبيرًا مثل جزيرة صغيرة، وكانت درجة الحرارة مرتفعة حقًا.
لقد وصلت إلى القمة في بضع ثوان ويمكنها بالفعل رؤية الدبابير متمركزة في المنطقة العلوية.
أصيب هذا المخلوق، وضعف الحريق الذي كان في البداية على جسده.
زوووون!
عندما لم تلاحظ شيئًا، بدأت تفكر في أن البوابات لن تظهر. ومع ذلك، استمرت في الدوران حول القمة.
زادت سرعتها بشكل متفجر، واندفعت عبر بحر الدبابير، ووصلت إلى قمة هضبة المرتفعات.
كانت أنجي قد رأت هذه الدبابير أيضًا عندما كانت تتسلق تلك المنطقة الجبلية التي كان عندها البوابة في وقت سابق. لذلك، كان لديها شعور بأن هذه الدبابير كانت دائمًا في المناطق التي ستظهر فيها بوابة.
عرفت الدبابير أن صورة ظلية قد تجاوزتها للتو. ومع ذلك، بعد النظر حولهم، لم يتمكنوا من العثور على أي شخص في الجوار لأن أنجي كانت سريعة للغاية بحيث يتعذر عليهم اتباعها.
تحركت بسرعة في هذا الاتجاه بينما كانت تمسك بالمخلوق الخائف.
كانت قد تجاوزتهم بالفعل بفجوة تزيد عن ثلاثة آلاف قدم بعد المرور عبرهم.
كانت أنجي قد رأت هذه الدبابير أيضًا عندما كانت تتسلق تلك المنطقة الجبلية التي كان عندها البوابة في وقت سابق. لذلك، كان لديها شعور بأن هذه الدبابير كانت دائمًا في المناطق التي ستظهر فيها بوابة.
على قمة هذه المرتفعات، يمكن رؤية الأشجار والنباتات من أنواع مختلفة في المناطق المحيطة.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
كان كل شيء لا يزال مشتعلًا بالنار، لذلك لم تتوقف أنجي للحظة.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
كان الجزء العلوي من هذه المرتفعات كبيرًا مثل جزيرة صغيرة، وكانت درجة الحرارة مرتفعة حقًا.
العيون الحمراء المتوهجة التي بدت مخيفة في وقت سابق لم يتم العثور عليها في أي مكان.
بعد بضع ثوانٍ من الجري، استطاعت أنجي رؤية بعض المشاركين.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
كان هؤلاء المشاركون مجموعة من أربعة لم يتحركوا من مواقعهم. أحاطوا بشجرة صغيرة ووقفوا في مكانهم.
بدوا وكأنهم ينتظرون شيئًا ما.
كانت المناطق المحيطة مليئة بالدمار. يمكن رؤية أنجي وهي تقف في مكانها وهي تمسك بشيء تحت إبطها الأيسر.
قررت أنجي عدم الاقتراب منهم في الوقت الحالي. بدلاً من ذلك، استمرت في التحرك في المنطقة المجاورة، بحثًا عن أي تشوهات.
حدق المشرفون في الشاشة حيث يمكن رؤية أنجي ممسكًا بأحد المخلوقات ذات الفرو. كان هذا المخلوق لا يزال على قيد الحياة، على عكس البقية في المنطقة.
انتقلت من مكان إلى آخر عبر الجزء العلوي من المرتفعات لمدة عشر دقائق تقريبًا.
بعد بضع ثوانٍ من الجري، استطاعت أنجي رؤية بعض المشاركين.
عندما لم تلاحظ شيئًا، بدأت تفكر في أن البوابات لن تظهر. ومع ذلك، استمرت في الدوران حول القمة.
زادت سرعتها بشكل متفجر، واندفعت عبر بحر الدبابير، ووصلت إلى قمة هضبة المرتفعات.
بعد مرور عشرين دقيقة أخرى، كانت أنجي تفكر بالفعل في مغادرة المنطقة عندما ظهر وميض من الضوء الفضي الساطع باتجاه الشرق لموقعها الحالي.
كانت قد تجاوزتهم بالفعل بفجوة تزيد عن ثلاثة آلاف قدم بعد المرور عبرهم.
سووش!
مرة أخرى، اتخذت أنجي القرار الصحيح عندما قررت السفر إلى هناك.
اندفعت أنجي بسرعة في هذا الاتجاه. في غضون ثوانٍ قليلة، عادت إلى حيث وجدت هذه المجموعة من المشاركين في وقت سابق.
استدارت أنجي وبدأت تتحرك للأمام.
“جاك، هل اكتشفت أيهما هو الوهمي؟” سأل أحد المشاركين صبيًا يرتدي بدلة زرقاء كاملة.
عند إلقاء نظرة فاحصة، كانت الدبابير مشابهة لتلك التي تعامل معها جوستاف قبل الانتهاء من الاختبار.
سووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
