الموافقة
الفصل 186 الموافقة
وقف الثلاثي في مكانه بنظرة من الارتباك على وجوههم متسائلين أي رد كان من المفترض أن يتبعوه.
اكتشف غوستاف بالفعل أن الأرقام كانت في تنسيق مرتب. لذلك، كان بإمكانه معرفة أن غرفته لا تزال بعيدة عن موقعهم الحالي.
حدقت أنجي في جوستاف بنظرة توسل.
شكر المشاركون نجومهم على أنهم أسقطوا على الفور ما كانوا يفعلونه وتوجهوا إلى هنا بعد سماع الإنذار.
تمتم غوستاف وهو يدير وجهه بعيدًا عن وجهها: “حسنًا ، أيا كان”.
في رأسه، كانت لديه فرصة بنسبة خمسين بالمائة للتسلل بنجاح إلى الطوابق الأخرى دون أن يُقبض عليه، لكنه قرر عدم المخاطرة بذلك.
واصل أكل طعامه. بعد الدراما القصيرة، اعتبر الثلاثي تصريحه تأكيدًا صامتًا، فشرعوا في الجلوس معهما.
كان جوستاف “00126” بينما كانت إنجي هي “00121”.
“لماذا أنت غاضب جدا؟ يا رجل، يجب أن تتعلم كيف تبتهج!”
اندلعت الخريطة من راحة يده مرة أخرى، وعرضت هيكل الطابق.
أشار ريا إلى جوستاف وعبر عن رأيه فورًا بعد أن شغل مقعده.
عند وصوله أمام بابه، وضع غوستاف يده أمام الباب وانتظر.
حدق به غوستاف وكأنه متخلف وأجاب “أنا فقط لا أحب المزعجين ”
“أولئك الذين فشلوا في الوصول في غضون دقيقة تم استبعادهم!”
ريا. “…”
“قد تكون قويًا، لكنني سأصبح أقوى منك قريبًا”، أشار ريا بملعقته إلى جوستاف أثناء حديثه والتهم الطعام الذي وضعه في فمه.
تييمي. “…”
قال غرادير زاناتوس.
غليد. “…”
دوى جرس الإنذار في غرفة الجميع لإيقاظهم.
بعد قول ذلك، استأنف غوستاف تناول الطعام بشكل عرضي.
“سوف أتحقق من غرفة التدريب قبل بدء المرحلة التالية”، اكتشف غوستاف غرفة التدريب في وسط هذا الطابق على الخريطة.
“أنت … أنت … من تسميه بالمزعج؟” أشار ريا إليه بأصابع مرتجفة، لكن غوستاف تجاهله.
حدق به غوستاف وكأنه متخلف وأجاب “أنا فقط لا أحب المزعجين ”
“يجب أن تقاتل معي الآن. سأطرد هذا الفخر من رأسك!” ، صاح ريا.
تابعوا الخريطة إلى منطقة الصالة الواقعة في الجزء الجنوبي من الطابق.
قال تييمي: “اهدأ أيها الأحمق، فليس بإمكانك هزيمته”.
بدأ المشاركون في الوصول واحدًا تلو الآخر، وفي بضع ثوانٍ، دخل ما يقرب من مائتي مشارك.
جلس ريا بنظرة حزينة وحدق في جوستاف بينما كان يأخذ قضمة من طبقه: “آه، أنت … حسنًا،سأتركك هذه المرة”.
أما بالنسبة إلى ريا وتيمي ، فقد كانت أرقامهما بالآلاف ، لذلك كان لا يزال يتعين عليهما السير لمسافة أبعد في الممر.
“قد تكون قويًا، لكنني سأصبح أقوى منك قريبًا”، أشار ريا بملعقته إلى جوستاف أثناء حديثه والتهم الطعام الذي وضعه في فمه.
قال غوستاف داخليًا بنظرة مذهلة: “أتساءل ما هو طابق البرج الذي نشغله حاليًا”.
تمتمت غليد من موقعها: “أحمق دماغ العضلات”.
جلس ريا بنظرة حزينة وحدق في جوستاف بينما كان يأخذ قضمة من طبقه: “آه، أنت … حسنًا،سأتركك هذه المرة”.
“إيه؟ ماذا تقصدين بدماغ عضلات؟” صرخ ريا مرة أخرى، لكن غليد تجاهلته تمامًا مثل غوستاف وبدأت محادثة مع أنجي.
نظرًا لأنه لا يريد أن يتخلف عن الركب، فقد تبعهم بسرعة.
“ما هو سبب محاولتك الانضمام إلى منظمة الدم المختلط؟” سألت غليد.
دوى جرس الإنذار في غرفة الجميع لإيقاظهم.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة، بدأ المشاركون ببطء في مغادرة المطعم بحثًا عن غرفهم.
لقد أشفقوا بصمت على أولئك الذين ربما كانوا يستخدمون المرحاض في ذلك الوقت.
وفقًا لكلمات غرادير زاناتوس، كان لدى الجميع غرفة لا يمكن الوصول إليها إلا بناءً على أرقام الشارات الخاصة بهم.
نظرًا لأنه لا يريد أن يتخلف عن الركب، فقد تبعهم بسرعة.
تابعوا الخريطة إلى منطقة الصالة الواقعة في الجزء الجنوبي من الطابق.
“أنت … أنت … من تسميه بالمزعج؟” أشار ريا إليه بأصابع مرتجفة، لكن غوستاف تجاهله.
كانت أيضًا المنطقة ذات المساحة الأكبر في هذا الطابق بالذات.
“إيه؟ ماذا تقصدين بدماغ عضلات؟” صرخ ريا مرة أخرى، لكن غليد تجاهلته تمامًا مثل غوستاف وبدأت محادثة مع أنجي.
ذهب جوستاف مع أنجي والثلاثي.
فوجئ الجميع بالإغلاق المفاجئ لأن بعض المشاركين لم يصلوا بعد. ومع ذلك، كانت تلك اللحظة نفسها عندما ظهر غرادير زاناتوس في منتصف القاعة مع وميض من الضوء الساطع.
بعد بضع دقائق، وصلوا إلى تلك المنطقة كانت ذات ممر طويل وواسع للغاية يمتد على مد البصر.
لقد أشفقوا بصمت على أولئك الذين ربما كانوا يستخدمون المرحاض في ذلك الوقت.
كانت الأبواب على الجانبين الأيسر والأيمن من الجدران.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة، بدأ المشاركون ببطء في مغادرة المطعم بحثًا عن غرفهم.
كان لكل باب رقم في الزاوية اليمنى العليا.
“أحمق ” ، قالت غليد وهي تضع كفها أمام الباب.
حدق المشاركون في الرقم الموجود على راحة يدهم وهم ينظرون إلى الأبواب وهم يسيرون عبر الممر.
فحص غوستاف ولاحظ وجود حمام ومرحاض أيضًا.
اكتشف غوستاف بالفعل أن الأرقام كانت في تنسيق مرتب. لذلك، كان بإمكانه معرفة أن غرفته لا تزال بعيدة عن موقعهم الحالي.
أشار ريا إلى جوستاف وعبر عن رأيه فورًا بعد أن شغل مقعده.
قالت غليد بابتسامة وهي تتجه نحو الباب الذي يحمل الرقم “00054”:
بدأ المشاركون في الوصول واحدًا تلو الآخر، وفي بضع ثوانٍ، دخل ما يقرب من مائتي مشارك.
قال ريا: “حسنًا، يا فتاة ذيل البقرة، تصبحين على خير”.
ذهب جوستاف مع أنجي والثلاثي.
“أحمق ” ، قالت غليد وهي تضع كفها أمام الباب.
تصادف أن أنجي وجوستاف كانا التاليين ليجدا غرفهما، وكانا قريبين من بعضهما البعض.
أراد ريا الرد، لكن البقية رحبوا به لليلة سعيدة واستمروا في المضي قدمًا.
لقد أشفقوا بصمت على أولئك الذين ربما كانوا يستخدمون المرحاض في ذلك الوقت.
نظرًا لأنه لا يريد أن يتخلف عن الركب، فقد تبعهم بسرعة.
فحص غوستاف ولاحظ وجود حمام ومرحاض أيضًا.
تصادف أن أنجي وجوستاف كانا التاليين ليجدا غرفهما، وكانا قريبين من بعضهما البعض.
أعطاهم الإسقاط الهولوغرافي تعليمات بالعودة إلى القاعة، حيث تم توجيههم من قبل غرادير زاناتوس في وقت سابق.
كان جوستاف “00126” بينما كانت إنجي هي “00121”.
أما بالنسبة إلى ريا وتيمي ، فقد كانت أرقامهما بالآلاف ، لذلك كان لا يزال يتعين عليهما السير لمسافة أبعد في الممر.
أما بالنسبة إلى ريا وتيمي ، فقد كانت أرقامهما بالآلاف ، لذلك كان لا يزال يتعين عليهما السير لمسافة أبعد في الممر.
واصل أكل طعامه. بعد الدراما القصيرة، اعتبر الثلاثي تصريحه تأكيدًا صامتًا، فشرعوا في الجلوس معهما.
عند وصوله أمام بابه، وضع غوستاف يده أمام الباب وانتظر.
جلس ريا بنظرة حزينة وحدق في جوستاف بينما كان يأخذ قضمة من طبقه: “آه، أنت … حسنًا،سأتركك هذه المرة”.
تخللت أشعة الضوء من الجدران، ومسحت الرقم على كفه.
قال غوستاف داخليًا بنظرة مذهلة: “أتساءل ما هو طابق البرج الذي نشغله حاليًا”.
كيشوم!
فوجئ الجميع بالإغلاق المفاجئ لأن بعض المشاركين لم يصلوا بعد. ومع ذلك، كانت تلك اللحظة نفسها عندما ظهر غرادير زاناتوس في منتصف القاعة مع وميض من الضوء الساطع.
انفتحت الأبواب ودخل.
قال تييمي: “اهدأ أيها الأحمق، فليس بإمكانك هزيمته”.
الغرفة تبدو جميلة جدا. يمكن رؤية سرير في المنتصف. ومع ذلك ، فإن الغرفة لا تبدو فاخرة بأي شكل من الأشكال. كانت منظمة فقط.
حدقت أنجي في جوستاف بنظرة توسل.
فحص غوستاف ولاحظ وجود حمام ومرحاض أيضًا.
فحص غوستاف ولاحظ وجود حمام ومرحاض أيضًا.
بعد فحص كل شيء، تحرك نحو سريره.
“أحمق ” ، قالت غليد وهي تضع كفها أمام الباب.
صاح: “خريطة”.
اندلعت الخريطة من راحة يده مرة أخرى، وعرضت هيكل الطابق.
جلس ريا بنظرة حزينة وحدق في جوستاف بينما كان يأخذ قضمة من طبقه: “آه، أنت … حسنًا،سأتركك هذه المرة”.
قال غوستاف داخليًا بنظرة مذهلة: “أتساءل ما هو طابق البرج الذي نشغله حاليًا”.
“سوف أتحقق من غرفة التدريب قبل بدء المرحلة التالية”، اكتشف غوستاف غرفة التدريب في وسط هذا الطابق على الخريطة.
لطالما أراد زيارة البرج. ومع ذلك، حتى بعد المجيء إلى هنا، لا يزال هناك الكثير من الألغاز المحيطة به.
تييمي. “…”
كان غوستاف لا يزال مفتونًا بارتفاع البرج. ومع ذلك، لم يتم إخبارهم بأي شيء عن البرج حتى الآن.
“أولئك الذين فشلوا في الوصول في غضون دقيقة تم استبعادهم!”
“سوف أتحقق من غرفة التدريب قبل بدء المرحلة التالية”، اكتشف غوستاف غرفة التدريب في وسط هذا الطابق على الخريطة.
تمتمت غليد من موقعها: “أحمق دماغ العضلات”.
قرر في صباح اليوم التالي إكمال مهمته اليومية لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما ستكون عليه المرحلة التالية.
“اه؟”
لقد فكر في فحص المناطق المحظورة حتى يتمكن من التسلل إلى طوابق أخرى في البرج. ألقى على الفور هذه الفكرة المضحكة في الجزء الخلفي من عقله.
إذا تمكن من الانضمام إلى منظمة الدم المختلط، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريد دون قيود، لذلك قرر التركيز على النجاح في الاختبار.
لم يكن هناك شك في أن الطابق كانت تحت المراقبة الشديدة. إذا حاول جوستاف أي شيء، فسيتم اكتشافه على الفور. لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرًا بالفعل على المرور عبر المناطق المحظورة بنجاح.
نظرًا لأنه لا يريد أن يتخلف عن الركب، فقد تبعهم بسرعة.
في رأسه، كانت لديه فرصة بنسبة خمسين بالمائة للتسلل بنجاح إلى الطوابق الأخرى دون أن يُقبض عليه، لكنه قرر عدم المخاطرة بذلك.
“ما هو سبب محاولتك الانضمام إلى منظمة الدم المختلط؟” سألت غليد.
إذا تمكن من الانضمام إلى منظمة الدم المختلط، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريد دون قيود، لذلك قرر التركيز على النجاح في الاختبار.
أعطاهم الإسقاط الهولوغرافي تعليمات بالعودة إلى القاعة، حيث تم توجيههم من قبل غرادير زاناتوس في وقت سابق.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ الجميع على صوت المنبه.
إذا تمكن من الانضمام إلى منظمة الدم المختلط، فسيكون قادرًا على الذهاب إلى أي مكان يريد دون قيود، لذلك قرر التركيز على النجاح في الاختبار.
دوى جرس الإنذار في غرفة الجميع لإيقاظهم.
قال ريا: “حسنًا، يا فتاة ذيل البقرة، تصبحين على خير”.
أعطاهم الإسقاط الهولوغرافي تعليمات بالعودة إلى القاعة، حيث تم توجيههم من قبل غرادير زاناتوس في وقت سابق.
قال غرادير زاناتوس.
كان غوستاف من بين أول الواصلين إلى هناك لأنه كان يؤدي مهامه اليومية داخل غرفة التدريب عندما رن جرس الإنذار.
انفتحت الأبواب ودخل.
بدأ المشاركون في الوصول واحدًا تلو الآخر، وفي بضع ثوانٍ، دخل ما يقرب من مائتي مشارك.
الفصل 186 الموافقة وقف الثلاثي في مكانه بنظرة من الارتباك على وجوههم متسائلين أي رد كان من المفترض أن يتبعوه.
بمجرد مرور دقيقة، أغلقت الفتحات الموجودة على الجانب.
“أحمق ” ، قالت غليد وهي تضع كفها أمام الباب.
“اه؟”
حدق به غوستاف وكأنه متخلف وأجاب “أنا فقط لا أحب المزعجين ”
فوجئ الجميع بالإغلاق المفاجئ لأن بعض المشاركين لم يصلوا بعد. ومع ذلك، كانت تلك اللحظة نفسها عندما ظهر غرادير زاناتوس في منتصف القاعة مع وميض من الضوء الساطع.
بعد مرور حوالي ثلاثين دقيقة، بدأ المشاركون ببطء في مغادرة المطعم بحثًا عن غرفهم.
“أولئك الذين فشلوا في الوصول في غضون دقيقة تم استبعادهم!”
لم يكن هناك شك في أن الطابق كانت تحت المراقبة الشديدة. إذا حاول جوستاف أي شيء، فسيتم اكتشافه على الفور. لم يكن هناك ما يضمن أنه سيكون قادرًا بالفعل على المرور عبر المناطق المحظورة بنجاح.
شهق!
بعد قول ذلك، استأنف غوستاف تناول الطعام بشكل عرضي.
كانت تلك الكلمات الأولى التي خرجت من فم جرادير زاناتوس لحظة ظهوره.
“لماذا أنت غاضب جدا؟ يا رجل، يجب أن تتعلم كيف تبتهج!”
“أحد الأشياء التي ستتعلمها إذا تمكنت من اجتياز الاختبار والتجنيد هو … الأنتظام والأنضباط!”
لقد فكر في فحص المناطق المحظورة حتى يتمكن من التسلل إلى طوابق أخرى في البرج. ألقى على الفور هذه الفكرة المضحكة في الجزء الخلفي من عقله.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
“أولئك الذين فشلوا في الوصول في غضون دقيقة تم استبعادهم!”
شكر المشاركون نجومهم على أنهم أسقطوا على الفور ما كانوا يفعلونه وتوجهوا إلى هنا بعد سماع الإنذار.
فوجئ الجميع بالإغلاق المفاجئ لأن بعض المشاركين لم يصلوا بعد. ومع ذلك، كانت تلك اللحظة نفسها عندما ظهر غرادير زاناتوس في منتصف القاعة مع وميض من الضوء الساطع.
لقد أشفقوا بصمت على أولئك الذين ربما كانوا يستخدمون المرحاض في ذلك الوقت.
قرر في صباح اليوم التالي إكمال مهمته اليومية لأنه لم يكن لديه أي فكرة عما ستكون عليه المرحلة التالية.
“الآن ، سأشرح لكم المرحلة التالية!”
“أحمق ” ، قالت غليد وهي تضع كفها أمام الباب.
قال غرادير زاناتوس.
كان لكل باب رقم في الزاوية اليمنى العليا.
ذهب جوستاف مع أنجي والثلاثي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
