سأحصل على المركز الأول
الفصل ١٧٧ سأحصل المركز الأول
على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.
على الشاشة، يمكن رؤية جوستاف وهو يرفع صخرة ضخمة بحجم شاحنة كبيرة أثناء سيره إلى الأمام.
كان الأمر كما لو أنها لم تتأثر على الإطلاق.
كانت القاعة بأكملها في حالة من عدم التصديق لأنهم لم يعتقدوا أن شخصًا ما سيكون قويًا بما يكفي للقيام بذلك.
في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.
بدأوا في التساؤل عما إذا كانت قدرة سلالة دم جوستاف مرتبطة بالقوة.
لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.
“يا لها من طريقة رائعة للتغلب على التغيير في قوة الجاذبية”، فكر جرادير زاناتوس بنظرة دهشة على وجهه وهو يحدق في الشاشة أمامه.
في هذه اللحظة، تمكن جوستاف بالفعل من رؤية كرة الضوء الأخضر في الأمام. كان يعتقد أنه سيحتاج فقط إلى السفر لمدة ساعة إلى ساعتين قبل الوصول إلى هناك.
في هذا الوقت، كان جوستاف يجتاز منطقة الصخور.
يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.
فور دخوله المنطقة، لاحظ التغير في قوة الجاذبية.
بدأوا في التساؤل عما إذا كانت قدرة سلالة دم جوستاف مرتبطة بالقوة.
في البداية، كان تغييرًا طفيفًا للغاية لا يمكن ملاحظته بسهولة. ومع ذلك، نظرًا لأن غوستاف كان لديه سلالة مرتبطة بالجاذبية، فقد كان قادرًا على الشعور بها على الفور.
على الشاشة، يمكن رؤية جوستاف وهو يرفع صخرة ضخمة بحجم شاحنة كبيرة أثناء سيره إلى الأمام.
وبينما كان يتقدم للأمام، لاحظ أن قوة الجاذبية استمرت في التقلص والتناقص.
اقترب غوستاف من الصخرة التي هبط عليها عندما وصل، وتفحصها من أعلى إلى أسفل.
بدأ جسده يشعر بأنه أخف وزنًا، وبالكاد كان بعض الغبار يطفو لأعلى دون أن ينزل مرة أخرى.
التقط جوستاف الصخرة لزيادة وزنه؛ لأنه لاحظ تغيرات الجاذبية عندما كان يسير عبر منطقة الصخور.
توقف غوستاف عن حركته بعد دقائق من دخوله المنطقة وابتسم.
يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.
استدار وعاد إلى بداية المنطقة.
كانت القاعة بأكملها في حالة من عدم التصديق لأنهم لم يعتقدوا أن شخصًا ما سيكون قويًا بما يكفي للقيام بذلك.
اقترب غوستاف من الصخرة التي هبط عليها عندما وصل، وتفحصها من أعلى إلى أسفل.
ظهرت شقوق طفيفة في الأجزاء التي أمسك بها وهو يرفع الصخرة ويضعها على كتفيه.
يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.
على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.
ظهرت شقوق طفيفة في الأجزاء التي أمسك بها وهو يرفع الصخرة ويضعها على كتفيه.
غطاه وهج أحمر من الضوء، وهو يمشي إلى الأمام.
“حسنًا، يجب أن يكون هذا ثقيلًا بما يكفي لأتمكن من عبور المنطقة “، تمتم غوستاف قليلاً بينما كان يخطو خطوة إلى الأمام.
يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.
بام! بام! بام! بام! بام!
استدار وعاد إلى بداية المنطقة.
كل خطوة يخطوها تسببت في صوت هدير مشابه لصوت عملاق يسير عبر المكان.
غطاه وهج أحمر من الضوء، وهو يمشي إلى الأمام.
أدت أفعاله هذه إلى ما رآه الجميع على الشاشة.
وبينما كان يتقدم للأمام، لاحظ أن قوة الجاذبية استمرت في التقلص والتناقص.
التقط جوستاف الصخرة لزيادة وزنه؛ لأنه لاحظ تغيرات الجاذبية عندما كان يسير عبر منطقة الصخور.
عندما سافر الثلاثة في طرق مختلفة باتجاه كرة الضوء الأخضر، كان لديهم فكرة مماثلة.
كلما سافر الشخص أبعد، انخفض وزن جسمه. يمكن أن يخبر جوستاف أنه سيصل إلى نقطة لن يتمكن فيها الشخص من المشي على الأرض بعد الآن، وسيبدأ الجميع في الطفو.
“يا لها من طريقة رائعة للتغلب على التغيير في قوة الجاذبية”، فكر جرادير زاناتوس بنظرة دهشة على وجهه وهو يحدق في الشاشة أمامه.
لقد كان محقًا في تكهناته لأنه، في هذه المرحلة، كانت الصخور كلها في الهواء، والشيء الوحيد الذي يمكن رؤيته في الأمام هو منظر غير طبيعي حيث امتلأت السماء بالحجارة الطافية لأعلى، وكل خطوة يخطوها غوستاف في هذه المرحلة تقل معها الجاذبية حتى مع وجود الصخرة على كتفه.
سيظل يخفي البعض ويكشف عن البعض الآخر في الوقت المناسب.
يُمكن لغوستاف مواجهة قوة الجاذبية بأستخدام سلالة طاقة جاذبية.ومع ذلك، لم يرغب في الكشف عن ذلك.
كانت القاعة بأكملها في حالة من عدم التصديق لأنهم لم يعتقدوا أن شخصًا ما سيكون قويًا بما يكفي للقيام بذلك.
لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.
استدار وعاد إلى بداية المنطقة.
سيظل يخفي البعض ويكشف عن البعض الآخر في الوقت المناسب.
في البداية، كان تغييرًا طفيفًا للغاية لا يمكن ملاحظته بسهولة. ومع ذلك، نظرًا لأن غوستاف كان لديه سلالة مرتبطة بالجاذبية، فقد كان قادرًا على الشعور بها على الفور.
في هذه اللحظة، تمكن جوستاف بالفعل من رؤية كرة الضوء الأخضر في الأمام. كان يعتقد أنه سيحتاج فقط إلى السفر لمدة ساعة إلى ساعتين قبل الوصول إلى هناك.
مع تقدم غوستاف، تقدم أيضًا الكثير من المشاركين الذين وصلوا إلى المنطقة. على عكسه ، لم يلاحظ معظمهم التغيير في قوة الجاذبية حتى تحركوا مسافة كبيرة إلى الأمام.
على عكس ما سبق، كانت خطواته الآن أخف وزنا ولا تصدر أي صوت.ومع ذلك ، كان لا يزال ثقيلًا بما يكفي لمقاومة التغيير في قوة الجاذبية.
غطت الأرض ساقه وهو يتقدم خطوة بخطوة. بسبب هذا كان محميًا من التغيير في قوة الجاذبية.
مع تقدم غوستاف، تقدم أيضًا الكثير من المشاركين الذين وصلوا إلى المنطقة. على عكسه ، لم يلاحظ معظمهم التغيير في قوة الجاذبية حتى تحركوا مسافة كبيرة إلى الأمام.
يصل ارتفاع الصخرة إلى تسعين قدمًا. بدأ جوستاف يلكم الصخرة ويده مغطاة بتوهج أبيض مما تسبب في تناثر الحطام في كل مكان. بعد تحطيم الصخرة الضخمة إلى أجزاء مختلفة، توجه جوستاف إلى جزء كبير إلى حد ما. وصل أمام هذا الجزء من الصخرة، وامسك بالجانبين ثم رفعه.
بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.
كانت القاعة بأكملها في حالة من عدم التصديق لأنهم لم يعتقدوا أن شخصًا ما سيكون قويًا بما يكفي للقيام بذلك.
لم يعتقدوا أن قوة الجاذبية ستستمر في الضعف مع سفرهم لمسافة أبعد.
استدار وعاد إلى بداية المنطقة.
كان أقرب المشاركين إلى الكرة الخضراء للضوء بعد غوستاف هم نفس المشاركين الثلاثة الذين شعر غرادير زاناتوس بأن لديهم إمكانات.
“يا لها من طريقة رائعة للتغلب على التغيير في قوة الجاذبية”، فكر جرادير زاناتوس بنظرة دهشة على وجهه وهو يحدق في الشاشة أمامه.
قام الصبي قصير القامة ذو الشعر المائي بإبطاء تدفق قوة الجاذبية. سمح له تباطؤ الجاذبية بالسفر بشكل طبيعي عبر المسار بين الصخور المؤدي إلى الكرة الخضراء في الأمام.
استدار وعاد إلى بداية المنطقة.
غطاه وهج أحمر من الضوء، وهو يمشي إلى الأمام.
لم يستطع الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك التحكم في الأرض بالأسفل كما كان يفعل في مناطق أخرى.
استنفد استخدام هذه القدرة من سلالة الدم الكثير من طاقته، لذلك على عكس توقعاته، لم يكن بإمكانه سوى السير ببطء على طول المسار بدلاً من الجري للحفاظ على الطاقة. خاصة عندما لاحظ أن التغير في قوة الجاذبية زاد أكثر فأكثر كلما تقدم للأمام.
استنفد استخدام هذه القدرة من سلالة الدم الكثير من طاقته، لذلك على عكس توقعاته، لم يكن بإمكانه سوى السير ببطء على طول المسار بدلاً من الجري للحفاظ على الطاقة. خاصة عندما لاحظ أن التغير في قوة الجاذبية زاد أكثر فأكثر كلما تقدم للأمام.
لم يستطع الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك التحكم في الأرض بالأسفل كما كان يفعل في مناطق أخرى.
بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.
لقد وجد صعوبة في التلاعب بالأرض، لذلك لم يكن بإمكانه سوى ترك ساقه تغوص في الأرض بمقدار قدمين بينما كان يواصل المضي قدمًا.
على الشاشة، يمكن رؤية جوستاف وهو يرفع صخرة ضخمة بحجم شاحنة كبيرة أثناء سيره إلى الأمام.
غطت الأرض ساقه وهو يتقدم خطوة بخطوة. بسبب هذا كان محميًا من التغيير في قوة الجاذبية.
لقد قرر أنه سيكشف عن بعض قدراته أثناء اختبار الدخول، وليس كلها.
لن يطفو جسده لأعلى أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها.
بعض من المشاركين لاحظوه في وقت سابق وقاموا بتنشيط سلالتهم أثناء المضي قدمًا.
من المدهش أن الفتاة ذات البشرة الخضراء لم تتأثر حقًا بالتغير في قوة الجاذبية.غطت هالة حمراء من الضوء جسدها وهي تتقدم بسهولة.
لن يطفو جسده لأعلى أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها.
كان الأمر كما لو أنها لم تتأثر على الإطلاق.
التقط جوستاف الصخرة لزيادة وزنه؛ لأنه لاحظ تغيرات الجاذبية عندما كان يسير عبر منطقة الصخور.
عندما سافر الثلاثة في طرق مختلفة باتجاه كرة الضوء الأخضر، كان لديهم فكرة مماثلة.
اقترب غوستاف من الصخرة التي هبط عليها عندما وصل، وتفحصها من أعلى إلى أسفل.
سأكون أول من يصل إلى كرة الضوء.
قام الصبي قصير القامة ذو الشعر المائي بإبطاء تدفق قوة الجاذبية. سمح له تباطؤ الجاذبية بالسفر بشكل طبيعي عبر المسار بين الصخور المؤدي إلى الكرة الخضراء في الأمام.
بدأ المشاركون الآخرون الذين لم يكونوا مجهزين بسلالة يمكن أن تساعدهم في اجتياز هذه المنطقة في الطفو.نظرًا لعدم امتلاكهم القدرة على الطيران، فقدوا توازنهم.
سأكون أول من يصل إلى كرة الضوء.
لن يطفو جسده لأعلى أثناء قيامه بذلك، لكنه لم يستطع التحرك بالسرعة التي يريدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
