المنافسون
الفصل ١٧٥ المنافسون
كان يحبس أنفاسه لأكثر من ثلاثين دقيقة.
هبط على صخرة صغيرة أمامه، واستنشق الهواء النقي.
اندفع الصبي حول جسم المخلوق بشكل متكرر لمدة دقيقة.
كانت ملابسه وشعره يسقط منهما الماء مما جعله يبدو مشعًا.
والمثير للدهشة أن الذكاء الاصطناعي كان لا يزال يتحرك حتى بعد أن فعلت ذلك لكنها لم تنته بعد.
كان يحبس أنفاسه لأكثر من ثلاثين دقيقة.
انبثقت الأسلاك وبعض السائل الأخضر أثناء قيامه بتمزيق الكائن، وقفز إلى الأسفل من المخلوق.
“أخيرًا مررت بتلك المنطقة”، غمغم غوستاف وهو يستدير لينظر إلى الوراء.
أطلق الصعداء مرة أخرى واستدار ليحدق في كرة الضوء الخضراء أمامه والتي كانت الآن كبيرة جدًا في هذه المرحلة.
تصادف أن الهجوم تحت الماء تسبب في تسمم الكائنات الحية في المنطقة.
أنهى الصبي الأمر في لحظات قليلة ونظر إلى الأمام.
كان جوستاف قد لاحظ هذا عند استخدام العيون الملكية.للحظة، رأى النباتات الأخرى المجاورة وهي تجف على الفور.جعله هذا يدرك مدى شدة سُمِيَّة تلك المادة السوداء.
كان يقترب حاليًا من حافة منطقة الغابة التي كان موجودًا فيها حاليًا.
كانت ملابسه لا تزال على ما يرام لأن المادة تؤثر فقط على الكائنات الحية، ولكن إذا لم يكن لديه مناعة من السموم، فمن المحتمل أن تكون ملابسه هي الشيء الوحيد الذي يهرب من تلك المنطقة كقطعة واحدة.
هذا أعطى الصبي فرصة للذهاب وإلحاق الضرر بالآخر.
أطلق الصعداء مرة أخرى واستدار ليحدق في كرة الضوء الخضراء أمامه والتي كانت الآن كبيرة جدًا في هذه المرحلة.
لقد تم إيقاف تشغيلهم على الفور.
لقد بدت أقرب بكثير وأكثر إشراقًا من ذي قبل.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه، لم يكن للمخلوق أرجل أخرى يمشي عليها وسقط على الأرض.
“أعتقد أن هذه هي آخر منطقة أحتاج إلى عبورها قبل الوصول إلى كرة الضوء”، حدق جوستاف في المناظر الطبيعية أمامه بابتسامة.
بدأت الآلة في السقوط للأمام لكنها سرعان ما وضعت رجلاً أخرى في المقدمة لدعم نفسها.
في خط بصره كان هناك منظر طبيعي مليء بالصخور.
هذا أعطى الصبي فرصة للذهاب وإلحاق الضرر بالآخر.
يمكن رؤية أجسام صخرية بألوان مختلفة في الأمام على جانبي المسار.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه، لم يكن للمخلوق أرجل أخرى يمشي عليها وسقط على الأرض.
كان الطريق أمامه عريضًا بما يكفي لاستيعاب عشرة أشخاص يسيرون جنبًا إلى جنب.
كانت الممرات هي التي تفصل بين طبقات الصخور إن لم يكن، المكان بأكمله سيكون حقلًا من طبقات الصخور.
كانت عدة آلاف من الأمتار نحو اليسار واليمين، مسارات أخرى تؤدي أيضًا إلى كرة الضوء الخضراء.
يمكن رؤية المناظر الطبيعية المليئة بالصخور على بعد عدة مئات من الأقدام.
كانت الممرات هي التي تفصل بين طبقات الصخور إن لم يكن، المكان بأكمله سيكون حقلًا من طبقات الصخور.
تصادف أن الهجوم تحت الماء تسبب في تسمم الكائنات الحية في المنطقة.
سووش!
كان كلاهما يصل إلى ثلاثة أمتار.يتناقض طولهم مع ارتفاع الصبي الذي كان يبلغ طوله خمسة أقدام فقط.
لم يضيع جوستاف أي وقت قبل أن ينطلق إلى الأمام مرة أخرى.
بام!
قعقعة! قعقعة! قعقعة!
بعد بضع دقائق، وصل إلى نهاية المنطقة وحدق في الصخور التي أمامه.
دوى صوت المعركة عندما واجه شاب ذو شعر مائي اللون جهازين تم تصميمهما ليبدوا الجزء العلوي مشابه للأنسان والسفلي مكون من أرجل متعددة.
هبط على صخرة صغيرة أمامه، واستنشق الهواء النقي.
كان كلاهما يصل إلى ثلاثة أمتار.يتناقض طولهم مع ارتفاع الصبي الذي كان يبلغ طوله خمسة أقدام فقط.
انطفأت الأنوار الموجودة على جسم الآلة على الفور وسقطت على الأرض.
سووش! سووش! سووش!
تصادف أن الهجوم تحت الماء تسبب في تسمم الكائنات الحية في المنطقة.
لقد تهرب من بعض المواد الشبيهة بالخيوط الحريرية التي أطلقوها وتحرك نحو ظهورهم.
لقد تهرب من بعض المواد الشبيهة بالخيوط الحريرية التي أطلقوها وتحرك نحو ظهورهم.
تم تشكيل خط أحمر بسبب سرعته الشديدة.
كان كلاهما يصل إلى ثلاثة أمتار.يتناقض طولهم مع ارتفاع الصبي الذي كان يبلغ طوله خمسة أقدام فقط.
وصل خلف آلة تشبه الإنسان على اليمين ومد يده للإمساك بساق الآلة.
كانت عدة آلاف من الأمتار نحو اليسار واليمين، مسارات أخرى تؤدي أيضًا إلى كرة الضوء الخضراء.
“تسريع التكوين …” قال داخليًا كما توهجت عيناه بلون أحمر فاتح.
لقد نسجوا بقوة واخترقوا جسدي كل من الذكاء الاصطناعي أمامها.
فقد نصف ساق الآلة اللون على الفور، وبدا كأنه تقدم في الزمن .
بعد بضع دقائق، وصل إلى نهاية المنطقة وحدق في الصخور التي أمامه.
كسر!
كراشوم!
عندما استدارت الآلة ووضعت تلك الساق على الأرض، بدأت على الفور في التصدع وبدأت في الانهيار تمامًا.
لقد نسجوا بقوة واخترقوا جسدي كل من الذكاء الاصطناعي أمامها.
بدأت الآلة في السقوط للأمام لكنها سرعان ما وضعت رجلاً أخرى في المقدمة لدعم نفسها.
حتى بعد القيام بذلك، كانت أنظمة الذكاء الاصطناعي لا تزال تتجه نحوها، لكن افتقارها إلى الرؤية أدى إلى إبطائها.
هذا أعطى الصبي فرصة للذهاب وإلحاق الضرر بالآخر.
نفس الشيء كما حدث في وقت سابق. تقدمت الساق الميكانيكية للمخلوق على الفور وبدأت في الانهيار في اللحظة التي حاول فيها الاتكاء عليها.
قفز إلى أعلى وهو يمد كلتا يديه المغطاة باللون الأحمر.
لقد نسجوا بقوة واخترقوا جسدي كل من الذكاء الاصطناعي أمامها.
بام!
هبط على صخرة صغيرة أمامه، واستنشق الهواء النقي.
تلامس راحتيه مع رأس الآلة الثانية وبدأ في تحويل جزء منه إلى غبار.
كانت عدة آلاف من الأمتار نحو اليسار واليمين، مسارات أخرى تؤدي أيضًا إلى كرة الضوء الخضراء.
مد يده اليمنى على الفور وأمسك بجسم أزرق مستدير مخبأ في أعماق جسم الآلة.
“سأكون أول من يصل إلى هناك”، تمتم قبل أن يندفع إلى الأمام في المسافة.
سووش! سووش!
سكريب! سكريب!
انبثقت الأسلاك وبعض السائل الأخضر أثناء قيامه بتمزيق الكائن، وقفز إلى الأسفل من المخلوق.
انطفأت الأنوار الموجودة على جسم الآلة على الفور وسقطت على الأرض.
بلوب بلوب!
قفز الصبي إلى الوراء متهربا من تدفق سائل مائل إلى البياض أُطلق باتجاه جانبه الأيسر.
انطفأت الأنوار الموجودة على جسم الآلة على الفور وسقطت على الأرض.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه، لم يكن للمخلوق أرجل أخرى يمشي عليها وسقط على الأرض.
بانج!
سكريب! سكريب!
قفز الصبي إلى الوراء متهربا من تدفق سائل مائل إلى البياض أُطلق باتجاه جانبه الأيسر.
استحضرت منجلًا آخر وألقت كلاهما إلى الأمام بقوة.
الآلة الأخرى التي فقدت إحدى ساقيها أطلقت النار ودفعت نفسها للأمام بباقي أرجلها الخمس.
لقد نجحت في التعامل مع كل من هاجمها.
بالطبع ، كان الأمر أبطأ بكثير، لذا تمكن الصبي من تفادي كل هجوم من هجماته بسهولة ووصل خلف ساقيه مرة أخرى.
أنهى الصبي الأمر في لحظات قليلة ونظر إلى الأمام.
مد يده ولمس ساق أخرى.
استحضرت منجلًا آخر وألقت كلاهما إلى الأمام بقوة.
نفس الشيء كما حدث في وقت سابق. تقدمت الساق الميكانيكية للمخلوق على الفور وبدأت في الانهيار في اللحظة التي حاول فيها الاتكاء عليها.
سووش! سووش! سووش!
اندفع الصبي حول جسم المخلوق بشكل متكرر لمدة دقيقة.
“سأكون أول من يصل إلى هناك”، تمتم قبل أن يندفع إلى الأمام في المسافة.
بحلول الوقت الذي انتهى فيه، لم يكن للمخلوق أرجل أخرى يمشي عليها وسقط على الأرض.
كان الطريق أمامه عريضًا بما يكفي لاستيعاب عشرة أشخاص يسيرون جنبًا إلى جنب.
أنهى الصبي الأمر في لحظات قليلة ونظر إلى الأمام.
لقد تهرب من بعض المواد الشبيهة بالخيوط الحريرية التي أطلقوها وتحرك نحو ظهورهم.
كان يقترب حاليًا من حافة منطقة الغابة التي كان موجودًا فيها حاليًا.
كراشوم!
بعد بضع دقائق، وصل إلى نهاية المنطقة وحدق في الصخور التي أمامه.
خنجر مصنوع من الطاقة الحمراء أطلق من منتصف راحة يدها واخترق صندوق جسد الذكاء الاصطناعي أيضًا.
“من الجيد أنني لم أستريح طوال الليل … يجب أن أجد كرة الضوء بعد هذه المنطقة”، أضاء وجهه فجأة بابتسامة.
يمكن رؤية أجسام صخرية بألوان مختلفة في الأمام على جانبي المسار.
“سأكون أول من يصل إلى هناك”، تمتم قبل أن يندفع إلى الأمام في المسافة.
تم إيقاف تشغيل الذكاء الاصطناعي على الفور.
في جزء آخر من أرضية الاختبار، قامت فتاة ذات بشرة خضراء تحمل منجلًا مستحضرًا من الطاقة الحمراء بتأرجحها بشدة وقامت بقطع رؤوس ثلاثة ذكاء اصطناعي دفعة واحدة.
بام!
حتى بعد القيام بذلك، كانت أنظمة الذكاء الاصطناعي لا تزال تتجه نحوها، لكن افتقارها إلى الرؤية أدى إلى إبطائها.
في خط بصره كان هناك منظر طبيعي مليء بالصخور.
استحضرت منجلًا آخر وألقت كلاهما إلى الأمام بقوة.
الآلة الأخرى التي فقدت إحدى ساقيها أطلقت النار ودفعت نفسها للأمام بباقي أرجلها الخمس.
سكريب! سكريب!
تم إيقاف تشغيل الذكاء الاصطناعي على الفور.
لقد نسجوا بقوة واخترقوا جسدي كل من الذكاء الاصطناعي أمامها.
هذا أعطى الصبي فرصة للذهاب وإلحاق الضرر بالآخر.
لقد تم إيقاف تشغيلهم على الفور.
كانت الممرات هي التي تفصل بين طبقات الصخور إن لم يكن، المكان بأكمله سيكون حقلًا من طبقات الصخور.
لم تهدر أي وقت في الاندفاع للأمام نحو الذكاء الاصطناعي الموجود على اليسار بينما تمد راحة يدها.
دوى صوت المعركة عندما واجه شاب ذو شعر مائي اللون جهازين تم تصميمهما ليبدوا الجزء العلوي مشابه للأنسان والسفلي مكون من أرجل متعددة.
كراشوم!
“أعتقد أن هذه هي آخر منطقة أحتاج إلى عبورها قبل الوصول إلى كرة الضوء”، حدق جوستاف في المناظر الطبيعية أمامه بابتسامة.
خنجر مصنوع من الطاقة الحمراء أطلق من منتصف راحة يدها واخترق صندوق جسد الذكاء الاصطناعي أيضًا.
لقد نجحت في التعامل مع كل من هاجمها.
كراشوم!
كانت هذه القطعة الصخرية تحركه إلى الأمام بسرعة قصوى وكان هناك جداران كبيران من الصخور يغطيان ظهره بينما كان يتحكم في الجدران التي تسد جبهته لتشكل طريق أمامه، مما يخلق مسارًا له وهو يتحرك إلى الأمام.
والمثير للدهشة أن الذكاء الاصطناعي كان لا يزال يتحرك حتى بعد أن فعلت ذلك لكنها لم تنته بعد.
كراشوم!
بام!
كراشوم!
اصطدم كفها بمؤخرة خنجر أحمر دفعه إلى الداخل أكثر.
قفز الصبي إلى الوراء متهربا من تدفق سائل مائل إلى البياض أُطلق باتجاه جانبه الأيسر.
ترووين!
أطلق الصعداء مرة أخرى واستدار ليحدق في كرة الضوء الخضراء أمامه والتي كانت الآن كبيرة جدًا في هذه المرحلة.
تم إيقاف تشغيل الذكاء الاصطناعي على الفور.
سووش! سووش!
يمكن رؤية أربعة ذكاء اصطناعي بأجزاء غير مكتملة من الجسم في محيطها.
كانت عدة آلاف من الأمتار نحو اليسار واليمين، مسارات أخرى تؤدي أيضًا إلى كرة الضوء الخضراء.
لقد نجحت في التعامل مع كل من هاجمها.
يمكن رؤية المناظر الطبيعية المليئة بالصخور على بعد عدة مئات من الأقدام.
لم تضيع وقتًا في المضي قدمًا في مغادرة المنطقة التي كانت فيها حاليًا.
انبثقت الأسلاك وبعض السائل الأخضر أثناء قيامه بتمزيق الكائن، وقفز إلى الأسفل من المخلوق.
يمكن رؤية المناظر الطبيعية المليئة بالصخور على بعد عدة مئات من الأقدام.
نفس الشيء كما حدث في وقت سابق. تقدمت الساق الميكانيكية للمخلوق على الفور وبدأت في الانهيار في اللحظة التي حاول فيها الاتكاء عليها.
“اللعنة، حتى هؤلاء الأوغاد الذين هم تحت الأرض ما زالوا يأتون من أجلي!”، يمكن سماع صوت عالٍ في مكان مظلم.
“أخيرًا مررت بتلك المنطقة”، غمغم غوستاف وهو يستدير لينظر إلى الوراء.
يمكن رؤية صبي بشعر برتقالي شائك يقف على قطعة دائرية من الصخر تبرز من الأرض.
سكريب! سكريب!
كانت هذه القطعة الصخرية تحركه إلى الأمام بسرعة قصوى وكان هناك جداران كبيران من الصخور يغطيان ظهره بينما كان يتحكم في الجدران التي تسد جبهته لتشكل طريق أمامه، مما يخلق مسارًا له وهو يتحرك إلى الأمام.
انطفأت الأنوار الموجودة على جسم الآلة على الفور وسقطت على الأرض.
لقد بدت أقرب بكثير وأكثر إشراقًا من ذي قبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
