ما حدث في الماضي
الفصل ١٦٥ ما حدث في الماضي
بعد اختفاء جوستاف، جلست أنجي وانتظرت دورها.
بعد اختفاء جوستاف، جلست أنجي وانتظرت دورها.
قال غوستاف داخليًا وشرع في الجلوس على الأرض: “آمل أن يعطونا معلومات حول ما تدور حوله المرحلة التالية”.
قالت داخليًا: “أتمنى أن يتم نقلي في مكان قريب منه”.
بعد أن غادر الرئيس دانزو منذ ستة أسابيع، غضب جوستاف ووعد بالتعامل مع المعلمين في اللجنة التأديبية.
بعد بضع دقائق أخرى من الانتظار، جاء دورها، وشرعت في السير نحو الأمام.
على عكس المساحة السابقة، لم يكن لهذا المنزل جدران. كانت المساحة بأكملها بيضاء ومشرقة باستثناء الأرض التي كانت بها مناطق من العشب الأخضر.
تجول جوستاف بعد وصوله إلى المكان الجديد.
كانت المساحة شاسعة، وكان من المستحيل رؤية البداية أو النهاية لأنها امتدت بقدر ما يمكن للعين أن تراه.
على عكس المساحة السابقة، لم يكن لهذا المنزل جدران. كانت المساحة بأكملها بيضاء ومشرقة باستثناء الأرض التي كانت بها مناطق من العشب الأخضر.
تجول جوستاف بعد وصوله إلى المكان الجديد.
كانت المساحة شاسعة، وكان من المستحيل رؤية البداية أو النهاية لأنها امتدت بقدر ما يمكن للعين أن تراه.
وأضاف بلهجة نابضة بالحياة “ستبدأ المرحلة الثانية من اختبار الدخول في غضون دقائق قليلة”.
في الهواء، يمكن رؤية صورة ثلاثية الأبعاد كبيرة للأرقام التي تقوم بالعد التنازلي عالياً.
كان من المفترض أيضًا أن يزور جوستاف المختبر في اليوم التالي لبيع بعض الجثث المختلطة.
(15:04)
“تعتمد هذه المرحلة على مهارة واحدة …” توقف جرادير زاناتوس مؤقتًا لبضع ثوانٍ مما تسبب في ارتفاع التوتر في الهواء.
يمكن أن يخبر غوستاف أن المرحلة التالية ربما ستبدأ بعد اكتمال العد التنازلي للمؤقت المجسم في الهواء.
كان غوستاف متأكدًا من أنه لم يكن المشارك الوحيد في الفضاء وأن الآخرين كانوا على الأرجح بعيدون جدًا بحيث لا يشعر بوجودهم.
كان غوستاف متأكدًا من أنه لم يكن المشارك الوحيد في الفضاء وأن الآخرين كانوا على الأرجح بعيدون جدًا بحيث لا يشعر بوجودهم.
(15:04)
قال غوستاف داخليًا وشرع في الجلوس على الأرض: “آمل أن يعطونا معلومات حول ما تدور حوله المرحلة التالية”.
الفصل ١٦٥ ما حدث في الماضي
دارت أحداث الأسابيع الماضية في ذهنه وهو جالس.
‘إتباع الضوء، إتبع الضوء؟’
بعد أن غادر الرئيس دانزو منذ ستة أسابيع، غضب جوستاف ووعد بالتعامل مع المعلمين في اللجنة التأديبية.
(00:19)
لقد دبر الخطط وفعل بعض الأشياء سرا. لم يكن غوستاف يريد فقط أن يفعل شيئًا يمكنهم التعافي منه بسهولة. أراد الحصول على دليل يثبت أن لهم يد في الحادث. أراد جوستاف دليلًا قويًا من شأنه أن يضع المعلمين في موقف محفوف بالمخاطر ودون أن يعرض نفسه للخطر.
“قدرة التحمل!” قال بصوت عال.
انتحل غوستاف شخصية منظف مدرسة وتسلل إلى جميع مكاتبهم واحدًا تلو الآخر للبحث عن أدلة.
“تعتمد هذه المرحلة على مهارة واحدة …” توقف جرادير زاناتوس مؤقتًا لبضع ثوانٍ مما تسبب في ارتفاع التوتر في الهواء.
كان هناك حوالي أربعة معلمين في لجنة التأديب: ثلاثة رجال وامرأة واحدة.
عندما تم ترك ثلاثين ثانية فقط على المؤقت الهولوغرافي ، أنهى غرادير زاناتوس كلامه وتمنى لجميع المشاركين حظًا سعيدًا قبل أن يختفي صوته.
كان السيد لون هو الشخص الذي طالب شخصيًا بزيادة عبء العمل على جوستاف. وكان الباقون السيد بوتش والسيد صن والسيدة جريس.
قال غوستاف داخليًا عند سماعه كلمات جرادير زاناتوس: “هذا بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة كما يقول”.
ذهب جوستاف إلى مكاتبهم واحدًا تلو الآخر للبحث عن أدلة.
بعد البحث في أربعة من مكاتبهم، لم يتمكن غوستاف من العثور على أي شيء مرتبط بالحادثة.
نظر لأعلى ولاحظ أن الوقت المتبقي كان أقل من أربع دقائق بالفعل.
كان آخر مكتب دخله هو مكتب السيد لون، ومع ذلك، مثل الآخرين، لم يتمكن من العثور على أي شيء.
كان هناك حوالي أربعة معلمين في لجنة التأديب: ثلاثة رجال وامرأة واحدة.
حتى أنه اخترق جهاز الكمبيوتر اللوحي الخاص بهم، لكن لم يجد أي شيء حاسم.
بعد بضع دقائق أخرى من الانتظار، جاء دورها، وشرعت في السير نحو الأمام.
كان غوستاف على وشك المغادرة عندما لاحظ شيئًا ما على مكتب السيد لون.
لفت هذا المعمل الخاص انتباهه لأنه كان أحد المعامل التي باع غوستاف لها جثثًا من السلالات المختلطة. لم يكن الموقع بعيدًا عن الحي الذي يقيم فيه، وحدث أنه معمل منخفض التصنيف مقارنة بالمختبرات الأخرى في المدينة. بدأ جوستاف في التساؤل عن سبب رغبة السيد لون في زيارة مثل هذا المختبر الذي لا يليق بمعاييره.
كان عبارة عن جهاز دائري يوضح الجدول الزمني لأعمال السيد لون اليومية.
لن يتم الكشف عن لوحة النتائج المخفية هذه حتى نهاية اختبار دخول منظمة الدم المختلط .
قام جوستاف بفحص أقراص الجدول الزمني للمعلمين الآخرين من لجنة التأديب. ومع ذلك، لم يتمكن من العثور على دليل من أي نوع. على النقيض من ذلك، فإن شيئًا ما على الجهاز اللوحي للسيد لون لفت انتباهه.
ذهب جوستاف إلى مكاتبهم واحدًا تلو الآخر للبحث عن أدلة.
“معامل دلتا؟” عبّر غوستاف عما رآه على لوح الجدول.
حتى أنه اخترق جهاز الكمبيوتر اللوحي الخاص بهم، لكن لم يجد أي شيء حاسم.
على الجهاز اللوحي ، تم عرض أن السيد لون كان لديه موعد ما في معمل معين في اليوم التالي.
لقد دبر الخطط وفعل بعض الأشياء سرا. لم يكن غوستاف يريد فقط أن يفعل شيئًا يمكنهم التعافي منه بسهولة. أراد الحصول على دليل يثبت أن لهم يد في الحادث. أراد جوستاف دليلًا قويًا من شأنه أن يضع المعلمين في موقف محفوف بالمخاطر ودون أن يعرض نفسه للخطر.
لفت هذا المعمل الخاص انتباهه لأنه كان أحد المعامل التي باع غوستاف لها جثثًا من السلالات المختلطة. لم يكن الموقع بعيدًا عن الحي الذي يقيم فيه، وحدث أنه معمل منخفض التصنيف مقارنة بالمختبرات الأخرى في المدينة. بدأ جوستاف في التساؤل عن سبب رغبة السيد لون في زيارة مثل هذا المختبر الذي لا يليق بمعاييره.
دارت أحداث الأسابيع الماضية في ذهنه وهو جالس.
كان من المفترض أيضًا أن يزور جوستاف المختبر في اليوم التالي لبيع بعض الجثث المختلطة.
شرح جرادير زاناتوس بعض الأشياء الأخرى لبضع دقائق أخرى.
كانت فرصة مثالية له لمعرفة ما كان السيد لون على وشك القيام به.
كان غوستاف على وشك المغادرة عندما لاحظ شيئًا ما على مكتب السيد لون.
رمش!
الفصل ١٦٥ ما حدث في الماضي
فتح غوستاف عينيه بعد سماع صوت صفير في الفضاء.
( 03:59)
( 03:59)
بعد اختفاء صوته ، ظهرت كرة ضخمة من الضوء الأخضر من بعيد.
نظر لأعلى ولاحظ أن الوقت المتبقي كان أقل من أربع دقائق بالفعل.
تحول الإسقاط الهولوغرافي للعداد المعروض إلى اللون الأحمر، وزاد صوت الصفير من التوتر في قلوب المشاركين.
تحول الإسقاط الهولوغرافي للعداد المعروض إلى اللون الأحمر، وزاد صوت الصفير من التوتر في قلوب المشاركين.
“قدرة التحمل!” قال بصوت عال.
“مرحبًا بكم مرة أخرى، جميعًا!” دوى صوت عالٍ عبر الفضاء.
‘إتباع الضوء، إتبع الضوء؟’
يمكن لكل مشارك في أجزاء مختلفة من الفضاء سماع الصوت.
الفصل ١٦٥ ما حدث في الماضي
“هذا هو غرادير زاناتوس يتحدث”
بعد اختفاء صوته ، ظهرت كرة ضخمة من الضوء الأخضر من بعيد.
وأضاف بلهجة نابضة بالحياة “ستبدأ المرحلة الثانية من اختبار الدخول في غضون دقائق قليلة”.
قال غوستاف: “أوه”. لقد توقع أن تكون هذه المرحلة أكثر تعقيدًا، لكنها اتضح أنها اختبار للقدرة على التحمل.
“تعتمد هذه المرحلة على مهارة واحدة …” توقف جرادير زاناتوس مؤقتًا لبضع ثوانٍ مما تسبب في ارتفاع التوتر في الهواء.
لم يكن غوستاف هو المشارك الوحيد الذي كان لديه هذا الفكر. تذكر بعضهم المحنة التي مروا بها أثناء محاولتهم الوصول إلى البرج. جعلهم هذا يرفعون حراستهم لأنهم شعروا أن الأمر قد لا يكون بهذه البساطة التي تم شرحها.
“قدرة التحمل!” قال بصوت عال.
وأضاف بلهجة نابضة بالحياة “ستبدأ المرحلة الثانية من اختبار الدخول في غضون دقائق قليلة”.
قال غوستاف: “أوه”. لقد توقع أن تكون هذه المرحلة أكثر تعقيدًا، لكنها اتضح أنها اختبار للقدرة على التحمل.
كانوا بحاجة فقط لمتابعة الضوء لاجتياز الاختبار؟ بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها رؤيتها، بدا الأمر بسيطًا جدًا بالنسبة لهم.
قال غرادير زاناتوس “الآن، سأطلعك على هذه المرحلة” قبل الشروع في شرح ما هو مطلوب لاجتياز الاختبار.
(00:19)
“ما عليك سوى القيام بشيء واحد خلال مدة الاختبار. اتبع الضوء”
بدا الأمر بعيدًا جدًا، لكن كان بإمكان الجميع رؤيته بوضوح.
‘إتباع الضوء، إتبع الضوء؟’
يمكن لكل مشارك في أجزاء مختلفة من الفضاء سماع الصوت.
اندهش الجميع من تصريحه.
قالت داخليًا: “أتمنى أن يتم نقلي في مكان قريب منه”.
كانوا بحاجة فقط لمتابعة الضوء لاجتياز الاختبار؟ بغض النظر عن الطريقة التي حاولوا بها رؤيتها، بدا الأمر بسيطًا جدًا بالنسبة لهم.
قال غوستاف: “أوه”. لقد توقع أن تكون هذه المرحلة أكثر تعقيدًا، لكنها اتضح أنها اختبار للقدرة على التحمل.
قال غوستاف داخليًا عند سماعه كلمات جرادير زاناتوس: “هذا بالتأكيد لن يكون بهذه البساطة كما يقول”.
لقد دبر الخطط وفعل بعض الأشياء سرا. لم يكن غوستاف يريد فقط أن يفعل شيئًا يمكنهم التعافي منه بسهولة. أراد الحصول على دليل يثبت أن لهم يد في الحادث. أراد جوستاف دليلًا قويًا من شأنه أن يضع المعلمين في موقف محفوف بالمخاطر ودون أن يعرض نفسه للخطر.
لم يكن غوستاف هو المشارك الوحيد الذي كان لديه هذا الفكر. تذكر بعضهم المحنة التي مروا بها أثناء محاولتهم الوصول إلى البرج. جعلهم هذا يرفعون حراستهم لأنهم شعروا أن الأمر قد لا يكون بهذه البساطة التي تم شرحها.
يمكن لكل مشارك في أجزاء مختلفة من الفضاء سماع الصوت.
شرح جرادير زاناتوس بعض الأشياء الأخرى لبضع دقائق أخرى.
“ما عليك سوى القيام بشيء واحد خلال مدة الاختبار. اتبع الضوء”
(00:30)
انتحل غوستاف شخصية منظف مدرسة وتسلل إلى جميع مكاتبهم واحدًا تلو الآخر للبحث عن أدلة.
عندما تم ترك ثلاثين ثانية فقط على المؤقت الهولوغرافي ، أنهى غرادير زاناتوس كلامه وتمنى لجميع المشاركين حظًا سعيدًا قبل أن يختفي صوته.
في الهواء، يمكن رؤية صورة ثلاثية الأبعاد كبيرة للأرقام التي تقوم بالعد التنازلي عالياً.
بعد اختفاء صوته ، ظهرت كرة ضخمة من الضوء الأخضر من بعيد.
ذهب جوستاف إلى مكاتبهم واحدًا تلو الآخر للبحث عن أدلة.
بدا الأمر بعيدًا جدًا، لكن كان بإمكان الجميع رؤيته بوضوح.
كان غوستاف على وشك المغادرة عندما لاحظ شيئًا ما على مكتب السيد لون.
لا أحد بحاجة إلى تذكير أن الضوء هو ما يحتاجون إلى متابعته؛ لأنه وفقًا لكلمات جرادير زاناتوس، كان عليهم الاستمرار في التحرك حتى يصلوا إلى الضوء.
تجول جوستاف بعد وصوله إلى المكان الجديد.
أيضًا ، ذكر جرادير زاناتوس لوحة نتائج مخفية حيث سيحصل المشاركون على نقاط بناءً على أدائهم خلال كل مرحلة اختبار.
قالت داخليًا: “أتمنى أن يتم نقلي في مكان قريب منه”.
لن يتم الكشف عن لوحة النتائج المخفية هذه حتى نهاية اختبار دخول منظمة الدم المختلط .
يمكن أن يخبر غوستاف أن المرحلة التالية ربما ستبدأ بعد اكتمال العد التنازلي للمؤقت المجسم في الهواء.
(00:19)
لفت هذا المعمل الخاص انتباهه لأنه كان أحد المعامل التي باع غوستاف لها جثثًا من السلالات المختلطة. لم يكن الموقع بعيدًا عن الحي الذي يقيم فيه، وحدث أنه معمل منخفض التصنيف مقارنة بالمختبرات الأخرى في المدينة. بدأ جوستاف في التساؤل عن سبب رغبة السيد لون في زيارة مثل هذا المختبر الذي لا يليق بمعاييره.
شرح جرادير زاناتوس بعض الأشياء الأخرى لبضع دقائق أخرى.
على الجهاز اللوحي ، تم عرض أن السيد لون كان لديه موعد ما في معمل معين في اليوم التالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
