الوصول إلى البرج
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.
تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “ربما كانت هذه هي المرحلة الأولى من الاختبار …”.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
أثناء المشي والتعبير عن اشمئزازه لأولئك الذين فشلوا في الوصول إلى البرج، نظر المشاركون الآخرون إليه بنظرات غريبة.
كان للمشاركين الآخرين أيضًا مشكلات في صد أنظمة الذكاء الاصطناعي.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
أولئك الذين نجحوا في التهرب من أنظمة الذكاء الاصطناعي اندفعوا إلى الأمام بأقصى سرعة.
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.
ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
ظهرت فجأة أكثر من خمسين دائرة متوهجة حول البرج أمام المشاركين الذين على وشك الوصول إلى قاعدته.
“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.
ظهرت اثنتان من هذه الدوائر المتوهجة أمام غوستاف وأنجي بعدة أقدام.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
صرخ غوستاف “أنجي، اذهبي إلى الدائرة”.
كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.
سووش! سووش!
“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
زينغ!
زينغ!
لقد تم نقله إلى هذا المكان منذ فترة.
على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.
– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”
اندفعت الفتاة التي خلفهم ذات الجلد الأخضر نحو الدائرة على الجانب الأيمن ودخلتها.
زينغ!
زينغ!
الفصل ١٦٣ الوصول إلى البرج
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
على الفور كانوا في نطاق خمسين قدمًا للوصول إلى قاعدة البرج، ظهرت دوائر زرقاء متوهجة على الأرض حول البرج.
زينغ! زينغ!
تمكن حوالي خمسة عشر من الدم المختلط في وقت لاحق من الهروب من براثن الذكاء الاصطناعي غير المرئي.
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
كانت الأرض والجدران والسقف بيضاء اللون.
حتى بعد رؤية جوستاف وأنجي، لم يحدقوا إلا لبضع ثوان قبل أن يتجاهلوهما.
كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.
حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.
ظهر كلاهما في الزاوية اليمنى الجنوبية من الفضاء، وأمامهما، كان بإمكانهما رؤية العديد من الأشخاص جالسين.
“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.
تم وضع المقاعد في شكل دائري، وكان هناك مساحة شاسعة بينها.
ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!
هؤلاء هم المشاركون الذين تم نقلهم عن بعد هنا أيضًا. كانوا حوالي ستين، وكانت وجوههم متوترة.
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
حتى بعد رؤية جوستاف وأنجي، لم يحدقوا إلا لبضع ثوان قبل أن يتجاهلوهما.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.
وصلت دفعة جوستاف وأنجي أيضًا بعد فترة.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
مع مرور الوقت، ظهر المزيد والمزيد من المشاركين، وازدحمت المساحة شيئًا فشيئًا.
على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .
“همم؟”، استدار جوستاف لمواجهتها.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
“ماذا حدث هناك في السابق؟ لماذا كان علينا أن نمر بذلك؟”، سألت أنجي بنظرة من الارتباك.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
قال غوستاف بتعبير تأملي: “ربما كانت هذه هي المرحلة الأولى من الاختبار …”.
زينغ!
“المرحلة الأولى؟” سألت أنجي بنظرة من الحيرة، “لكن الشارة قالت إن التسجيل كان في الساعة الثامنة صباحًا … من المفترض ألا يبدأ الاختبار حتى ذلك الحين”، أضافت أنجي.
“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.
“هممم، أنجي، هل تتذكرين ما قلته لك؟” سأل غوستاف وهو يضع فكه على قبضته.
كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”
قال غوستاف: “هذا صحيح … جهزي نفسك للمفاجآت. دعِ عقلك يكون في حالة نشطة في جميع الأوقات”.
كان للمشاركين الآخرين أيضًا مشكلات في صد أنظمة الذكاء الاصطناعي.
“بعبارة أخرى ، يجب أن نكون يقظين في جميع الأوقات”، على وجه أأنج، يمكن رؤية نظرة حازمة وكانت في حالة تأمل.
“إيه؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التخلص مني هكذا؟”، وقف المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك وتحرك نحوهم.
“هاهاها، حفنة من الحمقى عديمو الفائدة! لا أفهم كيف لم يتمكن هؤلاء الحمقى حتى من دخول البرج!” صاح مشارك شاب طويل القامة ونحيف المظهر بشعر برتقالي شائك وهو يضحك.
كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.
لقد تم نقله إلى هذا المكان منذ فترة.
“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه وهو يضع يده خلف رأسه ويسير باتجاه بقية المشاركين.
قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.
أثناء المشي والتعبير عن اشمئزازه لأولئك الذين فشلوا في الوصول إلى البرج، نظر المشاركون الآخرون إليه بنظرات غريبة.
“همم؟”، استدار جوستاف لمواجهتها.
“هاه؟ لماذا هذا المكان يبدو ميتا؟”، لقد عبر عن صوته بعد أن لاحظ نظراتهم.
“هاه؟ لماذا هذا المكان يبدو ميتا؟”، لقد عبر عن صوته بعد أن لاحظ نظراتهم.
“بتوي!” بصق، “حفنة من الخاسرين، انظر كيف يبدون جميعًا خائفين”
أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.
قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.
أثناء انتظارهم، بدأ المشاركون الآخرون في الظهور واحدًا تلو الآخر في نفس المكان الذي وصلوا فيه.
– “أيها الوغد ، كيف تجرؤ على تسميتنا بالضعفاء؟”
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
– “أنت الضعيف!”
مشى جوستاف وأنجي إلى الأمام ووجدا مكانًا يجلسان فيه.
– “سأقطع ذلك اللسان!”
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
قال بعض المشاركين. استفزتهم كلماته وعبروا عن غضبهم لكنه تجاهلهم ووضع أحد أصابعه في أذنه اليسرى.
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
قال بابتسامة للفتاة المجاورة له: “إنك لا تشبهين هؤلاء الضعفاء”.
“تك!”
“آه؟ لا تتحدث معي بشكل عرضي”، عبّرت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة ازدراء وشرعت في تجاهله.
” أحمق، اذهب وتحدث إلى أحد غيري!”، أجابت وهي تقف.
“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.
قال وهو يجلس بجانب الفتاة ذات البشرة الخضراء التي جاءت من مجموعة غوستاف.
” أحمق، اذهب وتحدث إلى أحد غيري!”، أجابت وهي تقف.
كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.
انتقلت إلى موقع جوستاف وأنجي على بعد أقدام قليلة نحو اليسار وجلست بجانب جوستاف.
“جوستاف”، نادت عليه أنجي وهم ينتظرون.
“إيه؟ هل تعتقدين أنه يمكنك التخلص مني هكذا؟”، وقف المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك وتحرك نحوهم.
“حسنًا، أن تكون مستعدًا للمفاجآت؟” قالت أنجي بنظرة من الشك.
جلس بجانب الفتاة مرة أخرى، وبدأ في التحدث .
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
أصبحت المساحة التي كانت صامتة في وقت سابق صاخبة بسبب هذين.
“آه؟ لا تكوني فخورة جدًا لأنني اعترفت بقوتك!” صرخ.
“البلهاء”، قال مشارك جديد قصير القامة بنظرة ازدراء أثناء السير نحو منطقة الجلوس.
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
كان شعره بطول كتفه بلون سماوي ويمتد خطان أحمران من جبهته إلى حاجبه الأيسر.
كما تمكنت الفتاة ذات البشرة الخضراء التي لديها طاقة تشبه الهالة الحمراء تغطي جسدها من شق طريق لنفسها وانطلقت إلى الأمام.
وجد مكانًا يجلس فيه وأغلق عينيه.
كانت المساحة كبيرة بحيث يمكن مقارنتها بحجم شارع كبير.
“تك!”
كلاهما اندفع نحو الدائرتين اليمنى واليسرى في وقت واحد.
حدق المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك في الشخص الذي وصل لتوه بنظرة حذرة.
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
“تيمي!، لا تعتقد أنك ستطغى عليّ في هذا الاختبار!”، وأشار إلى المشارك الذي وصل لتوه أثناء حديثه.
على الفور دخلوا في الدوائر، ظهر توهج بشكل مكثف قبل أن يختفي مع كلاهما.
أجاب تيمي: “أنت لا تستحق الوقوف في ظلي يا ريا”.
كما كانت هناك مواقف مماثلة على الطرق المختلفة التي أدت إلى البرج.
“همف! سنرى!” عبّر المشارك ذو الشعر البرتقالي الشائك عن صوته.
كان على هؤلاء المشاركين أن يكافحوا بشكل محموم مع بعضهم البعض للدخول في دائرة.
استمر المزيد والمزيد من المشاركين في الوصول. في حوالي ثلاثين دقيقة، تجاوز عددهم الألف، وهو العدد الإجمالي للأشخاص الموجودين أصلاً في المكان.
وجد جوستاف وأنجي نفسيهما داخل مساحة بيضاء كبيرة.
يبدو أن المزاح بين ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء جنبًا إلى جنب مع المشارك الذي وصل لاحقًا، تيمي ، جعل الجو المتوتر يخفف قليلاً.
اختفت مع الدائرة، ولم يتبق سوى 14 من المشاركين في المنطقة.
“تك!”
ترووووين! تروووين ! تروووين! ترووووين!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
