وقاحة غير قابلة للمقارنة
الفصل ١٥٧ وقاحة غير قابلة للمقارنة!
“كنت بالفعل سأخرج …”،قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال كلامه، هرعت امرأة للخروج من الداخل بنظرة منزعجة.
من موقعه عند المدخل. رأى غوستاف مكعبًا أسود يطفو فوق الرف على الجانب الآخر من غرفة المعيشة.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.
دخل غوستاف مسكنه السابق، ونظر في المكان.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.
“اخرج!” صرخ مرة أخرى.
تحدث الرجل من الخلف وهو يحدق في ظهر جوستاف: “إذا كان المكعب ملكك، فيجب أن يكون له رد فعل عندما تتفاعل معه”.
“أوه ، هل هذا صحيح”،تغيرت النظرة على وجه والدته فجأة إلى نظرة اشمئزاز”كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الاحتفاظ بشخص من الدرجة العالية مثل معلمتك … سيكون عديم الفائدة دائمًا عديم الفائدة ” قالت بإشمئزاز.
وصل غوستاف أمام الرف وكما قال الرجل، طار المكعب باتجاهه وسقط على كفه.
“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.
“سوف آخذ إجازتي الآن”،استدار غوستاف ليخرج لكن الرجل منعه.
“ماذا؟” هتف الأب بصدمة وهو يستدير ليحدق في جوستاف.
“ابني يشارك أيضًا في اختبار دخول منظمة الدم المختلط، أريد أن يكون لديه حلفاء ذو سلالات عالية الدرجات مثلك”، قال الرجل بنظرة توسل وهو يحدق في جوستاف.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
“لكن لماذا؟ لقد أظهرت لك اللطف من خلال السماح لك بالدخول إلى منزلي، ولا تريد أن تسدد لي هذا الموقف يا لك من ناكر للجميل!” قال الرجل بصوت عال.
ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.
توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
“لا يمكنني مساعدة ابنك لأن لدي سلالة من الدرجة F فقط”، قال غوستاف بابتسامة.
“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.
“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.
قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.
أومأ غوستاف برأسه “اممم” ردًا.
“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.
كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.
“اخرج!” صرخ مرة أخرى.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
“كنت بالفعل سأخرج …”،قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال كلامه، هرعت امرأة للخروج من الداخل بنظرة منزعجة.
“كنت بالفعل سأخرج …”،قبل أن يتمكن غوستاف من إكمال كلامه، هرعت امرأة للخروج من الداخل بنظرة منزعجة.
بدت وكأنها في أوائل الأربعينيات من عمرها،وشعرها البني الطويل.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
كانت تحمل تشابهًا غريبًا في الوجه مع جوستاف. على الرغم من أن غوستاف بدا مختلفًا كثيرًا عما كان عليه من قبل، إلا أنه لا يزال لديهم مظهر متشابه، كان ملحوظًا إذا نظر المرء عن كثب بما فيه الكفاية.
“سوف آخذ إجازتي الآن”،استدار غوستاف ليخرج لكن الرجل منعه.
“ما الخطب عزيزي؟”،قالت عندما وصلت بجانب الرجل وتمسكت بكتفه.
قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.
قال غوستاف: “أوه، شكرًا لك”، ودخل بينما كان الرجل يقف على الجانب.
“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.
قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
توقف غوستاف عندما وصل إلى الباب وألتفت لينظر للرجل.
“ما هو الخطأ؟” سأل الرجل بجانبها والذي صادف أن يكون زوجها، وكذلك والد جوستاف عندما لاحظ النظرة الغريبة على وجه زوجته.
اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.
“غوستاف …؟”،قالت بنظرة الكفر.
حدق فيه غوستاف بنظرة منعزلة، وقال وهو يتقدم نحو اليسار، ويمر بجانب الرجل: “أنا آسف يا سيدي، لا يمكنني أن أكون متحالفًا مع ابنك”.
“ماذا؟” هتف الأب بصدمة وهو يستدير ليحدق في جوستاف.
“لقد سمحت لمثل هذه القمامة أن تدخل بيتي! بتوي!” صرخ الرجل بنظرة منزعجة، وبصق باتجاه الجانب.
اتسعت عيناه حيث لاحظ أخيرًا التشابه بين الصبي وزوجته.
“ما هذا؟ لقد أحسست بخوف شديد .. ما الذي يجري؟”
حدق في جوستاف عدة مرات من رأسه إلى أخمص قدميه ومن أخمص قدميه إلى رأسه.كان مظهر الكفر واضحًا جدًا على وجهه.
“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.
“ما هذا المظهر الواثق والتعبيرالأنيق! ”
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.
“أوه ، هل هذا صحيح”،تغيرت النظرة على وجه والدته فجأة إلى نظرة اشمئزاز”كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الاحتفاظ بشخص من الدرجة العالية مثل معلمتك … سيكون عديم الفائدة دائمًا عديم الفائدة ” قالت بإشمئزاز.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
“انظري إلى هذه القمامة من الدرجة F التي دخلت منزلنا!”،صرخ الرجل وهو يشير إلى جوستاف.
“لقد قلتِ أنه مات!” قال الأب وهو يدفع ذراعي زوجته بعيدًا عن كتفيه.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
“إمم حبيبي أنا .. أنا .. أنا ..”، تلعثمت مرارًا أثناء محاولتها الرد.
“ابني يشارك أيضًا في اختبار دخول منظمة الدم المختلط، أريد أن يكون لديه حلفاء ذو سلالات عالية الدرجات مثلك”، قال الرجل بنظرة توسل وهو يحدق في جوستاف.
شم غوستاف واستدار ليغادر.
“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.
قالت الأم بجنون: “إمم، غوستاف ، انتظر … هذا ليس ما تعتقد أنت أيضًا عزيز علينا. قريبًا أيضا عليك أن تعتني بأخيك في منظمة الدم المختلط “.
“ماذا؟ أنت مختلط من الدرجة F؟”، صرخ الرجل بنظرة الكفر.
ذهل الأب مرة أخرى من تصريحها، وتساءل لماذا تقول ذلك.
دخل غوستاف مسكنه السابق، ونظر في المكان.
توقف غوستاف عن خطواته مرة أخرى واستدار لينظر إليها.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
“أنا مجرد درجة F، كيف يمكنني أن أكون ابنك الغالي أو أعتني بأبنك الحبيب ؟”، سأل جوستاف.
قال جوستاف باستهزاء وهو يحدق في المرأة.
“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.
“يا لها من امرأة وقحة”، قال غوستاف داخليًا قبل أن يستدير.
لاحظ أن لا شقيقه ولا والدته كانا في غرفة المعيشة مما جعله يشعر بالراحة. لم يكن يمانع حقًا في مقابلتهم لكنه يفضل ألا يقضي وقتًا زائد عن الحاجة هنا.
قال غوستاف عند وصوله إلى الباب: “لم تعد معلمتي وعليّ اجتياز الاختبار قبل الدخول إلى المنظمة “.
“أوه ، هل هذا صحيح”،تغيرت النظرة على وجه والدته فجأة إلى نظرة اشمئزاز”كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الاحتفاظ بشخص من الدرجة العالية مثل معلمتك … سيكون عديم الفائدة دائمًا عديم الفائدة ” قالت بإشمئزاز.
“أنت …! ” قالت بعيون واسعة.
كان الأب يحدق بهم من الجانب في صمت لأنه لم يكن قادرًا على مواكبة المحادثة.
“ما الخطب عزيزي؟”،قالت عندما وصلت بجانب الرجل وتمسكت بكتفه.
“لا تعتقد أنك أفضل من ابني الحبيب، سوف يهزمك في المعسكر! نعم، لقد غادر المنزل بالفعل للبرج كمرشح خاص لن ينضم مثل أمثالك للاختبار! “، أضافت بنظرة جنونية.
بدت وكأنها في أوائل الأربعينيات من عمرها،وشعرها البني الطويل.
فتح غوستاف الباب.كان وجهه لا يزال خاليًا من التعبيرات كما كان دائمًا.لم يتضايق من كلامها على الأطلاق.
قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.
قال غوستاف بنبرة باردة لدرجة أن والديه ارتجفا بعد سماع كلماته: “لقد كنت متساهلاً مرتين … في المرة القادمة التي يلتقي فيها ابنك معي، وهو يحمل نوايا حمقاء … سأدمره”.
كانت آخر مرة زار فيها والده المنزل منذ حوالي ثمانية أشهر، لذا لم يستطع فهم كيف يمكن أن يحدث مثل هذا التغيير الهائل في أقل من عام. لم يكن لهذا أي معنى مهما فكر في الأمر.
قبل أن يتمكنوا من استعادة رباطة جأشهم، كان غوستاف قد غادر الشقة بالفعل.
“ماذا … كيف … كيف تغير كثيرا؟” لم يستطع والد غوستاف إلا أن يسأل وعيناه تبرزان من مآخذها.
“ما هذا؟ لقد أحسست بخوف شديد .. ما الذي يجري؟”
“ماذا؟ درجةF …”، كانت المرأة التي من الواضح أنها والدة جوستاف تتحدث عندما لاحظت وجه جوستاف الذي كان ينظر إليهم.
شم غوستاف واستدار ليغادر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
