الفصل 150 بدأ التحقيق
الفصل 150 بدأ التحقيق
“هل يحمل أحد ضغينة ضدك الرئيس دانزو؟”
نظر غوستاف إلى الأسفل بينما كان يشعر بمشاعر لا يمكن تفسيرها.
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
وصل إلى هناك بعد بضع دقائق ووقف أمام المبنى المكون من طابقين.
“لا بأس على ما أعتقد، أنا والانسة إيمي فقط في نوع من الشراكة بعد كل شيء … سأضطر إلى رد جميلها مقابل ما فعلته من أجلي في المستقبل”، استدار غوستاف كما فكر في ذلك وهو يسير نحو المدخل.
بصفته رئيس الطهاة،حدث شيء من هذا القبيل في المكان الذي كان مسؤولاً عنه والآن بعد أن انتشر، لن يرغب أي مطعم أو وكالة تتعامل مع الطهي في تعيينه لأنه سيكون وصمة عار على سمعتهم.
“سأذهب الآنسة إيمي”،قال غوستاف أثناء خروجه من مكتبها.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
بعد ثوانٍ من رحيل غوستاف، خفضت الآنسة إيمي ذراعها ووضعت الكتاب الذي كانت تقرأه.
“هذا …” كان غوستاف عاجزًا عن الكلام لبضع لحظات قبل أن يتكلم مرة أخرى.
تنهد ~
قال غوستاف مرة أخرى: “حدد مقاطعة الصقر”.
استدارت لتواجه الباب وهي تتنهد.
تنهد ~
قالت الآنسة إيمي داخليًا: “لا يمكنه الاستمرار في الاعتماد عليّ في كل شيء أوأنه لن يستطيع التعامل مع المواقف المختلفة في المستقبل”.
لقد تذكرعندما ألتقى بالرئيس دانزو أثناء الاستراحة. أوضح له الرئيس دانزو أن مجلس إدارة المدرسة قرر فصله بعد أن تم الكشف عن حادثة المطبخ.
“أعلم أنه لن يتخلى عن هذا حتى يجد إجابة … ومع ذلك، سيكون تطورًا جيدًا بالنسبة له للتعامل مع مثل هذا الشيء بنفسه”
“إذًا، سأزور السيد فدريل أولاً “، قرر جوستاف وبدأ بالسير نحو بوابة المدرسة.
وجهها الخالي من المشاعر يظهر الآن القلق.
لقد كانت وسيلة غير مثمرة على ما يبدو لمعرفة الشخص المسؤول، لذلك كان جوستاف يحاول التفكير في طريقة أخرى لمعرفة من المسؤول.
لم تستطع إلا أن تشعر بالسوء حيال الطريقة التي رفضتها به على الرغم من أن لديها أسبابها للقيام بذلك.
تنهد ~
خرج غوستاف من المبنى وتوجه إلى منطقة المطبخ.
قالت الآنسة إيمي داخليًا: “لا يمكنه الاستمرار في الاعتماد عليّ في كل شيء أوأنه لن يستطيع التعامل مع المواقف المختلفة في المستقبل”.
وصل إلى هناك بعد بضع دقائق ووقف أمام المبنى المكون من طابقين.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
وقد خضع لإعادة الإعمار في الأيام الثلاثة الماضية وعاد الآن إلى حالته الأولية قبل الحريق. على الرغم من إعادة بنائه ، إلا أنه فارغ حاليًا.
وقد خضع لإعادة الإعمار في الأيام الثلاثة الماضية وعاد الآن إلى حالته الأولية قبل الحريق. على الرغم من إعادة بنائه ، إلا أنه فارغ حاليًا.
لم يمنح مجلس إدارة المدرسة الضوء الأخضر للطهاة السابقين لاستئناف العمل بعد.
جلس على سريره بنظرة تأمل.
تذكر جوستاف كل الأوقات الجيدة والحيوية التي قضاها داخل المطبخ، مع الرئيس دانزو والآخرين. لم يستطع أن يتصالح مع حقيقة ما حدث.
الفصل 150 بدأ التحقيق
كان يعلم أن وقته في العمل في المطبخ سيظل ينتهي عندما يتخرج وعندما يحين الوقت لبدء اختبار منظمة الدم المختلط، ولكن كان من المفترض أن يحدث ذلك بعد شهرين تقريبًا من الآن. حتى لو انتهى الأمر، فهو لا يريد أن ينتهي بهذه الطريقة.
“هذا …” كان غوستاف عاجزًا عن الكلام لبضع لحظات قبل أن يتكلم مرة أخرى.
لقد تذكرعندما ألتقى بالرئيس دانزو أثناء الاستراحة. أوضح له الرئيس دانزو أن مجلس إدارة المدرسة قرر فصله بعد أن تم الكشف عن حادثة المطبخ.
تنهد ~
كانت أكاديمية الدرجة مدرسة مشهورة في المدينة، لذلك لم يكن هناك أي وسيلة يمكن من خلالها إبقاء الحادث طي الكتمان.
إذا تمكن من الحصول عليها، فسيحاول معرفة مصدر القائمة ولكن إذا لم يكن المعدن من بين العناصر المدرجة،فسيستنتج على الفور أن السوق الذي اشتروا منه الأدوات هو السبب.
وتعرفت عليه وسائل الإعلام بعد انتشار أنباء عنه بسبب الطلاب وأهالي الضحايا.
وجهها الخالي من المشاعر يظهر الآن القلق.
حتى أنه تم عرض الحادث على القناة الإخبارية لإحدى أكبر وسائل الإعلام في المدينة مما تسبب في انتشاره بشكل أكبر.
بعد ثوانٍ من رحيل غوستاف، خفضت الآنسة إيمي ذراعها ووضعت الكتاب الذي كانت تقرأه.
بسبب كل هذا، قررت المدرسة إلقاء اللوم على الرئيس دانزو وفصلته.
حتى أنه تم عرض الحادث على القناة الإخبارية لإحدى أكبر وسائل الإعلام في المدينة مما تسبب في انتشاره بشكل أكبر.
تم تعليق الحادث برمته عليه. إذا كان جوستاف شخصًا ينتبه للأخبار لكان قد رأى ذلك بالفعل.
قال الرئيس دانزو: “لم تكن اللجنة التأديبية التي كانت مسؤولة عن منحك عقوبة العمل في المطبخ راضية عن الطريقة التي عاملتك بها عندما بدأت العمل هنا لأول مرة”.
انتهت مهنة الرئيس دانزو كطاهٍ عمليًا في هذه المرحلة.
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
بصفته رئيس الطهاة،حدث شيء من هذا القبيل في المكان الذي كان مسؤولاً عنه والآن بعد أن انتشر، لن يرغب أي مطعم أو وكالة تتعامل مع الطهي في تعيينه لأنه سيكون وصمة عار على سمعتهم.
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
قال غوستاف داخليًا وهو يخرج جهازًا من زر التخزين الخاص به: “أحتاج إلى إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة … هناك مؤامرة ضمن ذلك بالتأكيد”.
وجهها الخالي من المشاعر يظهر الآن القلق.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
تم تعليق الحادث برمته عليه. إذا كان جوستاف شخصًا ينتبه للأخبار لكان قد رأى ذلك بالفعل.
صاح غوستاف: “خريطة”.
بسبب كل هذا، قررت المدرسة إلقاء اللوم على الرئيس دانزو وفصلته.
انطلقت أشعة ضوئية من الجهاز وعرضت أمامه خريطة للمدينة بشكل ثلاثي الأبعاد.
وتعرفت عليه وسائل الإعلام بعد انتشار أنباء عنه بسبب الطلاب وأهالي الضحايا.
تم عرض الكثير من الأماكن المختلفة على الخريطة بنقاط حمراء زرقاء وسوداء.
إذا تمكن من الحصول عليها، فسيحاول معرفة مصدر القائمة ولكن إذا لم يكن المعدن من بين العناصر المدرجة،فسيستنتج على الفور أن السوق الذي اشتروا منه الأدوات هو السبب.
قال غوستاف مرة أخرى: “حدد مقاطعة الصقر”.
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
ضاقت الخريطة الكبيرة فجأة على موقع معين .
من بداية محادثتهم حتى النهاية لم تنظر إليه حتى مرة واحدة.
“إذًا، سأزور السيد فدريل أولاً “، قرر جوستاف وبدأ بالسير نحو بوابة المدرسة.
بصفته رئيس الطهاة،حدث شيء من هذا القبيل في المكان الذي كان مسؤولاً عنه والآن بعد أن انتشر، لن يرغب أي مطعم أو وكالة تتعامل مع الطهي في تعيينه لأنه سيكون وصمة عار على سمعتهم.
بعد ثلاث ساعات عاد غوستاف إلى شقته.
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
جلس على سريره بنظرة تأمل.
كان يعلم أن وقته في العمل في المطبخ سيظل ينتهي عندما يتخرج وعندما يحين الوقت لبدء اختبار منظمة الدم المختلط، ولكن كان من المفترض أن يحدث ذلك بعد شهرين تقريبًا من الآن. حتى لو انتهى الأمر، فهو لا يريد أن ينتهي بهذه الطريقة.
كان يحاول اقتفاء أثر خطوات عمال المطبخ. لقد أراد معرفة ما إذا كان بإمكانه الحصول على قائمة بالضروريات الشهرية للمطبخ;حتى يتمكن من التحقق مما إذا كان هذا المعدن من بين العناصر المدرجة.
وقد خضع لإعادة الإعمار في الأيام الثلاثة الماضية وعاد الآن إلى حالته الأولية قبل الحريق. على الرغم من إعادة بنائه ، إلا أنه فارغ حاليًا.
إذا تمكن من الحصول عليها، فسيحاول معرفة مصدر القائمة ولكن إذا لم يكن المعدن من بين العناصر المدرجة،فسيستنتج على الفور أن السوق الذي اشتروا منه الأدوات هو السبب.
“أنا أفهم ما تقصده، لكن عليك الآن التفكير … هل كان هناك أي شخص أظهر كراهية واضحة أو نوعًا ما من العلامات على أنه سيتخذ بالتأكيد إجراء ضار ضدك؟”
حل المشكلة بهذه الطريقة كان أسهل في القول من الفعل.زار غوستاف جميع الموظفين تقريبًا ولكن لم يذهب أي منهم مع السيدة المسؤولة عن شراء العناصر اللازمة لهذا الشهر.
لم يمنح مجلس إدارة المدرسة الضوء الأخضر للطهاة السابقين لاستئناف العمل بعد.
لقد كانت وسيلة غير مثمرة على ما يبدو لمعرفة الشخص المسؤول، لذلك كان جوستاف يحاول التفكير في طريقة أخرى لمعرفة من المسؤول.
لقد تذكرعندما ألتقى بالرئيس دانزو أثناء الاستراحة. أوضح له الرئيس دانزو أن مجلس إدارة المدرسة قرر فصله بعد أن تم الكشف عن حادثة المطبخ.
تذكر جوستاف جزءًا من محادثته مع الرئيس دانزو.
تذكر جوستاف جزءًا من محادثته مع الرئيس دانزو.
“هل يحمل أحد ضغينة ضدك الرئيس دانزو؟”
ضاقت الخريطة الكبيرة فجأة على موقع معين .
– “ضغينة؟ يا بني، طالما أنك تعيش في هذا العالم، بغض النظر عن مدى جودة الشخصية لديك، فإن الناس سيحملون دائمًا ضغينة ضدك … لا أركز على الأشخاص الذين يحملون ضغائن ضدي حتى أتمكن من العيش والتقدم للأمام، يمكن أن أقول أنه لم يكن لدى شخص أو شخصين فقط نوايا مشؤومة”
– “إمم … لست متأكدًا”،كان لدى الرئيس دانزو تعبير تأملي كما كان يفكر مليًا.
“هذا …” كان غوستاف عاجزًا عن الكلام لبضع لحظات قبل أن يتكلم مرة أخرى.
تم عرض الكثير من الأماكن المختلفة على الخريطة بنقاط حمراء زرقاء وسوداء.
“أنا أفهم ما تقصده، لكن عليك الآن التفكير … هل كان هناك أي شخص أظهر كراهية واضحة أو نوعًا ما من العلامات على أنه سيتخذ بالتأكيد إجراء ضار ضدك؟”
قال الرئيس دانزو: “لم تكن اللجنة التأديبية التي كانت مسؤولة عن منحك عقوبة العمل في المطبخ راضية عن الطريقة التي عاملتك بها عندما بدأت العمل هنا لأول مرة”.
– “إمم … لست متأكدًا”،كان لدى الرئيس دانزو تعبير تأملي كما كان يفكر مليًا.
كان جهازًا مثلثيًا ذو لون بلوري.
بعد بضع ثوان، أشرق وجهه كما ظهر عليه الإدراك.
لم تستطع إلا أن تشعر بالسوء حيال الطريقة التي رفضتها به على الرغم من أن لديها أسبابها للقيام بذلك.
– “لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحًا ولكن …”، توقف الرئيس دانزو مؤقتًا لبضع ثوان بينما كان لا يزال يفكر.
“لكن ماذا رئيس دانزو؟” سأل غوستاف بفضول.
صاح غوستاف: “خريطة”.
قال الرئيس دانزو: “لم تكن اللجنة التأديبية التي كانت مسؤولة عن منحك عقوبة العمل في المطبخ راضية عن الطريقة التي عاملتك بها عندما بدأت العمل هنا لأول مرة”.
بعد بضع ثوان، أشرق وجهه كما ظهر عليه الإدراك.
“أوه؟”
قال غوستاف داخليًا وهو يخرج جهازًا من زر التخزين الخاص به: “أحتاج إلى إيجاد طريقة لحل هذه المشكلة … هناك مؤامرة ضمن ذلك بالتأكيد”.
“أعلم أنه لن يتخلى عن هذا حتى يجد إجابة … ومع ذلك، سيكون تطورًا جيدًا بالنسبة له للتعامل مع مثل هذا الشيء بنفسه”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
