خطط قيد التنفيذ
الفصل 75 خطط قيد التنفيذ
مر يومان مرة أخرى في ومضة.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
قررت الآنسة إيمي أن تشرح بعد أن رأت أن غوستاف ليس لديه أي فكرة عن هذا المكان.
“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.
جلس هو والآنسة إيمي على الأرض وساقاهما متقاطعتان أثناء المناقشة.
الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.
“آنسة إيمي ، كنت أريد أن أسأل ، لماذا يجب علينا ارتداء اليوكاتا عند التدريب؟” قال غوستاف بنظرة مفتونة.
كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.
“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.
عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
هز غوستاف رأسه في حالة نفي.
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
قررت الآنسة إيمي أن تشرح بعد أن رأت أن غوستاف ليس لديه أي فكرة عن هذا المكان.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
أوضحت الآنسة إيمي: “هذا المبنى بأكمله مملوك لمجموعة أعمال تدعى أوكتافيا … إنها واحدة من أكثر مجموعات الأعمال ثراءً في المدينة”.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
“المجموعة مملوكة لعائلة قوية نشأت من بلد قديم يعرف باسم اليابان … في الأيام الخوالي ، كانت اليابان واحدة من دول القارة القديمة المسماة آسيا التي تمارس فنون الدفاع عن النفس. كان اليوكاتا زي تقليدي نشأ من هناك … تمتلك الأسرة التي تمتلك هذا المبنى أيضاً الدوجو. لذا طبقوا ثقافتهم حتى لا تُنسى “، اختتمت الآنسة إيمي شرحها.
كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
كان لدى غوستاف الآن نظرة متفهمة . لقد كان يعرف بالفعل شيئاً أو شيئين عن البلدان القديمة وجزء من تاريخها ، لذا فإن تفسير الآنسة إيمي أصبح منطقي بالنسبة له الآن.
“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.
تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.
لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.
لقد لاحظ الطريقة التي عوملت بها الآنسة إيمي باحترام هنا.
وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.
ليس من المنطقي أنهم سيخافونها ويحترمونها كثيراً إذا لم يكن لديها نوع من الاتصال بالعائلة التي تمتلك هذا المبنى.
حدقت الآنسة إيمي قبل الرد.
“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.
رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.
“من يعلم؟ هل لدي صلة بهم؟” هزت الآنسة إيمي كتفيها ووقفت.
قالت الآنسة إيمي: “لنكمل”.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.
وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.
مر يوم آخر مرة أخرى . اليوم كان يوم خميس.
خلال الأيام الثلاثة الماضية ، لم يكن غوستاف قد زار قاعة التدريب للانضمام إلى أقرانه للمنافسة.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.
أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.
قرروا التركيز على حدث التبادل القادم.
“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.
أما أنجي ، فقد سمح لها غوستاف بمتابعته في الدورية الليلية خلال اليومين الماضيين.
لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.
انطلقت السيارة بسرعة.
في الليلة الأولى التي انضمت إليه ، خرج والدها ووالدتها من شقتهما لطلب حماية أنجي في حالة الطوارئ.
رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.
شعرت أنجي بالحرج الشديد وظلت تطلب من والديها التوقف لكنهم رفضوا.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
أومأ غوستاف إليهم وغادر مع أنجي.
لم يكن منزعج لأنه حسب بالفعل أنه لم يحن الوقت لظهور سلالة مختلطة بعد.
كان سيترك أنجي تأتي معه فقط في الليالي التي كان على يقين من أن السلالة المختلطة لن تظهر فيها.
أومأ غوستاف إليهم وغادر مع أنجي.
لقد سأل الآنسة إيمي عن هذه الظاهرة الغريبة للسلالات المختلطة التي تعبر الحدود. لم تستطع أيضاً فهم سبب حدوث ذلك أو كيف حدث ، لكنها وعدت غوستاف بأنها ستنظر في الأمر عندما يكون لديها الوقت.
أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.
في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.
تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.
كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
اكتشف غوستاف منذ بعض الوقت أن أعضاء السلالات المختلطة تستخدم أيضاً في صنع الأدوية.
كانت هناك سبع إناث جميلات في أزياء كاشفة تقدم المشروبات لجوردون وتشارلز.
كما اكتشف أن بعض المطاعم تطبخ بعض الوجبات الفاخرة باستخدام بعض أعضائهم.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.
كان الجزء الأخير من اليوم للفصل 3 يقضي دائماً داخل قاعة التدريب.
كانوا يتدربون هناك حتى انتهاء اليوم.
ترييينغ!
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
دوى صوت جرس انتهاء اليوم في جميع أنحاء المدرسة.
“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.
أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.
“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.
بدأ طلاب الصف الثالث التدفق خارج القاعة في مجموعات.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.
تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.
ها!
كان هناك طالبان طويلان ، على وجه الخصوص ، يسيران مع بعضهما البعض.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
كان لدى أحدهما شعر برتقالي اللون بينما كان للآخر شعر أسود. كان كلا شعرهما من النوع الذي يبلغ طول الكتفين لكنهما كانا طويلين جداً.
انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.
طول ذو الشعر البرتقالي 6 أقدام.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.
“هوو ، أنت تراهن على جوردون … لقد أوقفت نفسي لمدة أسبوع الآن مع كل هذا التدريب المكثف. يجب أن أخفف كل هذا الضغط المكبوت!” رد تشارلز بابتسامة مؤذية.
أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.
أجاب جوردون بابتسامة: “هيهي ، نعم يجب أن نخفف من ضغوطنا المكبوتة”.
جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
فجأة تجمد وجهه ، “أتحدث عن الارتياح ، يجب أن أريح أمعائي … أريد أن أتوجه إلى الحمام” ، وجه جوردون بدا مضغوط وهو يتحدث.
“إيك ، مرة أخرى؟” سأل تشارلز بنظرة محبطة قليلاً.
حدقت الآنسة إيمي قبل الرد.
قال جوردون “لن أستغرق وقت طويل ، من فضلك انتظر فقط” واستدار ليتوجه إلى الحمام داخل القاعة.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
“تسك ، أتسائل ماذا أكل؟” كان تشارلز نظرة غاضبة بعض الشيء وهو يحدق في جوردون الذي كان يجري نحو القاعة.
في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.
تحرك تشارلز نحو الجانب لانتظار جوردون.
انطلقت السيارة بسرعة.
انطلقت السيارة بسرعة.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
كان على وجهه نظرة ارتياح.
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
وصل امام تشارلز وتحدث ، “لنذهب ، تشارلز ” قال.
“حسناً ، هل أنت متأكد من أنك مستعد لذلك اليوم؟” سأل تشارلز بنبرة خفيفة من القلق.
أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.
كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.
وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.
“أنت لا تعرف عن تاريخ هذا المكان؟” سألت الآنسة إيمي وهي تستدير للتحديق فيه.
قال تشارلز واستدار.
تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.
كان الجزء الأخير من اليوم للفصل 3 يقضي دائماً داخل قاعة التدريب.
كانت السيارة تشبه في شكلها سيارة رياضية مثل الأيام الخوالي للامبورغيني والبوغاتي.
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
كانت الاختلافات ، انها كانت تطفو فوق الأرض ، و كان بها نوع من اللهب الأبيض يشتعل من الأسفل ، بدا أكثر أناقة ومستقبلية ، كان حجم هذه الأنواع من السيارات الرياضية ثلاث اضعاف ، وأخيراً كانت أسرع بعشر مرات على الأقل.
كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.
قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.
انحنى لكليهما بأدب قبل دخولهما.
نزل تشارلز وجوردون من السيارة.
صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
زوووون!
صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.
كان صوت المحرك سلس جداً و مريح ، وبدا لطيف للأذنين.
أومأ جوردون بابتسامة.
سوووهيييي!
كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.
انطلقت السيارة بسرعة.
قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
دوى صوت جرس انتهاء اليوم في جميع أنحاء المدرسة.
ملأ الضحك الغرفة وهم يشربون من قلوبهم ويلامسون أجساد الإناث بطريقة قذرة.
نظام الدم
76- تشغيل المعدة؟
كان الجزء الداخلي للسيارة جميل المظهر لدرجة أنه يمكن مقارنته بقمرة قيادة طائرة.
جلس حارس بجانب مقعد السائق. كان يرتدي أيضاً ظلالاً سوداء وشعر أحمر داكن بينما بدا السائق وكأنه لعبة سهلة بجسده الهزيل وعيناه الصادقتان.
أخيراً ، انتهت الأنشطة المدرسية لهذا اليوم.
قال تشارلز من المقعد الخلفي: “يو رين ، خذنا إلى ذلك المكان”.
انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.
جلس هو والآنسة إيمي على الأرض وساقاهما متقاطعتان أثناء المناقشة.
كانت الإناث تتسائل عما يحدث.
سووووو!
“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.
استدارت السيارة يساراً عند تقاطع وواصلت مسيرتها إلى الأمام.
كانت سرعتها سريعة جداً لدرجة أنها كانت غير واضحة عبر الطريق الذي تم تحديده بواسطة العديد من المركبات.
وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.
في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.
أومأ غوستاف إليهم وغادر مع أنجي.
مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.
الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.
بعد خمسة عشر دقيقة ، كان جوردون يركض باتجاه تشارلز من اتجاه قاعة التدريب.
فيمبولو جديد من سلسلة فيمبولو ماركس الجديدة. نوع من السيارات لا يستطيع تحمله سوى أكبر الشخصيات في المدينة.
فجأة تجمد وجهه ، “أتحدث عن الارتياح ، يجب أن أريح أمعائي … أريد أن أتوجه إلى الحمام” ، وجه جوردون بدا مضغوط وهو يتحدث.
وصلت سيارتهم أمام مبنى من خمسة طوابق.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
كان هذا الجزء من المدينة من أكثر المناطق ازدحاماً. كانت دائما يعج بالنشاط.
كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.
تحرك الأصدقاء معاً للدردشة مع بعضهم البعض بحماسة أثناء خروجهم.
انتقل الناس ذهابا وإيابا في جميع أنحاء المنطقة.
ها!
دخل الكثير من الذكور والإناث إلى هذا المبنى الذي وصلوا إليه.
كانت معظم الإناث يسرن بملابس مزينة بأربطة كاشفة.
كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.
في مدينة العوالق ، لم يكن هناك أي طرق ذات حدود للسرعة ولكن لا يزال هناك نوع من السرعات التي تجاوزت الحد المسموح به.
قال تشارلز واستدار.
تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”
كان لدى غوستاف نظرة شك لكنه قرر عدم متابعة الأمر.
كان هذا مكان تجاري معروف في المدينة ، حيث كان من يسمون بالمواطنين الصالحين يعتبرونه مكان خاطئ.
76- تشغيل المعدة؟
كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.
“آنسة إيمي … تلك العائلة ، هل لديك نوع من الاتصال بهم؟” سأل غوستاف عما كان يضايقه لبعض الوقت الآن.
كان معظمهم يرتدون تنانير ضيقة كادت تكشف عن أفخاذهم تماماً بينما ارتدى البعض عباءات قصيرة ضيقة كشفت الكثير من انشقاقاتهم مما أعطى المارة وليمة للعيون.
كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.
جلس هو والآنسة إيمي على الأرض وساقاهما متقاطعتان أثناء المناقشة.
نزل تشارلز وجوردون من السيارة.
لقد غيروا من زيهم المدرسي إلى شيء غير رسمي.
كان من الواضح أن تشارلز وجوردون يترددان على هذا المكان للاستمتاع.
حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.
عادة كان هناك طابور للدخول ولكن كلاهما حصل على معاملة خاصة.
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
حتى السيدات في الطابور كانوا يصفرون لهم قبل دخولهم لجذب انتباههم.
أومأ جوردون بابتسامة.
دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.
ها!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ارقص على الإيقاع أذا كنت لا تريد ان تُرجم
تحركوا باتجاه الموقف و وصلوا أمام سيارة عائمة بلون مخملي.
انتقل مع الايقاع و إسقاط تلك المؤخرة كقنبلة
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة
ها!
ضاجع اولائك العاهرات مباشرتاً في ثقوبهم
كان زملائه لا يزالون متشككين بشأنه ولكن ما فعله في ذلك اليوم بدأ في التلاشي.
حتى مع الملابس غير الرسمية ، لازال بإمكانك معرفة أن لديهم خلفية مؤثرة.
تم تشغيل بعض الموسيقى القذرة و رقصت الستريبر على أعمدة في المقدمة.
في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.
في المدرسة اليوم انتظر غوستاف بصبر نهاية اليوم. كان يخطط لشيء ما في الأيام القليلة الماضية. لقد حان الوقت لوضع بعض هذه الخطط قيد التنفيذ.
أعطت الأضواء والجو أجواء احتفالية.
كان هناك بالفعل سائق ينتظرهم.
كانت هناك مقاعد موضوعة في زوايا مختلفة وجلس الناس على طاولات مع وضع المشروبات أمامهم بينما كان البعض في حلبة الرقص. معظمهم فتيات يهزون مؤخراتهم.
فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.
“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.
كان لديها شعر أزرق طويل وآذان أرنب وردية.
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.
انحنى لهم الرجال الواقفون عند المدخل وهم يسيرون في المبنى مع حارسهم الذي تبعهم من الخلف.
“بالطبع … هذا أفضل مكان لقضاء وقت ممتع ، ألا تعتقد ذلك يا جوردون؟” نكز تشارلز على جوردون وهو يتحدث.
كان مزيج من حانة ونادي وبيت دعارة من الدرجة الأولى.
وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.
أجاب جوردون ، الذي كان شارد الذهن في وقت سابق ، على عجل: “هاه ..؟ نعم ، نعم ، ستكون تلك الغرفة أفضل”.
دخلوا على الفور بعد أن مروا عبر الممر ، وانفجرت موسيقى صاخبة في طبلة الأذن.
تم تعليق لافتة متوهجة على المبنى كتب عليها “مأوي العذارى!”
“هل ما زلت تعاني من اضطراب المعدة؟” سأل تشارلز بعد أن لاحظ سلوكه الغريب.
قالت الآنسة إيمي: “لنكمل”.
أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.
وأضاف جوردون: “إلى جانب ذلك ، يتعين علينا التخلص من التوتر المكبوت لدينا من كل التدريبات المكثفة التي خضناها”.
ها!
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
صعد السائق وبدأ تشغيل السيارة.
أومأ جوردون بابتسامة.
همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.
“أيها السادة الشباب ، أهلا بكم من جديد” اقتربت منهم سيدة جميلة ترتدي عباءة خضراء وحمراء قصيرة أثناء التحية.
بعد ساعة كانوا في الغرفة الأخيرة في الطابق الأخير.
أجاب السائق بأدب “كما يحلو لك , السيد الشاب” وضغط الزر للأمام قبل الإمساك بمقبض صغير يشبه القضيب ودفعه للأمام.
كانت الغرفة فاخرة بسريرين كبيرين يتسع كل منهما لخمسة عشر شخص.
وقف وواصل تدريبه مع الآنسة إيمي.
كانت هناك سبع إناث جميلات في أزياء كاشفة تقدم المشروبات لجوردون وتشارلز.
دوى صوت جرس انتهاء اليوم في جميع أنحاء المدرسة.
رقصوا وتحركوا عبر المكان وهم يأرجحون اجسادهم بشكل مغر نحو جوردون وتشارلز.
ملأ الضحك الغرفة وهم يشربون من قلوبهم ويلامسون أجساد الإناث بطريقة قذرة.
تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.
خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.
كان لكل منهما أنثى واحدة جالسة في حضنه.
كانت يد تشارلز اليمنى حالياً داخل حمالة صدر الفتاة.
قام بمداعبة ثدييها بشكل صارخ من تحت حمالة الصدر أثناء حديثه إلى جوردون.
كانت السيدة تئن بصوت عالي في أذنيه وظل يضحك بإثارة عندما رأى تعابير وجهها.
في الليلة الأولى التي انضمت إليه ، خرج والدها ووالدتها من شقتهما لطلب حماية أنجي في حالة الطوارئ.
قال تشارلز بابتسامة بذيئة معلقة على وجهه: “لقد حان الوقت لأن نفتن بالجمال هنا ، هوهو”.
ابتسم جوردون مرة أخرى ولكن كما أراد أن يرد وجهه التوي من الألم.
في الوقت الحالي ، لا يزال يتعين على غوستاف الاستمرار في حماية الحي ولم يكن يمانع لأنه كان يجلب له المال أيضاً.
“اللعنة!” ألقى بالفتاة في حضنه وهو يمسك بأمعائه.
عبس تشارلز ، “ليس مرة أخرى” ، أعرب بنظرة مخيبة للآمال.
وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.
وقف جوردون وهو يمسك أحشائه من الألم.
“اخرجوا! كلكم!” صاح بهم.
أومأت السيدة بابتسامة وابتعدت بينما اختار كلاهما مكان للتسكع في هذه الأثناء.
هز غوستاف رأسه في حالة نفي.
كانت الإناث تتسائل عما يحدث.
الامر هو أنه لا يمكن لأحد أن يشتكي عندما رأوا نوع السيارة.
نقر تشارلز على كتف جوردون وهو يؤكد له: “لا تقلق ، بمجرد أن نستمتع بهذه الجمال ساشعر بالراحة”.
“قلت أخرجو!” صاح مرة أخرى ووجهه يضغط من الألم.
قال تشارلز واستدار.
خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.
نظام الدم
قال تشارلز بنظرة من الانزعاج: “هااي ، لم يكن عليك أن تطاردهم ، كان من الممكن أن تذهب الي الحمام”.
ظل جوردون ممسكاً بطنه بينما كان جالس قليلاً.
قال جوردون بصوت مؤلم: “ساعدني يا تشارلز”.
“تشارلز هل نذهب إلى هناك اليوم؟” سأل الشخص ذو الشعر الأسود بابتسامة.
“ماذا أكلت بحق الجحيم؟” أعرب تشارلز عن عدم رضاه.
أجاب جوردون: “هاها ، لماذا لا … لن أتخلى عن الاستمتاع مع هؤلاء الفاسقات المثيرات للعالم بأسره”.
قال جوردون بتعبير مؤلم: “لقد أكلت طعامنا المعتاد لذا لا أعرف … لم تساعدني تلك الحبوب”.
“هل ستأخذون الغرفة المعتادة اليوم؟” هي سألت.
أجاب تشارلز “إيك ، حسناً” وذهب لمساعدة جوردون.
خرجت الإناث من الغرفة بعد سماعه يصيح للمرة الثانية.
“حسناً ، هل أنت متأكد من أنك مستعد لذلك اليوم؟” سأل تشارلز بنبرة خفيفة من القلق.
وأضاف جوردون: “ساعدني في الذهاب إلى الحمام”.
أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.
وضع تشارلز يد جوردون على كتفه وساعده في الوصول إلى الحمام داخل الغرفة.
أومأ جوردون بابتسامة.
فور دخولهم الحمام ، ابتسم جوردون وسحب ذراعه من كتف تشارلز بالقوة.
قبل أن يتمكن تشارلز من الرد على ذلك ، قام جوردون فجأة بتصويب نفسه ومد يده ليمسك بوجه تشارلز.
وصل امام تشارلز وتحدث ، “لنذهب ، تشارلز ” قال.
أومأ جوردون بابتسامة.
رفع تشارلز عن الأرض بذراع واحدة واندفع نحو الحائط أمامه.
أجاب جوردون بنظرة مؤلمة قليلاً: “آه ، نعم”.
سوووش!
كما كان يبيع أجزاء وأعضاء من سلالات مختلطة سراً ، الأمر الذي فاجأه أيضاً بانه يجلب مبلغ جيد من المال.
وصل فوراً إلى الحائط الذي وُضعت عليه مرآة و صدم رأس تشارلز بها.
بااام!
مثال على ذلك هو التحرك بسرعة تزيد عن ألف ميل في الساعة ، وهو بالضبط مدى سرعة تحرك السيارة.
تشققت المرآة وأخذت القطع تتطاير في كل الاتجاهات.
كان سيترك أنجي تأتي معه فقط في الليالي التي كان على يقين من أن السلالة المختلطة لن تظهر فيها.
همست تشارلز في صاحبة أذن الأرنب: “سيدتي فارل ، جهزي تلك الغرفة لنا ، وهوهو ، نريد دم جديد اليوم”.
تدفق الدم من نقطة التأثير , عبر سطح المرآة ، باتجاه الحائط ، ونزولاً إلى الأرض.
كان غوستاف حالياً في الدوجو ، حيث أخذ استراحة بعد التدريب مع الآنسة إيمي.
كان سيترك أنجي تأتي معه فقط في الليالي التي كان على يقين من أن السلالة المختلطة لن تظهر فيها.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
انطلق مع الصياح و ارتفع مع المتعة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
