اصطياد تشارلز
الفصل 71 اصطياد تشارلز
في صباح اليوم التالي ، استيقظ غوستاف في توقيته المعتاد. لا يزال لا يستطيع نسيان أحداث الأمس ، لكن افتقاد تأكيدات إيمي جعله يشعر بحذر أقل.
كان طوله حوالي 6’2 وله شعر قصير برتقالي اللون. كان جسده نحيف ولكن مظهره واثق جداً كان مشابهاً جداً لجسد فخور.
ما زال يذهب لمراقبة حيه المعتاد الليلة الماضية على الرغم من أنه كان يعلم أن السلالات المختلطة من غير المرجح أن تظهر ولم يظهر أي منها حقاً.
تحركت الكرات نحو غوستاف وهي تقرع بقوة يمكنها بسهولة اختراق شخص ما.
استعد غوستاف للمدرسة وغادر مع أنجي مرة أخرى.
بعد عدة دقائق وصل إلى المدرسة وتوجه إلى المطبخ ليبدأ عمله الصباحي.
لن يستخدم أبداً أي قدرات سلالة عند القتال ، لكنه كان يتفادى كل هجوم من أي شخص كان يتجنبه مما يجعلهم يشعرون بالإهانة لعدم تمكنهم من لمسه.
تحرك غوستاف نحو المنتصف بسرعة حيث أدار جسده جانبياً.
كان الرئيس دانزو قد لاحظ التغييرات في غوستاف. كان يزداد برودة كل يوم. على الرغم من أنه لم يُظهر لرئيس دانزو هذا الجانب منه ، إلا أن الرئيس دانزو كان يقظاً بما يكفي لملاحظة ذلك.
“التلاعب بالحجم”
قرر أنه سيتحدث مع غوستاف في أحد هذه الأيام.
كان طوله حوالي 6’2 وله شعر قصير برتقالي اللون. كان جسده نحيف ولكن مظهره واثق جداً كان مشابهاً جداً لجسد فخور.
سووش!
خلال الأنشطة المدرسية ، تم إقران الطلاب في قاعة التدريب للتشاجر مع بعضهم البعض بسبب حدث التبادل القادم.
تم إقران غوستاف مع طالب من الفصل 3D والذي صادف أيضاً أنه مختلط دم من الدرجة D.
قرروا مشاهدة سجال غوستاف مع تشارلز.
ظهر عشرون منهم في الجو وأحاطوا به.
كان السجال لغرض تدريبهم وبدأ الأسبوع الماضي.
قال تشارلز بنظرة ازدراء وهو يحدق في شريك غوستاف السابق “هوهو ، جوردون شاهد كيف يتم ذلك …
كان غوستاف يكشف قليلاً عن براعته منذ الأسبوع الماضي.
على الرغم من أنه لم يكشف الكثير ، إلا أن هذا كان كافي بالنسبة له للفت الانتباه إلى نفسه لأن الدم المختلط تحت الدرجة F تمكن من تجنب هجمات الدم المختلط من الدرجات الأعلى.
لقد كان يلفت الانتباه إلى نفسه لسبب غير معروف للجميع.
قال مدربهم: “حان وقت تغيير الشركاء”.
لن يستخدم أبداً أي قدرات سلالة عند القتال ، لكنه كان يتفادى كل هجوم من أي شخص كان يتجنبه مما يجعلهم يشعرون بالإهانة لعدم تمكنهم من لمسه.
خلال الأنشطة المدرسية ، تم إقران الطلاب في قاعة التدريب للتشاجر مع بعضهم البعض بسبب حدث التبادل القادم.
على الرغم من أنه لم يكشف الكثير ، إلا أن هذا كان كافي بالنسبة له للفت الانتباه إلى نفسه لأن الدم المختلط تحت الدرجة F تمكن من تجنب هجمات الدم المختلط من الدرجات الأعلى.
كان الجميع مشغولين مع شركائهم في السجال.
ما زال يذهب لمراقبة حيه المعتاد الليلة الماضية على الرغم من أنه كان يعلم أن السلالات المختلطة من غير المرجح أن تظهر ولم يظهر أي منها حقاً.
كان هناك العديد من الدوائر الصغيرة في القاعة.
واجه الجميع شريك السجال داخل الدوائر.
كان الوهج الأزرق يحيط بالدائرة وكانوا محاطين بها.
كانت الدوائر الصغيرة محصنة بواسطة وهج أزرق منع الهجمات من الخروج التدريجي من الفضاء حتى لا تصيب شخص آخر عن طريق الخطأ.
كان هناك المئات من هذه الدائرة الصغيرة وكل واحدة كانت واسعة مثل حلبة الملاكمة.
بعد عدة دقائق وصل إلى المدرسة وتوجه إلى المطبخ ليبدأ عمله الصباحي.
كان غوستاف أيضاً داخل أحدهما ، في الركن الغربي من القاعة.
ضحك تشارلز مثل مجنون وهو يحدق في غوستاف: “يبدو أنك أصبحت أقوى مؤخراً ، هوهو ، لن يساعدك ذلك في هذا الموقف”.
كان الشخص الموجود على الجانب الأيسر يحدق به بنظرة غريبة.
سووش! سوووش!
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
انحرف غوستاف إلى اليسار واليمين بينما كان يتفادى كرات الطاقة الدائرية التي كانت تُرسل إليه.
بدا أن صدره وظهره كانا ينخفضان مثل البالون الذي كان ينكمش.
سووش!
تحرك غوستاف نحو المنتصف بسرعة حيث أدار جسده جانبياً.
انطلق نحو الجانب الأيسر من الطالب الذي كان يتساجل معه.
سووش!
رد فعل الطالب بتغطية يده اليمنى بوهج من الطاقة الزرقاء قبل أن يلكم غوستاف.
سوهيييي!
سووش!
اندفع غوستاف نحو ظهره مما تسبب في ضياع اللكمة.
“كيف استطاع أن يفعل ذلك؟”
استدار الطالب وأرجح يده نحو الخلف ، على أمل أن يضرب غوستاف لكنه كان لا يزال بطيئاً للغاية حيث راوغه غوستاف.
رد فعل الطالب بتغطية يده اليمنى بوهج من الطاقة الزرقاء قبل أن يلكم غوستاف.
اندفع غوستاف نحو جبهته مرة أخرى.
كانت سرعة الكهرباء المتلألئة سريعة للغاية وكان قد تنبأ بالفعل بذلك ، لذلك قام بتنشيط اندفاع قبل أن يتمكن تشارلز من إرسالها.
كان الطالب قد بدأ بالفعل يشعر بالإحباط لذلك استدعى الكثير من كرات الطاقة الزرقاء.
لولا تنشيطه للاندفاع الذي أبطأت عملياً كل شيء من حوله ، لكانت هذه القوة قد دفعته إلى الوراء.
بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم! بوووم!
كانت الدوائر الصغيرة محصنة بواسطة وهج أزرق منع الهجمات من الخروج التدريجي من الفضاء حتى لا تصيب شخص آخر عن طريق الخطأ.
ظهر عشرون منهم في الجو وأحاطوا به.
أرسلهم بسرعة نحو غوستاف.
بدا أن صدره وظهره كانا ينخفضان مثل البالون الذي كان ينكمش.
كانت كل كرة طاقة بحجم قبضة اليد.
سوهيييي!
تحركت الكرات نحو غوستاف وهي تقرع بقوة يمكنها بسهولة اختراق شخص ما.
كان الطالب قد بدأ بالفعل يشعر بالإحباط لذلك استدعى الكثير من كرات الطاقة الزرقاء.
بدا أن صدره وظهره كانا ينخفضان مثل البالون الذي كان ينكمش.
ظهر خمسة منهم أمامه في نفس الوقت ولم يتركوا سوى فجوات صغيرة بين بعضهم البعض.
لقد كان يلفت الانتباه إلى نفسه لسبب غير معروف للجميع.
تحرك غوستاف نحو المنتصف بسرعة حيث أدار جسده جانبياً.
الفصل 71 اصطياد تشارلز
نظراً لأنه لا يريد الاستفادة من الاندفاع ، كانت سرعته العادية أسرع قليلاً من هذه الكرات ، لذا فإن محاولة مراوغتها جميعاً بدت مستحيلة جداً.
“التلاعب بالحجم”
بعد عدة دقائق وصل إلى المدرسة وتوجه إلى المطبخ ليبدأ عمله الصباحي.
مباشرة بعد أن قال غوستاف هذا في عقله انكمش جسده فجأة.
بدا أن صدره وظهره كانا ينخفضان مثل البالون الذي كان ينكمش.
والمثير للدهشة أن مدرسهم الذي تصادف أنه يشاهد من بعيد لم يقل أي شيء عن الطلاب الذين لا يهتمون بأعمالهم.
أصبح مسطحاً لدرجة أنه يمكن أن يخطئو في أنه خشب رقائقي.
“كيف استطاع أن يفعل ذلك؟”
اقترح الطالب “مرحباً ، غوستاف ، لماذا لا تتشاجر معي هذه المرة”.
القيام بذلك ، بينما كان جسده مقلوب بشكل جانبي ، سمح للكرات بتفويته والاستمرار في الطيران للأمام.
كانت الدوائر الصغيرة محصنة بواسطة وهج أزرق منع الهجمات من الخروج التدريجي من الفضاء حتى لا تصيب شخص آخر عن طريق الخطأ.
كان فم الطالب مفتوح على مصراعيه بعد رؤية أداء غوستاف.
“كيف استطاع أن يفعل ذلك؟”
“كيف استطاع أن يفعل ذلك؟”
لم يكن الشخص الوحيد الذي رأى غوستاف يفعل ذلك ، فقد رآه شخصان آخران كانت دائرتهما على يمينهم.
قال مدربهم: “حان وقت تغيير الشركاء”.
سووش! سوووش!
كانت كل كرة طاقة بحجم قبضة اليد.
كان الشخص الموجود على الجانب الأيسر يحدق به بنظرة غريبة.
أصبح مسطحاً لدرجة أنه يمكن أن يخطئو في أنه خشب رقائقي.
اقترح الطالب “مرحباً ، غوستاف ، لماذا لا تتشاجر معي هذه المرة”.
كان طوله حوالي 6’2 وله شعر قصير برتقالي اللون. كان جسده نحيف ولكن مظهره واثق جداً كان مشابهاً جداً لجسد فخور.
كان فم الطالب مفتوح على مصراعيه بعد رؤية أداء غوستاف.
كانت عيناه حادتان وممتلئتان بالحياة.
اندفع غوستاف نحو ظهره مما تسبب في ضياع اللكمة.
كان هذا الطالب هو الشخص الذي كان غوستاف يستهدفه منذ ذلك الحين ، لأسباب غير معروفة.
كان هناك العديد من الدوائر الصغيرة في القاعة.
أراد أن يتشاجر معه للتحقق من شيء ما لكنه احتاج إليه أن يكون هو الشخص الذي يقترح السجال.
انحرف غوستاف نحو الجانب متهرباً منه بفارق ضئيل فقط.
تشارلز يمان.
والمثير للدهشة أن مدرسهم الذي تصادف أنه يشاهد من بعيد لم يقل أي شيء عن الطلاب الذين لا يهتمون بأعمالهم.
لم يكن الشخص الوحيد الذي رأى غوستاف يفعل ذلك ، فقد رآه شخصان آخران كانت دائرتهما على يمينهم.
حدق غوستاف فيه قليلاً قبل الرد.
“بالتأكيد،”
الآن بعد أن رأوا أن تشارلز وغوستاف كانا على وشك أن يتساجلوا ، اعتقدوا أن غوستاف سينال جزائه اليوم.
اقترح الطالب “مرحباً ، غوستاف ، لماذا لا تتشاجر معي هذه المرة”.
سار غوستاف نحو دائرته بينما سار الطالب الذي كان يتساجل مع تشارلز في وقت سابق نحو شريك غوستاف السابق في السجال.
تم إقران غوستاف مع طالب من الفصل 3D والذي صادف أيضاً أنه مختلط دم من الدرجة D.
قال تشارلز بنظرة ازدراء وهو يحدق في شريك غوستاف السابق “هوهو ، جوردون شاهد كيف يتم ذلك …
أرسلهم بسرعة نحو غوستاف.
كانت الدوائر الصغيرة محصنة بواسطة وهج أزرق منع الهجمات من الخروج التدريجي من الفضاء حتى لا تصيب شخص آخر عن طريق الخطأ.
لقد نسي بعض الطلاب من حولهم أنه كان من المفترض أن يتنافسوا الآن.
واجه الجميع شريك السجال داخل الدوائر.
قرروا مشاهدة سجال غوستاف مع تشارلز.
ظهر خمسة منهم أمامه في نفس الوقت ولم يتركوا سوى فجوات صغيرة بين بعضهم البعض.
لم يتلق غوستاف ضربة واحدة منذ أن بدأ هذا التدريب بالفعل ، لكنهم لم يكن لديهم الشجاعة للذهاب لمقابلة غوستاف وطلب جلسة سجال معه ، بسبب الخوف من الإذلال.
واجه الجميع شريك السجال داخل الدوائر.
الآن بعد أن رأوا أن تشارلز وغوستاف كانا على وشك أن يتساجلوا ، اعتقدوا أن غوستاف سينال جزائه اليوم.
تحدث تشارلز بنظرة قاتمة واندفع نحو غوستاف: “إذن لن أظهر لك أي رحمة”.
كان الوهج الأزرق يحيط بالدائرة وكانوا محاطين بها.
انطلق خط ثعبان سميك من الشحنات الكهربائية الحمراء باتجاه غوستاف.
حدث الشيء نفسه في الدوائر الأخرى ولكن يبدو أن بعضها يركز على دائرة غوستاف وتشارلز بدلاً من السجال
قال تشارلز بنظرة ازدراء وهو يحدق في شريك غوستاف السابق “هوهو ، جوردون شاهد كيف يتم ذلك …
والمثير للدهشة أن مدرسهم الذي تصادف أنه يشاهد من بعيد لم يقل أي شيء عن الطلاب الذين لا يهتمون بأعمالهم.
استعد غوستاف للمدرسة وغادر مع أنجي مرة أخرى.
كان السجال لغرض تدريبهم وبدأ الأسبوع الماضي.
ضحك تشارلز مثل مجنون وهو يحدق في غوستاف: “يبدو أنك أصبحت أقوى مؤخراً ، هوهو ، لن يساعدك ذلك في هذا الموقف”.
لقد كان يلفت الانتباه إلى نفسه لسبب غير معروف للجميع.
أرسلهم بسرعة نحو غوستاف.
“هل هذا الكلام ضروري؟ لا تضيع وقتي فيه!” تحدث غوستاف بنظرة ملل.
استدار الطالب وأرجح يده نحو الخلف ، على أمل أن يضرب غوستاف لكنه كان لا يزال بطيئاً للغاية حيث راوغه غوستاف.
“بالتأكيد،”
التوي وجه تشارلز عند سماع ذلك.
استعد غوستاف للمدرسة وغادر مع أنجي مرة أخرى.
تحدث تشارلز بنظرة قاتمة واندفع نحو غوستاف: “إذن لن أظهر لك أي رحمة”.
اقترح الطالب “مرحباً ، غوستاف ، لماذا لا تتشاجر معي هذه المرة”.
الآن بعد أن رأوا أن تشارلز وغوستاف كانا على وشك أن يتساجلوا ، اعتقدوا أن غوستاف سينال جزائه اليوم.
رقصت ثعابين كهربائية حمراء حول جسده عند وصوله أمام غوستاف بعد أن خطا خطوة واحدة فقط.
نأى بنفسه أكثر عن شحنة الكهرباء بينما كان الاندفاع لا يزال نشط وشعر بانخفاض القوة.
انحرف غوستاف نحو الجانب متهرباً منه بفارق ضئيل فقط.
لاحظ تشارلز أنه فاته. كان رد فعله برفع يديه واستحضار كهرباء حمراء بين راحتيه قبل أن يمدهما نحو غوستاف.
انطلق خط ثعبان سميك من الشحنات الكهربائية الحمراء باتجاه غوستاف.
لم يكن الشخص الوحيد الذي رأى غوستاف يفعل ذلك ، فقد رآه شخصان آخران كانت دائرتهما على يمينهم.
كان هذا عندما قام غوستاف أخيراً بتنشيط الاندفاع.
والمثير للدهشة أن مدرسهم الذي تصادف أنه يشاهد من بعيد لم يقل أي شيء عن الطلاب الذين لا يهتمون بأعمالهم.
كانت سرعة الكهرباء المتلألئة سريعة للغاية وكان قد تنبأ بالفعل بذلك ، لذلك قام بتنشيط اندفاع قبل أن يتمكن تشارلز من إرسالها.
أصبح مسطحاً لدرجة أنه يمكن أن يخطئو في أنه خشب رقائقي.
استدار غوستاف نحو اليمين مما تسبب في تفادي الكهرباء الحمراء له ببضع بوصات فقط لكن هذا لم يحدث فقط.
قال تشارلز بنظرة ازدراء وهو يحدق في شريك غوستاف السابق “هوهو ، جوردون شاهد كيف يتم ذلك …
شعر غوستاف بقوة من الكهرباء تدفعه إلى الوراء.
لم يكن الشخص الوحيد الذي رأى غوستاف يفعل ذلك ، فقد رآه شخصان آخران كانت دائرتهما على يمينهم.
نأى بنفسه أكثر عن شحنة الكهرباء بينما كان الاندفاع لا يزال نشط وشعر بانخفاض القوة.
قال مدربهم: “حان وقت تغيير الشركاء”.
لولا تنشيطه للاندفاع الذي أبطأت عملياً كل شيء من حوله ، لكانت هذه القوة قد دفعته إلى الوراء.
كانت الدوائر الصغيرة محصنة بواسطة وهج أزرق منع الهجمات من الخروج التدريجي من الفضاء حتى لا تصيب شخص آخر عن طريق الخطأ.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
