أفعى السافارينيا المختلطة
الفصل 61 أفعى السافارينيا المختلطة
بوووم!
مباشرة بعد انتهاء اندفاع ، قام غوستاف بتنشيط العدو وركض نحو السلالة المختلطة مرة أخرى.
انفجرت بقوة لا يسبر غورها تحمل موجة مدمرة من الطاقة تنتشر عبر المناطق المحيطة.
لاحظ غوستاف أن الذيل قادم وانحرف نحو اليسار للمراوغة بينما لازال يتحرك للأمام.
تم تفجير المنطقة المجاورة بالكامل إلى قطع صغيرة بما في ذلك الجدران الزجاجية.
كان من المفترض أن تصلح الجدران نفسها كلما تعرضت لضرر ، لكنهم تم تفجيرهم إلى أشلاء قبل أن تلمسهم الطاقة.
تصادف أن سرعة الذيل كانت أسرع من حركة جسد الثعبان ككل.
احتدمت الطاقة عبر المنطقة المجاورة لبضع ثواني أخرى قبل أن يهدأ المكان مرة أخرى.
[تم تنشيط مناعة السموم]
بدأ الضباب الصغير بالتبدد ببطء.
ولكن حتى مع الهدوء في كل مكان ، كانت البيئة مليئة بالدمار.
كان طرف ذيله مدبب للغاية وأرجواني داكن.
انزلقت قدميه على الأرض بينما دفعه الذيل إلى الخلف.
كان كل شيء في حالة خراب.
[تم تنشيط مناعة السموم]
“كن سريع قدر الإمكان إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة لأنه حتى لا أستطيع إنقاذك إذا كانت متورطة … بالإضافة إلى ذلك ، إذا فشلت فلن تحتاج إلى أن تكون على قيد الحياة. من الأفضل لك الموت!” قال يونغ بينما كان يمشي إلى الأمام.
قطع من المعدات ممزقة إلى أشلاء ، نفس الشيء مع الذكاء الاصطناعي . لقد ذاب مدفع الميكا الذي أطلق الطاقة لدرجة أن نصف الأرجل فقط بقيت . و الجزء العلوي الذي تم ربط المدفع به ، لم يكن في اي مكان يمكن العثور عليه.
وكان السقف مفتوح بالكامل.
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
“التفكك الذري” ، غُطيت يد غوستاف في وهج أبيض بينما كان يمر عبر جسد الثعبان المختلط.
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
أطراف الجسم المفقودة منتشرة في جميع أنحاء المكان.
أثناء مراوغة جسد السلالة المختلطة ، تحول إلى الثور.
تناثرت دماء سوداء على الجدران. كان من الواضح أن الدم احترق بسبب الإشعاع الهائل من انفجار الطاقة.
كان طوله حوالي سبعة أمتار وكان عرضه يقارن من عشرين رجل معاً.
وكان السقف مفتوح بالكامل.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
والمثير للدهشة أن رجل يرتدي حلة زرقاء وقف في الجهة المقابلة لمكان الانفجار.
قال الرجل: “السيد الشاب يونغ لقد وجدت مكانه”.
لا يمكن رؤية بقعة دم واحدة أو ذرة من التراب على بدلته. لقد كان أنيق أكثر من أي وقت مضى ، حيث يتقلص مظهره مع مظهر البيئة.
احتدمت الطاقة عبر المنطقة المجاورة لبضع ثواني أخرى قبل أن يهدأ المكان مرة أخرى.
لم يكن هذا سوى يونغ وكان وجهه لا يزال ممتلئ بالبرودة والامبالاة حتى بعد رؤية الدمار من حوله.
لم يكن هذا سوى يونغ وكان وجهه لا يزال ممتلئ بالبرودة والامبالاة حتى بعد رؤية الدمار من حوله.
مباشرة بعد انتهاء اندفاع ، قام غوستاف بتنشيط العدو وركض نحو السلالة المختلطة مرة أخرى.
***
“ما زال لم يكسر إيه؟” حدق يونغ في الصخرة الخضراء المتمركزة في مكانها.
انفجرت بقوة لا يسبر غورها تحمل موجة مدمرة من الطاقة تنتشر عبر المناطق المحيطة.
لم تنتظر السلالة المختلطة أن يقف غوستاف قبل أن يأرجح بذيله مرة أخرى نحوه.
تماماً مثله ، لم يكن للصخرة خدش واحد بعد الانفجار الهائل.
لقد بحث عن السلالات المختلطة بما يكفي للتعرف على هذه السلالات للوهلة الأولى.
ششششش!
“جاك ، علينا الانتقال إلى المنشأة التالية” ، قال يونغ وهو يستدير.
“يبدو أنني لم أقم بالبحث بشكل صحيح … 90٪ من القوة يتم إعادة توجيهها فعلياً نحو المهاجم” ، اكتشف غوستاف ذلك بعد تلقيه العبء الأكبر من هجومه.
كان العالم يرتدي النظارات خلفه مباشرة. كما أنه لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
ششششش!
أومأ الرجل برأسه واستدار ليغادر.
أجاب بحسرة بعد أن نظر حوله : “حسناً يا سيدي يونغ”.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
رد يونغ بنظرة حذرة “أنت تعرف ماذا تفعل! يجب أن يتم ذلك على الفور قبل تنبيه تلك المرأة”.
لم ينجو عالم واحد. تمزقو جميعاً بسبب الطاقة.
وتنهد داخلياً مرة أخرى: “يا لها من مضيعة لأدمغة جيدة”.
“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم حيث تم تفجير جسده عدة أقدام إلى الوراء.
سوووووش!
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
الرجل الذي ظهر أمامهم كان له بنية جيدة وقناع نصف أخضر يغطي وجهه.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
قال الرجل: “السيد الشاب يونغ لقد وجدت مكانه”.
لم تنتظر السلالة المختلطة أن يقف غوستاف قبل أن يأرجح بذيله مرة أخرى نحوه.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
لقد نأى بنفسه عن السلالة المختلطة بنحو ستمائة قدم الآن مما جعله يفكر لحوالي ثانيتين.
رد يونغ بنظرة حذرة “أنت تعرف ماذا تفعل! يجب أن يتم ذلك على الفور قبل تنبيه تلك المرأة”.
أومأ الرجل برأسه واستدار ليغادر.
“ما زال لم يكسر إيه؟” حدق يونغ في الصخرة الخضراء المتمركزة في مكانها.
تناثرت دماء سوداء على الجدران. كان من الواضح أن الدم احترق بسبب الإشعاع الهائل من انفجار الطاقة.
“إيدان” قبل أن يتمكن من مغادرة , يونغ ناداه.
[تغلغل السم في نظام المضيف]
“إذا أمسكت بك تلك المرأة … ستموت!” صرح يونغ بتعبير ثقيل.
انزلق للخلف لأقدام قليلة بعد الهبوط.
بدأ الضباب الصغير بالتبدد ببطء.
“كن سريع قدر الإمكان إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة لأنه حتى لا أستطيع إنقاذك إذا كانت متورطة … بالإضافة إلى ذلك ، إذا فشلت فلن تحتاج إلى أن تكون على قيد الحياة. من الأفضل لك الموت!” قال يونغ بينما كان يمشي إلى الأمام.
حدق في الحائط خلف المبنى وابتسامة معلقة على وجهه.
حتى مع القناع على وجهه ، كان من الواضح أن كلمات يونغ كانت تثير الخوف في قلبه.
الفصل 61 أفعى السافارينيا المختلطة
والمثير للدهشة أن رجل يرتدي حلة زرقاء وقف في الجهة المقابلة لمكان الانفجار.
أومأ برأسه وخرج من الغرفة تاركاً وراءه صور غامضة.
كان على رأسه خط أحمر يقسمه وذيله يشبه ذيل العقرب.
انفجرت بقوة لا يسبر غورها تحمل موجة مدمرة من الطاقة تنتشر عبر المناطق المحيطة.
“جاك ، احضر على الصخرة ، سنغادر!” أمر يونغ وهو يمشي إلى الأمام.
“إذا أمسكت بك تلك المرأة … ستموت!” صرح يونغ بتعبير ثقيل.
بووووم!
***
[تم تنشيط مناعة السموم]
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
[تغلغل السم في نظام المضيف]
حدق في الحائط خلف المبنى وابتسامة معلقة على وجهه.
“لقد جعلتني أنتظر طويل … أخيراً ،”
بعد الانزلاق للأمام قليلاً ، توقفت السلالة المختلطة مؤقتاً ولفت منطقة رقبتها باتجاه الجانب للتحديق في غوستاف.
تمتم غوستاف بنظرة من الإثارة.
لم ينجو عالم واحد. تمزقو جميعاً بسبب الطاقة.
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
كان شكل أسود يشبه الثعبان يزحف على الحائط.
أومأ برأسه وخرج من الغرفة تاركاً وراءه صور غامضة.
حدق في الحائط خلف المبنى وابتسامة معلقة على وجهه.
كان الفرق بين هذا والثعبان العادي هو الحجم وبعض الاختلافات الجسدية الأخرى.
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
كان طوله حوالي سبعة أمتار وكان عرضه يقارن من عشرين رجل معاً.
السلالة المختلطة التي كانت تتسائل لماذا لا يموت الإنسان من لمس ذيلها أرجحت ذيلها مرة أخرى.
كان غوستاف لا يزال على الأرض لذا كانت الأفعى تقفز إلى أسفل.
كان على رأسه خط أحمر يقسمه وذيله يشبه ذيل العقرب.
احتدمت الطاقة عبر المنطقة المجاورة لبضع ثواني أخرى قبل أن يهدأ المكان مرة أخرى.
قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه ، كان الذيل على بعد بضع بوصات من ملامسة وجهه.
كان طرف ذيله مدبب للغاية وأرجواني داكن.
كان الفرق بين هذا والثعبان العادي هو الحجم وبعض الاختلافات الجسدية الأخرى.
حلل غوستاف السلالة المختلطة: “أفعى السافارينيا من الرتبة 3 مختلطة … الحراشف الدفاعية التي يمكن أن تدافع ضد تسعين بالمائة من القوة الجسدية التي يتم إلقائها عليها ولديها أيضاً سم قاتل في ذيلها”.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
لقد بحث عن السلالات المختلطة بما يكفي للتعرف على هذه السلالات للوهلة الأولى.
سوووش!
السلالة المختلطة التي لاحظت غوستاف منذ ظهوره هنا قفزت أخيراً.
“جاك ، احضر على الصخرة ، سنغادر!” أمر يونغ وهو يمشي إلى الأمام.
قطع من المعدات ممزقة إلى أشلاء ، نفس الشيء مع الذكاء الاصطناعي . لقد ذاب مدفع الميكا الذي أطلق الطاقة لدرجة أن نصف الأرجل فقط بقيت . و الجزء العلوي الذي تم ربط المدفع به ، لم يكن في اي مكان يمكن العثور عليه.
شوووم!
كان غوستاف لا يزال على الأرض لذا كانت الأفعى تقفز إلى أسفل.
كان غوستاف لا يزال على الأرض لذا كانت الأفعى تقفز إلى أسفل.
“ما زال لم يكسر إيه؟” حدق يونغ في الصخرة الخضراء المتمركزة في مكانها.
كانت سرعة السلالة المختلطة سريعة بما يكفي لجعلها تعبر أكثر من سبعين قدم في ثانية واحدة.
[0 ثواني]
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
سوووش!
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
كان كل شيء في حالة خراب.
أثناء مراوغة جسد السلالة المختلطة ، تحول إلى الثور.
سوووووش!
ششششش!
بعد الانزلاق للأمام قليلاً ، توقفت السلالة المختلطة مؤقتاً ولفت منطقة رقبتها باتجاه الجانب للتحديق في غوستاف.
بعد الانزلاق للأمام قليلاً ، توقفت السلالة المختلطة مؤقتاً ولفت منطقة رقبتها باتجاه الجانب للتحديق في غوستاف.
وصل إلى الجانب الأيسر للثعبان وألقى بقبضته باتجاه رقبته.
كان تحدق في غوستاف متسائلة لماذا لم يعد يبدو كبشري.
لم يمنحها غوستاف الفرصة للتفكير لفترة طويلة قبل الانطلاق إلى الأمام مرة أخرى.
ششششش!
كانت سرعته لا تزال أكبر من سرعة السلالة المختلطة و وصل أمامها بينما كان يحرك قبضته نحو رأسها.
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
سوووش!
ششسيس!
فجأة صورة ظلية داكنة خطت باتجاههم من الطرف الآخر للغرفة ووصلت امام يونغ.
ألقى الثعبان المختلط ذيله للأمام نحو غوستاف رداً على ذلك.
رأى غوستاف الإخطار يظهر في خط نظره تماماً كما ترك ذيل الثعبان المختلط.
لاحظ غوستاف أن الذيل قادم وانحرف نحو اليسار للمراوغة بينما لازال يتحرك للأمام.
أجاب بحسرة بعد أن نظر حوله : “حسناً يا سيدي يونغ”.
“لقد جعلتني أنتظر طويل … أخيراً ،”
وصل إلى الجانب الأيسر للثعبان وألقى بقبضته باتجاه رقبته.
بااانغ!
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
“اللعنة!” صرخ غوستاف من الألم حيث تم تفجير جسده عدة أقدام إلى الوراء.
[0 ثواني]
“يبدو أنني لم أقم بالبحث بشكل صحيح … 90٪ من القوة يتم إعادة توجيهها فعلياً نحو المهاجم” ، اكتشف غوستاف ذلك بعد تلقيه العبء الأكبر من هجومه.
لقد بحث عن السلالات المختلطة بما يكفي للتعرف على هذه السلالات للوهلة الأولى.
كان الألم لا يزال يخيم على جسده وهو يتسائل كيف كانت لكماته مؤلمة للغاية.
قفز غوستاف عاليا وهبط على الذيل الكبير.
لم تنتظر السلالة المختلطة أن يقف غوستاف قبل أن يأرجح بذيله مرة أخرى نحوه.
تصادف أن سرعة الذيل كانت أسرع من حركة جسد الثعبان ككل.
كان جسد غوستاف لا يزال يتحرك للخلف من قوة الهجوم الأول.
لا يمكن رؤية بقعة دم واحدة أو ذرة من التراب على بدلته. لقد كان أنيق أكثر من أي وقت مضى ، حيث يتقلص مظهره مع مظهر البيئة.
قبل أن يتمكن من تثبيت نفسه ، كان الذيل على بعد بضع بوصات من ملامسة وجهه.
تغير تعبير يونغ قليلاً عندما سمع ذلك.
سوووووش!
حتى مع القناع على وجهه ، كان من الواضح أن كلمات يونغ كانت تثير الخوف في قلبه.
ألقى الثعبان المختلط ذيله للأمام نحو غوستاف رداً على ذلك.
باستخدام ردود أفعاله السريعة ، أمسك غوستاف بالذيل من كلا الجانبين واستخدمه لدفع نفسه للخلف.
كان كل شيء في حالة خراب.
سوووش!
شششش!
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
انزلقت قدميه على الأرض بينما دفعه الذيل إلى الخلف.
[تغلغل السم في نظام المضيف]
“إيدان” قبل أن يتمكن من مغادرة , يونغ ناداه.
[تم تنشيط مناعة السموم]
كان غوستاف يقف حالياً خلف أحد المباني الأخيرة التي أدت إلى منطقة الغابات.
رأى غوستاف الإخطار يظهر في خط نظره تماماً كما ترك ذيل الثعبان المختلط.
بووووم!
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
والمثير للدهشة أن رجل يرتدي حلة زرقاء وقف في الجهة المقابلة لمكان الانفجار.
كان العالم يرتدي النظارات خلفه مباشرة. كما أنه لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
دفع السلالة المختلطة ذيله للأمام مرة أخرى في محاولة لاختراق غوستاف ولكن هذه المرة قفز غوستاف إلى الوراء متهرباً من نطاق امتداده.
شششش!
ششسيس!
كان تحدق في غوستاف متسائلة لماذا لم يعد يبدو كبشري.
انزلق للخلف لأقدام قليلة بعد الهبوط.
“يبدو أنه حتى لمس ذيله أمر خطير … لكن ليس بالنسبة لي” ، شكر غوستاف سراً نجومه على مناعة السموم.
لقد نأى بنفسه عن السلالة المختلطة بنحو ستمائة قدم الآن مما جعله يفكر لحوالي ثانيتين.
كان تحدق في غوستاف متسائلة لماذا لم يعد يبدو كبشري.
“الاعتداء الجسدي الطبيعي سيكون عديم الفائدة لذا عليّ أن أخلطه بذلك”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الذيل يكتسح غوستاف من اليسار.
[0 ثواني]
سقطت قبضة غوستاف على جسده ، لكنه كان هو الذي تم إلقائه إلى الوراء.
مباشرة بعد انتهاء اندفاع ، قام غوستاف بتنشيط العدو وركض نحو السلالة المختلطة مرة أخرى.
قام غوستاف بتنشيط اندفاع وركض نحو اليسار.
وصل إلى الجانب الأيسر للثعبان وألقى بقبضته باتجاه رقبته.
السلالة المختلطة التي كانت تتسائل لماذا لا يموت الإنسان من لمس ذيلها أرجحت ذيلها مرة أخرى.
كان الذيل يكتسح غوستاف من اليسار.
أجاب بحسرة بعد أن نظر حوله : “حسناً يا سيدي يونغ”.
بووووم!
“كن سريع قدر الإمكان إذا كنت تريد البقاء على قيد الحياة لأنه حتى لا أستطيع إنقاذك إذا كانت متورطة … بالإضافة إلى ذلك ، إذا فشلت فلن تحتاج إلى أن تكون على قيد الحياة. من الأفضل لك الموت!” قال يونغ بينما كان يمشي إلى الأمام.
تم تفجير المنطقة المجاورة بالكامل إلى قطع صغيرة بما في ذلك الجدران الزجاجية.
قفز غوستاف عاليا وهبط على الذيل الكبير.
“التفكك الذري” ، غُطيت يد غوستاف في وهج أبيض بينما كان يمر عبر جسد الثعبان المختلط.
عندما انتشر الضباب بالكامل ، يمكن رؤية الجثث مع أجزاء غير كاملة من الجسم متناثرة في جميع أنحاء المكان.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
