كيف بدأ كل شيء
الفصل 1: كيف بدأ كل شيء
كانت النجوم في السماء لا حصر لها ، لكن هذا النجم المحدد الواقع في الشمال الغربي استمر حجمه في الازدياد.
في ساحة كبيرة ، يمكن سماع أصوات هتافات من الجمهور. كان البعض يهتف بينما كان آخرون يهتفون باسم شخص وصل لتوه إلى ساحة المعركة وتم عرضه على شاشات ضخمة.
-منذ ثلاثة أعوام
عرضت شاشات كبيرة مربعة الشكل ساحة معركة مليئة بالدمار في زوايا مختلفة.
كريمسون! كريمسون! كريمسون! كريمسون!
الفصل 1: كيف بدأ كل شيء
تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
كان غوستاف مكروه وعومل بشكل غير عادل وتعرض للتنمر يوماً بعد يوم. كان يأتي دائماً إلى الجبل الواقع غرب مدينة العوالق ويحاول الانتحار ، لكنه كان لا يزال خائف من الموت بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها . لم يستطع أبداً المضي قدماً في الانتحار حتى لو كان يعلم أنه لن يلاحظ أحد رحيله . كلما كان يحدق في قاع الجرف ، كان يبتلع اللعاب وهو يتخيل كيف ستتكسر عظامه إلى أشلاء بعد ملامسة الأرض الصلبة ، “سيتحول رأسي إلى بطاطس مهروسة.”
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
لم أكن سوى قمامة عديمة الفائدة في البداية ، لذا
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
سار ببطء نحو المجموعة التي كانت تتراجع بأناقة بينما كانت يديه تتوهج بلون قرمزي. كانت عيناه تشعان بالبرودة والانغلاق وهو يتحدث.
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
“رحلتك تنتهي هنا!”
مد يده اليمنى بعد أن قال هذا.
بالنسبة لشخص على وشك الموت ، كان غوستاف شديد الانتباه.
فررريييي ~
كريمسون! كريمسون! كريمسون! كريمسون!
**كريمسون = القرمزي , لذا قد اغيره مستقبلاً
سار ببطء نحو المجموعة التي كانت تتراجع بأناقة بينما كانت يديه تتوهج بلون قرمزي. كانت عيناه تشعان بالبرودة والانغلاق وهو يتحدث.
يمكن سماع هتافات اسم الشاب الذي ظهر للتو من الجمهور حيث اندلعت معركة بين الشاب والمجموعة.
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
–
مد يده اليمنى بعد أن قال هذا.
بلااااام!
“نعم ، هذا أنا … أنا غوستاف كريمسون. كانت رحلتي إلى هذه اللحظة مؤلمة وكارثية وخطيرة ولكنها كانت مليئة بالمغامرة أيضاً.
صرخ خائف وهو يدير رقبته ليحدق في النجم المتجه نحو الجرف.
بالنسبة لشخص على وشك الموت ، كان غوستاف شديد الانتباه.
لم أكن سوى قمامة عديمة الفائدة في البداية ، لذا
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
كيف أصبحت قوي بما يكفي ليتمكن الناس من ترديد اسمي بعشق و لكي يتراجع الخصوم خوفاً عند وصولي؟ سيتعين علينا القيام برحلة عبر خط الذكريات حتى تفهموا جميعاً …. فلنبدأ من حيث بدأ كل شيء ، “
(ملاحظة المؤلف: هذه ليست نهاية القصة. إنها مجرد توقف. ستستمر الرحلة عندما نصل إلى هذا المشهد في المستقبل!)
*******************
كان النجم الذي يتوهج أكثر إشراقاً و يتزايد في الحجم.
-منذ ثلاثة أعوام
“كيااارااااه!”
في منطقة جبلية محاطة بغابة كثيفة من الأشجار العالية ، هبت رياح معتدلة ، مما يمنح المكان أجواء هادئة. على قمة الجبل ، يمكن رؤية مدينة حديثة تتوهج في الليل المظلم باتجاه الشمال.
كان من الصعب عليه أن يفهم في ذلك العمر ، لكنه لاحظ أنه يُعامل بنفس الطريقة في المجتمع الذي نما فيه . لم يستطع تكوين صداقات في المدرسة وكان دائماً يتعرض للتنمر مراراً وتكراراً. كان أقرانه ومعلميه يوجهون أصابع الاتهام ويسخرون منه. لم يهتم به أحد لأن سلالته كانت قمامة . لقد أصبح الأمر سيئ للغاية لدرجة أن الآخرين الذين تم اعتبارهم قمامة شكروا نجومهم على سلالة الدم التي أيقظوها.
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
يمكن رؤية برج طويل مضاء بشكل مميز في مكان بعيد في قلب المدينة ، ويمتد مباشرة إلى السماء أعلاه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
وقف صبي في سن المراهقة يرتدي زي مدرسي كستنائي اللون على حافة جرف بنظرة هامدة في عينيه. ظل شعره يغير لونه . تغيرت من الأحمر إلى الأزرق ، والأزرق إلى الأخضر ، والآن أصبح أشقر.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
كانت النجوم في السماء لا حصر لها ، لكن هذا النجم المحدد الواقع في الشمال الغربي استمر حجمه في الازدياد.
ولد غوستاف في عصر كانت فيه سلالة الدم هي كل شيء. كان والديه أيضاً مختلطي الدم الذين يمكن أن يستخدموا سلالاتهم لأداء مآثر خارقة. ومع ذلك ، فإن سلالتهم كانت منخفضة الرتبة مما عزز وضعهم المتوسط في المجتمع.
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
عندما ولد غوستاف ، اعتقد والديه أنه سوف يوقظ سلالة رفيعة المستوى بسبب حقيقة أن تكاثر الدم المختلط معاً يؤدي دائماً إلى تطور سلالة. كانت سلالات الدم المتطورة دائماً ذات رتبة عالية وقوية جداً. نظراً لأن سلالات الدم تحدد مصيرك ومكانتك في المجتمع ، فقد كانت لديهم آمال كبيرة على طفلهم.
(ملاحظة المؤلف: هذه ليست نهاية القصة. إنها مجرد توقف. ستستمر الرحلة عندما نصل إلى هذا المشهد في المستقبل!)
انهيار! انهيار! انهيار!
لسوء الحظ ، أيقظ غوستاف سلالة متطورة كانت الأكثر عدمية جدوى في تاريخ السلالات المتطورة. يمكنه فقط التلاعب بشعره لتغيير لونه.
كان من الصعب عليه أن يفهم في ذلك العمر ، لكنه لاحظ أنه يُعامل بنفس الطريقة في المجتمع الذي نما فيه . لم يستطع تكوين صداقات في المدرسة وكان دائماً يتعرض للتنمر مراراً وتكراراً. كان أقرانه ومعلميه يوجهون أصابع الاتهام ويسخرون منه. لم يهتم به أحد لأن سلالته كانت قمامة . لقد أصبح الأمر سيئ للغاية لدرجة أن الآخرين الذين تم اعتبارهم قمامة شكروا نجومهم على سلالة الدم التي أيقظوها.
أصيب والدا غوستاف بخيبة أمل شديدة عندما أيقظ سلالته. لاحظ غوستاف ، الذي كان عمره ست سنوات فقط في ذلك الوقت ، أن موقف والديه اتجاهه تغير إلى الأسوء . اختفى كل الحب والرعاية التي كانوا يبدونها منذ ولادته. في بعض الأحيان لا يتذكرون إطعامه طوال اليوم ، وكلما اشتكى من الجوع ، “قمامة بلا فائدة! أنت تعرف كيف تأكل فقط!” كان والداه يصرخان عليه بازدراء.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
كان من الصعب عليه أن يفهم في ذلك العمر ، لكنه لاحظ أنه يُعامل بنفس الطريقة في المجتمع الذي نما فيه . لم يستطع تكوين صداقات في المدرسة وكان دائماً يتعرض للتنمر مراراً وتكراراً. كان أقرانه ومعلميه يوجهون أصابع الاتهام ويسخرون منه. لم يهتم به أحد لأن سلالته كانت قمامة . لقد أصبح الأمر سيئ للغاية لدرجة أن الآخرين الذين تم اعتبارهم قمامة شكروا نجومهم على سلالة الدم التي أيقظوها.
“إيه؟” لاحظ غوستاف شيئاً ما وحدق في السماء باهتمام.
فررريييي ~
مات حلم غوستاف بالانضمام إلى اتحاد MBO واستكشاف النجوم وأجزاء مختلفة من المجرة مع صحوة سلالة دمه.
استقبلت والدة غوستاف طفل آخر وحملت به عندما كان على وشك أن يبلغ من العمر ثماني سنوات. كان نفس الصبي في الثانية من عمره فقط عندما أيقظ سلالة عالية الجودة. كان والدا غوستاف مبتهجين للغاية لدرجة أنهم تجاهلوا غوستاف تماماً وأعطوا كل حبهم واهتمامهم لأخيه الأصغر. لقد أحب شقيقه ، لذلك لم يكره أبداً ، لكن الأمر لم يكن العكس ، “لماذا لدي قمامة مثلك كأخي الأكبر؟”
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
الفصل 1: كيف بدأ كل شيء
استدار غوستاف للركض بعد أن أدرك ذلك ، “لا أريد هذا النوع من الموت. سيتحطم جسدي إلى أشلاء!”
كان غوستاف مكروه وعومل بشكل غير عادل وتعرض للتنمر يوماً بعد يوم. كان يأتي دائماً إلى الجبل الواقع غرب مدينة العوالق ويحاول الانتحار ، لكنه كان لا يزال خائف من الموت بغض النظر عن الطريقة التي حاول بها . لم يستطع أبداً المضي قدماً في الانتحار حتى لو كان يعلم أنه لن يلاحظ أحد رحيله . كلما كان يحدق في قاع الجرف ، كان يبتلع اللعاب وهو يتخيل كيف ستتكسر عظامه إلى أشلاء بعد ملامسة الأرض الصلبة ، “سيتحول رأسي إلى بطاطس مهروسة.”
مع نمو شقيقه الصغير ، أظهر نفس السلوك المزري الذي أظهره المجتمع له. أصبح شقيقه أكثر تقديراً في المجتمع ، وخاصة في المدرسة ، حيث عُرف بأنه عبقري ، بينما ظهر غوستاف عكس ذلك تماماً.
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
كان دائماً يتراجع ويعود في اليوم التالي بحماسة مكتسبة حديثاً للانتحار ، لكن نفس الموقف سيكرر نفسه. سوف يتراجع بعد أن يصبح خياله جامح مرة أخرى.
مد يده اليمنى بعد أن قال هذا.
اليوم قرر أنه سيقفز بالتأكيد. وقف على بعد بضعة سنتيمترات من حافة الجرف وحدق في الغابة والأرض تحته. كانت الأرض على بعد أكثر من ألف قدم من الجرف.
غلوب!
“هذا هو المكان الذي تنتهي فيه رحلة غوستاف أوسلوف!” رفع رأسه إلى السماء وصرخ. تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة بينما توهج نجم في السماء أكثر إشراقاً كما لو كان يرد عليه.
وأضاف وهو يتذكر … “بالتأكيد عشت حياة قذرة. أتمنى أن أولد من جديد فى حياة أفضل”.
“إيه؟” لاحظ غوستاف شيئاً ما وحدق في السماء باهتمام.
كان النجم الذي يتوهج أكثر إشراقاً و يتزايد في الحجم.
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
“ما الخطأ في هذا النجم؟ لماذا يكبر باستمرار؟”
في ساحة كبيرة ، يمكن سماع أصوات هتافات من الجمهور. كان البعض يهتف بينما كان آخرون يهتفون باسم شخص وصل لتوه إلى ساحة المعركة وتم عرضه على شاشات ضخمة.
بالنسبة لشخص على وشك الموت ، كان غوستاف شديد الانتباه.
“ما الخطأ في هذا النجم؟ لماذا يكبر باستمرار؟”
كانت النجوم في السماء لا حصر لها ، لكن هذا النجم المحدد الواقع في الشمال الغربي استمر حجمه في الازدياد.
كانت هناك دموع في عينيه وهو يحدق في المدينة أمامه ، “ما فائدة أن أكون في هذا العالم عندما لا أستطيع متابعة أحلامي؟” تحدث بنبرة مدمرة ، “هاهاها ، ماذا أقول؟ الناس مثلي ليس لديهم حتى الحق في الحلم” ، ضحك في سخرية من نفسه وهو يجيب على سؤاله.
اتسعت عينا غوستاف عندما أدرك شيئاً “اللعنة ، لا يزداد حجمه. إنه يتجه نحو موقعي!”
أغمي على غوستاف في الجو بسبب الخوف والصدمة في أثناء السقوط والصراخ مثل الحامل أثناء المخاض. كان هذا هو السبب في أنه لم يلاحظ ذبابة توهجت بضوء قرمزي صغيرة تدخل الي فمه الذي كان مفتوح على مصراعيه من كل الصراخ.
استدار غوستاف للركض بعد أن أدرك ذلك ، “لا أريد هذا النوع من الموت. سيتحطم جسدي إلى أشلاء!”
صرخ خائف وهو يدير رقبته ليحدق في النجم المتجه نحو الجرف.
“هذا هو المكان الذي تنتهي فيه رحلة غوستاف أوسلوف!” رفع رأسه إلى السماء وصرخ. تردد صدى صوته في جميع أنحاء المنطقة بينما توهج نجم في السماء أكثر إشراقاً كما لو كان يرد عليه.
بلااااام!
ارتطمت المقذوفة المتوهجة بجانب الجرف.
ارتطمت المقذوفة المتوهجة بجانب الجرف.
انهيار! انهيار! انهيار!
أغمي على غوستاف في الجو بسبب الخوف والصدمة في أثناء السقوط والصراخ مثل الحامل أثناء المخاض. كان هذا هو السبب في أنه لم يلاحظ ذبابة توهجت بضوء قرمزي صغيرة تدخل الي فمه الذي كان مفتوح على مصراعيه من كل الصراخ.
تسبب الاصطدام في حدوث تصدعات تحيط بمساحة تزيد عن خمسين قدم . كان غوستاف قد تحرك حوالي سبعة أقدام فقط من موقعه الأولي ، لذلك كان لا يزال ضمن نطاق الاصطدام عندما بدأ في الانهيار.
-منذ ثلاثة أعوام
“كيااارااااه!”
كان طوله حوالي ستة أقدام وشعره أشقر قصير وقذر وجسمه مبني قليلاً. لم يكن شديد البرودة ، ولم يكن نحيفاً جداً. يبدو أنه يتمتع بجسم متناسق تماماً.
صرخ غوستاف مثل خنزير يذبح وهو يسقط مع قطع الجرف المنهار باتجاه قاع الجبل.
عندما ولد غوستاف ، اعتقد والديه أنه سوف يوقظ سلالة رفيعة المستوى بسبب حقيقة أن تكاثر الدم المختلط معاً يؤدي دائماً إلى تطور سلالة. كانت سلالات الدم المتطورة دائماً ذات رتبة عالية وقوية جداً. نظراً لأن سلالات الدم تحدد مصيرك ومكانتك في المجتمع ، فقد كانت لديهم آمال كبيرة على طفلهم.
أغمي على غوستاف في الجو بسبب الخوف والصدمة في أثناء السقوط والصراخ مثل الحامل أثناء المخاض. كان هذا هو السبب في أنه لم يلاحظ ذبابة توهجت بضوء قرمزي صغيرة تدخل الي فمه الذي كان مفتوح على مصراعيه من كل الصراخ.
“نعم ، هذا أنا … أنا غوستاف كريمسون. كانت رحلتي إلى هذه اللحظة مؤلمة وكارثية وخطيرة ولكنها كانت مليئة بالمغامرة أيضاً.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
كان الأمر ساحر للغاية من المنظر هنا ، وبدت الأضواء مثل مجموعات من اليراعات.
تراجعت مجموعة مؤلفة من خمسة أفراد خوفاً عندما اقترب منهم شاب. كانت المجموعة المكونة من خمسة أفراد يرتدون سترات قتالية علوية خضراء بينما كان الشاب يقترب مرتدياً الأحمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
