المعركة الأخيرة - النهاية هي أيضًا بداية [3]
الفصل 856: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [3]
استمر هذا لفترة طويلة حتى فتح إيزيبث فمه في النهاية وتمتم.
كانت عضلاته المنتفخة تنبض بحضور مهيب ، تنضح بهالة من القوة الهائلة.
‘أنا أتألم؟‘
‘أنا أتألم؟‘
كان يحدق في يديه اللتين كانتا ملطختين بدمه ، وتركت إيزيبث في دهشة. لم يكن يتوقع أن يكون هجومه مدمرًا كما كان.
“…”
لولا درعه لكان قد تعرض لإصابات شديدة.
تسلسل الأحداث الذي أعقب ذلك ترك رين مذهولًا تمامًا حيث توقف الزخم الذي لا يمكن إيقافه للسيف فجأة تحت قبضة إيزيبث التي لا تتزعزع.
لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
انفجر توهج أبيض من جسد رين فجأة ، وبدأت المناطق المحيطة بالزلزال.
“صحيح … ليس جيدًا إذا لم أرد بالمثل على نواياه.”
تمامًا مثل قبضته ، كانت الأحرف الرونية الذهبية المعقدة تدور حول فخذ رين.
ولما رأى أن الهجوم كان له أثر سلبي على ايزيبث ، قمع جروحه وأجبر نفسه على التقدم. مع ضبابية خفية في رؤيته ، رأى ظهر رين أمامه ، ومد يده بيده إلى الأمام.
حاول إيزيبث أن يحرر نفسه من قبضته ، لكنه شعر بالحيرة عندما رأى أن قبضته ضيقة للغاية ، مما منعه من الحركة.
غطت الرونية الذهبية راحة يده ، وتحطمت المساحة حول يده.
مد يده إلى الأمام ، وفتح راحة يده. ظهرت الرونية الذهبية في جميع أنحاء يده ، وبينما كان جسد رين على وشك الاصطدام بكفه ، اختفى شكله فجأة.
سدت شفرة على الفور اليد تمامًا كما كانت على وشك الوصول إلى ظهر رين. لم يكن يعرف متى ، لكن رين استدار فجأة وجرح بسيفه.
سووش!
حدق الاثنان في بعضهما البعض بصمت حيث بدأت المساحة المحيطة بهما في الانهيار.
انفجار-!
لم يتم تبادل الكلمات مع بعضها البعض كما كان من قبل. لم يتركوا أي وقت لتجنيب أي كلمات لأنهم نأىوا بأنفسهم عن بعضهم البعض وهاجموا بعضهم البعض.
مع صرخة مفاجئة اخترقت الهواء ، تحطم الدرع الذي كان يلف جسد إيزيبث ، وكشف عن الخطوط العريضة المتعرجة لعضلاته تحته.
كراك -! كانت الهجمات مدمرة ، حطمت الفضاء من حولهم وخلقت موجات كبيرة في الهواء انتشرت في جميع أنحاء السماء.
سمع إيزيبث شيئًا ما ، عرف أن إصابته قد سقطت ، وعندما جاء ، رأى شخصية رين تقذف بعيدًا عنه في السماء.
تمزق كل شيء تحتها ، وتفككت الأرض عند كل تبادل لهم.
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
لم يكن لأي منهما أي ميزة. بينما أصيب إيزيبث بالفعل من الضربة السابقة ، استنفد رين نفسه في هذه العملية ، مما أدى إلى إنهاء الأمور.
ويينغ -!
شييينغ -!
شعر بقدميه تلامسان الأرض ، ونظر إلى أسفل ، وكان هذا هو المكان الذي شاهد فيه رين مستلقياً في منتصف الحفرة. كانت ملابسه فوضوية وكذلك شعره.
توهج ساطع من الضغط المرعب توجه فجأة في طريق إيزيبث. كانت سريعة للغاية. في غضون ثوان ، كان عليه ، وبينما كان على وشك أن يرعى أنفه ، وضع إيزيبث راحة يده على جانب الوهج ، وتحطم الوهج إلى غبار ناعم.
———–
سووش!
“أرخ”.
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
وبينما كان يلقي بصره إلى أسفل ، اتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق على المنظر الذي كان ينتظره – اندلع عدد كبير من بروزات السيف المزينة برونية ذهبية معقدة من الأرض ، ونصائحها الحادة صوبه بشكل مشؤوم.
“أمبف!”
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
سمع إيزيبث شيئًا ما ، عرف أن إصابته قد سقطت ، وعندما جاء ، رأى شخصية رين تقذف بعيدًا عنه في السماء.
قعقعة! قعقعة!
لم يضيع ثانية واحدة من تلك اللحظة.
سووش -!
أغمض إيزيبث عينيه على شكل رين ، وضغط بإصبعه للأمام ، وشكل صدع عملاق بضعة أمتار أمام رين.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
ظهر إسقاط كبير لإصبعه من داخل الشرخ ، وكأنه قد تم توقيته بشكل صحيح تمامًا ، فقد تحرك لأسفل وضغط بشكل مباشر على شخصية رين المتحركة.
انفجار-!أخطأت قبضته ، ولكن في نفس الوقت الذي لكمه بقبضته ، أنزل رأسه إلى أسفل ، وضربت رؤوسهم ببعضها البعض.
طفرة -!
مع انفجار واحد هائل ، تحطمت شخصية رين من السماء ، وهبط على الأرض تحته وخلق حفرة ضخمة في الأرض.
سقط الهجوم مباشرة على جسد رين ، وبصق دمه بينما استمر جسده في القذف بعيدًا عن إيزيبث.
جعل المنظر جسد إيزيبث يرتجف عندما بدأت الإثارة تتسرب من كل ذرة من كيانه ، وابتلع لعابًا في فمه.
أخذ جسد رن القوة الكاملة للهجوم ، ومع استمرار جسده في التحليق بعيدًا عنه ، بصق دمًا يسعل أكثر.
انفجار-!
لم يفوت إيزيبث مثل هذه الفرصة وتبعه من الخلف ، وظهر في النهاية أمامه مباشرة وضغط يده على وجهه كما فعل.
شعر بقدميه تلامسان الأرض ، ونظر إلى أسفل ، وكان هذا هو المكان الذي شاهد فيه رين مستلقياً في منتصف الحفرة. كانت ملابسه فوضوية وكذلك شعره.
سووش -!
تم تغليف قبضة إيزيبث بتوهج أبيض وأسود حيث استمر في لكمة وجه رين بكل قوته بينما كان يقود قبضته في نفس الوقت إلى الأمام.
في محاولة لتشويه جسده والتهرب من يد إيزيبث ، تصرف رين بسرعة لكنه فشل قليلاً. أثبتت جهوده أنها غير مجدية حيث اتصلت يد إيزيبث بشدة بوجهه وتمسكت به بإحكام.
غير راضٍ عما فعله ، ضغط إيزيبث يديه معًا ، وكان ذلك عندما ظهر نتوءان كبيران حول المنطقة التي كان رين فيها.
انفجار-!
بممارسة قوة هائلة ، أطلقت يد إيزيبث العنان لطفرة في القوة ، ودفعت جسد رين عبر الهواء بزخم كبير. اغتنمت الفرصة دون تردد ، وضع إيزيبث نفسه بسرعة تحت رين مباشرة ، مدّ ركبته بقوة.
بممارسة قوة هائلة ، أطلقت يد إيزيبث العنان لطفرة في القوة ، ودفعت جسد رين عبر الهواء بزخم كبير. اغتنمت الفرصة دون تردد ، وضع إيزيبث نفسه بسرعة تحت رين مباشرة ، مدّ ركبته بقوة.
لا يزال … لم يترك.
“أوخ!”
غير راضٍ عما فعله ، ضغط إيزيبث يديه معًا ، وكان ذلك عندما ظهر نتوءان كبيران حول المنطقة التي كان رين فيها.
طار البصاق من فم رين عندما هبط مباشرة على ركبة إيزيبث.
انفجار-!
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
لا يزال … لم يترك.
ظهر وهج أبيض خافت حول جسده حيث غطت الرونية الذهبية المعقدة جسده بالكامل. وظهرت على السلاسل التي كانت تحيط به شقوق ، لكنها لم تنكسر في الحال ، وهذا ما كان يبحث عنه إيزيبث.
لم يكن إيزيبث من النوع الذي يرحم من هم ضده.
ضرب إيزيبث بقبضته ، وأصيب مباشرة في وجهه ، وضرب رأسه على الجنب. أدت القبضة إلى تحريك رأس رين إلى الجانب الآخر ، وتحولت عيون رين إلى اللون الأبيض في تلك اللحظة.
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
انفجار-!
انفجار-!
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
سقطت قبضته بشكل مباشر في وجهه.
في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، توقفت المنطقة المحيطة بهم فجأة ، وبدأ العالم من حولهم يفقد لونه.
انفجار-!
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
لم يتوقف عند لكمة واحدة فقط.
لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
انفجار-!
جاءت قبضة عليه من أعلى ، واستعاد إيزيبث قبضته إلى الخلف وهاجم بركلة ، والتي تجنبها رين بثني جسده للخلف.
تم تغليف قبضة إيزيبث بتوهج أبيض وأسود حيث استمر في لكمة وجه رين بكل قوته بينما كان يقود قبضته في نفس الوقت إلى الأمام.
ومع ذلك ، قبل أن يتذوق تمامًا انتصاره العابر ، أصابه هجوم غير متوقع من الخلف ، ودمر جسده بألم شديد يتردد صداه في كل نسيج من كيانه.
انفجار-!
عندما هبطت القدم مباشرة ، شد إيزيبث يده إلى الأمام وأمسك بقدمه ، متشبثًا بكل قوته.
لم يمض وقت طويل قبل أن تكون قبضته مغطاة بدم رين حيث كانت تتساقط من قبضته.
اهتزت المناطق المحيطة بشدة ، وانهارت الأرض من حولهم. أينما مر السيف ، فلن يترك ورائه سوى الدمار.
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
ملأت رائحة معدنية الهواء ، واختلطت مع شدة اللحظة ، حيث بقيت نظرة إيزيبث الحازمة ثابتة على المنظر.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
أصبح مشهد دم رين تذكيرًا صارخًا بكل الكفاح الذي كان عليه أن يمر به فقط للوصول إلى هذه النقطة ، مما ترك انطباعًا دائمًا على ضمير إيزيبث حتى مع احتدام المعركة.
كان الصراخ مضيعة للطاقة.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
لم يُترك لإيزيبث أي خيار آخر ، لذا فقد ترك جسد رن وهو ينزل من السماء.
داخل الشق ، ظهر مظهر طيفي للسيف ، وظهوره اللامع يضخم الغلاف الجوي المشحون بالفعل.
الفصل 856: المعركة الأخيرة – النهاية هي أيضًا بداية [3]
ويينغ -!
“كان يجب أن يفعل شيئًا ما.”
لم يُترك لإيزيبث أي خيار آخر ، لذا فقد ترك جسد رن وهو ينزل من السماء.
شعر كل شبر من جسده بالتطفل عندما اخترقت الأشياء الحادة جسده ، وثقب ذراعيه وساقيه وتلطيخ الأرض بدمه.
غير راضٍ عما فعله ، ضغط إيزيبث يديه معًا ، وكان ذلك عندما ظهر نتوءان كبيران حول المنطقة التي كان رين فيها.
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
اقتربوا من بعضهم البعض وضغطوا مباشرة على جسد رين الذي كان يتساقط من السماء.
ظهر إسقاط كبير لإصبعه من داخل الشرخ ، وكأنه قد تم توقيته بشكل صحيح تمامًا ، فقد تحرك لأسفل وضغط بشكل مباشر على شخصية رين المتحركة.
طفرة -!
للوهلة الأولى ، بدا وكأنه قد استسلم ، لكن رين عرف … كان يعلم أن الأمر لم يكن كذلك.
مع انفجار واحد هائل ، تحطمت شخصية رين من السماء ، وهبط على الأرض تحته وخلق حفرة ضخمة في الأرض.
استعاد إيزيبث اتجاهه ، ورأى ذراع رين ، التي كانت منحنية بزاوية غريبة وتعرج.
“كان يجب أن يفعل شيئًا ما.”
“أنا قريب … أنا على وشك الوصول …”
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
بانج -!
شعر بقدميه تلامسان الأرض ، ونظر إلى أسفل ، وكان هذا هو المكان الذي شاهد فيه رين مستلقياً في منتصف الحفرة. كانت ملابسه فوضوية وكذلك شعره.
هناك … رأى كتابًا مستلقياً على مذبح صغير ، وتوقف أنفاس إيزيبث.
تسرب الدم من جانب فمه وبدت عيناه ضبابيتين.
———– ترجمة
على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، وكانا محبوسين تجاهه مباشرة.
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
ويينغ -!
انفجار-!
كما هو متوقع.
كان يحدق في طرف سيفه ، وترك رين مصدومًا تمامًا ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض.
في اللحظة التي وصل فيها إيزيبث ، ارتعدت الأرض تحته ، وميض شيء خلفه مباشرة. التواء جسده ، كان إيزيبث بالكاد قادرًا على تجنب الهجوم القادم ، ولكن كما فعل ، جاءت يد تمسك برأسه ، وشعر أنها تحطمت على الأرض الصلبة تحتها.
انفجار-!
بانج -!
لا يزال … لم يترك.
شعر إيزيبث بطعم الأوساخ في فمه ، وشعر بشيء شد في مؤخرة رأسه ، ورفع رأسه مرة أخرى قبل أن يرى الأرض تقترب منه مرة أخرى.
كان بإمكان رن أن يسمع صرير عظامه تحت الضغط الهائل الذي كان يفرزه السيف ، لكنه لم يهتم وركز عينيه على إيزيبث ، الذي كان يحدق في السيف أمامه بقلق عميق.
بانج -!
لولا درعه لكان قد تعرض لإصابات شديدة.
طعم مألوف. واحد لم يعجبه بشكل خاص ، ولكن عندما حاول تحريك جسده ، تم سحب رأسه مرة أخرى ، ومرة أخرى ، صدم رأسه بالأرض الصلبة تحته.
كان مؤلمًا جدًا لأن رؤيته غير واضحة. مد يده بيده ، وأمسك بالساعد الذي كان يمسك بيده ، وضغط بكل ما في وسعه.
بانج -!
انفجار-!
كان مؤلمًا جدًا لأن رؤيته غير واضحة. مد يده بيده ، وأمسك بالساعد الذي كان يمسك بيده ، وضغط بكل ما في وسعه.
ومع ذلك ، لم يكترثوا لأنهم استمروا في القتال ضد بعضهم البعض.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
ويينغ -!
استعاد إيزيبث اتجاهه ، ورأى ذراع رين ، التي كانت منحنية بزاوية غريبة وتعرج.
انفجار-!
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
نظرًا لإصابة ذراعه اليمنى ، استهدف إيزيبث الجانب الأيمن لرين.
ملأت رائحة معدنية الهواء ، واختلطت مع شدة اللحظة ، حيث بقيت نظرة إيزيبث الحازمة ثابتة على المنظر.
سووش!
———–
ظهر بنسيم مفاجئ ، ووجه لكمة مباشرة على جانب بطن رين المكشوف. تجلت الرونية الذهبية المعقدة في جميع أنحاء يده ، وأينما مرت يده ، تحطمت المساحة المحيطة بها.
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
انفجار-!
———–
عند ملامسة شيء ما ، انهار الفضاء ، وصدى انفجار كبير. تطاير الغبار في الهواء ، مما أدى إلى إعاقة رؤيته ، ولكن بضربة واحدة من يده ، استقر الغبار ، وعندما نظر ليرى آثار هجومه ، تفاجأ برؤية قبضته تضرب جانب ركبة رين ، والتي أثيرت أمامه.
ولما رأى أن الهجوم كان له أثر سلبي على ايزيبث ، قمع جروحه وأجبر نفسه على التقدم. مع ضبابية خفية في رؤيته ، رأى ظهر رين أمامه ، ومد يده بيده إلى الأمام.
تمامًا مثل قبضته ، كانت الأحرف الرونية الذهبية المعقدة تدور حول فخذ رين.
“أوخ!”
سووش!
على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، وكانا محبوسين تجاهه مباشرة.
جاءت قبضة عليه من أعلى ، واستعاد إيزيبث قبضته إلى الخلف وهاجم بركلة ، والتي تجنبها رين بثني جسده للخلف.
شعر إيزيبث بشيء خلفه ، فتلوى جسده وهو يركل ، وارتطمت قدمه بشيء ناعم.
انفجار-!
بعد ظهور الحافة تقريبًا ، بدأت الأرض تتشقق ، وبدأ الهواء في التحطم.
دمرت آثار هجومهم كل ما كان حولهم ، وقبل أن يعرفوا ذلك ، أصبحت الحفرة التي كانوا فيها أعمق.
انفجار-!
لقد سافروا إلى عمق كبير لدرجة أن الضوء القادم من السماء فوقهم بدأ يخفت ، وكل ما تمكنوا من رؤيته كان فجوة صغيرة فوقهم.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
ومع ذلك ، لم يكترثوا لأنهم استمروا في القتال ضد بعضهم البعض.
“كان يجب أن يفعل شيئًا ما.”
انفجار-!
خفق رأسه بشدة في تصرفاته ، وشعرت إيزيبث بالارتباك ، ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لرين ، الذي بدا أنه فقد وعيه لجزء من الثانية.
تمكنت قبضة رين من الهبوط مباشرة على وجه إيزيبث ، مما جعله يرتطم بالأرض. استغرق رن تلك اللحظة لينأى بنفسه عنه ويستعيد سيفه.
“أوخ!”
قعقعة! قعقعة!
لم يضيع ثانية واحدة من تلك اللحظة.
بدأ الهواء الذي كان قريبًا منه في الالتواء ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من جسده واجتاحت كل ما كان في طريقها.
اقتربوا من بعضهم البعض وضغطوا مباشرة على جسد رين الذي كان يتساقط من السماء.
كر – الكراك!
تمزق كل شيء تحتها ، وتفككت الأرض عند كل تبادل لهم.
تشكل صدع في المنطقة فوقه ، وظهر رأس السيف من خلف الفجوة.
على الرغم من ذلك ، كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، وكانا محبوسين تجاهه مباشرة.
بعد ظهور الحافة تقريبًا ، بدأت الأرض تتشقق ، وبدأ الهواء في التحطم.
أصيب إيزيبث بقوة ساحقة هزت جانب خده ، وتشوهت رؤية إيزيبث ، وتدور بعنف حيث وجد نفسه يندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو الأرض تحته.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
شعر كل شبر من جسده بالتطفل عندما اخترقت الأشياء الحادة جسده ، وثقب ذراعيه وساقيه وتلطيخ الأرض بدمه.
“أوخ!”
انفجار-!
صر على أسنانه ، وبدأت تعابيره تتشوه. ومع ذلك ، بدأت جهوده تؤتي ثمارها ، وسرعان ما بدأ السيف بالظهور من وراء الهوة ، كاشفاً جسده بكل مجدها.
“… على عكسه ، لا أعمل بمفردي.”
في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، توقفت المنطقة المحيطة بهم فجأة ، وبدأ العالم من حولهم يفقد لونه.
انفجار-!
كريك! صرير!
كر – الكراك!
كان بإمكان رن أن يسمع صرير عظامه تحت الضغط الهائل الذي كان يفرزه السيف ، لكنه لم يهتم وركز عينيه على إيزيبث ، الذي كان يحدق في السيف أمامه بقلق عميق.
انفجار-!
“اذهب.”
بعد ظهور الحافة تقريبًا ، بدأت الأرض تتشقق ، وبدأ الهواء في التحطم.
فتح كفه وأشار بإصبعه إلى إيزابث ، وتوجه السيف نحوه.
سقط الهجوم مباشرة على جسد رين ، وبصق دمه بينما استمر جسده في القذف بعيدًا عن إيزيبث.
قعقعة! قعقعة!
انفجار-!
اهتزت المناطق المحيطة بشدة ، وانهارت الأرض من حولهم. أينما مر السيف ، فلن يترك ورائه سوى الدمار.
“أرخ”.
ومع ذلك ، في خضم النشاز والدمار ، حافظ إيزيبث على رباطة جأش لا يتزعزع ، وركز نظره على السيف المقترب بهدوء غريب.
“دعوني … دعني اذهب!”
في لفتة تتحدى الخطر الوشيك ، أغلق عينيه تدريجياً ، مستسلمًا لسكون هادئ يتخلل محيطه الخارجي وفترات استراحة عقله.
تسرب الدم من جانب فمه وبدت عيناه ضبابيتين.
للوهلة الأولى ، بدا وكأنه قد استسلم ، لكن رين عرف … كان يعلم أن الأمر لم يكن كذلك.
‘تعالى لي.’
نزل صمت حبلى على العالم ، متداخلاً مع هدوء سلوك إيزيبث.
انفجار-!
عندما كشفت عيناه أخيرًا عن رؤيتهما مرة أخرى ، وجد إيزيبث نفسه في وضع غير مفهوم خلف السيف مباشرة ، ويده تمد يده بشكل غريزي للتواصل مع مقبضه.
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
“…”
كانت سرعة هبوطه مذهلة. ظهرت خلفه سحابة بخار خافتة عندما سقط.
*سيطرة*
انفجار-!
تسلسل الأحداث الذي أعقب ذلك ترك رين مذهولًا تمامًا حيث توقف الزخم الذي لا يمكن إيقافه للسيف فجأة تحت قبضة إيزيبث التي لا تتزعزع.
لم يتوقف عند لكمة واحدة فقط.
بدا الوقت معلقًا ، مما سمح لخطورة الموقف بالغرق ، حيث وجدت الحركة السادسة ، أقوى حركة في ترسانته ، نفسها مروضة بقوة إرادة إيزيبث.
نزل صمت حبلى على العالم ، متداخلاً مع هدوء سلوك إيزيبث.
لكن الدهشة لم تنته عند هذا الحد.
“أرخ”.
“أرغخههه!”
“… إذا كنت أنت الآخر ، فربما تكون الأمور قد انتهت بشكل مختلف“
مع صرخة مفاجئة اخترقت الهواء ، تحطم الدرع الذي كان يلف جسد إيزيبث ، وكشف عن الخطوط العريضة المتعرجة لعضلاته تحته.
انفجار-!
كانت عضلاته المنتفخة تنبض بحضور مهيب ، تنضح بهالة من القوة الهائلة.
*سيطرة*
بعد إصلاح نظرته الثاقبة بصمت على رين ، بدأت يد إيزيبث في التحرك بهدف متعمد ، والتلاعب بمسار السيف حتى اصطفت بشكل مخيف مع رين ، وكان طرفه يشير إليه مباشرة مثل نذير الموت الوشيك.
انفجار-!
“أنا .. ك … كيف ؟!”
“اذهب.”
كان يحدق في طرف سيفه ، وترك رين مصدومًا تمامًا ، وتحول وجهه إلى اللون الأبيض.
أصبح مشهد دم رين تذكيرًا صارخًا بكل الكفاح الذي كان عليه أن يمر به فقط للوصول إلى هذه النقطة ، مما ترك انطباعًا دائمًا على ضمير إيزيبث حتى مع احتدام المعركة.
لسوء الحظ بالنسبة لرين ، لم يكن لديه رفاهية الاستمرار في التفكير في الأمر لفترة طويلة جدًا ، وبينما كان يشد أسنانه ، بدأت القوة تنفجر من جسده حيث بدأت الأوردة تبرز على جانبي رقبته.
كانت عضلاته المنتفخة تنبض بحضور مهيب ، تنضح بهالة من القوة الهائلة.
تحطم السيف إلى مئات القطع ، وتقيأ الدم. لم يكن لديه خيار سوى إلغاء حركته.
على الرغم من إصابته بالإغماء ، إلا أن إيزيبث يمكن أن يصدر صوت تكسير خافت ، وكان يعلم أن رين قد أصيب ببعض الإصابات.
“بفتت.”
في اللحظة التي وصل فيها إيزيبث ، ارتعدت الأرض تحته ، وميض شيء خلفه مباشرة. التواء جسده ، كان إيزيبث بالكاد قادرًا على تجنب الهجوم القادم ، ولكن كما فعل ، جاءت يد تمسك برأسه ، وشعر أنها تحطمت على الأرض الصلبة تحتها.
لقد تعثر بضع خطوات إلى الوراء نتيجة لذلك ، وفي ذلك الوقت شعر بشيء ما في طريقه.
تم كسر شفتي رن ، وتسرب الدم من رأسه وشفتيه. مد إيزيبث يده إلى الأمام ، ووجه يده إلى وجه رين ، وانفجرت السلاسل من تحت الأرض ، وربطت رن بذراعيه وساقيه.
بدافع الغريزة النقية ، حرك يده بعيدًا عن فمه ولكمه إلى الأمام.
تشكل صدع في المنطقة فوقه ، وظهر رأس السيف من خلف الفجوة.
انفجار-!
كان يشعر بضعف رن بقبضته وضرب رأسه مرة أخرى ؛ شعرت إيزيبث أن أنفاس رين تنخفض تقريبًا إلى أدنى مستوى يرثى له.
سقطت قبضته بشكل مباشر على أخرى ، وتم دفعه عدة خطوات إلى الوراء. شعر بدمه يغلي عند الاصطدام ، لكنه تحمل الألم ودفع نفسه للأمام.
داخل الشق ، ظهر مظهر طيفي للسيف ، وظهوره اللامع يضخم الغلاف الجوي المشحون بالفعل.
دفع ركلة إلى الأمام.
بعد إصلاح نظرته الثاقبة بصمت على رين ، بدأت يد إيزيبث في التحرك بهدف متعمد ، والتلاعب بمسار السيف حتى اصطفت بشكل مخيف مع رين ، وكان طرفه يشير إليه مباشرة مثل نذير الموت الوشيك.
انفجار-!
لم يكن لأي منهما أي ميزة. بينما أصيب إيزيبث بالفعل من الضربة السابقة ، استنفد رين نفسه في هذه العملية ، مما أدى إلى إنهاء الأمور.
ارتبطت ركلته مرة أخرى بشيء ، وانهارت المناطق المحيطة به.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
انفجار-!
“أمبف!”
استمر هذا لفترة طويلة حتى فتح إيزيبث فمه في النهاية وتمتم.
“!!”
“ختم.”
“نعم … أشعر به …”
تنفجر السلاسل من تحت الأرض وتلتف حول جسم رين مثل الثعابين. جاءت السلاسل من كل مكان. فوقه ، جانب الحفرة ، وتحت الأرض ، يلتف حول كل جزء من جسده ويحاصره مثل الشرنقة.
مد يده للأمام وحدق في شخصية رين التي تعرج أمامه ، حاول إيزيبث أن يمد يده لامتصاص القوانين في جسده ، ولكن كما حاول ، عندما اقتربت يد إيزيبث ، ظهر صدع مفاجئ في المحيط. الفضاء ، التي نشأت من جوار ذراعه.
ظهر وهج أبيض خافت حول جسده حيث غطت الرونية الذهبية المعقدة جسده بالكامل. وظهرت على السلاسل التي كانت تحيط به شقوق ، لكنها لم تنكسر في الحال ، وهذا ما كان يبحث عنه إيزيبث.
ارتبطت ركلته مرة أخرى بشيء ، وانهارت المناطق المحيطة به.
مستفيدًا من تلك اللحظة ، ظهر أمام رين مباشرة وضربه مباشرة في بطنه.
“أوك“.
انفجار-!
تدفق السائل اللزج الدافئ إلى أسفل ، مشكلاً تيارات تتبع أنماطًا معقدة على طول أصابعه ، حاملاً معه دليل التأثير العنيف.
ضربة نظيفة. بعد أن هبطت قبضته على بطنه ، راقب إيزيبث تعبير رين مشوهًا بالألم ، وجسده طاف. تحطمت السلاسل التي كانت تربط جسده ، وألقى شخصه في السماء ، خارجًا من الحفرة التي كانوا فيها.
على الرغم من حقيقة أن بشرة رين بدأت تتضاءل تدريجياً عند رؤية السيف ، وبدأت المانا التي كانت موجودة داخل جسده في التصريف بمعدل سريع ، إلا أنه لم يستسلم واستمر في نداء السيف.
تقدم للأمام ، تحولت رؤية إيزيبث ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى جسد رين يقترب منه من الأسفل.
“صحيح … ليس جيدًا إذا لم أرد بالمثل على نواياه.”
مد يده إلى الأمام ، وفتح راحة يده. ظهرت الرونية الذهبية في جميع أنحاء يده ، وبينما كان جسد رين على وشك الاصطدام بكفه ، اختفى شكله فجأة.
كما هو متوقع.
سووش!
في اللحظة التي وصل فيها إيزيبث ، ارتعدت الأرض تحته ، وميض شيء خلفه مباشرة. التواء جسده ، كان إيزيبث بالكاد قادرًا على تجنب الهجوم القادم ، ولكن كما فعل ، جاءت يد تمسك برأسه ، وشعر أنها تحطمت على الأرض الصلبة تحتها.
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن إيزيبث كان بالكاد قادرًا على الرد.
لم يمض وقت طويل قبل أن تكون قبضته مغطاة بدم رين حيث كانت تتساقط من قبضته.
أصيب إيزيبث بقوة ساحقة هزت جانب خده ، وتشوهت رؤية إيزيبث ، وتدور بعنف حيث وجد نفسه يندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو الأرض تحته.
لقد جاء من العدم ، وبالكاد كان قادرًا على مقاومته. رفع رأسه ليحدق في رين ، الذي كان ينفخ وينفخ ، شعر إيزيبث بشيء يغلي بداخله.
كانت سرعة هبوطه مذهلة. ظهرت خلفه سحابة بخار خافتة عندما سقط.
جعل المنظر جسد إيزيبث يرتجف عندما بدأت الإثارة تتسرب من كل ذرة من كيانه ، وابتلع لعابًا في فمه.
“!!”
“ختم.”
وبينما كان يلقي بصره إلى أسفل ، اتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق على المنظر الذي كان ينتظره – اندلع عدد كبير من بروزات السيف المزينة برونية ذهبية معقدة من الأرض ، ونصائحها الحادة صوبه بشكل مشؤوم.
كان يحدق في يديه اللتين كانتا ملطختين بدمه ، وتركت إيزيبث في دهشة. لم يكن يتوقع أن يكون هجومه مدمرًا كما كان.
أرسل الحجم الهائل للمشهد موجات صدمة في قلب إيزيبث ، مما أجبره على توظيف كل الموارد المتاحة في ترسانته لوقف نزوله قبل مواجهة التقارب القاتل لتوقعات السيف.
“!!”
“أوخ!”
توهج ساطع من الضغط المرعب توجه فجأة في طريق إيزيبث. كانت سريعة للغاية. في غضون ثوان ، كان عليه ، وبينما كان على وشك أن يرعى أنفه ، وضع إيزيبث راحة يده على جانب الوهج ، وتحطم الوهج إلى غبار ناعم.
في عرض يائس للألعاب البهلوانية ، تمكن من إيقاف نفسه على بعد بوصات من المجموعة المميتة ، وهو هروب ضيق ترك قلبه ينبض بالقلق.
“ختم.”
ومع ذلك ، قبل أن يتذوق تمامًا انتصاره العابر ، أصابه هجوم غير متوقع من الخلف ، ودمر جسده بألم شديد يتردد صداه في كل نسيج من كيانه.
انفجار-!
انفجار-!
هناك … رأى كتابًا مستلقياً على مذبح صغير ، وتوقف أنفاس إيزيبث.
ارتطام مدوي يتردد في الهواء مصحوبًا بصرخة ألم لا إرادية هربت من شفتي إيزيبث.
نظرًا لإصابة ذراعه اليمنى ، استهدف إيزيبث الجانب الأيمن لرين.
“أخه!”
سقطت قبضته بشكل مباشر على أخرى ، وتم دفعه عدة خطوات إلى الوراء. شعر بدمه يغلي عند الاصطدام ، لكنه تحمل الألم ودفع نفسه للأمام.
شعر كل شبر من جسده بالتطفل عندما اخترقت الأشياء الحادة جسده ، وثقب ذراعيه وساقيه وتلطيخ الأرض بدمه.
“أوخ!”
طغ عليه الآلام المؤلمة التي استهلكته ، صرَّ على أسنانه ، وكبت آهاته المؤلمة بخيط.
ختم إيزيبث كل حركاته ، وشد وجه رين بيده. أخذ نفسا صغيرا ، وحاول أن يشعر بالقوانين داخل جسده ، وعندما شعر بها ، ارتجف جسده مرة أخرى.
هدد شدة الألم بإرهاقه تمامًا ، ولكن من خلال المرونة المطلقة ، تمكن من الحفاظ على ما يشبه السيطرة ، وأغلق فمه.
حدق الاثنان في بعضهما البعض بصمت حيث بدأت المساحة المحيطة بهما في الانهيار.
كان الصراخ مضيعة للطاقة.
انفجار-!
“أوك“.
دفع ركلة إلى الأمام.
مع ذراعه إلى الأمام ، حرك إيزيبث جسده لأعلى وشعر بالنهايات الحادة للنتوءات من خلال ذراعيه وساقيه وصدره. كان مثقوبًا في كل مكان تقريبًا ، لكن لحسن الحظ ، لم ينجح أي من الأشواك في ضربه في قلبه ، والذي كان لا يزال سليماً.
“يمكنك تركي!”
بقبضة قبضته ، تحطمت نتوءات السيف من حوله تمامًا ، وشعر إيزيبث على الفور بتحسن. على الرغم من ذلك ، لم يخذل حذره ، ولاحظ ظلًا معينًا فوق رأسه ؛ حرك رأسه إلى الجانب على عجل.
كر – الكراك!
انفجار-!
كر— كراك! كان الصوت مشابهًا لصوت تكسر العظام ، وكل ما كان يمسك برأسه أطلقه ، واستطاع إيزيبث أن يبتعد.
كان سعيدًا لأنه فعل ذلك ، لأنه فور تحريك رأسه ، اصطدمت قدمه بمكانه السابق ، وداست على الأرض تحتها.
“!!”
“أرخ”.
بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
عندما هبطت القدم مباشرة ، شد إيزيبث يده إلى الأمام وأمسك بقدمه ، متشبثًا بكل قوته.
بدأ الهواء الذي كان قريبًا منه في الالتواء ، وفجأة اندلعت قوة جبارة من جسده واجتاحت كل ما كان في طريقها.
كسر!
جاءت قبضة عليه من أعلى ، واستعاد إيزيبث قبضته إلى الخلف وهاجم بركلة ، والتي تجنبها رين بثني جسده للخلف.
على الفور ، كسر العظام ، وبدأ رين يسقط بجانبه. قام إيزيبث بتخفيف آلامه ورفع ساقه إلى أعلى ، وساعد نفسه على رفع رين بمرفقه في وجهه.
لم يُترك لإيزيبث أي خيار آخر ، لذا فقد ترك جسد رن وهو ينزل من السماء.
انفجار-! كانت الضربة نظيفة ، وعلى الفور بعد اصطدام مرفقه بجانب وجهه ، أصبح رين مشوشًا. لم يضيع إيزيبث الفرصة ، ورغم الألم الذي كان يعذب جسده رفع يده ولكم على وجهه.
مع صرخة مفاجئة اخترقت الهواء ، تحطم الدرع الذي كان يلف جسد إيزيبث ، وكشف عن الخطوط العريضة المتعرجة لعضلاته تحته.
انفجار-!أخطأت قبضته ، ولكن في نفس الوقت الذي لكمه بقبضته ، أنزل رأسه إلى أسفل ، وضربت رؤوسهم ببعضها البعض.
أمسك رين من شعره ، ورفع رأسه تجاهه ولكمه في وجهه.
انفجار-!
انفجار-!
خفق رأسه بشدة في تصرفاته ، وشعرت إيزيبث بالارتباك ، ولكن يمكن قول الشيء نفسه بالنسبة لرين ، الذي بدا أنه فقد وعيه لجزء من الثانية.
انفجار-!
انفجار–!
تسرب الدم من جانب فمه وبدت عيناه ضبابيتين.
ضرب إيزيبث بقبضته ، وأصيب مباشرة في وجهه ، وضرب رأسه على الجنب. أدت القبضة إلى تحريك رأس رين إلى الجانب الآخر ، وتحولت عيون رين إلى اللون الأبيض في تلك اللحظة.
“أوخ!”
جعل المنظر جسد إيزيبث يرتجف عندما بدأت الإثارة تتسرب من كل ذرة من كيانه ، وابتلع لعابًا في فمه.
كانت سرعة هبوطه مذهلة. ظهرت خلفه سحابة بخار خافتة عندما سقط.
“أنا قريب … أنا على وشك الوصول …”
انفجار-!
كان يشعر بضعف رن بقبضته وضرب رأسه مرة أخرى ؛ شعرت إيزيبث أن أنفاس رين تنخفض تقريبًا إلى أدنى مستوى يرثى له.
أصيب إيزيبث بقوة ساحقة هزت جانب خده ، وتشوهت رؤية إيزيبث ، وتدور بعنف حيث وجد نفسه يندفع بشكل لا يمكن السيطرة عليه نحو الأرض تحته.
انفجار-!
انفجار–!
انفجار-!
ارتبطت ركلته مرة أخرى بشيء ، وانهارت المناطق المحيطة به.
انفجار-!
تقدم للأمام ، تحولت رؤية إيزيبث ، وعندما نظر إلى أسفل ، رأى جسد رين يقترب منه من الأسفل.
انفجار-!
كر – الكراك!
انفجار-!
كريك! صرير!
“نعم … أشعر به …”
تم كسر شفتي رن ، وتسرب الدم من رأسه وشفتيه. مد إيزيبث يده إلى الأمام ، ووجه يده إلى وجه رين ، وانفجرت السلاسل من تحت الأرض ، وربطت رن بذراعيه وساقيه.
تم كسر شفتي رن ، وتسرب الدم من رأسه وشفتيه. مد إيزيبث يده إلى الأمام ، ووجه يده إلى وجه رين ، وانفجرت السلاسل من تحت الأرض ، وربطت رن بذراعيه وساقيه.
انفجار-!
صليل! صليل! صليل!
تمزق كل شيء تحتها ، وتفككت الأرض عند كل تبادل لهم.
ختم إيزيبث كل حركاته ، وشد وجه رين بيده. أخذ نفسا صغيرا ، وحاول أن يشعر بالقوانين داخل جسده ، وعندما شعر بها ، ارتجف جسده مرة أخرى.
طفرة -!
‘تعالى لي.’
انفجر توهج أبيض من جسد رين فجأة ، وبدأت المناطق المحيطة بالزلزال.
مصدومًا ، حاول إيزيبث أن يتحرك ، لكن يديه تشبثت بساعديه. عندما نظر إلى أسفل ، التقت نظرته برين.
قعقعة–! قعقعة-!
انفجار-!
بدأت القوة في دخول جسد إيزيبث ، وميض محيطه بين الأرض وما بدا أنه مكتبة ضخمة. كانت المكتبة بأكملها مغطاة بتوهج أثيري ، وباتجاه المسافة ذاتها ، كان بإمكانه رؤية فناء صغير مصنوع من الخشب ومحاط بالزجاج.
“ختم.”
هناك … رأى كتابًا مستلقياً على مذبح صغير ، وتوقف أنفاس إيزيبث.
انفجار-!
‘التسجيلات…’
ارتطام مدوي يتردد في الهواء مصحوبًا بصرخة ألم لا إرادية هربت من شفتي إيزيبث.
لم يسبق له أن كان قادرًا على رؤيتهم بوضوح شديد ، ولم يكن يعرف للحظة ما يجب أن يفعله بينما كان عقله فارغًا.
ابتسم عند رؤيته وقرر شن الهجوم مرة أخرى. كما لو كان سيترك مثل هذه الفرصة تذهب سدى.
عندما جاء ، وجد أن محيطه قد عاد إلى طبيعته وأن يده كانت لا تزال تتشبث برين ، الذي كان جسمه كله أجشًا للغاية. تقريبا كما لو أن كل شيء قد امتص منه.
طفرة -!
اختفت كل القوة التي كانت لرين سابقًا ، وساد الصمت محيطهم.
ويينغ -!
بشكل ضعيف ، فتح رين عينيه ليكشف عن عينيه الزرقاوتين ، وأغلقت عينيه. ولأول مرة منذ فترة ، فتح إيزيبث فمه وكلمه.
انفجار-!
“… إذا كنت أنت الآخر ، فربما تكون الأمور قد انتهت بشكل مختلف“
انفجار-!
ويييي -!ولكن عندما كان إيزيبث على وشك أن يمتص الجزء الأخير من القوانين الموجودة في جسد رين ، شعر بشيء قوي يأتي من خلفه ، وعندما أدار رأسه ، صُدم لرؤية خط أبيض مغطى بالرونية الذهبية توجه في طريقه.
“أوخ!”
“ماذا؟!”
“أنا .. ك … كيف ؟!”
مصدومًا ، حاول إيزيبث أن يتحرك ، لكن يديه تشبثت بساعديه. عندما نظر إلى أسفل ، التقت نظرته برين.
واقفًا في مكانه ، كان بإمكان إيزيبث سماع شهقة القلق المفاجئة القادمة من أولئك الذين تحته. لم يهتم بهم كثيرًا واتخذ خطوة واحدة إلى الأمام.
“يمكنك تركي!”
عندما كشفت عيناه أخيرًا عن رؤيتهما مرة أخرى ، وجد إيزيبث نفسه في وضع غير مفهوم خلف السيف مباشرة ، ويده تمد يده بشكل غريزي للتواصل مع مقبضه.
حاول إيزيبث أن يحرر نفسه من قبضته ، لكنه شعر بالحيرة عندما رأى أن قبضته ضيقة للغاية ، مما منعه من الحركة.
انفجار-! كانت الضربة نظيفة ، وعلى الفور بعد اصطدام مرفقه بجانب وجهه ، أصبح رين مشوشًا. لم يضيع إيزيبث الفرصة ، ورغم الألم الذي كان يعذب جسده رفع يده ولكم على وجهه.
“دعني اذهب! كيف هذا ممكن؟ كيف لا تزال لديك القوة المتبقية ؟!”
في محاولة لتشويه جسده والتهرب من يد إيزيبث ، تصرف رين بسرعة لكنه فشل قليلاً. أثبتت جهوده أنها غير مجدية حيث اتصلت يد إيزيبث بشدة بوجهه وتمسكت به بإحكام.
بدأ الذعر ينتشر على وجه إيزيبث وهو يحاول تحرير نفسه من قبضته ، لكن رين رفض فقط تركه ، وسرعان ما انفتح فمه.
اية (17) قَالَ ٱخۡرُجۡ مِنۡهَا مَذۡءُومٗا مَّدۡحُورٗاۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمۡ أَجۡمَعِينَ (18) سورة الأعراف الآية (18)
“في الواقع … أنا .. لو كنت أنا الآخر ، لكانت النتيجة مختلفة تمامًا.”
توهج ساطع من الضغط المرعب توجه فجأة في طريق إيزيبث. كانت سريعة للغاية. في غضون ثوان ، كان عليه ، وبينما كان على وشك أن يرعى أنفه ، وضع إيزيبث راحة يده على جانب الوهج ، وتحطم الوهج إلى غبار ناعم.
كان صوته ضعيفًا وضعيفًا. كما لو كان على وشك الانهيار في أي لحظة ، لكن عينيه بدت أكثر وضوحًا من أي وقت مضى.
“أمبف!”
“دعوني … دعني اذهب!”
ويينغ -!
“… على عكسه ، لا أعمل بمفردي.”
لم يتم تبادل الكلمات مع بعضها البعض كما كان من قبل. لم يتركوا أي وقت لتجنيب أي كلمات لأنهم نأىوا بأنفسهم عن بعضهم البعض وهاجموا بعضهم البعض.
وااااااا -! تحول العالم إلى اللون الأبيض.
أرسل الحجم الهائل للمشهد موجات صدمة في قلب إيزيبث ، مما أجبره على توظيف كل الموارد المتاحة في ترسانته لوقف نزوله قبل مواجهة التقارب القاتل لتوقعات السيف.
“ماذا؟!”
ℱℒ??ℋ
انفجار-!
———–
كانت عضلاته المنتفخة تنبض بحضور مهيب ، تنضح بهالة من القوة الهائلة.
اية (17) قَالَ ٱخۡرُجۡ مِنۡهَا مَذۡءُومٗا مَّدۡحُورٗاۖ لَّمَن تَبِعَكَ مِنۡهُمۡ لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمۡ أَجۡمَعِينَ (18) سورة الأعراف الآية (18)
بانج -!
جعل المنظر جسد إيزيبث يرتجف عندما بدأت الإثارة تتسرب من كل ذرة من كيانه ، وابتلع لعابًا في فمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
