لقاءه مرة أخرى [2]
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
“لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
“منذ اللحظة التي طردتني فيها“.
كان الأمر كما لو أن ضبابًا ظهر فجأة في أذهانهم ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير أو حتى التحرك بشكل صحيح.
“أوه ، يا … أهذا تتحدث مع والدتك؟“
لحسن الحظ ، وقع آفا وهاين عقدًا مع أنجليكا مسبقًا وبالتالي تأثروا بشكل طفيف.
لقد كان دائمًا مرتبكًا لماذا ، كلما ظهرت ، كان من حولها يحدقون بها بينما بعض الشياطين بجانبها كانوا يوجهون رؤوسهم من جانب إلى آخر مثل المهرجين.
لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي وجد نفسه يغرق في هذه الحالة الملبدة بالغيوم ، غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“حسنًا ، أنا مندهش جدًا لأنك هنا. لم أكن أعرف أنك كنت على دراية بابنتي … في الواقع ، من مظهر الأشياء ، أنتم أقرب بكثير مما كنت أتوقع.”
“هل توقفها بحيلك الغبية؟“
حسنًا ، كلاهما يبدو جميلًا. لذلك كان هناك بعض الشبه …
فقط بعد أن تدخلت أنجليكا تمكن من الخروج من أي حالة كان فيها ، وفي اللحظة التي خرج منها ، كان العرق البارد يتساقط على ظهره.
سووش!
“هذا … كان ذلك خطيرًا … أعتقد أنني أستطيع الآن أن أفهم لماذا كان رد فعل الجميع هكذا …”
نظرت إلى الوراء في الثعبان الصغير.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتواصل فيها مع سيدة عشيرة الشهوة ، ولكن من قبل ، كان دائمًا مع إيزيبث ، وبالتالي لم يختبر مثل هذا الإحساس منها أبدًا.
“لا تستئ مني كثيرا.”
لقد كان دائمًا مرتبكًا لماذا ، كلما ظهرت ، كان من حولها يحدقون بها بينما بعض الشياطين بجانبها كانوا يوجهون رؤوسهم من جانب إلى آخر مثل المهرجين.
“أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
الآن فقط فهم.
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
“أوه ، يا … أهذا تتحدث مع والدتك؟“
سووش!
كانت هناك نظرة حزن على وجه الأميرة وهي تنظر إلى أنجليكا.
ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
لولا حقيقة أنه رأى اثنين من تصرفاتها الغريبة عندما كان مع إيزيبث ، لكان الثعبان الصغير قد وقع في تمثيلها.
لحسن الحظ ، وقع آفا وهاين عقدًا مع أنجليكا مسبقًا وبالتالي تأثروا بشكل طفيف.
ومع ذلك ، فقد صُدم تمامًا بالكشف المفاجئ عن والدة أنجليكا.
“كنت أعلم أنكي ستقولي ذلك …”
“إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
“لقد عملنا معًا في الماضي. لقد عرفنا بعضنا البعض منذ بضع سنوات.”
لم يكن الثعبان الصغير متأكدًا جدًا من كيفية الرد في الوقت الحالي. تركه الخبر المفاجئ مذهولًا تمامًا ، ولم يسعه سوى إلقاء بعض النظرات على الأم وابنتها.
حسنًا ، كلاهما يبدو جميلًا. لذلك كان هناك بعض الشبه …
“وفقط عندما اعتقدت أنني رأيت كل شيء …”
“هيي ..”
حسنًا ، كلاهما يبدو جميلًا. لذلك كان هناك بعض الشبه …
“أفضل بكثير من شخص معين.”
“لقد بذلت الكثير من قوتي لأجعلك تأتي إلي ، وفي اللحظة التي تراني فيها ، تبدئي بالصراخ في وجهي …؟ أشعر بالحزن إلى حد ما ، أنجليكا.”
“انا ارى كيف يكون.”
خفضت رأسها ، بدت يرثى لها ، وبدأ العديد من الشياطين من حولها تظهر عليها علامات القلق.
“لقد بذلت الكثير من قوتي لأجعلك تأتي إلي ، وفي اللحظة التي تراني فيها ، تبدئي بالصراخ في وجهي …؟ أشعر بالحزن إلى حد ما ، أنجليكا.”
حتى الثعبان الصغير شعر بدافع بسيط ، لكنه قرص ذراعيه وأجبر نفسه على الخروج من هذه الحالة.
“ماذا تفعل؟“
“حافظ على التركيز … حافظ على التركيز …”
سووش!
كانوا في وضع غير مؤات في الوقت الحالي. سواء كان ذلك في القوة أو الأرقام. حتى لو أرادوا ذلك ، فلن يتمكنوا من الهروب ، وقد جعل ذلك العبان الصغير يتساءل عما كانت تخطط له أنجليكا.
الآن فقط فهم.
كان لديه بعض الوسائل الخاصة به للخروج من الموقف إذا سارت الأمور في الأسوأ ، لكنه اختار إبقاءها طي الكتمان وترك كل شيء يلعب أمامه.
“أنا أفعل فقط ما هو أفضل بالنسبة لك ، يا عزيزتي -“
“هل ما زلت في حالة مزاجية للعب؟“
لم يكن لديها الوقت حتى للتعافي قبل ظهور والدتها أمامها مرة أخرى وضربت رأسها بالعمود.
مرة أخرى ، كانت كلمات أنجليكا بلا رحمة وتقطع كلمات والدتها. لم تبد الأميرة مستاءة من أفعالها وابتسمت بشكل أكثر إغراءً.
“في النهاية ، هذا خطأي دائمًا ، وليس خطأك أبدًا ، أليس كذلك؟“
“متمردة ، أليس كذلك؟“
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
“تمامًا…”
“مههه … كان ذلك بسبب خطأك. لم يكن له علاقة بنا.”
“على الأقل أنت تقري بذلك.”
كان من الواضح أنها كانت تحاول السخرية من والدتها ، وقد نجحت في ذلك.
“أفضل بكثير من شخص معين.”
كانوا في وضع غير مؤات في الوقت الحالي. سواء كان ذلك في القوة أو الأرقام. حتى لو أرادوا ذلك ، فلن يتمكنوا من الهروب ، وقد جعل ذلك العبان الصغير يتساءل عما كانت تخطط له أنجليكا.
“يا ، يا … متى بدأت تتعلم التحدث بهذه الطريقة مع والدتك؟“
انفجار-!
“منذ اللحظة التي طردتني فيها“.
لقد تعافوا فقط بعد أن تحدثت أنجليكا وقطعت كل ما كان يخدشهم. هذا … لا يبدو أنه يرضي والدتها ، التي عبس فجأة.
“مههه … كان ذلك بسبب خطأك. لم يكن له علاقة بنا.”
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
“هيي ..”
ومع ذلك ، فقد صُدم تمامًا بالكشف المفاجئ عن والدة أنجليكا.
ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
ℱℒ??ℋ
“كنت أعلم أنكي ستقولي ذلك …”
أومأت برأسها مرة أخرى.
كان من الواضح لجميع الحاضرين أن العلاقة بين أنجليكا ووالدتها لم تكن جيدة على الإطلاق.
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
لم تهتم أنجليكا بإخفاء اشمئزازها من والدتها ، حيث كانت كلماتها مليئة بالسم.
لم ترد أنجليكا على السؤال ، لكن صمتها كان تأكيدًا كافيًا لأمها التي أومأت برأسها قليلاً.
“في النهاية ، هذا خطأي دائمًا ، وليس خطأك أبدًا ، أليس كذلك؟“
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
“ألم يكن ذلك واضحا بما فيه الكفاية؟“
“على الأقل أنت تقري بذلك.”
تحدثت الأميرة ليليث ، ونظراتها باقية على كل الحاضرين.
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
كان هناك شيء ما في نظرتها أثار قلق الثعبان الصغير ، ولكن بقدر ما كان ضعيفًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يأخذه.
مرة أخرى ، كانت كلمات أنجليكا بلا رحمة وتقطع كلمات والدتها. لم تبد الأميرة مستاءة من أفعالها وابتسمت بشكل أكثر إغراءً.
سرعان ما سقطت بصرها عليه ، وشعر الثعبان الصغير بجلده يزحف.
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
“حسنًا ، أنا مندهش جدًا لأنك هنا. لم أكن أعرف أنك كنت على دراية بابنتي … في الواقع ، من مظهر الأشياء ، أنتم أقرب بكثير مما كنت أتوقع.”
انفجار-!
“لقد عملنا معًا في الماضي. لقد عرفنا بعضنا البعض منذ بضع سنوات.”
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
ردت أنجليكا قبل أن يتمكن الثغبان الصغير من ذلك.
“حافظ على التركيز … حافظ على التركيز …”
عندما رأى أنجليكا تحدثت نيابة عنه ، أغلق الثعبان الصغير فمه وظل هادئًا. كان من الجيد أنها تحدثت نيابة عنه.
لم تهتم أنجليكا بإخفاء اشمئزازها من والدتها ، حيث كانت كلماتها مليئة بالسم.
لم يكن يريد حقًا التحدث في الوقت الحالي.
تمشط شعرها خلف أذنها ، وجلست بشكل صحيح على العرش وعبرت ساقيها. سقطت نظرتها على آفا وهاين.
“أوه؟ لقد تعرفت على بعضكما البعض منذ بضع سنوات؟ أعتبر أنه كان يعمل أيضًا مع نفس الإنسان الذي تعملي لديه ، أليس كذلك؟“
قامت الأميرة بإمساك أنجليكا من شعرها ، ووجهتها نحو العمود التالي.
لم ترد أنجليكا على السؤال ، لكن صمتها كان تأكيدًا كافيًا لأمها التي أومأت برأسها قليلاً.
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
نظرت إلى الوراء في الثعبان الصغير.
سووش!
“لكي يطمع جلالة مرؤوسيه … أفترض أن هذا الإنسان موهوب إلى حد ما.”
لم يكن يريد حقًا التحدث في الوقت الحالي.
تمشط شعرها خلف أذنها ، وجلست بشكل صحيح على العرش وعبرت ساقيها. سقطت نظرتها على آفا وهاين.
“على الأقل أنت تقري بذلك.”
“أفترض أنهم أيضًا مرؤوسوه …”
تغير الهواء في القاعة بشكل كبير في تلك المرحلة.
بضيق من عينيها ، تجمدت جثتا آفا وهاين على الفور واتسعت أعينهما.
بضيق من عينيها ، تجمدت جثتا آفا وهاين على الفور واتسعت أعينهما.
“ماذا تفعل؟“
“انا ارى كيف يكون.”
لقد تعافوا فقط بعد أن تحدثت أنجليكا وقطعت كل ما كان يخدشهم. هذا … لا يبدو أنه يرضي والدتها ، التي عبس فجأة.
لحسن الحظ ، وقع آفا وهاين عقدًا مع أنجليكا مسبقًا وبالتالي تأثروا بشكل طفيف.
تغير الهواء في القاعة بشكل كبير في تلك المرحلة.
صفعة-!
“لقد كنت تتصرف بوقاحة إلى حد ما لفترة من الوقت ، يا ابنتي الطيبة.”
ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
كانت كلماتها ناعمة ، لكن في اللحظة التي خرجت فيها ، تجمدت الغرفة بأكملها. انتشر ضغط بلا شكل في كل شبر من الغرفة ، ووجد الثعبان الصغير نفسه غير قادر على الحركة على الإطلاق.
كان هناك شيء ما في نظرتها أثار قلق الثعبان الصغير ، ولكن بقدر ما كان ضعيفًا ، لم يكن بإمكانه إلا أن يأخذه.
كم مرة مر الآن؟
خفضت رأسها ، بدت يرثى لها ، وبدأ العديد من الشياطين من حولها تظهر عليها علامات القلق.
نفس الشيء ينطبق على الآخرين الذين أصبحوا متيبسين على الفور.
انفجار-!
الشخص الوحيد الذي كان على ما يرام كانت أنجليكا ، ولكن حتى يبدو أنها تكافح في الوقت الحالي حيث شحب وجهها والعرق يتساقط على جبهتها.
كم مرة مر الآن؟
استمرت في التحديق في والدتها.
“لا تستئ مني كثيرا.”
“لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
“انا ارى كيف يكون.”
تمكنت من نطق بضع كلمات من خلال أسنانها الصخرية.
كان الأمر كما لو أن ضبابًا ظهر فجأة في أذهانهم ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير أو حتى التحرك بشكل صحيح.
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
تغير الهواء في القاعة بشكل كبير في تلك المرحلة.
صفعة-!
“منذ اللحظة التي طردتني فيها“.
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة ، ولم يكن الثعبان الصغير قادر على رؤية ما حدث ، ولكن في منتصف عقوبته ، سمع العبان الصغير صوتًا منخفضًا صفعًا ، وظهر جسد أنجليكا على أحد أعمدة القاعة.
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
انفجار-!
“لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
ظهر الثعبان الصغير في المكان الذي كانت فيه أنجليكا ، ورأى الأميرة ليليث ، واتسعت حدقة عينيه.
“مههه … كان ذلك بسبب خطأك. لم يكن له علاقة بنا.”
خاصة عندما سقطت بصره على أنجليكا.
لم يكن يريد حقًا التحدث في الوقت الحالي.
“سعال … سعال …”
“ها … الأمر المضحك هو حقيقة أنه لا يزال لديك الجرأة لتطلق على نفسك اسمي -“
السعال عدة مرات ، نظرت إلى والدتها وابتسمت.
“في النهاية ، هذا خطأي دائمًا ، وليس خطأك أبدًا ، أليس كذلك؟“
“أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
ردت أنجليكا قبل أن يتمكن الثغبان الصغير من ذلك.
أصبح خطاب أنجليكا أكثر استطالة مع اقترابها من الكلمة الأخيرة ، كما لو أنها أرادت التأكيد على أهميتها أكثر.
“كنت أعلم أنكي ستقولي ذلك …”
كان من الواضح أنها كانت تحاول السخرية من والدتها ، وقد نجحت في ذلك.
تفجر-!
سووش!
فقط بعد أن تدخلت أنجليكا تمكن من الخروج من أي حالة كان فيها ، وفي اللحظة التي خرج منها ، كان العرق البارد يتساقط على ظهره.
ظهرت الأميرة أمامها مباشرة ، نظرت إليها من الأعلى بعيونها الباردة.
ضحكت أنجليكا وهي تغطي جبينها بيدها.
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
“أنت لم تتراجعي ، أليس كذلك يا أمي؟“
قامت الأميرة بإمساك أنجليكا من شعرها ، ووجهتها نحو العمود التالي.
لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي وجد نفسه يغرق في هذه الحالة الملبدة بالغيوم ، غير قادر على الحركة على الإطلاق.
انفجار-!
———–
اصطدم جسد أنجليكا بالعمود بينما كانت تكافح لمقاومة قوة والدتها ، وأطلقت تأوهًا مؤلمًا كما فعلت ذلك.
“أوك“.
“أفضل بكثير من شخص معين.”
سووش!
“هيي ..”
لم يكن لديها الوقت حتى للتعافي قبل ظهور والدتها أمامها مرة أخرى وضربت رأسها بالعمود.
“لقد كنت أتصرف بوقاحة؟“
انفجار-!
“لا تستئ مني كثيرا.”
حتى الثعبان الصغير شعر بدافع بسيط ، لكنه قرص ذراعيه وأجبر نفسه على الخروج من هذه الحالة.
قالت وهي تضرب وجهها بكفها.
تغير الهواء في القاعة بشكل كبير في تلك المرحلة.
“أنا أفعل فقط ما هو أفضل بالنسبة لك ، يا عزيزتي -“
“تمامًا…”
بو -!
“أوه؟ لقد تعرفت على بعضكما البعض منذ بضع سنوات؟ أعتبر أنه كان يعمل أيضًا مع نفس الإنسان الذي تعملي لديه ، أليس كذلك؟“
“ا ، اللعنة عليك ، أيتها العاهرة.”
كان الأمر كما لو أن ضبابًا ظهر فجأة في أذهانهم ، مما جعل من الصعب عليهم التفكير أو حتى التحرك بشكل صحيح.
طار بصق مفاجئ مختلط بالدم الأسود على وجه الأميرة ، وتجمد تعبيرها بالكامل في تلك اللحظة. لم تكن فقط هي التي تجمدت ؛ عمليا شعر كل من في الغرفة بشيء مروع يرتفع ببطء من جسد الأميرة.
“أفترض أنهم أيضًا مرؤوسوه …”
تحريك أصابعها إلى خدها ثم تحريكها. نظرت الأميرة إلى إصبعها ، وبدأت تعابير وجهها ، التي بدت هادئة بشكل غير عادي ، تتشوه بشدة.
“هل ما زلت في حالة مزاجية للعب؟“
قعقعة-! قعقعة-!
“هل توقفها بحيلك الغبية؟“
بدأت الغرفة بأكملها ترتجف ، وسرعان ما سقطت نظرة الأميرة على أنجليكا. لم تعد الطريقة التي نظرت إليها كما كانت من قبل.
“إنها ابنة كيان مصنف للأميرة … أحد الرؤساء السبعة في ذلك؟“
“انا ارى كيف يكون.”
الفصل 849: لقاءه مرة أخرى [2]
أومأت برأسها مرارًا وتكرارًا ، ويبدو أنها توصلت إلى فهم مفاجئ.
“أفضل بكثير من شخص معين.”
“استلمتها الان.”
“لا أعرف ما الذي دار في ذهني. منذ متى لدي ابنة؟“
أومأت برأسها مرة أخرى.
كانت كلماتها ناعمة ، لكن في اللحظة التي خرجت فيها ، تجمدت الغرفة بأكملها. انتشر ضغط بلا شكل في كل شبر من الغرفة ، ووجد الثعبان الصغير نفسه غير قادر على الحركة على الإطلاق.
“لا أعرف ما الذي دار في ذهني. منذ متى لدي ابنة؟“
سووش!
تفجر-!
سرعان ما سقطت بصرها عليه ، وشعر الثعبان الصغير بجلده يزحف.
ومع ذلك ، فقد صُدم تمامًا بالكشف المفاجئ عن والدة أنجليكا.
ترجمة
حتى الثعبان الصغير شعر بدافع بسيط ، لكنه قرص ذراعيه وأجبر نفسه على الخروج من هذه الحالة.
ℱℒ??ℋ
ظهر الثعبان الصغير في المكان الذي كانت فيه أنجليكا ، ورأى الأميرة ليليث ، واتسعت حدقة عينيه.
———–
كان هناك شيء ما في صوتها جعل من الصعب على أولئك الذين كانوا يستمعون إليه إبقاء رؤوسهم مستقيمة.
اية (7) وَٱلۡوَزۡنُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّۚ فَمَن ثَقُلَتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ (8) وَمَنۡ خَفَّتۡ مَوَٰزِينُهُۥ فَأُوْلَٰٓئِكَ ٱلَّذِينَ خَسِرُوٓاْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِـَٔايَٰتِنَا يَظۡلِمُونَ (9)سورة الأعراف الآية (9)
كان من الواضح لجميع الحاضرين أن العلاقة بين أنجليكا ووالدتها لم تكن جيدة على الإطلاق.
“تمامًا…”
“لقد كنتي متمردة تمامًا منذ عودتك. لقد سمحت لك بذلك منذ أن أدركت أنك ستأتي ، ولكن يبدو أنه قد يلزم بعض التأديب القاسي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
