حتى ينكسر جسدي [4]
الفصل 846: حتى ينكسر جسدي [4]
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
“القرف!”
لم يكن يمانع بشكل خاص لأنه لم يكن بحاجة إلى بصره ، ولكن في نفس الوقت ، شعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية التعبير الذي كانت الأميرة تصنعه.
اتسعت عينا مايلين في اللحظة التي رأت فيها اليد تنزل لتحطيم جسم الإنسان.
“بفت“.
على الرغم من أنها لم تكن تريد تصديق ذلك ، علمت مايلين أنه من المستحيل على الإنسان تفادي الهجوم ، وفي اللحظة الأخيرة رأته يستسلم ويجلس القرفصاء على جسر أنف الأميرة.
أعتقد أن ليام يعرف الآن ما عليه فعله بعد ذلك.
ثم…
كانت مقامرة لكنها آتت أكلها في النهاية. قبل أن تكون يده على وشك صفعه ، استخدم الحركة التي كان يحاول إتقانها على مدار السنوات الخمس الماضية.
كما لو كانت تضرب حشرة ، جاءت يد الأميرة الكبيرة تضرب وجهها.
على الرغم من أنها لم تكن تريد تصديق ذلك ، علمت مايلين أنه من المستحيل على الإنسان تفادي الهجوم ، وفي اللحظة الأخيرة رأته يستسلم ويجلس القرفصاء على جسر أنف الأميرة.
صفعة-!
رطم! رطم!
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
على الرغم من ذلك ، لم تكن خائفة على الإطلاق. في الواقع ، بدت أكثر حماسًا لأنها ضغطت بقدمها للأمام وفتحت فمها على نطاق واسع.
تم تضمين جسدها في الهواء عدة مرات. عندما استقرت نفسها ، انزلقت لعنة من فمها.
أعتقد أن ليام يعرف الآن ما عليه فعله بعد ذلك.
“اللعنة. اللعنة!”
ووووم -!سرعان ما وصل الهجوم إلى فمها ، وعندما حدث ذلك ، اضطرت الأميرة للتراجع عدة خطوات.
“اللعنة ، لقد سبق أن حذرته من قبل أن هذا أمر خطير … لماذا كان عليه أن يمضي قدمًا ويقتل نفسه بهذه الطريقة ؟!”
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
كانت مايلين غاضبة بشكل مفهوم من الموقف.
رطم! رطم!
لم يكن من السهل أبدًا رؤية مثل هذا الفرد الموهوب يموت ، وحقيقة أنه كان من الممكن تجنب كل هذا جعلها أكثر غضبًا.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
“ماذا سأفعل عندما يأتي ويكتشف أن رفيقه قد مات؟“
خرج صوت طنين من فمها ، وبدأ هجوم مايلين في الالتواء في الهواء قبل أن يوجه نفسه نحو فم الأميرة.
كانت مايلين تحدق في الأميرة التي تعلوها فوقها ، وشعرت بالعجز بسبب فجوة القوة الهائلة بينهما ، لكنها لم تستطع سوى أن تحصر أسنانها وتوجه كل المانا داخل جسدها.
رطم! رطم! رطم!
مع العلم بمدى اتساع الفجوة بين الاثنين ، لم تستطع مايلين سوى استخدام أقوى حركة لها.
فجأة ، وصل صوت إلى أذني ليام ، وعندما أدار رأسه ، تفاجأ برؤية رين يقف بجانبه ، غير متأثر تمامًا بما كان يحدث من حولهم.
ظهرت وراءها دوائر سحرية خضراء واحدة تلو الأخرى.
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
رطم! رطم! رطم!
“بفت“.
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
كانت السرعة التي تتحرك بها الكروم سريعة للغاية ، وعند الوصول إليها ، التواء وانحناء حول جسدها.
صفعة-!
متوهجة بضوء أصفر ، بدأت القوة في ترشيح جسد مايلين بينما كان شعرها الفضي يرفرف إلى الأمام وظهرت الأحرف الرونية في جميع أنحاء جسدها.
“اللعنة…”
قوة لا تشبه أي سطح آخر في كل ركن من أركان جسدها. بعد أن تركت مايلين ، استدارت الكروم من حولها وأشارت مباشرة إلى الأميرة التي تركز اهتمامها عليها الآن.
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
“يا لها من طاقة قوية.”
“يا لها من طاقة قوية.”
تمتمت الأميرة أديفاجيا ، بصوتها العميق الهادر في جميع أنحاء الأرض الفاسدة.
صفعة-!
بدت معجبة إلى حد ما … ربما كان لعابها يسيل من القوة لأنها أحضرت ذراعها إلى فمها لمسح اللعاب الذي تسرب من زاوية فمها.
رطم! رطم! رطم!
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت دوائر سحرية على أطراف الكروم التي كانت موجهة نحو الأميرة ، التي ابتلعت مرة أخرى جرعة من اللعاب عند رؤيتها.
كانوا … كانوا وحوشًا بين الوحوش ، ولم يكونوا شيئًا يمكن لأمثالها التعامل معه.
“الكثير من الطاقة…”
“من الجيد أنها نجحت في النهاية.”
مشهد عطشها بعد هجومها جعل مايلين عبسة ، لكنها لم تدع ذلك يدخل رأسها ، وفي غضون نصف ثانية ، انفجرت الطاقة التي تجمعت عند طرف الكروم وغطت كامل الأرض الخضراء.
عندما رأى هجوم مايلين ، فهم متى كانت تلك اللحظة ، وضرب عندما كانت الفرصة سانحة.
نبت العشب والزهور في جميع أنحاء الأرض ، وبدا العالم الذي كان جافًا في يوم من الأيام وكأنه ينبض بالحياة لفترة وجيزة.
كانوا … كانوا وحوشًا بين الوحوش ، ولم يكونوا شيئًا يمكن لأمثالها التعامل معه.
كان شعر مايلين يرفرف لأعلى ، ووجهت يدها إلى الأميرة.
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
“اذهبي.”
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
تردد صدى صوتها الناعم في جميع أنحاء الأرض للحظة وجيزة ، وانفجرت القوة التي جمعتها وتوجهت مباشرة إلى الأميرة بقوة وقوة لا تصدق.
“أنا مستحيل …”
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
صفعة-!
على الرغم من ذلك ، لم تكن خائفة على الإطلاق. في الواقع ، بدت أكثر حماسًا لأنها ضغطت بقدمها للأمام وفتحت فمها على نطاق واسع.
“الكثير من الطاقة…”
آه -!
“اللعنة. اللعنة!”
خرج صوت طنين من فمها ، وبدأ هجوم مايلين في الالتواء في الهواء قبل أن يوجه نفسه نحو فم الأميرة.
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
ووووم -!سرعان ما وصل الهجوم إلى فمها ، وعندما حدث ذلك ، اضطرت الأميرة للتراجع عدة خطوات.
شعرت مايلين بالاستياء من الموقف. اعتقدت أنها نمت أقوى خلال السنوات الخمس الماضية … قوية بما يكفي ربما لمحاربة أحد رؤوس الشياطين السبعة – ولكن كم كانت مخطئة.
رطم! رطم!
القوة التي كانت تحاول قمعها داخل فمها مرة أخرى أصبحت جامحة ، وارتجف خديها.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
اتسعت عينا مايلين في اللحظة التي رأت فيها اليد تنزل لتحطيم جسم الإنسان.
انتفخ خديها لدرجة أنها تشبه الهامستر الذي أفرط في تناول البذور والمكسرات.
“يا لها من طاقة قوية.”
“هاااااااااااااااا …“
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
خلال هذا الوقت ، نزلت شخصية مايلين تدريجياً نحو الأرض وهي تكافح من أجل الحفاظ على أنفاسها. كان تعبيرها شاحبًا تمامًا ، وكانت تكافح من أجل الحفاظ على نفسها من التقيؤ.
متشبثًا بجسر أنف الأميرة ، وجد ليام أن بصره مسدود بشعره الذي كان يرفرف أمامه وأعاق بصره.
“أنا … أنا …”
بالطبع ، كان يعلم أنه لم يتبق له الكثير من الوقت.
كانت بالكاد تستطيع صياغة كلمة واحدة ، وعندما نظرت من بعيد ، بدا أن نظرتها ضبابية بسبب التعب.
“يا لها من طاقة قوية.”
على الرغم من كل هذا ، أجبرت نفسها على النظر من بعيد ، وكان ذلك عندما شاهدت برعبها الأميرة وهي تتوقف ببطء وتغلق فمها وهي تمتص هجومها دفعة واحدة.
“أنا … أنا …”
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
خرج صوت طنين من فمها ، وبدأ هجوم مايلين في الالتواء في الهواء قبل أن يوجه نفسه نحو فم الأميرة.
“أنا مستحيل …”
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
لم تكن متأكدة كيف تشعر في تلك اللحظة. شعرت كما لو أن العالم بأسره قد انهار أمام عينيها ، وشيء حلو باق في مؤخرة حلقها.
ظهرت وراءها دوائر سحرية خضراء واحدة تلو الأخرى.
“بفت“.
“من الجيد أنها نجحت في النهاية.”
ولأنها لم تكن قادرة على التراجع ، بصقت في فمها من الدم ، وشحب وجهها الشاحب بالفعل أكثر.
ماذا كان من المفترض أن يفعل بعد ذلك؟
“اللعنة…”
“اذهبي.”
شعرت مايلين بالاستياء من الموقف. اعتقدت أنها نمت أقوى خلال السنوات الخمس الماضية … قوية بما يكفي ربما لمحاربة أحد رؤوس الشياطين السبعة – ولكن كم كانت مخطئة.
رطم! رطم!
كانوا … كانوا وحوشًا بين الوحوش ، ولم يكونوا شيئًا يمكن لأمثالها التعامل معه.
“حسنًا ، هذا يعمل أيضًا ، على ما أعتقد …”
“سعال. سعال“.
عندما رأى هجوم مايلين ، فهم متى كانت تلك اللحظة ، وضرب عندما كانت الفرصة سانحة.
سعلت عدة مرات ، رفعت رأسها مستقيلة ، لكن بمجرد أن اعتقدت أن كل شيء قد انتهى ، تغير تعبيرها.
نظرًا لأنه كان على قمة جسر أنفها ، لم تستطع رؤيته ، وبالتالي كانت قادرة على تجنب تعرضها للضرب مرة أخرى.
“م .. ماذا؟ كيف؟“
حسنًا … لقد بدا مثل رين ، وكان مخططه يشبه رين ، لكنه كان غريبًا بعض الشيء …
كان تعبيرها غير قادر على خيانة الصدمة المطلقة التي كانت تشعر بها في الوقت الحالي. مع نظرتها الموجهة إلى الأميرة ، راقبت شخصية ظهرت بجوار عينها المفتوحة مباشرة ، ودفع سيفه نحوها.
“مههههههه!”
حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أنها بالكاد كان لديها الوقت لمعالجتها ، لكنها لم تكن بحاجة إلى ذلك.
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
بعد لحظات من مشاهدة المشهد ، تدفق الدم الأسود في الهواء كما تردد صدى صوت عويل مكتوم في الهواء.
انتفخ خديها لدرجة أنها تشبه الهامستر الذي أفرط في تناول البذور والمكسرات.
“مههههههه!”
“حسنًا ، هذا يعمل أيضًا ، على ما أعتقد …”
تطاير رأس الأميرة من اليسار إلى اليمين حيث تشبث الشكل الذي يقف فوق عينيها على جسر أنفها بحياة عزيزة.
“سعال. سعال“.
القوة التي كانت تحاول قمعها داخل فمها مرة أخرى أصبحت جامحة ، وارتجف خديها.
“بفت“.
على الفور ، انعكس الوضع ، ووجدت ميالين نفسها تحدق في المشهد من بعيد وفمها مفتوح على مصراعيه.
لقد … لقد استنفد إلى حد كبير جميع وسائله ، وللمرة الأولى ، لم يكن متأكدًا مما يجب فعله.
“ح … كيف لا يزال على قيد الحياة؟“
قوة لا تشبه أي سطح آخر في كل ركن من أركان جسدها. بعد أن تركت مايلين ، استدارت الكروم من حولها وأشارت مباشرة إلى الأميرة التي تركز اهتمامها عليها الآن.
***
علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن يموت على أي حال ، لذلك لم يكن لديه حقًا خيار وقد خاطر فقط باستخدام هذه الخطوة.
“حسنًا ، هذا يعمل أيضًا ، على ما أعتقد …”
على الرغم من أنها لم تكن تريد تصديق ذلك ، علمت مايلين أنه من المستحيل على الإنسان تفادي الهجوم ، وفي اللحظة الأخيرة رأته يستسلم ويجلس القرفصاء على جسر أنف الأميرة.
متشبثًا بجسر أنف الأميرة ، وجد ليام أن بصره مسدود بشعره الذي كان يرفرف أمامه وأعاق بصره.
“ح … كيف لا يزال على قيد الحياة؟“
لم يكن يمانع بشكل خاص لأنه لم يكن بحاجة إلى بصره ، ولكن في نفس الوقت ، شعر أنه من المؤسف أنه لم يستطع رؤية التعبير الذي كانت الأميرة تصنعه.
استمرت الأميرة في التملص من الألم وهي تغطي عينها بيدها.
“آهه … كم هو حزين.”
“ماذا سأفعل عندما يأتي ويكتشف أن رفيقه قد مات؟“
كانت مقامرة لكنها آتت أكلها في النهاية. قبل أن تكون يده على وشك صفعه ، استخدم الحركة التي كان يحاول إتقانها على مدار السنوات الخمس الماضية.
فتح ليام فمه ، وحاول أن يقول شيئًا ، لكنه أومأ برأسه في النهاية وابتسم.
فرقعة! فرقعة! فرقعة!
لم يكن من السهل أبدًا رؤية مثل هذا الفرد الموهوب يموت ، وحقيقة أنه كان من الممكن تجنب كل هذا جعلها أكثر غضبًا.
تمكن ليام من المرور عبر الأشياء مباشرة كما لو كان شبحًا عن طريق اهتزاز كل شبر من جسده.
“هذا … أكثر مما كنت أعتقد …”
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
آه -!
علاوة على ذلك ، كان من الممكن أن يموت على أي حال ، لذلك لم يكن لديه حقًا خيار وقد خاطر فقط باستخدام هذه الخطوة.
حسنًا … لقد بدا مثل رين ، وكان مخططه يشبه رين ، لكنه كان غريبًا بعض الشيء …
“من الجيد أنها نجحت في النهاية.”
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
بعد أن أعطى الشيطان الانطباع بأنه مات ، لم يهاجم على الفور وبشر بوقته بالوقت المناسب للهجوم.
على الرغم من ذلك ، لم تكن خائفة على الإطلاق. في الواقع ، بدت أكثر حماسًا لأنها ضغطت بقدمها للأمام وفتحت فمها على نطاق واسع.
عندما رأى هجوم مايلين ، فهم متى كانت تلك اللحظة ، وضرب عندما كانت الفرصة سانحة.
انتشرت الموجات الصدمية في جميع أنحاء الأرض نتيجة لتلك الضربة ، مما أدى إلى تشتت جميع الأشخاص القريبين في المسافة.
في النهاية ، أتت مقامرته ثمارها ، ووجدت الأميرة نفسها في وضع غير موات إلى حد ما.
متشبثًا بجسر أنف الأميرة ، وجد ليام أن بصره مسدود بشعره الذي كان يرفرف أمامه وأعاق بصره.
قعقعة! قعقعة!
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
“هممممممم!”
“هاااااااااااااااا …“
استمرت الأميرة في التملص من الألم وهي تغطي عينها بيدها.
———–
نظرًا لأنه كان على قمة جسر أنفها ، لم تستطع رؤيته ، وبالتالي كانت قادرة على تجنب تعرضها للضرب مرة أخرى.
“يا لها من طاقة قوية.”
بالطبع ، كان يعلم أنه لم يتبق له الكثير من الوقت.
ترنح خديها لبضع ثوان قبل أن تهدأ القوة الموجودة بداخلهما ، وسقط قلب مايلين.
“حسنًا ، ولكن الآن ، ماذا …”
مع كل خطوة تخطوها ، بدأت الأرض التي تحتها تنهار ، وفجأة ، بدأ خديها ينتفخان إلى حجم هائل.
لقد … لقد استنفد إلى حد كبير جميع وسائله ، وللمرة الأولى ، لم يكن متأكدًا مما يجب فعله.
“أنا مستحيل …”
بالتأكيد … لقد أصابها ضررًا كبيرًا ، وإذا فقدت السيطرة تمامًا على الطاقة في فمها ، فستصاب بجروح بالغة ، ولكن هذا هو المكان الذي تكمن فيه المشكلة … كيف كان من المفترض أن يجعل الطاقة داخل فمها تذهب مجنون؟
كانت السرعة التي تتحرك بها الكروم سريعة للغاية ، وعند الوصول إليها ، التواء وانحناء حول جسدها.
ماذا كان من المفترض أن يفعل بعد ذلك؟
“هل هذا ما تفعله؟“
“هل هذا ما تفعله؟“
واحدة تلو الأخرى ، ظهرت دوائر سحرية على أطراف الكروم التي كانت موجهة نحو الأميرة ، التي ابتلعت مرة أخرى جرعة من اللعاب عند رؤيتها.
فجأة ، وصل صوت إلى أذني ليام ، وعندما أدار رأسه ، تفاجأ برؤية رين يقف بجانبه ، غير متأثر تمامًا بما كان يحدث من حولهم.
“اللعنة. اللعنة!”
حسنًا … لقد بدا مثل رين ، وكان مخططه يشبه رين ، لكنه كان غريبًا بعض الشيء …
———–
فتح ليام فمه ، وحاول أن يقول شيئًا ، لكنه أومأ برأسه في النهاية وابتسم.
بدا أن العالم قد توقف فجأة عند هجومها ، وحتى الأميرة بدت وكأنها مندهشة من قوة الهجوم.
“أوه ، يا رن. كيف حالك؟“
قعقعة! قعقعة!
أعتقد أن ليام يعرف الآن ما عليه فعله بعد ذلك.
استمرت الأميرة في التملص من الألم وهي تغطي عينها بيدها.
فجأة ، وصل صوت إلى أذني ليام ، وعندما أدار رأسه ، تفاجأ برؤية رين يقف بجانبه ، غير متأثر تمامًا بما كان يحدث من حولهم.
ترجمة
ℱℒ??ℋ
كانوا … كانوا وحوشًا بين الوحوش ، ولم يكونوا شيئًا يمكن لأمثالها التعامل معه.
———–
———–
اية (4) فَمَا كَانَ دَعۡوَىٰهُمۡ إِذۡ جَآءَهُم بَأۡسُنَآ إِلَّآ أَن قَالُوٓاْ إِنَّا كُنَّا ظَٰلِمِينَ (5)سورة الأعراف الآية (5)
كانت هذه الخطوة محفوفة بالمخاطر للغاية لأن خطأ واحدًا فقط قد يكلفه حياته ، ولكن في الوقت نفسه ، نجح الأمر على أكمل وجه ، وكان قادرًا على المرور بين يديها وتجنب الموت بأعجوبة.
بدأت الأرض تحتها ترتجف ، ومن العدم ، نبتت كروم كثيفة كان عددها بالمئات وشقت طريقها نحو مايلين.
سعلت عدة مرات ، رفعت رأسها مستقيلة ، لكن بمجرد أن اعتقدت أن كل شيء قد انتهى ، تغير تعبيرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
