هل هذا كافٍ؟ [3]
هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘
قعقعة-!قعقعة-!
“آه حسنا.”
بدأ كل شيء في الانهيار في اللحظة التي هُزم فيها الأمير ليتفيا. لم يمر المشهد دون أن يلاحظه أحد من قبل من هم في الأسفل ، حيث تمكن الجميع تقريبًا من إلقاء نظرة على ما حدث.
لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.
“ه .. هل كنا…”
الحقيقة المحزنة هي أنني لم أستطع إنقاذ الجميع. كان بإمكاني فقط أن أبذل قصارى جهدي لمساعدتهم بقدر ما أستطيع ، وكان هذا جزءًا من تلك المساعدة.
“الامير؟“
“مهم.”
لقد حدث كل ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن الشياطين الموجودة تحتها لم تكن قادرة على فهم ما حدث بالكامل.
ما يهم في هذه اللحظة هو الانتصار.
“أيها الخائن!”
هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘
انتشرت صرخة فجأة عبر السماء.
———–
“نذل!”
“هذا هو…”
“كيف تجرؤ على خيانة عرقنا!”
في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندا. نظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.
فقط بعد أن سمعوا صراخًا غاضبًا في الهواء انطلقوا منه وركزوا انتباههم على شيطان معين بشعر وردي طويل.
“إلى الركيزة التالية“.
لم يكن سوى الأمير فالينج الذي أخذ ازدراء وكراهية الشياطين بتعبير هادئ. كانت مثل هذه التعبيرات هي القاعدة بالنسبة له.
“هذت يمكن أن يعمل.”
لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يزعج شخصًا مثله.
بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.
بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.
“ماذا يحدث هنا؟“
تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.
“ماذا تنتظر؟“
كانت تنظر إلى المشهد أعلاه بتعبير جاد لا يضاهى.
كان جين يحدق في يدها ، وقف هناك فارغ ، غير قادرة على العثور على الكلمات المناسبة لقولها. كان صامتا تماما.
“هل أنت متأكد من قرارك؟“
“هنا.”
“مهم.”
“اه انتظر.”
أومأت بريسيلا برأسها ، ومزقت نظرتها بعيدًا عن المشهد وحولت انتباهها إلى جين.
كانت تنظر إلى المشهد أعلاه بتعبير جاد لا يضاهى.
“لم يكن الأمر سهلاً بالتأكيد ، لكن …”
لم أجبها ومدت يدي نحوها.
انتشرت ابتسامة مريرة عبر ملامحها.
انتشرت ابتسامة مريرة عبر ملامحها.
“… لم يكن لدينا الكثير من الخيارات.”
عند تلقي التلميح ، أصبح وجه أماندا جادًا ، وأخرجت قوسها.
بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارة. لقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.
“فقط من أين سأحصل على كل هذا النيكوتين؟“
بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.
“ب-“
لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.
انتشرت ابتسامة مريرة عبر ملامحها.
منذ أن ظهرت فرصة ، اختاروا أن يأخذوها.
“… لم يكن لدينا الكثير من الخيارات.”
لم يكونوا من الحماقة لدرجة تحملهم للمخاطرة دون أن يكون لديهم أولاً بعض الأدلة لإثبات أنها كانت مخاطرة تستحق المخاطرة.
بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.
ولهذا السبب بالذات طلبوا أن يظهر الإنسان دليلاً قبل اتخاذ قرار الانضمام إلى جانبه.
تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.
النوتان اللذتين ينتميان إلى سيدالعمود… كان هذا دليلًا كافيًا لهم ليقبلوا بالمقامرة وينضموا إلى جانبه.
رومبي -! قعقعة-!
‘والان اذن…’
ج .. الكراك…!
تنهدت سرا لنفسها ، محدقة مرة أخرى في شخصية غامضة في السماء.
“أيها الخائن!”
“… لقد وضعنا رهاناتنا. يمكننا الآن فقط أن نأمل أن تؤتي مقامرتنا ثمارها.
“حسنًا. فقط أطلق السهم ، ودعنا نرحل بعد ذلك. بالنسبة لأولئك الذين بقوا على قيد الحياة ، أنا متأكد من أن حلفاءنا يمكنهم التعامل معهم.”
“لقد قمت باختيار جيد.”
فقط بعد أن سمعوا صراخًا غاضبًا في الهواء انطلقوا منه وركزوا انتباههم على شيطان معين بشعر وردي طويل.
أخرج صوت بريسيلا من أفكارها ، وعندما أدارت رأسها ، سقطت بصرها على عينين بلون الزمرد.
ما يهم في هذه اللحظة هو الانتصار.
“أوه؟ هل هذه طريقتك في مواساتي؟“
بمجرد أن أصبحت الشقوق أكبر ، أصبحت السماء ذات اللون الأزرق السماوي أكثر وضوحًا لكليهما ، وسرعان ما انهار كل شيء مرة واحدة.
“لا لماذا أنا؟“
“ماذا تنتظر؟“
تراجع جين خطوة إلى الوراء ، ويبدو أنها يشعر بالاشمئزاز تقريبًا من تعليقها. للحظة ، فكرت بريسيلا في كل أنواع الأشياء ، لم يكن الكثير منها لطيفًا للغاية ، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها.
انتشرت صرخة فجأة عبر السماء.
“إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”
انهار العالم من حولي وعاد إلى ما كان ينبغي أن يكون عليه. تناثرت الغيوم في السماء ، وتناثر الضوء من الشمس في السماء.
طالما تمكنت من الحصول على تلك العصي …
يبدو أن أماندا بدأت أخيرًا في الحصول على فكرة عما كنت أفعله عندما فتحت عينيها على مصراعيها ، وشدّت قبضتي.
“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”
بدأ المطر فجأة.
نظرت إليه من زاوية عينها ، ومدت يدها وفتحت راحة يدها. حركت أصابعها ، وحركته نحوه.
“مهم.”
“…”
يبدو أن أماندا بدأت أخيرًا في الحصول على فكرة عما كنت أفعله عندما فتحت عينيها على مصراعيها ، وشدّت قبضتي.
كان جين يحدق في يدها ، وقف هناك فارغ ، غير قادرة على العثور على الكلمات المناسبة لقولها. كان صامتا تماما.
بينما لم يكونوا على دراية كاملة بما كان يحدث ، إذا كان هناك شيء واحد فهموه ، فهو أن عمود الكسل قد انهار.
“هل أصبحت مدمنة؟“
“آه حسنا.”
يبدو أن هذا هو الحال.
“لم يكن الأمر سهلاً بالتأكيد ، لكن …”
هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘
بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.
عبوس ، بدأت كل أنواع الأفكار تخطر ببال جين ، وساد الصمت المنطقة التي كانوا فيها.
بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارة. لقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.
ربما…
“إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”
كان النيكوتين هو المفتاح لهزيمة كل الشياطين.
كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.
عبرت أفكار مختلفة عن ذهن جين حيث بدأت الخطط تتبلور في ذهنه.
لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.
“فقط من أين سأحصل على كل هذا النيكوتين؟“
“هذا هو…”
رومبي -! قعقعة-!
تراجع جين خطوة إلى الوراء ، ويبدو أنها يشعر بالاشمئزاز تقريبًا من تعليقها. للحظة ، فكرت بريسيلا في كل أنواع الأشياء ، لم يكن الكثير منها لطيفًا للغاية ، لكنها تمكنت من كبح جماح نفسها.
لكن أفكاره تحطمت بسبب الاهتزاز المفاجئ للعمود حيث بدأ العالم من حولهم في الانهيار. عندما بدأت الجزر العائمة من حولهم في الانهيار ، بدأت المياه تتسرب إلى المنطقة الواقعة تحتها.
“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”
بدأت الأرض تحتها تتصدع ، وبدأت الجزيرة تتأرجح ذهابًا وإيابًا في الفضاء من حولهم.
ℱℒ??ℋ
“ماذا يحدث؟“
“آه حسنا.”
“ماذا يحدث هنا؟“
“هل أنت متأكد من قرارك؟“
كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.
“الامير؟“
ج .. الكراك…!
انتشرت ابتسامة مريرة عبر ملامحها.
خلف الشقوق ، تم ترشيح الضوء من خلالها.
نظرت إليه من زاوية عينها ، ومدت يدها وفتحت راحة يدها. حركت أصابعها ، وحركته نحوه.
بمجرد أن أصبحت الشقوق أكبر ، أصبحت السماء ذات اللون الأزرق السماوي أكثر وضوحًا لكليهما ، وسرعان ما انهار كل شيء مرة واحدة.
“أوه؟ هل هذه طريقتك في مواساتي؟“
يتحطم-!
“أيها الخائن!”
بعد سماع صوت يذكرنا بانكسار الزجاج ، بدأ العالم من حولهم يتفكك ، ولم يروا سوى اللون الأبيض.
“شاهد فقط.”
تضاءلت أجسادهم ، التي كانت تقف على الجزيرة ، فجأة ، وشعر الاثنان أن جثتيهما تختفي في الهواء.
عندما لمس خيط قوسها زاوية فمها ، تركت أماندا الخيط ، واختفى السهم من القوس.
بينما لم يكونوا على دراية كاملة بما كان يحدث ، إذا كان هناك شيء واحد فهموه ، فهو أن عمود الكسل قد انهار.
“لقد قمت باختيار جيد.”
***
ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …
صليل! صليل! صليل!
هل هو النيكوتين؟ غير أن ما هو عليه؟‘
انهار العالم من حولي وعاد إلى ما كان ينبغي أن يكون عليه. تناثرت الغيوم في السماء ، وتناثر الضوء من الشمس في السماء.
“وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟“
“ماذا نفعل الان؟“
كان صوت أماندا هو الذي أخرجني من أفكاري ، وتفكرت للحظة قبل أن أحول تركيزي نحو العمود الأقرب.
ج .. الكراك…!
“إلى الركيزة التالية“.
“هل أصبحت مدمنة؟“
“مثل هذا تماما؟“
النوتان اللذتين ينتميان إلى سيدالعمود… كان هذا دليلًا كافيًا لهم ليقبلوا بالمقامرة وينضموا إلى جانبه.
“هل هناك أي شيء آخر علينا القيام به؟“
“ماذا نفعل الان؟“
كان لدي هدف واحد فقط.
الحقيقة المحزنة هي أنني لم أستطع إنقاذ الجميع. كان بإمكاني فقط أن أبذل قصارى جهدي لمساعدتهم بقدر ما أستطيع ، وكان هذا جزءًا من تلك المساعدة.
تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطين. لم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.
بفتح كفي ، ركزت على القوانين داخل جسدي وأغمضت عيني. تخيلت صورة داخل عقلي ، فتحت عيني مرة أخرى وجمعت كل الطاقة تجاه راحتي ، حيث تطفو كرة ببطء.
خاصة وأن قوتي كانت تتزايد.
كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.
“وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟“
في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندا. نظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.
لفتت أماندا انتباهي إلى الأرض ، وعندما التفت للنظر ، رأيت عددًا من أبعاد الجيب المتبقية التي خرج منها الناس.
جذب انفجار قوتها المفاجئ انتباه الشياطين التي كانت تخرج من الأسفل ، لكن الأوان كان قد فات.
مع مرور الوقت ، ظهر المزيد والمزيد من الناس في العراء ، وسرعان ما كانت المنطقة بأكملها تعج بالكائنات الشيطانية وكذلك الأشخاص الذين ينتمون إلى الأعراق الأربعة.
“ما هذا؟“
لحسن الحظ ، في الوقت الحالي ، كنا نحن الاثنين فقط في الخارج. لم يخرج الأمير فالينج والشياطين الأخرى ، لكنني علمت أنهم سيخرجون قريبًا بما يكفي.
تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطين. لم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.
“أمم.”
ملاحظًا أولئك الذين كانوا يخرجون ، التفت للنظر نحو يساري ، وعندها لاحظت أن هناك عدة معارك جارية على مسافة بعيدة.
بمجرد أن أصبحت الشقوق أكبر ، أصبحت السماء ذات اللون الأزرق السماوي أكثر وضوحًا لكليهما ، وسرعان ما انهار كل شيء مرة واحدة.
“هل هذا من الركائز الأخرى؟“
تخلص من جميع الركائز واستوعب كل قوانين أكاشيا من الشياطين. لم تكن مهمة سهلة ، ولكن بعد التعامل مع ثلاثة من الركائز ، بدأت الأمور تصبح أسهل.
في الواقع ، إذا فكرت في الأمر ، بصرف النظر عن قتل القادة ، فأنا لم أتعامل مع الشياطين المتبقية. لم يكن الأمر أنني لم أرغب في ذلك ، لكن لم يكن لدي وقت لهم. كان هذا الشيء … مزعجًا.
رومبي -! قعقعة-!
“اه انتظر.”
“كيف تجرؤ على خيانة عرقنا!”
في تلك اللحظة أدركت شيئًا وأدرت رأسي للنظر إلى أماندا. نظرت إلي مرة أخرى ، وأومأت برأسي.
بمجرد أن أصبحت الشقوق أكبر ، أصبحت السماء ذات اللون الأزرق السماوي أكثر وضوحًا لكليهما ، وسرعان ما انهار كل شيء مرة واحدة.
“هذت يمكن أن يعمل.”
كان النيكوتين هو المفتاح لهزيمة كل الشياطين.
“ماذا يمكن أن يعمل؟“
“آه حسنا.”
“هنا.”
“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”
لم أجبها ومدت يدي نحوها.
الفصل 828: هل هذا كافٍ؟ [3]
بفتح كفي ، ركزت على القوانين داخل جسدي وأغمضت عيني. تخيلت صورة داخل عقلي ، فتحت عيني مرة أخرى وجمعت كل الطاقة تجاه راحتي ، حيث تطفو كرة ببطء.
أومأت بريسيلا برأسها ، ومزقت نظرتها بعيدًا عن المشهد وحولت انتباهها إلى جين.
“ما هذا؟“
“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”
“شاهد فقط.”
عبرت أفكار مختلفة عن ذهن جين حيث بدأت الخطط تتبلور في ذهنه.
بينما كنت أبقي انتباهي ثابتًا على الجرم السماوي الذي حملته في يدي ، في غضون فترة زمنية قصيرة جدًا ، بدأ شكله في التحول والتغير. كان جسدي يتألم ويومض من حقيقة أنني كنت أستخدم القوانين ، لكنني تحملت الألم واستمررت في توجيهه.
بجانبه كانت نفس الشخصية الضبابية التي قتلت الأمير ليتفيا.
في النهاية ، امتد الجرم السماوي إلى خط رفيع من سماكة معتدلة.
“وماذا عن أولئك الذين خرجوا من العمود؟“
“هذا هو…”
“ما هذا؟“
يبدو أن أماندا بدأت أخيرًا في الحصول على فكرة عما كنت أفعله عندما فتحت عينيها على مصراعيها ، وشدّت قبضتي.
تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.
“ا ، انتهى“.
شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!
تمكنت من الغمغمة بين أسناني المشدودة ، وجلب يدي نحوها ومررت فوق سهم أبيض صغير نصف شفاف.
فقط بعد أن سمعوا صراخًا غاضبًا في الهواء انطلقوا منه وركزوا انتباههم على شيطان معين بشعر وردي طويل.
“ماذا -؟“
كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.
“خذها.”
“إنه موردي العصي … لا يمكنني إفساد علاقتنا بعد …”
“ب-“
تحتها ، على الجزيرة العائمة الرئيسية ، مزق جين بصره بعيدًا عن رين ونظر إلى يمينه ، حيث ظهرت الشيطانة التي كانت مألوفًه له.
“خذها و حسب.”
“هل هناك أي شيء آخر علينا القيام به؟“
مدت أماندا يدها ، وانتقل السهم إلى يدها وطفو فوقها. أضاء وجهها نتيجة الوهج الخافت القادم من السهم في يدها. كنت سأبتسم لو كان الأمر من قبل ، لكنني لم أكن في حالة مزاجية للابتسام ودفعها برأسي نحو الشياطين البعيدة.
———–
“ماذا تنتظر؟“
“لا لماذا أنا؟“
“آه حسنا.”
ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …
عند تلقي التلميح ، أصبح وجه أماندا جادًا ، وأخرجت قوسها.
‘والان اذن…’
“كم يمكنك أن تضرب؟“
“كم يمكنك أن تضرب؟“
“سأحاول الحصول على أكبر عدد ممكن.”
لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يزعج شخصًا مثله.
“حسنًا. فقط أطلق السهم ، ودعنا نرحل بعد ذلك. بالنسبة لأولئك الذين بقوا على قيد الحياة ، أنا متأكد من أن حلفاءنا يمكنهم التعامل معهم.”
لم يكونوا من الحماقة لدرجة تحملهم للمخاطرة دون أن يكون لديهم أولاً بعض الأدلة لإثبات أنها كانت مخاطرة تستحق المخاطرة.
الحقيقة المحزنة هي أنني لم أستطع إنقاذ الجميع. كان بإمكاني فقط أن أبذل قصارى جهدي لمساعدتهم بقدر ما أستطيع ، وكان هذا جزءًا من تلك المساعدة.
سواء عاشوا أو ماتوا … كان شيئًا لم يكن من اختصاصي المباشر في الوقت الحالي.
———–
ربما كان من الممكن أن يكون في السابق ، لكن بعد ما رأيته …
بالتفكير في ما حدث منذ فترة ، كان بإمكانها فقط أن تهز رأسها بمرارة. لقد كان حقًا … ليس خيارًا كبيرًا من نهايتهم.
لم أعد أهتم بهذا القدر.
كان صوت أماندا هو الذي أخرجني من أفكاري ، وتفكرت للحظة قبل أن أحول تركيزي نحو العمود الأقرب.
ما يهم في هذه اللحظة هو الانتصار.
خلف الشقوق ، تم ترشيح الضوء من خلالها.
كرياك!
بدأت الأرض تحتها تتصدع ، وبدأت الجزيرة تتأرجح ذهابًا وإيابًا في الفضاء من حولهم.
تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.
“هذا هو…”
جذب انفجار قوتها المفاجئ انتباه الشياطين التي كانت تخرج من الأسفل ، لكن الأوان كان قد فات.
تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.
عندما لمس خيط قوسها زاوية فمها ، تركت أماندا الخيط ، واختفى السهم من القوس.
تضاءلت أجسادهم ، التي كانت تقف على الجزيرة ، فجأة ، وشعر الاثنان أن جثتيهما تختفي في الهواء.
شيوى!
“هذت يمكن أن يعمل.”
تمزق السماء من فوق ، وفجأة ، تحولت البيئة المحيطة إلى الهدوء.
كان كل من جين وبريسيلا مرتبكين وعندما نظروا لأعلى ، صُدموا لرؤية شقوق ضخمة تتشكل في جميع أنحاء السماء الكونية للعالم.
عندما أدرت رأسي للنظر حولي ، قابلت أكثر من عشرة شياطين. ربما كانوا قد لاحظونا للتو بعد الخروج من بُعد الجيب ، وكانوا جميعًا من رتبة الأمير والدوق.
بصرف النظر عما حدث معهم في كا مانكوت ، كانت مواقعهم واضحة بشكل فظيع داخل عشيرة الكسلان ، وعلى الرغم من أنهم لم يكرهوا موقفهم ، إلا أنهم ما زالوا يريدون المزيد.
كانت القوة التي يشعونها قوية للغاية ، لكن …
ملاحظًا أولئك الذين كانوا يخرجون ، التفت للنظر نحو يساري ، وعندها لاحظت أن هناك عدة معارك جارية على مسافة بعيدة.
شيوى! شيوى! شيوى! شيوى! شيوى!
شيوى!
بدأ المطر فجأة.
انتشرت صرخة فجأة عبر السماء.
“على أساس أننا حلفاء ، لن أفعل لك أي شيء ، لكن …”
ترجمة
أخرج صوت بريسيلا من أفكارها ، وعندما أدارت رأسها ، سقطت بصرها على عينين بلون الزمرد.
ℱℒ??ℋ
لم يكونوا من الحماقة لدرجة تحملهم للمخاطرة دون أن يكون لديهم أولاً بعض الأدلة لإثبات أنها كانت مخاطرة تستحق المخاطرة.
———–
تقوس ظهر أماندا ببطء وهي تضع السهم على الخيط ، وعندما فعلت ذلك ، بدأت كمية هائلة من القوة تشع من جسدها.
اية (149) قُلۡ هَلُمَّ شُهَدَآءَكُمُ ٱلَّذِينَ يَشۡهَدُونَ أَنَّ ٱللَّهَ حَرَّمَ هَٰذَاۖ فَإِن شَهِدُواْ فَلَا تَشۡهَدۡ مَعَهُمۡۚ وَلَا تَتَّبِعۡ أَهۡوَآءَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ (150)سورة الأنعام الآية (150)
“ماذا يحدث هنا؟“
لقد كانوا طموحين وكانوا يحلمون دائمًا بالوصول إلى منصب أعلى.
“هنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
