هل هذا كافٍ؟ [1]
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
“في الوقت الراهن…”
[عمود الكسل]
تفجر-!
شيينغ -!
فقاعة-!
جاء جين بصمت من تحت الأرض ، وظهر خلف شيطان ، وخناجره متقاطعة خلف رقبة الشيطان ، وتدحرج رأسه على الأرض.
ومع ذلك ، لم تكن قوته هي التي أثارت إعجابه أكثر ؛ بل كانت الطريقة التي حمل بها نفسه.
رطم!
شيينغ -!
ظهرت خيوط سوداء رفيعة من الأرض ، تغلف الرأس بالكامل قبل أن تسحقه في عجينة ويكشف عن لب أسود.
كان لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين عليه القيام به.
بعد أن تم الكشف عن اللب ، شقت الخيوط في النهاية طريقها نحوه ، ولفته بالكامل ، محطمة القلب دفعة واحدة.
ظهرت خيوط سوداء رفيعة من الأرض ، تغلف الرأس بالكامل قبل أن تسحقه في عجينة ويكشف عن لب أسود.
من هذا القبيل ، مات شيطان من رتبة دوق.
“توقف عن النضال ، لن أقتلك.”
“ها …”
لم يكن هذا سرًا ، لكن الشياطين لم تكن تعمل ضد السباقات الثلاثة.
بعد أن أطلق نفسًا رقيقًا ، ظهرت خيوط داكنة من الأرض وتداعبت على رجليه ، وسحبه من تحت الأرض ، واختفى شخصيته على الأرض.
بعد أن تعامل مع شيطان قوي آخر ، أخذ جين نفسًا عميقًا.
فقاعة-!
لقد صنع لنفسه اسمًا جيدًا في كا مانكوت ، حتى أنه وصل إلى أذنيه. خاصةً في الآونة الأخيرة عندما سمع عن الوضع هناك وكيف تمكن من السيطرة على العشائر الأخرى.
بعد فترة وجيزة من اندماج شخصيته مع الأرض ، داست قدمه في المنطقة التي كان فيها ، مشكّلة حفرة كبيرة.
قعقعة-!قعقعة–!
“لقد رحل!”
“لقد رحل!”
صرير شيطان ، ينظر حوله بنظرة مهددة.
لقد مرت دقيقتين فقط منذ ظهوره ، ولكن منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ الوضع يتحول إلى المزيد من الفوضى.
يلعن الشيطان ويطرح في القمامة ، باحثًا في كل مكان عن أي آثار بشرية ظهرت من العدم.
بدأت الميزة العظيمة التي بنوها في الانهيار ببطء ، وبدأت الأجناس الأخرى في إعادة تكوين نفسها
“حسنًا. يبدو أننا وجدنا أنفسنا إنسانًا موهوبًا إلى حد ما.”
“أين ذهب!؟ اللعنة ، يختبئ النذل!”
لقد اختاروا جميعًا شتلات جيدة.
يلعن الشيطان ويطرح في القمامة ، باحثًا في كل مكان عن أي آثار بشرية ظهرت من العدم.
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
كان صحيحًا عندما حدد نظره في اتجاه معين ، شعر فجأة بقشعريرة تنزل على ظهره وصوت يهمس في أذنيه.
ترجمة
“أنا لا أختبئ في أي مكان.”
كانت قوته كافية وقوية إلى حد ما.
“أنت-!”
الطريقة التي رقص بها حول الشياطين الأخرى وحصد جوهرها دون أن يلاحظها أحد …
سووش -!
“أظن ذلك أيضا.”
كان يتأرجح بمخالبه خلفه مباشرة ، لكن فزعه الشديد رأى أن مخالبه لا تصيب شيئًا. وبدلاً من ذلك ، ظهرت خيوط سوداء رفيعة من تحت الأرض وصارعت ببطء وتمسك بيديه ، مما أوقف حركته.
ومع ذلك ، لم تكن قوته هي التي أثارت إعجابه أكثر ؛ بل كانت الطريقة التي حمل بها نفسه.
“هذا! ما هذا !؟“
“هذا! ما هذا !؟“
حاول الشيطان تخليص نفسه من الخيوط التي كانت ممسكة بذراعيه ، ولكن عندما شدها ، وجد أنها لم تتزحزح بوصة واحدة بل امتدت قليلاً.
قعقعة-!قعقعة–!
إذا لم يكن ذلك سيئًا بدرجة كافية ، فقد ظهرت المزيد والمزيد من الخيوط من تحت الأرض ، تطوق ساقيه وجناحيه.
“هذا! ما هذا !؟“
مهما حاول الشيطان الكفاح ، ظهرت المزيد والمزيد من الخيوط من الأرض تحتها ، وختمت تحركاته.
لقد مرت دقيقتين فقط منذ ظهوره ، ولكن منذ اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ الوضع يتحول إلى المزيد من الفوضى.
تحركت العملية بسرعة كبيرة ، وحتى قبل أن يدرك الشيطان ما كان يحدث ، كانت الخيوط الداكنة قد غطت كل جزء من جسده ، باستثناء رأسه البارز من الشرنقة.
كان سيد عمود عشيرة الكسلان الأمير ليتفيا. لقد كان شيطانًا بشعره الوردي الطويل – وهي سمة تنتمي إلى الشياطين الأعلى داخل العشيرة – وكانت ملامحه ممتعة للغاية للعيون.
“أطلق سراحي!”
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
حاول الشيطان الكفاح ، لكنه كان مجهودًا غير مجدٍ.
“نعم.”
ظهر جين من خلفه ، نظر إليه من أعلى إلى أسفل قبل أن ينحني ويطعن في ربلة الساق.
حاول الشيطان الكفاح ، لكنه كان مجهودًا غير مجدٍ.
“ذلك هو.”
“فالينج هو؟“
تفجر-!
استجوب الأمير ليتفيا وهو يوجه رأسه إلى الجانب لإلقاء نظرة على الشياطين المصنفة على مستوى الأمير والتي لا تزال موجودة. كان هناك أكثر من عشرة منهم ، ولبعض الوقت كانوا يقفون بعيدًا ويراقبون ساحة المعركة.
رش الدم الأسود على الأرض بينما كانت عيون جين تتألق عند رؤية جسم معين داخل ربلة الساق.
“هل انت مهتم؟“
عندما استعاد جين قلبًا أسود ، تغير وجه الشيطان بشكل كبير ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل.
كر … الكراك!
لقد صنع لنفسه اسمًا جيدًا في كا مانكوت ، حتى أنه وصل إلى أذنيه. خاصةً في الآونة الأخيرة عندما سمع عن الوضع هناك وكيف تمكن من السيطرة على العشائر الأخرى.
ضغط القلب في يده ، وتحطم إلى آلاف القطع ، وتلاشى جسد الشيطان في الهواء. خففت الخيوط التي كانت ترفرف عنه ، وعادت إلى الأرض بطاعة.
بدأ العمود يرتجف فجأة ، وانهار تعبير الأمير.
“هوو“.
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
بعد أن تعامل مع شيطان قوي آخر ، أخذ جين نفسًا عميقًا.
“… أنا بالفعل كذلك.”
“ليس من السهل حقًا التعامل مع مثل هذه الشياطين القوية.”
بعد فترة وجيزة من اندماج شخصيته مع الأرض ، داست قدمه في المنطقة التي كان فيها ، مشكّلة حفرة كبيرة.
بينما جعل الأمر يبدو سهلاً ، لم يكن الأمر سهلاً. تم استنفاد ما يقرب من نصف مانا ، ولم يقتل سوى واحد من العديد من الشياطين الأقوياء الذين كانوا يتجولون في ساحة المعركة.
تفجر-!
كان لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين عليه القيام به.
اية((147) سَيَقُولُ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْ لَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكۡنَا وَلَآ ءَابَآؤُنَا وَلَا حَرَّمۡنَا مِن شَيۡءٖۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ حَتَّىٰ ذَاقُواْ بَأۡسَنَاۗ قُلۡ هَلۡ عِندَكُم مِّنۡ عِلۡمٖ فَتُخۡرِجُوهُ لَنَآۖ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَخۡرُصُونَ (148) سورة الأنعام الآية (148)
بلع-!
لم تطأ نظرة الأمير ليتفيا على فالينج لفترة طويلة حيث أعاد بصره ليحدق في ساحة المعركة أمامه.
عندما كان يشرب جرعة ، ذابت شخصيته مرة أخرى على الأرض ، وتوجه إلى هدفه التالي.
بعد أن أطلق نفسًا رقيقًا ، ظهرت خيوط داكنة من الأرض وتداعبت على رجليه ، وسحبه من تحت الأرض ، واختفى شخصيته على الأرض.
***
“والان اذن…”
كان سيد عمود عشيرة الكسلان الأمير ليتفيا. لقد كان شيطانًا بشعره الوردي الطويل – وهي سمة تنتمي إلى الشياطين الأعلى داخل العشيرة – وكانت ملامحه ممتعة للغاية للعيون.
ابتسم الأمير ليتفيا بالرضا حيث بدأ الوضع في ساحة المعركة يتغير مرة أخرى.
خلفه كان هناك العديد من الشياطين. كل منهم كان في مرتبة الأمير.
لقد اختاروا جميعًا شتلات جيدة.
“حسنًا. يبدو أننا وجدنا أنفسنا إنسانًا موهوبًا إلى حد ما.”
“جيد جدًا.”
علق الأمير ليتفيا ، أن نظرته تسقط على صبي بشري بشعر أشقر قصير وعيون خضراء عميقة في منتصف ساحة المعركة المقبلة.
***
الطريقة التي رقص بها حول الشياطين الأخرى وحصد جوهرها دون أن يلاحظها أحد …
قعقعة-!قعقعة–!
كان بلا شك موهوبًا.
علق الأمير ليتفيا ، أن نظرته تسقط على صبي بشري بشعر أشقر قصير وعيون خضراء عميقة في منتصف ساحة المعركة المقبلة.
“يكاد يجعلني أرغب في اصطحابه.”
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
فكر الأمير وهو يلعق شفتيه بصمت ويشعر ببعض الجشع.
يلعن الشيطان ويطرح في القمامة ، باحثًا في كل مكان عن أي آثار بشرية ظهرت من العدم.
لم يكن هذا سرًا ، لكن الشياطين لم تكن تعمل ضد السباقات الثلاثة.
لأنه كان عليه أن يتعامل مع الكثير من الأشياء والشياطين على أساس يومي ، فإن الموضوعات الأكثر أهمية فقط هي التي ستصل إلى أذنيه.
بينما كان هدفهم كسب الحرب ، كان لديهم هدف آخر.
“فالينج هو؟“
قم بتحويل أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
“ما اسمك؟“
هذا الطلب …
أجاب الشيطان باقتضاب ، وتقدم بخطوتين وتوقف أمام الأمير ليتفيا.
لم يكن ذلك شيئًا يرغبون فيه بل بالأحرى شيئًا أراده جلالة الملك. أصر على أنهم يبذلون جهدًا لزيادة قواتهم أكثر من خلال تحويل أولئك الذين استسلموا في المعركة.
صرير شيطان ، ينظر حوله بنظرة مهددة.
ارتبك الأمر بالعديد من الشياطين ، لكن لم يعص أي منهم.
“تعال ، كن مطيعا“.
لم يكن هناك استجواب لجلالة الملك في أذهانهم.
ظهر جين من خلفه ، نظر إليه من أعلى إلى أسفل قبل أن ينحني ويطعن في ربلة الساق.
حاول الكثيرون ، وكانت النتائج غير سارة.
“هذا! ما هذا !؟“
لم يكن هناك شيء يمكن أن يفلت من بصره ، وكل ما يمكنهم فعله هو إطاعة أوامره.
“ماذا تقترح أن نفعل مع الإنسان الصغير؟ هل يريده أحد؟“
“تعال ، كن مطيعا“.
استجوب الأمير ليتفيا وهو يوجه رأسه إلى الجانب لإلقاء نظرة على الشياطين المصنفة على مستوى الأمير والتي لا تزال موجودة. كان هناك أكثر من عشرة منهم ، ولبعض الوقت كانوا يقفون بعيدًا ويراقبون ساحة المعركة.
بينما كانوا يستمتعون بالقتل ، فقد اتفقوا جميعًا على أن السماح لمثل هؤلاء الأفراد الموهوبين بالتعفن سيكون إهدارًا.
لقد كانوا يلعبون لعبة معينة منذ البداية ، لعبة تتكون من اختيار هدف معين لجلبه إلى جانبهم.
كان صحيحًا عندما حدد نظره في اتجاه معين ، شعر فجأة بقشعريرة تنزل على ظهره وصوت يهمس في أذنيه.
بينما كانوا يستمتعون بالقتل ، فقد اتفقوا جميعًا على أن السماح لمثل هؤلاء الأفراد الموهوبين بالتعفن سيكون إهدارًا.
بعد أن تعامل مع شيطان قوي آخر ، أخذ جين نفسًا عميقًا.
خاصة عندما يمكن أن تكون مفيدة إذا كان هناك صراع مع عشيرة أخرى.
كانت قوته كافية وقوية إلى حد ما.
كانوا يصنعون علفًا جيدًا للمدافع أو ربما حتى الجنود الرئيسيين.
ظهر جين من خلفه ، نظر إليه من أعلى إلى أسفل قبل أن ينحني ويطعن في ربلة الساق.
في النهاية ، سقطت نظرته على شيطان معين. من بين كل الشياطين ، بدا أنه الشخص الذي أظهر بعض الاهتمام.
خلفه كان هناك العديد من الشياطين. كل منهم كان في مرتبة الأمير.
“هل انت مهتم؟“
رطم!
“… أنا بالفعل كذلك.”
حاول الشيطان الكفاح ، لكنه كان مجهودًا غير مجدٍ.
أجاب الشيطان بصوت هادئ للغاية. مثل هذا السلوك أسعد الأمير ، الذي أومأ برأسه.
“هل انت مهتم؟“
“ما اسمك؟“
يلعن الشيطان ويطرح في القمامة ، باحثًا في كل مكان عن أي آثار بشرية ظهرت من العدم.
“فالينج“.
امتدح الأمير ليتفيا ، نظره إلى جين وأظهر نظرة راضية.
أجاب الشيطان باقتضاب ، وتقدم بخطوتين وتوقف أمام الأمير ليتفيا.
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
“فالينج هو؟“
سووش -!
نظر الأمير إلى أسفل وفحصه بشدة. كانت هذه هي المرة الأولى التي أراه فيها ، ويبدو أنه موهوب إلى حد ما. كان عمره والمرتبة التي حصل عليها شاهدا على ذلك.
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يراه فيها بالفعل ، إلا أنه كان على دراية باسم الشيطان.
أعاد بصره نحو مرؤوسيه.
لقد صنع لنفسه اسمًا جيدًا في كا مانكوت ، حتى أنه وصل إلى أذنيه. خاصةً في الآونة الأخيرة عندما سمع عن الوضع هناك وكيف تمكن من السيطرة على العشائر الأخرى.
بلع-!
لأنه كان عليه أن يتعامل مع الكثير من الأشياء والشياطين على أساس يومي ، فإن الموضوعات الأكثر أهمية فقط هي التي ستصل إلى أذنيه.
***
حقيقة أنه سمع عنه كانت شهادة على مدى حسن أدائه هناك.
“ما اسمك؟“
“جيد جيد…”
فقاعة-!
كلما شاهده الأمير ، زاد سروره بما كان يراه.
كان هذا الهدوء نادرًا في هذه الأيام ، وكان سعيدًا للغاية بمعرفة أن هناك شخصًا مثل هذا في عشيرته.
كانت قوته كافية وقوية إلى حد ما.
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
ومع ذلك ، لم تكن قوته هي التي أثارت إعجابه أكثر ؛ بل كانت الطريقة التي حمل بها نفسه.
سووش -!
كان هذا الهدوء نادرًا في هذه الأيام ، وكان سعيدًا للغاية بمعرفة أن هناك شخصًا مثل هذا في عشيرته.
لم تدم محادثتهم طويلاً ، حيث تبادلوا المجاملات الصغيرة فقط.
“في الوقت الراهن…”
على الرغم من أن هذه كانت المرة الأولى التي يراه فيها بالفعل ، إلا أنه كان على دراية باسم الشيطان.
لم تطأ نظرة الأمير ليتفيا على فالينج لفترة طويلة حيث أعاد بصره ليحدق في ساحة المعركة أمامه.
كر … الكراك!
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
“هوو“.
“… نظرًا لأنك حددت جميعًا أهدافك ، فاحصل على الأهداف التي حددتها وتلبية هنا مرة واحدة.”
بلع-!
“نعم.”
وينطبق الشيء نفسه على الأمير فالينج ، الذي ظهر مباشرة فوق قطعة أرض مهجورة.
جلبت كلمات الأمير بعض الشغف على جميع الشياطين الحاضرة ، واختفوا جميعًا من حيث وقفوا ، وظهروا في جميع جوانب ساحة المعركة.
الطريقة التي رقص بها حول الشياطين الأخرى وحصد جوهرها دون أن يلاحظها أحد …
وينطبق الشيء نفسه على الأمير فالينج ، الذي ظهر مباشرة فوق قطعة أرض مهجورة.
بلع-!
ووووم -! مد يده ، وشوّه الفضاء ، وظهرت شخصية جين. أدار رأسه ، التقى الاثنان ، وتصلب تعبير جين.
للأسف ، لم يلق إطراءه سوى وهج بينما حاول جين الكفاح. كان لا فائدة ، مع ذلك. كان جين ببساطة أضعف من أن يعارض شخصًا مثل شيطان في مرتبة الأمير.
“لقد وجدتك.”
حقيقة أنه سمع عنه كانت شهادة على مدى حسن أدائه هناك.
بابتسامة ، أومأ الأمير فالينغ بيده ، وجسد جين طاف في السماء. حاول الكفاح ، لكن لم يكن هناك فائدة. كان هناك فرق كبير في القوة بينه وبين الأمير فالينج.
كان لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين عليه القيام به.
“توقف عن النضال ، لن أقتلك.”
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
قال الأمير فالينغ ، نظراته تلمع بهدوء على جسد جين. بعد دراسته لفترة طويلة ، أظهر نظرة راضية.
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
“بالنسبة للإنسان … أنت موهوب إلى حد ما.”
كر … الكراك!
مجاملة نادرة. أولئك الذين عرفوه كانوا يعلمون أنه لم يكن من يوجه الكثير من الثناء. حقيقة أنه أثنى على جين ذهبت لتظهر أنه معجب حقًا بموهبته.
جاء جين بصمت من تحت الأرض ، وظهر خلف شيطان ، وخناجره متقاطعة خلف رقبة الشيطان ، وتدحرج رأسه على الأرض.
للأسف ، لم يلق إطراءه سوى وهج بينما حاول جين الكفاح. كان لا فائدة ، مع ذلك. كان جين ببساطة أضعف من أن يعارض شخصًا مثل شيطان في مرتبة الأمير.
“أين ذهب!؟ اللعنة ، يختبئ النذل!”
“تعال ، كن مطيعا“.
قم بتحويل أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
عاد الأمير فالينغ ، الذي كان بيده ، إلى حيث كان سابقًا واستقبل الأمير ليتفيا.
امتدح الأمير ليتفيا ، نظره إلى جين وأظهر نظرة راضية.
“لقد أنجزت مهمتي“.
الطريقة التي رقص بها حول الشياطين الأخرى وحصد جوهرها دون أن يلاحظها أحد …
“أحسنت.”
“ليس من السهل حقًا التعامل مع مثل هذه الشياطين القوية.”
امتدح الأمير ليتفيا ، نظره إلى جين وأظهر نظرة راضية.
جلبت كلمات الأمير بعض الشغف على جميع الشياطين الحاضرة ، واختفوا جميعًا من حيث وقفوا ، وظهروا في جميع جوانب ساحة المعركة.
“لديك نبتة جيدة.”
“هذا! ما هذا !؟“
“أظن ذلك أيضا.”
لم تدم محادثتهم طويلاً ، حيث تبادلوا المجاملات الصغيرة فقط.
جاء جين بصمت من تحت الأرض ، وظهر خلف شيطان ، وخناجره متقاطعة خلف رقبة الشيطان ، وتدحرج رأسه على الأرض.
سووش -! سووش -!
“ما اسمك؟“
بدأت الشياطين في الظهور مرة واحدة في كل مرة ، وكان لكل واحد منهم شخص معين في قبضته عندما خرج من الظل.
رطم!
ابتسم الأمير ليتفيا بالرضا حيث بدأ الوضع في ساحة المعركة يتغير مرة أخرى.
تحركت العملية بسرعة كبيرة ، وحتى قبل أن يدرك الشيطان ما كان يحدث ، كانت الخيوط الداكنة قد غطت كل جزء من جسده ، باستثناء رأسه البارز من الشرنقة.
“جيد جدًا.”
الفصل 826: هل هذا كافٍ؟ [1]
هز رأسه واستدار لينظر إلى مرؤوسيه من ورائه. بشكل أكثر تحديدًا ، الأشخاص الذين جلبوهم ، أومأ برأسه مرة أخرى.
كان هذا الهدوء نادرًا في هذه الأيام ، وكان سعيدًا للغاية بمعرفة أن هناك شخصًا مثل هذا في عشيرته.
لا يمكن أن يكون أكثر رضا عن الخيارات التي أتوا بها.
لقد كانوا يلعبون لعبة معينة منذ البداية ، لعبة تتكون من اختيار هدف معين لجلبه إلى جانبهم.
لقد اختاروا جميعًا شتلات جيدة.
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
“والان اذن…”
تفجر-!
أعاد بصره نحو مرؤوسيه.
لم تطأ نظرة الأمير ليتفيا على فالينج لفترة طويلة حيث أعاد بصره ليحدق في ساحة المعركة أمامه.
“نظرًا لأنك أخذت جميعًا نصيبك ، فقد حان الوقت للحصول على ج—”
———–
تم اختصار كلمات الأمير.
لا يمكن أن يكون أكثر رضا عن الخيارات التي أتوا بها.
قعقعة-!قعقعة–!
“لقد وجدتك.”
بدأ العمود يرتجف فجأة ، وانهار تعبير الأمير.
توقفت نظرته على عدة كيانات قبل أن يأمر.
“ماذا يحدث هنا؟“
كانت قوته كافية وقوية إلى حد ما.
“هوو“.
ترجمة
كان صحيحًا عندما حدد نظره في اتجاه معين ، شعر فجأة بقشعريرة تنزل على ظهره وصوت يهمس في أذنيه.
ℱℒ??ℋ
كان سيد عمود عشيرة الكسلان الأمير ليتفيا. لقد كان شيطانًا بشعره الوردي الطويل – وهي سمة تنتمي إلى الشياطين الأعلى داخل العشيرة – وكانت ملامحه ممتعة للغاية للعيون.
———–
بينما كانوا يستمتعون بالقتل ، فقد اتفقوا جميعًا على أن السماح لمثل هؤلاء الأفراد الموهوبين بالتعفن سيكون إهدارًا.
اية((147) سَيَقُولُ ٱلَّذِينَ أَشۡرَكُواْ لَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ مَآ أَشۡرَكۡنَا وَلَآ ءَابَآؤُنَا وَلَا حَرَّمۡنَا مِن شَيۡءٖۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِهِمۡ حَتَّىٰ ذَاقُواْ بَأۡسَنَاۗ قُلۡ هَلۡ عِندَكُم مِّنۡ عِلۡمٖ فَتُخۡرِجُوهُ لَنَآۖ إِن تَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنۡ أَنتُمۡ إِلَّا تَخۡرُصُونَ (148) سورة الأنعام الآية (148)
ابتسم الأمير ليتفيا بالرضا حيث بدأ الوضع في ساحة المعركة يتغير مرة أخرى.
قم بتحويل أكبر عدد ممكن من الأشخاص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
